الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الانتخابات العراقية وبعثرة ثياب اقطاع السلطة والدين والمال المحرومين يمرون هناك

سلام فضيل

2009 / 2 / 25
ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق


عندما ابتسم‘ ناديته ليعود ‘فأغلق الباب خلفه واحتضني‘لم اكن اعرف من انني كنت رائعة الابتهاج ام غير مبتهجة؟المهم كنت اريد الاستقلال من طوال التسلط‘ولكني بعد ذاك قد شعرت بالرضى عما استوقف حياتي.لقد كنا كلما حل المساء نستتر تحت ظل ظلامه متعرين مكشوفي الجسد.
".Toen glimlachte,IK riep hem na;Komgauw treug,de deuren dicht..IKwist niet of ik gelukkig was of ongelukkig,Maar verder was ik tevreden met mijn niewe bestaan.
ك-تيرينتاي- الصادر عام 1999-الاقطاع وزواج روما القديم-ص 41))
Diet vocht tenminste nog,en niet voor een of ander ouderwets ideaal waar vrijwel niemand meer in gelooft)
إن هذا الصراع هو ما يمكن عمله وما زال لم يصل الى التغيير وحرية رفض القيم البالية و
القديمة لمن لايؤمن بها.
لقد كنت اريد ان اكون من الاقطاع ولكن عائلتي لم يكن بأمكانها منافسة الاقطاع ذات الاملاك والسلطة الكبيره.(ص-18.
‘لان ابيقور قد علمنا في السابق ما هي السعادة:هي ان نعرف فرح الحياة‘ان بساطة الفلسفة التي اراها هي ليس ان آكل واشرب واحصل على السعادة ؟كلا بل لابد من ايجاد القيم الفكرية التي ترفع نحو جمال الحب.
يمكن ان يكون هذا كسرا واقتحاما لفضاء وعراء غير ما هو معتاد‘من خلال تغريد العصافير‘العصافيرتجلس منذ زمن طويل فوق اغصان ظلال الشجر‘انها مطاردة لماهو مفقود من القصة‘وسط ثنايا ثوبها حيث يكون ترتيب الحدائق.
هكذا هو الفيض منذ كان الناس في سعادة وفرح البهجة وسوف‘يفيض حيث لم اعد انا في حياة الدنيا.في خيالي ارى ذلك الطريق يمر بجوار حديقة البيت وبعد ذلك يتلوى بين المدى واشجار الغابة حتى يتصل في ذلك شلال البداية. لقد ظل الناس يعيشون القهر والحرمان والهروب من قسوة سلطة قصير روما‘ ونظام الاقطاع الذي كان يهين ويحتقر كرامة الناس.
"Want zoals Epicurus ons leert;vreugde is bepalend voor een gelukkig leven.Een wel erg simpele filosofie,zei ik,allen maar eten,drinken en vrolijk zijn.is dat alles?,Nee,datis het niet,er zit een moreel aspect aan"door het fluitet van een vogel?Het is te lat,de vogels zitten allang in eengedoken op een boomtak".
(ص-108- 370-371)
إن الانتخابات المحلية العراقية (خاسر ورابح) قد اظهرت مدى القسوة والاستهانة التي كان نظام صدام الديكتاتور يمارسها ضد الناس في العراق‘وفي هذه الانتخابات‘ عرت ارداف الاقطاع بكل الوانه من العائلي الى الديني والمالي ولوحت حيث تقف وتغني طيور حب العدالة‘ وبداية هدم البالي
والذهاب بدرب نبع العدالة وشمس الحريات‘حيث يكون الحب ورقص العشاق.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - يا أخي
مسعود ( 2009 / 2 / 25 - 02:00 )
أكلتنا البراغيث

اخر الافلام

.. -صانع قدور- و-بائع كمون-.. هل تساءلت يوماً عن معاني أسماء لا


.. حزب الله ينسق مع حماس وإسرائيل تتأهب -للحرب-!| #التاسعة




.. السِّنوار -مُحاصَر-؟ | #التاسعة


.. لماذا تحدى الإيرانيون خامنئي؟ | #التاسعة




.. غزة.. ماذا بعد؟ | ما جديد جولة المفاوضات بين حماس وإسرائيل ف