الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


ميثم الجنابي - وهمجية الحزب الشيوعي العراقي

عادل الخياط

2009 / 4 / 13
اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق



سؤال موجه إلى المدعو - ميثم الجنابي - عن ماهية الهمجية , كيف يكون الشخص همجيا , وكيف يكون حالة وسط , وكيف يكون همجيا محضا أو صرفا أو خردة , بمعنى أدق كيف تستشف إن فلان من الناس هو من ضمن الحالات الواردة ؟ أعتقد إن السؤال ليس صعبا , ولا يحتاج إلى إلهام أو ألمعية من نوع الـ - هاي - أو بلغة السكسون الـ " high "

ضمن المفهوم الأنثروبولوجي ان الهمجي هو الذي لم تطأ رأسه أو كيانه قواعد أو أساليب النظام المدني أو المتحضر , وهو ليس مُلام على أفعاله لأنه أشبه بالحيوان الغير مُدرك لواقع الحياة الإنسانية . لكن الأكثر همجية هو الذي يُدرك الأشياء ويسير عكس الـ .. أو إنه يتقصد المُشاكسة لعُقدة في عُمقه اللاواعي أو الواعي , لا أدري أين تكمن .

كيف ؟ " سلاطة اللسان من ضمن الهمجيات عندما تصدر من العقل المُدرك , لكن ليست أية سلاطة لسان , يعني مثلا عندما يذكر الشاعر " مظفر النواب " كلمات من قبيل : أولاد قراد الخيل وأولاد القحبة وغيرها فتلك لا تعني بذاءة , فهو يؤكدها بمنطقية عندما يقول : ان كل بذاءات العالم تتألق فوق لُحاكم - الحكام العرب - وتلك حقيقة ليست بحاجة إلى براهين .. لكن البذاءة عندما تصدر لأجل التسقيط أو المنافحة , أو المناكحة , فإنها سوف تكون - الهمجية - في أنصع صورها او مدلولاتها
وأيضا كيف ؟
المدعو " ميثم الجنابي " هذا ذات يوم رد على الكاتب " كاظم حبيب " في منتهى القسوة والهمجية والسلاطة , رغم ان الثاني لم يك في يوم من الأيام غير مُهذبا في كل ما يطرحه , فالذي يتوارد إليك من هذا الكاتب هو الحرص على الواقع العراقي , لم يك نرجسيا ولا مغرورا ولا .. لكن مشكلته إنه شيوعيا ويحترم تاريخه الشيوعي , فهل تلك تُعد مثلبة ..وإن لا يستحضرني كل الكلام فمن ضمنه التذكير بـ " العُمر " : قل عمرك , كم عُمرك " سبعين سنة " وماذا يعني ؟ عمره سبعين سنة أو ستة وثمانين أو مئة وست وخمسين ! تصور الضحالة , وأنت كم عمرك , أقل من السبعين ببضعة أعوام , أو دعنا نفترض إنك في عشرينيات العُمر فأيضا سوف تصل في يوم ما إلى السبعين والثمانين والتسعين ثم تندثر وتنتهي الأسطورة , هل أنت أسطورة أو من ضمن الأسطورة , يا لهذه الأساطير التي تتوارد علينا !
هذا صدد من ضمن سلاطة اللسان والتهذيب . لكن المشكلة إن هذا الشخص الذي يتحدث بهذه اللغة الضئيلة , ان الطرف الآخر الذي هو
"كاظم حبيب " كان قد أعطى لهذه الضحالة , لهذا المدعو " ميثم الجنابي " دفعا معنويا عندما قال له ما معناه : تعامل في الفلسفة التي هي إختصاصك وليس في السياسة
لأن الأخيرة تُوقع المرء في الكثير من المطبات و.. و .. هذا الدفع المعنوي يبدو إنه قد أعطى لهذا الجنابي نرجسية إضافة لما يحتويه كيانه من نرجسية طاغية ! وهنا نريد أن نفهم ما هي الفلسفة التي تكتنف هذا الشخص , ما هي الفلسفة التي بحوزته , أية دراسة علمته التفكير الفلسفي ؟
في البدء نود أن نسأله ما هي الفلسفة , هل هي تأتي عن طريق الدراسة , أم إنها تتأتى من خلال التفكير العميق ثم تبدا عملية الشك في الأشياء , كل الأشياء : الأعراف , الديانات أو المُقدس , الأفكار وغيرها وغيرها إلى أن يصل المرء إلى الجوهر .. ونعتقد إن " سقراط " لم يدرس الفلسفة , إنما وصل إلى مستوى رفيع في هذا المجال من خلال التفكير المنطقي المُنظم .
لكن الجنابي في ديباجة التعريف بنفسه في موقع الحوار المتمدن لم يذكر لنا ولا مُؤلفا واحدا واضح المعالم الذي يُؤكد عن أية فلسفة يتحدث , لأنه ببساطة إن الفلسفة إذا لم تطرق الفكر كمادة رئيسية في الطرح فلا تعتبر فلسفة لا من قريب ولا من بعيد . يعني مثلا عندما يضع " ديورانت " في كتابه " قصة الفلسفة " عندما يضع : نيتشة , وفولتير , وبيكون , من ضمن رواد الفلسفة , وفي نفس الوقت يكتب هامشا بسيطا عن " هيغل " - رغم ذكره في هذا الهامش : ان هيغل يُعد أمبراطور الفلسفة أبان ذاك " نقول عندما يؤسطر أو يضع أناسا لا يمتون للفلسفة بأية صلة ويتجاوز الفلاسفة الحقيقيين , فإنه يضع مؤلفه في مستوى ضئيل
وليس القصد المقارنة بين ذاك وهذا , فما أبعد الشبه أو المقارنة , لكن نريد أن نبين لهذا الجنابي إن الفلسفة إذا لم تتناول الفكر والمادة فلا تُعد فلسفة . حتى ما يُسمى فلسفة الأخلاق , أو الفلسفة الإجتماعية وغيرها لا تُعد فلسفة , لأنها مجرد أفكار عامة من الممكن أن تصدر عن أي كاتب , حتى الشعر الشعبي من الممكن أن يحتوي أفكارا غاية في الأهمية , ونزيدك من الهرج مضغة : إن الرأسمالية ليست فلسفة بقدر ما هي إلا مجموعة برامج إقتصادية , وحتى الفكر الليبرالي الذي إستندت عليه هذه الرأسمالية ليس فلسفة , إنما مجموعة أفكار لا أقل .

