الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


نحو التقدم والتطور على كل الأصعدة من اجل عالم أفضل - بلاغ صادر عن الاجتماع العام لمؤسسة الحوار المتمدن

الحوار المتمدن
مؤسسة يسارية، علمانية، ديمقراطية، تطوعية وغير ربحية

(Modern Discussion)

2009 / 4 / 1
المساعدة و المقترحات


نحو التقدم والتطور على كل الأصعدة من اجل عالم أفضل
بلاغ صادر عن الاجتماع العام لمؤسسة الحوار المتمدن

لتطوير العمل التطوعي الجماعي وآلياته والشفافية التي يتسم بها، عقدت الهيئة العامة لمؤسسة الحوار المتمدن اجتماعا عبر الانترنت بتاريخ 22.03.2009 - الرابعة عصراً واستغرق حتى الثامنة مساءاً لمناقشة القضايا الرئيسية التي تخص العمل وتقييم أدائها بما يسهم في خدمة الكتاب والكاتبات والزوار . وقد تناول الاجتماع بتفصيل دقيق الكثير من المواضيع المطروحة وناقش القضايا الأساسية التي تسهم في تقدم عمل المؤسسة كمنبر للفكر اليساري العلماني و الديمقراطي.

وقد تمت مناقشة آليات إدارة العمل في الحوار واتخاذ القرارات إذ تم الاتفاق على استمرار وترسيخ جماعية العمل واتخاذ القرارات، حيث تعتمد المؤسسة على هذا النهج اليساري في عملها بما يسهم في مواكبتها للتطوّر الفكري والثقافي.

وتم تسليط الضوء من جديد وبشكل صريح على يسارية المؤسسة وتوجهها العلماني والديمقراطي ، وانفتاحها على كل التيارات الفكرية والسياسية الداعية إلى خدمة قضايا الإنسان وحريته والدفاع عن حقوق المرأة ، ونبذ الإرهاب والعنصرية و الشوفينية ، حيث تمت مناقشة النقطة بشكل مكثف والوقوف عند تحفظ البعض على يسارية الموقع لسماحه بنشر مقالات تتناول الإسلام والمسيحية ومناقشة القضايا التي تخص الأديان انطلاقاً من عدم مخالفتها لقواعد النشر والتأكد من إنها تتفق مع قواعد البحث العملي في مناقشة المواضيع ، واتفق على الاستمرار في الحوار حول الموضوع .

إن المواضيع اليسارية والماركسية التي تنشرها مؤسسة الحوار لمختلف اتجاهات اليسار هي إحدى أساسيات عملها و تسهم عملياً في تقدم الفكر اليساري وتصب في خانة الديمقراطية والعلنية في مناقشة القضايا التي تخص قوى اليسار والتحرر في العالم ، كما أن علمانية الموقع تفرض على مؤسسة الحوار المتمدن أمانة أخلاقية في نشر الآراء المطروحة من المفكرين الديمقراطيين و اللبراليين والإسلاميين المتنورين ومختلف تيارات الفكر الإنساني وكذلك فأن القيم الديمقراطية وعدم ادعاء احتكار الحقيقة المطلقة تفرض علينا السماح لمختلف الآراء بالظهور والتعبير عن نفسها سواء اتفقت أو اختلفت مع الحوار ورسالته الإعلامية اليسارية.

وتناول الاجتماع أيضا الوضع المالي للمؤسسة والذي يعتمد بالأساس على تبرعات الكتاب والكاتبات والقرّاء، وريع الإعلانات, كما تمت مناقشة تأثيرات الأزمة المالية العالمية على وسائل الإعلام الكترونية وتراجع مواردها من الإعلانات نتيجة لذلك. كما تطرق الاجتماع إلى ضرورة توفير الإمكانيات المالية والتي هي احد أسس إدامة المؤسسة ومواقعها وعملها وأكد الاجتماع على ضرورة الحفاظ على الاستقلالية الكاملة للحوار المتمدن والاستمرار في رفض أي شكل من الدعم المالي المشروط من أية جهة .

كما تمت مناقشة موضوع التعليقات الذي وضعه الحوار المتمدّن بالأساس لمناقشة الأفكار بين الكاتب والقارئ والارتقاء بها في سبيل تعميق الوعي الفكري والثقافي عند الطرفين وكذلك موضوع حجب التعليقات التي تسئ بطريقة أو بأخرى إلى الكاتب أو إلى الموضوع الفكري المطروح , واتفق على استمرار التشدد في نشر التعليقات وتحذير من يقدم على الإساءة بحيث يمنع من المشاركة في التعليقات لفترة معينة.

كما تم التطرّق إلى صلاحيات المنسق العام للمؤسسة وحقوق الأعضاء وأنماط الإدارة , ومراسلات المؤسسة وحق الرد عليها ، و أتفق الجميع عليها على أنها لا تخرج عن الإطار العام لعمل الإدارة الجماعي وهي تجري بشفافية وعلانية تسهم في انسجام الجميع في عمل المؤسسة التي تقوم بخدمة كتابها وكاتباتها وكذلك القرّاء من الجنسين وفق معايير مهنية تلتزم الحياد في كافة مفاصل العمل وتبتعد عن الرأي والتقييم الشخصي الفردي ويستند إلى القواعد العامة والنشر التي تسهم في سلاسة العمل وسرعتهِ .

لقد أضاف الحوار المتمدّن الكثير من المواضيع والمحاور التي تسهم في تعريف القارئ بالكثير من القضايا الفكرية والثقافية وطرحه لهذه المواضيع يدخل في الإطار العام لنشر القيم اليسارية و الديمقراطية والعلمانية التي تجعل من المرء مساهماً أساسياً في قضايا مجتمعه ومنها تلك المواضيع الاجتماعية والسياسية و الاقتصادية التي تخص التصويت وشارك برأيك وترى إدارة الحوار المتمدن أنها تساهم في تطوير الوعي العام وإخراج الكثير من القيم الحياتية والفكرية في مجتمعنا إلى السطح والحوار عليها بدلاً من بقائها في دائرة المحرم والممنوع .

