الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
سرابٌ في حلمٍ نيساني - قصة قصيرة جداَ
نقولا الزهر
2004 / 4 / 10الادب والفن
ما نأى الحلمُ بها عن العيونْ ...
بقيتْ لوحةً خلفيةً في الرأسِ
ترافقني إلى كتبي وقصائدي
ورُقعةِ الشطرنجِ
وصحني وكأسي .....
ورِحلتي اليوميةِ
إلى فتاتِ الشمسِ ....
**************
في الأمسِ ....
كانت مع الفَجرِ
تنتظرُ على العُشبِ ....
ما أن وصَلتُ لأشرَعَ في رحْقِ
زهرِها وأزهاري
و لثمِ ثمَرِها
وأثماري
ورشْفِ سلافةَ
حلمي اليوميْ....
حتى انصدمتْ مسامعي
ببلادة أحذيةِ الحراسِ
الثقيلة....
وعربدةِ مفاتيحِهم
الصباحية.....
-دمشق-10 -4-1988
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
اخر الافلام
.. فيلم #رفعت_عيني_للسما مش الهدف منه فيلم هو تحقيق لحلم? إحساس
.. الفيلم ده وصل أهم رسالة في الدنيا? رأي منى الشاذلي لأبطال في
.. في عيدها الـ 90 .. قصة أول يوم في تاريخ الإذاعة المصرية ب
.. أم ماجدة زغروطتها رنت في الاستوديو?? أهالي أبطال فيلم #رفعت_
.. هي دي ناس الصعيد ???? تحية كبيرة خاصة من منى الشاذلي لصناع ف