الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


رسالة مفتوحه أسرة وكتاب وقراء الحوار المتمدن

أحمد السعد

2009 / 7 / 27
اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن


أود أن اتقدم ببعض الملاحظات وأرجو أن يتسع لى صدر الأخوة المناضلين العاملين على موقع الحوار المتمدن وكتابه وقراءه . يقول برناردشو " لو اصطاد الرجل اسدا فهو رجل شجاع وصياد ماهر ، ولو اصطاد الأسد رجلا فهو حيوان مفترس ووحش كاسر" أى ان نظرتنا للحياة تبقى قاصرة أن هى أقتصرت على الجانب الذى يعنينا ولايعنى الآخرين وعليه لابد من أن نكون شموليين فى نظرتنا وتعاطينا مع الأفكار فى مدى تأثيرها بالآخرين عندما ننطلق من أنفسنا .
وعندما نريد لأنفسنا أن نكون شيئا ما لابد أن نتوقف عند مرتكز اساسى وهو كيف ينظر الآخرون الينا وكيف ننظر نحن اليهم وهكذا نعرف حدودنا ويعرف الآخرون حدودهم . عندما تهاجم ألأفكار اليساريه من قبل الآخرين ننتفض ونعتبر ذلك مساسا بنا وتعديا على خياراتنا وحقنا الأنسانى فى حرية التفكير ونكثر من كيل الأتهامات بالظلامية والتخلف والرجعيه لكل من يمس أفكارنا وتوجهاتنا ولكننا فى الوقت نفسه نبخس الآخرين أشياءهم ونمارس فعل الشىء ذاته حين نكتب عن الدين متناسين أن ملايين من البشر أختاروا وآمنوا وقبلوا بالأفكار والمبادىء الدينيه وأرتضوها لأنفسهم ولابد كذلك من القول أن الدين جزء من مكونات التراث الأنسانى وهو نقله نوعيه لحياة المجتمعات وهو قبل هذا وذاك خيار لابد من أحترامه ، أما أعتبار شن الحرب على الدين – الأسلام خصوصا – نوعا من التعبير عن العصريه والحداثه والثوريه فهو أعتقاد باطل وبالعكس يدلل اليساريون على حضاريتهم وتقدميتهم حين يظهرون أحترامهم لمعتقدات الناس الذين خرجوا هم من بين ظهرانيهم ولم يخرجوا من الفراغ لأن الأستهانة بأفكار ومعتقدات الآخرين وخصوصا الدين قاد اليساريين والشيوعيين فى مجتمعاتنا العربيه والأسلاميه الى عزلة عن مجتمعاتهم وجرتهم مواقفهم وأستهانتهم بمعتقدات الناس الى صدور الفتاوى بحقهم والتى لازالوا يعانون منه حتى يومنا هذا والتى جرت ايضا ومهدت لضربهم وتصفيتهم لأن ممارساتتهم على الأرض وتعاطيهم مع ما تؤمن به مجتمعاتهم سلبيا قاد الى تقبل الناس لفكرة تكفيرهم وعزلهم عن المجتمع مما سهل على اعداءهم النيل منهم ووفر الغطاء لذلك . نعرف كعلمانيين وكيساريين أننا لسنا ضد المبادىء بل ضد الممارسات ، وعداؤنا المعلن للأسلام السياسى هو ليس عداءا لمبادىْ الأسلام ولا استهانة به بل بما يحصل على الأرض من ممارسات وأفعال نعتبرها موجهة لنا بهدف تهميشنا وأقصاءنا والتحريض علينا ومن ثم الأنفراد بالساحة وكذلك الأمر بالنسبة للديانات الأخرى رغم أنى لم أجد على صفحات الحوار المتمدن أى تعرض لديانات أخرى (سماوية ام غير سماويه ) وكأن الديانات الأخرى محصنه ضد النقد والأسلام هو الوحيد الذى ليس كذلك !
عندما أصدر الخمينى فتواه بأهدار دم الكاتب البريطانى الهندى الأصل سلمان رشدى بسبب روايته ( آيات شيطانيه ) كنت أكثر الناس تحمسا لرشدى وأستنكارا للفتوى ولكن عندما تسنى لى قراءة الروايه – بنصها الأنجليزى – لم أجد لسلمان رشدى العذر والمبرر لا الأدبى ولا السياسى للتعرض لشخصية النبى محمد فالروايه عباره عن فنتازيا حلميه وخيالات وتداعيات أفكار لم تقدم ثيمة التعريض بشخصية النبى محمد شيئا للنص ولم تعطه بعدا فنيا أو أدبيا بل زج الكاتب بآرائه الشخصيه وأساء الى عمله الروائى أكثر مما خدمه !
ومن جهة أخرى مغايره تماما ، يدأب موقع الحوار المتمدن – من خلال كتابات البعض – الى تقديم أديان أخرى والدفاع عنها وعرض أفكارها ومبادئها (كالبهائيه) حتى يخيل أحيانا للمتابع لهذا الموقع انه يسير بخط متواز مع السياسه المعروفة منذ سنين طويله والتى دأب ( الموساد) الأسرائيلى على التعاطى معها فى محاربة الدين الأسلامى – كخاتم للأديان – وتشويه صورة نبى الأسلام والرفض القاطع من قبل اليهود والمسيحيين والبهائيين فيما بعد الى اعتباره خاتم الأنبياء وكأننا نسبح فى تيارات لاناقة لنا فيها ولا جمل بينما يضخ الواقع اليومى ملايين الظواهر السياسيبه والأجتماعيه والثقافيه التى تحتاج منا كعلمانيين ويساريين الى التصدى لها ومعالجتها وأن نطرح الرؤيه الناضجه العلمية لشعوبنا من أجل ان نلفها حولنا وحول طروحاتنا العلميه لنأخذ بيدها من أجل مستقبلها وحريتها وهو ما نذرنا أنفسنا وأقلامنا على فعله .
أرجو أن لايفهم من كلامى أننى اوجه أى اتهام بل انا (افضغض) عن بعض همومى التى لابد من أن يشاركنى فيها أحبتى وأصدقائى من كتاب وقراء الحوار المتمدن الذى نريده حوارا علميا شفافا بعيدا عن الأستهانة والأستخفاف بالرأى الآخر حتى لو كان معاديا . وأن لايكون الموقع جبهة مفتوحة للعداء والهجوم على الآخرين ومواجهة هجماتهم والدخول فى حروب كلاميه لا تغنى ولا تسمن . يقول فولتير ّ اننى أختلف معك فى الرأى ولكننى أقاتل حتى الموت من أجل حقك فى قول ما تشاء" فلماذا نمنح لأنفسنا الحق فى تشويه ومسخ معتقدات الآخرين والسخرية منها والتعريض برموزها ونعتبر ذلك دليلا على علمانيتنا وتحضرنا و (تمدننا) ؟ فأذا كان الموقع موقعا للحوار فليأخذ دوره فى قيادة حوار الأفكار ويكون البقاء للأصلح والأصح وقديما قالوا (لايصح الا الصحيح ولا يدوم الا الأفضل ).........والحكم أولا وأخيرا للناس وليس حسب المزاج والأعتبارات الشخصيه !








