الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
يقظة الوعي الفكري(الوقت الثورة)
علاء هاشم مناف
2008 / 12 / 21الادب والفن
دراسة في
(( شعر سعدي يوسف – ومحمد درويش ))
ان حدود السمات ، والبساطة ، وعملية البحث في جذور الواقع الاجتماعي .. هي سمات وصفات ، من الدقة – واللّون ، في وقع الاعماق السحيقة ، والمتهيبة .. لرسم التنهدات الجمالية :-
لمنعطف يحاكي حالة التغيير في مناهج الحياة .. ليمنحها الوصف والثراء .. بشيء من القدسية من
(( حاضر الزمكان )) وهو ، يخفي الحاضر المنساب في حكاية تجُمل حالة الحكم الكبيرة التي اصطفاها .. الصوت الداخلي.. بحدود المتعة المتكونة في ذاكرة النسيان ، باعتبارها ذاكرة أزمان تخفي وراءها
(( موضوعية )) التخفي .. وقدسية الحلم الجميل ، لعالم مجهول .. وسحيق ، ينذر بالواقعة الكبرى .. وهي الواقعة الكبيرة ، بعنفوانها ، حين تفتح خزائن اللهب .. وهي تسترجع أصداء العذاب .. في موسيقى .. جنائزية تعلن عن (( موت الآلة )) في حجرته .. والبدء بمرحلة (( التوقيت )) لثورة الإنسان في كل مكان .. ونحن نبحث خواص (( شاعرين حددا الاسترجاع )) هما (( محمود درويش – و سعدي يوسف )) في خطوتين الى الوراء .. ونحو خطوة واحدة الى إمام .. وثيقة كبيرة لمنح أسطورة العصر (( طبيعة الصراع الجدلي – التاريخي .. ونحو خلاص الإنسانية من (( القهر – والاستلاب والتشخيص الدقيق لهذا الإطار الموضوعي .. وهو ، توضيح لهذا المسعى في كشف التوسع ، في التطبيق في عملية التناول ، للخصائص المختلفة للحياة – والعصر .. والإنسان وطبيعة التهديدات الخطرة .. وخصائص الصراع المريرة التي تحيط بإنسان اليوم .. وهو يؤكد حقيقة هذا الصراع بكل طاقاته وبهذا يكون من العسير تحديد هذه العلاقات .. وتطورها .. لاسترجاع عمليات الترفق الدقيقة : إلا بإيجاد النواظم التي تستوفي شروط الافعال المضادة .. من خلال الأثر الفني في صيغته العليا .. وتحقيق التقريب المتعين .. حتى يصبح احابة وافية لحقائق الحياة المتحولة دائماً الى عملية تراجع ، واعاقة تقدم الانسان الى امام .
فالنقطة المحورية ، التي لخصها .. هذان الشاعران .. حيثُ وصلا الى استبيان منطقي .. عبر تفسير عملي لهذا الدوران الذي باعد الانسان .. عن موضوعة الرئيسي (( في الكشف والمراجعة )) والعبرة في استشراف حقائق الحياة ، والوجود عبر المألوف – واللامألوف في جملة من الخواص التي علقت بهذا الواقع .. وما توصل اليه هذا الانسان ، من حقائق .. وهي تحوي نفوذه القلق والمشتت .. وان مستوى الادراك لهذه الحقائق والاحلام هي من خواص المستقبل الانساني في (( اللون – والوصف – والطراوة – والعذوبة – والموت – والسعادة … والشقاوة – والالهام في عمق هذا الانسان ولحظات الضجر والمرارة .. وموت الاشياء في داخله )) حد التناقض بينه – وبين واقعه حتى اصبح ، يشكل عائقاً كبيراً داخله .
