الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


وفاء سلطان .. طارق حجي .. كامل النجار ..

شامل عبد العزيز

2009 / 6 / 8
اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن


ثلاثة أعلام على موقع الحوار ( رأي شخصي ) وبغض النظر عن ترتيب الأسماء إلا أنني أحب أن أبدا دائماً بأسماء السيدات والترتيب لا ينقص من أهمية الأعلام الثلاثة وغيرهم كثيرين ..
يكتب في موقع الحوار المتمدن أكثر من 2300 كاتب ويرفع الحوار شعار ( يساري علماني ديمقراطي ) . إلا أنه بالرغم من هذا الشعار فإننا نجد أن كُتاب الموقع مزيج من .. يساريين . ماركسيين . إسلاميين . قوميين . ليبراليين . الخ .
من ضمن نجاحات الموقع التي يحرص عليها أعضاء هيئة الحوار مشكورين فتح باب التعليقات التي أضفت على المقالات رونقاً وإبداعاً لا نظير له في كثير من المقالات بحيث وصلت قسم من هذه التعليقات إلى مستوى مقالة أو أكثر من ناحية المضمون في الموافقة على الطرح أو المخالفة له ( الأستاذين مختار ملساوي والمعلم الثاني نموذجا ) .
سؤال ؟ لو أقتصر موقع الحوار على الكتابات اليسارية فقط هل استطاع الموقع أن يصل إلى ما وصل إليه الآن في عدد الكُتاب أو نشر المقالات في اليوم الواحد أو المواضيع المقروءة .. طبعاً من المستحيل .
ميزة موقع الحوار هو هذا المزيج من جميع الآراء والأفكار .. بحيث يستطيع القارئ أن يجد ما يرغب فيه من مقالات ولا يلجأ إلى مواقع أخرى .
كثير من السادة حاولوا وضع شروطهم على الموقع بصورة مباشرة أو غير مباشرة . بالتصريح مرة أو بالتلميح مرة ثانية على أن يكون الموقع مقتصراً على كتابات الشعار الذي يرفعه والذي من أجله وجد موقع الحوار إلا أن أعضاء الهيئة استمروا في النهج الذي هم عليه الآن مما أكسب الموقع نجاحات إضافية .
هناك مواقع تكتب في مواضيع محددة ولا تقبل الرأي المخالف . إسلامية أو غير إسلامية لذلك نرى أن هذه المواقع لا تستطيع أن تصل إلى ما وصل إليه موقع الحوار ..
تشعب الأفكار وطرح الآراء في اتجاهات مختلفة هو الثمرة التي يحصل عليها الكاتب والقارئ في نفس الوقت وهناك تواصل ممتاز بين الكاتب وأصحاب التعليقات .
من خلال هذه المقدمة والتي سوف يتم تفسيرها على أنها إطراء للموقع وهي ليست كذلك بل هي حقيقة ملموسة للجميع ولا تحتاج إلى نقاش . نقول :
ما فائدة أن يكتب الدكتور طارق حجي مقالاً ويردد وراءه الليبراليين ( عظمة على عظمة) .
كذلك ما هي الفائدة أن يكتب أخر في الماركسية ويردد وراءه الماركسيين أيضاً ( رائع أنت يا سيدي ) . وهلم جرا بالنسبة للإسلاميين وأهل القرآن والقوميين واليساريين .
مغنية الحي لا تطرب كما يقولون .. لابد من أراء وأفكار مخالفة ولكن ضمن حدود الفكرة ومناقشتها .
للأسف الشديد لا زال قسم كبير من المثقفين يحاولون اللف والدوران في حلقة مفرغة لا يستطيعوا تجاوزها ويصرون بطريقة أو بأخرى أنهم الأفضل . وأن ما يؤمنون به هو الأحسن . هناك إصرار في نفس كل واحد منا على أنه هو الأفضل والأصلح .. لماذا ؟ لا أحد يدري ..
كتب الأستاذ حامد حمودي عباس مقالاً بعنوان ( وفاء سلطان ... ) والمنشور على موقع الحوار بتاريخ 6 /5/ 2009
جاءت الردود من المخالفين على ما تكتبه وما تطرحه الدكتورة وفاء وكالعادة . صهيونية أمريكية قبطية صليبية حاقدة على الإسلام ( ليبارككم الرب .. لتحيا أمريكا ) .مأجورة تحتاج إلى اله كامل النجار أو طارق حجي .. مثالاً للآلهة .. الخ .. ( طيب وبعدين ) . ألا يعلم جميع قراء الحوار أن المخالفين قد الصقوا بها التهم ومنذ أول مقالة لها .. هل هذا التكرار يأتي من باب مناقشة الأفكار المطروحة أم من باب أخر لا علاقة له بما يتم طرحه .
لماذا الإصرار على المسميات الثلاثة وفاء . طارق . كامل ؟
سوف نسأل سؤالا وقد يمتعض البعض من صيغة السؤال ولكن لو سألوا أنفسهم حقيقة سوف يجدون الجواب .
هل وفاء سلطان ظاهرة كما قلنا سابقاً ؟ أم أنها تكتب في الأحقاد على الإسلام والمسلمين ؟
عندما يجد القارئ أسم وفاء سلطان في مقالة لها أو في الردود عليها من المؤيدين أو المخالفين وكذلك كامل النجار وطارق حجي ( بدون ألقاب ) فإننا نجد أ، أكبر نسبة من التصويت أو التعليق على مقالاتهم ..
سوف نأتي إلى بيت القصيد وما ينطبق على الدكتورة ينطبق على زملائها . لماذا هذه التعليقات ولماذا هذا التصويت ؟
نحنُ أما خيارين لا ثالث لهما ؟ إما وفاء سلطان ظاهرة مع الزملاء ؟ أو أن قراء موقع الحوار ( مطبلين ) ومعذرة للكلمة ولكن من أجل الوصول إلى غاية المقال .
على المخالفين أن يختاروا ويرتاحون ونرتاح ..أليس هذا هو المفروض أن يحدث . الجواب عند المخالفين من أجل معرفة الحقيقة من قبل ( المطبلين وأنا واحد منهم ) .
سوف أضرب مثلاً بنفسي ( وليسمح لنا القراء الأعزاء )
لو أنني على ثقة تامة بأن ما يكتبه هؤلاء الأعلام الثلاثة وكما وصفهم المخالفين لما فتحتُ صفحة أي كاتب منهم . ولا قرأتُ لهم وحتى لا أعلق على ما يكتبون لأنني قد توصلت وإلى درجة اليقين أنهم يكتبون من أجل غايات معينة لا يعلمها إلا الله والراسخون في العلم . والمخالفين من الراسخون في العلم .
ما هي العلاقة التي تربط بين ما تكتبه وفاء وبين أن تبحث لها عن آلهة والآلهة مخصصة مسبقاً ومعروفة . كامل وطارق .
إذا كان ولا بد فعلى المخالفين أن يركزوا على أصل الفكرة التي يتم طرحها .. أسهل شيء بالنسبة لمن يشعر أته مهزوم اللجوء إلى النقد والسخرية . أنا مع احترامي الشديد لجميع المخالفين لأفكار السيدة والزملاء أن يلجئوا إلى أسلوب تفنيد ما يكتبونه وبطريقة خالية من الغمز واللمز والتجريح . حتى لو افترضنا أن وفاء سلطان تشتمنا . ولكي نكون أفضل منها نبتعد عن الشتيمة ..وهذا الأمر ينسحب على كل من الدكتور كامل في كونه قبطياً كما اتهموه مسبقاً والدكتور طارق حجي في كونه ( بترولياً) . في إحدى المرات علق الدكتور كامل النجار على إحدى مقالتنا وقال : تصلني بالبريد الإلكتروني رسائل تقول ........... أمك . ويسأل ما دخل أمي بالموضوع .
لا ذنب للدكتور طارق حجي في أن تكون مهنته وبالاً عليه .. ليكن في أي منصب وفي أي شركة . نحنُ لا نناقش أعماله المهنية إنما أفكاره التي يؤمن بها . هذه الاتهامات من قبل المخالفين لا تصب إلا في مقولة ( لا يُرمى إلا من به ثمر ) .
نحنُ بصدد مناقشة أفكار مطروحة بغض النظر عن المسميات .
من المستحيل أن يتفق الجميع على رأي واحد .
ليس هناك طعم للقراءة إذا كانت في وتيرة معينة .
لا بد من كتابات مختلفة ولابد من الردود عليها ولكن بشروط الرد ألا وهي مناقشة الفكرة المطروحة . بعيداً عن الاستهزاء والاستهجان .
ما تكتبه السيدة وفاء والآخرين يصب في اتجاه واحد بغض النظر عن الأسلوب أو الفكرة التي يتم طرحها .
وهو لماذا نحنُ في حالة مزرية ؟ .. لا بد من توفر قاعدة عريضة لفهم الأسباب التي أدت بنا إلى نصل إلى حالتنا الشنيعة .. وما تقوم به السيدة وزملائها يصب في هذا الاتجاه . أما التشخيصات الأخرى لأمراض مجتمعاتنا فهي بعيدة عن الواقع ( من وجهة نظر شخصية) . وسوف نضرب مثلاً لذلك ..
ما هي الفائدة أو الغاية المرجوة من أن معركة ألطف أو مقتل الحسين لم يتم إثباتها اركيولوجيا . وأن العلماء لحد الآن لم يجدوا ما يشير إلى هذه المعركة ..؟
هناك أكثر من 200 – 300 مليون شيعي يعتقدون أن الحسين ثائر وكان ضد الظلم والطغيان وهو نموذج يحتذى به للفداء والتضحية بما فيهم الماركسيين وما أكثرهم .. هذا أولاً ..
ما هي الفائدة أو الغاية المرجوة من أن معركة اليرموك والتي وقعت بين المسلمين من جهة وبين الروم من جهة أخرى وأن المسلمين تغلبوا عليهم وعددهم 30 ألف مقاتل بينما الروم كانوا أكثر من 100 ألف مقاتل وسبوا نساء بني الأصفر ( أنا أحب نساء بني الأصفر ) . أنها لم تكن حقيقية وإنما هي عبارة عن نسج من الخيال . ولم تدل الحفريات على وقوعها أصلاً .
هل نحنُ نحتاج إلى الحفريات ؟ نحنُ نحتاج إلى حفريات في تفكيرنا تجعلنا نفيق مما نحنُ فيه .
هل إثبات وقائع التاريخ عن طريق الحفريات هو ما تحتاجه شعوبنا الإسلامية عموماً والعربية خصوصاً .
هل إثبات الوقائع ( وهو علم لا شك فيه يبذل العلماء جهودهم من اجله) . سوف يزيد في معدلات التنمية البشرية
هل سوف تنخفض نسبة الأمية ونصبح مثل سويسرا ( استغفر الله ) .
هل نسبة البطالة سوف تتبخر في الجو ؟ هل سوف يكون دخل الفرد 40 ألف دولار سنوياً ؟
سوف يقولون ما قيمة كل هذه الأشياء وتبدأ الشعارات تظهر من هنا وهناك .
ذكرنا سابقاً ما فائدة الأعمار في أرض خراب ؟
ما نحتاجه هو تشخيص الواقع المرير ثم البحث عن العلاج كما فعل الآخرين ..
ما نحتاجه هو طرد الأوهام التي استقرت في الأذهان . نتيجة الوقائع منذ أكثر من 1430 عام . والتي لا زلنا نبحث عن عودتها تارة بالتمسك بالتراث وتارة بإحياء هذا التراث .
ما هي الحكمة في إعطاء المصاب بمرض السرطان حبوب مهدئة ؟
أليس الاستئصال هو الحل ؟
أنا لا أمتلك المقدرة الكتابية التي تجعلني أخوض مع الخائضين في استخدام المصطلحات والتسميات والعبارات مثل أصحاب القامات الطويلة .فانا لا أفهم فيها وهي أكبر من حجمي .
أنا أفهم في المخاطبة التي تجعلني دائما أتساءل ومن خلال هذه التساؤلات أسال الآخرين لان الهموم واحدة .
بدلاً من المحاولات اليائسة للطعن في ما يكتبه المخالف .
لابد من إيجاد أرضية مشتركة يعمل من خلالها الجميع على رفع درجة الوعي لدى الغالبية ..
هذا هو المطلوب .. عكس ذلك سوف تذهب الجهود أدراج الرياح . وسوف تكون الكتابات كتابات ترف فكري أو لرفع الأنخاب في الكأس المليون من النبيذ الأحمر .
ما يقدمه الأعلام الثلاثة هو الذي نراه يؤدي إلى الطريق الصحيح ( نتمنى أن لا نكون قد ذهبنا بعيداً فيما أردنا أن نقوله). وبعد النبيذ الأحمر .
تصبحون على خير ...









التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - السباحه مع التيار هى الأضمن
همسات ( 2009 / 6 / 7 - 19:58 )
السيد شامل المحترم
ترى وفاء والنجار والحجى هم الأفضل والدليل عدد المصوتين ونسيت أن غالبية من يدخل الحوار المتمدن ويقرأ ويكتب فيه هم من المسيحيين وخاصة الأقباط والملحدين وهذان الفريقان قد عقدا أتفاقا بينهم على شئ واحد ألا وهو السب ليل نهار فى الإسلام وكما قلت أنت أن هذا السب لن يقدم أو يأخر أو يغير شيئا من حالنا
لا أعترف بمن قلت عنهم الأفضل أنهم كذلك وليكن فى علمك قد كتبت على موضوعات بعضهم ردودا لكنهم حجبوها لأنهم لا يطلبون سوى التهليل
أما عن الأفضل والأكثر موضوعية ولمقالاته وزنها ومن فضل السباحه ضد التيار على الرغم من كونه لا دينى أو لا يؤمن بالأديان حسب أعتقادى لكنه أكثر موضوعية وشرفا ممن ذكرتهم
هو السيد المحترم والفارس الناقد الشجاع نادر قريط
شكرا لك وللحوار المتمدن وأتمنى أن لا تحذف ردى فقد تكلفت عناء الرد ومن النبل أن لا تذهبه هباءا


2 - همسات
شامل عبد العزيز ( 2009 / 6 / 7 - 20:09 )
الأستاذ الفاضل : شكراً لمرورك وأقول لقد ذهبت بعيداً في طرحك مع أحترامنا لفارسك المغوار . أنا طرحت سؤال : هل تشخيص واقعنا وعلاجه يكون بما ذهب إليه مغوارك المقدام ؟ ام العكس الصحيح . ثانياً وهذه معلومة لك الكاتب لا يحذف التعليقات ولكن الموقع له شروطه في النشر وهو المتحكم فلا تظلم أحد ثالثاً نحنُ هنا ليس في سباق لنيل جائزة المليون دولار عن طريق عدد الأصوات أما التحالف المسيحي والملحدين من أجل سب الإسلام ليل نهار فأنا لا أملك هكذا معلومات ولا أحب أن أتهم أحد بدون دليل . شكراً جزيلاً سيدي