أما فلسفة الضحك للأهل والبكاء للطفل الرضيع فهي من أشد البكائيات والمضحكات على مدى قرون الأرض لهذا الجنابي : يعني ما هو العمق الفلسفي إن الرضيع يُولد وهو يبكي لكن أهله يضحكون ! نعم , وماذا يعني هذا , الذي يعنيه وُفق مفهوم الفيلسوف الذي يتفوه بها " إن هذا الرضيع تكتنفه روحية المأساة ولذلك فإنه يصرخ ! أما أهله الذين يضحكون فلا تحتويهم هذه الروحية . كيف هذا , يعني هؤلاء الأهل هل وُلدو على هذا النحو , أم إنهم كانوا رُضعا مثل هذا الرضيع في يوم ما ؟!

الواقع إن قولا مثل هذا لا يدعو إلى الغرابة فقط , إنما يدعو إلى اللطم على الوجه ! فماذا يعني هذا القول بالضبط , أو قول الفيلسوف الجنابي , كيف , يعني كيف , ونظل نقول كيف إلى آخر شهقة في بلعوم الجنابي , لأن المعروف طبيا إن هذا الرضيع يصرخ من الألم او الوجع , كونه لم يزل طريا , بحيث إنه إذا لم يُعامل برقة فإنه من المحتمل أن يتعرض لتشويه خلقي .. أما الروحية التي تكتنف الرضيع فنحن ندعو الجنابي لقراءة " جون لوك عن الصفحة البيضاء للعقل , عجيب , يدعي هذا الجنابي الفلسفة وهو لم يقرأ " جون لوك أو كولردج و.. وعلى أي حال فإن الأشياء تتأتى كنيجة منطقية للسخافة والغباء
لأن الجنابي هذا يذكر ويتذكر وكأنه على موعد مع الشيطان أو الإله " الشيطان والإله كلاهما من نفس الطينة , كلاهما يخدعان , إنما نريد أن نربطه بهمجية وراديكالية - الحزب الشيوعي العراقي - جوهر هذي الموضوعة . مع التنويه إن الكاتب البليد عندما يكتب موضوعا قبل شهرين أو سنتين يؤله فيها مجموعة بلطجية لصوصية موبوءة مثل " جماعة الصدر أو جيش المهدي " , فإنه سوف يكتب بعد تلك الفترة أشياءً تناقض ما كتبه في مرحلة ما أو في تلك المرحلة , وهذا يؤكد إن في تكوين هذا الكاتب ثمة " برغوث " أو براغيث في عقله تدعوه إلى هذا التضارب.. إ

إلى ذلك فإن فكرة : إن الحركات الإسلامية قد إستمدت فعلها الراديكالي من الحركات اليسارية والقومية , ليست براءة إختراع , فقد ذُكرت في الكثيىر من الخطابات والكتابات , وقبل أن تذكر في الكتابات فهي مسألة طبيعية في واقع عروبي وإسلاموي عاش لعشرات السنين على دعائية ضد ما يُسمى " الإستعمار والصهيونية .. وبعدين نريد أن نعرف أنت , أنت بالذات من أية ملة , نفهم فقط , أنت تكتب لمن , ما هو صنفك : مرة ترفع مجوعة إرهابية لصوصية إلى السماء , ثم تأتي بعد وطر من الزمن لتعدها من ضمن الحركات الإسلاموية الراديكالية المتطرفة !! خليك متوازن في طرحك , لا تظل تخبط , الخبط مُؤلم ومُضر بالصحة جدا , ومن ضمن الخبط لهذا الجنابي هو ما يلي :

أولا نريد أن نفهم من هذا المدعو الجنابي , ما هي مقدار الثقافة التي يحتملها , لأن الواضح عندما تترصد كتاباته تستشف انه يكتب هذيانات حقا مثيرة للضحك والشفقة . وليس من المعقول أن ترصد جميع كتاباته , لكن إذا إكتشفت الضحالة في موضوع واحد فإنك من الطبيعي سوف تكتشف ماهية هذا الشخص , أما إذا إطلعت على موضوعين أو أكثر فإنك سوف تكتشف التناقض في أشياء هذا الشخص , ونحن هنا لسنا بصدد الرصد الكلي لهذا الشخص , لكننا بصدد رصد هؤلاء الذين أصبحوا أبواقا للإرهاب البلطجي الإسلاموي .

