الفيسبوك
التويتر
اليوتيوب
الانستغرام
لينكدإن
تيلكرام
بنترست
بودكاست
الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
لوكان لمنتظر الزيدي حزب في الحكومة !!
ابراهيم زيدان
2009 / 3 / 14كتابات ساخرة
علينا اولا الا نصدق بان دولة قانون لدينا في العراق يتساوى امامها الجميع ، ولافرق بين ان يكون لديك حزب في الحكومة ام لا ، فالمهم هو المواطنة التي هي معيار كل شيء ، ولكن الواقع هو الفضيحة بعينها ، بل والكذب الذي صدقه اصحابه ، اما ابناء الشعب فهم اعتادوا على الكذب الرخيص هذا .
فهذا الزميل منتظر الزيدي اقتيد للاعتقال وتعرض للتعذيب بشهادة القريبين منه من دون ان تصدر مذكرة قضائية باعتقاله حتى ، وصاحب القضية وهو المجرم بوش لم يلاحقه قضائيا ، ومع ذلك كانت احزاب السلطة اليوم مثلما كان حزب السلطة الوحيد امس على ابناء جلدتهم اسودا ، بينما الدايني واسعد الهاشمي وعبد الناصر الجنابي وغيرهم هاربون من العدالة بمزاج احزاب السلطة ، فلم يودع اي منهم في التوقيف ولم يحكم حتى ،اما من يسترون عورتهم رغم فضيحتهم فهم عديدون في جميع مواقع السلطة ومجلس النواب في مقدمتها .
فاين دولة القانون اذن ؟ ومتى تتحقق فعلا ؟
فالمواطن العراقي الذي ليس له حزب في سلطة اليوم كزميلنا الزيدي ، عليه ان يشبع قهرا وضيما ، فدولة القانون لاتسل سيفها الا عليه وماعليه سوى ان يلعن اليوم الاسود الذي جعله فريسة الانظمة السياسية المتعاقبة في العراق .
ان حزب منتظر الزيدي اليوم وحسب احصائية نقابة الصحفيين يتجاوز العشرة الاف صحفي واعلامي ينتظرون تشريعا لايزال يدور في المواقع الخلفية لمجلس النواب الذين يخشون من اصداره ، فهو سيكون سيفا بأيدي اصحاب الكلمة الحرة التي ستفضح جرائم الذين تستروا بحصانة مجلس النواب او سواها ، ولهذا سيبقى القانون الذي يوفر الحماية لنا ليس من شعبنا طبعا وانما من هؤلاء الذين قيل انهم سيبنون دولة القانون ولكن بجرائمهم .
ان رئيس الوزراء مطالب اليوم اكثر من ذي قبل ان يضغط على مجلس النواب لاصدار قانون حماية الصحفيين ، فلقد بلغت الانتهاكات التي يتعرض لها الصحفيون على ايدي حماية المسؤولين حدا لايمكن معالجته الابهذا القانون الذي هو اليوم في غياهب النسيان .
ان القانون يجب ان يطبق على الجميع ان كنا نسعى حقا لاقامة العدل قبل تأسيس دولة القانون المزعومة .
وأخيرا لو كان لمنتظر الزيدي حزب في الحكومة لما حدث له الذي حدث !
