الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الخروج من أنا الفرد الى الذات في العالم ..؟قراءة في رواية (نهاية سري الخطير)للكاتبة المغربية زكية خيرهم

ناصرعمران الموسوي

2008 / 3 / 8
مواضيع وابحاث سياسية


يدعو(هيدغر) حالة السيرورة المشروعة بحالة الصحوة التي تجعل ما هو نائم او كامن بين الذات والعالم يستيقظ, انه حالة الكشف ,او الخروج من (الانا)الى الذات في العالم ,تدخلنا الكاتبة (زكية خيرهم ) في (روايتها نهاية سري الخطير ) الى عوالم مهمة لسنا ببعيدين عنها ,انه السائد والعادي والراهن الذي نراه ونعيشه يوميا ,لكن الكاتبة ومن باب هوسها المهم بداء الاستلاب الانثوي في المجتمعات الشرقية ارادت ان تقف امام اناها لتؤكد للعالم ,آدميت شريحة مهمه لما تزل تعاني تخلفا( بايلوجيا) ,نا هيك عن التخلف الاجتما عي والثقافي ,فموضوع السر الخطير هو في حقيقة الامر(,التابو الشرقي) الذي تصادر باسمه مفاهيم كثيرة ,كا لعفة والشرف ,هذا التابو الذي شكل هوس كبير دفع بالبطلة (غالية )الى اكتشاف ذاتها المفقودة في ما بعد ,لنقرأ مقدمة الرواية في فصلها الاول (اشهد اني عذراء) ونطلع على هالة الخوف التي تتملك البطلة وهي تعبر بضمير الانا (دارت السنة النساء في افواههن مثل الرحى ,وهن يطلقن الزغاريد بنسق تصاعدي يسمع كالعويل ،وعيونهن متوجهه صوب الباب البابلي المغلق على العروسين في مشهد خرافي ذي طا بع غرائبي لطقس الزفاف ,والعرابات يترقبن اللحظة المصيرية للختم الذكوري ,شرف العروس عبر قطرات الدم لاعلان الخط الفا صل مابين العفة والدنس ,وخيط رفيع يفصل بين الموت والحياة ,وعرابات الزفاف ,يطرقن الباب بقبضا تهن وكأنهن في حالة شبق لرؤية الدم المسفوح ) ان هذا المشهد الذي تصوره الكاتبة ليس حالة او مشهد فردي او طارىء انه وللاسف حياة ,ان هذا الجو والمناخ الاجتماعي ,هو ابجديات الثقافة الخاصة بليلة الالتقاء الاول ليس بين الزوج والزوجة بالمعنى المديني وانما بين الذكورية والفحولة وبين الانوثة ,هي نوع من حالة اكتشاف ,ليست حالة اكتشاف علائقي لمصطلح الزواج وانما لاثبات بكورة الارض التي يكتشفها للتو ,وحالة الترقب التي تعبر لنا الكاتبة عنها في سطور الرواية هي ما ينطق به المجموع مقابل الفرد ,هذا المناخ العلائقي وليلة الزواج الاولى ,هو ما احدث الربط الدرامي للرواية على اثر تعرض البطلة غالية للسقوط من مكان ,او رؤية قطرات الدم ,والخوف من المحظور الذي لا مبرر له ,او مطلق البكارة ,هو ما جعل البطلة تردد (لابد من الفرار من هذا العالم المتوحش ,ان التفوق الدراسي للبطلة ,وربما التشكيل الاسري حيث التنوع فالام مغربية والاب موريتاني ,كل ذلك جعل من بطلة الرواية قادرة على تحديد خلاصها بالهروب الى حيث تجد ادميتها ,وحياتها التي ستفقدها بسبب الحادث الذي اعتقدت انها فقدت عذريتها به. ان ما ساة المراة الشرقية ضاج جدا في سطور الرواية , وعنوان الرواية (سري الخطير ) هو الكل او البنيوية التي استطاعت الكاتبة