الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


بلطجى حبيب العادلى يواجهة سيف العدالة

حمادة الكاشف

2007 / 9 / 6
حقوق الانسان


ان الحكم على زبانية التعذيب سيكون انتصارا لكرامة هذا الشعب وقصاصا من بلطجية الداخلية الذين احترفوا القتل والتعذيب وهتك عرض الناس لابد ان يقطعهم سيف العدالة فلن يمنع تاجيل المحكمة امس لقضة ضابط التعذيب اسلام نبية الى يوم الاربعاء للحكم علية وثبوت جميع التهم والافعال الوحشية من هتك عرض وتعذيب وتصوير والقبض دون وجهه على "عماد الكبير" ان يلاقى مصيرة المحتوم ليكون عبرة لكل من تسول له نفسة ارتكاب جرائم فى حق المواطن مهما كان مذنبا ف "عماد الكبير" لم تكن لدية تهمه وتعرض لابشع اشكال القمع البوليسى فلم تمنع مناورات دفاع الضابط المتهم من مواجهة مصيرة والتى انتهت بطلب هيهئة الدفاع المكونة من ستة محامين بطلب التاجيل حيث استجابت المحكمة واجلت الحكم الى بعد غد اى 48 ساعة وهذة المدة لن تحول دون مواجهة المصير الاسود الذى ينتظر بطل كليبات التعذيب والاعتصاب ، كما اكدت النيابة فى مرافعتها ان جميع الجرائم التى ارتكبها المتهمين ثابتة عيلهم واى محاولة من الدفاع للتضليل والتشكيك فى عمل خبير الاصوات ونوايا المجنى علية هى محاولة فاشلة لا ترقى لان تاخذ بها المحكمة لانها ليست ذى موضوع وطالبت النيابة بتوقيع اقصى العقوبة على المتهمين وعدم الرافة بهم لان المجتمع باسرة ينتظر الحكم العادل بالقصاص من هؤلاء القتلة وقد نفى محامى "عماد " وهو "ناصر امين" اى اغراض دعائية وراء تفجير قضية التعذيب لمنع مصر من دخول مجلس حقوق الانسان بالامم المتحدة مشيرا الى حق المجنى علية فى استرداد حقة والحفاظ على كرامتة وكرامه اى مواطن تعرض للتعذيب وقد حضرت اسرتة المتهم والدة واخوتة وحضر ايضا اهل عماد الكبير بشكل مكثف وذادت التغطية الاعلامية بشكل ملحوظ مما يعن ان الجميع ينتظر القرار العادل ، وفى حين اخر انتشرت جرائم التعذيب فى الشهرين الماضيين بشكل كبير حيث وصلت الى 18 حالة تعذيب









التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. مفوض الأونروا: إسرائيل رفضت دخولي لغزة للمرة الثانية خلال أس


.. أخبار الساعة | غضب واحتجاجات في تونس بسبب تدفق المهاجرين على




.. الوضع الا?نساني في رفح.. مخاوف متجددة ولا آمل في الحل


.. غزة.. ماذا بعد؟| القادة العسكريون يراكمون الضغوط على نتنياهو




.. احتجاجات متنافسة في الجامعات الأميركية..طلاب مؤيدون لفلسطين