الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


( البداية)

علي حمادي الناموس

2019 / 2 / 20
الادب والفن


هزّتْ إليكَ بجذعِها دهراً
و تمتهن الغواية
ماذا جنيتَ بعشقِها غيرَ الفراقِ لها هواية
تُبدلكَ مِن وهنٍ لوهنْ
وتُبكِي عينكَ في النهاية
هي هكذا جُبِلَتْ لعوبٌ تَزدريك
إذا انقضى وقتُ الحكاية
تَصرِفكَ من العابِها كالثملِ مسلوب الدراية
مابين مأسوفٍ على أيامها
أو نادماً سَخُفَ التبلدُ والنكاية
فاتركْ خنوعَك
وانشدادَك
وانقيادَك
للقديمِ من الظنونِ ومهزلةَ ثَبَت الرواية
أشددْ حِزامَك إنّه زمنُ الرحيلِ الى البداية








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. أقرب أصدقاء صلاح السعدني.. شجرة خوخ تطرح على قبر الفنان أبو


.. حورية فرغلي: اخترت تقديم -رابونزل بالمصري- عشان ما تعملتش قب




.. بل: برامج تعليم اللغة الإنكليزية موجودة بدول شمال أفريقيا


.. أغنية خاصة من ثلاثي البهجة الفنانة فاطمة محمد علي وبناتها لـ




.. اللعبة قلبت بسلطنة بين الأم وبناتها.. شوية طَرَب???? مع ثلاث