3 - النبيذ افضل
حامد حمودي عباس ( 2009 / 6 / 7 - 20:28 )
لو تكرمت سيدي بمراجعة للبعض من مقالاتي بهذا الخصوص ، فانك ستجد ثمة تماثل في الطرح بيننا نحن الاثنين ، حيث دعوت وفي اكثر من مناسبه الى ترك الخوض في غياهب تاريخ لا نعرف لحد الان حتى بنظر البعض من واضعيه هل هو مزور ام انه كما هو، بما يحمله من صور جلها تحمل هما وغما وحروب ايمان تتبعها حروب للرده .. ويليتك تطفيء ما في داخلي من هموم التاريخ المزيف بكأس من نبيذك الاحمر


4 - الاستئصال هو الحل
Suzan ( 2009 / 6 / 7 - 20:55 )
في البداية اوجه الشكر لاستاذنا الرائع شامل عبد العزيز والسؤال هو لماذا وصف ( انا مجرد قاريء )الحقيقة هي ياسيدي انك كاتب عظيم والتواضع كان دائما صفة العظماء
.) أسهل شيء بالنسبة لمن يشعر أته مهزوم اللجوء إلى النقد والسخرية(
سيدي شامل عبد العزيز صدقت ... فعلا ودائما اسهل شيء للمهزوم هو السخرية والنقد ...
اكرر شكري لموقع الحوار المتمدن واؤيد رأي الكاتب العظيم ان اروع ما في الحوار هو تنوعه الذي لا يفسد للود قضيه...
رسالة الى الدكتورة وفاء سلطان: غبت كثيرا يا دكتوره ولعل المانع خيرا ... نحن بانتظار كتاباتك الرائعة ... سوزان



5 - الأستاذ حامد
شامل عبد العزيز ( 2009 / 6 / 7 - 20:58 )
شكراً جزيلاً لمرورك وأقول الهموم واحدة والرؤى مختلفة واختلاف اراء لا يفسد للود قضية ولكن الابتعاد عن صلب الواقع فيه أذى كبير .أن يكون لي فرساني وأن يكون للآخرين فرسانهم لابأس ولكن أي الطرح أقرب للهموم . البحث في إثبات وقائع التاريخ أم محاولة فهم التاريخ وكيف يكون العلاج .. هذا ما أفهمه أنا ببساطة . مع تقديري سيدي العزيز


6 - سيدتي سوزان
شامل عبد العزيز ( 2009 / 6 / 7 - 21:03 )
أنا ممتن جداً لكِ سيدتي وفي الحقيقة أقول لكِ ليس تواضعا وإنما هذا هو الحق بعينه ( أنا قاريء وبسيط جداً ) شكراً للتشجيع أتمنى لكِ التواصل . محبتي


7 - المهدي المنتظر
فادي يوسف الجبلي ( 2009 / 6 / 7 - 21:37 )
الامة بحاجة الى مهدي منتظر
ولكن ليس مهدي الشيعة ولا مهدي السنة
لأن كلاهما سيثبتان الواقع ولا يسعيان الى تغيره
المهدي الذي اعنيه هو المهدي المتمرد
المهدي الذي يدمر جميع صروح الوهم
المهدي الذي يدعوا الى اعتناق دين الانسانية
وهذا المهدي بحاجة الى من يبلط له الطريق ويهيء الارضية المناسبة لقدومه
واعتقد بأن من ذكرتهم من الكتاب يساهمون في تهيئة الارضية المناسبة لقدوم المهدي المنتظر


8 - الكبار كبار في عقلانيتهم
رعد الحافظ ( 2009 / 6 / 7 - 21:45 )
نعم يا صديقي شامل ,السيدة الدكتورة وفاء سلطان والاساتذة الدكاترة كامل النجار وطارق حجي هم ظاهرة لصحوة العقل العربي من نومه وسباته الطويل
لكننا نحن القراء لهم والمتقبلين لطروحاتهم الى حد التصفيق الدائم لهم لسنا مطبلين لهم ..أبدا ..نحن أيضا لنا مصلحة في ذلك ..مصلحتنا أن نحمي أبنائنا والاجيال التي بعدنا ونوفر لهم مصل اللقاح , ذلك المصل الذي يسمح للعقل بالعمل والتفكير بحرية وتخطي حواجز المنع المشايخي بأسم الأله .أنا شخصيا
أشعر أن إبني الوسطاني علي قد سرق مني ومن شبابه الرائع بأنزواءه معهم في المساجد التي تصرف عليها السويد وتعرف أنت طبعا من السارق
وأود ن أضيف أن ظاهرة أساتذتنا الثلاثة الكبار وإخوانهم ليست جديدة بالمرة وقد يصح تسميتها بالظاهرة الجديدة القديمة , لأنها تتكرر في كل العصور منذ الجاحظ والرازي ومرورا بمحمد عبده والكواكبي وصولا الى علي الوردي وطه حسين والآخرين , لكن عصر الانترنت جعل أدلة وحجة هؤلاء الكبار واضحة كالشمس وسهل عليهم إيصال أفكارهم العقلانية ولا تنسى تفتح العامة أيضا سهل الطريق مع مخاطره الدائمة من الظلامين ,,المطبلين في ظني هم من يجادلون هؤلاء الكبار فقط لأثبات الوجود بينما داخلهم مقتنع بطروحاتهم وأدلتهم , ولولا أني لا أود سلوك نفس الطريق لذكرت لك بعضهم لك


9 - تحالف حقيقي بين الملحدين والمسيحيين
عيسى ( 2009 / 6 / 7 - 21:47 )
والله ياسيدي أنه لمن المضحك المبكي أن ترى الملحدين يتحالفون مع المسيحيين ضد الأسلام علما ان الملحدين لايعترفون بأي دين أو قيمة من القيم العظيمة وحتى أنهم لايحترمون المسيحية أيضا ولكن يبدو أن المسيحيين والذين تفاجأنا مفاجأة مذهلة بشدة كرههم للأسلام ولم نكن نعتقد أنهم يحملون هذا الحقد يبدو أنهم يتحالفون مع أي شخص يكره الأسلام . ان حلفهم المفروض يكون مع المسلمين الذين يحترمون دينهم ونبيهم وليس مع جند الشيطان كما أنني لا أصدق أن مثقفا مثل الأستاذ الكريم يعتقد أن وفاء سلطان علما أو ما شاكل .. انها مجرد أكاذيب سطحية وأشكالات باهتة ضد الأسلام هو ماتكتبه , وأن المطبلين لها والمؤيدين هم مرضاها فقط


10 - الملحدين وما ادراك بالملحديين
كريم الدهلكي ( 2009 / 6 / 7 - 22:14 )
الاستاذ همسات المحترم تتهم الحوار المتمدن ان معظم قرائه من المسيح والاقباط والملحديين من اين اتييت بهذا الجزم هل اجريت احصائيه على قراء الحوار المتمدن لترفدنا بهذه المعلومه الغير طريه وعلى افتراض ان قرائه حسب ما تتدعي امن العيب ان يكون موقع قرائه من هولاء وما بهم هولاء اليس اخوتنا نعتاش معهم منذ الالاف السنيين فقط كانت لدي هذا الايضاح على تعليقك على مقالة الاستاذ شامل الرائعه وشكرا


11 - موضوع شامل بقلم شامل
جحا القبطي ( 2009 / 6 / 7 - 22:27 )
ما قل ودل وصعب عليهم متابعة درس حضاري مفيد لرفعة إدراكهم وتقدمهم واسهل شئ يمكنهم هو تهمة الكفر أو الخيانة أو الصهينة أو الحقد وممن نحقد ؟ولماذا نحقد؟ هل أمة الأسلام أفضل من أي أمة كافرة ؟وهل علماء الإسلام علي قدم المساواة في علوم الأمم الكافرة أو الحاقدة؟ وهل حقوق الإنسان المسلم_ذكرا كان أم أنثي_ بأمة الإسلام أفضل منها بأمة الكفرة؟ بالأمس كنت أتناول كتاب الإسلام وما سببته آيات القتال من مصائب وإرهاب مع أصدقاء ملاحدة ووجدتهم يدافعون وبحماسة عن الإنسان المسلم وأن ما تسببه الأديان من مصائب يشمل كل الأديان واليوم مصادفة إستمعت إلي كلمة قس كاثوليكي يطالب بمحبة كل من يختلف معهم لأن الإختلاف لا يفسد للود قضية أنها ثقافة الملاحدة والمسيحيين فما هي ثقافتكم أيا أمة الإسلاميين؟؟