فهذا الجنابي يُسقط أشياء تاريخية على واقع مُعاصر بصورة حقا تثير الضحك , والأكثر ضحكا إنه يُشرعن لهذه الحالة , والأكثر والأكثر إن عملية الثأر التي لا تحتكم لا للقانون ولا للمدنية يُريد هذا الفيلسوف أن يُسيرها على الواقع الآني ههههه , كيف يعني ؟ بالمناسبة , الجنابي قرأ التاريخ الإسلامي بالمقلوب , لأن " المختار الثقفي " هذا كان مرفوضا من " علي بن الحسين " , والسبب إن " علي بن الحسين " كان إقطاعيا , يمتلك من الضياع الكثير الكثير , ولذلك عندما أرسل له المختار الثقفي يطلب مساندته وتجنيد الناس في الأخذ بالثأر بدم " الحُسين " فقد رفض ذلك العرض رفضا قاطعا , ومن الطبيعي ان الرفض كان مبنيا على المصلحة الذاتية , وتلك حالة سايكولوجية ليس بإمكان " الجنابي " أن يفهمها , لأن هذا كان يعيش وضعا مستقرا وليس على إستعداد لخسارة الوضع الذي يعيش فيه حتى لو كان السبب الأخذ بالثأر من دم أبيه وكذلك بالرغم من إنه سليل واقع قبلي يُؤمن بالثأر !!

ونعيد إن " الجنابي " قد قرأ التاريخ الإسلامي بالمقلوب , أو ان عواطفه هي التي تدعوه لأشياء غريبة حقا , لأن أولئك القوم في زمن المُختار الثقفي كانت سلوكياتهم ومثلما قلنا تنطلق من منطلق عشائري ونفعي محض . وإلا كيف نُفسر زواج " سُكينة بنت الحُسين " من " مُصعب إبن الزبير " لأن آل الزبير كانوا أشد أعداء الطالبيين " ومُصعب هذا هو الذي حمى وآمن قتلة الحُسين عندما كان حاكما على البصرة , أي عندما هربوا إلى البصرة بعد سيطرة " المختار الثقفي " على الكوفة , وبعدها زحف " مصعب " ومعه قتلة الحسين على "الكوفة " وقضى على حركة " المختار الثقفي " , وبعد معركة الخازر ضد " عبيد الله بن زياد " ظل إبراهيم الأشتر في الموصل , وعندما سيطر " مصعب " على الكوفة أصبح " إبراهيم الأشتر " تابعا لـ " مصعب " وفي النهاية قُتلا الإثنين في المواجهة بين الجيش الأموي بقيادة " الحجاج " وجيش " مصعب المسيطر على الكوفة والبصرة .. ونزيدك من الهرج نفعا ما : إن الحجاج الثقفي كان من أشد المعجبين بالمختار الثقفي , ليس لسبب , سوى إنه من نفس النسب ( الثقفي ) , وهذا يُبرهن طرحنا إن أولئك القوم لا تحكمهم الأخلاق ولا الدين ولا المبادئ بقدر ما يحكمهم المفهوم القبلي , أما انك تكتب من وحي هلامي معشعش في تفكيرك كونك خرجت من بيئة عموم ديدنها هذا الأفق فهذه مسألة تخصك , لكن لا تتهجم بإسلوب قبلي متأتي من سفرك الآنف الذكر , ولا تؤسطر عصابات من جماعة " الصدر " ليست لها علاقة من الأرض والسماء بهذا الكائن الذي يسمى العراق .

لكن المشكلة إن الحزب الشيوعي العراقي هو الحاضر في كل ما يُكتب من ذم وقدح , ولا ندري من أين ينطلق هذا العداء لهذا الحزب ؟ طيب , إذا أنتم تعتبروه حزبا فاشلا وليس محل ثقة , فما هو الداعي لهذه الشراسة , ما هو الداعي لكل هذا القدح والذم ؟ أنا أقول لك لماذا , لأن الضئيل هو الذي يقدح , ولأنه كذلك فإن أشيائه سوف تكون بذات المستوى . وما دام الحديث هنا عن الجنابي فإنه سوف يؤسطر عصابات الصدر القادمة من فتات الحي الصناعي في النجف وبقية البؤر الموبوئة في أصقاع العراق ويعتبرها أمل هذا البلد . ونحن من حقنا أن نسأل هذا الجنابي : هل تستطيع أن تقول لنا متى خرجت من العراق , وهل تفهم ما هو العراق , وهل بإمكانك ان تفهم الظروف التي تحكم هذا البلد , وليس هذا البلد فقط ,إنما المحيط بأجمعه , فعندما يظهر إستفتاء يقول إن 90 بالمائة من المصريين يؤيدون تنظيم القاعدة هل تفهم المحتوى العميق لهكذا تفكير !
والمعنى : هل الحزب الشيوعي إستثناءً , أم إن الوضع العام في عوالمنا يتبنى ويُنبئ بالكارثة .. وأعتقد إن هذا الجنابي من ضمن الذين يسعدون بالكارثة لكونه وكما ورد في القول إنه يكتب على أساس الجهل والغطرسة الفارغة وليس ...

