الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


إطلاق نظام التعليقات بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن

الحوار المتمدن
مؤسسة يسارية، علمانية، ديمقراطية، تطوعية وغير ربحية

(Modern Discussion)

2008 / 12 / 9
المساعدة و المقترحات


لتعزيز التفاعل بين كاتبات وكتاب الحوار وزوار الحوار المتمدن ولتقوية الحوار اليساري والعلماني والديمقراطي نعلن عن إطلاق نظام التعليقات على المواضيع المنشورة في الحوار المتمدن.

يعمل النظام بالشكل التالي:

يخير الكاتب-ة عند إضافة الموضوع في إمكانية التعليق على الموضوع أم لا. - تحت التطوير

عند موافقة الكاتب-ة على التعليق على الموضوع تظهر استمارة إضافة تعليق مع الموضوع


عند إضافة التعليق من قبل الزوار ترسل رسالة الكترونية الى الكاتب-ة حول التعليق ومن خلال رابط ملحق يمكن للكاتب-ة الموافقة على نشر التعليق او حذفه. ونشر التعليقات تعتمد على مدى متابعة الكاتب-ة لبريده الكتروني وتفاعله مع مواضيعه المنشورة في الحوار المتمدن.

الحوار المتمدن ليس له الامكانية الادارية والتقنية حاليا للمشاركة في التحكم ومتابعة التعليقات, مسؤولية التحكم ونشرها هي على الكاتب-ة فقط.

للمزيد من الحرية يخير الكاتب أيضا في طرح موضوعه للتصويت أم لا - تحت التطوير

النظام تجريبي وتحت التطوير

أي مقترحات مرحب بها
هيئة ادارة الحوار المتمدن









التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - خطوة عظيمة والى الامام
محب للحوار المتمدن ( 2008 / 12 / 8 - 19:32 )
خطوة عظيمة والى الامام
عاش الحوار المتمدن ,


2 - تعليقات القراء
كامل النجار ( 2008 / 12 / 8 - 20:01 )
أولاً أهنيء العاملين بلجنة -الحوار المتمدن- على مرور سبعة أعوام حافلة بالعطاء والعمل المثمر لنشر روح وقواعد الحرية الفكرية
ثانياً: لا اعتقد أن للكاتب أي حق في منع أو المصادقة على تعليقات القراء. نحن نكتب من أجل القراء، وهم الحكم على ما نكتب، وهم وحدهم الذين يحق لهم إبداء الرأي فيما نكتب. ولذلك يجب أن تكون لهم مطلق الحرية في الإدلاء بآرائهم بشرط ألا يكون التعليق شتماً وإساءة للكاتب أو لغيره.
أرجو أن تنشر الحوار المتمدن كل التعليقات بدون أي تعديل أو لا تنشرها إطلاقاً. تحياتي


3 - حق القارئ في التعبير عن رأيه
سامر إبراهيم ( 2008 / 12 / 8 - 20:45 )
ألف مبروك للحوار المتمدن على عيد ميلاده السابع.. وكل عام والموقع والقائمون عليه وزواره بألف خير.. بخصوص الفقرة التي تقول : - للمزيد من الحرية يخير الكاتب أيضا في طرح موضوعه للتصويت أم لا - تحت التطوير -، أرى أنها تمثل إنتهاكاً لحق القارئ في التعبير عن رأيه في المقال وفي طرح الكاتب.. فثلما أعطى الموقع الكاتب الحرية في أن يطرح رأيه حول موضوع ما، كذلك من حق القارئ أيضاً أن يعبر عن رأيه في الموضوع أو في طرح الكاتب. وتعبير القارئ عن رأيه يكون إما عن طريق التصويت أو التعليق، أو كليهما معاً. أرجو من الموقع عدم العمل بهذه الفقرة لأنها تحرم القارئ من حقه في التعبير عن رأيه.


