الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


تراثيل الغنائم

التلبيسي عبد اللطيف

2008 / 12 / 4
الادب والفن



بدون عنوان
- لما يبحر الغروب
- متقنعا هلام النص
- تعود اشعة التعب الى
- الجسد

خطاطة شعرية
- طنين البياض
- عصير الارق
- غضب ملتهب
- وطن حافي المآزق
- نخب شربته حتى
- ثملت هلوساتي
- ونامت تحت ظل
- تفاحة

وطني
- لمادا انحرفت عيونك
- و التحت فجرا ميتا ?

قصيدة يتيمة
- صعقت بوهجها
- كسور اليوم
- فأدنت
- ولما ابتسمت عدمت
غنيمة
- ادا كان غبن العرب
- غنيمة للاحتلال
- فاغور ثغر
- السقوط
- تتبول أسئلة التحرر

لقطة
- يمين المتربة
- حشود بوجوه باردة
- نتؤات جنائزية تلتم إهتراء
- شارات القبور
- سوى بروتكول مراسيم العويل
- يشرف على التلاشي
- مقربة من شرفات السرد
- كان طفل مفخخ يغفو في حضن أمه
- وصبايا مترنحة تركض بين
- لجاجة الخبر
- مليئة الجيوب بتين وخبز
- المآثم

فسحة
- تعب رمزي
- وانزوى بين جنبات كفني
- عندها دعاني الى وليمة
- كي نفخخ بنايات الإحتمال

هديان
- هناك قطوفي متلكأة
- كادحة اللون
- تترقب غيوم الشطح
- في عناق لكوابيس اللاجئين حيث
- ترسم ارتعاشة المعابر على
- انقاض عيوب الصفر

بغداد
- بغداد اليوم
- غائمة
- عائمة في طوح الغياب
- عانس
- ممشوقة الارداف
- مدفونة تحت وجع الخراب
- بغداد
- ابدا
- يدمع على أرصفة الحداد

حلف اطلسي
- في انتظار أن تسعل الارض
- تتديل دبابات الاطلس
- نفايا دباب المآزق
- وخوار جثث المحارق

دبابة الرخاء
- كان سروال وقت متبرج
- مشدب الحدوف
- له دلالة الاهتراء و النكوص
- مبلل بوهم الإنفراج/الإنفتاح
- بينما رعاع الكوطا
- ثمل يحتسي غثاء غد ميت
- يسقط في كأس الغدر و التشدق









التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. فيلم #رفعت_عيني_للسما مش الهدف منه فيلم هو تحقيق لحلم? إحساس


.. الفيلم ده وصل أهم رسالة في الدنيا? رأي منى الشاذلي لأبطال في




.. في عيدها الـ 90 .. قصة أول يوم في تاريخ الإذاعة المصرية ب


.. أم ماجدة زغروطتها رنت في الاستوديو?? أهالي أبطال فيلم #رفعت_




.. هي دي ناس الصعيد ???? تحية كبيرة خاصة من منى الشاذلي لصناع ف