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - المسلم الوحيد الذي هاجم التطرف فتاوي تبيح دمائه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
جحا القبطي ( 2009 / 7 / 26 - 20:11 )
سوف نترك الساحة تمرح من خلالها حماس وحزب الله والإخوان والوهابيون الفرق الإسلامية من كل الجنسيات مثل الطالبان وأبو سياف والجنجويد ولن نهاجم مبادئهم القائمة ومستمدة من كلام الفرآن والأحاديث والسنة فهل تعتقدون أنهم سيكفون عن إجرامهم؟أليس كان من الأجدر أن يقوم مثقفي أمة الإسلام بمهاجمة تلك الجماعات الإسلامية؟يوم سقوط برجي التجارة بأمريكا كنت بعدها أشتري بعض المأكولات العربية من جزارة إسلامية بمدينة ميلانو الإيطالية وكم دهشت لردة فعل المسلمين تجاه تلك الجريمة الأخلاقية كانت فرحتهم غامرة والله وأكبر والعزة للإسلام ؟؟كيف يمكننا التعامل مع الإسلام إذن؟؟


2 - صوت العقل هو الغالب
عدنان عاكف ( 2009 / 7 / 26 - 20:26 )
الأستاذ أحمد السعد المحترم !
شكرا للقائمين على موقع الحوار المتمدن لاختيارهم هذه المقالة، التي على فيها صوت الحكمة والعقل والاعتدال والتسامح، لتتصدر عدد اليوم. وحين أشير الى صوت العقل والاعتدال فاني في نفس الوقت أدعو الى المزيد من الدراسات النقدية تجاه المواقف والآراء التي نختلف معها، ولكن شرط ان يكون ذلك نقد علمي موضوعي بعيدا عن المهاترات وكيل التهم والتجاوز على المشاعر الدينية للناس.


3 - إضافة
جحا القبطي ( 2009 / 7 / 26 - 20:38 )
سقط سهوا إسم د سيد القمني من عنوان التعليق السابق وشكر لأسرة الحوار


4 - الكون قائم على التناقضات
blind bercem ( 2009 / 7 / 26 - 20:42 )
شكرا لك يا اخ احمد في الحقيقة كنت اود كتابة نفس هذا الموضوع

انما بشكل اخر لا يهم فالغاية واحدةفهذا الكون الذي نعيش فيه قائم على التناقضات الخير والشر اليل والنهار النور والظلام وووو فالتناقض والاختلاف هما يجعلان قيمة ومعنى الشياء في هذا الوجود يساريا كنت ام يميني دينيا كنت ام لا ديني لا يهم المهم انت تكون في النهاية انسان قد اعطى وافاد ابناء بجدته بكل ما هو خير لكل انسان دوره في هذه الحياة حتى المجنون الذي لا يعرف مع من يكون حتى كل الكائنات الجامدة والحية كلها لها دورها المهم ان يكون الدور الذي نختاره ايجابيا وناخذ من هذه الحياة الجميلة كل ما هو جميل ونعطي كل ما هو جميل تماما كما تفعل النحلة تاخذ منرحيق الازهار وتعطي العسل


5 - مهاجمة الدين الاسلامي ظاهرة غير حضارية
طارق عيسى طه ( 2009 / 7 / 26 - 21:03 )
ان مهاجمة الدين الاسلامي وباقي الاديان والمعتقدات هي ظاهرة غير حضارية وخاصة هؤلاء الذين لا يهاجمون الا الاسلام واكثرهم يمدحون امريكا واسرائيل كما تفعل د وفاء المريضة بهجاء الاسلام, ان نشر مثل هذه المقالة هي عين العقل انني لا اعرف بان الشيوعية تعادي الدين الاسلامي لقد كانت المرحومة د نزيهة تقرأ القرأن وتصلي ان الشيوعيون يؤمنون بالديمقراطية حتى في جمهورية المانيا الديمقراطية كانت تقدم زمالات دراسية للدين فهذه هي قضية شخصية ان اعداء الشيوعية يحملون شعارات مثل الخالصي كان يكتب شعارات الشيوعية خنجر في قلب الاسلام والخ سياسة الموساد هي التي تروج وتدفع لكتابة الهجمات وباسماء يسارية لاناس مندحرين ومتراجعين شكرا للكاتب على هذه المقالة القيمة


6 - المراهقة المتهورة في بعض التعليقات
علي السعيد ( 2009 / 7 / 26 - 21:10 )
شكرا للاستاذ أحمد ...اعتداله وتواضعه,كانت بعض التعليقات على بعض المواضيع ومنها بالاخص مايتعلق بالاسلام والرسول متهورة وطائشة ولاتبالي مشاعر الكثير من القراء ومتابعي الحوار المتمدن ولا تنم عن احترام عقائد الاخر . اكرر شكري لكم مع التقدير .


7 - كلام غير منطقي
Sir Galahad ( 2009 / 7 / 26 - 21:10 )
ألدين فكر و فلسفه شأنه شأن أي فكر آخر يجب أن يكون قابلا ومستقبلا للنقد والفحص باستمرار فأن كان سويا عقلانيا فلا ضير عليه أما وان احيط بالحمايه من النقد تحت حجج مثل المقدسات والتعدي علي مايعتبره متبعيه خطوط حمراء فهذا أولا دليل علي ضعف وهشاشه المنظومه الفكريه التي بني عليها وثانيا تؤدي هذه الحمايه في نهايه المطاف الي التمادي في الخطأ والضرر أن احتوت الأنظومه الأساسيه لهذا الفكر علي الخطأ ولايضاح الفكره سأعطي مثالا
لنفترض أن هناك عقيده دينيه عند شعب ما تتطلب طقوسها قتل عدد من الأطفال مثلا - أرجوا أن لا ينبري البعض بالجدل السخيف أن هذه لا يمكن اعتبارها دين لأنها ليست من الأديان السماويه والرد علي هذا هو أن ذلك حسب معتقدك أنت أما لأتباع هذه العقيده الفرضيه هذا أمر من ألاههم وهم لا يعترفون بألاهك ويعتقدون ويؤمنون عن ثقه بأنهم علي حق
الان نعود لمناقشه ما فرضناه فهم حال محاوله وضع عقيدتهم تحت الفحص والنقد لا شك سيدعون أن هذه مقدساتهم وليس لك الحق في وضعها تحت الفحص وأنك تتعدي الخطوط الحمراء ولا تحترم عقيدتهم اليس كذلك؟
وفي ختام تعليقي أود أن أضع نقطه اخري على الطاوله وهي أن الاسلام على وجه التحديد لم يحترم العقائد السابقه عليه بما فيها تلك التي اعترف-أدعي- بمشاركته لها في المصد


8 - شكرا على هذه المعلومة الجديده
حامد حمودي عباس ( 2009 / 7 / 26 - 21:33 )
ان من دواعي الارتياح ، هو أن تأخذ المعلومة المفيده من أصحابها لتتم بها ما ينقصك من ثقافة ، وعين الصواب هو أن لا تترك فرصة للاستفادة من ذوي الخبرة في كافة العلوم ومنها التاريخ .. ولذا فانني اتقدم بخالص الامتنان للسيد طارق عيسى طه حيث انه افادني بان الدكتوره نزيهه الدليمي كانت تقرأ القرآن وتصلي الفروض الخمسه ، وافادني أيضا بانها وبقية الشيوعيين كانوا يتعبدون ولا ينكرون وحدانية الله عز وجل . ولكي لا اترك هذه الفرصة تمر دون ان انقلها للغير كسبا للثواب ، فانني انبه الزملاء ممن يدعون للاعتدال في الرأي ومحاورة التراث العربي والدعوة لحرية النشاط الديني حتى ولو كان الهدف من هذا النشاط هو فرك افواه الاطفال بالفلفل الحار عقابا لهم على بعض براءات اللعب ، كما يفعل ابناء عمومتنا في المغرب العربي تيمنا بعادات اسلافنا من الصالحين والذين اوصونا بضرب الابناء في الصغر بهدف التأديب


