الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


القضية الفلسطينية .. بين واقعية المعلم الثاني .. وأناركية محمد عبد القادر الفار ..

شامل عبد العزيز

2009 / 6 / 12
القضية الفلسطينية


سألتني سيدة فلسطينية – أردنية ( من أهل غزة ) بعد مقالة إسرائيل تتقدم بالفيزياء ونحنُ بالفقهاء السؤال التالي : شامل .. هل تحب إسرائيل ؟ وبدون تردد كان الجواب : أحب أن نكون مثل إسرائيل . هذه المقالة مهداة لهذه السيدة العزيزة ..
تحولت مقالة الدكتور طارق حجي ( يا طائر الفينيق ... ) والمنشورة على الموقع بتاريخ 8 / 6 / 2009 بمناسبة الانتخابات اللبنانية والتي فازت فيها قوى الخير واندحرت قوى الظلام وأنتصر الجمال على القبح إلى إبداء وجهات نظر وتعليقات أنصب قسم منها حول القضية الفلسطينية بدائها الأستاذ مختار ملساوي بتعليقه رقم ( 11 ) متسائلاً ؟ من همْ حلفاء إسرائيل ؟ وقال ( وأنا أتبنى نفس وجهة نظره ) :
( القوى الأخرى المتهمة بالتحالف مع إسرائيل هي الأحرص على مصلحة لبنان ديمقراطي مستقر حتى لو دعت إلى تطبيع العلاقات مع إسرائيل .. وهي لم تفعل إلى حد الآن .. وأنا أعتبر ذلك خطأ ) ( انتهى تعليق الأستاذ مختار ) . وأنا مع هذا الرأي ...
على امتداد 61 عاماً من عمر القضية الفلسطينية وهي القضية المركزية .. أيهما أفضل للشعب الفلسطيني وللمسلمين وللعرب ؟
الاعتراف الكامل والحقيقي بإسرائيل بعاصمتها القدس مع سيادة دينية إسلامية ومسيحية على الأماكن المقدسة أم سياسة النعامة التي أثبتت فشلها ( جزء من تعليق الأستاذ المعلم الثاني تعليق رقم 17 ) .
هذا هو السؤال ؟ يستمر الأستاذ المعلم الثاني : يجمع العقلاء أن عدد ضحايا إسرائيل في شرقنا أقل من خمس عدد الضحايا على أيدي العرب أنفسهم ..
هل الأنا ركية ( راديكالية برؤى وأحلام جديدة ) التي ذهب إليها الأستاذ محمد عبد القادر الفار هي الحل كما يتصور هو ومن يؤيده ؟
من هو الذي خدم ويخدم القضية الفلسطينية الذين رفعوا ويرفعون شعار التحرير ( وهمْ لا يدرون كيف ) أم الذين يدعون كما دعا المعلم الثاني في تعليقه أعلاه ؟
من عبد الناصر إلى صدام حسين .. هل ما تم تقديمه للقضية الفلسطينية كان من صالح الفلسطينيين ؟ مروراً بكافة الحركات الإسلامية التي تتبنى إزالة دولة إسرائيل وهمْ لا يستطيعون إزالة الغشاوة التي في عقولهم . لقد تم خداع الشعب العربي عموماً والشعب الفلسطيني خصوصاً بهذه الشعارات الزائفة والبراقة وكانت النتيجة أن أكبر المتضررين همْ الفلسطينيين أنفسهم الذي يعيشون داخل الأراضي الفلسطينية والذين يعيشون خارجها .
هل تم تحقيق أحلام الفلسطينيين لكي يعيشوا داخل أراضيهم عن طريق هذه القوى الراديكالية ؟
الشعارات التي تم رفعها والتي لا زال قسم من الناس يرفعونها هي التي زادت الطين بله وهي التي عقدت القضية الفلسطينية وهي التي جنت على الشعب الفلسطيني . حتى التصويت الذي طرحه الحوار المتمدن جاءت أعلى نسبة هي إزالة دولة إسرائيل أما قضية حل الدولتين فكانت بالمرتبة الثانية إذا لم تخوني ذاكرتي الضعيفة .
