الفيسبوك
التويتر
اليوتيوب
الانستغرام
لينكدإن
تيلكرام
بنترست
بودكاست
الحوار المتمدن
- موبايل
الموقع
الرئيسي
الحجاب بين الفرض الشريعي والذكورية والهوية الاسلامية والمذهبية
الاء الجبوري
2009 / 5 / 25ملف مفتوح: مناهضة ومنع قتل النساء بذريعة جرائم الشرف
اكثر من موقف مررت به ولعل الكثير من النساء العراقيات مررن به وهو مسالة ارتداء الحجاب واخرها عندما كنت في مقر احد الاحزاب الاسلامية لإجراء لقاء صحفي مع سيد (س) ومقر الحزب ليس بناية فقط بل يكاد يكون حي مغلق من كل الجهات واثناء تفتيشي طلبت مني المفتشة ارتداء الحجاب من اغطية الرأس المعلقة في غرفة التفتيش فاجبتها ان سيد (س) يعلم اني لست محجبة وهو موافق على اجراء اللقاء بدون الحجاب فقالت لايمكنك التجول بدون حجاب في المنطقة التابعة للحزب وعند اجراء اللقاء اخلعي الحجاب وافقت واجريت اللقاء التلفزيوني بدون الحجاب . لكن سؤال يطرح نفسه ماذا لو حصل هذا الحزب الاسلامي على الاغلبية هل سيكون العراق مثل الحي الذي يعتبر منطقته ولايمكن لمرأة ان تدخله بدون حجاب , وكيف سيتعامل مع غير المسلمة ؟؟ !!
اما الطرف الاسلامي الاخرفأنه يمنع ظهور غير المحجبات على قناته الفضائية حتى لوكانت غير المحجبة ضيفة كما حدث معي عندما كنت في مصر وعلى ذمة الصحفي الذي كان يعمل في هذه القناة الفضائية انهم قطعوا عدة ايام من راتبه لانه اجرى لقاء مع امرأة غير محجبة وظهر اللقاء على شاشة قناتهم الفضائية والسؤال ذاته اطرحه ماذا لوحكم هذا الطرف الاسلامي العراق هل سيقطع راتب الموظف الذي يجلس الى جانب غير المحجبة وهل سيعاقب الطالب الجامعي الذي تدرسه استاذة غير محجبة هل ستتعرض غير المحجبات الى النفي خارج مدينتهم الفاضلة التي تقوم برأيهم على حجاب المرأة ؟ ,
إبتدأ فرض الحجاب قسرا على المرأة بعد التغيير الذي حصل في 9/نيسان/2003ودخول الاسلام السياسي الى العراق وتبنته اغلب شرائح المجتمع التي تاثرت بالحملة الايمانية التي ابتدعها النظام السابق وحصد المجتمع ثمارها المرة على يد الاجيال التي التحقت بالحملة الايمانية عن طريق المساجد او عن طريق المدرسة واستفحل الامر مع الاحتراب الطائفي اذ اصبح الحجاب هوية تدل على المذهب وخير صورة على هذا الرأي هو البرلمانيات المحجبات اللواتي من حجابهن تحدد الى اي هوية مذهبية تنتمي ولم يشكل خطرا عليها بقدر ما شكل خطرا اضافيا على المرأة العراقية في الوسط والجنوب التي ترتدي الحجاب بارادتها او قسراً, والقسرية في ارتداء الحجاب من الاسرة او من الاسلام السياسي الحاكم ادى الى تحايل بعض النساء على الحجاب واختزاله الى منديل فقط يوضع على الراس والغريب ان هذا النوع لايستفز المجتمع كما تستفز غير المحجبة التي في احيان كثيرة تكون اكثر حشمة من هذا النوع من الحجاب الذي اطلق عليه البعض ومن رجال الدين بالحجاب الاسرائيلي !!! ولااعرف ما علاقة اسرائيل بهذا النوع من الحجاب ؟.
يجعل البعض وخاصة المتدينين الحجاب مقياسا اساسيا لعفة المرأة ومن هنا يعطي المجتمع الذكوري بقيادة اغلب رجال الدين الحق للتعامل مع عفة المرأة بهذه السطحية كما يحدث في مصر فالاسلام السياسي في مصر ينطلق تجسيد وجوده في المجتمع المصري عن طريق اطالة اللحى والرقعة السمراء في جبين الرجل والدعوة الى الحجاب بطرق ذكية جدا وصلت الى حد الترويج للحجاب عن طريق تحجب الفنانات حتى تحولت مصر الى بلد المحجبات تقريبا وفي العراق ظهر ت قوى شبيهة بهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر السعودية السيئة الصيت ومن كلا الطرفين وكان حجاب المراة الاداة المفضلة لديهم للعب على وترها حتى وصل الامر الى تحديد نوعية الحجاب والقماش في بعض الاحيان .