أيها الجنابي المثل العراقي الشعبي يقول : إكعد أعوج وإحجي عدل , أما أنت بزيك الذي لا أظنه ينتمي لواقعنا العراقي , رغم إستقامتك فإن كلامك متعثر جدا جدا جدا .. والعاقبة للمتقين الأشاوس من جماعة " جيش المهدي بقيادة مقتدى القرقوز الغبي صديقك الحميم "









التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - عملا بحرية النشر التي اتيخت للخياط ، اتمنى نشر تعليقي كاملا
محسن الجيلاوي ( 2009 / 4 / 6 - 21:29 )
رغم التساؤل عن معنى نشر الحوار المتمدن لهكذا مقالة سداها ولحمتها سوى الكراهية والسطحية في مناقشة مفكر له اجتهادات فكرية وسياسية وكذلك تحولات شخصية تنم عن اجتهاد وملامسة جدية للواقع وفي فهم التحولات التي تشيع في العالم مما تنعكس على الناس الذين يبحثون عن الحيوية والتجدد والانتماء للواقع والحياة ، هل هي محاولة للوقوف إلى جنب (كاظم حبيب ) الذي يبدو على شراكة مع البعض في هيئة الحوار المتمدن في بعض النشاطات ، وعلى العموم هم أحرار في ذلك ، لكن هل يسمح لي الحوار المتمدن بنشر مقالة تتناول بمستوى أقل من هذا بكثير الأستاذ كاظم حبيب ودورة المعروف في القمع والإقصاء والتهميش لخيرة رفاق وأنصار الحزب ؟
على العموم الجنابي هو واحد من الأجيال الجديدة التي تهتم بالفلسفة والفكر والحراك المعقد والعميق الذي يجري في الدنيا ... وهو بهذا لا يستطيع أن ينطلق بفكره إذا بقى مشدود لأيدلوجيات ميتة لم تقدم سوى الخراب على مساحة واسعة من هذه الأرض..وبعض من جماعة الحزب الشيوعي يجعل من مناقشة فكرية عميقة ومعقدة وكأنها محصورة بسياسة العداء المطلق له دون أن يأخذوا بنظر الاعتبار أن الحزب الشيوعي لم يكن سوى هامش في حركة واسعة وكبيرة حكمت بلدان عديدة أنتجتها، لكنها تخلت عنها بشكل( ثوري ) وجماهيري..فليس هناك أكثر غنى


2 - بابا كافي اشجابكم على هالسوالف
آزاد بدر ( 2009 / 4 / 12 - 19:54 )
عادل الخياط اسم على مسمى دارك للحقيقه ومستوعب قدير للامور العدائيه الي صارت صفة البعض النكره من الكتاب الي يريدون ان يشوهون سمعة قوى اليسار والتقدم بالبلد
فالف شكر الك من عمك ابو جوانه وراح امر عليك دوم واعتبرني صديق حميم الك فتحياتي
اما انت يمحسن فانت شلون بيك اولا مو من حقك تجيب طاري المفكر الكبير كاظم الحبيب لانه تاج على الراس وماتكدر توصل ذره من ثقافته وعلميته في طرح الامور فهو مهتم بالشان العراقي وعالم جدير بالعرفان لما يدور في العراق واسهم مساهمه كبيره بوضع الحلول الناجعه للازمه اي يمر بيها البلد
كاظم الحبيب صوره مشرقه في تاريخ العراق الحديث ..وهو من الاساتذه القلائل التي حافظت على سمعتها السياسيه والفكريه والمهنيه ..ومااريد اطول لان هذا محسن ميدري شراح اكول بحقه ولان الكتور كاظم مايحتاجله مدح وتعريف لان بس الجاهل ميعرف قيمته ومكانته
يابه الك بالذات متوجه الك الحجي يامحسن و للمعلم الثاني الي استعمل نفس الطريقه بتحرشه بالدكتور كاظم وبعدين اتصخم وجهه ..عمو دير بالك تره ميثم الجنابي ميفيدك وهذا الي كتبته مستنسخ ومنعاد وخصوصا اجم كلمه تلوج بيها دكتاتورية البروليتاريا والنقد والحزب قوي ضعيف ..بابا انت متعرف تحجي ارضيتك رخوه يعني انت كاعد على الرمل وتحجي تسربت


3 - التغير ولكن نحو الاسوء
ياسر ( 2009 / 4 / 12 - 20:27 )
اذا كان الحديث عن الفرق ما بين الاتحاد السوفيتي وروسيا او الدول الاخرى يجري بهذه السذاجة فذلك قمة المأساة فنحن نعرف جيداً ان الاخطاء والممارسات التي ارتكبت في ذلك الزمان لايمكن الا نقدها والوقوف ضدها لكن المعيب ان لا نذكر ما جرى بعد التغيير - الايجابي كلش!!- الذي جلب كبار الحرامية الملياردرية واسوق النخاسة السرية وتهريب الفتيات والمتاجرة بهن ووافلام الجنس الرخيصة ومطبوعته التي تباع حتى امام المدارس و الدعارة وقبلها البطالة والادمان على المخدرات والمافيات وكل ما في النظام الراسمالي من قذارة وحقارة ولو قام من كان ضميره حياً بالمقارنة لوجد على الاقل هذه الافات لم تكن موجودة بالرغم من ما يقال عن الممارسات ثم لماذا الحقد هذا الحقد على الحزب الشيوعي العراقي ومثلما اشار عادل اذا كان هذا الحزب فاشل او فشل وليس لديه الا قلة من الشيوخ