كما تم التطرق إلى موضوع العلاقات العامة في المؤسسة وقدم زميلين في إدارة العلاقات تعريفاً كاملاً بطبيعة عمل المؤسسة وتفاعلها مع باقي المؤسسات على الساحة الأوربية وكذلك العربية..

وفي جو من الانسجام أثنى الاجتماع على اللوحات الفنية للزميلة نسرين حنا.. اللوحات التي تمثل رسائل فكرية ثمينة دفعت البعض من المؤسسات والمواقع لاستخدام تلك اللوحات في دعاياتها للدفاع عن حقوق الإنسان وحقوق المرأة والطفل.


وتم في الاجتماع الاتفاق على النقاط التالية:


1. العمل من اجل توفير الإمكانيات المالية والتقنية والإدارية لمواجهة التصاعد المستمر لعدد زوار مواقع المؤسسة , حيث حسب إحصائيات شركات عالمية مختصة مثل – كوكول – و- الكسا- تضاعف عدد الزوار خلال الشهريين الماضين. وحسب تصنيفهم الآن إن موقع الحوار المتمدن تقدم على بعض الصحف العربية الكبيرة مثل جريدة السفير والنهار وراديو سوا ويقترب ويوازي جريدة الحياة والقدس العربي .
 
http://www.alexa.com/data/details/traffic_details/ahewar.org


2. التركيز على المحتوى اليساري والعلماني والديمقراطي للمؤسسة.


3. تخصيص مساحة اكبر للفكر المختلف، والرأي اٌلآخر والانفتاح على التيارات الفكرية والسياسية العلمانية والديمقراطية و الداعية إلى نشر روح السماح و احترام حقوق الإنسان في المجتمع شرط ملاءمتها لقواعد النشر وقواعد البحث العلمي والأكاديمي وتعزيز ذلك.

4. الارتقاء بعمل المؤسسة الفكري إلى مستوى أفضل من خلال التقييم المستمر والاستناد إلى المقولة الاشتراكية التي تقول إن أكبر مدرسة نتعلم منها هي أخطاؤنا..

5. الاتفاق على استمرار الجماعية في العمل واتخاذ القرارات

6. تطوير الجانب التقني بما يصب في خدمة كتاب وكاتبات الموقع وقرّائه من الجنسين

7. قبول إجازة بعض الزملاء من العمل بناءاً على طلب شخصي منهم

8. تطوير قسم الإخبار وتخصيص محاور للرياضة, العلمانية, حقوق الإنسان وإلغاء عقوبة الإعدام.

9. استمرار التركيز على قضية المرأة و مساواتها و وتطوير وتوسيع نشاطات مركز مساواة المرأة و إدارتها.

10. إعطاء أهمية اكبر لموضوع حقوق الأطفال وطرح ملف خاص في يوم الطفل العالمي.

11. استخدام أفلام - يوتوب - من اجل أهداف المؤسسة .

12. تطوير البناء التنظيمي للمؤسسة والنظام الداخلي.

13. إعادة العمل بالمواقع الفرعية وتجديدها.

14. إجراء التطويرات التقنية بما يقدم خدمات أفضل ويحسن أداء مواقع المؤسسة.

15. منح الزملاء الجدد العضوية الكاملة في المؤسسة.

16. تشكيل هيئة تنفيذية لإدارة العمل اليومي للمؤسسة.



إن مؤسسة الحوار المتمدن تقيم أداءها لخدمة الفكر اليساري و الإنساني وكذلك للارتقاء بالقيم الحضارية وجعلها مواضيع مهمة تصب في تطوّر ثقافة الإنسان في عالمنا وتنوّه إلى إن عمل أعضاء إدارتها هو عمل تطوعي غير ربحي يسهم في تقديم مختلف الأفكار والكتب والنقاشات إلى القرّاء من خلال الجهود التي يقومون بها لخدمة للفكر اليساري والتقدمي ..


هيئة إدارة الحوار المتمدن
http://www.ahewar.org/about.asp








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - استفسار ورجاء
خالد صبيح ( 2009 / 3 / 31 - 21:17 )
11. استخدام أفلام - يوتوب - من اجل أهداف المؤسسة .

لم افهم معنى هذه الفقرة اذا امكن توضيحها

واتمنى ان تعيدوا النظر في بعض الخلافات مع بعض الزملاء وان تبادروا انتم كهيئة ادارية بمعالجة الاشكالات من خلال الحوار المفتوح والمطول وان لاتكتفوا برسائل قصيرة لاتصلح في الحالات الخاصة

مع التحيات والامنيات بتطور الموقع..


2 - إقتراح للمرة الثالثة
xzboxz ( 2009 / 3 / 31 - 22:48 )
سبق وأن خاطبت إدارة الموقع في تغيير سياسة باب مشاركة القراء في التعليق . إذا شاركت اليوم في تعليق لأحد الأساتذة وعدت في اليوم التالي ورغبت في المشاركة ثانية لذات الموضوع + إضافة شاهد . او تعقيب للرد . نجد باب المشاركة مغلق حيث كتب ما يلي ((لا يمكن التعليق على مواضيع الأرشيف)) نرجو ان يبقى باب المشاركة مفتوحاً لطالما هناك من يريد ان يشارك في التعليق او التعقيب وإضافة مرفقات شواهد للكاتب او احد المشاركين في التعليق . وشكراً لحسن إسهاماتكم وتجاوبكم ما يرقى لمستوى الموقع الراقي والحضاري من خلال جهودكم المبذولة . ودمتم


3 - الحوار المتمدن رئة للجميع
سيّد جعفر ( 2009 / 4 / 1 - 01:20 )
لا تدروا بسعادتي وأنا أتصفح هذا الموقع, إذ أرى كتابا من مختلف الاتجاهات, ولا يوجد ما يمنعهم من عرض أفكارهم ومفاهيمهم التي لا تنتمي إلى مدرستكم اليسارية!! فالحق أن موقعكم هذا رئة للجميع, يتنفسون بها, ويقولون من دون رقيب ولا وصي ولا خوف.
سوف أعتذر عن تقديم ما يساعد على تمويل الموقع,.. لأنني لا أستطيع,.. وأنا أبقى لأيام على الخبز وحده على الرغم من كثرة النفط في وطني!!


