الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


قراءة في مقالات الأستاذة رشا ممتاز ممثلة العلمانية الحقيقية2.

مختار ملساوي

2009 / 8 / 6
مواضيع وابحاث سياسية


أواصل مناقشة السيدة رشا من حيث انتهيت البارحة، حول مقالتها:
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=175169
في البداية أُراني مضطرا إلى تثمين قولك سيدة رشا: (ما يهمنى شخصيا هو التأكيد على فصل الدين عن الدولة وإرساء قواعد دولة القانون التي تقف من الدين موقف الحياد).

وهذا يدعوني إلى التساؤل حول جدوى ما تطرحينه عن (تلك الاجتهادات (التي) تقوم على قراءة النص القرآني بمنهج متماسك البنية ومن داخل الكتاب نفسه بحيث يعتمد بعضها على جذر الكلمة و مشتقاتها وينفى الناسخ والمنسوخ والوحي الثاني والترادف والمجاز وغيرها من الهرطقات السلفية المتهالكة)، كما تقولين.
ومن جهة أخرى، فأنا عندما أقرأك أجد نفسي في غاية الحيرة من هذا الفهم، ذلك أن ما تسمينه أنت هرطقة، هو في الإسلام قدس الأقداس. الناسخ والمنسوخ في القرآن ظاهرة لا مجال لنفيها، وأنا أرى أن هذا صحيح، وإلا غرق المفسرون والمشرعون في التضارب والتناقض بين المواقف والأحكام، خاصة المسائل المتعلقة بأسباب النزول، أي بواقع الحياة يومئذ وما كان يطرأ عليها من مستجدات وتغيرات متسارعة تتطلب مواجهتها تغييرا جذريا أو تعديلا انعكس في التراجع عن بعض الأحكام والتشريعات التي كان بعضها ينسخ بعضها (وما ننسخ من آية..). ومن اللامعقول أن نتهم علماء المسلمين على مر العصور إلى اليوم بأنهم عجزوا عن فهم دينهم وهم الذين وضعوا علومه دائما فوق كل العلوم، بل إن أغلب العلوم الدينية واللغوية تطورت كرديف لدراسة القرآن. هل يعقل مثلا أن يتجاهل المسلمون آية "من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر" ويعملوا بحديث "من بدل دينه فاقتلوه" لو لم يقتنعوا فعلا أن الآية منسوخة بنص آيات أخرى من قبيل "حاربوا الكفار..." و"ومن يبتغ غير الإسلام دينا.." وهل يعقل أن يتجاهلوها وهم ينطلقون في غزواتهم لأسملة الشعوب واحتلال بلدانها عنوة لولا تلقيهم لأوامر صريحة في القرآن تدعوهم للغزو حتى لا يعبد إلا إله المسلمين على هذه البسيطة. وإلا ما تفسير غزو بلدان مسيحية مثل مصر وأسبانيا رغم عدم وجود أية عداوة بينهم وبين المسلمين؟
ثم تقولين: (وفى الحقيقة لا أدرى ما العيب في تخليص الإسلام من التشوهات التي لحقت به عبر قرون مضت وإجراء عملية استئصال لهذه التشوهات بحيث يصبح وجه الإسلام جميلا مشرقا يبعث على الراحة والهدوء ما الذي يضيركم ؟ أليس هذا ما نسعى إليه جميعا التركيز على الجمال لا القبح وعلى الحياة لا الموت ؟) انتهى
وأنا هنا لست مطمئنا لمعنى "تخليص الإسلام من التشوهات التي لحقت به عبر القرون" لأن هذا القول يعيدنا إلى نقطة الصفر. إن التشوهات التي نعيبها على ديننا هي أصلا في صميم النص (قرآنا وحديثا) وما كان على المسلمين إلا الإيمان بها وتطبيقها، (وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله و رسوله أمرا أن يكون لهم خيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا). بل أستطيع أن أجزم أن المسلمين حاولوا التخفيف من غلوائها، خاصة اليوم، تجاه الآخر وتجاه المرأة وتجاه المطلب القرآني في ضرورة نشر الدين بكل السبل، وأحدها السبيل الذي تتبناه الجماعات الإرهابية. وحتى أولئك المتصوفة الذين ما التزموا طرقا في التعبد نأت بهم عن التعصب والتزمت والتكفير، إلا بعد أن ذهبوا في تأويلات غريبة للنصوص الدينية استحقوا عليها الاستهجان والتكفير من طرف حراس الدين الحقيقي كما نشأ. مثلما وقع مع ابن عربي القائل:
لقد صار قلبي قابلا كل صورة
فمرعى لغزلان ودير لرهبان
وكعبة طائف وبيت لأوثان
وألواح توراة ومصحف قرآن

