الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


البزون يفرح بعمه أهله

محمد علي محيي الدين
كاتب وباحث

2009 / 2 / 10
كتابات ساخرة


الأمثال تضرب ولا تقاس ،هذا ما تعارف عليه المجتمع في رصده للأمثال التي تخرج عن حدود الأدب،ولكن المثل أعلاه ينطبق كل الانطباق على الحالة التي نريد توصيفها،والخوض في معمعتهما لما فيها من حساسية قد تدفعنا للتجني أو الخروج عن المعايير المعروفة في التعامل مع الأحداث.
لقد وصلتني رسائل عديدة حول انتخابات مجالس المحافظات،ونتائجها وتجلياتها ممن أعتبرهم أعزة رغم ما في رسائلهم من روائح تخدش الأنوف،فهم مهما كانوا أو سيكونون،لابد لهم يوما من العودة إلى الواقع والسير في الطريق السليم،لذلك سأتكلم من موقع الأخوة،وروح بعيدة عن الخلاف والاختلاف،على أن يكون لي وقفة جادة من مجمل ما حدث،ولكني أحاول أن أوجه لهم عتابا أخويا،فقد شممت من بعض هذه الرسائل روائح الشماتة والتشفي والحقد،وبعضها حافلة بالفرح والاستبشار ،مفعمة بالأمل،مطمئنة للمستقبل،لما تتحلى به من روح شيوعية قادرة على مواجهة الانتكاسات والإخفاقات والتغلب عليها ،وتجاوز جميع العراقيل المحتملة في طريقنا الطويل،فإذا كان الشيوعيون العراقيون لم يحصدوا في هذه الانتخابات ما يؤهلهم للارتقاء إلى مجالس المحافظات،فليس في الأمر معرة ،فالمعركة مهما كانت قوة الفرد لا يمكن حسم نتائجها بالنصر الدائم ،والكثير من عظماء القادة خسروا في الكثير من المعارك،ولكنهم سرعان ما أعادوا لملمة صفوفهم وخوض معركة أخرى قد يتحقق لهم فيها النصر،مما يمسح عنهم عار الهزيمة،فإذا خسرناها معركة فسنربحها حربا،وأنا واثق بأن الحزب الشيوعي العراقي سيستطيع تشخيص الخلل ومعرفة مواطن الزلل ،ويتجاوز المرحلة بما جبل عليه من روح كفاحية تهزأ بالمستحيل ،وتاريخه حافل بالكثير من المحطات التي خيل للبعض أنها النهاية،ولكنها كانت البداية لمسيرة جديدة حافلة بالانتصارات،ولعل شهر شباط المشئوم في التاريخ الشيوعي،خير دليل على هذه القدرة،فقد صفيت القيادة الشيوعية فيه عام 1947 حتى خيل لحكومة العهد الملكي أنها النهاية المحتومة،ولكن الحزب بفضل أبناءه النجباء تمكن من أخذ زمام المبادرة من جديد،واستطاع بأقل من عقد أنجاح أكبر ثورة في تاريخ العراق ،وتمكن من إنهاء نظام كان المعول عليه في الهيمنة على منطقة الشرق الأوسط،وما هي إلا سنوات حتى تلملمت الغيوم مجددا لتحجب عين الشمس،فكان شباط الدامي عام 1963 الضربة التي خالتها الدوائر الغربية وخونة المنطقة العربية إنها القاصمة،ولكن شيوعيو العراق المعروفون بالبسالة والأقدام سرعان ما ضمدوا جراحهم وعادوا إلى الساحة السياسية بقوة وعنفوان أفزع الأعداء وأثار أعجاب الأصدقاء بانتفاضة الرشيد الباسلة التي كانت مفاجأة للدوائر الاستعمارية،وعاد الحزب لتصدر الساحة من جديد،وهكذا هي الحياة كر وفر والتحام وانسحاب ،وما أحلاها من حياة حافلة بأمجاد لا زلنا نتفيأ ظلالها،ونستمد منها ما يعيننا على تجاوز جميع الصعاب.
لذلك لست متشائما مما حدث ،واني لعلى ثقة تامة بأن الحزب قادر على تجاوز الأزمة،والانطلاق من جديد بعزم ومضاء عرف به طيلة عمره المديد،وأنه نجح على الأقل في هذه المرحلة في تأكيد الهوية الوطنية التي حاول الأعداء تغييبها ،وان ما حدث يتحمل مسئوليته معسكر اليسار بمختلف تياراته،بسبب مواقفهم البعيدة عن المبدئية ،وشنهم حربا لا هوادة فيها ضد الحزب الذي يواجه أعداء أشداء،مما جعله يفتقر لمن يحمي ظهره،بعد أن ظهر قاتله من داخله،ولكن......... قاطعني سوادي الناطور وقد تحشرج صوته وأصفر وجهه" صدك لو كالوا البعير من يوكع تكثر سجاجينه،وذول زين يدرون بالوضع اللي يعيشه الحزب والظروف الحايطه بيه،وزين يدرون أحنه أناطح بكرون طين،لا أعلام ،لا دعم ، لا سلطة ، لا تزوير،لا ارتباطات خارجية،ولا صخام ولا لطام،ما عدنه غير الجلمة الحلوة والعمل الزين والعدو شهد كبل الصديج لكن الكلشي سبب وهم زين يعرفون المستور،وللأسف ذوله مثل البزون يفرح بعمه أهله بلكي يبوكله لكمه بسكوت،لكن ما يدرون إذا عموا الأهل لا يحصلون لكمة ولا هم يحزنون يضلون طول أعمارهم يركضون والعشا خباز،وخلي يسمعون زين الكحيل إذا عثر يكوم من عثرته لكن الكديش يضل طول عمره يتعثر،وأحنه زين يدرون كحيل مأصل عرفه مرفوع ومعروف بالطراد والأيام بيناتنه..!!