4 - مزيداً من التقدم
rawndy ( 2009 / 4 / 1 - 02:11 )
أتمنى المزيد من التطور والرقي لهذا الموقع والقائمين عليه لندحر خفافيش الظلام الدينية والسياسية التي ما فتئت تمزق أمة العرب وتنهب حقوقها بكل السبل ولا أقوى من التعليقات الصارخة والمقالات القاصمة ليجر هؤلاء الأوغاد أذناب الخيبة متراجعين أمام المعارف وهمة الناس


تحياتي للقائمين والقائمات على الموقع


5 - نجاح وتطور
محمد علي محيي الدين ( 2009 / 4 / 1 - 06:36 )
الزملاء الكرام في هيئة تحرير الحوار المتمدن
تمنياتي لكم بالتوفيق والنجاح في عملكم الجاد من اجل الانسانيةوتقدمها واليسار وتطوره واتمنى النظر في استمرارية التعليق على المقالات لفترة اسبوع مثلا بدلا من يوم واحد رغم ان ذلك يستدعي جهدا ةويتطلب كادرا ولكم التقدم والنجاح


6 - مندوبي الاخبار
صالح ابو طويلة- الاردن ( 2009 / 4 / 1 - 08:14 )
الشكر لهيئة الحوار المتمدن على تلك الجهود
اقترح انتقاء مندوبين رسميين لتزويد الحوار المتمدن في الاخبار - مندوبي في كل بلد وفي كل اقليم ويفتح باب التطوع في هذا المجال - يعني لو كان هناك مندوبين لاخبار الحوار في الاردن يوزعون بحسب الاقليم الشمال الوسط الجنوب- لانني لاحظت سابقا ان البعض يزود الحوار باخبار ليست لها اية مصداقية

تبقى التقنيات والاجراءات من حق مؤسسة الحوار المتمدن واقبلوني كمتطوع لنقل اخبار ثلاث محافظات في جنوب الاردن


7 - مقترحات
فؤاد النمري ( 2009 / 4 / 1 - 11:21 )
ـ لما كان اسم التعريف لجريدتكم ، جريدة اليسار، فلا يجوز حالتئذٍ تبني سياسات معينه حتى وإن بدت ذات مصداقية . إن تبني سياسات بعينها من شأنه أن ينفي جوهر رسالتكم . ثم إن السياسة حتى بأوسع معانيها هي دائماً أدب الصراع الطبقي ولا أعتقد أن هيئة تحرير الحوار المتمدن متفقة على تحديد العدو الطبقي
ـ لا يمكنني المطالبة بحجب بعض المواضيع التي تدل على ضحالة كتابها لكن بالمقابل لا يجوز أن تعطى مثل هذه المقالات التافهة نفس الحقوق التي تعطى لمقالات جادة وتقارب المسائل الصعبة بصورة علمية . عدم المساواة في حقوق النشر من شأنه أن يعمل على تطوير الكتابة
ـ من المؤسف أن شريحة المثقفين لا تخرج عن دائرة البورجوازية الوضيعة وهم يمتهنون الثقافة ونسغها الوعي من أجل بناء أرصدة شخصية تعود على المثقف ومن يوصف بالمفكر بنفع ما . لهذه الخصيصة دور مزدوج فهو إيجابي إذ من شأنه أن يحسن من إنتاج المثقف لكنه سلبي أيضاً إذ يستدعي المفكر أن يتجاهل كل مفكر آخر طالما أنه منافس حقيقي له . لأجل التخلص من هذه الضعة لدى المثقفين والمفكرين يستطيع الحوار المتمدن أن يلعب دوراً هاماً في ذلك . أقترح في هذا المجال أن يحدد الحوار المتمدن عددا من كتاب الدرجة الأولى لدية ليطالبهم بالإجابة على أهم القضايا في كل ثلاثة شهور مثلاً فيتفاع


8 - تحياتنا اليكم
النيل - حابي ( 2009 / 4 / 1 - 11:34 )
نظام حق الكتاب في السماح او رفض تعليقات . نظام محترم ينفرد به الحوار المتمدن . انه يحفظ للكاتب حقه في اتقاء المتسالين والطفيليين من احباط الكتاب . او الاساءة اليهم
ولكن : لا تربطوا التعليقات بالتصويت ، فقد يختار الكاتب التصويت علي مقاله فقط دون التعليقات -أو العكس - فيفاجأ بالغائهما معا .. ! بينما نظريا أعطيتموه هذا الحق
تمنياتنا لكم بدوام التقدم


9 - شكرا على الاهتمام والاستفسار
الحوار المتمدن ( 2009 / 4 / 1 - 11:36 )
السيد والزميل العزيز خالد صبيح
تحية طيبة
شكرا على الاهتمام والاستفسار
الحوار المتمدن سيستخدم ويستفاد من خدمة يوتوب للترويج للفكر اليساري والعلماني والديمقراطي من خلال – يوتوب التمدن- والذي هو تحت التطوير , حيث سيتم عرض أفلام مختارة من اليوتوب بشكل مستمر في الحوار المتمدن .

إما عن الإشكالات التي طرحتها مع كتاب معينين , فليس للحوار المتمدن إي إشكال شخصي مع كتاب او كاتبات معينين وإنما يستند إلى المهنية في عمله والى القواعد الإدارية وقواعد النشر.