4 - تهنئة
محمد خلف الرشدان ( 2008 / 12 / 8 - 21:03 )
للقارئ الحق في التعليق على أي مقال ينشر وكذلك حرية التصويت عليه ولا يحق للكاتب الإعتراض على أي تعليق أو تصويت إلا إذا إحتوى على شتم أو إساءة فنحن نكتب للقراء وهم أصحاب الحق في تقييمنا ورحم الله رجلا أهدى إلي عيوبي ونحن بشر نخطئ ونصيب علاوة على قناعتنا بأن هناك قراء متمكنين أكثر من الكتاب ولكن ظروفهم لا تسمح لهم بالكتابة ، ليس للكاتب الحق في الموافقة على نشر التعليق أو حذفه ، فلندع الناس تكتب ولكن دون مساس بكرامة الكتاب ، الإختلاف في الرأي لايفسد للود قضية ولكم التحية والإحترام


5 - مزيدا من التألق
عزيزجاسب الملا ( 2008 / 12 / 8 - 22:31 )
ليس للكاتب الحق في الموافقة على نشر التعليق أو حذفه ، فلندع الناس تكتب ولكن دون مساس بكرامة الكتاب ، الإختلاف في
الرأي لايفسد للود قضيه..لذا اشاطر الاستاذ محمد خلف الرشدان
وندع الموضوع يقرر من قبل ادارة الحوار المتمدن وفق امكاناتهم
مع تقديرنا الكبير لكم


6 - اشكالية اخلاقية
خالد صبيح ( 2008 / 12 / 8 - 22:40 )
صحيح ان راي القارئ لاينبغي ان يحجب ولكن كيف تمنع الشتائم والالفاظ البذيئة او الاراء العنصرية الجارحة للاخرين من الظهور بشكل تعليق؟. واذا اتيح للكاتب ان يتحكم بصلاحية التعليقات الا يمكن ان يستغله البعض منهم ليظهر مايروق له او ما يمتدحه فقط؟
الا تتفقون معي على انها اشكالية اخلاقية اكثر منها تقنية؟


7 - التعليق + التصويت
سلام فؤاد ( 2008 / 12 / 8 - 23:16 )
أتفق مع الكاتب المحترم محمد خلف الرشدان فيما ذهب إليه.. فالقارئ ينبغي أن يعطى الخيار بشأن طريقة التعبير عن رأيه بمقال الكاتب.. فبعض القّراء يفضل أن يعبر عن رأيه عن طريق كتابة تعليق على المقال، لكن البعض الآخر ليس لديه تعليق ويفضل أن يعبر عن رأيه عن طريق التصويت فقط.. وبإعتماد كلا الطريقتين يكون موقع الحوار المتمدن قد تميّز عن بقية المواقع التي تُمكّن القارئ من التعبير عن رأيه بطريقة واحدة فقط.


8 - تعليق
نادر قريط ( 2008 / 12 / 8 - 23:19 )
كثير من التعليقات هي إضافات مهمة قد تغني النص وتقوّمه وهي مرآة لجهد الكاتب، تزيد من يقظته وحذره خصوصا أن أكثر المعلقين هم كتاب و(قراء)أصلا لذا أقترح حصر التعليق في منتسبي الحوار المتمدن وهم بضعة آلاف مسجلة وتكفي لتغطية مساحة الرؤية ، لتجنب الإساءات والشتائم والقذف الذي يكيله ذوو الأسماء الوهمية؟؟ أوتسجيل الراغبين بالتعليق وذلك بضمانة أسماء وإيميل حقيقي وشكرا ،