12 - إلى تعليق رقم 1
نادر قريط ( 2009 / 6 / 7 - 23:03 )
السيد (ـة) همسات : شكرا على الثقة وحسن الظن، أما عن ذكر إسمي مع صفات مثل الفارس الناقد الشجاع.. فأمر يسبب إحراجا شخصيا، وأجد أن مقارنات مع السادة الكتاب الذين ذكرتهم أمر ظالم للجميع ، فلكل خطه وثقافته وإمكانياته، حتى وضع الأسماء الثلاثة مقترنة ببعضها قد يسبب حرجا للبعض؟؟..وعلى المستوى الشخصي لا أحب الدخول في بورصة الأسماء، فما كتبته لا يُسمن ولا يغني .. وشكرا


13 - المرأة التي هزت عرش الرحمن
فادي يوسف الجبلي ( 2009 / 6 / 7 - 23:13 )
السيد عيسى
التحالف بين الملحدين والمسيحيين ضد الاسلام ما هو بمضحك ولا مبكٍ بل هو مستغرب لأنه قائم بين الملحدين والمسيحييتن فقط ضد الاسلام اذ يفترض ان يتحالف جميع قوى العالم لمواجهة خطر الاسلام لأن الصراع ما هو صراع ديني بين الاسلام والمسيحية بل هو كما قالت المرأة التي هزت عرش الرحمن (وفاء سلطان) بكتاباتها الخالدة صراع بين الحضارة وبين التخلف
صراع بين التحضر والهمجية
صراع بين العلم والخرافة
صراع بين المحبة والارهاب
وأما قولك بأن الملحدين لا يعترفون بأي قيمة عظيمة ....فيكفيهم فخرا انهم يعترفون بالانسان كقيمة عظيمة وانه ارفع من ان يعبد ويحتقر
وأما قولك عن كتابات وفاء سلطان بانها باهتة فأن هذا القول لا يغير من الواقع شيئأ لأن سهام وفاء سلطان (الشكية) قد وصلت الى عقولكم ولا يمكنكم ان تنزعوها .وحضرتك لوحدك قد علقت على اخر مقالة للدكتورة وفاء سلطان (عندما يكون محمد اسوة لرجاله) منشور في الحوار المتمدن لأكثر من ثلاث مرات (ان لم تخوني الذاكرة) .
واما قولك عن قراءها بأنهم مرضاها فلا شك بانك تقصد بكلامك ذاك ان الدكتورة وفاء هي طبيبة نفسية ومرضاها هم مرضى نفسيين .اقول لك ان هذا ايضا لا يغير من الواقع شيئأ لأن ايام تحكم احاديث ابا هريرة بمصير الشعوب اصبحت محدودة جدا .<


14 - تقدم ونحن معك
سردار أمد ( 2009 / 6 / 7 - 23:30 )
أستاذ شامل مشكور جدا على مقالك وعلى مقالاتك،نعم من المؤكد لو اقتصر الموقع على المقالات اليسارية ما كان وصل لما وصل إليه، وبالنسبة لمشاركة القراء بإبداء الرأي بما يكتب، نعم هي خطوة رائعة لكن ... كان أروع لو كانت المشاركات مفتوحة لأثر من 24 ساعة، بالنسبة لردود البعض بانه موقع لشتم المسلمين وانا ايضاً مثلك يا أستاذ لا أعرف من أين هذه المعلومة...إلا إذا كانت الكتابة عن الإسلام من وجهة نظر الغير مسلم يعتبر شتماً، ... وأعذروني بان أخبركم اليوم شتمت وشتمت جداً الهاكر المسلم، فالمسلمين لم يبقى لديهم رد غير تخريب المواقع والإيميلات التي يستطيعون تخريبها، منذ حوالي عشرة ايام تعطل لدي ثلاث ايميلات بالهوتمايل والجيمايل ... واستبتدهلتا بايميل جديد ... واليوم رأيت آلاف الرسائل التلقائية مرسلة، اي انني لا استطيع قراءة من يراسلني، وربما بعد أيام لا استطيع أن أفتح ايميلي ... وهذا يجعنلي اخسر الكثير من الاصدقاء والرفاق، وقد خسرت ايميل الأستاذ الكبير صلاح شوان ولا اعرف السبيل له كونه لا ينشر ايميله( فالأستاذ غير مرغوب فيه إسلامياً هو وموقعه) عذراً لو انني أطلت عليكم لكن فقط كي أشرح المعاناة التي نلقاها من المسلمين... وذلك لا يعني ان نستقبلهم بالورود، أبارك كل أسم ذكره الأستاذ شامل وطبعاً أضم اسمه ايضا


15 - جوهر الصراع
مختار ( 2009 / 6 / 7 - 23:47 )
سيد شامل، أنا أفهم الذين ينتقدون الكتاب الثلاثة من منطلق ديني وأجد لمساعيهم تفسيرا معقولا: هم إما مؤمنون مخلصون لدينهم ويغيضهم أن ينال أي شخص من هذا الدين الذي هو بالنسبة إليهم خشبة النجاة في الدنيا والآخرة التي يؤمنون بها وهؤلاء يستحقون كل الاحترام كما يتوجب علينا أن نقوم بهذا الحوار معهم بهدف البحث عن الحقيقة التي سوف ينتفع منها الجميع وهم في اعتقادي لا ينتبهون إلى الأهداف التي تقف وراء كتابات وفاء وكامل والقمني وغيرهم، والتي تهاجم الدين لأنه عائق في وجه التقدم ولا يهمها الممارسة الدينية الشخصية الحرة غير المسيسة.
وإما هم من المنتفعين من هذا الدين ومن مصلحتهم أن تبقى الأوضاع المتردية التي تميز مجتمعاتنا البائسة، مصلحتهم تقتضي الدفاع عن الدين كرصيد تجاري يرتبط أساسا بأنظمة الحكم الاستبدادية وجماعات الإسلام السياسي التي يمثل الدين عندها عكازا تتعكز عليه وإلا فلن تقوم لها قائمة لأنهم أصلا يفتقدون لأي مشروع اقتصادي واجتماعي وفكري وحضاري عدا التبشير الممل بذلك الفردوس الوهمي المفقود.
هؤلاء وصفهم الكواكبي منذ أكثر من قرن بالوصي الخائن على أيتام قاصرين، ليقول: ما أشبه المستبد في نسبته إلى رعيته بالوصي الخائن على أيتام يتصرف بأموالهم كما يهوى ما داموا قاصرين، فكما أنه ليس من صالح ال