في عام 1948 كانت نسبة الأراضي التي يتم التفاوض حولها أكثر من 75 % أما الآن فحسب تصريح السيد صائب عريقات كبير المفاوضين الفلسطينيين فهي أقل من 22% . من يذهب إلى القول بإقامة علاقات مع إسرائيل فسوف يتم تصنيفه في خانة الخيانة والعمالة ومن يذهب إلى قتل الآلاف من الفلسطينيين فسوف يتم تصنيفه في خانة الوطنية والشرف وووو . وإلى متى ؟ لا أحد يدري .. وما أحداث غزة الأخيرة إلا خير دليل على ما نقول .. ثم ما هو مفهوم الخيانة ؟ من يحافظ على الدماء أم من يسفك الدماء ؟ من يحاول بناء دولة عصرية علمانية متقدمة يعيش فيها الجميع بسلام أم من يعيش في أوهام وخيالات ؟ من يحاول إنقاذ شعبه من الجحيم أم من يجعله يزداد جحيماً في كل يوم ؟
في 15 أيار من هذه السنة أعلن شيخنا الجليل الأستاذ القرضاوي : أن فلسطين تم اغتصابها بالتوراة فلا بد من إعادتها بالقرآن .. هذا هو رئيس الاتحاد العالمي للمسلمين .. ما هو الفرق بينه وبين الآخرين ؟
إنها الأوهام .. إنها المتاجرة بالدم الفلسطيني .. يستمرون بتصريحاتهم من أجل بقاءهم .. إنهم يغيبون شعوبهم من اجل شهواتهم .. ومن اجل الاستمرار في نزواتهم ..
ما يعانيه الشعب الفلسطيني وما عاناه سابقاً سببه هذه الشعارات الهوجاء .
أطلق صدام حسين 39 صاروخاً على إسرائيل لم تخدش حتى زجاج إحدى البيوت داخل إسرائيل ولكن لا زال هناك من يتمنى إطلاق الصاروخ رقم 40 ..
استغلال عواطف الشعوب بأوهام إزالة دولة إسرائيل عقدت القضية الفلسطينية وستعقدها في المستقبل أكثر إذا لم نتخلص من الأنا ركية التي يدعو إليها أستاذنا الفاضل محمد عبد القادر الفار.
قال الأستاذ مختار ملساوي :
على الفلسطينيين أن يعترفوا بإسرائيل ويقيموا معها علاقات عادية بدلاً من الجري وراء أوهام القومجيين والإسلاميين الذين يحملون في أذهانهم تصوراً لدول إقصائية أسوا من إسرائيل وقد جربناهم ... وفعلاً .. وما عمر القضية الفلسطينية والمتاجرة فيها إلا خير دليل على ما أورده الأستاذ مختار ملساوي ..
أورد الأستاذ محمد عبد القادر الفار تعليق رقم 18 : أنت تدعو إلى حل يتجاهل عودة اللاجئين ؟ ومن لم يكن تعليقه معنوناً إلى أحد ..
مسألة اللاجئين التي أثارها الأستاذ الفار جاء الرد عليها من قبل المعلم الثاني بما يلي :
أما عن عودة اللاجئين فهي خطاب حق يراد به باطل خلقتها الصهيونية بلا جدال ولكن من استغلها وأفاد منها بل ضاعفها مئات المرات بل قامر بواقع وبمستقبل البشر هي الأنظمة الفاشية المتعصبة دينيا وقوميا من عبد الناصر وحتى أبن لادن ..
يستمر المعلم الثاني بقوله ولقد كان منطقياً حقاً وواقعياً وأتسم تعليقه بالواقعية حيث قال :
الحلول السياسية لا تكون إلا انطلاقاً من أمر واقع ... أفهم دعاة الأنا ركية والشعراء ومحبي أغنية ( تخيل ) لجون لينون لكن الحياة لا تتهاون مع من يعيش حياته واهما حالماً ... الأنا ركية نظرية قد يكون لها جاذبيتها لكنها خراب على أرض الواقع وفوضى تضر الجميع ..
ولقد صدق الأستاذ المعلم الثاني .. الحياة لا تتهاون مع من يعيش حياته واهماً حالماً .. منذ 61 عاماً ونحنُ في القضية الفلسطينية واهمون وحالمون .. فهل سوف يأتي يوماً نفيق فيه من أحلامنا ونحول الأوهام إلى وقائع وحقائق .
كم أتمنى ذلك ...








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - لعبة ستستمر طويلا
حامد حمودي عباس ( 2009 / 6 / 11 - 20:12 )
لا زالت اللعبة السمجه لم تنتهي ، ولم تنتهي معها قضية العبث بمقدرات فقراء فلسطين .. وما دامت أطراف تلك اللعبة لا زالت تستمرء المال والسلطة وقرع طبول تهييج الجماهير الفاقدة لمصيرها ، فان ثمة زمن طويل يفصل بين الشعب الفلسطيني وحلول موعد الحل .. وفي مقدمة ابطال لعبة العبث هذه هم الفلسطينيون انفسهم .. مع خالص تحياتي استاذ شامل


2 - تحياتي الدائمة
رعد الحافظ ( 2009 / 6 / 11 - 22:04 )
مع أن تعليق الاستاذ حامد حمودي , الأول يغني عن فكرتي التي أود ذكرها ,إلا أنه يجب علي شكرك يا أخي شامل لمجرد كونك تكتب عن قضية فلسطين وتداعياتها , فلقد أدمت هذه القضية حياتنا وقلوبنا منذ أن ولدنا وما زالت , والسبب الواضح كما أشرت أنت بالضبط هي المتاجرة من الجميع بهذه القضية حتى أبناؤها الحاليين الذي تحولوا علنا الى تجار حروب ينتظرون إستلام تعويضات الحرب السابقة ليتقاسموا بها ثم يعدوا لحرب جديدة عن طريق البدء بأطلاق بعض الصواريخ الخلب التي تخيف بصوتها بعض الطيور لكنها لاتستطيع قتل دابة,شكرا لطول صبرك في هذا الموضوع


3 - التعايش السلمي بين جميع الاديان
Suzan ( 2009 / 6 / 11 - 22:20 )
استاذ شامل, عند موقف صغير حصل لي اثناء اقامتي في ألمانيا. في اول يوم اسكن فيه شقتي الجديده. حضرت جارتي التي تسكن الشقة الاسفل من شقتي تماما .. كنت انا وابنائي وكانت هي وابنائها انا اسمي سوزانا وهو شوشان اتت لزيارتي وعرفتني بنفسهاانها من اسرائيل وهي تعلم اني من فلسطين . مدت يدها بالسلام وقالت: نحن لا نقبل بكل ما يحصل في فلسطين ونتمنى ان تترك الحكومات الشعب ليعيش بسلام واذا بقيت السياسه بعيده عن الشعوب ستكون الشعوب بخير وتتعايش مع بعضها .. انا اعتقد ان حل الدولتين هو الانسب .. ويارب تنتهي الحروب في الدنيا كلها ويعرفوا الحب بدل الحرب والعمار بدل الدمار. تحياتي للكاتب العظيم شامل


4 - من النيل للفرات
قومجي ( 2009 / 6 / 12 - 07:53 )
الأستاذ شامل تحياتي ومحبتي لشخصك المسالم جدا لكن اسمح لي أن أختلف معك تماما.
ما يقوله التاريخ الحقيقي الذي عايشناه ورأته عيوننا نحن العوجيز يختلف تماما عن الفكر التغييبي الذي يسود اليوم فوق الساحة العربية بفضل الإعلام المضلل. ما أهمية القضية الفلسطينية؟ ولماذا تكتسب كل هذه السخونة لمدة تجاوزت الستون عاما؟ وقبل ذلك بأكثر من مائة عام كانت هناك تدابير واستعدادات مستمرة على مستوى كل أوربا لقيام إسرائيل حيث بدأ تنظيم الهجرة بشكل مدروس وتوقيتات غاية في الإحكام. وقامت حربان عالميتان لإعداد المسرح لقيام إسرائيل.
هل فكرت ما الذي يضطر مليونير يهودي في ترك حياة الرفاهية في أوربا ليعيش في فلسطين؟ لماذا يطرد السكان من بيوتهم وأرضهم ويزيلوها لكي يقيموا المستعمرات؟ ثم يقوم باستيراد أناس لتلك المستعمرات من كل الأرض من أناس غير محتاجين لهذه الهجرة. ويقوم بعمل دعاية ضخمة حتى يجلب أناس ليعيشوا في فلسطين بينما السكان الأصليين يشردون؟
هل فكرت في شكل العلم الإسرائيلي؟ الخطين الزرق هما النيل والفرات والنجمة تتسلط علي كل الأرض التي بينهما. خريطة إسرائيل الكبرى معلقة في الكنيست في الخلفية من النيل للفرات. قضية فلسطين هي قضية من النيل للفرات. لذلك كل شعوب المنطقة تئن وتتوجع للمخاض حتى تولد وتكتمل


5 - أنا باحب اسرائيل وباكره عمرو موسى
nashery ( 2009 / 6 / 12 - 09:35 )
استاذ شامل ... ولماذا تستحي أن تقول أنك تحب الناس الديموقراطيين الراقيين الأنسانيين سواء كانوا اسرائيليين أو عربا .. لماذا نحن نكره اسرائيل ونحب عمرو موسى فقط لأن عمرو موسى عربي وجب علينا أن نحبه حتى ولو كان كذابا ومنافقا ويتمسك بمنصب فاشل لا يستطيع تقديم شئا ايجابيا من خلاله ؟؟ ونكره اسرائيل التي يتم تداول السلطة فيها سلميا وليس فيها طوائف وقبائل متناحرة ويستقبل رئيس وزراءهم الفلاشا القادمون من أدغال افريقيا في المطار بينما نحن نحتقر مواطنونا السود ونطلق عليهم تسميات عنصرية مثل عبيد وأخدام ؟؟ أنا شخصيا أحب اسرائيل وأكره تفسي لأنني من قوم لا يحترم بعضهم بعضا ويقتلون بعضهم بعضا ويكرهون الآخرين ؟؟ لو كنت الها لنصرت اسر ائيل على العرب ...


6 - زمن الهزيمة
Abu Ali Algehmi ( 2009 / 6 / 12 - 11:45 )
في زمن الهزيمة يتحول الجهلاء إلى معلمين


7 - زمن الهزيمة
Abu Ali Algehmi ( 2009 / 6 / 12 - 11:45 )
في زمن الهزيمة يتحول الجهلاء إلى معلمين


8 - الرؤية الأناركية
محمد عبد القادر الفار ( 2009 / 6 / 12 - 13:28 )
شكرا للصديق الأستاذ شامل على الموضوع

لا أحب أن أكون خياليا فقط، لأن الخيالي هنا لن تكون كتابته أكثر من تطهر أو حب للظهور ولا يمكن أن تسهم في أي رؤية للحل

ولن أيأس من القول بأن الأناركية ليست خيالية ولا يوتوبيا،،

الحل اللاسلطوي هو الحل الذي ينطلق من مصالح الناس العادية لا مصالح النخب التي لم تأت أفعالها بخير لأحد،، وجميع الحلول التي تطرحها النخب والتي هي على طرفي نقيض من ممانعة ومطبعة،، هي حلول نخبوية تبحث عن حلول تسمح لفئات معينة بتمرير مصالحها،، ويهمها طمس الحلول الأخرى فالممانع يتهم الآخرين بأنهم خونة والمطبعون يتهمون الممانع بأنه ديماغوجي لكنهما متفقان على أن الحلول الأخرى هي حلول خيالية لا فائدة من النظر إليها..

بالنسبة لي وكما أفهم اللاسلطوية فإنه لا يمكن تجاهل الدور الكبير الذي يمكن أن يلعبه فلسطينيو 48 في الحل .. وأعتقد أنهم مؤهلون لدور كبير هنا بفعل ظروفهم لا بتعويل خيالي أو أمل بانغلوسي كل همه إعلان التطهر أو التبرؤ من هذا وذاك

ومن أفضل من كتب عن الرؤية اللاسلطوية للقضية الفلسطينية مقال للأستاذ سامح سعيد عبود بعنوان -اللاسلطوية والقضية الفلسطينية- قال في بدايته على أية حال:

--يمكنك بالطبع أن تطرح شعار الحد الأقصى كحل لقضية ما ،برغم


9 - بس سؤال
مازن كم الماز ( 2009 / 6 / 12 - 13:33 )
أرجو فقط لأفهم أن أسأل عن علاقة إسرائيل بفقراء فلسطين و هل الشكل الوحيد للموت الذي هو موضع استهجان هو الموت في الحروب الفاشلة ضد الجيش الإسرائيلي , أي شكل آخر للموت مقبول مثلا كالموت بنقص التغذية أو في ظلام السجون أو على يد القوات الإسرائيلية , و هل الكلام يدور هنا عن الخضوع العقلاني لقوة لا نستطيع على ردها أو الوقوف في وجهها , و هل هذا يعني ضرورة الاستسلام لأية قوة قادرة على صفعنا دون أن يكون لدينا القدرة على الرد , و هل هذا يصح مثلا على الديكتاتوريات الهبلة التي تحكمنا , و بالتالي هل يجب أن نستسلم لأجهزة الأمن التي تحاصرنا و تلاحقنا في كل مكان , متأكدين أن الموضوع يتعلق بفقراء فلسطين ؟


10 - حيرة في مكانها
حامد حمودي عباس ( 2009 / 6 / 12 - 14:13 )

أستميح الاستاذ شامل عبد العزيز عذرا وانا أحاول الاجابة على سؤال الاستاذ مازن كم الماز ، لاقول له بالمقابل .. ماذا يعني ان يتوجه آلاف العمال الفلسطينيين الاجراء الى داخل اسرائيل يوميا للحصول على قوتهم في حين ترتفع رايات الجهاد بين الفصائل الفلسطينية والهدف منها هو الاقتتال الداخلي وتضج الدنيا باتهامات السرقه والدعارة والتهديد بنشر الغسيل القذر دون حياء ؟ .. وهل يمكننا بأية حال من الاحوال كي نكون منصفين ان نعتبر سبل الموت في سجوننا هي افضل حالا مما هي عليه في سجون اسرائيل ؟ ..واذا كان هناك ثمة رد منطقي على عنجهية العدو الاسرائيلي فكيف هو وما هو شكله ومتى ستكون نتائجه في متناول اليد ؟ .. وسوف لن ابتعد في تجاسري الى الحد الذي يجعلني اتطاول واسأل عن كيفية الرد على اجهزة الامن التي تحاصرنا وتلاحقنا في كل مكان ، اذ أن المواطن البسيط في بلداننا اينما كان يعرف ما هي حصيلة فعل كهذا ، ولا اعتقد بان الاستاذ مازن غاافل عن الاجابه


11 - مع التقدير
شامل عبد العزيز ( 2009 / 6 / 12 - 16:52 )
الأستاذ حامد تحياتي سيدي وشكراً جزيلاً للرد على ألأستاذ مازن الذي شرفني بتعليقه وأتمنى له التواصل في الكتابة والتعليقات. الأستاذ رعد الحافظ أنا ممتن جداً لتعليقاتك مع الود . أما الأستاذ الذي علق باسم قومجي فانا احترم رأيه جداً بالرغم من الاختلاف شكراً سيدي على مرورك وتعليقك . الأستاذ ناشري أنا قلتها سابقاً ولا أستحي سيدي من أن أقف مع العلمانيين والديمقراطيين . شاكرين فضلكم سيدي أما صديقي وزميلي محمد الفار فأقول له من المحتمل أن نقف ثانية في الموضوع قريبا وأتمنى أن أكون قد أوضحت وجهة نظري . شكرأ استاذي الفاضل .. السيدة سوزان : أستميحك عذراً كان لابد أن أرد عليك أولاً ( أرجو المعذرة ) . شكرا سيدتي على المرور والتعليق وأنا كذلك أتمنى أن يسود الحب بين الجميع وشكرا ايضا للتشجيع أتمنى لكِ التواصل .. مع المحبة . أعود وأقول .. شكرا جزيلاً للجميع مع وافر الأحترام


12 - المعادلة التي لن تنتهي ....!؟
سرسبيندار السندي ( 2009 / 6 / 12 - 17:28 )
مشكور سعيك أيها الكاتب والاحبة المعلقين ، نعم إن بعض ما تفعله اسرائيل باطل وظالم وحرام ، ولكن أليس ديدن العرب الثار والانتقام ممن إرتكب جريمة قتل بحق برئ ، هنا المعادلة التي لن تنتهي أبدا و التي لازال العرب لم يفهمونها إلى اليوم ، وهي أن ما يفعله ألاسرائيلين إنما هو ألاخذ بثارهم من العرب المسلمين اللذين قاتلهم محمدوعصابته وسلب أموالهم وأحلى نساءههم ، وشرد بقيتهم من الجزيرة العربية وهكذا الحال كان مع النصاري ، وبنى إمبراطورية الشر والتي لازال شرها يفتك بالبشر ومنهم المسلمون ، وارغامهم على دفع الجزية وهم ذليلين صاغرين ، ويقولون ان هذا من الله والدين ، أوليست شريعة محمد العين بالعين والسن بالسن والبادي أظلم ، وهكذا الشريعة عند اليهود العين بالعين والسن بالسن ، أم أن محمدا ظن أن شريعة اليهود هى كشريعة النصارى أحبب عدوك كنفسك ، وصلي لاجله ولاجلك وأدعو له بالخير كما تدعو لك ، مساكين إنما يحصد المسلمون اليوم مازرعه محمد والاولون من شرور ، دون تفكير والعقل عاطل أولايستخدمون ، ولازال اكثر من مليار مسلم من الجهله والغافلون ......!؟


13 - أبو علي
شامل عبد العزيز ( 2009 / 6 / 12 - 17:34 )
سيدي الجهمي أنتَ أرسلت تعليقين ويبدو أنك لا تملك الثقة في نفسك وكذلك توقع سيادتكم بحذف التعليق علماً أن الموقع خيرني بين النشر والحذف وأنا دائما أوافق على النشر لان المخالف هو الذي أطلبه وأقول لك : تعليقك حمالة أوجه وأعتقد أن الشعارات هي سبب الهزائم وهي التي حولتنا إلى اميين وكم كنا نتمنى أن لا نكون اميين في انتصاراتكم . شكرا سيدي

اخر الافلام

.. أقوى تعليقات على كابلز وفيديو كليبات مع بدر صالح ????


.. خوارزميات الخداع | #وثائقيات_سكاي




.. من هي وحدة عزيز في حزب الله التي اغتالت إسرائيل قائدها؟


.. رئيس التيار الوطني الحر في لبنان: إسرائيل عاجزة عن دخول حرب




.. مراسلتنا: مقتل قائد -وحدة عزيز- في حزب الله باستهداف سيارته