9 - الحوار المتمدن خبزنا اليومي
المحامي جريس الهامس مع التحية ( 2008 / 12 / 8 - 23:40 )
الحوار المتمدن الحضن الدافئ للكلمة الحرة والمجأ الاّمن لجميع المناضلين الحاملين مشاريع استشهادهم بأيديهم في سبيل تحرير شعوبهم المستعبدة وأوطانهم المحتلة خارجياً أو داخليأً بواسطة طغم الإستبداد والعمالة للأجنبي , .. إنه ثورة إعلامية ماركسية علمانية ديمقراطية في زمن السقوط المريع لتحار الماركسية والمبادئ وللجمود الفكلري في اّن واحد .. لقد أضحى الحوار المتمدن الرئة التي يتنفس منها المناضلون الثوريون تحت كابوس أنظمة الإستبداد والعمالة للأجنبي .. ولانغالي إذا قلنا إنه خبزنا اليومي وبلسماً لجراحنا في غربتنا الطويلة المريرة ... ألف تحية لأسرة تحريره وجنوده المجهولون مع كل الحب وكل غام وأنتم بألف خير - لاهلي 8/ 12


10 - الحوار المتمدن خبزنا اليومي
المحامي جريس الهامس مع التحية ( 2008 / 12 / 8 - 23:47 )
الحوار المتمدن بلسماً لجراحنا في الغربة الطويلة المريرة . ومدرسة فكرية ديمقراطية علمانية وأنتصار للفكر الماركسي علم العلوم في زمن الهمجية الرأسمالية والسقوك المريع ززز مع كل الحب لأسرة التحرير وجنوده المجهولين وكل عام وأنتم بألف خير - لاهاي - 8 -12


11 - الحوار المتمدن خبزنا اليومي
المحامي جريس الهامس مع التحية ( 2008 / 12 / 8 - 23:50 )
وبلسماً لجراح أحرار الوطن العربي والعالم


12 - خطوة رائعة وتهانينا
كريم الهزاع ( 2008 / 12 / 9 - 04:11 )
الحوار المتمدن تحوّل من موقع للكتابة إلى مجتمع ذو نسيج متفاعل مع العالم وبنظرة سريعة لمحتوياته المعرفية اليومية وللمجموعة الكبيرة من كاتبات وكتاب الحوار المتمدن تجد نفسك وسط الحدث العالمي وتشكيل القناعات والتراكم الثقافي ، ويكفي بأن الحوار المتمدن جعل بعض الدول الديكتاتورية تصاب بالفوبيا ومن ثم تسارع إلى حجب الموقع لتعلن عن هشاشتها وهذا ترمومتر يقودك إلى أن تلك الأنظمة في طريقها للأنهيار ، وبالنسبة لهذا الحوار المفتوح خطوة عظيمة وألى الامام


13 - مباركة وتاييد
سلوى غازي سعدالدين ( 2008 / 12 / 9 - 15:24 )
بعد التحية نبارك لكم جهودكم الجبارة من اجل دعم التفاعل بين الكتاب والقراء ونتمنى لكم التوفيق


14 - نعم لكل ايجابي
حافظ خليل الهيتي ( 2008 / 12 / 9 - 15:59 )
الف مبروك للحوار المتمدن في عيده السابع
جميل فتح باب التعليق وانا مع اعطاء الحق للكاتب ليتمكن من حجب التجاوزات ونشر الاراء ودمت بنجاح وتألق


15 - فعلتم حسناً
شامل عبد العزيز ( 2008 / 12 / 9 - 16:34 )
خطوة جديدة وجيدة للموقع وهو في كل يوم يرتدي ثوبا زاهياً.الشيء المهم ان تكون التعليقات على المواضيع تعليقات حضارية تُغني كُتاب وكاتبات الحوار باسلوب عف ونزيه خالي من التجريحات لان ذلك سوف لن يُغني شيئا. اتمنى ان تكون التعليقات ثرية حتى نستفيد منها كما ارجو ان ىتكون مضيعة للوقت بكلام غير هادف. اتمنى لكم المزيد خدمة للافكار الحرة .


16 - Montreal - Canada
Richard Chahwan ( 2008 / 12 / 9 - 18:16 )
Dear friends,

I would like to praise the good work you are doing, and it is wonderful to make it open for every one to express his/her opinion, dont expect that all messages to be positive, we are living in a world smothered in ignorance, selfishness, hatred, and greed, many may comment with insults, and abused language, in such a case, my suggestion is to ignore their comments, since a garbage basket cannot emmit pleasant fragrance. I do have one request to ask, which is, if you ever reject someone comments for a certain reason, I would kindly ask you to pass the concerned a message explaining WHY???
May GOD bless you all.