كل المودة والاحترام
الحوار المتمدن


10 - ليش ما نشرتو التعليق تبعنا؟
محب وعاشق للحوار ( 2009 / 4 / 1 - 11:44 )
ليش ما نشرتو التعليق تبعنا؟ على كل ما قلناه ولعلمكم ومحبة بكم صار على لسان الكثير من الكتاب والقراء هنا وفي مكان وكل ما ارجوه ان تكونوا فعلا علمانيين وعقلانيين ومقنعيو والا تظنوا انكم تخدعون الناس وأفهم من الآخرين فالناس لديها اذواق وقدرة كبيرة على التمييز والخداع والتضليل والمزايدات والشعارات الفارغة لا تستمر طويلاً. وداعا هذا آخر تعليق بعد ان انكشفت حقيقة علمانيتكم وكلامكم عن الرأي الآخر واحترامه وادعاءاتكم الجوفاء


11 - إلى الأمام
نشأت المصري ( 2009 / 4 / 1 - 12:00 )
أساتذتي الحوار المتدن
إلى الأمام دوما ومزيد من النجاحات ,, لأن موقعكم يحمل المصداقية والشفافية الكاملة
ولكن أرغب في زيادة مشاركة القراء في التعليقات والحوارات,, بأن تجعل المشاركة مفتوحة غير محددة بوقت
ولكم جزيل الشكر
نشأت المصري


12 - إلى الامام
شامل عبد العزيز ( 2009 / 4 / 1 - 12:26 )
تحية وتقدير . أتمنى لكم المواصلة واحراز التقدم والنجاح في ما تسعون اليه من خلال ماتقومون به من مراجعات دورية لعمل الحوار وبهذه الطريقة سوف تتقدمون على جريدة الحياة والقدس العربي وكلما كان الفضاء واسعاً ومفتوحاً للجميع كلما كانت النتائج افضل وهذا اكبر دليل على تقدمكم بين فترة واخرى وخصوصا انكم قد سمحتم لكافة الافكار بان تكون مطروحة للحوار والنقاش بعكس ذلك سوف تكون النتائج معكوسة على الموقع . محبتي للجميع بدون استثناء


13 - انتم المثل في التعامل المتمدن واستمروا في ذلك
ابو تانيا ( 2009 / 4 / 1 - 14:05 )
قرأت في موقع الناس في إنكم حذفتم أرشيف كاتب من كتابكم كإجراء عقابي ومع إدانتي الكاملة لتصرفاته واتهاماته الباطلة ضدكم وانتحاله صفة شخص أخر , لا اتفق معكم في ذلك الإجراء لان مقالاته ملك للقراء حيث انتم المثل في التعامل المتمدن واستمروا في ذلك.




14 - الى السلفي الشيوعي فؤاد النمري
غيفارا ( 2009 / 4 / 1 - 15:32 )
قبل ان اشرع في قراءة اية مقالة للكاتب فؤاد النمري اضع في ذهني مصطلحات البرجوازية الوضيعة وايتام خرتشوف وغيرها وقول في نفسي كم مرة سيرددها هذا الكاتب... لقد اصبح هذا التكرار شيئا مملا ومن حقه ان يبدي رأيه كما يريد لكن ليس من حقه ان يسيء الى الآخرين ..... وقد اطلعتم على تعليقه الذي يلغي به الآخر تراه يقول في تعليقه( لا يمكنني المطالبة بحجب بعض المواضيع التي تدل على ضحالة كتابها لكن بالمقابل لا يجوز أن تعطى مثل هذه المقالات التافهة نفس الحقوق التي تعطى لمقالات جادة وتقارب المسائل الصعبة بصورة علمية . عدم المساواة في حقوق النشر من شأنه أن يعمل على تطوير الكتابة)

وهو صاحب الأنا المتضخمة لم يقرأ ويتابع اهداف الحوار المتمدن ومنها فسح المجال والفرصة امام الكتاب غير النجوم ليشقوا طريقهم ويعبروا عن افكارهم ولم يعلم بان اسم الجريدة هو الحوار وليس الالزام برأي معين.... ثم لماذا يا فؤاد تكتب في موقع ايلاف وهو موقع الوهابية الوضيعة الداعمة للارهاب ومرتع البرجوازية الوضيعة اما ان البحث عن الشهرة يدفعك الى ان تحشر انفك ونفسك في كل مكان حتى يشار اليك بالبنان .... اما تعريف السياسة بانه ادب الصراع الطبقي فهو يلزمك انت فقط ولا يلزم غيرك ... متمنيا على هيئة الحوار المتمدن السير قدما في مشروعها


15 - رسالة وتحية خاصة للحوار
أحـمـد بـسـمـار ( 2009 / 4 / 1 - 17:39 )
مواطن من أصل سوري, أعيش في فرنسا وأعمل فيها من زمن طويل. وهنا تعلمت الفكر اليساري, حيث لم تتح لي فرصة حقيقية لثقافة حزبية أو فكرية في بلد مولدي, نظرا للغياب الكامل لتعدد الأفكار والأحزاب والنظريات الفلسفية. تعلمت الفكر اليساري المتحرر وتعدداته وتفرعاته. من الماركسية والتروتسكية والماوية حتى اليسار المعتدل من الحزب الاشتراكي الفرنسي وأحزاب الوسط الراديكالية. وأنا على قناعة تامة أن هذا البلد يبقى آخر مخبر للعقائد والحريات العامة في العالم... لهذا السبب لا أرغب بتغييره لقاء الجنة (الرمزية). من هنا أحييكم وأتمنى لكم ديمومة ناجحة متطورة, آملا أن نلتقي كل يوم...
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الله الواسعة.


16 - تمنياتي لكم بالنجاح
عقيل حبش ( 2009 / 4 / 1 - 18:36 )
تمنياتي لكم بالنجاح واملي وكلي ثقه بالتقدم الذي سوف يحرزه الموقع والى الامام يا اصحاب الكلمه الحقه


17 - موقع بائس
علي ذيبان ( 2009 / 4 / 2 - 04:48 )
لااعتقد ان موقعكم يوازي صحيفة الحياة انة موقع بائس موقع يمثل افكار ماعادت تهم الناس همومهم وتطلعاتهم موقع يعبر عن
نظرية صارت بليدة نظرية اكل الدهر عليها وشرب


18 - الحوار المتمدن خطوة للامام
ابو العلا العباسي ( 2009 / 4 / 2 - 10:18 )
موقع جيد وحواري أتمنى له التقدم والديناميكية لانضاج الكثير من الحوارات التي تهم واقعنا الان. أتمنى على الاخوة المحاورين الابتعاد عما يخدش الذوق وأدب الحوار في تعليقاتهم لأن الشتم والمماحكة واستعراض اساليب التنفير بين القراء قد ولت ولا تليق بالقراء الباحثين عما يجول في رؤوس الاخرين والاستفادة من طروحاتهم وأتمنى الموفقية والسداد للجميع


