الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


تحديث الخطاب الديني ..(الإرهابي المتأسلم مهتز عقلياً) .

عدلي جندي

2018 / 11 / 12
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني


تحديث الخطاب الديني ..(الإرهابي المتأسلم مهتز عقلياً) .
(خبر قبل إرسال المقال اليوم :إحباط هجوم إنتحاري علي كمين بالعريش وموت المهتز البهيمة الإنتحاري)
بعد أن صارت الجمل والأوصاف علي وزن : الفهم الخاطئ للدين أو الفرقة المارقة (أتباع السلف الداعشي)
أو مؤامرة علي الدين ..أو الإسلام لم يأمرنا بقتل النفس ومن ضمن القبطي الذمي أو الذمي في حماية الإسلام
أو ألخ من الكلمات والأوصاف والإتهامات الساذجة ظهر وصف أكثر سخافة وهبل ألا وهو مُسلمْ مهتز عقلياً
عدة روابط لشرح مدي الإستخفاف بمستقبل شعب ووطن رهينة عُصابات المافيا الإسلامية ولا يمكن إطلاق وصف أو عمل للمؤسسات المافوية التي تحمي وتدافع عن ثقافة دينية فشلت في القضاء علي الإرهاب وفِي نفس الوقت تغذي بخريجيها وشيوخها ودعاتها الإرهاب الديني الإسلامي في مصر كالأزهر أو القضاء أو الشرطة أن تلك المؤسسات هيئات وطنية لإن الهيئة الوطنية تعمل من أجل رفعة وخير وتقدم وتحضر الوطن أما تلك المؤسسات سابقة الذكر تحصل علي أتاوات من أموال الشعب المصري وتعمل فقط لحساب الكابو (زعماء المافيا وصبيانهم) ولا تعمل من أجل إستقرار ومصلحة الوطن
https://www.almasryalyoum.com/news/details/1341981
https://www.facebook.com/TheVoiceOfOurChurch/videos/352988101937773/?t=44 اسمع سيدات مصر ماذا تحكي
https://m.youtube.com/watch?v=vu2j4adpwTE
https://www.youtube.com/watch?v=cLrUsUdjjH4
لا يهم المتأسلمين في شئ العمل الجدي من أجل سلامة ورفعة أوطانهم في ظل تأسيس أركان وثوابت الدولة العلمانية التي تحترم وتقدر وتحمي كل الديانات والعقائد سواسية دون المساس علي الإطلاق بطقوسها وآليات وبنايات ممارستها
المهم والضروري أن يستميت المتأسلم للدفاع والحفاظ علي مظاهر وطقوس ممارسة دينه حتي لو كانت النتيجة تفشي الجهل والتخلف والعنصرية والتمييز والإرهاب والإستهتار بالضحايا الذين تم إغتيالهم غدر وخسة في أثناء صلاتهم أو ذهابهم لرحلة أو عودتهم من زيارة مقدساتهم يتم ذلك بإسم الحفاظ علي ثوابت الدين والشرع تارة وتارة أُخري تحت مزاعم محاربة وفضح الوهم الذي يُطلقون عليه إسم نظرية المؤامرة
الرئيس السيسي والتعليق علي مطالبه بتحديث الخطاب الديني
http://mugtama.com/reports/item/78506-2018-11-06-22-57-45.html
مبادئ ودستور وثقافة الدولة المدنية يا سيسي ولا بديل دون نحنحة زائدة عن الحد.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - عزّ شهريار
حازم (عاشق للحرية) ( 2018 / 11 / 13 - 09:22 )
تذكر انت كنت قلتها مرة أن البروباجندا الإسلامية التى نراها حاليا هى جماعة تدافع بشراسة و غشومية عن مصالحها تحت مسمى الدين و الله و الرسول.و حكام الدول الأجنبية -الذين ليسوا قادة ملهمين عن حق- صامتين عن كل هذا لاجل مصالح معقدة غالبا هى ليست مصلحة شعوبهم و لا مصلحتى و لا مصلحتك.

سيد القمنى قالها مرة فى إحدى مقالاته(إنه عز شهريار و هم لن يتنازلوا عنه بسهولة)..اما بلدنا فانت تسمع من أعلى سلطة فى البلد كلام جميل جدا عن المواطنة و تحديث الخطاب الدينى و الحرية (بصرف النظر عن حشر بعض المصطلحات عن التدين الوسطى و اخلاق المجتمع و الخ) لكن فى النهاية يصرفون ملايين على مؤسسة رجعية كالازهر ثم بعدها يرفعوا عليك الاسعار و الضرائب بحجة الإصلاح الاقتصادى -من فلوسي بيصرفوا على مؤسسة تريد أن تسجننى لانى علماني اؤيد افكار كافرة تهدد نسيج المجتمع المصرى على طريقتها-
الريّس قادر يفرض كلامه بتحديث الخطاب الدينى لكن استمرار جرجرة نخبة كاتباتنا و كتابنا فى المحاكم بتهمة ازدراء الأديان؟ و التحريض على الفجور؟بينما المراكز الدعوية بالاكراه فى ميكروفونات تدافع عن غزوات الاسلام أنها انتشار الإسلام بالحب !!


2 - أخي العاشق
عدلي جندي ( 2018 / 11 / 13 - 14:24 )
شكراً تواصلك الكريم وأنقل لك
آخر الرجال المحترمين في منطقتنا المنكوبة...!!؟
الرئيس التونسي السبسي فرق بينه وبين الرئيس المصري السيسي

نقطة واحده تحت حرف الباء

ولكن شتان

بين من يصرح فى كل مناسبه واخرهم مؤتمر باريس للسلام اليوم على كون لا ديموقراطية دون تحرر المرأة والتعليم الجيد هما شاغله الشاغل مهما كلفه الامر ولن يوقفه احد او يبالى باعتراضات تيارات الاسلام السياسي من السلفيه و لاخوانجيه و الدول الداعمه لهم

وبين من يترك السلفين يتوغلون لهدم ما تبقى من ثقافة البلد وعقول ابناءها

بين من يعلن ان اوروبا هي وجهتنا و مثلنا الاعلى في الديموقراطيه وحقوق المرأة والانسان وبين من يرى مملكة الوهابيه هي وجهته ومثله الاعلى

نقطه واحده فرقت بين السماء والارض

وتظل الاجابه دوماً في تلك المنطقه الموبؤة بالصحوةالوهابية

هي تونس

#رشا_ممتاز

#صوت_العلمانية
#العلمانية_هي_الحل
#العلمانية_انسانية
#العلمانية_أخلاق_ورقي
#العلمانية_عدل_ومساواة


3 - آاااه يا سلاااام
حازم (عاشق للحرية) ( 2018 / 11 / 13 - 16:24 )
آاااه, على رأيك .. ذكرتنى كمان بفيلم الراحل نور الشريف (آخر الرجال المحترمين)

اخر الافلام

.. محللون إسرائيليون: العصر الذهبي ليهود الولايات المتحدة الأمر


.. تعليق ساخر من باسم يوسف على تظاهرات الطلاب الغاضبة في الولاي




.. إسرائيل تقرر إدخال 70 ألف عامل فلسطيني عبر مرحلتين بعد عيد ا


.. الجيش الإسرائيلي يدمر أغلب المساجد في القطاع ويحرم الفلسطيني




.. مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح