الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


حكم الفرقان في الرد على شبهات الدكتورة سلطان(2)

فادي يوسف الجبلي

2009 / 4 / 21
كتابات ساخرة


وتواصل الدكتور وفاء سلطان حديثها في مقالتها (عندما يكون محمد اسوة لرجاله ) لتصل الى قول القاص الامريكي المعروف Edgar w Howe:
(عندما تسيء الى انسان بغير حق تساهم في خلق اصدقائه)
وهذا ما لا ينطبق على واقعنا نحن المسلمون اذ منذ ان كرمنا الله بهداية الاسلام لم نسيء الى اعدائنا قط ومع ذلك اكتسبت جميع شعوب المعمورة اصدقاء لهم ألا نحن، والتاريخ الاسلامي المجيد شاهد على ذلك ولنتخذ من قضية اليهود في المدينة مثالا على ما نقول فبعد الدعوة التى وجهها بضعة رجال من رجالات يثرب (انتخبوا من قبل اهلها في انتخابات حرة نزيهة وبقوائم مفتوحة وكان فيهم ممثلين عن جميع اطياف المدينة بما فيهم اليهود) الى الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم في البيعة المعروفة ببيعة الرضوان كي ينتقل الرسول الكريم مع صحابته الى يثرب وتتحول المدينة الى ساحة لتصفية الحسابات بين الرسول صلى الله عليه وسلم وبين قريش بعد ان كانت المدينة تعيش في مودة وسلام ، وما ان وصل الرسول وصحبته الى المدينة حتى فرض على اهلها الوثيقة المعروفة بوثيقة المدينة والتي كانت من اهم بنودها هو ان يدافع اليهود عن الاسلام عند تعرضه لهجوم، وبالرغم من ان اليهود لم يطلقوا رصاصة واحدة في الذود عن الاسلام ألا ان الرسول الاعظم كان بعد كل معركة من معاركه سواء كان منتصرأ او مهزومأ يعاملهم كما يعامل المسلمين ويوزع عليهم الغنائم من الذراري والجواري والاسلحة بل كان يمنحهم قطع اراض سكنية في نيوخيبر كي يسكنوها بأستثناء حالة واحدة وهي حالة بنو قريضة حيث انهم لم يسكنوا في نيوخيبر بل ارسلوا الى جهنم وبئس المصير بعد ان ذبحوا.
وبالرغم من هذا الكرم الذي ابداه اجدادنا العظام لليهود وعدم اسأتهم لهم حتى ولو بعبسة وجه ألا ان اليهود قد اكتسبوا صداقة العالم اجمع،وما ينطبق على اليهود ينطبق على باقي شعوب المعمورة فليس هناك ما يثبت في التاريخ ان المسلمين كانوا لا يرفقون نسخ القرأن الكريم التي يتم ارسالها الى الشعوب الضالة لهدايتها بباقات من الورود وعطر الياسمين وليس هناك في التاريخ ما يثبت ان المسلمين قد تجاوزوا حدود الجزيرة كي ينشروا نور الاسلام، بل ان الشعوب قاطبة ما ان تسمع بدعوة الاسلام حتى تبدأ بأرسال طلبتها الى جامعات ومعاهد يثرب ومكة كي يدرسوا الاسلام ومن ثم يعتنقونه ويبشرون به في اوطانهم عند عودتهم واما البلدان والامصار البعيدة والتي كانت تتعذر عليها ارسال طلبتها الى جامعات المسلمين لوعورة الطرق فأنها كانت تتلقى الاسلام بالبريد الالكتروني ومع ذلك فأن شعوب المعمورة قاطبة اكتسبت اصدقاء لها ألا نحن ، ونعتقد بأن السبب في ذلك يعود الى الغيرة من المسلمين لأن الله سبحانه وتعالى قد اصطفانا دونهم بنور الاسلام وجعلنا خير امة اخرجت للناس دونهم.
......................
هل تعديّت على محمد يوما بحديث أو حادثة أو آية نبشتها من خيالي؟!!
أليس ما أتناوله مثبت في كتبهم ومراجعهم؟!!تقول الدكتورة سلطان في مقالتها
ونحن نقول لا انكم لا تأتون بحديث او حادثة من عندكم ولكن تبقى هناك مسألة في غاية الاهمية انكم لا تأخذون بها وهي مسألة السياق الزمني للحدث لأنه لكل حقبة زمنية ظروفها وكما شرحنا قضية زواج الرسول الاعظم من ام المؤمنيين عائشة رضي الله عنها في مقالتنا السابقة فسنتناول اليوم قضية اخرى وهي قضية اليهود من بني قريضة والتي دائما ما يحاول اعداء الاسلام اثارتها وتنفيخها لكي تبدوا اكبر من حجمها .