19 - شلون اوصفك
ابو رحمن ( 2009 / 4 / 2 - 11:18 )
لايمكنني الا ان اتنقس هذا الموقع كلما انهيت عملي لانه النسمه الطريه الوحيده وسط هذا التصحر الفكري

اتمنى للموقعنا كل التقدم


20 - النجاح حليفكم
عزيز باكوش ( 2009 / 4 / 2 - 12:29 )
أنتم الارقى ولذلك يظل النجاح حليفكم دائما وابدا


21 - لاحوار لكم ولا متمدن كلله كذب وتلفيق
طالب ( 2009 / 4 / 2 - 12:47 )
التجربة اكبر برهان- قبل شهر نشرت تعليق عندكم وعاقبتموني من نشر التعليقات لمدة شهر وهددتوني بالمنع نهائيا لان التعليق لم ياتي على هوى افكاركم! قالها العلامة الراحل علي الوردي على بعض الناس- انهم قابعون في ابراجهم العاجية وينظرون الى الناس نظرة دونية! وكذلك موقعكم فاي تعليق لايتماشى مع ماتريدون تتهمونه بالاساءة وتمنعونه من النشر -ان القارئ متفضل عليكم اذا فتح صحيفتكم وقرءها فالف صحيفة موجودة وهي افضل منكم في محتواها وطريقة نشرها للاحداث والاخبار في السرعة وحرية نشر التعليقات اما انتم فتشعرون بالتفضل على القارئ اذا فتح صحيفتكم! اكثر الصحف اذا كان تعليق ياتيها لايليق اما لاتنشره او تحذف الكلمات النابية وتضع بدلها خط فارغ ليعرف القارئ انها ممنوعة من النشر وتصل الرسالة الى المعلق اما انتم طريقة معاقبتكم تذكرني بنظام صدام المقبور عندما كان يقاطع الشركات والفنانين وغيرهم لقربها من ايران او اسرائيل او من لاتمشي على هواه ويعتقد ان تلك المقاطعة سيموتون من الجوع من جراءها مثل مقاطعة الكوكا كولا والمطربة صباح!مااشبه عقول الامس بعقول اليوم --والعاقل يفهم! واتمنى ان تنشروا هذا التعليق لانه لايناسب عقليتكم وبعدها امنعوني من النشر الى يوم القيامة


22 - Democracy of opinion...
Mounir El Halabi ( 2009 / 4 / 2 - 13:30 )
To the reader Taleb... Your letter has been published now...What is the added value that it contributed with, for clearing and explaining to our people the big rates we are facing? and how to face it?


23 - أشكر جهودكم
رعد الحافظ ( 2009 / 4 / 2 - 14:16 )
في البداية أشكر جهودكم الرائعة في إدارة الموقع وإخراجه وتطويره المستمر
وإقتراحي هو التالي.. في حالة الاستفتاء ,كل إستفتاء .. يوجه 4 أسئلة ليختار منها الشخص واحدا من الخيارات التي تعبر أو تقترب عن رأيه في الموضوع المطروح , إن رابع هذه الاحتمالات .. لا أدري ,,وإقتراحي هو تغيير هذا الاحتمال الى أسباب أخرى ,,لماذا؟
في بعض الحالات تكون الخيارات المطروحة غير معبرة عن رأي المستفتي , لنأخذ مثلا..في أستفتاء أخير حول ..من المسؤول عن التغيرات المناخية وتأثيراتها السلبية على ساكني الارض؟؟والخيارات المطروحة للاجابة هي النظام الرأسمالي , الدول الغنية ,إنه تطور مناخي طبيعي ,لا أدري..بينما أنا أظن الجواب الامثل هو مسؤولية العالم أجمع , بحكم إطلاعي على بعض برامج البيئة وإهتمامي بها في السويد ,, فهمت ذلك , وبظني ليس فقط الرأسمالية و ما شابه , وهل الصين التي تساهم بجزء مهم من التلوث البيئي تحسب على الرأسمالية..على كل , إن أمكن وضع فقرة أسباب أخرى ,وفي حالة إختيارها يمكن ذكر تلك الاسباب , ستكون الفكرة اوسع,,تحياتي لكم


24 - تنويه
شامل عبد العزيز ( 2009 / 4 / 2 - 15:56 )
للاسف الشديد فإن أصحاب التعليقات 10 و17 و21 قد حصروا موضوع تقدم وتطور موقع الحوار بحذف تعليقاتهم علماً بان حذف التعليقات في بعض الاحيان يكون أفضل من نشره ونحن نلاحظ ذلك كثيراً لاننا متابعين وتصلنا رسائل بهذا الخصوص علماً بان كثير من كًتاب الموقع قد حُذفت تعليقاتهم وهذا لاعيب فيه ولايُعتبر سلبية بحق الموقع الذي فتح ذراعيه للجميع وبدون إستثناء وهذا هو الذي جعله يتطور بين فترة وأخرى . كان على السادة ابداء بعض الملاحظات العامة وليس الخصوصية ومن خلال هذه الملاحظات العامة يقترحون اراءهم أما أن يجعلوا الامر بهذه الحدود الضيقة من اجل حذف تعليق مخالف لقواعد النشر فانا أعتقد أن الاخوان قد ذهبوا بعيداً في تصوراتهم .. شكراً جزيلاً للجميع وإلى الامام ياسادتي الافاضل دون استثناء وشكراً جزيلاً على الجهود المبذولة من أجل موقع ممتاز . مع وافر الاحترام


25 - تحية
سعيد نعمه ( 2009 / 4 / 2 - 17:52 )
تحية و تقدير لكل العاملين في ادارة الموقع الرائع الذي يزداد تأقا يوما بعد يوم الى المزيد من الابداع و التألق و فسح المجال امام اكبر عدد ممكن من الكتاب لانه بحق موقع الجميع
مودتي و احترامي للجميع


