الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


اراء في بعض الكتابات والتعليقات ...

شامل عبد العزيز

2009 / 6 / 2
اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن


بعيداً عن مصطلحات الجهابذة وبعيداً عن الإعجاز العلمي والإعجاز اللغوي وماذا فعلت بنا حتى التي مات صاحبها وفي نفسه شيء منها وكما قال الأستاذ كامل النجار المهم أن تكون اللغة سهلة وأن تصل الفكرة للقارئ وأنا سوف أموت وفي نفسي شيء من أن نكون بشراً متحضرين ( التعميم ظلم) ولكن المقام يتطلب ذلك .
الهموم الحالية للمسلمين عموماً وللعرب خصوصاً لا حدود لها .. بين أماني اللحاق بركب المدنية والحضارة وبين واقع مرير مقرف نعيشه .. ولكن كيف ؟ لا أحد يدري .. لا يختلف في هذا المواطن العادي من أمثالي الذي سحقته هموم الحياة عن المثقف الواعي الذي يملك الحل السحري لإنقاذنا مما نحنُ فيه ..
كل شيء في عالمينا يختلف عن العالم الآخر المتحضر والمتمدن ( عدا بعض الاستثناءات ) .
من طريقة الحوار إلى أسلوب النقاش .. ولا نريد الخوض في باقي التفاصيل ..
يتبنى كاتب ما رأياً معيناً يكتب حوله ... يمتعض وينزعج منه أخر ..
في الأذهان تصورات مُسبقة بدون أدلة .. امتعاض شخصي لسبب ما أو لعدة أسباب .. يدفع أحدنا أحياناً إلى أن يفبرك رأياً يحاول من خلاله انتقاص المخالف له .. أو انزعاجه منه .. لماذا ؟ لا أحد يدري ..
تتحول بعض الردود والتعليقات في مواضيع الحوار المتمدن إلى شخصنه المواضيع .. لا تكون الردود حول المقالة أو الفكرة المطروحة والتي من المفروض أن يتم مناقشتها بل تذهب إلى اتهامات وتجريح .. لا لشيء إلا لأن الفكرة مخالفة .. أو الانزعاج موجود ..
هل بالإمكان أن يتساوى الجميع ؟ فيما يحملونه من أفكار أو ما يؤمنون به من مبادئ ؟
هل بالإمكان أن يكون الجميع ماركسيين .. ليبراليين .. قوميين .. علمانيين .. يساريين .. إسلاميين .. ؟
ليس لدينا رؤية واضحة .. نحمل أفكاراً عصرية وندعي أنها الأصلح ولكن في نفس الوقت لا زلنا مشدودين إلى الماضي .. إلى أصل التربية .. إلى أصل النشأة المتجذرة في الأعماق ..
نقرأ كتباً جديدة ونظريات حديثة ونترجم وندعي العلم ولكننا في الحقيقة نحنُ كأعراب البادية قبل مئات السنين ..
نحمل شهادات من جامعات مختلفة وبكافة الاختصاصات ولكننا لا زلنا منغرسين في أوهام أننا نمتلك الحل السحري وكل حسب وجهة نظره ..
لدينا تبريرات ... ما نحنُ فيه سببه القوى الامبريالية والصهيونية العالمية والرأسمالية المتوحشة ..
لماذا لا يكون السبب الخميني ونصر الله و ألقذافي وصدام والأسد والبشير وحماس والقاعدة والهيئة والحوزة ؟
لدينا إصرار( كل واحد منا ) على أن ما نقوله أو ما نكتبه هو الأفضل ..
ما هو السبب ؟ يذهب بعض السادة إلى ما يلي :
السبب هو الازدواجية .. كيف ؟ وما هي مظاهر هذه الازدواجية ؟ يقول :
من مظاهر الازدواجية هو الفصل بين القول والاعتقاد .. فنحنُ نقول ما لا نعتقد ونعتقد ما لا نقول ..
هناك ثنائية التفكير والتعبير .. فكما أننا لا نقول ما نؤمن به ونؤمن بما لا نقوله .. نفكر ولا نعبر عن كل ما نفكر فيه كما نعبر عن أشياء لا نفكر فيها ..
وفي مظهر ثالث هو الفصل بين القول والعمل فكثيراً ما نصرح بشيء ولا نعمله ونعمل شيئاً ولا نصرح به ..
ليبراليون يكتبون عن المرأة والتحرر والمساواة وفي واقع الحال لا يختلفون عن ( سي السيد ) في ثلاثية نجيب محفوظ في تعاملهم مع المرأة ..
ماركسيون جدليون أعداء للدين ولكنهم في نفس الوقت يؤمنون بالحج إلى بيت الله الحرام ويقولون أن الماركسية ليست ضد الأديان ..
علمانيين يؤمنون بفصل الدين عن الدولة ولكنهم يروجون لحزب الله ولحزب الشيطان وللعمائم البيضاء والسوداء.
إسلاميين يتحدثون عن تكريم المرأة وتربية الأطفال على تعاليم الدين الحنيف من أجل تنشية أفضل وهم لا يلتقون مع المرأة إلا في السرير وأطفالهم موزعين على بيوتات مثنى وثلاث ورباع ولا يلتقون بهم إلا في القليل النادر ..
يقول المفكر الكبير عبد الله القصيمي :
الناس لا يتحدثون عن الأشياء كما هي بل كما يريدونها .. هل صدق عبد الله القصيمي أم لا ؟
نكتب عن ذات الله ولا نعرف ما هي الذات ؟ ونكتب عن صفات الله ونحنُ لا نمتلك إلا أبسط الصفات .
نكتب عن الحرية . وفي كل جوانبها ونحنُ نقمع الصغير والكبير معاً ونريد إسكاتهم ..
نكتب عن الماضي والتاريخ والأمجاد ونحنُ لا حاضر لنا ولا مستقبل ونعيش في الأغلال ..
لدينا تاريخ لم يتم التثبت منه ولكنه موجود في ثنايا كتب التراث .. هنالك علماء يحاولون إثبات ما هو الصحيح منه وما هو من نسج الخيال ؟ولكن قبل ذلك هل للتاريخ أهمية بحيث نعول عليه ؟ وما هو الدور الرئيسي الذي يلعبه هذا التاريخ لكي يغير مجرى حياتنا ؟
في عام 1990 التقى طارق عزيز وزير خارجية العراق بوزير خارجية أمريكا جيمس بيكر : قال طارق عزيز : نحنُ نمتلك عمق تاريخي يمتد 7000 – 8000 سنة ؟ هذا الكلام قبل إخراج القوات العراقية من الكويت .
بعد ذلك الجميع يعرف ماذا حل بأصحاب التاريخ وعمقه ..
هل لأمريكا تاريخ ؟ كم عمر هذا التاريخ ؟
تقول الفاتنة كوندليزا رايس ( حسب تعبير كمال شاتيلا ) :
نحنُ نصنع التاريخ .. هل صدقت الفاتنة أم لا ؟ من يستطيع أن يتخيل العالم بدون أمريكا ؟ برغم جميع مساوئها .( حتى لا يتهموننا بأننا نروج لها ) .
هل كان للتاريخ دوراً في بروز أمريكا ؟ أم أن الأمريكان هم الذين صنعوا تاريخهم ( أقل من 250 سنة ) .
سوف تزول أمريكا ؟ هذا ما يقولونه ؟ ولكن متى ؟ وإلى أن تزول .. ما هو المنتظر ..
الغرب الكافر أخذ كافة علومنا و وصل إلى ما وصل إليه .. ونحنُ إلى ماذا وصلنا ؟
إذا كان لدينا كل المستلزمات المادية والبشرية فلماذا نحنُ في حالة بائسة ومزرية ؟ هل من المنطق أن نقف مكتوفي الأيدي مكبلين أمام ما يجري في العالم ولا هم لنا إلا كيف نُثبت لأنفسنا أننا على حق فيما نقوله وفيما نكتبه وفيما نؤمن به ؟
لا شيء سوى العجز .. حتى الاعتراف بفشلنا مرفوض . هناك أكثر من مليار ونصف المليار مسلم . هناك أكثر من 300 مليون عربي .. هناك كل أسباب القوة والمنعة والتقدم والتطور .. ولكن ؟
أليست الازدواجية هي السبب ؟ أم هناك أسباب أخرى .. وما هي ؟
هل الشعوب هي السبب ؟ أم النخبة ؟ أم الحكام الفاسدين ؟ سوف نبقى نعزف على ربابة تحالف الفاسدين مع الطامعين في ثرواتنا والذين يبحثون عن مصالحهم ... وننسى أنفسنا ..
الآن يطرح موقع الحوار المتمدن التصويت على موضوع .. كيف يتم حل القضية الفلسطينية وفي التصويت أربعة اختيارات / أعلى نسبة جاءت : إزالة دولة إسرائيل .. لو نسأل هؤلاء السادة كيف ؟ ماذا تتوقعون الجواب ؟ أنا بالنسبة لرائي المتواضع أتوقع أن يقولوا .. لا ندري ..
ملاحظة : التعميم فيه ظلم كبير ولكن أنا هنا أقصد البعض ودائماً أشدد على البعض لذا وجب التنويه ..










التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - أنت مراقب جيد
رعد الحافظ ( 2009 / 6 / 1 - 20:10 )
كل آهاتك نابعة من قلب صافي وحس مرهف وأنت محق بها ومحق جدا في عدم التعميم..المشكلة أيضا يا أخي أننا نتلو الآية ..إن الله لايغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم , ومع ذلك فأن الاسلامويين هم أول من يهرب من تطبيقها و
كوننا عموما نضمر ما لانظهر , مردود بغالبيته الى الازدواجية والانتقائية وقلة الثقة بالنفس والمجاملةأيضا وكل ذلك بسبب التربية والعقائد
إنظر أخي الى الاوربيين تراهم يقولون ويفعلون ما يروه صحيحا ولا يخجلون من ذلك وعندما أسألهم كيف حصل أن وصل مجتمعكم الى هذه الدرجة يجيبوني ..ببساطة ,, إذا كنت تخجل من شيء فلا تفعله , فأدرك في نفسي أن الحرية والعدالة والمساواة , تعطي الثقة بالنفس حتى للكلب الاجرب , وحاشاكم جميعا من التشبيه , شكرا سيدي الكاتب


2 - لا تستعجل
علي ( 2009 / 6 / 1 - 21:39 )
بعد التحية السيد شامل
لاتكن عجولا فنحن أمام عمق 1400 سنة وقد بدأنا مؤخرا. الموقف يحتاج الي دأب بصبر ، وقد بدأ الرواد بقوة كعباس عبدالنور ومعروف الرصافي وعبدالله القصيمي ونبيل فياض وفراس السواح وكامل النجار وآخرين، ثم لا ينبغي أن تستاء من مضامين الردود والتعقيبات فدعها تنهال بما فيها فهذا جيد وصحي وثمين


3 - تحيه
aziz ( 2009 / 6 / 1 - 22:09 )
شكرا شامل - تأملت يا عزيزي ما قلته بشأن طارق عزيز؟؟ حضاترة سبعة الاف عام ماذا فعلت بالمسلمين والعرب وماذا استفادوا منها ؟ لا شي ابدا ابدا ..تحيه لأمريكا العظيمة نحن لا شيء من دونك شاء م شاء وابى من ابى.!! نريد أن نكون مثل امريكا بدل لعنها وشتمها ليلا ونهارا وتمني ززالها! هذا ما يملكة المسلمين فقط شماعة المؤامرات حتى اصيبوا بالكسل لا توجد تغييرات المشايخ هم لم يتغيروا و وابشرك انهم لن يغتيروا ابدا وانا اضع السبب الاول هو الاسلام الذي يعيقنا عن التقدم والتطور واللحاق بالدول المتقدمة.ومن ثم حكوماتنا الديكتاتورية العنصريه ...الخ الاسباب تطول والشرح يطول ..واشارك يا اخي شامل نفس الهموم وكأنك كتبت ما اريد قوله.الف شكر


4 - قناعات مسبقة
سردار أمد ( 2009 / 6 / 1 - 23:19 )
سيدي الكريم، شعوب الشرق بشكل عام لديها قناعات (مطلقة)مسبقة غير قابلة للنقاش، وحواراتها فقط لإقناع الطرف الآخر وليس للتعلم وأخذ العبر من الغير والمقارنة ومعرفة الآخر، وهذا ينطبق على المنظمات والاديان، والاشخاص ...الخ، اكبر مشكلة هي انهم لا يبحثون الامور بتجرد وعلمانية، أصلا لا يبحثون نهائياً. ولو سمعوا او قرءوا شيمطابق لما يفكرون أخذوه بدون أي شك، وإذا صادفوا شيء خارج قناعاتهم، نبذوه ولو كان كله صحيحاً، بالمسلم عندما يحدثه احد عن العنف في الاسلام، يرفض الأمر جملة وتفصيلاً بدون ان يحاول ان يفهم او يرجع للمصادر التي تتحدث عن ذلك، المسلم عندنا لا يعرف شيءعن الإسلام، الشيوعي لا يعرف عن الشيوعية شيء، وفي اواخر أيامه تراه رجع للدين، كونه فارغ من أي محتوى ولك ان تقيس على ذلك المنوال، (العلمانية هي الحل) والتعلم والنقاش والحوار هو الحل ... لكن كيف نستطيع الوصول لذلك في ضل هذه الاجواء المريضة .. هذا هو السؤال.
مع جزيل شكري واحترامي لك ولقلمك ومحاولاتك النبيلة في خدمة المجتمع.