9 - عين الصواب
الدكتور صادق الصراف ( 2009 / 7 / 26 - 22:12 )
إن ما ذكره الكاتب أحمد السعد هو عين الصواب والتعقل والحكمة . أما بعض الكتبة كأمثال صلاح يوسف و وفاء سلطان وغيرهما من المحسوبين على اليسار والذين همهم الاساس التعرض للإسلام كدين يعتقد به أكثر من مليار بشر على وجه هذه الارض , فهم , بقصد أو بدون قصد , عوامل مؤذية ومخربة لليسار واليساريين


10 - كلامك صحيح
أبو هزاع ( 2009 / 7 / 26 - 22:15 )
فقد أصبحت هذه الجريدة ساحة للتبشير والردح الديني


11 - هكذا يكون الموقف الحضاري وهكذا هي الليبرالية والعلمانية
ابراهيم علاء الدين ( 2009 / 7 / 26 - 22:46 )
الاستاذ العزيز احمد السعد
تحية وتقدير واحترام
شكرا مقرون بعظيم التقدير لهذا الموقف الرائع الذي يعبر عن جوهر وموقف اليسار الحقيقي كما يعبر عن جوهر الليبرالية كما العلمانية ايضا
فالهدف الحقيقي للباحثين عن مستقبل تسود فيه الحداثة والعصرنة في كافة مجالات الحياة وتنهض فيه الدولة المدنية القائمة على مبدأ سيادة القانون .. والمساواة وحقوق الانسان لا يمكن ان يتحقق الا اذا ادرك المناضلين المحترفين ومن لديهم رغبة حقيقية بانتقال بلادنا الى موقع التحضر والحضارة بانه لا بد من ايجاد القواسم المشتركة ووضع قواعد للتعايش المشترك .. وتحرير العقول من كل انواع التزمت والض


12 - توضيح
مصلح آلمعمار ( 2009 / 7 / 26 - 23:02 )
يقول آلأستاذ احمد السعد مايلي : (عندما أصدر الخمينى فتواه بأهدار دم الكاتب البريطانى الهندى الأصل سلمان رشدى بسبب روايته ( آيات شيطانيه ) كنت أكثر الناس تحمسا لرشدى وأستنكارا للفتوى ولكن عندما تسنى لى قراءة الروايه – بنصها الأنجليزى – لم أجد لسلمان رشدى العذر والمبرر لا الأدبى ولا السياسى للتعرض لشخصية النبى محمد ) ، هذا آلكلام يفهم من باطنه ان آلكاتب ايد آلخميني بفتواه عندما وجد ان سلمان رشدى قد سب محمد ، وهنا اصبح آلكاتب حاله حال اي اسلامي لا يتفاهم الا بآلسيف ، تحياتنا للجميع


13 - الحوار المتمدن
حسين ( 2009 / 7 / 26 - 23:23 )
اتابع الحوار المتمدن من آن إلى آخر وأقول للقائمين والكتاب فيه أن التخلف والرجعية ظاهرة فيه كما ظاهرة في أمكنة أخرى ينقدها الحوار المتمدن نفسه. الحال أن الانسان العربي هو نفسه متخلف كائن ماكان، يساري أم يميني


14 - لكن ماذا في النهاية
سردار أمد ( 2009 / 7 / 26 - 23:41 )
السيد الكاتب: أوضحت أنك لم تكن مع الفتوى بهدر دم سلمان رشدي في البداية، لكن بعد قراءتك للرواية لم تجد المبرر لهجومه على شخصية السيد محمد، لكن كلامك يوحي وكأنك وقفت مع الفتوى في النهاية ... حيث انك لم تجد (المبرر)... حبذا لو وضحت وجهة نظرك بشكل أفضل.
موقع الحوار المتمدن هو موقع اكثر من رائع من وجهة نظري، حيث أنه يمنح المجال لكثير من الأفكار ووجهات النظر التي لا تجد لها مكانا آمناً في كل ما ينشر باللغة العربية، لذا لا أرحب بكفرة ان يكون قريباً من مواقع الاسلام والمسلمين، ولا أرحب بفكرة ان نستجدي أي شيء من الآخرين، ففي العالم الإسلامي حتى ذكر كلام عن الإسلام من مصادر إسلامية ممنوع ومكروه ومنبوذ ومحتقر!!!!
أتمنى ان يكون موقعنا موقع الحوار موقع ومؤسسة الكلمة القوية بدون أية أعتبارات لمزاجيات او افكار اناس متخلفين عاف عليهم الزمن، لأناس لم ولن يقدروا أحداً.
أتمنى ان يكون المهم ضع النقاط على الحروف وليس المهم كيفية الكتابة دون جرح شعور اناس لم نجد لهم شعوراً بأي موقف إنساني.( عدا المواقف التي هم يختارونها لأسباب معروفة إما عنصرية او سياسية).
تحياتي للموقع والقائمين عليه وكتابه وقراءه المميزون بشكل عام.


15 - العقل الواحد ...الفكر الواحد
رامز علي ( 2009 / 7 / 27 - 00:13 )
عزيزي الكاتب
هناك خللاً كبيراً في طبيعة تشخيصك للحالة لان عالمنا الاسلامي يستمد اصول التربية من القرآن وطالما ان هذه الاصول اوصلت الشعوب الى ماهي عليه الآن من خضوع واستسلام وقلة حيلة ارى ان هذه الاصول يجب ان تتعرض لمراجعة وتمحيص وحتى تفنيد اذا ما أردنا لاجيالنا التفوّق والنهوض ..
انا معك في نقطة واحدة وهي ان اليساريين ليس من واجبهم وضع ذلك في اولوياتهم لان الاوهام لا يمكن محاربتها الا بالاوهام ومن مهمة اليسار تفعيل هذه النقطة وللتوضيح اكثر ان افضل عدو للصهيونية العالمية والاوهام التي تزرعها الامبريالية العالمية هو الاسلام السياسي حماس وايران والقاعدة وحزب الله على اليسار العالمي تفعيل ادوات هذا الصراع وليس الانتماء او التعاطف مع احدهما كما فعل كل من الحزبين الشيوعييَن العراقي والاسرائيلي فالاول تحالف مع الولايات المتحدة وما تمثله هذه القوة في القاموس السياسي والاخر تحالف وتعاطف مع ايران ، ذلك في تقديري يمقل قصوراً في فهم الحزبين للواقع السياسي الدولي في العصر الراهن ..
اما الفتوى بحق سلمان رشدي كانت عجز اخلاقي وديني من الخميني فحرية الرأي مكسب انساني اهدرت البشرية الكثير من الدماء حتى حصلت عليه ولا يستطيع لا الخميني ولا اي مخلوق من عالم الفنتازيا الدينية مصادرته ، عاجلاً ام