ونحن نتناول في هذا الموضوع والنظرة الدقيقة لهذان الشاعران في فقرات سياقية .. تعبر عن نظرة يقظة لعملية الفهم .. لقيمة ما يعنيه (( الوقت – والثورة )) و (( الموروث )) في الرؤية والتجربة الشعرية .. وما حدده نطاق التباعد الضروري حتى توضحت معا من الحياة القاسية في توضيح هذا المنعطف – (( للشاعرين )) في منفاهما .. في ان يجعلا الشعر مرتبط – (( بالوقت – والثورة )) والوعي بالانتساب المطلق للعصر لانه يحمل وعياً حاداً ونافداً .. وهو الوقت الذي اشتمل (( النضج الفني )) بالمقارنة مع محنة الانسان المحطّم والمستلب .
فالخواص الفنية جاءت ، لتؤكد .. قوة العلاقة والوضوح بين (( الشعر – والموسيقى – واللّغة )) في تعريف (( فالبري )) ليست – وسيلة .. بل مثالا واضحا .. وهي بالتالي وظيفة في مجالات متعددة .. منها (( الشعر )) ذلك ان الشعر في سياقاته – وانساقه .. يقترب بموسيقاه الشعرية : ليكون جاداً ودقيق الحساسية ، بعاطفة محددة في نواظم النظم …. خلاف الصيغ التحريرية الصاخبة ، التي تتميز بالقناع في حلم من لحظات ضجرة .. قامت على السطوح المستوية (( متخّللة التشكيل الرئيسي لوهم التوازن وهو يعيد حقيقة الاستمرار في تصعيد روح الوعي والمواجهة للحقائق .
ان الاسلوب الابتكاري لحقيقة الشعر : هو انظمة سيميائية تؤكد حالة اكتشاف (( النواظم الفكرية )) والذهنية المجردة في ميدان اللّغة .. ويحتل (( المنطق الشعري )) في هذا المصدر ميداناً مرموقاً .. من هذه النشاطات – والنواظم .
وفي الشعر تأتي الانطلاقة الاولى ، في خصائص الدلالة – واللّغة وهي مرتكزات تعمق ، المنطق المعرفي لخصائص (( النص الشعري )) غير ان الطريقة التي احتشدت فيها لحظات التأسي ، وصيغة ، التماثل عند (( محمود درويش )) و (( سعدي يوسف )) هي لحظات تصبح دون مفارقة .. تبحث عن الفواصل في اطار (( الوعظ في الحاضر – لتداخل الماضي )) ويأتي الحديث عن الومضات القائمة في القصائد .. وهي تعي مرحلة اجتماعية وسياسية دقيقة يقول (( سعدي يوسف ))
تساءلت حين دخلتُ المدينة عن خان أيوب ، مادلنّي احدُ ،
فالتفتُ ببعضي ، وتمتُ : لقد كان وجه المدينة ازرق …
أشجارها تستطيل وتكبر ، ولكنها تستطيل لتكبو …
وثالثةً تستطيلُ
* * * ** ***
تظل … عينيك … زرقاء
إنك في الشجر – الوهم ، والوخز بيتي ومكتبتي ، والسبيل الى سفح سنجار …
لملمتُ بعضي وسرتُ ،
لماذا يراني جنود الخليفة شخصاً غريباً ؟ لأني تحدثت في السوق كمّا وراء النهر ؟
* * * * * * * *
يراقبني الليل …
اعمدة الجامع الاموي : العتيقة … تراقبني …
* * * * * * * * * *
وحين يكون الحوار صورة ، وبراهين في : انساق التوازن ، لتحول ، المنطق الشعري – الى هزات عنيقة .. وهو الشكل الدرامي الذي يتحول الى تشكيل بخط متحول ، وفاصل ، والى قوة شد منطقية يحرك ما علق بالواقعية من هزات عنيفة ، وهو موضوع شخصية ، الشاعر (( سعدي يوسف )) بعد ان خرج عن التقليد في المقاييس المتعارف عليها في (( الشعر الحديث )) وقديماً ((قال اليوت)) (( كان الضعف الذي حصل في ((الذات يشبه )) بقاءها على تقاليد غير منطقية وغير واقعية )) حيثُ كانت ، غير تقليدية .. وكان هدف الدراما (( الانكليزية )) لم يكن هدفاً محدداً وفي الموضوعات التي كانت مواضيع تنحى المنحى التجريدي ولكن بطبيعتها ذات تكثيف (( سيكولوجي )) محدد .. يتجسد هذا الاستقطاب عبر علل عميقة .. تدرك هذا الاكتمال .. والتجربة الشعرية .. كانت هي الادراك – والعودة الى الصيغة الشعرية ، المنظمة .. وهي تعبر عن الشروح (( السياكولوجية )) التي يتم العمل بها ، في عمق االمنعطفات الفكرية ، والصياغة الكبيرة ، ودواعي الابتكار في الجمال الطبيعي والحق ان التجربة الشعرية هي الفعل الدقيق في الحياة في احدث استعمال للالوان .. وهو الكشف عن خواص المنطق الصوري .. وما حققه من ايحاء ثابت في صراعه ، الداخلي في (( حالته السيكولوجية )) وهي عملية التأمل في صيغ التغيير لينتج الصلة بالحقائق الحياتية والكونية ..
