الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


شهادات حية لأطفال من غزة نجوا بأجسادهم من محرقة الرصاص المسكوب .

أماني أبو رحمة

2009 / 1 / 21
الارهاب, الحرب والسلام


(1) أحمد ,13 سنة.
كنت خايف على دارنا تتهدم ,ونضيع بالشوارع ,وما نلاقي مكان نعيش فيه.
كمان كنت خايف حد من أهلي يموت .بابا, أكتر اشي هو اللي بصرف علينا وماما وإخوتي.
لا, ما كنت خايف أموت .الموت أريح من هادي الحياة كمان اللي بموت ببطل يخاف ولا يحس .
اليهود هم سبب كل اللي صار هم اللي اجو على غزة وعملوا هادا كله.

(2)

عبد المنعم , 9 سنوات.
دار سيدي بالزيتون تدمرت كلها ,أربع طوابق وقعوا. دار سيدي اجو عنا. ما حدا مات؛ لأنهم هربوا من الصاروخ الأول اللي وقع على براميل الماء على السطح هربوا ما اخدوا ولا اشي.
سيدي وستي وعمي الصغير اجو عنا وأعمامي الباقيين ما بعرف وين راحوا
كنت دائمًا أتخيل: انو الدار وقعت عليهم, واندفنوا تحتها, وكمان كل ما صار قصف كنت أخاف على دارنا .
خفت انه اليهود يكونوا عرفوا انو دار سيدي اجو عنا ويقصفوا بيتنا .عمي بالقسّام علشان هيك قصفوا بيت سيدي , بس عمي هادا مش عايش معهم .
إسرائيل السبب. عمتي ماتت بالسرطان -قبل الحرب- ما سمحوا لها تروح على مصر لأنه أخوها من القسسّام .
أنا بحب عمي كتير وبكره بس إسرائيل.

(3)
سالي ,14 سنة.
لا , ما خفت من الموت ولا من القصف بس اكتر اشي كنت أفكر فيه الفسفور الأبيض لانه بشوه وكمان كنت أفكر كتيير إني ممكن افقد أجزاء من جسمي وأعيش عميا ولا مشلولة
الموت أرحم عن جد.

(4)
منتصر, 10 سنوات.
كنت دائما أتخيل : الله بدو ينزل مطر شديد على غزة وتوقع طيارات اليهود وتغوص دباباتهم بالوحل في البيارات وما يعرفوا يطلعوا منها ونمسكهم أسرى علشان اخويا الكبير يطلع من السجن . هو بالسجن قبل ما أنولد . ما شفته أبدا. كمان تخيلت انو المصريين اجو يحاربوا معنا ويُموّتوا اليهود . الأستاذ قال :انو اليهود بدهم يموتوا بفلسطين .
دائما كنت اسرح بهادي الأشياء.
(5)

داود, 8 سنوات.
أمي كانت تقول ليش حماس برموا صواريخ وبابا نصرخ عليها وبقلها هادا مش من الصواريخ إسرائيل بدها تبيدنا كلنا.
أنا بديش ولا حماس ترمي صواريخ ولا إسرائيل تموتنا بدي اليهود يروحوا بعيد عنا وخلص من غير حرب.
(6)
روان , 7 سنوات.
انا حلمت مرّة انو الرسول اجى عنا على غزة. شوفتو حارب اليهود وغلبهم. بابا قال: هادي بشارة بالنصر وحكى للناس.
أنا خجلت لما ما انتصرنا. يا ريتني ما حكيت.