16 - عالم القرود الساكت
نبيل كردي من العراق ( 2009 / 7 / 27 - 01:28 )
متناسين أن ملايين من البشر أختاروا وآمنوا وقبلوا بالأفكار والمبادىء الدينيه وأرتضوها لأنفسهم. هذا مجمل ما تفضل به الكاتب المحترم. نقطة الخلاف عندي هنا لا تعتمد على الصياد ولا على الأسد, بل تعتمد على فارق العقليه التي يتمتع بها الأسد والتي يتمتع بها الصياد, فالأسد عشوائيٌ الغريزه في أصطياد فريسته والعكس ينطبق على الصياد, ولكي لا نُطيل, الأسد هنا أن قارناهُ بمن أرتضوا بالأفكار والمبادئ التي أعتنقوها بدون مراجعه وأنما بالوراثه, تنطبق عليه حالة التوحش لأن الأسد الحيوان لا يدرك لماذا هو متوحش, وأنما التوحش فيه حاله غريزيه يتوارثها وليس لهُ فيها يد لأنه لا توجد في عقله آليات المراجعه ولا يدرك معنى كلمة لماذا, بينما توجد في الصياد آليات المراجعه حيثُ حبته الطبيعه بخاصية المعرفه في تطور زمني يحتم على الصياد أن يستخدمه, وألا فهو والأسد وحالة التوحش في خانه واحده, وكذا معتنق الدين, يلد من أبوين يعتنقان ديناً لا دخل للجنين فيه وحين ياتي للوجود تقتل فيه وبأصرار آليات البحث والشك في حياته, فهو لا يحق له على سبيل المثال أن يسأل, لماذا حُرم لحم الخنزير ولا لماذا يجب أن يذبح الحيوان ورأسهُ نحو المملكه العربيه السعوديه حيث مكه, ولماذا ولماذا ولماذا. في هذه الحاله يدخل ذلك الكائن مرحلة الغباء المظلم.


17 - العلمانية هي التسامح والاعتدال
عدنان عاكف ( 2009 / 7 / 27 - 02:53 )
الأستاذ حامد حمودي عباس
بما اني المقصود بتعليقك ( ممن يدعون للاعتدال في الرأي ومحاورة التراث العربي ( فاسمح لي ان أضيف اليك بعض المعلومات التي قد تنفعك بمهمتك التنويرية، إضافة الى ما ذكره الأستاذ طارق عيسى طه: من المعروف ان عدد غير قليل من قادة الحزب الشيوعي العراقي كانوا من عوائل دينية مشهورة وكان البعض منهم ( الآباء ) علماء دين وأأمة جوامع وقضاة، ومن بينهم الشهيد عبد الرحيم شريف والشهيد توفيق منير والمرحوم عزيز شريف وعامر عبد الله وثابت حبيب العاني وعزيز الشيخ والشهيد حامد الخطيب. .
الملاحظة الثانية هي انني لأول مرة أرى ان العلمانيين يسخرون من الدعوة الى الاعتدال والتعقل والتسامح، كما ورد في تعليقات بعض الأخوة.. هذه ليست بدعة مني وليست مبادرة تسجل لي، بل هي من بين الشعارات الرئيسية التي ينبغي على كل من يدعو الى العلمانية الحقة ان يرفعها ويناضل من أجلها. كل حديث عن العلمانية والليبرالية والديمقراطية بدون التسامح والاعتدال هو مجرد ثرثرة لا معنى لها.
أما بشأن السخرية من التراث فيبدو لي انها وجهة نظر. لو عرفنا تراثنا على حقيقته لما سلمناه للقوى المتخلفة تتاجر به . التراث سلاح ذو حدين. شعار الاسلام يقول : - النظافة من الايمان - هذا هو الحد الأول. وانت تقول في مقالتك لهذا اليوم


18 - هل تناسيت الواقع؟
رعد الحافظ ( 2009 / 7 / 27 - 03:22 )
هل يخفى على الكاتب جواب تساؤلاته ,عن لماذا الاسلام وحده ؟
ألم تجب د.وفاء آلاف المرات عن هذا السؤال ؟
طيب سنعيده مرة اخرى..لايهمني ان تعبد الحجر..لكن لا ترميني به
لو لم يفتي مشايخ الاسلام بالقتل والتفجير والجهاد ضد الآخر والنتيجة الزرقاوي وامثاله, هل كان أحد ليجرؤ على نقاش فكر الاسلام ونصوصه؟


19 - انا ملحد ولكني احترم من يؤمن بالله
ملحد ( 2009 / 7 / 27 - 05:16 )
هناك لخبطة كبيرة في افكار بعض القراء، فهم يخلطون بين الدين السياسي وبين الدين كأيمان عفوي يدين به معظم الناس يهودا كانوا او مسلمين او مسيحيين وبوذيين كانوا او هندوسا.
وهناك خلط هائل في افكار البعض بين العلمانية والالحاد. وارى ان معظم الذين يزدرون الاسلام كدين ليسوا ملحدين من امثالنا وهم (ولنأخذ الدكتورة وفاء سلطان مثالا) يؤمنون بالله وهذا ما لا نؤمن به نحن الملحدين، وقد صرحت الدكتورة وفاء سلطان مرارا بايمانها بالله وخشوعها لعظمته في تحلقيها في ملكوته في سماوات اميركا.
ان دعوة العلمانيين الليبراليين امثال الاستاذ ابراهيم علاء الدين او اليساريين امثال الاستاذ عدنان عاكف الى فصل الدين عن الدولة بدون الاساءة الى مقدسات معتنقي تلك الاديان هي الحل الامثل لخلق مجتمع ديمقراطي يتعايش فيه الجميع بسلام وامان.
الهند اكبر دولة في العالم تنتشر فيها الديانات كالطحالب ففيها الهندوسية (عبادة البقر) والبوذية والاسلام (اكثر من 100 مليون مسلم) والمسيحية واليهودية وشتى الديانات التي لا تخطر على بال مثل عبادة الفئران وفروج النساء (ورغم اني لم اسمع بعبادة ... الرجال ولكني لا استبعد ذلك)، اقول رغم كل هذه الديانات والمعتقدات فان الهند من اكثر الدول ديمقراطية ولم اسمع بأن داعية خرجت في الهند لتسفه م


20 - الكاتب انسان وله حرية الرأي
ابو علي ( 2009 / 7 / 27 - 06:00 )
الذين ادانوا فتوى قتل سلمان الرشدي ليس لان كلام سلمان الرشدي يليق بمحمد ام لايليق او ماكتبه الكاتب ادبياته ضعيفة او قوية انما ادانوا الفتوى لسبب ان الكاتب انسان وله حرية الرأي وهل يستحق الكاتب اواي انسان اذا يكتب نثر اوقصيدة او شتم محمد ان يهدر دمه اليس هذا يمكن ان نسميه التخلف والوحشية؟
هل اذا ناقشنا زواج محمد من طفلة 6 سنوات انها الهجوم على الاسلام ؟ هل مناقشة حقوق المرأة ومقارنته بحقوقها في الاسلام اسائة؟ هل ان التناقضات في الايات والاحاديث وتحليلها الهجوم على الاسلام ؟ ولكن الاسلاميون ومن يلف لفهم ومتعاطفين معهم يعرفون هزازة وهشاشة موقفهم وان جعبتهم ليس فيه غير هدر الدم والرجم وعذاب النار في مواجهة العلمانيين والماركسيين .وانا اقول للحوار المتمدن للاسف ان يعطو الاولوية لنشر هكذا افكار الذي لا يخدم الى الاسلام السياسي ويعتبر صاحب المقال نفسه من يساريا وعلماني