تشكيل احداث الرواية من خلاله,اذتصير البطلة (غالية) هي بعقدة سرها محو را للرواية ومن خلالها تظهر الاحداث وبها ترتبط الشخوص ,هي بحد ذاتها رحلة السر الخطير او رؤيوية الخوف الشرقي وسلطة العادة والعرف وغياب تام للرؤية الحداثوية والثقافة والتطور ,ان الكاتبة ومن خلال التفاتات مهمه ارادت ان تعطي فردانية لبطلتها حيث المستوى التعليمي والضغط الذي مارسته لاكمال دراستها وهو هنا حمل ثنا ئيتين مهمتين هما الهروب من افتضاح السر الخطير الذي يتجسد من خلال ليلة الزواج والثانية هي حالة الاغتراب ومحاولة اكتشاف الذات الذي سنراه بعنفوانه في المقطع الاخير من الرواية ’,فالبطلة تقول في الرواية حين تحس بالضغط والخوف (قلبي سينفجر ولا بد من الترويح عنه بالكتابة ) فهي اذا عين التشخيص في مجتمع يعاني اسقاطات اجتماعية تدفع ثمنها المراة , حتى انها ومن باب التفرد يسميها اهلها لحظة الخلوة بنفسها وسرها الخطير (بحي بي يقظان ) وكأنما الروائية ارادت ان تقول ان مثالية غالية لا تتحقق للاخريات ,فلك ان تحكم ,ما عسى ان تفعل من لا تمتلك مؤهلات غالية وطريقها الى الهروب او اكتشاف ذاتها , اسلوب الرواية سرديا عول بشكل اساس على ابراز الفكرة الرئيسية وجند آليات الوصف والرؤية لمصلحة الفكرة الرئيسية التي ظلت الروائية مرتبطة بها تماما ,حتى ان المكان ورغم تغييره مابين المغرب وليبيا والولايات المتحدة الامريكية وكوبنهايكن ,وتونس كلها عبارة عن محطات التحول والهروب بالسر الخطير الذي سيكلفها حياتها , شخوص الرواية كانو ثانوييون مرتبطون تماما ’بالبطة وهي الصورة التي تعكسهم بل في احيان كثيرة كانت هي( البطله) مؤشر الدلالة عليهم دون ان يكونو هم احد اكتمال الصورة السردية للرواية ,الوقت وان كان مرحلة من مراحل المعانات وصورة من صور بناء كينونتها اعطته في الرواية حيزا كبيرا ساهم في ايجاد ترابط في خلق الترابط بالمكان (الزمكانية ) وكان بناء اللحظة قويا ومن خلاله اشر كقوة للرواية باعتبارها قطعة ادبية كما يرى (ما ثيو ارنولد),جندت الروائية بشكل رائع استحضار الذاكرة ,وبطريقة(الفلاش باك) كا نما لتحكم قبضتها بشكل قوي على عوالم ومسافات وامتدادات بطلة الرواية ,حتى ان هذه الذاكرة هي (الانا ) الحقيقية في مساحات الحياة رغم تغير المكان والزمان ,هي غالية التي تنوء بحمل سرها الخطير سواء اكانت في المغرب او ليبيا او كوبنها يكن ,ولكي تبرهن كل ذلك القت بسرها الخطير عند العودة وامام من انه البحر ,لنقرا حوارها الاخيروهي تنا جي البحر (آه ايها الحبيب أتراك تفهم ما أقول ....انا غاليتك ..ابنة اليوم ..أنا غاليتك الجديدة ...