الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الحوار المتمدن اسم على مسمى...

محمد كوحلال

2007 / 12 / 9
ملف مفتوح : نحو مشاركة واسعة في تقييم وتقويم النشاط الفكري والإعلامي للحوار المتمدن في الذكرى السادسة لتأسيسه 9-12-2007


حوار غصنه الحوار الحضاري و ملتقى الآراء بكل مشاربها , متنفس لكل أحرار العالم العربي و الإسلامي. لكل أصحاب الأقلام المخنوقة بلهيب التعتيم .موقع الحوار المتمدن فتح نافدة نحو نسيم الحرية حتى صارت الأقلام تتزاحم على صفحات هادا المنبر الإعلامي المتميز.كل من موقعه ومن داخل زنزانته الفكرية حيت جدران الرقابة و صولجان السلطة.
كان الحوار المتمدن بالنسبة لي شمعة تضيء على مقالات كتبتها مند سنوات من داخل المغرب و خارجه و لم استطع نشرها حيت المناخ و الأحوال لم تكن على أحسن ما يرام...
كيف لي أن أناقش و أصرخ... من تسلط الدين على حياتنا الثقافية و الفكرية و الإبداعية.؟! كيف لي أن أدافع عن حقوق الأقليات و في مقدمتها المثليين و حقوقهم المهضومة تحت خيمة الطابوهات؟ هاته الفئة التي تئن تحت وطأة زمرة من المتطرفين...من جعلوا أنفسهم أولياء على الدين!!! حتى صار دينهم مخدر نبيت و نصبح عليه ...أسئلة عديدة لن يجد كل لبيب عاقل متعقل نقطة نهاية....
يم أمواجه تتقاذف كل متنور حر علماني في بلاد الإسلام.
أكن كل الاحترام للإسلام ونفس الأمر لباقي الديانات الأخرى دون تمييز بل حتى المعتقدات الأخرى كالبوذية.
لقد ولدتنا أمهاتنا أحرارا ولا احد له الحق أن يكون وصيا علينا في اختيار معتقداتنا أو مذاهبنا الفكرية...
لقد وجدت الباب المناسب و دخلت بفخر و أخرجت كل ما كان في جعبتي من كبت فكري . وجعلت قلمي حرا طليقا.. أطلق العنان خارج السرب بعيدا عن غيوم المتطرفين. بفضل الحوار المتمدن ..نعم..المنبر الحر.. و نعم الرجال الأحرار الساهرين على هادا الموقع العربي المتصدر لكل المواقع العربية... لكم كل الشكر و الامتنان و كان الصبر زادكم في استمرار هادا المنبر الحر ...أوكسجين لا يمكننا أن نعيش من دونه... بعيدا عن التلوث...
محمد كوحلال كاتب مغربي علماني حتى النخاع.










التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. مظاهرة ترفع شعار -الخلافة هي الحل- تثير مخاوف عرب ومسلمين في


.. جامعة كولومبيا: عبر النوافذ والأبواب الخلفية.. شرطة نيوريورك




.. تصريحات لإرضاء المتطرفين في الحكومة للبقاء في السلطة؟.. ماذا


.. هل أصبح نتنياهو عبئا على واشنطن؟ • فرانس 24 / FRANCE 24




.. طبيبة أردنية أشرفت على مئات عمليات الولادة في غزة خلال الحرب