21 - أتفق و أختلف
سامح ( 2009 / 7 / 27 - 06:50 )
كملحد ويسارى وعلمانى يمكن أتفق مع نقد علمى للدين باعتباره نوع من الوعى الخرافى الذى يعوق تحرر البشر، وباعتبار الدين أساس من أسس التسلط على البشر ..ما أختلف معه وأدينه واتهمه هو ما يفعله العديد من كتاب الحوار المتمدين كوفاء سلطان وكامل النجار وغير هم من مدمنى الغوغائية وبرغم ذلك يحظون بشعبية لا يحظى بعشرها كاتب فى قامة سمير أمين وهو من هو ولاداعى لذكر كتاب أقل منه مقاما ولكنهم يتفوقون على تلك النجوم المشبوهة فكرا ومنهجا وأسلوبا بما لايقاس ، و لاشك أن ما يفعله حواريهم من المعلقين الثابتين الذين يهللون وراءهم ، وكأنهم أتوا بما لم تأتى به الأوائل وكأن العالم قد خلا من كل المشاكل و لم يصبح لدينا سوى الإسلام ألذى إذا ما قضينا عليه حققنا الجنة الموعودة فأنه يدل على انحدار مستوى القراء،
الكتاب والمعلقون الذين استطاعوا تسميم وتشويه رسالة الحوار المتمدين الذى تحول بفضلهم لموقع تبشير مسيحى يمارسون عنصرية بغيضة ضد العرب والمسلمين، وهذا ما لايقبله يسارى وديمقراطى وعلمانى فلا يمكن أن نواجه عنصرية الإسلاميين والقوميين العرب بعنصرية المسيحيين والأكراد والأمازيج والأقباط
فى النهاية أدعم كل نقد علمى لأى دين أو خرافة دون غوغائية وعنصرية، وأدين التركيز على دين دون آخر، وأدين تلك العنصرية ال


22 - الى ابو علي ـ تعليق رقم 20
ملحد ( 2009 / 7 / 27 - 07:25 )
ايها العاتب على ادارة الحوار المتمدن لانها تنشر هذا الموضوع وفي نفس الوقت تطالب بحرية الرأي والنشر.
العجيب ان مقالا يدعو الى التسامح مرفوض من قبلك بينما ان كتابا يهين ملايين المسلمين بالفاظ مشينة وبذيئة هو حرية رأي.
انا متأكد انك لا تحبذ ان تقول لجدتك عبارات مشينة عن نبيها من باب حرية الرأي الا اذا كنت لا تحترمها.
كفوا ولولة وعتبا على ادارة الحوار المتمدن فهي اكثر تسامحا حتى مع الذين لا يلتزمون بشروط النشر.
اقرأ هذا النص من شروط الكتابة في الحوار المتمدن:
الحوار المتمدن سيحذف أي تعليق يتضمن إهانات أو تعليقات ساخرة أو بذيئة إلى اي شخص او مجموعة تمس أو تتعلق بالجنسيّة أو الأصل العرقيّ أو الدّين أو المعتقد أو الطاقات البدنية والعقلية
افلا تعتقد ان ادارة الحوار المتمدن متسامحة مع من يخرقون قواعد النشر حين يتهمون نبيا مقدسا عند قطاع واسع من الناس بأنه مجنون ومريض نفسيا؟


23 - لعنة الشيطان
فادي يوسف الجبلي ( 2009 / 7 / 27 - 08:06 )
ألا لعنة الشيطان على من جعل من مهاجمة الاسلام منفذا للترويج لديانة اخرى
نحن كل ما نبتغيه هو ان نعيش كباقي شعوب العالم بعزة وكرامة
ونحن نعتقد يقيينا ان هذا لن يكون بتسلط الاسلام على جميع مرافق الحياة في مجتمعاتنا
وأما بخصوص من ذكر اسم الحاجة الماركسية (نزيهة الدليمي)والتي كانت تؤدي الصلوات الخمس (على حد قولكم) وكانت تردد في دعاء قنوطها (اللهم انا نسالك باسمك الاعظم ان تدمر الشيوعيين الملحدين) فأقول لكم هذا ليس بغريب عنكم يا ماركسي العرب (العراقيين خصوصا)لأن عداءكم للامبريالية العالمية جعلكم تتحالفون وتتعاطفون مع اقصى اليمين وهناك موقع الكتروني يمتلكه احد ماركسي اخر زمن يتصدره الاية القرأنية

-ولنخرجنهم منها أذلة وهم صاغرون


24 - أنت مثل النعامة
كافر ابن كافر ( 2009 / 7 / 27 - 08:11 )
أنت مثل النعامة تعرف حقيقة الاسلام وتطمر رأسك في التراب عندما كنت على دين الاسلام كرهت العالم ولم احب سوى النبي الصلعمي ما فائدة ان اكره المليارات واعبد صلعميا مات قبل 1400 سنة ، الافضل لك ان تتابع قناة الحياة قبل ان تفقد حياتك

www.islamexplained.com
انتبه هذه قناة نصرانية ولكنها ليست مخادعة

أنا حاليا كافر ولا ادين باي دين ولكن اشعر بانني افضل مما كنت عليه وانا في الاسلام على الاقل انا كشخص لا اقتل ولا اكره احد من اجل صلعم ابن صلعم
شكرا للحوار المتمدن لنشر تعليقاتي انا الكافر ابن الكافر


25 - أنتم والآخر
العقل زينة ( 2009 / 7 / 27 - 08:26 )
لا زلنا نتعبد لغيبيات نخافها نترجاها ونرجوها ننتظر أن تنعم علينا في يوم الدين وما ألاحظه حتي أيضا العلماني والليبرالي والملحد لا زالت الغيبيات وإحترامها والخوف منها ولها وعليها أما الفلسفات الوجودية ومعجزات العلم والعلوم اليومية والتغييرات إلي الحرية بكامل مشتملاتها من نقد المقدس وتحرير المدنس_كالمرأة في الديانات_ والعبد..!! فلا تضيرنا أو تهمنا المهم إرضاء الغيبي بغيبياته الغريبة والمتهالكة في زمن تخليق كائن كدوللي نحترمكم أصحاب العقائد والملل كما وبشروطكم أنتم فلا تكفرونا أو تستبيحوا دمانا أو تهمشونا أو أو تزعجوا منامنا بصيحاتكم العنصرية اللهم يتم ودمر ورمل إخرجوا القدي من عيونكم ثم إنظروا لعيون الآخر


26 - وضع الامور فى نصابها
Sir Galahad ( 2009 / 7 / 27 - 09:35 )
يبدوا أن البعض ينسي أو يتناسي أن الدين فكر وكلمه فهل يعقل أن نمنع مناقشه الفكر بالفكر؟
لا للخطوط الحمراء

للك الحق أن تؤمن بما تشاء ولي الحق أن أقول أنك علي خطأ ولكني أحترمك
وكما قيل مرارا يا أخي أعبد الحجر ان أردت ولكن لا ترمني به