اعلم انك تفهمني وان امواجك تحاول التحليق في هذا الفضاء لتقول لي ,هنيئاً لك يا غالية ,انتصارك وحريتك.) ان هذه المنا جات هي وقوف امام الذات تاكيد لانتصارها ان البحر بالنسبة لها يمثل النقاء والصفاء والاتساع بل انه الحلم الذي يستطيل ويستطيل يحمل ربما سفن تا خذك الى البعيد البعيد ,انها اشبه بالتبتل والدعاء والشوق الى الحبييب التي تحس انها تحتضنه وانها جديرة به ,وعلى ذلك تحاول في المقطع الاخير ان تعيد همومها وتلخص لحظات نضالها وانتصارها لتفك له طلاسم سرها الخطير الذي اخذبيدها الى طريق النجاح ,ما اشبه ذلك بالامهات التي تنجب وتحتفظ بحبل السر الذي يقتطع ليضع المولود في فضاء الحياة الاولى , انهن يلقين بسره الى الماء عنوان النماء والخضرة ,كأنما هناك ايحاء الموروث الديني الممتزج بالعرفي ,حيث الاية القرآنية (وجعلنا من الماء كل شيء حي ) ان لحظة انثيالات غالية امام البحر الذي عشقته يمكن تلمسها بكثير من الشجن في حين تقول لحبيبها البحر (آه ايها البحر اتراك تعرف ماحدث ...ما اعجب هذه الدنيا واغربها ,واغرب ما فيها ان ما يعذبنا قد يصبح سر سعادتنا فيها ,أنا عشت حياتي يعذبني سري الخطير,يشقيني ...وعندما اكتشف لا سر عندي اسعى لايجاده ولكن ليسعدني ويحقق ذاتي.
الرواية رحلة لامراة تمثل استلاب الانثى الشرقية ,امام وهم المعتقدات والاعراف الغير قابلة للتغيير والتبديل والتحويل ,والكاتبة وان اعتبرت ان هذا السر الذي ظهر بعد ذلك وهما ,ساهم في سر نجاحها وكفاحها ,الا انها في الوجهه الاخرى اشارت الى مدى المعانات والالم والظلم الذي يكبل الكائن الرقيق الشرقي (المراة) ,سري الخطيرهو صورة للمراة التي تجاهد كي تكون ذاتا في هذا العالم لا انا منفردة,انها رحلة عن انسانية مفقودة.


يدعو(هيدغر) حالة السيرورة المشروعة بحالة الصحوة التي تجعل ما هو نائم او كامن بين الذات والعالم يستيقظ, انه حالة الكشف ,او الخروج من (الانا)الى الذات في العالم ,تدخلنا الكاتبة (زكية خيرهم ) في (روايتها نهاية سري الخطير ) الى عوالم مهمة لسنا ببعيدين عنها ,انه السائد والعادي والراهن الذي نراه ونعيشه يوميا ,لكن الكاتبة ومن باب هوسها المهم بداء الاستلاب الانثوي في المجتمعات الشرقية ارادت ان تقف امام اناها لتؤكد للعالم ,آدميت شريحة مهمه لما تزل تعاني تخلفا( بايلوجيا) ,نا هيك عن التخلف الاجتما عي والثقافي ,فموضوع السر الخطير هو في حقيقة الامر(,التابو الشرقي) الذي تصادر باسمه مفاهيم كثيرة ,كا لعفة والشرف ,هذا التابو الذي شكل هوس كبير دفع بالبطلة (غالية )الى اكتشاف ذاتها المفقودة في ما بعد ,لنقرأ مقدمة الرواية في فصلها الاول (اشهد اني عذراء) ونطلع على هالة الخوف التي تتملك البطلة وهي تعبر بضمير الانا (دارت السنة النساء في افواههن مثل الرحى ,وهن يطلقن الزغاريد بنسق تصاعدي يسمع كالعويل ،وعيونهن متوجهه صوب الباب البابلي المغلق على العروسين في مشهد خرافي ذي طا بع غرائبي لطقس الزفاف ,والعرابات يترقبن اللحظة المصيرية للختم الذكوري ,شرف العروس عبر قطرات الدم لاعلان الخط الفا صل مابين العفة والدنس ,وخيط رفيع يفصل بين الموت والحياة ,وعرابات الزفاف ,يطرقن الباب بقبضا تهن وكأنهن في حالة شبق لرؤية الدم المسفوح ) ان هذا المشهد الذي تصوره الكاتبة ليس حالة او مشهد فردي او طارىء انه وللاسف حياة ,ان