4 - رفقا بكتّاب الحوار المتمدن ...رفقا برؤاهم المختلفة مع نهج يو
ابراهيم البهرزي ( 2009 / 4 / 12 - 21:02 )
مع احترامي لكل ذي راي
فانني كقاريء ولاسباب تتعلق باخلاقيات (الحوار ) الذي هو (متمدن ) كما يفترض ..
اسجل ومن باب (حق ابداء الراي ) اعتراضي الشديد على هيئة تحرير الحوار المتمدن لنشرها موضوعا يستخدم لغة تنتمي للمنظومة المعرفية الشمولية (واعتذر للتعبير ) بادنى سوقيتها ..
كاستخدام مفردة :
المدعو
وهي ان لم ينكر الشرفاء من المثقفين كانت (الوشم البلاغي ) الذي يصف فيه النظام السابق اي معارض لمشاريعه ..مهما كانت قيمته وقامته الابداعية , وليتذكر المثقفون هذا الوسم :
(:
(المدعو ) الجواهري...
(المدعو ) البياتي ...
المدعو ..النواب ..
الى اخره ..في صحافة الثقافات الشمولية المقبورة ...
ولنعد لمرجعية التسمية القائمة على اساس شوفيني نازي لايمت للثقافة بصلة ..
فاسباغ (صفة ) المدعو ..لا تعني غير ان الاخر المختلف ..يستنكر او يستنكف عليه حتى صفته ووسمه واسمه الحقيقي ....
ولو قيل عنه (فيليا ) او اية تسمية اخرى مثلا كان النظام الشمولي يحسبها سبة على معارضيه ...لادرجت في المحاكمات القائمة الان بحق العنصريين الشوفينيين من رموز النظام الشمولي البائد ..!!!
لقد قام موقع ( الحوار المتمدن ) بحذف هذا الموضوع بعد اقل من ساعة من نشره قبل ايام ...واستحسنت -كقاريء - هذا المو


5 - Your article harms the Communist Party
Jamal Rijab ( 2009 / 4 / 12 - 23:04 )
What is this? Is this an article or just a joke, and a cheap and sick one? If you have a disagreement with Dr Al Janabi or anyone else, then explain in a calm, logical fashion what is the nature of your agreement and why you disagree. The emotinal and frantic nature of your defence of the communist party indicates that many things of what Dr al Janabi says must be cotrrect, otherwise you would not have reacted in this vulgar way.
I say to the Ahewar website, if this article is a form of civil dialogue, then I do not understand what uncivil dialogue means.
You have harmed the Communist Party by your slunders of others and hope that the party distances itself from such nonsensical statements. Such statements only harm the reputation and prestige of the party


6 - حشرات ضارة لا يكترث لها الحزب
منذر عبد الخضر ( 2009 / 4 / 12 - 23:35 )
أنا أعتقد أن الموضوع المشار اليه خالي من التهجم على الكاتب ميثم الجنابي ومن حق الكاتب عادل أن يرد بطريقته الخاصة بالكتابة عن التلوث العقلي الذي أصاب ميثم وإنعكس في كتاباته والتي يخلط بها عمداً الشيوعي بالبعثي والتي يريد من خلالها التهجم على الحزب الذي عمل منه آدمياً وأحتضنه حينما غادر موسكو الى عدن عام 1985 ولم يكن أحد يعرفه حينذاك ومد له الحزب الشيوعي يد المساعدة من خلال توفير العمل والسكن وإعادة صلته التي كان قد فقدها وأصبح يلتقي مع سكرتير المنظمة في حينها عضو اللجنة المركزية عادل حبة الذي أحاطه بالدعم الكامل والرعاية ثم أرسلوه مجدداً الى موسكو لكي يكمل الدكتوراة وبعدها عاف الحزب وعض اليد السمحاء التي إمتدت اليه كما فعل محسن الجيلاوي وجمال تقي والآخرين الشيء نفسه واللذان صارا يتلذذان في كل مرة بنعت الشيوعيين بشتى النعوت الوسخة ولكن الحزب الشيوعي يسير بخطا ثابتة ولا يهمه هؤلاء الحشرات الضارة


7 - قد أجدت القول يا عادل
فيصل آورفــاي ( 2009 / 4 / 13 - 01:02 )
أخي عادل ، قد نطقت ووفقت ،و حكيت ووفيت ، و أوسعت فافدت ،و أشدت فما اطنبت . بوركت فقد أجدت القول ، و انرت الحول .