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - سلامات يا ابو زاهد
زامل عبد الرحمن ( 2009 / 2 / 9 - 20:41 )
سلامات سلامات
اين انت يا ابو زاهد هل كنت تبحث عن شماعة تعلق عليها اسباب فشلكم في الانتخابات الاخيرة أم كنت بحاجة لفترة صمت اعلامي حتى تتمكن من لملمة بقايا أوراقك وأقلامك المبعثرة بعد الجهد الجهيد في سلق مقالاتك الدعائية والتي ذهبت ادراج الرياح
الم أقل انك عبثاً تحاول وسوف اكررها عسى ان تجدي نفعاً
انك عبثاً تحاول
ويبدو انك لا تزال تعاني من خيبة الامل لذلك لجأت الى اسلوب افضل انواع الدفاع هو الهجوم للتغطية على خيبة املك الضائع
على كل حال ، ما عليك يا ابو زاهد الا تهيئة الاعذار منذ الان لفشلكم في الانتخابات القادمة حتى لا تتكرر خيبة املك تلك
ما زلت مصراً على التمسك بقيادة خائبة
تعيش وتأكل غيرها في كل انتخابات ما لم تنتبه الى حالك قبل فوات الأوان
مع تقديري


2 - رجولة ونبل
حسام عبد الرحمن ( 2009 / 2 / 10 - 01:16 )
مقالك يا أبا زاهد مفعم بالرجولة والوفاء والإخلاص والنبل. ولا غرو في ذلك فانك تعيش وتكافح في ساحة المعركة، وكما يقال ايدك بالنار وليس قي ماء هلسن بوري في السويد مثل السيد زامل، الذي أكثر ما يغيظه هو نتيجة الانتخابات التي تصب في تطوير العملية السياسية وترسيخ الديمقراطي في العراق الجديد. وينفس السيد عن غيظه بالشماتة والتشفي بالحزب الشيوعي العراقي الذي سيبقى رافعاً راية الشيوعية عالياً ، رغم كل عثراته، ورغم كل أعدائه، وسيبقى مصدراً أساسياً للتنوير وداعما لتطوير العملية السياسية، التي تستهدف تحقيق النظام الديمقراطي الفيدرالي الموحد، في وطننا الغالي