27 - الاستاذ عدنان عاكف المحترم
حامد حمودي عباس ( 2009 / 7 / 27 - 09:40 )
ليس بمقدوري التعرض اليك بسوء ، كونك ركن من اركان الكتابة المستنيره ، وقد استفزني حقا أن يخاطبك البعض بوصفك من الاسلاميين المعتدلين ، في حين أدرك بانك ممن يدافعون بحرارة امام أي مساس بالفكر الماركسي والذي نعرف انا وانت ماهية موقفه من الدين عموما .. وما دمنا قد التقينا في حوار انت بدأته ، فانني اضيف بان كون اغلب مناضلي الحزب الشيوعي العراقي هم من انحدارات عائلية دينية ، لا يوحي بانهم يقرؤن ويلازمون المساجد لاداء الفرائض ، بقدر كونه مؤشر بالغ الاهمية على انهم كانوا قريبين من مصادر التدين ويعرفون فحوى الفقه المتخلف وبوادر النفاق بالتعامل مع سنن الحياة ، ولذا اتجهوا بقناعاتهم صوب الفكر الاخر
الاعتدال سيدي هو مفردة تبدو مقبولة عند كل التيارات الفكرية ، والدعوة للتعامل بموجب ما تقتضيه هذه المفرده هو الخنجر الذي ذبحنا به كلا الطرفين .. الشيوعيون حينما ناموا بنا وسمحوا للاكداس الشريرة تعبر من فوق اجسادنا ، والاعداء حينما خدرونا بافيون الاعتدال وركبوا قمة التله فاصبحنا والعراق مرتهنين لهم والى يوم يبعثون .. لقد آن الاوان لأن نترك هذا الطوفان فوق السطح تتجاذبنا الاهواء وتقتلنا الايحاءات وتطربنا الذكريات ، فلا ينفع ان نكون اسلاميين وماركسيين ومؤمنين بسلطة التراث المستديمه في آن . وعلينا ان


28 - عالم القرود الساكت لمذا لم يعلق احد
Sir Galahad ( 2009 / 7 / 27 - 10:06 )
لا أدري لمذا لم يعلق احد على ماقاله الاخ نبيل كردي من العراق؟
شكرا أخ نبيل
سيستمر الضرب كما نري في بعض الردود أعلاه
بدون أن يدري أحد ما السبب؟

وتذكرني هذه التجربه بأخري ذكرتها الدكتوره وفاء سلطان من قبل وفيها وضع الباحث براغيث في قاروره زجاجيه ذات سقف منخفض فعندما تقفز البراغيث محاوله الخروج من القاروره (السجن) تصتدم بالسقف الزجاجي الذي لا تراه
وبعد فتره ازيل السقف ولكن البراغيث لم تحاول قط القفز للخارج

وهكذا نحن والدين نخاف مجرد الكلام
ومع ذلك لا نمل تلاوه وتكرار نصوصه ونسينا ان ما هي ايضا الا كلام


29 - قول اخير
Sir Galahad ( 2009 / 7 / 27 - 10:26 )
أعبد الحجر ان أردت ولكن لا تمنعني من أن أقول أنه حجر لا يضر ولا ينفع
عن أبن الخطاب بتصرف وتحريف


30 - لا مجال للمقارنة
كوريا ( 2009 / 7 / 27 - 10:50 )
لست مع الكاتب في كثير مما قال. لانه حسب رايه لا يجوز انتقاد الاسلام حتى بالكلام وبالمقابل الاسلام يفتك بالبشرية كيفما يشاء منذ اكثر من 1400سنة. اذا اتت الفرصة سوف لن يتردد الاسلام في تطبيق -فضرب الاعناق.... - بما فيها عنقي وعنق كاتب المقال وغالبية الكتاب هنا. والذي يسكت عن الحقيقة ش....ن اخرس.0


31 - الأستاذ أحمد السعد المحترم
أحمد ( 2009 / 7 / 27 - 10:57 )

شكرا على هذا المقال العقلاني المتوازن بالفعل من يتابع كثير من كتابات هذا الموقع الرائد يشعر وكأنه موقع تبشيري أحيانا أو موقع عدائي للإسلام أحيانا أخرى وعموما مادام الموقع مفتوح أمام الجميع فلكلا خيارته مع الدعوة بالإلتزام بأداب الكتابة وإحترام حقوق وحريات الأخرين أما عن الفئة التى دأبت على سب الإسلام والقرءان والنبي محمد فهم أشد تطرفا وعقائدية من من يهاجمونهم رغم إدعائهم العلمانية أو الإلحاد هذا طبعا إلى جانب مريديى الشهرة والتقرب للغرب و المؤلفة جيوبهم وأخيرا الرجال لا يعرفون بما يكتبون وإنما بمواقفهم التى يتخدون وهؤلاء لا تجد لهم أية مواقف إنسانية أو قيم أخلاقية عند الضرورة بل العكس هو موقفهم


32 - الإسلام كله سياسي
رياض الحبيّب ( 2009 / 7 / 27 - 11:10 )
إن دعوة القرآن إلى القتال والإحتلال والسلطة والسلب والنهب والسبي تحت مسميات الجهاد والغنائم وملكات اليمين والجزية وخير أمة جعلت منه سياسياً منذ ولادته. فالتفريق ما بين الإسلام كدين والإسلام كسياسة أو دولة إمّا جهل أو تجاهل. فالدعوة إلى عبادة الله الواحد موجودة قبل الإسلام ولم يأت محمد بجديد ولا مفيد.

إن من حق الأمم غير الإسلامية أن تعيش كما تريد
وإنّ من حقي الدفاع عن عقيدتي والدفاع عن نفسي بالطرق السلمية ومنها الإتيان بأدلة قاطعة على أنّ هذا الدين الذي أفتى بقتلي وتكفيري واحتلال أرضي وسبي أهلي ودفعي الجزية وأنا صاغر ليس ديناً من عند الله إطلاقاً ولن أكف عن انتقاده ما حييت، حتى يتم حذف آياته الإرهابية والتكفيرية من القرآن وحذف نظائرها من التراث الإسلامي وبعدئذ لكل حادث حديث.

أمّا الكاتب المحترم فقد غضّ النظر عن مفردات التاريخ الدموي الذي ليس في كتب السيرة المحمدية وسير الخلفاء فحسب بل لا يزال مستمرّاً إلى اليوم انعكاساً لتعاليم ذلك الدين الواضحة في القرآن والسيرة. ولقد آن الأوان ليعرف الناس الحقيقة بالعقل لا بالنقل وبالمنطق السلمي لا منطق الإرهاب والترهيب.