(7)
شذى, 15 سنة
المفروض يعطونا إجازة من المدرسة بعد الحرب . إجازة طويلة .مين الو نفس يرجع يدرس .
أنا كل ما افتح كتاب بتذكر أول يوم بالحرب .
كنت ادرس لامتحان التاريخ ,وصارت أمي تُصوت, وركضت من غير منديل على الشارع تجيب إخوتي اللي بلعبوا عند الباب.
وضلينا نحاول نتصل ببابا اللي كان بسجن السرايا- بابا محامي _وما شبك الخط
أنا حسيت انو ممكن يكون مات, وتصورت في لحظه الجنازة والعزاء؛ وصرت أنا كمان أصوت.
كيف بدنا نرجع ندرس تاني.
(8)
رنا,15 سنة.
ما كنت أتفرج على الأخبار لما تيجي الكهربا .
كنت أتفرج على القنوات التانية وأتخيل حالي ببلد تاني فش فيها يهود ولا حرب
أصلا بستغرب أهلي ليش يتفرجوا على الأخبار ما إحنا عايشيين كل اشي على الحقيقة والعالم بتفرج علينا.


(9)

زياد , 9 سنوات .
كلنا صرنا ننام بغرفة واحدة . إخوتي الكبار بضلوا صاحيين يسمعوا الأخبار ويفتحوا الشباك كل ما صار قصف علشان يشوفو وين مكانه.كل ما اغفي بصحى على صوتهم.
بالنهار بناموا وبصرخوا علي إذا طلعت صوت.


(10)
ميرا , 6 سنوات.
بابا كان معصب كتير وكنت أخاف احكي معه ,وكمان كنت أخاف لما يطلع انو ما يرجع .
كل ما تأخر حد من إخوتي أمي تحسبه مات
يا الله متى بدهم ينقلعوا من بلدنا ونرتاح شوي.

(11)
محمود, 9 سنوات
أختي الصغيرة ماتت قبل الحرب ما سمحوا لها تسافر. معها تحويلة للعلاج بإسرائيل. ما خلوها تسافر .
أمي كانت تبكي عليها كتير , لكن لما اجت الحرب بطلت تبكي عليها .صارت تبكي على الأولاد اللي ماتوا, وتقول الحمد لله اللي بنتي ماتت بحضني ودفنتها.
لما اكبر بدي اطخ كل اليهود ليش ما يروحوا من بلدنا بديش يعيشوا معنا ويقتلونا ويخربوا كل اشي بنعمله.
(12)
فيفيان 7 سنوات
أمي حمتنا بمي باردة قالت انه ريحتنا صارت بشعة وبنحُك كتير.
حتى لما تحممنا ضلينا نحك. ماما بدها تودينا لدكتور بعد الحرب.

(13)
ياسر 11 سنة
أمي بتقول انو اخويا اللي استشهد راح على الجنة.
الجنة حلوة كتير نفسي أروح عنده وما ارجع
الجنة فش فيها يهود. الله بدو يحطهم بالنار علشان هيك عملوا فينا.



(15)
وجدان 8 سنوات.
يا ريت ما اجت الكهربا. كنا نسمع وما نشوف. لما اجت شوي وفتحنا التلفزيون شفنا البنت اللي الكلاب أكلوا جثتها .
كل ما سمعت كلب يعوي بالليل بخاف يأكلني
يا الله لو أموت وارتاح.

(16)



مصطفى, 17 سنة.
الموت ما بِخوّف .
الحياة اللي صارت تخوف , لما يهدموا بيتك ويقتلوا أهلك ليش تعيش؟؟؟
لو ترجع المقاومة تعمل عمليات استشهادية والله أول واحد بروح .
إحنا مش عايشيين ؛ليش نخاف من الموت. فش اشي نخاف عليه.

(17)
الياس, 9 سنوات.
أمي أوكرانيية, كانت بدها تأخذنا وتسافر . ما كنت أنا بدي أسافر . كنت خايف أرجع ما ألاقي بابا .
الحمد لله أنها غيرت رأيها وما سافرت.
أحس نضل مع بعض.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ابراهيم البهرزي ( 2009 / 1 / 20 - 19:39 )
!!!
!!!
!!!
!!!
!!!!