هكذا رسم لنا اغلب رجال الدين المدينة الفاضلة قائمة بشكل اساسي على حجاب المراة وطبقه الاسلام السياسي خير تطبيق ولكن هل كانت النتائج كما نظروا لها تؤسس للمدينة الفاضلة ؟ وللاجابة على هذا السؤال يكفي ان نعرف ان السعودية التي تفرض النقاب على المرأة السعودية من راسها الى اخمص قدميها حصلت على اعلى نسبة في الزنى بالمحارم بين دول العالم وكذالك ايران التي تفرض الحجاب على المرأة الايرانية حصلت على اعلى نسبة في العالم في عدد الأطفال اللقطاء .....
وفي مجتمعنا العراقي تتعرض المحجبة كما السافرة الى التحرش في الشارع ولم يمنع الحجاب التحرش بها وهذا يجرنا الى تساؤل هل تغطية شعرالمرأة ( الحجاب) كفيل بكبح اثارة الرجل ؟ الواقع يقول عكس ذلك فغالبية الرجال تثيرهم اجزأء في جسد المرأة يكون الشعر اخرها بل ان صوت المراة قد يكون مثيرا للرجل بل ان احد الرجال علق على هذا الجانب قائلا انه يكفي ان تأتي برجل يرتدي النقاب ويضع عطرا نسائيا ستجدين العيون معلقة على المنقبة التي هي رجل ويضيف ان مسالة الاثارة غير محددة باي جزء من جسد المراة . وهناك من الرجال من يعتبر المراة المحجبة اكثر اثارة من السافرة من منطلق الممنوع مرغوب .
ارتداء الحجاب هل يخلو من معاناة في درجة حرارة قد تصل الى ستين مئوية كما في العراق بل ويتطرف البعض الى ارتداء الجوارب والقفازات السوداء صيفا ؟ سؤال لطالما وجهته للمحجبات فكانت الاجابة نعم هناك معاناة ولكن بالاستمرارية نعتاد على هذ المعاناة وخاصة في الصيف . وبهذا الصدد اثبت دراسة طبية اعدت في بلد اسلامي ان تغطية الشعر بشكل مستمر يؤدي الى تساقطه وان المنقبة وخاصة بالنقاب الاسود تتعرض الى مشاكل صحية في النظر والتنفس اضافة الى مشاكل صحية في العظام .
الحجاب قناعة وحرية شخصية يحتفظ بمكانته طالما بقي بعيدا عن استخدامه كهوية اسلامية او مذهبية اومصالح سياسية وذكورية .
|
|
التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي
التعليقات
1 - ما احلاها
ابراهيم البهرزي
(
2009 / 5 / 24 - 20:57
)
الزميلة المبدعة الاء الجبوري :
ياربي
ما احلاها
....
ما احلاها ما احلاها ما حلاها .....................
هذه المواضيع!!!
2 - شكرا جزيلا
ام محمد
(
2009 / 5 / 24 - 22:49
)
أختي العزيزة مقالك رائع وليتنا نرى المزيد من هذه المقالات
نحن عانينا من الحجاب لسنوات وما زلنا نضعه رغم عدم قناعتنا به ولكنها العادات والتقاليد التي أجبرت النساء لارتدائه بعد أن ربط بالدين
نريد أن نقرأ المزيد من هذه المقالات ونود أن تنشر عن طريق وسائل الإعلام المختلفة لتصل للجميع عسى أن تزول هذه الغمة عن هذه الأمة
وبالتوفيق دائما
3 - احسنتي يا ابنت العم
اسماعيل الجبوري
(
2009 / 5 / 24 - 23:03
)
اليوم تتكالب قوى الظلام ضد المراة العراقية من قوى الاسلام السياسي من البعثين وقاعدتهم الارهابية والذين اصبحوا مجاهدينها وحزب طارق الهاشمي الاسلامي المتورط بالارهاب الى جيش الصدر وميلشياته الارهابية وجيش غدر من عصابات الحكيم واحزاب الدعوات الاسلامية وحزب الرذيلة والقائمة طويلة. كل هذه الجيوش ترفع حرابها وسيوفها لتذبح الام والبنت والعجوزة العراقية تحت راية مصحف محمد ونصوصة. كيف هذا يستقيم ياناس يابشر. اين حقوق الانسان اين حقوق البشر كبشر.واليوم هذه القوى المجرمة تريد ان تشرع قوانينها القرقوشية والظلامية بحق اخواتنا وامهاتنا بالغاء قانون الزعيم الشهيد عبدالكريم قاسم الذي انصف حقا المراة العراقية. ويريدون سن قانون ظلامي طائفي لتقسيم العراق الى طوائف ومذاهب . آن الان للمراة العراقية ان تخرق الصمت وتقول لقوى الظلام لا والف لا
تحية للاخت الاء الجبوري ولكل المناضلات العراقيات
4 - شكرا للكاتبة
رعد الحافظ
(
2009 / 5 / 25 - 00:26
)
سيدتي , هؤلاء المشايخ يبدوون هكذا كما تصفيهم , أي إهتمامهم بالحجاب وإعتباره أساس عفة المرأة الصالحة , لكن واقعهم غير ذلك ولكي لا أبحث عن طريقة أختصر بها وصفي لهم , فأذكرك بلقطة بسيطة من فلم لعادل إمام إسمه إرهاب وكباب , تلك اللقطة التي تظهر الفنانة يسرى بدور الغانية , ويحاول الملتحي بتشتت أن يهديها النجدين , فلم يقتحم العقبة , ولم يجد غير دعوتها للزواج منه كي يسترها ويستتها بتعبيره
هذه اللقطة تعبر بالضبط عن داخلهم الاسود المريض , إنظري سيدتي هم لا يهمهم الشرف والجمال والاخلاق والمباديء والتراث ولا حتى الدين نفسه
فليذهب كل شيء للجحيم إذا إمتلأت كروشهم وأشبعوا غرائزهم الجنسية المكبوتة والتي حولت غالبيتهم الى متصيدين للنساء بنظراتهم الشرهة بحجة محاولة إقناعهم بالحجاب , أنا عايشت هؤلاء فترة وفهمت كيف يفكرون ..حماك الله منهم ومن نظراتهم الكريهة عند مقابلة أحدهم , وإذا لم تصدقي كلامي جربي يوما أن تهيني أكبر واحد فيهم ثم إبتسمي له فستجديه كالخاتم في إصبعك , غالبيتهم هكذا ويرفعون الشعارات الرنانة كذبا وزورا وتداريا من حالتهم المخزية
5 - ليقبر الظلم والظلام ...!؟
سرسبيندار السندي
(
2009 / 5 / 25 - 02:46
)
تحية عراقية لك والف تحية لكل الانسانيةومليون تحية للمراة المعذبة والمقهورةوالمحرومة حتى من الهوية ، سيدتي لترتدي من تريد ذالك ، والتترك حرة من لا تريد ذالك ، كيف تستعبدون الناس وقد ولدتهم امهاتهم احرارا، اعقيدة من السماء هذه ، ام غباء وجهل عن قصد في السيطرة و المرام .....!؟
6 - الظلاميين في موقع الحوار المتمدن
ثائرة
(
2009 / 5 / 25 - 09:08
)
ارى ان موقع الحوار المتمدن وهو الموقع العلماني الوحيد الذي نلتجيء اليه من مغالطات الظلاميين , اصبح اليوم بالتعليقات منبرا لهم وهذا التعليق الاخير وهو بقدر كتاب هل هو تعليق حقا ؟ يااصدقائنا في الحوار انتبهوا لما يدس الظلاميين في الموقع مع الشكر والتحيات لكم
7 - خرط
يعقوب
(
2009 / 5 / 25 - 09:29
)
اقول الى .....فتاة الاسلام ....هذا موقع حوار متمدن وليس موقع خرط ,وكوني على ثقة ان لا احد قرا ما جاء فيه .واني اعتب للسماح بنشره .