وخلاصة القول في هذه القضية هي انه بعد غزوة خندق وانتصار المسلمين ورد الى جهاز المخابرات في الدولة الفتية معلومة مفادها انه لو هجم الكفار على المسلمين واستطاعوا ان يخترقوا الخندق ووقع قتال شوارع في المدينة فلبربما شارك بعض اليهود من بنو قريضة في القتال الى جانب المشركين وما ان وصلت هذه المعلومة الى القيادة العليا للقوات المسلحة حتى امر قائدها العام الرسول الكريم مهاجمة بني قريضة وبعد حصار لم يدم طويلا استسلم اليهود ونزلوا على حكم رسول الله صلى الله عليه وسلم، فوكل عليه الصلاة والسلام الحكم فيهم إلى سعد بن معاذ أحد رؤساء الأوس وما ان علم اليهود بتوكيلهم الى سعد بن معاذ حتى بشروا خيرا لأن سعدأ كان حليفا لهم وصديقا قبل قدوم المسلمين الى يثرب وقد خاب ظنهم لجهلهم بقوة الايمان وما تفعله بالنفوس فأن سعد اليوم ما هو بسعد الامس ولهذا حكم عليهم حكمه الظريف الذي هو: أن يذبح رجالهم ويسبى ذريتهم ونسائهم وأموالهم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لقد حكمت بحكم الله تعالى من فوق سبع سماوات . اذن كيف تعترضون على هذا الحكم والرسول الكريم يقول بمليء فمه ان الحكم فيهم انما هو حكم الله ،فهل لديكم اعتراض على مشيئة الله
.......................
ثم تقول الدكتورة في مقالتها( إن كان محمد نبيّا من عند الله فلماذا لم يعمل هذا "الله" على تنظيف سيرة نبيه، إن كان فيها شيء مدسوس، على مدى أربعة عشر قرنا؟!!)
ومن قال بأن الله سبحانه وتعالى كان عاجزا عن حماية سيرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم .الله سبحانه وتعالى صان السيرة المطهرة لقرون وقرون ولم تفلت الامور من يديه ألا بعد انتشار هذه الشبكة السرطانية اللعينة التى تسمى بالانترنيت والتي هي بدعة من بدع الكفار والتي لا ينفع معها حل من الحلول حتى ان سياسة سد الابواب والشبابيك والتي اتبعتها بعض بلدان المسلمين من خلال حجب مواقع معينة كما حصل للحوار المتمدن في السعودية لم تجدي نفعا، لانه على ما يبدو فأن الاعصار اقوى من متاريسنا البدائية .اذن الله سبحانه وتعالى استطاع المحافظة ليس فقط على سيرة رسوله الكريم بل كذلك حافظ على سيرة صحابته الغر الميامين ايضا وكذلك حافظ على سيرة خلفائه الراشدين والغير راشدين والتاريخ شاهد على ذلك اذ لم تكن لتظهر فكرة او بدعة (سواء كانت على مستوى فردي او جماعي) ما بين المسلمين حتى يتصدى لها المؤمنين بسيوف بتارة تحت شعار الفتنة نائمة لعن الله من ايقظها وكذلك الحال كان مع المفكرين والفلاسفة (رغم ندرتهم) وكانت عقوبتهم ايضا طريفة وهي قطع رقابهم وحرق كتبهم كي لا يلوثوا بفكرهم الهدام عقول المؤمنيين.
وبالرغم من ان الاسلام قد بدء غريبا وسيعود غريبا كما اكدها الرسول الكريم ألا اننا كلنا امل بذلك اليوم الذي يزودنا الله بجنود لن ترونهم وبهم نهزمكم ونهزم جميع اعداء الله ونقيم مملكته في الارض تطبق فيها احكام الله بحذافيرها وسترون كيف سنقطع ايادي جميع اللصوص في العالم بما فيهم لصوص المقالات المنشورة على الشبكة الالكترونية ،ونفرض الحجاب ليس فقط على جميع نساء العالمين بل على التماثيل ايضا بما فيها تمثال الحرية في امريكا والايام بيننا وبينكم .وللحديث صلة












التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - تعليق بسيط
احمد اسماعيل على ( 2009 / 4 / 20 - 20:30 )
استمعت الى وفاء سلطان وقرأت أغلب كتاباتها وحاولت أن أعثر لديها على شىء يستحق فوجدت أن كل بضاعتها تتلخص فى لسانها الحاد كالسكين .. فهى تمتلك مخزونا لا بأس به من الألفاظ والتعبيرات الحادة الجارحة - دائما ما نجدها تتباهى وتفخر به

لكنها لا تعرف من أمر الثقافة شىء .. وأبسط دليل على ذلك ما حدث لها حين سئلت على الهواء مباشرة أمام الجماهير فى برنامج الاتجاه المعاكس .. عندك فكرة عن الرشدية اللاتينية ؟ فما كان من وفاء سلطان الا أن تلعثمت واحمر وجهها ثم سكتت ولم ترد على السؤال .. فتولى الضيف الذى يناظرها الاجابة عنها ..

أما عن ثقافتها ومعارفها الاسلامية فهى لاتزيد عن معارف طالب صغير فى المرحلة الإعدادية - بل أقل بكثير لأنها عبارة عن مجموعة محدودة جدا من الأحاديث والآيات التى لا تحسن حتى قراءتها .. والتى سمعت بها للمرة الأولى من مواقع ومحطات التبشير المسيحى .. فما تردده هذه السيدة كالببغاء لا يتجاوز واحد على مائة مما يردده زكريا بطرس ليل نهار فى محطة قناة الحياه

أما عن ادعائها أنها طبيبة نفسانية - فهذا لا يعنى أنها أصبحت دكتورة كما تطلق على نفسها .. فهى لا تحمل الدكتوراه وإنما مجرد دبلومة من دولة عربية متخلفة هى سورية

هذا الكلام أقوله ردا على فخرها وزهوها الدائم بثق


2 - متعة
مختار ( 2009 / 4 / 20 - 20:51 )
شكرا لك، لقد استمتعت أيما استمتاع بمقالك.
أعتقد أنه لا مجال لإيقاظ هؤلاء النيام إلا بتسليط سياط النقد الساخر عليهم، لعلهم....
واصل


3 - افق نير
رائدة جرجيس ( 2009 / 4 / 20 - 22:49 )