ثم تقولين: (وعلى الرغم من كوني على الحياد و لا انتمى لأي مدرسة من المدارس أو أي تيار من التيارات ولا أجتمع معهم أو أختلف ألا بمقدار إيماني بالحرية الفردية تلك الحرية التي يتشدق بها الجميع وهم أول من ينكرها على الآخر، فكل إنسان حر في اعتناق ما يراه من دين بشرط أن تقف حريته عند حدود حرية الآخر, ولكن يبدو أن قدر الحرية في عالمنا العربي هو أن تمضى مسيسة مؤطرة محددة المسار !) انتهى
فما تقولين عندما تتعارض حريتك الفردية مع مواقف الآخرين حول الحرية؟ هل كان يجب على الصحفية السودانية أن تخنق حريتها الفردية حتى لا تتعارض مع فهمهم لدينهم ومع ما اعتبروه من قبيل الحياء العام ومع ذوق الناس ومع ما اعتادوا عليه؟ من يحدد أين تنتهي حريتك وأين تبدأ حرية الآخرين؟ هل هم رجال الدين؟ أم هل هو مدى الضرر المعنوي أو المادي الذي تلحقه ممارستك لحريتك بمصالح الناس؟ ثم من يحدد أن هذه الممارسة مضرة وتلك غير مضرة إذا لم ينجر عنها أثر مادي: جرح، تخريب، إتلاف؟ فقد حكى لنا الجبرتي المؤرخ المصري أن المصلين في أحد الجوامع انهالوا على رجل دخل المسجد لابسا بنطالا (كما قال)، (نقلا عن العلمانية من منظور مختلف لعزيز العظمة)، كما هاجموا من لبس البرنيطة وعرى رأسه وعارضوا سفور المرأة وتعليمهما ووو مما اعتبر تشبها بالكفار.
هل كانت كل تلك المعارضات التزاما بتعاليم الإسلام أم خروجا عنها؟ أليست يد الله مع الجماعة؟ أليس الإجماع من مطالب الإسلام؟ (أي لا مكان للأقلية) ثم ما معنى هذه الدعوات المملة للاجتهاد بينما أهم مبدأ في الاجتهاد هو: لا اجتهاد مع النص؟
ثم لماذا تسمين حرية النقد في الحوار المتمدن من قبيل (قصف هذا القلم أو منع ذاك المقال تارة أو بتقسيم الكتاب إلى عمالقة لا يجوز انتقادهم أو المساس بفكرهم؟) ما دام الأمر كلام في كلام؟ أليس من حقنا جميعا أن نمارس النقد بقوة الحجة والمنطق إذا لم يكن من الممكن التراشق بالزهور في هذه الأوطان القاحلة؟ وحتى الدعوة إلى التزام الموضوعية فمسألة صعبة رغم أنها محمودة. والمهم أن نتجنب التطرق للمسائل الشخصية التي لا علاقة لها بصلب الموضوع المطروق. وما العيب في إبداء الإعجاب بهذا أو ذاك من الكتاب أو حتى تأليههم؟ فهذا من قبيل الحرية الفردية التي أشدْتِ بضرورة احترامها.