هذا الجو والمناخ الاجتماعي ,هو ابجديات الثقافة الخاصة بليلة الالتقاء الاول ليس بين الزوج والزوجة بالمعنى المديني وانما بين الذكورية والفحولة وبين الانوثة ,هي نوع من حالة اكتشاف ,ليست حالة اكتشاف علائقي لمصطلح الزواج وانما لاثبات بكورة الارض التي يكتشفها للتو ,وحالة الترقب التي تعبر لنا الكاتبة عنها في سطور الرواية هي ما ينطق به المجموع مقابل الفرد ,هذا المناخ العلائقي وليلة الزواج الاولى ,هو ما احدث الربط الدرامي للرواية على اثر تعرض البطلة غالية للسقوط من مكان ,او رؤية قطرات الدم ,والخوف من المحظور الذي لا مبرر له ,او مطلق البكارة ,هو ما جعل البطلة تردد (لابد من الفرار من هذا العالم المتوحش ,ان التفوق الدراسي للبطلة ,وربما التشكيل الاسري حيث التنوع فالام مغربية والاب موريتاني ,كل ذلك جعل من بطلة الرواية قادرة على تحديد خلاصها بالهروب الى حيث تجد ادميتها ,وحياتها التي ستفقدها بسبب الحادث الذي اعتقدت انها فقدت عذريتها به. ان ما ساة المراة الشرقية ضاج جدا في سطور الرواية , وعنوان الرواية (سري الخطير ) هو الكل او البنيوية التي استطاعت الكاتبة تشكيل احداث الرواية من خلاله,اذتصير البطلة (غالية) هي بعقدة سرها محو را للرواية ومن خلالها تظهر الاحداث وبها ترتبط الشخوص ,هي بحد ذاتها رحلة السر الخطير او رؤيوية الخوف الشرقي وسلطة العادة والعرف وغياب تام للرؤية الحداثوية والثقافة والتطور ,ان الكاتبة ومن خلال التفاتات مهمه ارادت ان تعطي فردانية لبطلتها حيث المستوى التعليمي والضغط الذي مارسته لاكمال دراستها وهو هنا حمل ثنا ئيتين مهمتين هما الهروب من افتضاح السر الخطير الذي يتجسد من خلال ليلة الزواج والثانية هي حالة الاغتراب ومحاولة اكتشاف الذات الذي سنراه بعنفوانه في المقطع الاخير من الرواية ’,فالبطلة تقول في الرواية حين تحس بالضغط والخوف (قلبي سينفجر ولا بد من الترويح عنه بالكتابة ) فهي اذا عين التشخيص في مجتمع يعاني اسقاطات اجتماعية تدفع ثمنها المراة , حتى انها ومن باب التفرد يسميها اهلها لحظة الخلوة بنفسها وسرها الخطير (بحي بي يقظان ) وكأنما الروائية ارادت ان تقول ان مثالية غالية لا تتحقق للاخريات ,فلك ان تحكم ,ما عسى ان تفعل من لا تمتلك مؤهلات غالية وطريقها الى الهروب او اكتشاف ذاتها , اسلوب الرواية سرديا عول بشكل اساس على ابراز الفكرة الرئيسية وجند آليات الوصف والرؤية لمصلحة الفكرة الرئيسية التي ظلت الروائية مرتبطة بها تماما ,حتى ان المكان ورغم تغييره مابين المغرب وليبيا والولايات المتحدة الامريكية وكوبنهايكن ,وتونس كلها عبارة عن محطات التحول والهروب بالسر الخطير الذي سيكلفها حياتها , شخوص الرواية كانو ثانوييون مرتبطون تماما ’بالبطة وهي الصورة التي تعكسهم بل في احيان كثيرة كانت هي( البطله) مؤشر الدلالة عليهم دون ان يكونو هم احد اكتمال الصورة السردية للرواية ,الوقت وان كان مرحلة من مراحل المعانات وصورة من صور بناء كينونتها اعطته