أمّا الحوار المتمدن فقد أفسح في المجال للرأي والرأي الآخر معاً لذا استحق من غيري ومني جزيل الشكر وفائق الت


33 - السيد سامح
نبيل كردي من العراق ( 2009 / 7 / 27 - 12:18 )
هل لك أن تعرف لنا الغوغائيه أولاً قبل أدراج أسمك في قائمة الملحدين والعلمانيين و و و, ثم أن عشاق كامل ووفاء نتيجه حتميه لمدارك القراء ذوي المستويات العليا وليسو قطعاً جوقه كما تفضلت, الجوقه تفضل الغناء وحدها, وها أنت كجوقه, تغني وحدك مع القرضاوي وأمثاله من جوقة التخدير والتخلف المزمن. شكراً لك


34 - اليساريين والشيوعيين المتأسلمين
ابو علي ( 2009 / 7 / 27 - 12:46 )
الى العزيز الملحد-22
انا لم اعاتب الحوار على نشر الموضوع وانما حول وضع المقال في صدر الصفحة وكانه تحفة من التحف الماركسية .
اليس هذا المقال تدل الى ان صاحب المقال يدافع عن الارضية المقدسة للاديان نسأل هل الاسلام السياسي وغير السياسي تقبل التغير والنقد العلمي للاسلام؟ اليس الاسلام الغير السياسي يخرج الى الشارع لمساندة الفتاوي وتصبح قوة للاسلام السياسي لكي تتجرء على التلويح والتهديد بالسيف و الرجم بالحجارة وقتل الانسان لمجرد كتب او شتم او رسم . الشتم والاسائة انا لست معه و اما اذا مارسه اي شخص يمكن ان ندينه بكلمة اوكتاب اومقال على ثقافته وليس هدر دمه او رجمه وانا من معارضي الاعدام والتعذيب الجسدي للانسان . اما اذا الكاتب نادم عن ادانة فتوى امامه المقدس على هدر دم سلمان الرشدي ليس الا اعطاء المبرر و الضوء الاخضر من قبل اليساريين والشيوعيين المتأسلمين لاستمرار الأئمة في نهجهم الاانساني واللاديمقراطي والذي يسعى اليه في نفس الوقت استاذنا الكاتب مثل ما يدعي


35 - اليساريين والشيوعيين المتأسلمين
ابو علي ( 2009 / 7 / 27 - 12:47 )
الى العزيز الملحد-22
انا لم اعاتب الحوار على نشر الموضوع وانما حول وضع المقال في صدر الصفحة وكانه تحفة من التحف الماركسية .
اليس هذا المقال تدل الى ان صاحب المقال يدافع عن الارضية المقدسة للاديان نسأل هل الاسلام السياسي وغير السياسي تقبل التغير والنقد العلمي للاسلام؟ اليس الاسلام الغير السياسي يخرج الى الشارع لمساندة الفتاوي وتصبح قوة للاسلام السياسي لكي تتجرء على التلويح والتهديد بالسيف و الرجم بالحجارة وقتل الانسان لمجرد كتب او شتم او رسم . الشتم والاسائة انا لست معه و اما اذا مارسه اي شخص يمكن ان ندينه بكلمة اوكتاب اومقال على ثقافته وليس هدر دمه او رجمه وانا من معارضي الاعدام والتعذيب الجسدي للانسان . اما اذا الكاتب نادم عن ادانة فتوى امامه المقدس على هدر دم سلمان الرشدي ليس الا اعطاء المبرر و الضوء الاخضر من قبل اليساريين والشيوعيين المتأسلمين لاستمرار الأئمة في نهجهم الاانساني واللاديمقراطي والذي يسعى اليه في نفس الوقت استاذنا الكاتب مثل ما يدعي


36 - Are you Ayatullah in literature?!
Muthana Hameed Majeed ( 2009 / 7 / 27 - 13:04 )
Dear Ahmed
You Say:
عندما أصدر الخمينى فتواه بأهدار دم الكاتب البريطانى الهندى الأصل سلمان رشدى بسبب روايته ( آيات شيطانيه ) كنت أكثر الناس تحمسا لرشدى وأستنكارا للفتوى ولكن عندما تسنى لى قراءة الروايه – بنصها الأنجليزى – لم أجد لسلمان رشدى العذر والمبرر لا الأدبى ولا السياسى للتعرض لشخصية النبى محمد فالروايه عباره عن فنتازيا حلميه وخيالات وتداعيات أفكار لم تقدم ثيمة التعريض بشخصية النبى محمد شيئا للنص ولم تعطه بعدا فنيا أو أدبيا بل زج الكاتب بآرائه الشخصيه وأساء الى عمله الروائى أكثر مما خدمه !
Any reader can conclude that you agree with Al-khumaini fatwa to kill Salman Rushdi depending on your own personal appreciation and understanding to his novel.On the other hand :are you a specialist in literary criticism to decide the literary quality of this novel?Can we consider your opinion about Salman Rushdi novel as a literary fatwa?!
You say also:
حتى يخيل أحيانا للمتابع لهذا الموقع انه يسير بخط متواز مع السياسه المعروفة منذ سنين طويله والتى دأب ( الموساد) الأسرائيلى على التعاطى معها فى محاربة الدين الأسلامى – كخاتم للأديان –
How can you prove and decide that the Isl


37 - إلى نبيل الكردي
أبو هزاع ( 2009 / 7 / 27 - 13:11 )
أضحكتني بقصة المستويات العالية لقراء الأطباء الفاشلين. ليتعلم أطباؤكم أصول الكتابة والمنهجية قبل أن يعووا عليينا فعندها سيكون لكم جميعاً مستوى. نريد أطباء لاأنبياء وعندما يتحول طبيب في هذا الزمان إلى ناقل ومناقش لأحاديث أبو هريرة والبخاري فعندها سأقول لك بأن هذه هي علائم نهاية الزمان ودخولنا في الوقت الضائع بعد إنتهاء اللعبة. شلة المؤلفة جيوبهم ربجوا من الكلام الفاضي أكثر من ما ربحوه بالطب. أليست هذه بمأساة نعت هؤلاء الكسبة/ليسو بصغار الكسبة على فكرة/ بمفكرين. من المؤسف وضع حرف دال قبل شخصيات تردح عن القرون الوسطى لأنهم ببساطة غير مؤهلين لحمل لقب دكتور. حمل هؤلاء الكسبة لقب دكتور لأنهم خريجوا كليات طب فلماذا حشر ذلك الحرف المسكين في أي نقاش حول هذه الشخصيات الخلبية؟ أطباء بلا حدود وصمة عار في جبين العلمانية والليبرالية ويذكرونني بمقولة سورية تقول: من قلة الحمير ركبنا عالكلاب سروجة


38 - humanity is but one family
yousef rofa ( 2009 / 7 / 27 - 13:51 )
we all should thank al-hewar al-mutamaden for allowing diversified collections of writers&articles,otherwise some of us might still think the earth is flat.i like to say that man created god(allah)and allah(mother-nature)created the ant.thanks to you all,and best regard to the writer


39 - إلى نبيل كردى
سامح ( 2009 / 7 / 27 - 13:57 )
الغوغائية هى عين ما تفعله وما فعلته أنت فى ردك هو الغوغائية بغينها فأنت أتهمتنى دون دليل على أنى أدعى الإلحاد ومن أتباع القرضاوى برغم أنى قلت فى تعليقى أنى مع نقد صارم للدين أى دين باعتباره خرافة ، وأن نقد الدين أى دين هو شرط للتحرر الإنسانى من أى قهر واستغلال وتسلط ، ما تفعله وفاء سلطان هو ما أرفضه وأدينه لرائحته العنصرية الفجة ، و من ناحية الأسلوب الزاعق الذى لا يركز إلا فى مسالب دين واحد فقط والذى يأتى غالبا بنتائج عكسية والذى حول الحوار المتمدين لساحة ردح بين المتدينين المتعصبين .. الغوغائية تعنى عدم التمسك بالمنهج العلمى فى النقد وهو عين ما يفعله كامل النجار الذى لا يعنيه سوى نقد الإسلام وكأنه العقبة الوحيدة أمام تحرر البشرية متناسيا أن كل المؤسسات الدينية أىما كانت هى مؤسسات تعادى العلم والتقدم والنحرر الإنسانى
أما عن مستويات الكتابة وتناسبها ألعكسى مع الجماهيرية الجماهيرية فهى حقيقة لا ألاحظها وحدى ،


