الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


تفلسف

سلام ابراهيم محمد

2020 / 7 / 26
كتابات ساخرة


»die menschliche Vernunft hat das besondere Schicksal in einer Gattung ihrer Erkenntnisse: dass sie durch Fragen belästigt wird, die sie nicht abweisen kann, denn sie sind ihr durch die Natur der Vernunft selbst aufgegeben, die sie aber auch nicht beantworten kann, denn sie übersteigen alles Vermögen der menschliche Vernunft. In diese Verlegenheit gerät sie ohne ihre Schuld« ( Kant Kritik der reinen Vernunft)
بإختصار:
»مأساة العقل البشري تكمن في نوعية إستدراكه؛ اِذ إنه مُجابه بأسئلة، ليس بإمكانه تجاهلها، تطرحها طبيعة العقل نفسه، ولا يمكنه الإجابة عليها، لإنها ترتقي فوق مقدرة العقل البشري. إنه يقع في هذا المأزق دون ذنب منه«
{إيمانوئيل كانط؛ نقد(دراسة) العقل المحض..}

من أوراق الماضي؛ التفلسف صيفاً!
a_تاريخي "الفلسفي" يعود إلى الصيف.. متأملا لآليءً لَمعانها تفضح وجودها ليلا دون أن تفش شيئا من أسرارها اللهم الا ما كان يقصه علينا أخوتنا الكبار، مثلا عن الابناء الأربعة الاوفياء حاملي نعش الأب و مشيعيهم (بنات نعش_ مجموعة الدب الأصغر) !

b_مُضجرةٌ، مُساكنة الظهيرة الثقيلة.. مُنتظرا العصر لأرفع طائرتي الورقية عاليا إلى السماء..ذلك الانتظار الذي يُعمّقه التضاد مع الساعة المعلقة على حائط الطارمة و رقاصها تك تاك لا يتوقف..ثانية تليها ثانية..الزمن ينسلت هل من وسيلة لمسكه و منعه من التسرب و تَلفِهِ إلى الابد بإيقاف أرجحة البندول ؟! و ماذا عن عقارب الساعة و الدقيقة ؟! هنا يَنبتُ تساؤل:
كم هو الزمن الذي نعيشه لأنفسنا حقا، عقب إنقاص : النوم، حمام و أصوات الصباح..من حساب ما نحياه ؟ !

c_صباح يوم ما تريثت فيه النهوض عامدا تغطية رأسي منتوياً إيقاف عملية التفكير مُعتقدا بهذا سأسبر كنه الوجود..لم أفلح لان سوادا غمر صفاء مخيلتي..سرعان ما تدحرجت تساؤلاتي إلى قصاصة ورقية تحملها و تعبث بها الرياح حائمة فوق شارع مظلم مطموس الجوانب و تفتقد الابعاد؛ الورقة كانت أنا كخالق للأله.. ! لكن الفكرة المستجدة لم تعجبني كثيراً لعلة مصدر الورقة..نزلت من السطح إلى الحوش المُغطى بآجرمربعي، شربت الشاي باردا غامسا فيه خبزا، صاغيا إلى توبيخات والدتي كموسيقى مصاحبة أوقفت محاولتي سؤالها عن سر الكون، فالتجأت إلى جدتي التي تَسَلسلتها زمنيا و توقفت عند خلق آدم.. تصورحتى جدتي لم يكن بإمكانها أن تجيبني إقناعا ! أين المفر؟!..

كتبت مرة : تَصمتُ أَنبل الافكار.. بحضور بطن جائع !
z_d……: تذوب أحذق الافكار و أرصنها..في هذا القيظ الجائر !








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. ياحلاوة شعرها تسلم عيون اللي خطب?? يا أبو اللبايش ياقصب من ف


.. الإسكندرانية ييجو هنا?? فرقة فلكلوريتا غنوا لعروسة البحر??




.. عيني اه يا عيني علي اه?? فرقة فلكلوريتا مع منى الشاذلي


.. أحمد فهمي يروج لفيلم -عصـ ابة المكس- بفيديو كوميدي مع أوس أو




.. كل يوم - حوار خاص مع الفنانة -دينا فؤاد- مع خالد أبو بكر بعد