الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


مُعلمي

كريم الثوري

2008 / 9 / 15
الادب والفن



الذي اشتغل سمساراً
فيما بعد
لو اُعيد الزمن ثانية
وقد أمتهنت غير التعليم قراراً
ما بال الوصايا
التي القمتني إياها ساعة وجد
وعيناك مفعمتان بالحزب
فقلبت حياتي راساً على عقب
واولادي
الذين أرضعتهم قوائم المعرفة
طولاً وعرضاً
واولاد اولادي .....
ترى كيف يكون الرمز سمسارا
يقف خلفهُ
طابور ليس له اخر
من الناشئة الذين آمنوا
برسالة التعليم ؟


******
2
من على شاشة ألامل
هتفَ مستبشرأً
هذا أبي
جاء أبي


فاهتزت نظارتهُ الطبية استشعاراً
لكنه لم يرفّ له جفن
كانه لم يعرفني !

******

3
فكرة حرة
ايها الاله الصغير
لقد كبرت وشاخت وصاياك
كان علي التطلع بالافق بعيداً
ومصاهرة ال ......
لانهم أشدٌ نضجاً وصدقاً
من أرباب يمارسوننا لكسر الاصنام
فيما هم
يتناسلون
لجمع الزكوات !








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. مصدر مطلع لإكسترا نيوز: محمد جبران وزيرا للعمل وأحمد هنو وزي


.. حمزة نمرة: أعشق الموسيقى الأمازيغية ومتشوق للمشاركة بمهرجان




.. بعد حفل راغب علامة، الرئيس التونسي ينتقد مستوى المهرجانات ال


.. الفنانة ميريام فارس تدخل عالم اللعبة الالكترونية الاشهر PUBG




.. أقلية تتحدث اللغة المجرية على الأراضي الأوكرانية.. جذور الخل