17 - إحتفالات تافهة، تعودنا عليها
faris ( 2008 / 12 / 9 - 19:36 )
بكل غباء ! نحتفل لكل مناسبة! بسنة الصدور أو بأي حرف كتبناه!
إحتفلوا لعل الله يحتفل بكم!
فارس


18 - شمعة أضاءت طريق الألف ميل
راندا شوقي الحمامصي ( 2008 / 12 / 9 - 20:42 )
الحوار المتمدن هو حقاً طاقة من النور سطعت ونفذت أنوارها فى قلوب الكثيرين وأثرت وتأثرت وقلّبت القلوب وكانت الملاذ للكثيرين فى تفريغ الطاقات الكتابية الثقافية واستخراج المخزون الثقافى واكتشافه وطرحه بكل حرية وبدون قيود سوى الحرية فى اتباع شروط الحوار المتمدن الراقي الهادئ الهادف-أسأل المولى الحنون الاستمرار والتقدم دائماً للأمام وتأييد القائمين فى الموقع على خدمة العالم الإنساني والعمل على توحيد الجنس البشري من خلال الكلمة الصادقةواللغة الواحدة وعقيدة الحب التى تجمع أهل الحوار المتمدن والعالمين-أجمل التهاني بالشمعة السابعة ودائماً فى تقدم وتوهج ثقافي.


19 - تأييد لحق القراء
nori ( 2008 / 12 / 9 - 22:40 )
اؤيد ماجاء من تعليقات الاخوه حول حريه الكاتب بحذف التعليقات
اما بالنسبه للسب والشتم فهو دليل على ثقافه القارئ ولا اعتقد بان لو قرات او سمعت اي نوع من الشتائم سوف تؤثر براي نحو الكاتب بل بالعكس
وانا من راي ان اهميه التعليقات بنفس اهميه المقاله واحيانا تزيد لان النقد الذي ياتي من القارئ هو صقل لموهبة الكاتب وكذلك ليعرف الكاتب بان فكره وصلت بطريقه صحيحه وكيف يقبل موقع الحريه او كاتب مقال عن الحريه ان يمنع نشر تعليق او نقد اليس هذا تناقض بمبادئ الحريه
وكل عيد وانتم بخير


20 - تهنئة
خالد قاسم المالكي ( 2008 / 12 / 10 - 04:00 )
الى أسرة الحوار المتمدن والى كل قرائها ومتابعيها نتقدم بوافر التهاني وأجمل الأماني بمناسبة الإحتفالية الجميلة السابعة لإنطلاقتها
نتمى لكم ولجميع من يحرصون على مصلحة شعوبهم وأوطانهم النجاح والتوفيق


21 - حول التعليق والتصويت ...
دكتور عدنان الظاهر ( 2008 / 12 / 10 - 07:17 )
سبق وأن كتبت مساهمتي حول موقفي من موقع الحوار المتمدن في الحقل المخصص لذلك لمناسية ذكرى تأسيسه السابعة لذا لا أضيفُ هنا شيئاً جديداً سوى التعبير عن رأيي حول مسألتي التعليق والتصويت على المقالات المنشورة في هذا الموقع :
نعم للتعليقات الحرة غير المقيدة وغير المشروطة إلا إذا كانت بذيئة اللغة والقصد .
لا للتصويت !! التعليقات تُغني عن التصويت وكاتبها معروف بالإسم خلاف مسألة التصويت حيثُ يبقى صاحبها مجهول الإسم والهوية ...
عدنان الظاهر