!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

صار يكفي...
ان تواسي هؤلاء
لاجل ان لانبكي حين نضع اطفالنا في احضاننا
محبتي واجلالي يا اماني
ابراهيم


2 - ملحق لمقالة أماني
صائب خليل ( 2009 / 1 / 20 - 20:18 )
اصدقاءنا تحية ومودة
هاهي رسالة أماني الرابعة بين أيديكم، وقد وفت بوعدها وسألت الأطفال عن مشاعرهم، فقال كل ما عنده، وارسلته لنا.
ولأن أيميلات أماني جزء من مقالاتها انشر هاهنا بعض ما جاء في تلك الإيميلات التي أرسلت فيها المقال أعلاه:

هدأت الحرب , واشتعلت الاحزان والماسي وبيوت العزاء
الناس بدأت ترجع لبيوتها وتشوف بعنيها اللي صار
الله ينزل الصبر والسكينة على كل غزة
شهادات لاطفال من اللي اجو على منطقتنا ومن صديقات بناتي ومن اللي بستنوا طوابير قدام المخبز اللي جنبنا
حية زي ما حكوها بلسانهم
الكهربا لسه بتقطع والخوف والترقب سيد الموقف
شكرا دائما وكل مرة

انا اعرف العراق من السياب الذي احفظه عن ظهر قلب. وبالمناسبة كانت لي زميلة دراسة عراقية جاءت الى الرياض من بغداد بعد قصف جامعتها اثناء الحرب العراقية الايرانية وكنت اردد على مسامعها اشعار السياب فكانت تشكرني بحرارة تدهشني واقول لنفسي لماذا تعتقد ان العراق يخصها اكثر منا او السياب عراقي فقط

اثلجت صدري الردود وانا التي كاد الاحساس بالوحدة الممزوجة بالذعر وقت الحرب ان يقودني الى الانهيار.


3 - دعاية فاشية باسم الاطفال
عبد الحميد حسن ( 2009 / 1 / 20 - 20:46 )
تحاول الكاتبة ان توجه كل عنصريتها ضد اليهود وليس ضد الصهيونية تحت اسم الاطفال وتحاول ابراز بطولات نبي الاسلام في ابادة اليهود
مقال عنصري وحاقد بمعنة الكلمة
مع ادانة الكاملة لجرائم اسرائيل الصهيونية وليس اليهود
ياقوميين وحماسيين لافرق بينكم وبين الصهياينة حيث انكم من نبع واحد وهو التعصب القومي القذر واتعجب من الحوار المتمدن ان ينشر دعايات لحماس وايران


4 - فلنعلم اطفالنا الحب والسلام
نادية حميد ( 2009 / 1 / 20 - 21:12 )
فلنعلم اطفالنا الحب والسلام ونبذ الكره وعدم الانقياد الاعمى للقوى القومية والدينية المتطرفة يهودية ام اسلامية ام مسيحية كانت
الحب والسلام للكل


5 - كل الاماني الحلوة لاطفال غزة
جمال محمد تقي ( 2009 / 1 / 20 - 22:37 )
من المسؤول عن تشريد الملايين من المسؤول عن ضم اكثر من ثلثي ارض فلسطين الى دولة اسرائيل من المسؤول عن تجميع كل يهود العالم والمتهودين بالترغيب والترهيب في ارض لها شعب من المسؤول عن مجاز دير ياسين وكفر قاسم من المسؤول عن طرد الفلسطينين من ارضهم وتكديسهم في غزة من المسؤول عن الاسلحة المحرمة من المسؤول عن قتل امل السلام بتسوية شاملة وحقيقية وعادلة ومعقولة من من يقتل الاطفال والنساء والشيوخ من قرين النازية من من يعتبر نفسه شعب مختار من يرفض العلمانية ويؤكد على قيام دولة يهودية واعتبر عرب 48 مواطنين من الدرجة الثانية من اعترف واقر بان الصهيونية وهي عقيدة دولة اسرائيل بانها دولة عنصرية لو كانت هناك دولة واحدة ديمقراطي يعيش فيها الجميع على اسس المواطنة لكن هذا الهدف يصطدم بالمشروع الصهيوني الذي وحتما سيخرج من الطرف الاخر من يتصدى له وبكل الوسائل اسرائيل دولة مجرمة ارهابية وستكون نهايتها نهاية نظام الابارتايد في جنوب افريقيا ان العسف الاسرائيلي يجب ان يواجه بالعنف الفلسطيني المسنود من كل احرار العالم حتى لا يحلم اطفال فلسطين بالموت ولا يفضلوه على الحياة وحتى تقتنع اسرائيل بان القضية لن تموت بالتقادم اشكرك يا اماني وقبلاتي لكل اطفال غزة المنكوبة بالاجرام الاسرائيلي