3 - The camel lives only in your fantasy!!!
Talal Alrubaie ( 2009 / 2 / 10 - 01:53 )
I am afraid to say that your words are as confused as they are muddled. You compare an apple to an orange. The question is what to do after this election. Why are you trying your best to make it a personal battle? Yes, the election has been a defeat to Iraqi Communist Party-ICP (which you admit) and then we need to know and draw the lessons. And everyone has his/her own views, so what makes you or anyone be a reference or on any thing, communism or otherwise? The Iraqi people are the only reference and they have given their words. Your words are long on emotions and short on substance. We need to reflect and not just write words to please Big Brothers/comrades or to feel good about ourselves. Yes, truth is painful and you seem not able to stand its pain. Even if you were a member of the ICP, this does not mean necessarily you are a communist, as there is no agreed-upon definition of what constitutes a communist, something you seem intentionally or unintentionally, oblivious to. In any case it is not a theoretical exigency on who is a communist and who is not; it is about political p


4 - إنه النفس البرجوازي الصغير
خالد عبد الحميد العاني ( 2009 / 2 / 10 - 05:31 )
عزيزي أبو زاهد
إن تغيير مزاج الجماهير ليست عملية يسيرة فبعد مايزيد على ربع قرن من التغييب القسري للشيوعيين العراقيين من الساحة السياسية وإبعاد الحزب عن جماهيره يحاول الحزب العودة الى الساحة السياسية وعودة الحزب ليست باليسيرة فقد يحتاج الى دورات إنتخابية حتى يستطيع إستعادة دوره المفقود بفعل عوامل متداخلة منها ذاتية ومنها موضوعية. إن مجرد نزول قولئم الحزب في 14 محافظة هو إنتصار للحزب ودليل على عراقيته ووطنيته أما أولئك الذين كانوا يتصورون أن الحزب كان يجب ان يفوز فهم أصحاب النفس البرجوازي الصغير الي يستعجل النجاح دون إدراك ضرورة صناعة أليات النجاح وهي عملية شاقة وطويلة ولكن الشيوعيون لن تكل عزيمتهم من أجل إدراك النجاح فالمستقبل لهم.


5 - رد
محمد علي محيي الدين ( 2009 / 2 / 10 - 10:24 )
العزيز الغالي زامل عبد الرحمن
ارتحت لتعليقك الطريف جدا لما لمست فيه من نفس تتمنى الشر للاخرين وان مثل البزون ينطبق عليك كل الانطباق واود ان اطمئنك ان الايام دول وللزمن جولاته التي تختلف مرة عنها في اخرى فهذا الحزب ذاته الذين استطاع اسقاط الحكم الملكي العميل وقيادته الحالية هي نتاج التربية السليمة للقيادة التي فجرت ثورة تموز ولكن الاختلاف في النتائج له اسبابه الموضوعية والذاتية والتي سوف تعالج من خلال دراسة اسبابها ومسبباتها ووضع الحلول الناجعة لها اما ان تتخيل او يتوقع غيرك انها النهاية فانتم على خطأ لاننا لا نعرف المستحيل وسيكون الجواب هو الانتخابات القادمة وما سوف تظهر من نتائج قد تسرك علما وهذا مستند الى ادلة واقعية ان الاصوات التي حصلنا عليها في هذه الانتخابات تزيد على ما حصلنا عليه في الانتخابات السابقة قياسا الى حجم المشاركة ثم انك تتناسى حقيقة يجب ان لا تغيب عن تفكير الشيوعي النابه هي ان الحزب لا يسعى للسلطة بقدر سعيه لبناء القاعدة الوطنية التي يمكن التاسيس عليها لمستقبل افضل وعلامات المستقبل بدات ظاهرة لكل ذي عينين من خلال انحسار التوجه الديني وبدايات التوجه للدولة الوطنية الديمقراطية وان الحزب يسعى منذ تاسيسه لتقوية الحركة الوطنية وبنائها السليم وهذا وحده انتصار له ان