16 - تعليق
وفاء سلطان ( 2009 / 6 / 8 - 00:28 )
الأخ العزيز شامل
يقول المفكر الأمريكي واين داير: إذا استطعت ككاتب ومفكر أن تضمن موافقة 50% من قرائك على ما تكتبه اعتبر نفسك ناجحا
قد ينطبق هذا القول على الناس في بلد حر ديمقراطي كأمريكا، أما بالنسبة لي وبخصوص قرائي فقناعتي إذا استطعت أن أضمن موافقة 10% اعتبر نفسي قد حققت ما صبوت له
العالم العربي الإسلامي بقي مقفولا بالسيف والحديد على مدى أربعة عشر قرنا من الزمن، هل تتصور أحدا يستطيع أن يغيره خلال عمر جيل واحد من البشر؟
أنا فخورة بانجازي وإنجاز زملائي الذين تفضلت بذكرهم وغيرهم، ومهما حاول الحاقدون أن يصبوا أسيد حقدهم عليّ لن أتوانى لحظة واحدة عن الإستمرار فيما عقدت العزم عليه
يقولون: الإحصائيات تتكلم، وإحصائيات الحوار المتمدن كأنشط المواقع المعروفة في العالم العربي هي الأخرى تتكلم، الأقلام الحاقدة هي في أغلبها لشخص واحد يتلذذ في تغيير اسمه كي يزيد من أهمية ما يقوله
الحب ليس أعمى، كما يقولون، ولكن الغيرة هي العمياء
القارئ لا يحب عن عبث، ولكن المريض بالغيرة يكره عبثا، وستكون الغيرة ـ كما ذكرت سابقاـ عنوانا لمقالة لي في المستقبل القريب

للأخت سوزان تحياتي وشكري لسؤالك عن سرّ غيابي. لست غائبة يا سوزان فأنا أكتب في حلي وترحالي
كتابي الأول باللغة الإنكليزية وهو


17 - كلام فاضي
أبو هزاع ( 2009 / 6 / 8 - 00:43 )
مجد الكاتب بثلاثة كتاب عفواً أصنام، وماأشطركم أيها المتكلمون بالعربية بنصب الأصنام. البارحة قرأت لمعلقة تسأل كامل النجار عن شيئ موجود في السعودية وتقول له آفحم هؤلاء المشككون. عندئذ قلت لنفسي: ياولد شوهالكلام الفاضي. كيف بإمكان النجار الحكم وهو جالس خلف كومبيوتره متناوشاً مع بعض الفطاحل حول اعراب القرآن في حوار لايقدم بل يؤخر لأنه سوف يعود بنا للوراء. كيف بإمكان النجار إجراء بحث ميداني في السعودية وهو في بلده الغربي......لاتزالون في عبادة الأصنام وبعيدون عن المعرفة الحقيقية ومتحزبون.


18 - God bless WAFAA SULTAN and God bless THE UNITED STATES OF AM
نادرعلاوي ( 2009 / 6 / 8 - 00:58 )
الأستاذ شامل عبد العزيز المحترم
يبدو لي انكَ تُجيد فن اغراء القُراء والمتابعين ، واغوائهم من أجلِ سحبهم الى طاولة النقاش ، ولا أخالكَ تطمح للوصول الى نتيجة ما أو حصيلة نهائية ، بل مجرد السعي لأذكاء جذوة النقاش فحسب . لكن هذا لا يمنع من وجود خطوط عامة ، قد أتفقُ معكَ فيها ، على سبيل المثال ما ذهبتَ بهِ كون ان موقع الحوار المُتمدن نجد فيه مزيج من الكُتاب من ( يساريين ، ماركسيين ، اسلاميين ، قوميين، ليبراليين ...الخ ) كما أتفق معكَ بما تفضلتَ بهِ بقولكَ ( من ضمن نجاحات الموقع التي يحرص عليها هيئة الحوار مشكورين فتح باب التعليقات التي أضفت على المقالات رونقآ وابداعآ ) ...اجمالآ هذا صحيح ، ويكاد يكون حقل التعليقات بمثابة اللغة الحوارية ، والصلة الفكرية والمعرفية بين الكاتب وقرّائه لاسيما أصحاب التعليقات ان صحَّ التعبير

يتصِّف مقالكَ اليوم بالغموض والغرابة ، لأنكَ تتناول موضوعآ مطروقآ مرارآ وتكرارآ ، وأجدكَ لا تتردد حتى في اختيار عنوان مناسب لِمقالكَ ، بل تنسخ نفس العنوان ونفس فحوى الموضوع الذي تناولهُ الأستاذ حامد حمودي عباس والمنشور بتأريخ 5/6 / 2009

وبما انني كنتُ أحد المُعلقين ، وكان من ضمن ما وردَ في مقالكَ اليوم ايحاءآ واشارة الى فحوى تعليقي ، ولأنكَ تعمدتَ عن ق


19 - الصراع موجود
د. كاترين ميخائيل ( 2009 / 6 / 8 - 02:09 )
اخي الكاتب الصراع موجود منذ الخليقة وصراع الايدلوجية هو ارقى الصراعات التي نعيشها اليوم عليه اتمنى ان يفكر الحوار المتمدن بالتفكير لقيام حوارات تلفزيونية بين الجبهات المتصارعة لنوصل الصوت الى المواطن البسيط في المنطقة ويكون النقاش مقتصر على كتاب الحوار المتدن فقط
اشكرك جدا على هذه المقالة الت تدعو الى النقاش الهادف وليس الانتقاص من الرأي الاخر


20 - بشرى رائعة
رعد الحافظ ( 2009 / 6 / 8 - 02:25 )
هذه البشرى الجميلة من الدكتورة وفاء سلطان لكل من يحترم عقله .كونها ستفتح موقعها للتواصل مع القراء صوتا وكتابة , بقدر ما أفرحتني , لكنها حفزتني للتفكير بكيفية التخلص من المتطفلين عليها وعلى فكرها العقلاني ولا أقصد المعارضين لها بالافكار , لأني لا أصادر حق أحد ,لكني أقصد الباحثين عن الشهرة عن طريق خالف تعرف وأصبح الاسم يتكرر ويتكاثر,وقلقي مبعثه تضيع وقتها الثمين في نقاشات بيزنطية ولف ودوران لتشتيت جهدها عن تنوير عقول الناس,وهي بالتأكيد تعرف هؤلاء وتستطيع تجاوزهم ,مع ذلك أتمنى أن تشطبهم من الدخول في موقعها إذا كرروا التذاكي وإضاعة الوقت ,وأكيد سنعاني من الهاكرز الاسلامي مع موقع النوارة الدكتورة . كما عانى الاستاذ سردار أحمد وغيره


21 - صدقت أستاذ شامل
ج ح ( 2009 / 6 / 8 - 06:15 )
إن ما يقدمه الأعلام ***الثلاثة***هو الذي يؤدي إلى الطريق الصحيح


22 - السماويات
jone ( 2009 / 6 / 8 - 07:31 )
شكرا اخ شامل المحترم انا اسالك مع كتابك الثلاث الانسانيين هل الله كان يهوديا او مسيحيا او مسلما ؟ وهل هو نفسه الذي قال لليهود شعب الله المختار والمسيحيين ابناء الله وللمسلمين رجع فقال لهم خير امة اخرجت للناس شكرا لسعة قلبكم وعقلكم وجمال انسانيتكم00


23 - بروتوكولات شياطين الالحاد - الى وفاء سلطان تحديدا
ابو سليمان ( 2009 / 6 / 8 - 10:20 )
خلال الفترة الماضية ومن خلال متابعاتي المستمرة لموقع الحوار المتمدن . حاولت جاهدا قدر الامكان ايصال بعض رسائل الدفاع الاسلامية للتوضيح والمحاورة على مبدا ( وجادلهم بالتي هي احسن ) للسادة الكتاب و كتاب التعليقات من منطلق ان هذا الموقع هو موقع حواري يساري علماني يؤمن بالتعددية التي ينكرونها على العقيدة الاسلامية . وقد وجدت عدة ملاحظات اهمها انه قد شيد هذا الموقع تحديدا ليكون اوكازيونا لشتم الاسلام والنيل من شخص الرسول الكريم (ص) تحديدا لدحض الرسالة بالانتقاص من الناقل والطعن في مصدقايته واعتبار ذلك سبيلا لنسف قواعد العقيدة ويذكرني ذلك بالطريقة الالحادية التي اتبعت في تحطيم اركان المسيحية عندما سعى الالحاد لتفريغ القواعد السياسية للدول المسيحية من وعائها الاجتماعي مما افرز فكرين الحاديين هما العلمانية الليبرالية والشيوعية المادية التي قامتا اساسا على الغاء فكرة وجود الله . وقد نجحت تلك الافكار في الدول المسيحين لعدم وجود محتوى عقائدي حقيقي للمسيحية بسبب انسلاخ العقيدة المسيحية عن المحتوى التوحيدي واعتماده على عقيدة التثليث التي قسمت المسيحيين انفسهم بعد ان ضللتهم عن طريق التوحيد .
لكن بالنسبة للاسلام فللموضوع منحنى آخر . فكلما ازداد الدعم لقواعد ومنظري الالحاد وتكريمهم وتلميعهم وت