8 - قبول
سلمان النقاش
(
2009 / 5 / 25 - 10:27
)
الاستاذة الاء .. كان من الاجدى ان ترفضي ارتداء الغطاء حين طلب منك كشرط لاستكمال مقابلتك مع السياسي ، انه قبول تعترفين انت بتاثيره الاستلابي لك انت بالذات .. هذا الحجاب ياسيدتي اداة سياسية انتشرت في نهاية حقبة الثمانينيات عندما اصبحت المواجهة بين المشروع الليبرالي العالمي والواقع المتخلف للشعوب القادم اليها والذي قوض امكانية الاستمرار في طريقة حكم هذه الشعوب بالمفهوم القديم لكن هاجس الاستمرار في هذا النهج ظل فاعلا في بقايا الثقافات الذائبة في اخلاقيات الشعوب المقهورة التي لا ترجي غير السماء مخلصة من جور البؤس ولو لاحظتي ان هذا الحجاب يتعدى صيغة الزي فنحن نعرف ان نساءنا في العراق كانت ترتدي ازياء تعبر عن واقعهن الاجتماعي فلبست المرأة في الجنوب الشيلة والعصابة والجرغد وفي باقي مناطق العراق باستثناء كردستان كانت العباءة السوداء زيا للمحافظين حتى ان الجامعات والدوائر في فترة من فترات الدولة العراقية الحديثة كانت تستوعب النساء دون هذه العباءة اثناء الدروس او العمل اي انها كانت مجرد زي يحكي عن مستوى اجتماعي معين .. اما اليوم ياسيدتي فان هذا الغطاء الذي سمي حجابا فان مصدره معروف فلقد صدره المصريون اثناء تواجدهم المليوني في السعودية مع تنظيرات اساطين الاخوان المسلمين من سيد قطب الى بن لادن وا
9 - السلام عليكم
طلعت خيري
(
2009 / 5 / 25 - 10:56
)
شكرا للكاتبه الاء
الخديعة بالرموز الدينيه ولا تعتبر هذه الرموز مقياس التدين او قمة الدين ... وانا افضل ان المراة تخلع الرمز الديني والرجل الديني يخلع رموزه الدينيه اللحيه والعمامه ونخلص من الاسلام السياسي
10 - المعلق رقم 6
اسماعيل الجبوري
(
2009 / 5 / 25 - 12:00
)
انااعتقد كاتب التعليق رجل وليس امراة فاما ان يكون وهابي او خمييني او قاعدي او اخونجي. وان ما كتبه المعلق يثبت وجهة نظرنا حول ما نكتبه حول الدين الاسلامي. ومن هنا ،فهو بهذا التعليق يدين الاسلام والمسلمين الذين يدافعون عنه . هذا هو الاسلام وصورته الحقيقية التي عكسها لنا التعليق. اتمنى من الاخوات اللواتي يدافعن عن الاسلام ان يردن على هذا التعليق. انا شخصيا اشكر المعلق لانه اظهر لنا المزيد من عبودية الاسلام للمراة والنظرة الدونية والقاهرة والمتخلفة نحوها
11 - همسة الى الموقع
رعد الحافظ
(
2009 / 5 / 25 - 12:19
)
شكرا لموقعنا الرائع الحوار المتمدن , الذي وفر لنا واحة الحرية والعقل لنتكلم بما نعرفه وما عايشناه طيلة عمرنا من واقع متخلف بسبب هؤلاء المتخلفين المتاجرين بالدين , وأكثر من ذلك بعضهم تاجر بالشرف وبأبنته أيضا بأسم الدين والشيخ المطرود من لندن مثال لذلك , وصور إبنته تملأ الدنيا ولن نذكر إسمها لأننا لانلومها هي فهذه حياتها وهي حرة بها لكننا نلوم أبيها الذي دفعها عن قصد الى ذلك,
وربما لموقع الحوار وجهة نظره في الموازنة بنشر جميع الآراء, لكن للحقيقة أقول أن في ذلك أثر سلبي علينا نحن العامة عامة الناس فقد هربنا سابقا من مواقع أخرى كأيلاف وغيرها لكثرة وطغيان هؤلاء وبقي الحوار المتمدن منبرا نظيفا للجميع , لكن أن ينسخ كتاب أو كتيب في تعليق وهو يحمل كل الخرافات والتخلف فهذه إنتكاسة نخشى منها على الشباب وليس علينا نحن الكهول الذين أبصرنا الحقيقة متأخرين وبعد فوات العمر ,لذلك رجائي الى موقعنا والقائمين عليه مناقشة الامر قبل الاستمرار في تلك السياسة وأنا متأكد أنهم سيفعلون لأنهم عقلانيون جدا وقد أثبتوا ذلك سابقا..تحياتي للجميع