يقول (( درويش ))
عيونك ، شوكة في القلب
توجعني .. واعبدهُا
واحميها من الريح
واعتمدها وراء اللّيل والاوجاع .. اغمدها
فيشعل جُرحُها ضوءَ المصابيح
* * * * * * * *
ولكنيّ نسيتُ .. نسيتُ يا مجهولة الصوتِ
رأيتُكِ أمس في الميناء
مسافرة بلا أهل .. بلا زاد
ركضتُ اليكِ فالأيتام …
اسأل حلمة الاجداد :
لماذا تُحسبُ البيَّارة الخضراء
الى السجن ، الى منقى ، الى ميناء
* * * * *
ياتي السيق الجمالي للمرحلة المؤشرة … ومقاييسها المحطمة .. وان مكامن الهزة العنيفة في أن يرى (( محمود درويش )) في العودة الى منابع الحدث ، اليومي .. والمنفى الذي تعدد – وتنوع ، والاغتراب الذي شل الحياة الشعرية بعنفوانها وهو الصراع الحاد والجاد .. باتجاه المشاهد التي واجهها الموقف من البطل الاسطوري في اعنف ازمة يعيشها الحاضر في اهمية ،والنفور وعلى كل المستويات التعبيرية – ونطاق التجارب ، الاجتماعية .. وهي تؤكد هذا المنحى .. وان ، قراءة دقيقة لحوافز ( التقنية الشعرية ) وهي تبني احكامها على جملة من المعايير البيانية ، المتخيلة .. وان احد هذين الخطين ، هو (( مهد الوعي )) الشعري من اجل بناء لحظة ، يعيشها الشاعر – والمتلقي في تجربة من الوعي الناضج – ذات نتائج متطابقة مع التأمل – والرغبات المختلفة والصلاة والرغبات وعملية الاهتمام بالحالات الواقعة .. في حين يلتقيان المتعامدان في القمة العالية .. هذه القمة هي التي .. تبلور وعي الانتاج الشعري ، الذي تطابق مع حقائق الرؤية – والاداة – والمادة والتجربة الحية .. هذه العملية هي قمة الاعتماد ، في الوحدات المضطربة اجتماعياً ، في كل مرحلة تاريخية .. وانت تقرأ الجديد في المنظومات الشعرية .. وانت تقوم بعملية مسح للقوة الذي تمثلت .. في الرجع المتمثل والخاص باشعار (( سعدي يوسف – ومحمود درويش )) أي جديد هو امتداد لما سبقه من خلاصات رائدة .. والشعر بالتجربة قد ، يكون شيء قام على اشياء ومن عدة اشياء واقعة .. بختارها الشاعر ليوضح موقفه من تفاصيل قامت في الحياة .. ويعني كذلك ان التجربة في موضوعاتها الدلالية .. هي عباره عن تشكيل من المسائل الفكرية – والاجتماعية التي تستجيب لصيغ الموضوعات الجمالية ، وطبيعتها الانسانية .. ولا يمكن حصر التجربة في موضوعاتها – الذاتية .. والموضوعات الانسانية المصاحبة .. ربما تكون عدة من المواضيع التي يكتشفها الشاعر او يحسها .. ويحولها الى نافذة يطل منها لمشاهدة التجربة التي بلغت مداها بالمراجعة – المنطقية للانتاج السابق من الشعر .