5 - التاريخ
مختار ( 2009 / 6 / 2 - 01:26 )
في كثير من الأحيان تكون الشعوب ضحية تاريخها.
أغلب بؤر الحضارة الإنسانية الحديثة نجدها في أوطان ولدى شعوب لم تكن لها حضارات عريقة مقارنة بالحضارات المصرية والعراقية والهندية واليونانية والصينية.
بعض شعوب هذه الحضارات تداركت الموقف والتحقت ولو متأخرة بركب الحضارة مثل اليونانيين والصينيين وأخيرا الهنود وبعضها لا تزال متوقفة تجتر ماضيها التليد مثلما هو شأن شعوب منطقة الشرق الأوسط.
أنا أعتقد أن التواضع صفة ضرورية جدا لصنع الحضارة. خير مثال قدمته لنا شعوب شرق آسيا. لقداعترفت بسرعة بتأخرها وبتقدم الغرب وتفوقه فكرا وعملا وإنتاجا ولهذا جلست بكل تواضع تتلمذ عليه وتمكنت بسرعة من استيعاب الدرس والانطلاق.
شعوب الشرق الأوسط، خاصة المسلمين، يعانون من مجموعة من العقد تمنعهم من الاعتراف بتفوق الآخرين، كما تمنعهم من الاستفادة من علومهم . أخطر عقدة هي الشعور أنهم يمتلكون أفضل دين وأفضل لغة وأنهم خير أمة أخرجت للناس.
أقبح ما سمعته من بعض المثقفين قولهم أننا بحاجة إلى التكنولوجيا الغربية ولكننا لسنا بحاجة إلى أفكارهم، ففي موروثنا ما يكفي وزيادة. فمن الغباء الفصل بين الآلة والفكرة التي كانت في إصل إبداعها: الحضارة التقنية الغربية انطلقت عندما بدأ الإنسان هناك يفكر بمنطق السبب والنتيجة وليس


6 - بماذا تجود الأغنام؟؟
جحا القبطي ( 2009 / 6 / 2 - 10:51 )
مطلع الثمانينات هجرت مصر وبفكري ألا أعود..؟ فكانت كل حواسي منتبهة كي أستطيع النجاح ومن ضمن ما كان يلفت نظري السياح من دول جنوب شرق آسيا بكاميراتهم يلتقطون الصور لكل ما تقع عليه أعينهم بفتارين العرض من ملابس وأحذية وأحدث ما وصل إليه العقل الغربي في عالم الموضة وفي سنوات قليلة غزت منتجاتهم المقلدة أسواق الدول الغربية بما فيهم أمريكا وأصبحوا قوة إقتصادية هائلة يعمل لها ألف حساب أما نحن فلا زلنا نصر علي صلاحية شرائعنا وعادتنا وثقافتنا في التغلب علي مشكلاتنا الإقتصادية والصناعية والتجارية ولذا إنصبت كل أهدافنا نحو تأسيس البنوك الإسلامية وشركات توظيف الأموال والعقول لخدمة سدنة حراس أحجار الصحروات... والخلاصة العالم إستطاع التغلب علي مشكل فقر سالف حضارته بالعمل الجاد والمجدي أما نحن فقد أتبعنا أسلوب الراعي الذي يطلق غنمه وينتظر تحت الظل متأملا الماضي ...!! ما تجود به الأغنام.. وبماذا تجود الأغنام؟؟


7 - شكراً جزيلاً
ياسمين يحيى ( 2009 / 6 / 2 - 15:51 )
ماأروع فكرك استاذ شامل أنت فعلا ليبرالي اصيل بكل ماتعنيه الكلمة فأنت لاتتراجع عن افكارك ولا تتخلى عن مبادئك من أجل مجاراة هذا او ذاك . شكرا لك والف تحية وتقدير لك مني ./