26 - اعتزّ لأنّي انشر في موقعكم الحرّ الرائد.
زهير دعيم ( 2009 / 4 / 2 - 18:46 )
ألاخوة الافاضل في الحوار المتمدّن ، منبر الحرّية ، والمساواة وصوت الحقّ .
أزفّ لكم اضمامة من التحيات ، عابقة بشذا التقدير ، لما تبذلونه من أجل اعلاء كلمة الحقّ وصوت الانسان وزرع لغة الحوار ، غير سادّين الطريق امام نور الآتي
لكم جميعا مسؤولين وقيّمين على هذا الموقع الرائد ، لكم محبتنا من الجليل


27 - التعليقات
منصور الريكان ( 2009 / 4 / 2 - 19:18 )
تحية مودة واعتزاز لهذا المنبر الحر والذي باعتقادي لم يميز بين اليساري وغيره وكلنا في خدمة الحرية والدفاع عن الطبقات المسحوقة فالتعليقات التي تصدر باسم معين والايميل موجود لديكم يجب التاكد من المرسل لادخال التعليق ام حجبه في حال عدم اخلاله بالاداب العامة ولكني لاحظت انكم تنشرون لتعليق بدون معرفة كاتبها الاصلي من اجل التشويه وربما يكون مزورا وارجو حجب التعليقات لانها تؤدي الى مشاكل مثلما حدثت معي تحياتي


28 - انه متمدن بكل مالهذه الكلمة من معنى
رهبية محمد لطيف ( 2009 / 4 / 2 - 20:19 )
رهبية محمد لطيف
الى الاخوة العاملين فى صحيفة الحواراحييكم واشد على ايديكم والى الامام دوما نحو تقديم الافضل فى تطوير عمل الموقع الراءع
ودمتم لخدمة الفكر اليسارى والتقدمى


29 - منارة الحرية
سعيد الياس ( 2009 / 4 / 2 - 21:08 )
ان منبركم الحر - الحوار المتمدن - هو بحق رئة يتنفس فيها اصحاب الرأى بحرية وصدق مما يسهم فى تطور الفكربعيدا عن التعصب الأعمى ونشر الفكر الحر ، انتم منارة للحرية بطرحكم الفكر والسماح بمناقشته والاستماع للرأى الآخر


30 - لا تفتحوا مدة التعليقات بشكل مطلق فهذا خطأ
احمد حمد ( 2009 / 4 / 2 - 22:25 )
لا لفتح باب المشاركة بالتعليقات بلا تحديد فليس بوسع الكتاب مراجعة عشرات أو مئات المقالات أ الخاصة بهم والسابق نشرها كل يوم لمتابعة ما استجد من تعليقات !! فهناك قراء يقراون مقالات لكتاب مضي عليها سنتين وثلاث ..وكتاب الحوار المتمدن الليبراليون بالذات مستهدفون .. من الارهابيين وسؤ تهليقاتهم وشتائمهم .


31 - صيف وشتاء علىسطح واحد مخالف للطبيعة ؟؟
جريس الهامس ( 2009 / 4 / 2 - 22:53 )
محاربة الإستبداد والإضطهاد وحمل راية الماركسية وفي نفس 1 -الوقت تنشرون لبعض كتاب مخابرات الإستبداد علناً المثال حول النظام الأسدي الذي دمر بلدنا وأذل شعبنا ..
2 - تدافعون عن اليساروتنشرون مقالات للإخوان المسلمين والتعزية بوفاة أحد زعمائهم
3- التحيز الفكري لدى البعض تجلى ذلك في التعليقات على مقال السيد فؤاد المنري حول تروتسكي وسمحتم بالهجوم اللا أدبي عليه الأنبياء شرحوا وانتقدوا وأخرجت أفلام تهزأ بهم , ولايسمح بالكلام
على طاعن ثورة أوكتوبر في الظهر تروتسكي, هل أصبح تروتسكي
فوق الأنبياء لدى البعض ؟؟؟تقبلو ا تحياتي


32 - متمدن بكل معنى
محمد فرهود ( 2009 / 4 / 2 - 23:03 )
مرحبآ بالعناصر الخيره مرحبآ بشتلة الخير انه متمدن بكل معنى الكلمه اتمنا الخير و التقدم لكم جميعا و شكرآ


33 - توقفوا
hakim ( 2009 / 4 / 3 - 00:38 )
ارجوايقاف كل مراسلاتكم باتجاهي وشكرا


34 - ايجابيات الحوار المتمدن
Amna Mohammed Baqir ( 2009 / 4 / 3 - 00:51 )
اعتقد ان هنالك جانب ايجابي جدا في قبول الحوار المتمدن لنشر فكر الاخر حين يريد الحديث عن دينه ، ولكي يبارك الله بنا جميعا ، علينا ان نحترم وجودنا كمخلوقين بتقديم الشكر والطاعة لمن خلقنا شعوبا وقبائل كي نتعارف ، وكيف نتناقش ، كي تتلاقح الافكار ، قال تعالى : كنت كنزا مخفيا ، فاحببت ان اخلق فخلقت الخلق ، لذا فأن موقعا علمانيا لا يضطهد المتدينين المنفتحين للحوار هو مسألة ينبغي تقديرها في موقع الحوار المتمدن ، لان الغرض من النشر هو تقبل الاخر والاستماع له ، وليس الضحك على افكار الاسلاميين ، لان الاسلام هو دين الرحمة والصون والعفاف وحقوق الانسان ، وليس يعنينا تصرف بعض المنحرفين وان كان اسمهم مسلمين في هوية الاحوال المدنية ، وصدق من قال : وجدت في الغرب اسلاما بلا مسلمين ، ووجدت في عالمنا الاسلامي مسلمين بلا اسلام ، لذا اتمنى على باب التعليقات ان يحترم المقام الرفيع للرسل والانبياء والوجود السرمدي للحق تبارك وتعالى ، وان لاننسى ان هذه القدرات الفكرية التي نمتلكها والمتمثلة هنا بالكتابة انما هي خلق الله وابداعه ، فعلينا ان نشكر المبدع القديم لاحسانه لنا ، لذا اتمنى على التعليقات من جديد ان تتقي الله في خلقه ، ومراقبة التعليقات مسألة جيدة ، اتمنى ان تتضمن عدم الاساءة للرسل والانبياء ومقام الخا


