الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


تحية للحوار وأمل

‏خالد سليمان حمه

2008 / 12 / 10
ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية


لقد مرة على انشاء هذه الصفحة 8 سنوات والتصق به المثقفون بتلاوينهم من الشيوعي و اللبرالي و الديمقراطي والاسلامي وتراصفوا يوميا بما لديهم من السلع وليعرضوها في دكان الحوار واملهم بان يلقي احد المارة نظرها على عنوانه ويعجبه ويعطي من وقته دقائق و يبدي بتقيمه بالنقر على نقطة التقيم. ان في كثير من الاحيان ينقر الزائر على نقطة التقيم بدون قرائته للمنشور ولكن يقيم الموضوع استنادا الى انتماء الكاتب الى اية جهة سياسية او فكرة اوعقيدة وقد يقوم بعض الجهات حتى القيام بحملات النقر المضاد للكاتب لكون مقاله ينتقدهم اوقد تخلى الكاتب عن تضامنه لهم , وفي بعض الاحيان لم يحالف حظ الكاتب بقارئ واحد . ان في رأي ما نسميه بالحوار المتمدن على الصفحة الالكترونية ويشترك فيه الطائفي والقومي والشيوعي والديمقراطي ليس الى هراء . ان صفحة الحوار المتمدن تسمي نفسها صفحة يسارية وبدأت كذلك وكانت الامل منها ان تستمر كذالك ولكن خابت الامل واصبحت فقط مشروع جلب المثقفين وحشيهم للمنافسة مع بقية الصفحات دون مراعات مبداء اليسار وهنا ارجوا من الصفحة ان يطرح موضوع عن تعريف اليسار واليسارية . انا كنت اكتب للحوار في بداية تئسيسها وتأملت ان تكون منبرا لليسار ومنبرا لحوار اليسار وسندا للحركة العمالية والاشتيراكية http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=4215
وبهذه المناسبة أمل من صفحة الحوار ان تلتزم باليسارية وان تكون سندا للحركة العمالية وتدعوا كتابها بالاهتمام بالحركة العمالية واليسار والاشتراكية خصوصا في هذه المرحلة الحساسة الذي يعيش العالم في ازمة جدية وقد اخفق البرجوازية في حلها .












التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. النزوح السوري في لبنان.. تشكيك بهدف المساعدات الأوروبية| #ال


.. روسيا تواصل تقدمها على عدة جبهات.. فما سر هذا التراجع الكبير




.. عملية اجتياح رفح.. بين محادثات التهدئة في القاهرة وإصرار نتن


.. التهدئة في غزة.. هل بات الاتفاق وشيكا؟ | #غرفة_الأخبار




.. فايز الدويري: ضربات المقاومة ستجبر قوات الاحتلال على الخروج