الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


END OF VIDEO CLIP

إبراهيم المصري

2004 / 4 / 3
اخر الاخبار, المقالات والبيانات


لماذا تدوزن المغنية مؤخرتها حينما تغني .. مُترافقاً ذلك مع فم نصفِ مفتوح ، تسيلُ منه قناديلُ بحر هلامية ،
لم يبهرني في الحقيقة غيرُ لقطات لما بين نهديها .. لكن الكاميرا منهمكة في لقطاتٍ سريعة ZOOM IN / ZOOM OUT .. كأن المغنية تمارس الجنس راقصة مع شبح ،
ما يبهرني أيضاً أنَّ مُرَاهقتي لا زالت كاملة ، رغم تساقط أسنانها .. ولا أعرف إنْ أعطتني المغنية ثديها ، هل سأكون قادراً على عضـِّهِ أم لا ،
ما علينا ... ...
فأنا من عشاق الغناء الذي يفيض باللوعة والهجر .. لكن لماذا تهجرني المغنية هكذا .. غائبة في طريق طويل ينتهي بلقطة OUT OF FOCUS ... ... فلا أتمكن من التحديق بروحي في مؤخرتها .. وأنا الذي أعاني من ضعفِ بصر مزمن ، تزيده المغنية بفساتينها المثيرة خجلا وفضولاً ،
لا يظن أحدكم أن المغنية جميلة .. إلا أنْ تجلس على أريكةٍ واسعة ومريحة ثم تبدأ في الغنج الذي ينتهي بدخول الأزواج بزوجاتهم إلى غرف النوم ،
المغنية هذه المرة كشفت كتفيها المصقولين مثل رخام مغسول بالمطر ، لا أملك صورةً أكثر إبهاراً غير أن أضع يدي على كتفها ، مُنتهزاً الفرصة حين تتأوه المغنية بالغرام .. فأترك يدي لانزلاقها إلى ما يحطم الأخلاق العامة ...
الحقيقة أن المغنية كانت تركب حصاناً أو يختاً .. والفرق بين الاثنين هو الفرق بين الريح وممارسة الجنس فوق موجة ،
ورغم كل هذا لم أفهم من المغنية شيئاً ممَّا تثرثر به عن حبيبها الغائب ، الذي كان يظهر أحياناً في لقطات معتمة مفتولَ الذراعين ...
الحمد لله .. أنَّ ذراعيَّ ليستا مفتولتين حتى لا أحطم المغنية النحيلة الجسد حينما أحتضنها .. وحينما تدوزن مؤخرتها ، فأربت على المؤخرة بيدي قائلاً .. ما أجمل صوتك بشرط .. أن تكوني عارية تماما .... ....
END OF VIDEO CLIP
END OF POEM ....................








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. نزوح 300 ألف من رفح.. واشتباكات ضارية بين القوات الإسرائيلية


.. لا تنسيق مع إسرائيل بمعبر رفح.. القاهرة تعتبر اتفاقية السلام




.. السير نحو المجهول.. مأساة تهجير جديدة تنتظر نازحي رفح الفلسط


.. الخلافات تشعل إسرائيل..غضب داخل الجيش الإسرائيلي من نتنياهو




.. موكب أمني لحماية المغنية الإسرائيلية -إيدن جولان-.. والسبب -