22 - ليس ببعيد ذلك الضياء
صباح محسن جاسم ( 2008 / 12 / 10 - 08:42 )
إنما نهنئ أنفسنا بالذكرى السابعة لتأسيس مثل هذا الموقع المتقدم والذي يقيّم الإنسان باعتباره المقدس الأول وفوق كل الاعتبارات.
اليسار عموما هو تطهير ومحك للأفكار والرؤى الإنسانية بعيدا عن التعصب والأنانية. وهو أيضا ميزان للموضوعية التثقف منه يساهم في استقرار الرؤى من أي حدب وصوب هذا إذا ما عومل بحيادية وفتح مغاليق دماغية للاغتراف من طيبه المعرفي. حتى للمتعصبين سيجدون فيه واحة لفرز الغث والسمين في ما تقبلوه وتتطبعوا عليه بالفطرة ( المسكينة) ويتعرفوا على معنى التطور بصيغتيه المتراجع والمتقدم. وإذن فهو حراك لا بد منه سواء أغمضنا عيوننا أم انزوينا داخل مفازات لا رجعة منها. مشكلة الاحتكاك بمحك اليسار هي مشكلة مثابرة وممتدة لأنه راصد للتطور بعينه وفي الوقت نفسه تقضي الحال إلى عدم التطير والتطرف في اتخاذ القرار فتلك حال مرضية ترافق اليسار لتدفع به إلى أحضان اليمين. ذلك ما انتبهنا إليه بالتجربة فالتعامل مع الفكر بحاجة إلى اتزان في البصيرة . وما يسخر منه اليسار هو موضوعة اللاحوار والـ ( زعل) ! فعجلة المعرفة تسير قدما دون أن تكترث لتخلفنا وتردينا وتطرفنا .. لسبب بسيط هو إننا شئنا أم أبينا رائحون إلى عالم المعرفة والجمال. ويبقى سؤالنا : هل قدم الحوار المتمدن شيئا للعقل العربي الذي هصرته الح


23 - حول التعليق والتصويت
غانم السلطاني ( 2008 / 12 / 10 - 17:05 )
تحية ونبارك الجهود الرامية نحو تطوير وتفعيل الموقع لكي يصبح منبرا حرا وكما كان لكل اللافكار الخلاقية خدمة للجميع
بخصوص التعليق اذا تبنى الموقع هذا الاتجاه فعليه تبنيه بكل ما به من حسنات وسيئات بغثه وسمينه ولا يعطي الحق للكاتب في حجب اي تعليق كان لان هذا من شانه ان يعمق الروح النرجسية اللكاتب ويصبح انتقاءيا ومن منا يريد ان يسمع نقدا مرا ؟على الرغم من وجود بعض الاقلام الرخيصة ولكن لا بد من هذا فالقارئ اللبيب والشريف يستطيع معرفة ونوايا التعليقات وتسقط تلك التعليقات المسمومة تلقاءيا ولا داعي ان يحجبها الكاتب نفسه الا اللهم انه لا يرغب في اي تعليق لانه دكتاتوري ولا يهمه رائ الاخرين
اما بالنسبة للتصويت فلا باس به لكي يترافق مع التعليقات ليكون ميزانا اخر في خدمة الكاتب والقارئ مع تمنياتنا بالموفقية


24 - مبروك للحوار المتمدن
ضياء حميو ( 2008 / 12 / 10 - 21:05 )
مبروك للحوار المتمدن ومبروك لنا بها


25 - تهنئه وأقتراح
سالم -- العراق ( 2008 / 12 / 11 - 16:59 )
أهنيء القراء والكتاب والعاملين على الحوار المتمدن بمرور العام السابع على تأسيس الحوار المتمدن -فهو أسم على مسمّى لما فيه من طرح أفكار متحضّره يحتاجها الشباب العربي . وأرى رأي الأستاذ الفاضل كامل النجار في ان التعليق من حق القاريء ويعبّر عن رأيه لكن المشكله تكمن في ضرورة نبذ التليقات بقصد الأساءه فقط . فالتعليق يعكس ثقافة المعلّق وحضارته لذا أقترح ان يطلق باب التعليق وبدون سيطره حاليا وأملي ان يبتعد بعض القراء عن تعمد الأساءه الى ان تكون هناك أمكانيه للسيطره ونبذ المسيء منها