8 - شكراً جزيلاً
شامل عبد العزيز ( 2009 / 6 / 2 - 16:07 )
الأستاذ رعد الحافظ : فعلاً كلمة رائعة إذا كنت تخجل من شيء فلا تفعله . أتمنى لك الخير دوماً ولعائلتك .. الأستاذ علي أنا لستُ مستاءاً أنا أقول لماذا نحنُ غير عن الآخرين ؟ فقط هذا هو السؤال ..الأستاذ عزيز ياصديقي العزيز .. لابد من تواجد هموم مشتركة وأكيد هناك الكثيرين . أتمنى أن أرى تعليقاتك في كل مرة سيدي الفاضل ..اللأستاذ سردار لأنت دائماً صاحب الفضل وفي كل مرة تسبقني إليه . أتمنى أن اقرأ لك قريبا وأن تحاول رفع الحجب عن المواقع التي تستفاد منها في أفكارك . دمت سيدي .الأستاذ مختار أنا في الحقيقة لا أستطيع أن أتوفق عليك حتى في الردود أنت أفضل مني بكثير ولذلك أنا أتعلم منك ولا أستطيع أن أعلمك فقط أقول لك كما قال ابو نؤاس : قل لمن يدعي بالعلم فلسفة حفظت شيئا وغابت عنك أشياء . أنت تحفظ وأنا تغيب عني أشياء . لذلك أقول لك من أخ صغير لك شكراً سيدي على كل الذي تقوم به في الحوار .سيدي جحا تشبيه رائع . أنت دائماً حاضراً معنا بوركت سيدي . الأستاذ صلاح يوسف : تعليقك وصلني محذوفاً من المصدر وأنا أسف بالنسبة لمختار ها هو موجود أما بالنسبة إلى سردار فأعتقد ليس هناك خلاف بين ما قصدته أنت وبين ما قصده هو فنحنُ نتكلم عن العالمين الإسلامي والعربي إذن الشيوعيين من ضمن عالمينا وواضح تعليق صديقي سردار فهو


9 - شكراً جزيلاً
شامل عبد العزيز ( 2009 / 6 / 2 - 17:38 )
ياسمينا . واخيرا بدات تعليقاتك تظهر . كانت غائبة عن ما نكتبه شكرا لك يا ياسمينا الحوار . مع تقديري


10 - مقال رائع ولدي سؤال
sara ( 2009 / 6 / 2 - 18:28 )
في مقالة الكاتب داوود سلمان الكعبي تحدث عن التسامح في القران
فكتبت تعليقان نشرا ثم طاراااااااااااااااا لما لا ادري
سالته عن ايات السيف في سورة التوبة التي تسببت في اراقة الدماء في كل مكان من العالم فلم يرد بل تهرب---اليست ه)ه ازدواجية --انا لا افهم لما)ا يكتب ان لم يرد على تعليقات القراء
اما عن التصويت لحل القضية الفلسطينية فانه شيئ مضحك ان يصوتوا لالغاء دولة اسرائيل من الوجود--


11 - إلى الأستاذ مختار
ضيا اسكندر ( 2009 / 6 / 2 - 19:16 )
الأستاذ الكريم (مختار)
لما كان من غير الممكن التعليق على أرشيف الحوار المتمدّن, وحيث أنك تناولت في تعليقك اقتراحي المتضمن الالتفات إلى مواضيع تتعلق بالروحانيات بشكلٍ عام (التقمّص, التخاطر, الحاسة السادسة, استحضار الأرواح..) وغيرها من المواضيع التي تشغل بال الملايين من مجتمعاتنا.. والتي اعتبرْتها سيادتك (موادّاً للترفيه!) وليست ذات أولوية. وحيث أنني لا أملك عنوان بريدك الإلكتروني لأراسلك عليه, فإنني أستميحك عذراً أنني اغتنمت فرصة تعليقك على هذا المقال لأوضّح رأيي في الاقتراح الذي تضمّنه تعليقي على نص الدكتور كامل النجار بعنوان (إجابات للقراء عن موضوع الدفاع عن القرآن) لعلّك تقرأه.. وعذراً شديداً من كاتب المقال الأستاذ الكبير شامل.
بدايةً أستاذي الكريم أنا من أشدّ المعجبين بتعليقاتك والتي أعتبرها شخصياً زاداً مفيداً لكل قارئ. ومكمّلة للمقال الذي تعلّق عليه حضرتك إن لم يكن أفضل.. وأتمنى عليك راجياً استمرار تزويدنا بما لديك, فأنت كنزٌ ثمين وتملك مخزوناً معرفياً نادراً لا حاجة للدلالة عليه من أحد..
أما بعد, فإن ظواهر الخرافة والشعوذة والتعلّق بالغيبيات.. هي من مكوّنات ثقافة المجتمعات المتخلّفة والبائسة عموماً. ولا أعتقد أن بيتاً عربياً من مشرق الوطن إلى مغربه يخلو من الاهتمام بما

اخر الافلام

.. كيف؟ ومن سيحكم فرنسا بعد الانتخابات التشريعية؟


.. سـوريـا - تـركـيـا: مـا وراء كـل هـذا الاحـتـقـان؟ • فرانس 2




.. هل تنهي العشائر حكم #حماس في قطاع #غزة؟ #سوشال_سكاي


.. وسائل إعلام فلسطينية: مقتل 33 فلسطيني بقصف إسرائيلي على عدة




.. إسرائيل ستصادق على بناء 5300 وحدة استيطانية في الضفة الغربية