رائع وممتع وكافي
شكرا لك ومبروك لنا


4 - الى احمد اسماعيل علي.
ياسمين يحيى ( 2009 / 4 / 20 - 23:54 )
سيد احمد لا اصدق أنك قرأت حرفا للدكتورة وفاء سلطان فهل من المعقول أن يقرأ انسان مقالات الدكتورة وفاء ومافيها من علم غزير وثقافة عالية ومعلومات ومعارف لاتحصى ويتهمها بعدم الثقافة وعدم العلم ؟ هذا اما أن يكون مجنونا او حاقدا . وهل عدم معرفتها بالرشدية اللاتينية سبب لعدم ثقافتها؟ هل الأنسان المثقف يعرف كل مافي الدنيا؟ أليس من الطبيعي أن تنقصه بعض المعلومات التي لم تصادفه . وهل كل ذاك الشرح التفصيلي لعلم النفس في مقالاتها لم يقنعك بأنها دكتوره ؟ وهل السنوات التي قضتها في امريكا وممارستها لعملها هناك لم تزدها علما ومعرفة وثقافة على مااسميته دبلومه من سوريا ؟ أذا كانت معرفتها بالاسلام معرفة طالب اعدادي وفصلته لنا كل ذاك التفصيل فما بالك لو كانت معرفتها به معرفة شخص متعمق به ماذا ستفعل ؟ هذا دليل على عبقريتها وليس على أدانتها . شوية أنصاف . هي ماتبي الا مصلحتكم . ياسمين


5 - كلام كالسهام
صبري فهمي ( 2009 / 4 / 21 - 00:05 )
الاستاذ فادي لماذا تريد فرض الحجاب على تمثال الحرية ولم تقول نكسره ؟ على فكرة تمثال الحرية ليس به اثارة زي العروسة باربي


6 - ادعوا الى سبيل ربك...بالحكمة...والموعظه...وجادلهم بالتي هي ل
maron ( 2009 / 4 / 21 - 00:37 )
انا اعتقد انت وهابي!؟ والا بربك اهكذا علمك القران الحوار ومخاطبة الاخرين!؟ اين الادله والبراهين التي توضح خطل فكرة المقابل!؟ ابالشتم وبالتهديد هذه عفونه عقائديه
لقد اسات للاسلام اشد الاساءه , ولو تعتذر لكان خيرا فعلت.
نعم وفاء سلطان وصلاح محسن وكامل النجار يفسرون القران بالتجني والتحامل عليه
وفرض تاويلات نابعه من كرههم للاسلام.وينبشون الروايات والاحاديث الموضوعه من قبل اعداء الاسلام, او الفكر الوهابي الممسوخ


7 - المصوتين والمعلقين
عيساوي ( 2009 / 4 / 21 - 02:11 )
التصويت بنقاط قليلة لايعني شيئا ابدا لفكر الكاتب -اي كاتب- لانه يعرف فكره وواثق من الارضية التي يقف عليها وكتب بعد ان استوعب وفهم الموضوع قبل كتابته استنادا على مصادر موثوقة ومعتمدة.
المعلقين -وكما في كل المواضيع وفي كل المواقع قاطبة- لايردون على ماورد في الموضوع ولايناقشوه بل يكتبون فكرة راودت فكرهم.
شكرا استاذ فادي


8 - لمن نكتب؟
مصرى وبس ( 2009 / 4 / 21 - 03:51 )
كثير ممن قرأ المقال لم يفهمه ولم يدرك أن الكاتب إنما يسخر ويعبث من ضيقى الأفق والذين يلوون الكلام عن موضعه والذين يرون فى القتل عقوبة طريفة! الحقيقة المقال جميل جدا والفكرة به جيدة وإن كانت توقع بعض المغفلين فى الغلط!


9 - التعليقين 1 و 6
Sz ( 2009 / 4 / 21 - 09:22 )
تعليق مجوف ذو أسطوانة قديمة يحتاج ترميمها إلى غرفة العناية الفائقة ما قبل التشغيل

أحسنت أيها الكاتب الجبلي
فإلى المزيد


10 - الى ياسمين يحيى
احمد اسماعيل على ( 2009 / 4 / 21 - 12:01 )
سيدتى احتراما لك سوف أرد عليك

عدد الجهال الذين يتكلمون ويكتبون فى النت ووسائل الاعلام المختلفة عدد كبير ولا حصر له وهذا أمر عادى ومألوف ..