6 - شكر وثناء
محمد علي محيي الدين ( 2009 / 2 / 10 - 10:35 )
اشكر الاخوة الاعزاء حسام عبد الرحمن وخالد عبد الحميد العاني على ردهم الصائب وتعليقهم النافع لانهم ولا ريب افضل من درس التاريخ وعرف طبيعة النضال وعمق المواجهة وما يتطلب الامر من جلادة وصبر وتحمل لان القافلة لابد ان تصل الى هدفها وان طال المدى وزادت مشقة السفر والشيوعيين العراقيين اصحاب التاريخ المجيد لن تعيقهم العراقيل او تردهم الموانع وقادرين على تجاوز المستحيل وستثبت الايام انهم سائرون في الطريق الصحيح وسيواصلون المشوار للوصول لهدفهم رغم ما يذيعه الاعداء المرتبطين باجندات معادية للشيوعية


7 - تشخيص الخلل يتطلب أولاً التوقف عن التشهير بمشخصي الخلل
صائب خليل ( 2009 / 2 / 10 - 11:01 )
الأستاذ محمد علي محي الدين المحترم...
كتبت تقول: -وأنا واثق بأن الحزب الشيوعي العراقي سيستطيع تشخيص الخلل ومعرفة مواطن الزلل ،-
وأنا يا سيدي أعتقد أنك لم تسهم في المساعدة في -تشخيص الخلل- فكتاباتك الأخيرة خاصة وحتى هذه المقالة كانت عبارة عن حرب ضد كل من يحتمل أن -يشخص الخلل- أو يشير إلى -مواطن الزلل-...أعذرني أن كنتَ قد انتقدتَ في أحدى أو بعض مقالاتك فأنا لم أقرأها كلها، إنما هذا انطباع عام لدي، حتى أنك وصلت إلى حد العنف اللفضي مع من انتقد الحزب فكيف سيعرف الحزب -الخلل- إن كان محاطاً بـ (إسمح لي) عصابة تذود عنه أي نقد وبأية طريقة كانت؟
ستقول لي عن المغرضين والمتشفين والصائدين في المياه العكرة، وأقول لك وكيف تميز هؤلاء عن النقاد الحقيقيين؟ وكيف يميز إرهاب هذه العصابة وكيف يوجه ضرباته لتصيب هؤلاء دون أؤلئك؟
هل ابالغ؟ أنظر إلى أية محاولة لنقد الحزب في معظم المقالات إن لم يكن كلها، واخبرني كم كاتب لايجد ضرورة من الإتيان بمقدمة طويلة للدفاع عن نفسه مسبقاً للهجوم الذي يصل إلى حد الألفاظ الوسخة من -المدافعين- عن الحزب؟ قبل أن تتحدث عن -خلل- الحزب، فكر أيضاً في خلل المدافعين عنه من مستعملي أسلحة الدمار الشامل التي لاتميز الأخضر عن اليابس. ليس الحزب او قيادته فقط من يحتاج لمراجع


8 - المكتوب يقرأ من عنوانه
جمال محمد تقي ( 2009 / 2 / 10 - 13:06 )
السيد محمد علي محي الدين الا تعتقد معي بان حالة الحزب تشبه حالة المصاب بسرطان الدم اي انه لم يعد منتجا لخلايا طبيعية بيضاء او حمراء بل انها تهدم بعضها بعضا والحالة فان المطلوب هو حل جذري وجراحي يكلف كثيرا ولكن لا مفر منه علاج يستاصل النخاع العظمي المولد ويزرع نخاع جديد ربما يموت الجسد لكن حتما روحه ستحل باجساد اخرى اكثر قدرة على الحياة عزيزي الحزب ليس مجرد شعارات وصور ومقرات وجريده وتاريخ مجيد فالحزب ليس بحاجة لكل هذه العوامل اذا كان في صميم كيمياء المجتمع ومعبرا عن تطلعاته ويقود الناس باتجاها الحالة الان معكوسة الحزب لم يعد كذلك انه حزب مقرات وعلاقات عامة وعليه لا تتوقع اي انجاز جماهيري حقيقي له في الانتخابات وغير الانتخابات ومن الافضل لعناصر المخلصة فيه البحث عن العلاج وليس تمجيد المريض والمرض ان استقالة قيادة الحزب الحالية والدعوة لمؤتمر عام جديد لا يستثني احدا من ممثلي كل التكتلات والانشقاقات والمعارضين والمنسحبين ليعيد بناء نفسه كحزب جماهيري ينشد الريادة وليس الذيلية