35 - عمل متمدن رائع
سامي المصري ( 2009 / 4 / 3 - 00:56 )
تحية لهيئة تحرير الحوار المتمدن
الحوار المتمدن يساعد المنطقة العربية كلها على الخروج من التخلف، ويؤازر العمل الحضاري الإنساني على النضج، وتحقيق الحرية والعدالة والمساواة لكل البشر على المستوى العالمي .
من أهم الأمور في الحوار المتمدن هو الشفافية والسماح بحق الاختلاف وقبول الفكر الآخر، فالبقاء للفكر الأصلح. ولي بعض الاقتراحات:
لو أمكن استمرار التعليق على المقالات لفترة لا تزيد عن ثلاثة اليوم.
الفصل بين اختيار الكاتب في التعليق على المقال والتصويت على المقال، فقد يختار الكاتب التصويت علي مقاله دون تعليقات.
الاحتفاظ للكتاب بحق السماح أو رفض أي تعليق يري أنه يشوه الفكرة الرئيسية التي يريد عرضها أمر رائع، ينفرد به الحوار المتمدن. إذ يعطي فرصة أكبر للكاتب أن يبرز فكرته.

شكرا لكم على هذا العمل العملاق مع التمنيات لكم بدوام التوفيق والتقدم في مجال التمدن.


36 - معك للنهاية ياصوت اليسار............ الاخير
جاسم محمد كاظم ( 2009 / 4 / 3 - 02:23 )
الحوار المتمدن ..صوت صائح... للحرية.... هيئوا طريق .....الانسان ....واجعلوا سبلة مستقيمة ..في عالم اصبحت كل جهاتة من اليمين.
الحوار المتمدن ..فتحا نحو السماء في عالم يعيش ظلام الارض ..مزيدا من التقدم والتالق للحوار واليسار ورفاق الكلمة الحرة .



37 - وحدة اليسار العربى
أحمد السعد ( 2009 / 4 / 3 - 18:04 )
الحقيقه أود التعبير عن مدى أعجابى وتقديرى لجهودكم العظيمه وأنتم تحافظون على أتجاه هذا الموقع وتميزه وأرجوكم لاتلتفتوا الى المغرضين والمسيئين فالشجرة المثمره هى التى ترمى بحجر.أود أن أشير الى مسأله مهمه وهى أن الحوار المتمدن هو رئة اليساريين ومتنفسهم لذلك أتمنى أن أقرأ يوميا مقالات تبحث فى الماركسيه وآراء المثقفين فى النهج الجديد الذى تنتهجه الماركسيه تجاه متغيرات الواقع الأنسانى والدولى بعد أنهيار المعسكر الأشتراكى وما هى الأشكاليات التى تواجه الفكر فى أعادة صياغة النظرة الى المجتمع الرأسمالى فى المرحلة الحاليه ما هى السبل التى لابد أن تنتهجها ىالقوى اليساريه وخصوصا الأحزاب الشيوعيه العربيه للعودة مرة أخرى الى صدارة المشهد السياسى لبلدانها وكيف تسهم فى أعادة التوازن لصالح اليسار ولصالح الطبقه العامله وجماهير الشغيله ، كما أرجو أن لايكف الموقع عن المطالبه بوحدة قوى اليسار وأعتبارها من الأولويات وليكن شعارا مركزيا للموقع ونحن جميعا معكم بضمائرنا وبأقلامنا. تحية لموقعكم الشجاع والى الأمام.


38 - نتمى لموقعكم مزيدا من التقدم
حميد لفته ( 2009 / 4 / 3 - 19:03 )
نتمنى لكم التقدم والتطور الدائم ونتمنى على كل الكتاب باحترام الراي الاخر ليجسد روح الحوار المتمدن قولا وفعلا وعدم الاساءة الى مثل هذه النوافذ الجميلة المفتوحة لكل راي يسهم في بناء امن وسلامة ورفاه وتقدم الانسان في كل مكان من
العالم.
نتمنى عليكم الاستجابة لبعض طلبات الكتاب في اجراء التغيرات في مواقعهم الفرعية كالايميلات الجديدة او الصور الجديدة او
تغييرالشعار
فمن خلال تجربتنا لم نجد اية استجابة ولاحتى جواب لتغغير شعار مجلة الحرية في الموقع الفرعي على الرغم من رسائلنا العديدة اليكم باسم رئيس وهيئة التحرير

مع اطيب التحيات وتثميننا لجهودكم ومثابرتكم لبلوغ الافضل والاكمل.


39 - Wierd
Iyad ( 2009 / 4 / 3 - 20:07 )
Very Wierd. how do you consider youselves Democratic, when you dont allow people to comment what they feel is the truth?
Oh my God you are considered -Wsh Alsahara- in the Arabic World, but still so far from being a democratic place.
Work on it


40 - طلب اشتراك
طلعت خيري ( 2009 / 4 / 3 - 20:08 )
السلام عليكم
هل بالامكان ان نشترك معكم في مقالات تخدم الحوار المتمدن

عن طريق تفكيك المورث الديني ذات الطابع الطائفي الذي يعتبر سببا للخلف الدول العربيه والاسلاميه ولاسيما وانا امتلك الخبره في المجال الديني ومعارض في الفكر المذاهب الاسلاميه


41 - الحوار المتمدّن
رياض الحبيّب ( 2009 / 4 / 3 - 22:52 )
يا موقعاً أعلنتَ ما لمْ يُعلَنِ ... وكشفْتهُ بحِواركَ المتمدّنِ