وعندما يتعلق الأمر بسيدة تدعى العلم والمعارف الغزيرة بشكل مستمر لدرجة أنها تسمى نفسها -فولتير العرب- - سنعتبر هذا أيضا أمر عادى يحدث كثيرا

وعندما يصل الأمر لدرجة الاستفزاز بأن تقوم هذه السيدة بشتم رجال ونساء وعلماء أمتها ووطنها الذى أنجبها وعلمها واتهامهم عن بكرة أبيهم بالجهل والانحطاط الخلقى والقذارة والمرض النفسى ووصفهم بأحط الأوصاف (مع استثناء الذين يؤيدونها فقط !!) - ثم هى تطالب هؤلاء المشتومين جميعا بالاستماع اليها والأخذ عنها لأنها الأعلم والأفقه والأبصر .. يصبح الأمر ملفتا ومثيرا للانتباه

وعندما يكتشف الناس بمرور الوقت أن هذه المتكبرة ذات اللسان الحاد مدعية كاذبة - وأنها تجهل الكثير من الأوليات التى لا يجهلها طلاب التعليم الأساسى يصير الأمر أضحوكة حقا

فقد يجهل المهندس شئون الطب مثلا - وهذا لا يعيبه أو ينقص من قدره فى تخصصه .. ولكن أن يجهل المهندس تخصصه الهندسى الأصلى فذلك هو الأمر المعيب بحق

والسيدة سلطان تجهل بشدة كل ما يتعلق بقضيتها الرئيسية التى تتحدث فيها بضراوة شديدة وهى العقيدة الاسلامية


11 - الخطأ في التطبيق
ابو العلا العباسي ( 2009 / 4 / 21 - 12:41 )
لقد كتبت عدة تعليقات ردا على وفاء واخر اسمه صلاح الدين أو ماأشبه وهي ردود حوارية علمية هادئة لم أشتم بها أحدا ولم أتطاول كما تطاولا وطبعا لم تنشر تعليقاني في هذا- الحوار المتمدن- وأنما كان الكيل باتجاه واحد وكأنما خصص المنبر لشتم الاسلام والنيل من كرامة نبيه الكريم, هذا علما بأنه قد سمح لكل التعليقات الفجة والمسيئة من قبل مراهقين لايفقهون اللغة الحوارية ولا علم لهم بلغة التاريخ. أقول ان كانوا هادفين بحوارهم فأنا أتحداهم أن ينشروا ردي وهو لايتجاوز بضعة أسطر شارحا فيها رأي بعض العلماء والفلاسفة والمؤرخين بمحمد. ثم اذا كان هذا المنبر حواريا فلماذا الشتم والبغضاء والتهور بالكلام الفج؟ وهل الاعتداء على مقدسات الاخرين وهم مليار ونصف المليار مسلم سيخدم الحوار وتبادل الثقافات أم انه سيزيد من التطرف والكراهية والابتعاد؟؟ نعم ان ملوك العرب وأغلب حكامهم وكل التيارات المتطرفة والتكفيرية سواء وليسوا من الاسلام بشيء وهذا ليس ذنب الاسلام كفكر والخلل في التطبيق لايعني قصور النظرية. حبذا أن ترعوي هذه الاراء المنفلتة لانها لن تخدم الحقيقة بالشتم والعويل وادعاء الكمال والتشبه بالشمس والقمر كما تفعل وفاء الموجهة في هذا الوقت بالذات, واعلموا أن مساحة المحبة أكبر بكثير من الافق الضيق وصيحات الشتم لأن هذا


12 - مقال ساخر وجميل
اسماعيل الجبوري ( 2009 / 4 / 21 - 12:53 )
مقال ساخر وجميل
المقال يعكس مايدور في عقول وثقافة المسلمين السائدة وما ورثوه من الدين الاسلامي ويعكس جوهر تفكيرهم الحقيقي .لقد كنت انفجر من الضحك لهذا الوصف الكوميدي لامة محمد. شكرا للكاتب على هذه المقالة الممتعة ونرجو المزيد