8 - إلى أين نحن سـائرون ؟
حميد الحـلاوي ( 2009 / 4 / 13 - 06:00 )
كنت قد أرسلت موضوعة إلى الحوار المتمدن قبل أشهر وأسميتها
حوار على ضفاف التمدن مع هيئة تحرير الحوار المتمدن إلا إن رسالة العزيز رزكار المقتضبة التي أشعرتني بعدم نشرها
أصابت التمدن والحوار الهادف بمقتل لأنها تحمل جملة اقل ما يمكن أن يقال فيها إنها لا تعني غير نفس شمولي ودكتاتوري بعض الشيء تقول تلك الجملة إن الحوار غير ملزم بتقديم تبرير عدم النشر للكاتب
تلك الموضوعة لم أتناول فيها سوى ما يجري اليوم على صفحات الحوار المتمدن من هبوط وأسفاف فكري في حقل التعليقات لأناس لم نكد نسمع بأسمائهم سابقا او نقرأ لهم ولو مقطع واحد في الحوار المتمدن والذين يختبأون وراء أسماء مستعارة ليهاجموا وبكل قلة أدب شوارعية كتاب الحوار المتمدن اللذين تتضمن كتاباتهم نقدا ً لمسيرة عاثرة ومستمرة بالتعثر لحزب حمله كل هؤلاء الكتاب في حدقات عيونهم وتحت قيادة وافدة لا تعرف ماهي مشاكل الناس ولا تحس بها لأنها أرتضت لنفسها التمرغ في وحول العملية السياسية وتمتعت بما قدمته من أمتيازات على حساب آلام الشعب والطبفة العاملة التي تدعي زوراً الدفاع عن مصالحهما
إن مجرد معيشة ألسكرتير في قصر من قصور صدام في مجمع القادسية وبجوار قصر مام جـلال ينزع عن تلك القيادة صفتها الثورية المفترضة وينزع أوراق التوت التي يحاول الب


9 - مواقف مسبقة لتشويه الشيوعيين العراقيين من بعض الإخوة المعلقي
فليح محمد جاسم ( 2009 / 4 / 13 - 07:31 )
نحن الآن نعيش في بلد ديمقراطي ومن حق الكاتب عادل الخياط أن يرد على مقال سابق لأحد الإخوة بالإسلوب الذي يرتأيه دون التجريح والإساءة طبعاً وهذا ما حصل وأنا أستغرب كلام بعض الإخوة المعلقين وتهجماتهم على الكاتب والفكر الذي يتبناه وينبرون للدفاع عن السيد الجنابي بسبب على ما يبدو هو كرههم للحزب الشيوعي وعناصره وجاءت ردود محسن والبهرزي على صيغة شتائم جاهزة وأنا أرجوا من الأخ الكاتب عادل الخياط أن يترفع ولا يرد عليها فالكل صار يعرف هؤلاء وهم قلة تخرج من حزبها وتقوم بتشويهه وهناك المئات من الشيوعيين العراقيين الذين إختلفوا مع حزبهم وخرجوا وهو يرتبطون معه روحياً وبعلاقة صداقة وإحترام بل أن الكثيرين منهم يدافعون عن شرف الحزب ضد أكاذيب وتشوهات المعادين والذين يهمهم غلبة القوى الظلامية على نور الحزب الوهاج لكن الحياة ستثبت لهم عكس أحلامهم المريضة وإحتفالات الشيوعيين التي رأيناها وسمعنا عنها في كل مكان من سطح الكرة الأرضية وفي جميع البلدان وخاصة العراق خير دليل على عدالة قضية الشيوعيين ومحبة الطيبين لهم .


10 - الاخ ابراهيم الهرمزي
ياسر ( 2009 / 4 / 13 - 10:12 )
اعتقد لو ترجع الى كتابات الجنابي فيما يخص الحزب الشيوعي وتهجمه وما صاغ من كلمات تسيء لسمعة قاداته وكوادره وتحط منهم بحجة اختلاف الراي او ما كتبه ضد كاظم حبيب ستتجنب التكرار والحقيقة تقال ان البعض وفي هذه الظروف بالذات يشهر سلاحه ضد الشيوعين ناسياً 35 عام و1963 وما يفعله البعثيون بالتحلف مع القوى التكفيرية والمليشيات التي من توجيهاته الشيعي هنا والسني هناك لكن المخطط معروف كما ينسون ما تفعله هذه القوى بالناس الابرياء ولعل مراجعة الاغتيالات التي قامت وتقوم بالضد من كوادر وقيادي الحزب الشيوعي والقوى الديمقراطية تعرف النيات لانها تتطابف مع مقالات وكتابات القتل بالكلمة والتهيأ لقتل الاخرين، فكروا بالشعب وبجلاديه وقتلته بدلاً من مهاجمة الضحية التي مازلت تؤمن بالشعب وتدافع عن الكادحين فكروا لماذا هذا الهجوم المستمر على الحزب الشيوعي تاركين المجرمين الحقيقين فكروا ان العصابات الصدرية المختلفة والقاعدة والقوى التكفيرية وايران خلفهم والمافيات المنظمة وكل البعثيين الذين تلطخت ايديهم بدماء الشعب منذ انقلابهم الامريكي 1963 ولحد هذه اللحظة هم المسؤولين عن المأساة وليس الحزب الشيوعي العراقي والشيوعين العراقيين والديمقراطيين المخلصين فكروا بما ترونه من فساد وسرقات وتجاوزات ومن ورئها اكيد ليس الشيوعي