فيكَ المَحاورُ ثرّة بعطائها ... فتعدّدُ الأفكار خيرُ تفنُّنِ

صَرْحُ الثقافة يستمِدّ بناءَه ... مِمّا حَوَيْتَ ومن مُروجكَ يغتني

فمن اليسار تقدّمٌ وتألّقٌ ... صوبَ الرقيّ تذودُ عنهُ ولمْ تنِ

دون اختلاف لا يدومُ تطوّرٌ ... فالنقد مشروعٌ لكلّ الألسُنِ

إلّا لساناً خالياً من منطقٍ ... حَسَنٍ فلا فوزٌ لغير المُحْسِنِ

أهلاً بنقدِ مُقدَّساتٍ هادفأ ... عدلاً يقومُ بحُجّة وتمعّنِ

أدبُ الحوار دعامة منشودة ... طولَ الزمان خِلافهُ لم يُمكنِ

إنّي أشيدُ بحَرْفهِ متمدّناً ... في موقعٍ حُرٍّ نفيسِ المَعْدِنِ

**************

شعر: رياض الحبيّب


42 - التواصل جدا رائع
حسين أبو السباع ( 2009 / 4 / 4 - 14:34 )
يشرفني انضمامي لهذا الموقع الرائع الذي يضم خيرة الكتاب من مختلف أنحاء العالم
وإلى الأمام
حسين أبو السباع
مدير قسم التحقيقات والمجتمع في مجلة روتانا
[email protected]


43 - إضافة لابد منها
حسين أبو السباع ( 2009 / 4 / 4 - 14:36 )
اسألني ما هويتك؟ أقل لك ما أنا عليه الآن
وواضح من مستوى الموقع أن هويته جدا رائعة
حسين أبو السباع
مدير قسم التحقيقات والمجتمع في مجلة روتانا
[email protected]


44 - شكرا
عدنان عباس سكراني ( 2009 / 4 / 5 - 11:17 )
فائق الشكر والتقدير لادارة الموقع ولكل الكتاب والكاتبات فيه فسيل المعلومات الذي لا ينقطع منه قد اثراني


45 - كيف ؟
جوزيف ( 2009 / 4 / 21 - 02:03 )
كيف تسمون انفسكم بالاتجاه اليساري وفي ذات الوقت ديمقراطي ؟
اشرحوا لي لو سمحتم كيف تمزجون فكرة سيطرة الدولة على كل القطاعات الخاصة وفي ذات الوقت تزعمون دعمكم للحرية الفردية ؟
الذي لا افهمه من العقل العربي الاشتراكي انه لماذا لا يريد الاستفادة او التعلم من التجارب الاشتراكية العالمية الفاشلة ابتداء من الانفصال السوفيتي في اوربا الشرقية اوالوضيعة كوبا، او حتى من تجارب الاشتراكية الفاشلة في شرقنا ؟ الرجاء اعيدوا النظرة ثانية الى حقيقة كابوس هيمنة الدولة على الحريات الفردية . فالفرد بطموحه يحقق الانجازات وليس ببيرقراطية الدولة .المكافاة والجوائز هي الدافع التي ترسل الفرد الى ابداع الامة وليس بونات وقائم الدولة . هذا المجهود الفردي وليس بيروقراطية هو الكفيل الوحيد لرفعنا الى قمة التطور واللحاق بالدولة المتطورة الاخرى .


46 - بلا مجاملة
نوري جاسم المياحي ( 2009 / 4 / 30 - 12:26 )

اصبحت المجاملة اليوم لدى البعض منا وسيلة للتزلف والتملق في كثير من المواقع الالكترونية سواء للمشرفين على الموقع او لاصحاب القرار وهذا ما دفعني لاختيار هذا العنوان لتعليقي والحليم تكفيه الاشارة ,,, ولكي اوضح لمن لايكون قد فهم ما اقصد ,,,ان الموقع وعلى الاقل بالنسبة لي شخصيا رائد في معالجة مشكلات العصر والتي تهم المثقفين عموما والعلمانيين واليساريين خصوصا ولاسيما في عالمنا العربي ,, ان المحاولات التي يبذلها الموقع لنحن اليوم بامس الحاجة اليها من زمن مضى ,,, فبوركتم والى الامام


47 - هل العلمانية هي شتم الأسلام
محمود الشمري ( 2009 / 6 / 6 - 07:56 )

تحية لموقع الحوار الرائع بكل شيء ولكني اسجل ملاحظة تتكرردائما وأرجو لأن ينتبه اليها الأساتذة القائمين على الموقع ..و هي أن من بعض مباديءالعلمانية هو أن يكون الدين لله والوطن للجميع ..بشرط أحترام الأخرين وعدم التجاوز والتعدي على مبادئهم وأن التحرر الفكري لا يجيز سب وشتم الأخرين .. وأن الأدبان هي من لوازم الحياة المهمة , وعلى الملتزم بدين معين أن يحترم غير الملتزمين , وكذلك على غير الملتزم بدين أن يحترم خيارات الأخرين ولا يشتم أو يسب دينهم أو نبيهم ولكن الملاحظ في موقع الحوار هو أن من يهين الأسلام ونبيه الكريم يجد له مساحة واسعة من الحرية والتعاطف والأسناد ومن يدافع عن الأسلام أو يهاجم الأفكار الأخرى من قاعدة التعامل بالمثل يجد تشددا وتضييقا


48 - تحياتي للجميع
ماهر عدنان قنديل ( 2016 / 5 / 22 - 16:52 )
تحياتي للجميع نتمنى إستمرار الموقع بهذه الديناميكية المرتفعة والتنوع في الكتابات هو أحد أهم ما يميز موقع -الحوار المتمدن- لذلك يجب الإستمرار بهذه الوتيرة.. كما أن حوارات التمدن تعتبر من أهم المنابر التي تساعد على الإلتقاء بأقطاب الفكر وأراها من الأفكار الرائعة..

اخر الافلام

.. قطر تلوح بإغلاق مكاتب حماس في الدوحة.. وتراجع دورها في وساطة


.. الاحتجاجات في الجامعات الأميركية على حرب غزة.. التظاهرات تنت




.. مسيرة في تل أبيب تطالب بإسقاط حكومة نتنياهو وعقد صفقة تبادل


.. السيناتور ساندرز: حان الوقت لإعادة التفكير في قرار دعم أمريك




.. النزوح السوري في لبنان.. تشكيك بهدف المساعدات الأوروبية| #ال