9 - The logic of death and male chauvinism
Talal Alrubaie ( 2009 / 2 / 10 - 16:18 )
Certainly, it is naive think that the psychopathology I alluded to above in my first remark could be healed by some comments or verbal exchanges. We have the proof now. Mr. Muhamed Ali insists on seeing the world in the most immature, infantile fashion, identical to the one of Saddam’s and G,W. Bush’s, namely, the world of either/or, that is, you are either my friend or my enemy; either you are a ‘Yes’ sayer or you are a ‘traitor’. We are still experiencing the immense destructiveness of such way of thinking. It is a mode of thinking that aims at silencing people through artificially creating destructive and malignant dichotomies. These dichotomies are the embodiment of the logic of death, since one can either be dead or alive. Your words are the arch enemy of life, democracy and every thing beautiful and good.

It is more than sad that the Iraqi Communist Party might feel the need to have a mouthpiece in those writing such articles. It is even tragic that such malignant dichotomies we are trying our best to put behind us are still there while doing our best to embrace Brecht


10 - رد
محمد علي محيي الدين ( 2009 / 2 / 10 - 17:24 )
________________________________________
تشخيص الخلل يتطلب أولاً التوقف عن التشهير بمشخصي الخلل
Tuesday, February 10, 2009 - صائب خليل

الأستاذ محمد علي محي الدين المحترم...
كتبت تقول: -وأنا واثق بأن الحزب الشيوعي العراقي سيستطيع تشخيص الخلل ومعرفة مواطن الزلل ،-
وأنا يا سيدي أعتقد أنك لم تسهم في المساعدة في -تشخيص الخلل- فكتاباتك الأخيرة خاصة وحتى هذه المقالة كانت عبارة عن حرب ضد كل من يحتمل أن -يشخص الخلل- أو يشير إلى -مواطن الزلل-...أعذرني أن كنتَ قد انتقدتَ في أحدى أو بعض مقالاتك فأنا لم أقرأها كلها، إنما هذا انطباع عام لدي، حتى أنك وصلت إلى حد العنف اللفضي مع من انتقد الحزب فكيف سيعرف الحزب -الخلل- إن كان محاطاً بـ (إسمح لي) عصابة تذود عنه أي نقد وبأية طريقة كانت؟
ستقول لي عن المغرضين والمتشفين والصائدين في المياه العكرة، وأقول لك وكيف تميز هؤلاء عن النقاد الحقيقيين؟ وكيف يميز إرهاب هذه العصابة وكيف يوجه ضرباته لتصيب هؤلاء دون أؤلئك؟
هل ابالغ؟ أنظر إلى أية محاولة لنقد الحزب في معظم المقالات إن لم يكن كلها، واخبرني كم كاتب لايجد ضرورة من الإتيان بمقدمة طويلة للدفاع عن نفسه مسبقاً للهجوم الذي يصل إلى حد الألفاظ الوسخة من -المدافعين- عن الحزب؟ قبل أن تتحدث

اخر الافلام

.. تفاصيل ومواعيد حفلات مهرجان العلمين .. منير وكايروكي وعمر خي


.. «محمد أنور» من عرض فيلم «جوازة توكسيك»: سعيد بالتجربة جدًا




.. فـرنـسـا: لـمـاذا تـغـيـب ثـقـافـة الائتلاف؟ • فرانس 24 / FR


.. الفنانة نجوى فؤاد: -أنا سعيدة جدًا... هذا تكريم عظيم-




.. ستايل توك مع شيرين حمدي - عارضة الأزياء فيفيان عوض بتعمل إيه