40 - السكوت عن جرائم الإسلام جريمة عظمى
صلاح يوسف ( 2009 / 7 / 27 - 17:10 )
إلى جميع القراء والمعلقين المحترمين:
إن مصادرة الإسلام لكافة حقوق الناس الشخصية والاجتماعية والفكرية والثقافية هي من أكبر وأبشع الجرائم على مر التاريخ. من قال للكاتب المحترم أن فتوى إهدار دم كاتب كانت ضد سليمان رشدي فقط لأنه تطاول على نساء محمد ؟ يا سيدي لم يتطاول بل نقل من كتب التراث وناقش كما يفعل الكثيرون. إذا كانت مقالة الكاتب دعوة إلى قمع الفكر والرأي الناقد للإسلام فهي مرفوضة ومردودة عليه وعلى مؤيديه. الإسلام يكسر أمخاخنا كل يوم بضجيج الآذان خمس مرات في اليوم، ليقض مضاجع المرضى وطالبي الهدوء وصغار المواليد. الإسلام يفرض على المرأة التي تخصني لباساً معيناً وإلا فهي فاجرة !!! الإسلام يكرهني على الصلاة أو على الأقل يحاول ذلك على مدار سني حياتي. لا أريد أن أصلي وحتى على النبي. هل هو إيمان بالقندرة العتيقة ؟؟؟؟
يقول الكاتب أن مليار ونصف قد اختاروا الإسلام وهذه مغالطة فادحة. لقد كنت مسلماً صلعمياً وكنت أدافع عن الإسلام ولكن بعد التوغل المناسب في أخلاق محمد استناداً إلى سيرته من قتل للأسرى واغتصاب للنساء وحرق للكروم اقتنعت تماماً بأنه كذاب وليس نبي ولا يحزنون. هذا رأيي أنا ولم أفرضه على أحد، ولو أراد مسلم نقاشي في حيثيات اعتبار محمد ليس نبياً ولا علاقة له بالهدى ولا بالرحمة ف


41 - كيف نريده؟
سمير طبلة ( 2009 / 7 / 27 - 18:18 )
يجيب الكاتب الفاضل بمسؤولية: ((نريده حوارا علميا شفافا بعيدا عن الأستهانة والأستخفاف بالرأى الآخر حتى لو كان معاديا)). فإن احترمنا الآخرين وآرائهم، وإن اختلفنا معهم، احترمنا انفسنا.


42 - عنوان المقالة الدعوة الى نبذ الطائفية
طارق عيسى طه ( 2009 / 7 / 27 - 18:44 )
ان الاستمرار في مهاجمة دين معين مهما كان اسمه اسلاميا او مسيحيا او يهوديا او بوذيا او او او هو الطائفية بعينها اننا لا نريد الاستمرار بشتم اي دين كان انني لا ادعو الى قراءة التاريخ في القرون الوسطى فقط وانما ادعو الى الاعتراف بان اختيار اي انسان لدينه بسبب ولادته فاذا ولد في عائلة مجوسية في الهند فسوف يعبد البقرة واذا ولد في الصين سوف ... واذا ولد في ايران فسوف يكون شيعيا مع دعوتي مرة ثانية الى عدم الانجرار الى الحرب الطائفية في القرن الواحد والعشرين فهذا عيب كبير مع اتحياتي واحترامي للكاتب


43 - العلمانية
سندس جليل العباسي ( 2009 / 7 / 27 - 19:39 )
من العبث تكرار هذه المواضيع واعني بها المواضيع التي تنتقد الاديان والفكر الديني بشكل عام فهذه عقائد شئنا ام ابينا فقد ترسخت في عقول اغلبية الناس . وعلى الانسان العلماني والذين يؤمن بالعلمانية كا اسلوب حياة بانه مع الاسف مازال يشكل اقلية ضئيلة مقارنة باعداد المومنين بالعقائد الميتافيزيقية لكن مع ذلك انا لاادعو الى التفرج فقط وترك الاسلاميون يصولون ويجولون مستغلين الجهل والفقر والمرض الذي يفتك باغلب الشعوب الاسلامية بل ويقتادون عليها لكن ادعو العلمانيين الى استغلال ما امكن من فرص يحمون على انفسهم من التكفيرين قبل التفكير بنشر افكارهم..
فعليهم التوجه بكل ما اوتوا من قدرة واستغلال مواقعهم في الدولة واجهزتها بالضغط لتفعيل القوانين وتبني منظومة قوانين حقوق الانسان الصادرة عن الامم المتحدة وادراج نصوص منها تحمي الفكر الاخر والفكر المعارض والتشديد على تطبيقها كي يتسنى للمرء التعبير عن افكاره بحرية دون الخوف من القتل او التعذيب باسم الله..


44 - وهل الناس مُلزمين بأحترام من لا يحترمهم ؟
الحكيم البابلي ( 2009 / 7 / 27 - 21:06 )
بصراحة من لا يحب اللف والدوران وتبطين الكلام ، وبدون حذلقات وفلسفات وإدعاءات ومحاولات مسرحية في إدعاء التحضر والمجاملة ورقيق الكلام في إحترام الأخر الذي لا يحترم أحداً
الدين الأسلامي في جوهره ، ومهما حاولتم تجميله ، سيبقى دين عدائي أرهابي شرس ، تعرض وسيتعرض لكم ولوجودكم بسبب وبدون سبب وكائناً من كُنتم ، ولهذا فهو يُهاجَم من قِبَل الناس في محاولة للدفاع عن النفس ، لأن الهجوم هنا هو أحسن طريقة للدفاع ، كما أن محاولة فضح قباحة وعورات هذا الدين هي واجب كل المثقفين ، لأن الدين الأسلامي أنتشر وينتشر بين من هو أمي أو جاهل أو منتفع أوغير عارف ومطلع على حقيقة هذا الدين ، والكاتب هنا وبعض المعلقين يحاولون منعنا من تنبيه وإعلام الناس من أن هناك مرضاً خبيثاً يتهددهم ، وبحجة أحترام الأخر وفذلكات كثيرة أخرى تبول فوقها الأسلام وتغوط منذ ولادته بالقيصرية
ما لا أستطيع أستيعابه هو كيف ينطلي هذا الدين على من هو محسوب على قائمة المعرفة والثقافة ؟!، وكيف ولماذا يطلب منا هؤلاء الأخوة أن نحترم
من لم يحترم فكرنا وحريتنا وإنسانيتنا و سعادتنا والأهم من كل ذلك .. وجودنا؟
وما كل ذلك إلا نفاقاً أو خوفاً أو جهلاً أو لغاية في نفس خبيثة
تحياتي

اخر الافلام

.. الحوثيون يعلنون بدء تنفيذ -المرحلة الرابعة- من التصعيد ضد إس


.. تقارير: الحرب الإسرائيلية على غزة دمرت ربع الأراضي الزراعية




.. مصادر لبنانية: الرد اللبناني على المبادرة الفرنسية المعدّلة


.. مقررة أممية: هدف العمليات العسكرية الإسرائيلية منذ البداية ت




.. شهداء وجرحى في قصف إسرائيلي على خان يونس