الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
صلاة ...
مأمون التلب
2004 / 1 / 4الادب والفن
لم أتحسس يوماً أن أتَّحد بجسدٍ ما … في هذا الكون الآسن … لكن … كانت في كفيكِ رموزاً لم تشرحها الريح على أبواب السحب و لم يفضحها مطر العام على أوتار كمان الأرض الجاف … هلا أخبرتِ الريح بسجني فيكِ لتدرِك كيف أنا حرٌ أعلى من عينيها … إليكِ إذاً … بعض فضاءٍ كان لديكِ و صِرتُ ( لديهِ ) أدوِّنُ عمراً يأتي … يركضُ فينا ببراءةِ طفلٍ ينسجُ فوقَ … ينسجنا للبحرِ رداءً … و يُخَلِّلُنا بالمطرِ العاشق … وعدٌ أنَّا لن نفترِقَ بذاكرةِ الحلم و أنَّا سوف نسير … مأمون التلب 22/9/2003 م
ترابِ الأرض بحاراً
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
اخر الافلام
.. ندى رياض : صورنا 400 ساعةفى فيلم رفعت عينى للسما والمونتاج ك
.. القبض على الفنان عباس أبو الحسن بعد اصطدام سيارته بسيدتين في
.. تأييد حكم حبس المتسبب في مصرع الفنان أشرف عبد الغفور 3 سنوات
.. عاجل .. إخلاء سبيل الفنان عباس أبو الحسن بكفالة 10 آلاف جنيه
.. أول ظهور للفنان عباس أبو الحسن بـ-العكاز- بعد حـــ ادث اصـــ