|
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
التعليقات
1 - عفيه
عدنان عباس سكراني
(
2009 / 3 / 13 - 21:27
)
مااعجب منطقك سيدي ؟؟ لان الارهابي الجنابي ورديفه الدايني قد هربا من سلطة القانون فليتم العفو عن احد المجرمين المدان باهانة رئيس دوله ضيف ؟؟ لماذا لايقوم من هب ودب باهانة العلم العراقي او رئيس الوزراء العراقي او اي ضيف ياتي للعراق ؟؟؟ لان البطل ابو الجزمه هو صحفي ؟؟؟ وكان الصحفي المجرم والمدان من قبل محكمه عراقيه فوق القانون ؟؟؟ وكانك سيدي توافق هذا الرجل على الذي عمله بحق الوطن ؟؟ توافق على العمل الجبان والخسيس والذي يدل على تهوره وطيشه ؟؟ لنعكس الايه سيدي ولنفرض ان ابو الجزمه لم يرفع جزمته وانما اصبعه بوجه ليس صدام او ضيف له مهما كانت صفة هذا الضيف فما الذي يحدث له او لاهله واقربائه واصدقائه وارباب عمله ؟؟؟ انا رايت اهله يخرجون بمظاهره امام مقر الحكومه ولم يتعرض لهم احد ؟؟؟ رايت القناة التي يعمل بها تصرخ ليل نهار ببطولاته ولم يتعرض لها احد ؟؟؟ رايت امثالك يدافعون عنه ويلعنون الحكومه ولم يتعرض لكم احد ؟ في زمن الطاغيه جرذي العراق صدام كان الزيدي وكل اهله واقربائه ومن يجيء على ذكره في احد المقابر الجماعيه وانت تدرك وتعرف ذلك جيدا ؟؟ الان يحكمنا القانون ومسيرتنا الدمقراطيه هي التي وفرت حياة الزيدي واهله فليشكر العهد الجديد عهد القانون والدمقراطيه
2 - عود الى العقل
سعدالخير
(
2009 / 3 / 13 - 21:50
)
ياسيدي لماذا نخلط الاوراق دائما صدام يمارس المجازر بحق العراقيين وعندما تسنح الفرصة لمحكامته تضج الاقلام والحناجر وتريد قمة العداله واليوم لدينا صدام اخر طبع الحافر على الحافر وندافع عنه والى الجحيم عشرات الالاف من ضحاياه واليوم ايضا يخرج علينا صحفي اخرق ليدخل التاريخ بضربة حذاء وايضا نمجده ونبكي عليه لمجرد ان هدف الحذاء جورج بوش ونصرخ لاحراج قانون حماية الصحفيين من مجلس النواب او النييام وكأن هذا القانون سيأتي لحماية رماة الاحذية . حماية الصحفي تعني حمايته عندما يستعمل قلمه حماية حياته عندما يغطي حدث في الاماكن الخطره لا حمايته عندما يتصرف تصرف اخرق كلئن من كان الوجه له الفعل . منتظر الزيدي لم يكن صحفيا عند رشقه بوش بالحذاء في احسن الاحوال كان متظاهرا عاديا انتحل صفة الصحفي افلا تكفون عن البحث عن بطل حتى لو كان ديك مزابل ورجوعا الى العقل فأنا للعقل وانا اليه راجعون
3 - من يدعم منتظر الزيدي؟
اسماعيل حمد الجبوري
(
2009 / 3 / 14 - 00:26
)
تعال نعمل جرد
اولا :مقتدى الصدر وزمره وميلشياته ويطالب باطلاق سراحه وهو عند عمامه في قم يدرس الدكتوراه
ثانيا معممي طهران وقرروا ان يقيموا له تمثال في طهران ويطلقون اسمه على احد شوارع هناك
ثالثا شراذم مجرمي البعث وهم بصدد بناء تمثال له في قرية العوجة بجانب المقبور صدام ابو الحفرة على اساس اخذ ثار رفيقه من بوش الذي كان سبب اسقاطه واعدامه
رابعا القناة البغدادية لصاحبها البعثي والمخابراتي وصاحب المقبور عدي في مافيا التجارة وهو الرفيق عون حسن الخشلوق
خامسا كل مجرمي القاعدة والتنظيمات الارهابية المسلحة التي اشادة به
سادسا
قناة الجزيرة لاصحابها تنابلة قطر
سابعا بقايا ديناصورات القومجين العرب وبعثي سوريا وتنظيمات اخوان المسلمين والفلسطينين والوهابين وكل القوى الحاقدة على العراق الجديد
تسطيع ان تاتي لي بحركة او حزب سياسي عراقي له وزن بالشارع العراقي يدافع عن منتضر او شخصية عراقية محترمة لها وزن على المستوى الشعبي...؟
4 - لمـن بقيـت صفة الوطنية إذن ياسـادة ؟
حميد الحـلاوي
(
2009 / 3 / 14 - 06:16