وتبقى تجربة (( الشاعران (( سعدي يوسف – ومحمود درويش )) – تستوعب النواحي المتعلقة بالحياة – والكون – والاشياء – بفصول بعيدة .. وبوحدة عضوية داخل (( الجدلية الشعرية والشاعرية )) وهي تتأثر بالحدث – وبوحدة الهدف الانساني – والادراك الذي ينسج النظرة الثاقبة في وحدة التحامها في (( الصورة والتراكيب )) و (( البنية الحية في الوظيفة الشعرية )) التي تشتمل اجزاءها .. وحدة القصيدة .
يقول (( سعدي يوسف ))
مضى قبل شهرين … في صمته
وغربته ، وندى صوته
لقد كنتُ اجهل اين يريد السفر
وقد كان يكره حتى الوداع
يغني اغاني حزينة
عن النخل … عن رحلة في سفينة
وكان بعينيه شيء مضاع .
فالعّلة الفكرية تبقى ثابتة في وحدة الكيف ، التي تحولت الى منطق شعري – يطرح (( سيكولوجية )) يعبر عن الصلة الدقيقة في التوحد والاغتراب .. وفي تراكيب القصائد ونحو سببيه تقوم على المساءله (( عن الوقت – والثورة )) ولعل الجهد المبذول لبلوغ المراكز الدقيقة في التعبير عن الآراء الفكرية المتطورة بالتعبير – السياسي بصورة كلية تسهم اسهاما فعالاً ، لكشف مداخلات الحياة الاجتماعية في طقوس يعبر عنها بالمرارة – والالم رغم ان (( درويش )) طغت عليه الشفافية (( الموغلة بالمرارة )) كذلك (( سعدي يوسف )) طغت عليه الحساسية الحاضرة بقلق يتحول الى منطق في الحياة دائماً .. ولكل من الشاعرين (( درويش – وسعدي )) يحملان هم الشعب العربي في واقع مؤلم .. وهما يبحثان عن (( الوقت والثورة )) ويتساءل كل منهما عن التشاكيل في صورة الواقع المخزون في (( النص الشعري )) وهي عدة من الخلاصات التي تجمع من (( المدارس العديدة في الشعر )) وهما يحركان المتراكم من التجارب في تجريبية – جمالية )) ويتم توضيح هذه النقلات – والانقلابات السريعة .. بضربات فنية دقيقة بالفرشاة .. وفق مرجعية دقيقة للعديد من الاسئلة الملّحة من الناحية الاجتماعية والسياسية ودقة مدركة لعظم المسؤولية الملقاة على عاتق الشاعر (( يقول درويش)):
ونقول الان اشياء كثيرة
عن غروب الشمس في الارض الصغيرة
وعلى الحائط تبكي هيروشيما
ليلة تمضي ، ولا تاخذ من عالمنا
غير شكل الموت
في عزَّ الظهيره .
في اطار هذا التحول تبقى مداخل النبض الشعري .. وهو المحور – الكبير في صراع الاجيال من اجل التطور – والتصاعد في القدرة – والحدث في صور تحقق الابعاد الاجتماعية نتاج تفاعل داخل حلقات الصراع منحنياته الصغيرة – والمغامرة باوسع – مدياتها .