6 - النصر قريب ان شاء الله
safaa salah ( 2009 / 1 / 20 - 23:58 )
الاخ صائب خليل , شكرا لنقلك هذه القصص المؤثرة وشكرا لاماني التي وفت لك ولنا بوعودها رغم انقطاع الكهرباء والماء والغاز والقصف العشوائي والموت المنتشر في الشوارع , حفظ الله الجميع واعانك وامدك بالقوة على القضية الفلسطينة


7 - تضحية
عادل عطا ( 2009 / 1 / 21 - 00:12 )
ان نشر هذه القصص هو قمة نكران الذات والتضحية من اجل الشعب الفلسطيني المظلوم , وللاخ الفاضل صائب فضل كبير وتضحية يشكر عليها بتسخيره قلمه وموقعة الخاص لنشر يوميات غزة ونساءها


8 - الى الناطقين باسم حماس مرة اخرى
عبد الحميد حسن ( 2009 / 1 / 21 - 06:51 )
اصبح بعض من كتبة الحوار المتمدن ناطقين باسم حماس وحزب الله تحت ستار حب الاطفال وكلام الاطفال
المقال نفسه يروج للعنصرية والعداء الشديد لليهود ويشوه النضال الفلسطيني وعدالة القضية ويبرزه كصراع يهودي-اسلامي
امانى وصائب هل انتم متأكديين ان هذا كلام الاطفال ام موضوع مرسل من اعلام - حماس؟


9 - يا يهود يا يهود جيش خيبر سيعود!!!!!
عبد الحميد حسن ( 2009 / 1 / 21 - 07:54 )
الى رزكار عقرواي وهيئة التحرير هل هذا المقال مطابق لقواعدكم
ارجو الرد؟ انه تحريض على ابادة اليهود في الدنيا والاخرة باسم براءة الاطفال
*********************

الحوار المتمدن سيحذف أي تعليق يتضمن إهانات أو تعليقات ساخرة أو بذيئة إلى اي شخص او مجموعة تمس أو تتعلق بالجنسيّة أو الأصل العرقيّ أو الدّين أو المعتقد أو الطاقات البدنية والعقلية أو التّعليم أو الجنس والحالة الاجتماعية أو التوجه أو الانتماء السياسيّ أو المعتقدات الفكرية أو الدّينيّة. او تعليقات تروج للعنصرية أو للتمييز العنصري والديني والمذهبي أو للتمييز ضد المرأة وكل أشكال التمييز الأخرى


10 - اقدر واستغرب..
علي ديوان ( 2009 / 1 / 21 - 10:56 )
تحية طيبة للكاتبة العزيزة اماني ولكل الاخوة المعلقين من كلا الجانبين

سوف لن اشيد اكثر بما كتبت اماني وما نقله الاخ صائب عنها.

لا استطيع ان اشك في قوة الاحاسيس والكلمات التي خرجت على السن الاطفال والتي عبرت عن عمق الماساة في هذا الجزء من العالم، انني اتوجة الى السيد عبدالحميد الحسن الذي استنكر نشر الحوار المتمدن لهكذا مقال.. وطبعا اقدر عاليا حرصة على ان لا يكون هناك ما يسيء الى اي فرد او اية فئة في اي مكان وان لا يكون هناك اي نوع من التحريض ضد اي مجموعة او اي اتهام.
ولكن هل حافظ السيد عبدالحميد نفسه على هذا المبدا؟
اليس في اتهامه لاماني بانها لفقت الموضوع الكثير من التجني؟
انني ارى ان هناك صعوبة فهم في طرحه فانا لا اعتقد انه يريد القول بان غزة خالية من الاطفال، ولذا فاني اساله‘كيف عساه يتصور ان هؤلاء الاطفال سيعبرون عن معايشتهم لهذه الماساة لو صح اتهامه لاماني بانها اتت من عندها بكل ما كتبت؟

