الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
ريحانة
فاطمه قاسم
2009 / 4 / 28الادب والفن
كيف نابه لمارة مندهشين
وعلى قدميه يمشي معنا القمر
ريحانه أنت تغلف جسدها
بجلباب من حديد وتختفي
كلمات انصبت بأذني
من فم للتو سمعته
وبريق يزداد كلما التقت
عيناه بي لتحدث حوارا سريا
ظننته عابرا كما يحدث دائما
في شله للأصدقاء وقادم جديد
حقيقة
ما اشعر به أم احتياج
للحب
لتجربه أحب أن أعيشها
أم اندهاشا لحدث ظنته
مفاجيء و متأخر قدومه
حيره تملكتني لحظه لا أريد
مشاعر أحببت منها التأكد
بدهاء طفلة مكشوفة سلكت
وبحيرة رعناء مقروءة تصرفت
ضحكات صديقاتي العتيقات أيقظتني
سريعا اختاري بسيارة من يستقل
ورده؟
سمراء خفيف الظل
أسماء؟
جميله ساحر حديثها
ليلى؟
لعوب تحركها غيرتها
جسدي يتصبب عرقا قلبي بشده يخفق
يعزف ألحانا ما اعتدت سماعها
لماذا لا يوقف الوقت دقائقه
تريثوا... ا اذهبوا.. لا تتأخروا
ورده هممت أن أحذرك
قصدت أن أنبهك اعتني
بقادمي / نا فقد ترك بحوزتي
قطرات من مطر وبعض حبيبات ندى
وعدتني بحب بعشق بزمن جديد
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
التعليقات
1 - تكفينا !
سامر
(
2009 / 4 / 28 - 17:31
)
يكفينا رؤية وجهك الصبوح ليتدفق الأمل والضياء .. كلماتك ذكرتني بمشهد يومي على شاطيء بحر غزة .. الشمس تغطس لتختبيء تحت الماء بينما الموجات تعانق رمال الشاطيء بحنان عجيب.
شكراً جزيلاً لك يا سيدتي
.. -مستنقع- و-ظالم-.. ماذا قال ممثلون سوريون عن الوسط الفني؟ -
.. المخرج حسام سليمان: انتهينا من العمل على «عصابة الماكس» قبل
.. -من يتخلى عن الفن خائن-.. أسباب عدم اعتزال الفنان عبد الوهاب
.. سر شعبية أغنية مرسول الحب.. الفنان المغربي يوضح
.. -10 من 10-.. خبيرة المظهر منال بدوي تحكم على الفنان #محمد_ال