لقد كانت عملية التنوع في الاساليب الشعرية عند (( الشاعرين )) هو نقطة التحول في الخواص الفنية – والرغبة العارمة وهي تتمثل بنقطة الوجوب كحالة (( اليوت – وجويس هي الرغبة ، العارمة في عملية البلوغ بالتعبير .. والاجادة فيه والمثل يسري على (( سترافنسكي – وبيكاسو )) بنفس الحافز في الكشف عن اسلوب واحد ، ومن ثم الانتقال الى كشف متوافق مع الحالتين بحيث أصبحت مفهومات مستمدة من نمطين (( ليتقوقعا )) في – نمطية معينة باتجاه تحول اكبر .. وسياقات في البحث انضح .. وهي دلالة اكيدة على الوعي التاريخي لسياقات البحث عن النصوص الناضجة .. وبصيغ فنية متطورة واساليب جعلت من الحس الفني منعطفاً لتجارب عديدة .. وفي جميع الفنون والاداب واستطاع الشاعر ان يكون احساسي متيقظا .. بفقدان الامان في الحياة .. وبانهيار الانسان نحو الدرك الاسفل .. وبانهيار الحضارات .. وموت الاشياء والشعور بالسوداوية انه الموت – والخوف والغربة – والتمرد – والثورة .
يقول (( سعدي يوسف ))
نحن في الكتب الاجنبية نرحلُ
او نشتري الشعرَ
او نلمس الثورة امرأة" …
نحن نبني سقوف المقاهي التي هبطت في المياهِ
نحن نضحك :
- كأسين
- اكثر
لكننا سوف نبكي
مثلما كان آباؤنا
يضحكون ويبكون
رمز التجريب ، والشعور بالتشتت في حالة التشاؤم ونحن تشهد الانهيار تدريجياً لموروث هذا الشعور الذي بقي يصف – النهاية دون المقاومة دون الوجود الحقيقي بتجارب العصر المنهارة بسطوحها الاجتماعية ، وحالة القساوة .. والقلق – والادمان على الحزن والانهزام دائماً بقلق يستحيل الى هتاف ضد الانكسار .. وهو استطراد كان يؤكده درويش في تجربته الشعرية .
(( يقول درويش )) :
هكذا يكبر الشجرْ
ويذوب الحصى …
رويداً رويداً
من خرير النهر !
المغني على طريق المدينة
ساحرُ اللّحنَ .. كالسهرْ
قال للريح في ضجر :
دمرينّي ما دمتِ انتِ حياتي
مثلما يَّدعي القدر –
واشربيني نخب انتصار الرفاتِ
* * * *
هكذا تم تحقيق جدل الحوارية في الشعر بين (( سعدي يوسف – ومحمود درويش )) في لغتين شعريتين في لفظ واحدٍ بامتزاج الوعي القيمي .. وتعبيرية تأخذ المنحى البطولي للموقف الأسطوري – لكل منهم ، ضمن حقيقة موضوعية تدخل في رهان الإبداع الشعري بحوارية دقيقة وبنسيج يؤكد – منهجيته في عمليات التداول الحوارية المبدئية ، باتصال تجريدي ناضج .. يشكل موضوع التصور للمنطق الشعري ودلالالته – ومكوناته النوعية في خواص شعرية تتجدد وتتحذر بالنص الشعري النابض بأشكاله وأنواعه بفعل الأشكال الرمزية – والأحداث – والأماكن – واللحظات لترميز حالة (( الوقت – والثورة )) وتطور المنظومة المنهجية للشعر .. لذلك يبقى موضوع الحوار – والمقارنة الشعرية .. وهي حالات متقاربة ومقترحة خاصة في ضوء عدة من الممارسات .. في النصوص الشعرية الحديثة .
الهوامش
1- محمود درويش .. المجموعة الشعرية الكاملة : دار العودة
2- سعدي يوسف .. الاعمال الشعرية من 1952 – 1977
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
.. مخرجة الفيلم الفلسطيني -شكرا لأنك تحلم معنا- بحلق المسافة صف
.. كامل الباشا: أحضر لـ فيلم جديد عن الأسرى الفلسطينيين
.. مش هتصدق كمية الأفلام اللي عملتها لبلبة.. مش كلام على النت ص
.. مكنتش عايزة أمثل الفيلم ده.. اعرف من لبلبة
.. صُناع الفيلم الفلسطيني «شكرًا لأنك تحلم معانا» يكشفون كواليس