11 - مجرد راي
ابراهيم المشهداني ( 2009 / 4 / 13 - 11:56 )
باديء ذي بدءانا لست مع النقد الذي يستهدف التشهيراو الكلام غير المهذب وحسب قراءاتي فان الحزب الشيوعي العراقي مع مبدا الحوار على ان يعتمد الحجة بالحجةومثل هذا الحوار يفضي الى رفع مستوى الوعي السياسي والفكري ولم تكن الماركسيةذات يوم مبنية على السب والشتم وانما على العلم ودراسة الواقع المادي الملموس واريد ان اكون واضحا فقد قرات للسيد ميثم الجنابي في صحف عدة ولكنني لم افهم شيئا مما يريد فكيف الحال بمتوسطي الثقافة او دون ذلك ومع ذلك فان استهداف الحزب الشيوعي بعيارات سياسية تستهدف الاساءة اليه ليس بعلم او فلسفة وانما هي جزء من حملة تشنها القوى الرجعيةوالانهزاميين الذين ارتبطوا بنظام صدام حسين في وقت من الاوقات لمصالح ذاتية وهم معروفون لدى الجماعير بالاسماء والاعمال


12 - الكتاب الجدد... واللبرالية الجديدة
صباح قدوري ( 2009 / 4 / 13 - 12:29 )
ان امثال هيثم الجنابي وعبدالخالق حسين، وعزيز الحاج والاخرين ، يهدفون من وراء كتاباتهم على مواقع انترنيت المختلفة ، بما فيها موقع الحوار المتمدن، التمجيد والدفاع الاعمى على افكار اللبرالية الجديدة ومعلمها الاول الكاتب والاقتصادي فرنسيس فوكوياما، الذي اعتبر الانتكاسة التي اصابها فكر اليسار وبناء الاشتراكية، بمثابة نهاية التاريخ للفكر الماركسي، حين اكد على ان الرسمالية تمثل-ذروة التطور الايدولوجي للجنس البشري والشكل النهائي لحكم البشر-، كذلك التمجيد بسياسة امريكا وحلفاءها وابرازها بانها سيدة العالم ، وتقوده، بما تمتلك من ارقى انواع الفكر اللبرالي والايمان بالديمقراطية وحماية حقوق الانسان، من خلال تطبيقات سياستها الديماغوغية المتجملة بالوانها الزاهية ، خالية من كل محتوى الفلسفي الانساني والاجتماعي والتطور الاقتصادي، ولم تجلب للانسانية غير الفقر والتخلف ، وخاصة بالنسبة للطبقات اكثر فقرا والطبقة العاملة والوسطى، والدمار والماسي وكارثة البيئة،وتفاقم تجارة المخدرات والجريمة المنظمة. اذ غدت الكرة الارضية برمتها مهددة بالدمار. فان الاحتلال والغطرسة الامريكية في منطقة الشرق الاوسط ، من خلال ذريعة محاربة الارهاب الدولي ، التي سبق وان شاركت في خلقها، من خلال ايجاد القاعدة ،والعمل المشترك مع نظام


13 - مصيبة
فرات المحسن ( 2009 / 4 / 13 - 13:01 )
اراد موقع الحوار أن يوسع دائرة المشاركة ويعطي المواضيع المنشورة بعدا حواريا عقلانيا فاختار نظام هامش التعليقات بعد أن كان يستخدم فقط نظام التصويت.وعبر ميكانزم السيطرة على التعليقات يعرض الموقع التعليق على الكاتب ويخيره بين الرد أو الشطب أو السماح ..أي يحيل مسؤولية نشر التعليق لصاحب الموضوعة.شيء حسن ولكن الكاتب يجد نفسه محرجا ومترددا في منع التعليق لذا ترى التعليقات تنهال دون رقابة وتصل في البعض منها حد الاسفاف والتطير والشتيمة.أعتقد أن مسؤولية الأخوة في الموقع عن مثل هذه الجمل المعيبة تبقى في المقدمة.واظن أن الترفع عن الشتيمة والردود الحافلة بالجمل المعيبة واستصغار الأخر والعالقة في ذهنية البعض وهي أرث جمعي بامتياز لشرائح واسعة من الشعب العراقي وهي ايضا بعيدا عن مفهوم الايدلوجيا أن كانت تعنى بالتحضر والحوار الحضاري العقلاني.وكنت أتمنى أن أجد عقلنة وسعة بال وابتعاد عن الشخصنة وطرح حوارات تغني الموضوعة وتفيد القاريء في خطاب السيد عادل صاحب المقال وقبله السيد ميثم الجنابي وايضا لدى البعض من المعلقين الذين أجدهم في حالة تشجن وخصومة لا تصدق.. ويستخدم فيها الاسم المستعار وهذه مصيبة اخرى...
أقترح على الأحبة في الحوار المتمدن ..إما الغاء حقل التعليقات أو السيطرة المهنية والاخلاقية عليه من


14 - الاخ ابراهيم الهرمزي
قاسم الجلبي ( 2009 / 4 / 13 - 14:02 )
تعلقيك على رقم 10 هو عين الصواب وانك حقا وضعت كل النقاط فوق كل الحروف . فعلى جميع المثقفين العراقين ان يتكاتفوا في شرف الكلمه ويفضحوا كل المتاءمرين القتله بحق الشعب العرقي وحزابه الوطنيه الشريفه والمدافعه بحق عن هموم الشعب العراقي وبالذات حزب الكادحين حزب الشيوعي العراقي البطل. عليهم ان يكشفوا الفاسدين والمجرمين بحق اليسارين امثال الشهيد كامل شياع والكاتب المبدع قاسم عبد الامير عجام وغيرهم فالى نبذ التجاوزات والى لحمه الكلمه الشريفه ودمت سالما سيدي