24 - تعقيب عام
احمد خيرى ( 2009 / 6 / 8 - 10:49 )
لا اعرف كيف جمع كاتب المقال بين طارق حجى و كلا من وفاء و كامل فطارق يختلف تماما عنهما فالرجل ابعد ما يكون عن الابتذال الكلامى و غير مؤدلج نعم قد لا نتفق مع بعض ما يقوله لكن المؤكد انه لا ينزلق ايديولوجيا ضد المخالفين له فنقده موضوعى لا يقوم على السب و هو فى تصورى لا يقل موضوعيه عن العزيز نادر قريط


25 - واين مكانة السيد القمني ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
سارينا ( 2009 / 6 / 8 - 11:14 )
أعتقد انك تخبطت قليلا يا عزيزي فالدكتور اللامع سيد القمني هو من اعلام هذا الموقع بل لهو علامة لا يمكن تجاهل شخصه الكريم وكذلك الاستاذ المبدع صلاح الدين محسن الذي نور عقول الكثير من المتوهمين باكذوبة الاسلام ... مع فائق المحبة والتقدير للدكتورة وفاء سلطان والدكتور الرائع كامل النجار .شكرا


26 - Obamas Islam
Talal Alrubaie ( 2009 / 6 / 8 - 11:14 )
I wonder what Dr Wafa Sultan thinks of Mr. Obama’s last speech in Cairo, in which he spoke of the place of Islam and Muslims in American society and history and his own life story, since many commentators have pointed out that the core weakness of Mr. Obama’s approach is his confusion between religion and politics. I also wonder whether Mr. Obama speaks of the same Islam Dr Wafa has issues with.


27 - نوماً هنيئاً, ابو سليمان
سلام الشمري ( 2009 / 6 / 8 - 12:00 )
اتمنى لصالح سلامتك العقلية ان,تستمر في حلمك الجميل عن انحسار كوابيسك وبلوغ الاماني
تخيل لو صحى دو كيشوت من حلمه ليجد نفسه امام طواحين الهواء, اي صدمة كان سيعاني؟
نعم قصتك منتهيه, والحوار المتمدن مستمر


28 - اضافة
ابو سليمان ( 2009 / 6 / 8 - 12:31 )
نفس الاسلوب الاستهزائي الذي يتهمون به الاسلاميين يطبقه رواد الالحاد دون ان يجدوا اي غضاضة في ذلك . لقد سردت معلومات تاريخية وعقائدية موثقة . وانت يا سيد الشمري لك كامل الحق في تفنيدها ودحضها ان كنت تستطيع . ولكن بدلا من مناقشة الافكار اجدك تستهزئ بالاشخاص . عموما اهديك هذا البيت من الشعر لعلك تستفيد
لا تنه عن خلق وتات بمثله
عار عليك ان فعلت عظيما


29 - عن جموح الكلمات
طارق حجي ( 2009 / 6 / 8 - 12:50 )
من المؤسف أن من يدعو لإدارة الحياة والمجتمعات بالعلم وتقنيات الإدارة الحدبثة يوصف بالإلحاد . العلمانية تعني فى النهاية تحكيم العلم لا رجال الدين . أما الإيمان أو نقيضه فخيار فلسفي يحتاج لقدرات ومحصول معرفي يفوقا قدرات ومعارف معظم المؤمنين ومعظم الملحدين ! وأنا شخصيا لم أتطرق للدين فى كل ما كتبت وإنما لفهم الناس للدين ؛ وهو حالة ثقافية . ومن المؤسف أيضا وجود هذا الجموح اللغوي فى غير قليل من التعليقات ؛ وهذا الجموح هو أيضا حالة ثقافية مرضية. يقول مثل إنكليزي شائع : الإنسان الكبير يتحدث عن أفكار ؛ والإنسان المتوسط يتحدث عن أشياء ؛ والإنسان الصغير يتحدث عن أشخاص ! طارق حجي


30 - على ماذا استند هؤلاء عندما طعنوا في صحة القران الكريم؟
سارة ( 2009 / 6 / 8 - 13:01 )
انت اتفضلهم اتبجلهم تضعهم فوق راسك انت حر انا ابحث عن الحقيقة وهذا الثالوث يدعي امتلاك الحقيقة اريد الدليل والبرهان او نصبح الادينيين احسن من الجدل العقيم
ارجوا ان يطعنوا في صحة بقية الكتب السماوية لنرى ردة فعل
المؤمنين بها
مش نازلين تقطيع وترييش في القران ونبي القران فقط
انا لا استسيغ هذا الاسلوب لانارة العقول
على فكرة انا اقراء لهؤلاء الثلاثة ولحضرتك اخينا شامل ولكن----


31 - to talal
نورشان ( 2009 / 6 / 8 - 13:05 )
عزيزي طلال اذا كنت قد خدعت بكلمة الرئيس اوباما عما قاله عن الاسلام من مديح فأقول لك صح النوم يا نايم في غفلتك ـ لو اوباما بالفعل كان مؤمنا بما قالهعن الاسلام لما اصبح مسيحيا او على الاقل كان قد عاد الى الاسلام ، كفاك تصديقا لكلمات سياسية هي مجرد حبر على ورق وهي مجرد لعبة القاها اوباما للعالم الاسلامي كي يتسلى بها ويتجاهل الواقع المرير لهذا العالم النائم.... صح النوم طلال


32 - تعقيب
شامل عبد العزيز ( 2009 / 6 / 8 - 13:43 )
اقدم شكري الجزيل للسيدات والسادة الذين تكرموا في التعليق على المقالة .فكرة المقالة هي إيجاد أرضية مشتركة في كيفية خلق وعي لدى الأغلبية .ولكل طريقته وأسلوبه . أنا في مقالتي هذه لا أفرق بين أصنامي الثلأثة وبين الآخرين سوى في مسألة واحدة وهي هل نحنُ نحتاج إلى طرح شبيه لما يطرحه المخالفين للأعلام الثلأثة وهمْ أعلام من وجهة نظري ويحق للآخرين أن يختاروا ما يشاؤون وإذا ما اعترضنا عليهم عند ذلك من حقهم أن يصبوا جأم غضبهم علينا. بدون ألقاب فادي تحياتي خاصة أنك رددت عني حول تعليق الأخ عيسى والذي أشكره في نفس الوقت رعد الحافظ أنا ممتن لك جدا كريم أتمنى لك التواصل وأقول للأخ عيسى : كيف صدقت بإن هناك تحالف مسيحي إلحادي للطعن في الإسلام ؟ من مجرد تعليق أم أنك أهتديت إلى ذلك وكيف ؟ هل بامكانك أن تطلعنا على هذا التحالف .؟ أتمنى أن تكون أكثر دقة ولا تنساق إلى ما يقولون بدون دليل أو لمجرد غاية أطلقها صاحب تعليق لا نعرف عنه شيئاً مع اعتزازنا به . جحا . سردار . مختار . الدكتورة العزيز وفاء. نحنُ بانتظار ما تفضلت به في تعليقك . شكراً جزيلاً لمرورك والتعليق مع أطيب المنى .. أبو هزاع لكل واحد منا أصنامه نحنُ نطالب بعدم التجريح وأنت تقود العملية بنجاح وكأنك لم تقرأ ما جاء في المقالة . ياسيدي رد على الفك


33 - لطفا
المعلم الثاني ( 2009 / 6 / 8 - 14:25 )
بعد التأكيد على فضل الحوار المتمدن والقائمين عليه في تحرير العقل....وبعد شكر الأستاذ الكبير شامل عبد العزيز على مواقفه الصريحة الداعية للتنوير...

لا أعجب من مهاجمة الظلاميين لكبار كتابنا...المشكلة هي في من يدّعي التنوير والتقدمية ثم يعمل معوله هدما لرؤى ومقالات غيره...

لصالح من ينصب أحد من نفسه حكما في برجه العاجي وينقد هذا ويسب تلك؟ ألا يفهم أن المحصلة البديهية الوحيدة لكتاباته هي التقسيم وتخريب جهود الكل لصالح الظلاميين وآيات الله؟ ألعل هذا ما يرجو؟

نحتاج لتوحيد الهدف...لا أدعو إلى توحيد الرأي بل إلى قليل من الاحترام وعفة القلم واللسان...

قليلا من التواضع يا أخي الحبيب الذي يهوى مهاجمة غيره !....

من تعليق الأستاذ الدكتور طارق حجي أعلاه تعلّمت :
الإنسان الكبير يتحدث عن أفكار ؛ والإنسان المتوسط يتحدث عن أشياء ؛ والإنسان الصغير يتحدث عن أشخاص !

فلطفا أخي العزيز خض في الأفكار والمبادئ كما يحلو لك لكن ابتعد عن السب والهجاء والسخرية الجارحة للأشخاص فهي لا تليق بأستاذ كبير مثلك نرى فيه معلما نادرا


34 - اضافة
شامل عبد العزيز ( 2009 / 6 / 8 - 14:29 )
السيدة سارينا : بعد ذكر الأسماء الثلاثة ذكرتُ عبارة وكثيرين غيرهم وهذا معناه أنني لا أستطيع أن أعدد كل الموجودين ومن المستحي أن أغفل الأستاذ سيد القمني أو صلاح الدين محسن عن عمد . شكراً سيدتي مع التقدير .
الدكتور طارق المحترم : شكراً لمرورك مع أطيب التحيات .
السيدة سارة ( واحدة مش أثنين) لأقول لكِ نحنُ هنا لانتحدث عن الطعن في صحة القرآن نحنُ تحدثنا عن أسلوب الحوار وإبداء الأراء ونقض الأفكار هذا هو قصد المقالة ولا علاقة لها بالتبجيل أو الوضع فوق الرؤوس فانا يتساوى عندي الجميع من ناحية الحترام وأختلف من ناحية الأفكار . شكراً جزيلاً لمرورك سيدتي الفاضلة . نورشان : سيدي الفاضل شكراً لردك على السيد طلال . أتمنى أنني لم أنسى أحداً شكراً مرة ثانية للجميع
مع التقدير


35 - شهادة القاريء أفضل
توت عنخ آمنون ( 2009 / 6 / 8 - 15:21 )
الي الأستاذ شامل - تعليق 34
تذكر القاريء للكاتبين - دكتور. سيد القمني ، الأستاذ صلاح الدين محسن - هو أفضل .لكل منهما . وشهادة قاريءة فاضلة ربما لا يعرفها كلا الكاتبين . هو أفضل من أن يذكرهما كاتب زميل . . بعيد ا عن شبهة المجاملة . - مع الشكر لك علي هذا المقال


36 - 2300
كنعـــــــــــان ايرميا ( 2009 / 6 / 8 - 16:10 )
يااستاذ شامل الا تظن ان كتاب الحوار المتمدن اكثر من قرائـه . من يستطيع ان يقرا ل 2300 كاتب انها مسالة غريبــة تحية لصــبر الحوار المتمدن ويجب التفكير في الغربـــــــــلة او المنخلــــــة والاخيرة اصح تحية محبة


37 - اضافة
شامل عبد العزيز ( 2009 / 6 / 8 - 16:15 )
الأستاذ المعلم الثاني : سيدي الكريم شكرا جزيلاً على مرورك وأضم صوتي لا منيتك في أن يكون الغرض الأساسي هو الحوار والنقاش دون تجريح وسخرية . توت عنخ آمون ذكرنا سابقا لا احد يستطيع أن يتغافل أو ينسى سيد القمني الذي لا تفارقني كتاباته مع السيد محسن . شكراً جزيلاً للجميع وأعتذر في حالة أنني نسيتُ أحد. مع وافر الأحترام


38 - الي : شامل عبد العزيز - تعليق 37
قنديل ( 2009 / 6 / 8 - 16:59 )
جاء في ردك ( اضافة ) أو ينسى سيد القمني الذي لا تفارقني كتاباته مع السيد محسن
هذان الكاتبان - د . سيد القمني ، أ . صلاح الدين محسن . هما أساتذة لك ، وللعديد من الكتاب حديثي الانضمام لقائمة كتاب الحوار المتمدن . ولعله من الوفاء أن تذكرهما بشيء من اللياقة والأدب الذي يجب ان يتحلي به كاتب محترم - مثلك
مع الشكر للحوار المتمدن ولشخصك الكريم


39 - Awake and...
Talal Alrubaie ( 2009 / 6 / 8 - 17:32 )
To Mr Norshan, Comment 31: Thank you for waking me up. However, I am still waiting, as before, for Dr’s Wafa response, that is, if she had one.


40 - تساؤلات مشروعة
نادرعلاوي ( 2009 / 6 / 8 - 17:45 )
الأستاذ شامل عبد العزيز المحترم
انه من دواعي شكري وتقديري ان أكتب لكَ ثانية ، مع شعوري بالعرفان لتفضلكَ بالأجابة على تعليقي ( ورغم اختلاف وجهات نظرنا ) فأنا مُمتن لكَ جدآ ، لكن لدي تساؤلات أتمنى أن يتوفر لديكَ الوقت الكافي لأجابتي وشكرآ سلفآ
ـ لقد ذكرتَ بأنني انقطعت عن التعليقات ، وذكرت مؤكدآ بأنكَ تعرف الأسباب ، والحقيقة لم أنقطع عن التعليقات أبدآ ، وأستطيع القول بأنها كانت غزيرة وأحيانآ مُتعددة خلال الفترة المُنصرمة ، رجائي أن تخبرني عن ( سبب انقطاعي الأفتراضي) ان أمكن

ذكرتَ في مُعرض ردكَ على تعليقي ما يلي
ـ ( سوف ننتظركَ ولكن بمقالة عند ذلك سيكون لكل حادث حديث ) ؟!!!! قد بدا لي بأنكَ قد ذهبتَ بعيدآ في تصوراتكَ ؛ لعلَّكَ تعتقد بأنني كاتب وأنشر .وهنا أود أن أؤكد لكَ بأنني لم أنشر أية مقالة في أي موقع من المواقع الألكترونية ( عدا التعليقات طبعآ ) وأنا لستُ بكاتب ، بل مازلت قارئ ، ولم أشعر بتوفر الأمكانية لدي لولوج مجال الكتابة والنشر ...اكرر لكَ تحياتي
نادر علاوي


41 - تعقيب
شامل عبد العزيز ( 2009 / 6 / 8 - 17:59 )
الأستاذ كنعان ايرميا لا أظن أن كتاب الموقع أكثر عددا من القراء . أما مسألة الغربلة فأنا ليس من حقي أن أطالب بها . شكراً جزيلاً سيدي الفاضل . الأستاذ قنديل شكراً لمرورك ولكن أين الخطاأ أو الأساءة للكاتبين المحترمين السيد القمني والأستاذ صلاح محسن ولا أعتقد أنني أسأت لهما . ثم أين هي غير اللياقة والأدب في كلامي وهل أنا لا أتحلى بالادب وكيف. أرجو أن تدلني على عيوبي وسوف أكون لك شاكراً مع تقديري واحترامي للجميع


42 - شكرا للطفك
ج ح ( 2009 / 6 / 8 - 18:08 )
أريد أن أشكر لطفك بالرد فرديا وبلإسم على كل الذين قدموا تعليقاتهم....وبالرغم من تقديري للأستاذين سيد القمني وصلاح الدين المحسن ولكن عدم ذكرك أسماؤهما ليس معنى ذلك تجاهلً منك....وأريد أن أصحح مقولة ---- من ليس معي فهو ضدي----- حضرتك لست من ينطبق عليهم هذا القول....قد يُستبدل بالقول التالي ----من ليس ضدي فهو معي-----وينطبق تماما على مفهومك الراقي
تحيلتي لكم


43 - اسمها عقيدة الثالوث وليس التثليث!
رياض الحبيّب ( 2009 / 6 / 8 - 18:19 )
كتب أبو سليمان مفهوماً خاطئاً عن بعض العقائد المسيحية. سأضمن ما كتب بين قوسين: (وقد نجحت تلك الافكار في الدول المسيحين لعدم وجود محتوى عقائدي حقيقي للمسيحية بسبب انسلاخ العقيدة المسيحية عن المحتوى التوحيدي واعتماده على عقيدة التثليث التي قسمت المسيحيين انفسهم بعد ان ضللتهم عن طريق التوحيد)

وأرجو ان تنشروا الجواب يا سادة يا أفاضل الحوار المتمدن:


كلامك متناقض، كيف ضللتنا العقيدة عن طريق التوحيد، هل التوحيد ضلالة؟
لا يوجد مسيحيّان اثنان في العالم يختلفان على عقيدة الثالوث سوى الهراطقة.
ما معنى الثالوث الذي أغفل القرءان معناه واعتمد على إحدى الهرطقات؟
إن الثالوث هو الذات أي الوجود + العقل أي الكلمة الذي تجسّد + الروح أي أن الله حيّ= الأقانيم الثلاثة

وبالمناسبة كمسيحي أقف بقوة مع الملحدين
ضد عقيدة الإرهاب واضطهاد حقوق الإنسان والنزعة الذكورية.
إن الإسلام كارثة حقيقية على البشر وكل من يدافع عنه فهو إرهابي من حيث يعلم ومن حيث لا يعلم لأنه أعطى لنفسه حق تكفير الآخر وتشويه عقيدة الآخر وسلب أرض الآخر وحرمات الآخر ومقتنيات الآخر تحت مسميات الجهاد والجزية والغنائم والسبي فإلى مزبلة التاريخ الإنساني. أنتم آخر من يحق له الكلام في الحوار المتمدن ولا يحق لكم ط


44 - تعقيب للأستاذ نادر علاوي والآخرين
شامل عبد العزيز ( 2009 / 6 / 8 - 18:46 )
أنا شاكر لفضلك . ما أقصده تعليقاتك عن مقالاتي . والسبب ( حسب ظني) أنني تعرضت في فترة ما بعدة مقالات بما لا يروق لك وبعض الظن أثم .. ولو ركزت على تعقيبي المطول في ردي عليك لاتضح لك الأمر حيث ذكرتُ أنك ليس كعادتك هذا اليوم حيث اقرأ تعليقاتك هلى السادة الكتاب ووجدتك مختلفاً . أنت قاريء ؟ أنا ماذا أكون ؟ وأنا أعرف من همْ كتاب الموقع وأعرف من يكتب ومن يعلق وهذا ليس معناه أنك لا تستطيع أن تكتب فأنت بدون إطراء كاتب بالرغم نثلما ذكرت نختلف مع بعض .شكراً جزيلاً لمرورك مع تقديري .. الأستاذ طلال أتمنى أن يرد عليك السيد نورشان فأنت تخاطبه . الأستاذ الشاعر رياض الحبيب شكراً لتفضلك بالمشاركة مع التقدير الأستاذ ج ح أتمنى أن أكون عند حسن الظن وتحياتي للجميع على الجهود المبذولة


45 - قيم فجرتها الحوار المتمدن
سامي المصري ( 2009 / 6 / 8 - 18:47 )
الأستاذ شامل تحياتي لشخصك ولفكرك الجميل
الحوار المتمدن تجربة فريدة عرفتنا بأهمية الحرية وقيمتها العظمى في حياة الإنسان، فبحرية التعبير فجرت الحوار طاقات وإمكانيات لم تكن لها الفرصة أن تظهر إلا من خلال الحرية. كل إنسان على الأرض هو طاقة جبارة وإمكانية غير محدودة، كلما انطلقت تلك الإمكانيات من مكمنها حرة أبدعت وخلقت واخترعت وأثرت العالم بل الوجود بثرائها وغناها المعرفي والفكري والروحي. وعندما تكتم هذه الطاقة الإنسانية الجميلة تتحول لطاقة مخربة مدمرة تدمر النفس من الداخل أولا ثم تضرم نيرانها في الخارج في صورة الإرهاب والفساد والجشع بطل صوره. ما أروع الحرية الداخلية للنفس التي هي المصدر الحقيقي لبهجة الروح بثرائها.
وكما تقول -لو أقتصر موقع الحوار على الكتابات اليسارية فقط هل استطاع الموقع أن يصل إلى ما وصل إليه الآن في عدد الكُتاب أو نشر المقالات في اليوم الواحد أو المواضيع المقروءة ..
ميزة موقع الحوار هو هذا المزيج من جميع الآراء والأفكار .. -
فشكرا للحوار المتمدن لأنها أعطت الفرصة لأكثر من 2500 شخص حتى الآن لينطلقوا في حرية ليعبروا عما يجول في خواطرهم فحتى لو كان فكرهم غير مكتمل فإنه يكتمل بحرية التعبير حيث يكتشف الإنسان خطأه ويصحح مفهومه ورؤيته للأمور. وليس فينا واحد مكت


46 - أنت رائع
ياسمين يحيى ( 2009 / 6 / 8 - 19:01 )
الأستاذ شامل أنت رائع رائع رائع . وكما قال لك بعض الاصدقاء وأعتقد أنك لم تقصد أبداً أن لا تضيف الأستاذ صلاح الدين محسن . شكرأ جزيلاً على الموضوع وتحياتي للأعلام الذين يكتبون في الحوار.


47 - تعقيب
شامل عبد العزيز ( 2009 / 6 / 8 - 19:18 )
الأستاذ سامي المصري . أنا ممتن جداً لك وشاكر لفضلك بالمرور تعليقك يصلح أن يكون مقالة رائعة بحق الحوار المتمدن . شكراً جزيلاً مع تقديري واحترامي.
السيدة ياسمين يحيى : أتمنى أن أكون كما تفضلت . ولقد ذكرتُ في تعليقاتي السابقة أنني لا أتعمد إغفال أو نسيان أحد عن قصد فهذا ليس أسلوبي . شاكراً لمرورك مع التقدير سيدتي

اخر الافلام

.. أقوى تعليقات على كابلز وفيديو كليبات مع بدر صالح ????


.. خوارزميات الخداع | #وثائقيات_سكاي




.. من هي وحدة عزيز في حزب الله التي اغتالت إسرائيل قائدها؟


.. رئيس التيار الوطني الحر في لبنان: إسرائيل عاجزة عن دخول حرب




.. مراسلتنا: مقتل قائد -وحدة عزيز- في حزب الله باستهداف سيارته