26 - تحياتي للحوار المتمدن
كريم الدهلكي ( 2008 / 12 / 12 - 17:28 )
الف الف تحيه للحوار المتمدن بعيد ميلاده السابع هذا الموقع الذي اصبح لنا كا خ وصديق ونافذه لايمكن الاستغناء عنه نتباهى بنشره لنا ما يدور بخلجات انفسنا ونتباهى بقوته ورصانته الفكريه ورصانة المشرفيين عنه ولو كانت هنالك حكومات عربية او دول عربيه تقدر هذا المجهود لاعطت الى ادارة هذا الموقع لاتعطى لاحد غيره من حوافز ولكن حكوماتنا وقادتنا بواد والدنيا تسير بواد اخر بوركتم بوركت هذه الافئده التي تعصر نفسها لتنير الطريق المظلم لابناء الشعوب العربيه الاسلاميه الف الف تحيه ثانيه لكم ودمتم


27 - ماذا عن حجب المقالات عن النشر؟
محمد الشهابى ( 2008 / 12 / 13 - 04:18 )
سبق وأن أبديت رأيى فى الحوار المتمدن وأنا هنا أتساءل : ماذا عن حجب المقالات عن النشر بدعوى تعارض فكر الكاتب مع فكر الموقع؟؟؟
وهل تعتقدون أن سياسة النشر هذه تصلح ليطلق عليها حوار متمدن؟؟ نرجو الإجابة


28 - إلى مزيد من التقدم فى سبيل الحرية
حسن أحمد عمر ( 2008 / 12 / 13 - 11:29 )
أتقدم بخالص شكرى وتقديرى للحوار المتمدن الذى أعتبره بحق منارة للحريات بكافة أنواعها ومنبراً طليقاً لكل صاحب رأى أو فكر أو معتقد وأتمنى للحوار المتمدن مزيداً من التوفيق والتفوق ، وأؤكد أن نظام التعليقات سيكون من أروع الخطوات لصناعة التفاعل بين المتحاورين وتدعيم حرية المناقشة وتكون هناك حوارات مثمرة بفعل هذه التعليقات فإلى الأمام وإلى مزيد من التطور والإرتقاء بالإنسان الحر فى كل بقاع الأرض.


29 - تاحوار المهذب
الدكتورة حنان عزيز العبيدي ( 2008 / 12 / 13 - 15:10 )
عادة ما نسمع المثل الذي يظرب حول تطابق المظهر والجوهر او لنقل بلغة الفن بين الشكل والمضمون ( لكننا ) وجدنا مع اول راي نطرحه ، عدم وجود تطابق بين عنوان الموقع وارآء (الهرج) التي يعتمدها بعض الكتاب من خلال التلاعب بالالفاظ باسلوب(فتل مفردات اللغة) بما لا ينسجم مع ما يدعى بحرية الرأي والديـ...)التي لم نجده لها شكل ولا لون ، والآن اسأل ما هذه التقليعة في التي تغزو جميع فعاليات حياتنا وذلك(بمرور...عام) على اول عطسة في صحيفة الصحراء، حتى صارت المناسبات السنوية اكثر من عدد ايام السنة . الدكتورة حنان العبيدي

اخر الافلام

.. ملف الهجرة وأمن الحدود .. بين اهتمام الناخبين وفشل السياسيين


.. قائد كتيبة في لواء -ناحل- يعلن انتهاء العملية في أطرف مخيم ا




.. وسائل إعلام إسرائيلية تناقش تداعيات الرد الإيراني والهجوم ال


.. إيران وروسيا والصين.. ما حجم التقارب؟ ولماذا يزعجون الغرب؟




.. مخلفا شهداء ومفقودين.. الاحتلال يدمر منزلا غربي النصيرات على