15 - عجبي!!!!
ابراهيم البهرزي ( 2009 / 4 / 13 - 14:38 )
اقول للمعلقين الذين (لاكوا) اسمي ظلما وعدوانا في تعليقاتهم ...
ارجعوا لقراءة تعليقي واجيبوني :
ماهي الجملة التي وردت وفيها اساءة للحزب الشيوعي ؟
ماهي الجملة التي وردت وفيها تاييد ومناصرة لما يكتبه الدكتور ميثم الجنابي ؟
هذان الامران هما محور تهجمكم على اسمي ....فهاتوني ببرهانكم ..
ام انها الشتيمة لمجردالشتيمة والمصادرة على المطلوب قبل قراءة الموضوع؟
ان كان الامر كذلك فهذا مؤشر على ان نسبة من قراء الحوار المتمدن لا تقرا مضامين المواضيع بقدر تصيدها الاسماء التي تختلف معها فكريا لمجرد تشويهها ..وهذه هي سياسة كل فكر قمعي شمولي

ان كل الذي اعترضت عليه هو اسلوب الرد ..وان دافعي لذلك هو حرصي على مكانة الحوار المتمدن ورغبتي بان تناى عن اساليب (التحقير ) في الصفة كاستخدام صفة (المدعو ) التي تثير حفيظة كل انسان مطلع على اساليب ثقافة النظام الشمولي البائد ....

لقد تعدى الامر في بعض التعليقات حدود الموضوعية واحترام الذات ...واظن طالما ان كتابه يتمترسون خلف اسماء مستعارة فان غايتهم هي الحط من قيمة الموقع تحت ذرائع التعليقات التي صار بعضها من (الهزال ) بحيث لا تدري بلغة اي قوم سوقيين تقراه (انظروا سماجة اللغة في التعليق رقم 2)
ان ابسط الاشياء ان يكون المرء بذيء


16 - لاتنشروا مايتعارض مع توجه الموقع
عزيز الملا ( 2009 / 4 / 13 - 14:50 )
الاخوه الاعزاء في الحوار المتمدن والكتاب والقراء /تحيه للجميع
لم يكن ذلك غاية وهدفا للحوار المتمدن فاني ااؤيد ماكتبه الاستاذ فرات المحسن واحسبه هاما لحل تلك الاشكاليات التي يذهب اليها بعض من الكتا ب الغير مسؤولين عن مايطرحوه من رؤى وافكار بعيده كل البعد عن النقد والطرح السليم فمثلا لازال عالقا في ذهني ماكتبه الاستاذ المحسن بخصوص نقده للحزب الشيوعي ..هل تلقى كلاما نابيا وجارحا من المعلقين والقراء ..بالطبع لا وعلى الاخوه المتخاصمين الذهاب لارشيف الحوار والتحقق من ذلك
الحزب السيوعي وقوى اليسار حاله فريده ونبيله نتسلح بها نحن المكتون بنيران قوى الظلام والرجعيه فلاتقتربوا لحالاتنا الساميه والنبيله التي نحبها ونعشقها ..لاتجرحونا
لذا فبات من اللازم اما نشر النقد البناء والموضوعي وهو مدعاة للتقبل والسرور في ان واحد لانه يخدم ويقوم ويجنبنا من انتصار الرجعيه المزعوم وهو بكل الاحوال يخدم قوى اليسار والديمقراطيه التي يدعمها حوارنا المتمدن
وارى عدم نشر تلك المقالات الرخيصه التي تنال من القوى والشخصيات الوطنيه التي ضحت من اجل ترسيخ المبادئ والقيم الساميه لليسار والديمقراطيه لان ذلك يخلق حاله من التشهير غير المبرر وبالتالي لم يتقبل كتاب تلك المقالات الردود القاسيه من انصار ومحبي ومؤا


17 - أين نضعك من هؤلاء
عبد الرزاق حرج ( 2009 / 4 / 13 - 15:53 )
ينبغي تطهير الخطاب السياسي والشعار السياسي من لغة العنف والتنديد والدمويه .بمعنى تطهيره من المفاهيم والعبارات والكلمات المميزه للغة القصابين والشطارين والجلادين والمجرمين ..بأختصار ..من كل يساهم في أعادة أنتاج لغة العنف والموت ..ميثم الجنابي ..باحث عراقي


18 - لماذا لم ينشر تعليقي
عزيز الملا ( 2009 / 4 / 13 - 16:22 )
الاخوه الاعزاء في الحوار المتمدن /تحيه خالصه
لااعلم السبب في عدم نشر تعليقي الخالي من الشتيمه والتجريح ولم يقارن بما نشرتموه في اعلاه
تحيتي لكم

اخر الافلام

.. -صانع قدور- و-بائع كمون-.. هل تساءلت يوماً عن معاني أسماء لا


.. حزب الله ينسق مع حماس وإسرائيل تتأهب -للحرب-!| #التاسعة




.. السِّنوار -مُحاصَر-؟ | #التاسعة


.. لماذا تحدى الإيرانيون خامنئي؟ | #التاسعة




.. غزة.. ماذا بعد؟ | ما جديد جولة المفاوضات بين حماس وإسرائيل ف