الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


خلاصة ما وقع!..

يعقوب زامل الربيعي

2018 / 10 / 17
الادب والفن


عند أي وجع،
أو صبر أو دوام خطى،
أقف عندها معكِ؟...
كل شيء لا يغادرني.
....
على غير ما في الحكاية الخرافية
عدد لا يحصى من الرغبات،
عند ذاك، لن تترك يدي،
إلا وانا أنفجر في الولع!
....
ماذا هناك،
بمعنى أصح، وا أسفاه،
بعضٌ مني
لم يبلغ رائحة الغرائز،
وربما على سبيل العراء فقط!
....
لليلة واحدة،
والدم الخلاسي، بلون أرقها المجنح،
يقلق جسدها.
في اليوم التالي
وصلت شاحبة!
....
إلهة الذنوب الحميمة،
" أليبا "..
الهشة بالضيق،
وهي تستلقي على ممشوقها الشكولاتي،
أغلقت عينيها.....
كانت تلتقط ما يحيط .
....
حجرة فسيحة،
وأخرى تنسدل على حواس السرير،
كيف يصدق محراب الياسمين
أن التي تُدربُ تنويم غريمها الطفل،
ارتكبت صحوة كل النساء!
....








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. كواليس أخطر مشهد لـ #عمرو_يوسف في فيلم #شقو ????


.. فيلم زهايمر يعود لدور العرض بعد 14 سنة.. ما القصة؟




.. سكرين شوت | خلاف على استخدام الكمبيوتر في صناعة الموسيقى.. ت


.. سكرين شوت | نزاع الأغاني التراثية والـAI.. من المصنفات الفني




.. تعمير - هل يمكن تحويل المنزل العادي إلى منزل ذكي؟ .. المعمار