وحين لا يستطيع ايا منّا ان ياتي ببديل عن ما سيقوله الاطفال في هذه الحالة فلا بديل من الاعتقاد بان اماني عملت ما بوسعها حتى تكون صادقة مع نفسها ومع الاخرين في ان تنقل الماساة التي وقعت على هؤلاء الابرياء مثلما يفكرون هم بها

واذا كانت اقوال هؤلاء الاطفال به


11 - هي الحرب لاتولد الا الاحقاد
شاكر الناصري ( 2009 / 1 / 21 - 11:55 )
اشارك علي ديوان استغرابه من اتهام كاتبة المقال او كاتبة كلام الاطفال بالعنصرية..لماذا لم يقل احد من الذين يتهمون منال بالعنصرية ان في غزة اطفال سيحترقون بنار الحرب ، لم يقل احد لليمين الاسرائيلي المتطرف ان عليه ان ينظر الى الفلسطينين نظرة مختلفة عن النظرة العنصرية التي يروجها اعلامه النازي ، او حديث الكثير من الاسرائلين الحاقد والعنصري ضد الفلسطينين الم يقولوا يجب قتل جميع الفلسطينين اعدائنا ويجب اخراجهم من ديارهم لانهم يعادوننا. لاادري لماذا نحمل الاطفال رؤيتنا النظرية الشافة والناعمة للسلام والتآخي والمحبة بين الشعوب ، ماذا تريدونهم ان يقولوا حين تحرقهم نار الحرب ، اتراهم يجب ان يقولوا للاسرائلين لاتقتلونا فاننا سوف نكرهكم او ان نار العداء بيننا سوف تتزايد . لاادري كيف يمكننا ان نتصور ان الجيش الاسرائيلي الذي احرق الاخضر واليابس واحال غزة الى مدينة للموت والدمار يجب ان لايقابل بالكراهية وان هذا الجيش ومنذ تاسيسه وفي كل الحروب التي خاضها ما كان الا جيش دولة تقوم على التعصب الديني العنصري في مواجهة الفلسطينين.
لماذا نريد من الاطفال الذين هم ضحية مباشرة للتعصب الديني القميء من كلا الطرفين أسرائيل وحماس او ضحايا التعصب القومي الذي مسخ عقولهم وجعلهم يخوضون في احاديث ومواضيع اكبر من ا


12 - عجيب ....
قاريء ( 2009 / 1 / 21 - 12:43 )
أستغرب ان يقرأ احد طروحات ومعايشات ومخاوف هؤلاء الملائكة ...ولا يهمه منها الا ......انه تم استخدام كلمة اليهود بشكل سيء...وليس الصهاينة !!!ومن اي اطفال يطلب ذلك ؟؟؟؟
ثم ان هناك في هذه الطروحات ما اراه مساس بفكر المقاومة الاسلامية ...مثل حلم الطفلة بنصر الرسول (ص)الذي باء بالفشل ...فلماذا لم نستنكر ذلك ؟؟؟
....انها الطفولة تتحدث يا سادة
فخذوا الحكمة من افواه الاطفال ....

اخر الافلام

.. السودان: أين الضغط من أجل وقف الحرب ؟ • فرانس 24 / FRANCE 24


.. مؤثرة موضة تعرض الجانب الغريب لأكبر حدث للأزياء في دبي




.. علي بن تميم يوضح لشبكتنا الدور الذي يمكن للذكاء الاصطناعي أن


.. بوتين يعزز أسطوله النووي.. أم الغواصات وطوربيد_القيامة في ال




.. حمّى الاحتجاجات الطلابية هل أنزلت أميركا عن عرش الحريات والد