)
قرأت تعليقات كثيـرة للسادة 1 و3
كنت أتمنى دائمـا ً لو أن كل من يعلق على موضوع أن لاينطلق من منطلقاته الأيديولوجية بل يعبر دائمـا ً عـن رأيه الشخصي
ولكنهما في الكثيـر من تعليقاتهما كانا يضعان أيديولوجيتهما في المقدمة
المؤسف أن يكون السيد سكراني والسيد حمد في كل التعليقات معبران وبأخـلاص عـن هويتهما الشـيوعية
لكن العجب كل العجب في منطق السيد سكراني وتعليقه على هـذا الموضوع
يقول اليوم تحكمنا الديمقراطية والقانون وكأنه من يحكم ويعير الأخ كاتب المقـال بأنه في زمن الطاغية ما كان بأمكانه أن يكتب هكذا
لكني أسـأله بالمقابل لو أن الكاتب ارسـل مقالته هـذه إلى طريق الشـعب وليس صحف الزبالة التي تمـلأ شوارع بغداد الرافلة بالديمقراطية والقانون تحت راية الصراع الدائر بين دولة القانون و وزارة الداخليـة هل كانت سـتنشرها ؟
يا أخوتي دافعـوا عـن معتقداتكم بكل ما تسـتطيعون ولكن ليس بطريقة السـب والشتم والتخوين والإنتقاص من الأخرين فهـذا تاريـخ وأحـداث جسـام حبلى التي يمر بها العراق اليوم وعـندما سـتسرد كما يبدو لي بعد 25 عاما عندما يرفع الحظر عن المخفي من الوثائق في عراقكم الديمقراطي كما أفتـرض ستظهر خبايا كثيرة وستظهر أسماء قد تقدسوها اليوم لكنها ضليعة في كل ما جرى لشعبنا من تق
5 - لشعوب تستحق حكامها
ماجد أبو الوفا
(
2009 / 3 / 14 - 16:35
)
كثيرون كانوا يقولون أن الشعب العراقي لا يستحق غير صدام وقبله الحجاج فكان ذلك يستثيرني . أما بعد أن حمت المحكمة ابو الصرامي ثلاث سنوات فقط وغالبية العراقيين في الشارع يستنكرون الحكم حيث بوش يستحق الصرامي اقتنعت قناعة مطلقة بأن صدام كان قليل على العراقيين . ما زالوا يحنون لصدام وايام صدام
عبد الكريم قاسم وفاضل عباس المهداوي وماجد محمد أمين هم براء من هذا الشعب البعثاني
6 - لا يا سيدي ...؟
سرسبيندار السندي
(
2009 / 3 / 14 - 16:59
)
من قال لك ان الزيدي ليس له مرجع...؟
ماذا تريد ان يعطى سيف القادسية... ام وسام الرافدين...؟
للزيدي اقول....
تبا لك وتبا لمإاقترفته يداك وتبا لمن كان وراك في الخفاء...فهذا فعل من ناقص لايعرف رد الجميل ولاالشكر ولأ الثناء ...فلولا هذا الرجل لبقيت واسيادك والعراق اكبر حضيرة للعبيد والاماء...ولولا هذا الرجل لم فرقت بين راسك والحذا ء ... حتى ولو كنت بعثيا وفي اعلى سلم لارتقاء...فما انت الا اناء فاض باللذي فيه فلا ملامة من ناقص ان كان الغدر عنده عطاء...فلو كان صدام ولحسن حضك لم يكن هذا الحرباء...لما عرف مخلوق قبرك ولما خرجت من القاعة الا اشلاء...ولما ناح عليك لا الاهل ولا الاصدقاء .. . ولكان حذاءك هذا لك اخر وجبة عشاء...فلك اقول عسى الله يهديك وتفيق لرشدك بعد هذا الاعتداء...وتاسف لمن اسف عليك ولضحايا الانذال والقادسيه وضحايا الكويتيين والمقابر الجماعيه وكل الشهداء...فالذي مازلنا فيه ياصاحبي هو من ذاك الداء...فمهنة الصحافة اشرف مهنة سيفها الحق واشجع قلم وليس لغة البسطال والحذاء...اردت ان تدخل التاريخ فكان لك وصفق لك الغوغاء وطبل البلاهاء...لكنك نسيت ان للتاريخ مزابل كثيرة روادها السفهاء...انظرالى من كان قبلك بطلا ... كيف اذله الله وانتقم للابرياء...فانت لست بعراقي وحرام ان
.. في ذكرى رحيله.. أهم أعمال الفنان الراحل وائل نور رحمة الله ع
.. كل الزوايا - الفنان يحيى الفخراني يقترح تدريس القانون كمادة
.. فلاشلايت... ما الفرق بين المسرح والسينما والستاند أب؟
.. -بيروت اند بيوند- : مشروع تجاوز حدود لبنان في دعم الموسيقى ا
.. صباح العربية | الفنان السعودي سعود أحمد يكشف سر حبه للراحل ط