12 - شكليات
غالب الدعمي
(
2009 / 5 / 25 - 12:33
)
انا اعرف ان الحجاب ( غطاء الرأس ) هو من العبادات الشكلية في الشرع الاسلامي وهو يعد ضرورة للمرأة الاسلامية ولكن ليس بالضرورة ان اللواتي يرتدين الحجاب هن يتمتعن بالاخلاق فقد اجريت بحثاٌ على طالبات في الجامعة حول اللواتي يرتدين الحجاب مقارنة بالطالبات السافرات فضهرت النتائج ان سلوك المحجبات قد تغير بشكل كبير في استمرار الدراسة بينما الطالبات السافرات كانت النتائج تشير الى تغبرات طفيفة وغير منظورة وبقيت الطالبة السافرة كما هي دون تفير كما يجب ان يفهم الاخريت ان غير المحجباب هن يلتزمن بأخلاق عالية جدا ولا علاقة للحجاب بالاخلاق مطلقا واني انا ارى الاء الجبوري ( ام محمد ) اجمل يكثير من الحجاب الذي ارتدته في بعض المناسبات ولولا التقاليد لخلع اكثر نساء العراق حجابهن كما فعلت لميعة عباس عمارة ورمت عبائتها في نهر دجلة مع تقديري للكاتبة المبدعة وان هذا الاسلامي الذي طلب منك ارتداء الحجاب تأكدي يفعل مالايفعله غير الملتزمين وانها الشكليات ياسيدتي
13 - مشكله الحجاب
emadkali
(
2009 / 5 / 25 - 15:53
)
هناك الكثير من المشاكل الاجتماعية والسياسه في الاسلام اهونها مشكله الحجاب ولكن ماذا عن العبوديه في الاسلام والخمر في الاسلام والاخر في الاسلام الاسلام ونضرته العنصريه الى غيره من الديانات الخ الخ
14 - مشكله الحجاب
emadkali
(
2009 / 5 / 25 - 15:53
)
هناك الكثير من المشاكل الاجتماعية والسياسه في الاسلام اهونها مشكله الحجاب ولكن ماذا عن العبوديه في الاسلام والخمر في الاسلام والاخر في الاسلام الاسلام ونضرته العنصريه الى غيره من الديانات الخ الخ
15 - الى التعليق رقم 13
رشدي علي
(
2009 / 5 / 25 - 18:00
)
لا يوجد شيئ غريب في الموضوع.. الغريب هو كلامك الوضيع!!
16 - عمامة محمد (ص)الاسلام حق حق ثم حق
رياض
(
2012 / 6 / 6 - 19:03
)
تحياتي للدكتورهاختي قبل البدء لماذا اقتنعت باءرتداء الحجاب لدخولك فقط وعند دخولك تنزعي الحجاب (امام السيد النقاص عقل ودين)وعند دخولك خلعت الحجابللاسف اقول هذا يجب عليك ان لاتدخلي مطلقا من هو السيد الذي جلس باءفخم المنازل وسرق قوت الشعب وحقك انت ايضا هذا المفروض تضربيه بالكاله لانه انتفخت اءمعاءه من بعد اءن سرق قوت الشعب اءن محمد (ص) جعل العمامه سيف ذو حدين اما الحق اءو الغش ولامجامله بذلك الاسلام خط مستقيم اءن هؤلاء اتخذو العمامه غطاء لهم لاستعباد عقول المسلمين معاذ الله منهم ولااءشباع غراءزهم الشخصيه مع اجل واءوفر احترامي لمراجعنا العظام اقول اءن العمامه اليوم لهذا الجيل 50بالماءه اصبحت غايه شخصيه معاذ الله تقضي ملذات اغلب مرتديها انهم من اصحاالفكر الوجودي نعم واءن نقدني كاءن من يكون اقصد بالمعمين الذي دخلو السياسه دون حس وطني وحبهم للشعب اءو الدين بل منهم من يهدي الطالبات البواكر للزواج بالمتعه معاذ الله منهم انهم ليسو بعرب والسيد الذي دخلتي له اصله ليس عربي ان الموضوع دمر اعصابي مع الاسف واعتذر كتبت بعصبيه واءكرر كلامي عتبي علي الدكتوره لماذا لم تستحقري ه
.. الصحفية المستقلة حواء رحمة
.. الصحفية السودانية مروة الأمين
.. الصحفية رفقه عبد الله
.. تمثال ميليسنت فاوست
.. العمال في مقاطعة الشهباء يقودون ثورة العدالة والحرية