في الرواية حيزا كبيرا ساهم في ايجاد ترابط في خلق الترابط بالمكان (الزمكانية ) وكان بناء اللحظة قويا ومن خلاله اشر كقوة للرواية باعتبارها قطعة ادبية كما يرى (ما ثيو ارنولد),جندت الروائية بشكل رائع استحضار الذاكرة ,وبطريقة(الفلاش باك) كا نما لتحكم قبضتها بشكل قوي على عوالم ومسافات وامتدادات بطلة الرواية ,حتى ان هذه الذاكرة هي (الانا ) الحقيقية في مساحات الحياة رغم تغير المكان والزمان ,هي غالية التي تنوء بحمل سرها الخطير سواء اكانت في المغرب او ليبيا او كوبنها يكن ,ولكي تبرهن كل ذلك القت بسرها الخطير عند العودة وامام من انه البحر ,لنقرا حوارها الاخيروهي تنا جي البحر (آه ايها الحبيب أتراك تفهم ما أقول ....انا غاليتك ..ابنة اليوم ..أنا غاليتك الجديدة ...اعلم انك تفهمني وان امواجك تحاول التحليق في هذا الفضاء لتقول لي ,هنيئاً لك يا غالية ,انتصارك وحريتك.) ان هذه المنا جات هي وقوف امام الذات تاكيد لانتصارها ان البحر بالنسبة لها يمثل النقاء والصفاء والاتساع بل انه الحلم الذي يستطيل ويستطيل يحمل ربما سفن تا خذك الى البعيد البعيد ,انها اشبه بالتبتل والدعاء والشوق الى الحبييب التي تحس انها تحتضنه وانها جديرة به ,وعلى ذلك تحاول في المقطع الاخير ان تعيد همومها وتلخص لحظات نضالها وانتصارها لتفك له طلاسم سرها الخطير الذي اخذبيدها الى طريق النجاح ,ما اشبه ذلك بالامهات التي تنجب وتحتفظ بحبل السر الذي يقتطع ليضع المولود في فضاء الحياة الاولى , انهن يلقين بسره الى الماء عنوان النماء والخضرة ,كأنما هناك ايحاء الموروث الديني الممتزج بالعرفي ,حيث الاية القرآنية (وجعلنا من الماء كل شيء حي ) ان لحظة انثيالات غالية امام البحر الذي عشقته يمكن تلمسها بكثير من الشجن في حين تقول لحبيبها البحر (آه ايها البحر اتراك تعرف ماحدث ...ما اعجب هذه الدنيا واغربها ,واغرب ما فيها ان ما يعذبنا قد يصبح سر سعادتنا فيها ,أنا عشت حياتي يعذبني سري الخطير,يشقيني ...وعندما اكتشف لا سر عندي اسعى لايجاده ولكن ليسعدني ويحقق ذاتي.
الرواية رحلة لامراة تمثل استلاب الانثى الشرقية ,امام وهم المعتقدات والاعراف الغير قابلة للتغيير والتبديل والتحويل ,والكاتبة وان اعتبرت ان هذا السر الذي ظهر بعد ذلك وهما ,ساهم في سر نجاحها وكفاحها ,الا انها في الوجهه الاخرى اشارت الى مدى المعانات والالم والظلم الذي يكبل الكائن الرقيق الشرقي (المراة) ,سري الخطيرهو صورة للمراة التي تجاهد كي تكون ذاتا في هذا العالم لا انا منفردة,انها رحلة عن انسانية مفقودة.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. أحزمة نارية عنيفة للاحتلال تستهدف شمال قطاع غزة


.. احتجاج أمام المقر البرلماني للاتحاد الأوروبي في لوكسمبورغ تض




.. عاجل| قوات الاحتلال تحاول التوغل بمخيم جباليا وتطلق النار بك


.. زيلينسكي يحذر من خطورة الوضع على جبهة القتال في منطقة خاركيف




.. لماذا يهدد صعود اليمين مستقبل أوروبا؟