الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


-جثة الاخوانجي خاشقجي- فص ملح وذاب..قراءة من منظور علم الجريمة النفسي الاستعماري

احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)

2018 / 11 / 4
كتابات ساخرة


فص ملح وذاب هذا ما حدث للداعشي الاخوانجي السعودي ذو الأصل المغولي التركي شلومو الخاشقجي..كم عميل لال سعود مزمن حصل على هذا الامتياز الذي من الممكن تسميته بعبارة فص ملح وذاب..كما يقال سيد خاشقجي وسيد نعمته الارهابية عميل السي اي ايه الذي جنده بريجنسكي ونقصد بن لادن ايضا لا احد يعرف اذا كان مصيره فص ملح وذاب.. رواية الغزاة الامريكان وهم غوبلزيين بامتياز تقول انهم غطسوه في البحر بعد تثقيله بالمعادن حتى يتحول الى عظام تفرمها انياب اسماك القرش معتقدين ان سمك القرش بليد لهذه الدرجة ليأكل شخصية معفنة منتنة بالعمالة للمحتل الامريكي ولكن اذا صح كلامهم فهذا يعني انه فص ملح وذاب بالبحر وبالتالي لم يحترموا براءات الاختراع فهذه الطريقة ابتدعها الفاشي سمير جعجع عميل ال سعود وثاني اليوم وسجل براءة اختراعها عند المخابرات الفرنسية يومها لحفظ كامل حقوقه الاجرامية الفكرية..يمكن ان نستخلص من علم نفس الجريمة ان العميل لايرغبه سيده الا ان يراه مجرد فص ملح يذوب فهو كان مائعا وسائلا امام اسياده الارهابيين من ال سعود وثاني واردوغان وصهيون مقاولي السي اي ايه فلا يمكن ان يتحملوا غير هذا المصير له..
هذا الفريق الذي نفذ عميلة تحويل الخاشقجي الى فصوص لحمية على وزن مقالته الاخيرة انه الوقت المناسب لتقطيع سوريا الى اشلاء قبل عدة اشهر هذا الفريق اكمل مهمته فحوله الى سائل ربما يحتفظ به اليوم محمد بن زايد او محمد بن سلمان في جوارير خاصة او قناني شفافة يمر امامها ليرى امامه ورقة صغيرة مكتوب عليها هذا السائل الخاشقجي وربما الى جانبه هذا السائل الذائب البن لادني وعلى مقربة منه هذا السائل الفلاني من ال سعود وهلمجرا فقائمة ال سعود طويلة لجرائم فص ملح وذاب وربما يكون هناك الى جانبة سوائل كثيرة لقادة اخوانجية وسلفيين تم اذابة فصوصهم اللحمية الى بول بعير بصفتها المكون الاساسي لاجسادهم بسبب ادمانهم على تعاطي بول البعير والكوكا كولا وهما لايختلفان عن بعض بصفتهم مواد قلوية وحمضية شديدة السمية تصلح سواء البول او الكولا لتنظيف المراحيض..
فهذا ايضا هدف الصناعات الامريكية التي يملكها اسياد ال سعود هو تحويل من يخدم اجندتهم بشراء المواد شديدة السمية التي اسمها الكوكا كولا الى مشروع فص ملح وذاب فقد اثبتت الدراسات ان الكولا كما بول البعير احماض و مواد مسرطنة ومشروع يستغرق مدة اطول لاذابة جسد العميل بشراء الكوكاكولا حتى تنطبق عليه مقولة فص ملح وذاب..عقلية الاوليغارشية المالية تقوم على التخلص من اتباعهم اولا عبر تحويلهم الى فص ملح وذاب فهي لاتريد ان ترى الا نفسها مكومة على الفلوس اما العملاء الذين يريدون تقاسم الريوع والسرقات فلا تحب ان تراهم الا كفص ملح وذاب..فهل هناك افضل من تحويل اخوانجية الارهاب الداعشي كخاشقجي وغيره في اسطنبول والدوحة والرياض وابو ظبي الى فص ملح وذاب في قصور اسيادهم..





هناك عائلة روتشيلد و روكفلر ومورغان وعائلات اخرى وهناك مارك ريتشي وبعضهم من اصول يهودية المانية ولكن هذا لايعني شيئا في تحليلنا الماركسي انهم انعكاس لتركز قوانين الرأسمالية ومنها استقطاب الثروة وهم من يصنعون الصهيونية اي من لاشيء استعمار اي يوظفون اليهودية لتقيم لهم جاملة طائرات وهم من خلقوا الوهابية والاخوانجية لتدمر كل ثروات العرب..اله هذه الاقلية المالية الحاكمة ومنها شخصيات غير يهودية هو الربح ولا اله اخر بينما اله الصهيونية والاسلام الوهابي والاخوانجي والانجيلية المسيحية يخدم هذه الاقلية المالية..هذه الاقلية لا تتعبد في معابد الصهيونية ولا الوهابية ولا المسيحية بل تصنعها للعبيد انها عائلات معابدها هي البنوك والارباح والسيطرة على الناس



من يتحكم بالولايات المتحدة والعالم الغربي هي اقلية اوليغارشية مالية لادين لها الا دين الامبريالية اي الربح اما الصهيونية والوهابية والاخوانجية والانجيلية المسيحية فكلها صناعات دينية لاستخدامها كعبيد..الصهيوني والسعودي والقطري والاماراتي الوهابي حق فرنك عند اسياده وليس هو الا مجرد لحم لمصالح اسياده الاقلية في ناطحات نيويورك وبروكسل..



المال الصهيوني العربي خادم للاوليغارشية المالية في نيويورك وبروكسل ..هؤلاء من يملكون المال العربي والصهيوني عبيد لا اكثر ولا اقل وليس العكس ..








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. أغنية خاصة من ثلاثي البهجة الفنانة فاطمة محمد علي وبناتها لـ


.. اللعبة قلبت بسلطنة بين الأم وبناتها.. شوية طَرَب???? مع ثلاث




.. لعبة مليانة ضحك وبهجة وغنا مع ثلاثي البهجة الفنانة فاطمة محم


.. الفنانة فاطمة محمد علي ممثلة موهوبة بدرجة امتياز.. تعالوا نع




.. هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية