الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الحب والحرب هتلر وجيش اسرائيل وصدام العراق وستالينغراد

سلام فضيل

2009 / 6 / 20
كتابات ساخرة


إن الحضارة فالامة هو الانسان حيث البداية هي امه الارض وخضرة النخل والاشجار ولون الورد هما جسد النهدين الشاهد على اول شهقات الحب حيث توهان سكر الانفاس فالروح تقف صمتا كي يطربها اكثر رحيق شفاه القبلات‘فبراءة البداية هي شوقا لما تحت ثوب الافق ذاك‘ومن تصفعة امواج البحر الملتفة بعصف الريح يركب حصان تلال رمال الحرب وقسوتها ليقتل الانسان وروح الطفل وخضارالاشجار كي تصير الارض موحشة وحزينة على جمال صدرها بعد دخان حروبه.
في المساء القادم من نهايته يوم 23-اغسطيس 1942صارت تلك السماء التي تغازل وتنثر ثوبها فوق مدينة ستالينيغراد تتوهج بلهبا حمراء‘ القادم من اشتعال قنابل طائرات الجنرال لتسقط عليها‘ لتكون بداية قسوة وتوحش الحرب العالمية الثانية‘حيث صارعنوان المواجهة اثبات المكانة بين هتلير وستالين.
في الرابعة والنصف أي بعد ساعتين من بداية الهجوم على الحدود الغربية اعطى سخولينبرخ Schulenburg, تصريح الموافقة على شن الحرب ضد النازية‘بعد الاجتماع الذي عقد في مكتب ستالين.
وبعد الاطلاع على الوثقية التي تركها عهد بسمارك وصارت درسا خاصا من دروس المعهد الدبلوماسي الالماني القديم والتي يوصي بها أي قادة عهد بسمارك‘ بعدم شن أي حرب على روسيا‘وبتفصيل ذكر الاسباب‘حيث حصلت عليها روسيا سرا من برلين وخفظت بالبرلمان.
‘وبعد سماع الاخبار جلس ستالين على الكرسي صامتا,بينما صف اليسار راح يبحث عما يمكن ان يكون مفقودا وسط عد الحسابات‘ وبتروي ينفضون الغبار عنها وليتم انتقاء افضل ما في خطط الحرب ومنها‘قالوا‘إن هذا القائد الالماني المشهورقد خدع حيث سقوط البرد اوقعه بالحفرة التي حفرها لغيره أي لهم بضنه من ان برد الشتاء يرافقه ضدنا.
هذه الايام المظلمة امتدت لستة شهوروصارت احدى نقاط معنى التاريخ‘حيث مئات فوق مئات الالاف من الناس لفحوا بنيران القنابل وقسوة برد شتاء روسيا.
ستالينغراد لم تكن وحدها تحت خطة هجوم الحرب بل نثرت قسوتها على كل الناس في روسيا والمانيا حيث لم تظل على الجيش وحده بل الناس العادين من رجال ونساء واطفال فالحرب فرضت عليهم قسوة البرد والجوع. مثلما هي حروب وسجون والمقابر التي خلفها صدام ونظامه البائد‘ومدارس واطفال لبنان وفلسطين التي زارها الرئيس الامريكي السابق جمي كارتر قبل اربعة ايام وقال كلمات حزن عما رأى ما فعله جيش اسرائيل وحبه للحرب وتهديم مدارس الاطفال والبيوت فوق اهلها.(كتاب-ستالينغراد-انتوني بيفور-الصادرفي لندن عام 98 ونقله الى الهولندية لوفين فان هليويك عام -1999—ص21-25-والنهاية-
-Stalingrad-Antony Beevor-Balans/van Halewyck).
Inde vroege avond van 23 augustus 1942 staat de hemel boven Stalingrad roodgloeiend,van een desastreuze Duitse luchtaanval onder leiding van generaal von Rchthofen,zo begint de meest wrede veldslag van de Tweede Wereldoorlog,de prestigieuze titanenstrijd tussen Stalin en Hitler.Om 4,30 uur,twee uur na het begin van de aanval aan de westgrens,had von der Schulenburg de oorlogverklaring van nazi.Vond der Schulenburg,diplomaat uit de oude school en adepte van Bismarcks dictum dat Duisland nooit oorlog moest voeren tegen Rusland,had alle reden.Bij het horen van het niews zakte Stalin naar verluidt in zijn stoel en zweeg.De reeks van bezeten misrekeningen leverde veel stof voor bittere overpeizing.De leider die zo befaamd was om zijn meedogenloze tucs,was in de kuil gevallen die hij voor de ander had gegraven.die zes donkere maanden zal duren en een keerpunt in de geschiedenis zal betekenen.waarin meer dan hoderdduizend mensen zullen verschroeien in het vuur van bombardementen of bevriezen in de meedogenloze Russische winter.stalingrad doet niet allen verslag van een oorlogsstrategie,maar laat vooral de pesoonlijke stemmen klinken van Russische en Duisse soldaten en van gewone mannen,vrouwen en kinderen in hun krachtmetingen met oorlog,honger enkou.(boek-Stalingrad-Antony Beevor-Balans/van Halewyck-p-21-25-en latste).








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. أون سيت - اعرف فيلم الأسبوع من إنجي يحيى على منصة واتش آت


.. أسماء جلال تبهرنا بـ أهم قانون لـ المخرج شريف عرفة داخل اللو




.. شاهدوا الإطلالة الأولى للمطرب پيو على المسرح ??


.. أون سيت - فيلم -إكس مراتي- تم الانتهاء من تصوير آخر مشاهده




.. أون سيت - فيلم عصابة الماكس يحقق 18 مليون جنيه | لقاء مع نجو