الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


مدائن الفضة... الى ابراهيم البهرزي

علي الانباري

2008 / 10 / 11
الادب والفن


`ذات يوم سنقتل وحشتنا بالغناء
ونطيل الوقوف لتشرق شمس
وتمضي نوارسنا في السماء
انت مثلي وحيد
وتسال عن وطن كان يوما جميلا
وهاهو مرثية وبكاء
اي شيء تبقى لنا
اي نافذة سوف نفتحها لغد
كي نرى الله ربا غفورا
يكحل بالحب ايامنا
ويداوي جنون الغواية
حيث المآذن منذورة للدماء
=======
ايه ابراهيم هذا العمر مسفوح
فلا تسال جنود الحلفاء
كيف جاءوا
كيف مروا
واقاموا وطنا آخر لا يشبه اوطانا
ورثناها وبعناها بسوق الغرباء
انا ادعوك لكي نكتب شيئا
عن زمان الورد
عن ليلى التي ياسرها الكهان قسرا
في بلاد شطحت في غيها الموروث
والمبعوث
والمبثوث في كل الجهات
---------
انت في القلب
فحدث ما تشاء
كي يرى العالم سرك
يا ابن جيلي
اي شيء سوف يبقى
غير ايامك في الروح
اناديها فتاتي
فاسميها دليلي








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. الكاتب علي الموسى يروي لسؤال مباشر سيطرة الإخوان المسلمين عل


.. بيت الفنان الليبي علي غانا بطرابلس.. مركز ثقافي وفضاء إبداعي




.. العربية ويكند | جيل بايدن تقود الرئيس بايدن إلى خارج المسرح


.. سهرة لبنانية بامتياز في كازينو لبنان مع النجم سعد رمضان والف




.. العربية ويكند | ترمب يغادر المسرح وحيدا بعد مناظرة بايدن..