13 - ردود علي : أحمد اسماعيل ، وابو العلا العباسي
النيل - حابي ( 2009 / 4 / 21 - 13:58 )
الي الاستاذ احمد اسماعيل علي - تعليق 1 ، 10
تعليقاتك طوييييلة والكلام فيها كثير .. المهم الفائدة والبركة في كلام قليل . وبصراحة لم أخرج بفائدة مما قلته . بل رد - ياسمين يحيي - لاحظت ان منطقها وعقلانية قولها واضح ويمكن فهمه
الي تعليق 11 - أبو العلا العباسي
أنت تكلمت عن ردود علمية هادئة !! ههههههه في حين أن اول سطر في تعليقك هو استهزائي وعدواني يحتاج لادب العلمية وهدوئها - اقرأ بنفسك أول كلمات بالسطر الاول لتعليقك ..!! وما يدل علي عدم الصدق هو : أنني لا أتذكر انني قرات لك تعليقا بهذا الاسم علي أي مقال لاي كاتب ! مما يؤكد أنك تنتحل اسماء مختلفة لتكتب بها أية كتابة وتتهجم وتسيء للناس وتريد ممن تسيء اليهم نشر اساءاتك وتزعم العلمية والهدؤ .. ما هكذا يا أخي تكون الأمور -- تحياتي اليك


14 - لف و دوران
victor ( 2009 / 4 / 21 - 14:47 )
الكاتب المحترم
ان الاعتراف بالحق فضيلة كل ما كتبته لا يستسيغه ولا يقبله اي عقل او منطق اين تقع مقولة ان القران صالح لكل مكان و زمان
برجاء احترم عقلك


15 - أبلغ رد هو عدم الرد
العقل زينة ( 2009 / 4 / 21 - 15:03 )
أختنا ياسمين تحية محبة وإحترام.. يكون عدم الرد هو أبلغ رد علي من يتهم د. وفاء بتربيتها في بيئة بدائية مثل حلب السورية وينسي أن نبيه كان صحراويا بدويا ومدينة كحلب بالنسبة له تعتبر وكأنها باريس عاصمة الثقافة والتنوير أو أثينا عاصمة الفلسفة ولا يزال أتباعه بنفس عقلية 1430 عام مضي يتطببوا بالبول يصدقون في وجود جن مؤمن ويعتقدوا غروب الشمس هو نزولها في بئر حمئة؟؟؟عدم الرد هو أبلغ الردود تحياتي


16 - الأخ احمد اسماعيل على
د. محمد كمال امام ( 2009 / 4 / 21 - 15:37 )

أحييك على تعليقاتك التى شخصت الحالة ببراعة وبالفعل فأنا أؤيدك أن المشكلة تكمن فى هبوط المستوى المعرفى العام لهذه السيدة ابتداء والذى استتبع معه بالتالى انحدارا أخلاقيا أدى الى ذلك الزخم من الإهانات والشتائم الرعناء للعرب وتاريخهم بقدر من الغباء والحمق لم يسبق له مثيل .. اعتقد أن فيما كتبته الكفاية ونصيحتى ألا تنجرف للرد على الصغار

مع الشكر والتحية


17 - ممتاز
الزنجى ( 2009 / 4 / 21 - 16:18 )
اسلوب رائع ..احييك على جهدك المبذول وسعة الافق

اخر الافلام

.. المراجعة النهائية لطلاب الثانوية العامة خلاصة منهج اللغة الإ


.. غياب ظافر العابدين.. 7 تونسيين بقائمة الأكثر تأثيرا في السين




.. عظة الأحد - القس حبيب جرجس: كلمة تذكار في اللغة اليونانية يخ


.. روبي ونجوم الغناء يتألقون في حفل افتتاح Boom Room اول مركز ت




.. تفاصيل اللحظات الحرجة للحالة الصحية للفنان جلال الزكى.. وتصر