الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


هنا صناعة الكتاب والمفكرين

عبد صموئيل فارس

2008 / 12 / 11
ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية


منذ ان تعرفت علي مؤسسة الحوار المتمدن العريقه وانا بكل صراحه شعرت ان هناك شمعه مضيئه في وسط ظلام اعلامي داخل الوطن العربي بكل مايحمله من ترسانه اعلاميه للاسف يتم توجيها بحسب ايدولوجيات سياسيه في بعض الاحيان مغلفه بتوجهات دينيه متطرفه صنعت من الاعلام عشماوي اخر متربص بكل ماهو يخالفه في توجهاته ولكن مع ذلك كان هناك جنود يعملون بلا يأس داخل عالمنا العربي وعلي رأس هؤلاء الجنود هم كتيبة العاملين في مؤسسة الحوار المتمدن والتي منذ بدايتها اخذت علي عاتقها فتح الباب امام كل فكر مهما كان توجهه بمبدئ حرية الرأي متاحه للجميع ومن هنا بدئت ايضا صناعة الكتاب والمفكرين في مجتمعنا الذي هو متخصص في قتل المواهب بكل اشكالها ومع ازدياد حالات القمع لحرية الرأي كان هذا المنبر يحق له بكل فخر ان نحتفي به في عامه السابع من العطاء من اجل رقي حضارتنا من اجل حقوق كل انسان مهدوره وكل فكر مصادر لنضئ شمعه لمؤسسه عريقه ونقول لكل العاملون فيها كل عام وانتم بخير وعقبال اليوبيل الماسي لمؤسستنا هذه وهي في كامل الاذدهار لتؤدي رسالتها علي اكمل وجه ابن من ابنائك









التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. وصلت مروحيتان وتحطمت مروحية الرئيس الإيراني.. لماذا اتخذت مس


.. برقيات تعزية وحزن وحداد.. ردود الفعل الدولية على مصرع الرئيس




.. الرئيس الإيراني : نظام ينعيه كشهيد الخدمة الوطنية و معارضون


.. المدعي العام للمحكمة الجنائية: نعتقد أن محمد ضيف والسنوار وإ




.. إيران.. التعرف على هوية ضحايا المروحية الرئاسية المنكوبة