في مقالك: "المراهقة الفكرية"
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=177760
تقولين "لا زالت العاطفة هي المحرك الرئيسي للإنسان العربي أيا كان مستوى تعليمه أو ثقافته يستوي في ذلك من لا يعرف الألف من كوز الذرة بمن يحمل أعلى الدرجات العلمية!"
وهذا تعميم غير جائز وغير علمي إلا إذا قمنا بسبر جميع آراء الناس وأكد لنا السبر صحة هذا المنحى عندهم. وهو ما تراجعتِ بعد ذلك عنه في قولك "فعدد لا باس به.." أي نسبة معينة وليس الجميع، وفي إشادتك بذلك الرجل الذي أحب زوجته وأخلص لها رغم أنها ظلت عشر سنوات لا تنجب، وهو وحده يستحق تفادي هذا التعميم، امتثالا للمبدأ الإنجليزي الذي يقول إن تبرئة ساحة عشرة مجرمين خير من تجريم بريء واحد .
وهناك تسطيح آخر لواقعنا عندما تتطرقين لمواقف بعض النساء في قولك: (وأخرى تعيش في بلد متشدد يفرض عادات وتقاليد بدائية باسم الإسلام كالنقاب ومنع الاختلاط و الحرمان من ابسط الحقوق مثل ارتياد السايبرات أو قيادة السيارات تنقلب معادية للإسلام كرد فعل لما تتعرض له من اضطهاد وقمع مع أن جارتها في مصر وتونس والمغرب ولبنان ترتدي أحدث صيحات الموضة وتقود السيارات والموتوسيكلات بل والقطارات رغم وحدة الدين
لم تكلف نفسها عناء السؤال عن سبب هذا التفاوت ولكنها اختارت أول المشتبه بهم وحاكمته !)
(تلك الفئة من النساء مشكلتهن ليست مع الدين ولكن في الغالب مع النظام السياسي الذي يحكم البلاد ويسيطر عليها متخذا الدين غطاءا شرعيا لتبرير سلوكه وإرساء قواعد ملكه). انتهى
هل تصدقين فعلا أن المشكلة ليست دينية أو أن في السعودية يطبق الدين خطأ وأن في البلاد الأخرى التي ذكرتها يطبق دين آخر صحيحا؟ تقولين هذا رغم أن كل تاريخ المجتمعات أثبت أن الأديان عموما عارضت تحرر النساء، وأنه كلما مالت المجتمعات نحو التعلمن كلما ازدادت مساحة حريات النساء في العمل والتعليم وارتياد كل المجالات التي كانت مقفلة باسم الأخلاق والحياء والقيم السامية. وأن الإسلاميين عموما متفقون على أن أغلب مجتمعاتنا تعيش في جاهلية لأنها تخلت عن شرع الله، ما عدا السعودية طبعا. وأنا أرى أن العكس هو الصحيح، فالإسلام في هذا البلد مطبق أكثر منه في البلدان الأخرى المذكورة. ولا مجال للمقارنة بين علمانية تونس وثيوقراطية السعودية.
وتقولين: (وأخرى ترتد عن الإسلام بعد أن يتزوج زوجها عليها فترى أن الإسلام هو من أباح له الزواج وشرع الله هو السلاح الذي طعنها ولكن لو نظرت تلك السيدة للموضوع بتأمل فستجد أن زوجها هو الذي طعنها وليس الإسلام فحتى لو كان الإسلام مشرعا لتعدد الزوجات فهو لم يأت فارضا له لكن الزوج هو من تذرع بالتعدد ليجرح زوجته ويهينها وان دل هذا على شيء فإنما يدل على عدم المبالاة بمشاعرها لأنه ببساطة لم يحبها فلو كان يحبها لما تجرأ على جرحها). انتهى
ومعنى هذا أن النبي محمد الذي شرع هذه الشرائع وطبقها في حياته وطبقها صحابته وطبقها سائر المسلمين على مدى قرون إلى اليوم، كلهم كانوا (يطعنون ويجرحون ويهينون زوجاتهم ولم يكونوا يحبونهن لأنهم حسب قولك لو كانوا يحبونهن لما تجرأوا على جرحهن). فهل هذا كلام معقول منك؟ مع أنني أثمنه وأصدقه ولهذا تلد لنا نساؤنا هؤلاء الرجال الذين أسرفت في ذمهم في بداية مقالك. ففاقدة الكرامة والإنسانية والاطمئنان لن تلد إلا هذا النوع من البشر مهزوزي الشخصية.
أما قولك: (ولي صديق مسلم متزوج منذ أكثر من 10 سنوات من إنسانة يحبها تعانى من مشاكل في الإنجاب ومع هذا لم يفكر أبدا في الزواج من أخرى ولكنه صبر متمسكا بزوجته وراضيا بنصيبه إلى أن رزق بالمولود).
فأنا بدوري أستطيع أن أحكي لك عشرات الحكايات المضادة تدل على الدمار الذي أحدثته التربية الإسلامية في عقول الرجال خاصة. أعرف رجلا متعلما، مع ذلك فقد استمر في الإنجاب بحثا عن الولد الذكر حتى البنت السابعة ثم (رزق) بمولود، كما تقولين، ولكنه في النهاية خيب كل أمانيه وتمنى لو لم ينجبه أصلا. وأعرف رجلا آخر وهو محام مسلم متدين زوجته أنجبت البنات فقط، فحمّلها المسؤولية وأعاد الزواج ومرة أخرى لم تنجب الثانية إلا البنات. وقابلت رجلا آخر في مكتب بلدي طلب مني أن أملأ له وثيقة فلاحظت أن عنده ثماني بنات وهو بدون عمل وعندما لمته، قال: أريد أن يكون لي ابن يحمل اسمي. فمازحته قائلا: بيل كلنتون عنده طفلة واحدة، وهو رئيس مشهور ومع ذلك لم يفكر في من يحمل اسمه بعد رحيله، فأي اسم لك هذا الذي تحرص على تخليده؟ أقول مسؤولية الإسلام ولو أن الكثير من هذه المواقف تعود أصلا إلى عادات وتقاليد بالية، ولكن رجال الدين بحربهم ضد كل تجديد وحصارهم لكل مجدد ساهموا في تأبيد هذه المواقف والعقليات.
ثم تدافعين عن تشريع الإسلام لتعدد الزوجات بطريقة تبريرية رغم ما سبق أن ذكرته من محنة النساء بسبب هذه الظاهرة المقيتة عندما تقولين: (وحتى لو لم يشرع الإسلام التعدد فالزوج الذي لا يحترم مشاعر زوجته ولا يعرف قيمة الوفاء ستجده يعدد العشيقات وتلك الظاهرة منتشرة في الشرق والغرب على السواء دون الحاجة لتكبد أعباء الزواج الثاني وتكاليفه , تختلف الأشكال والمسميات ويبقى التعدد واحد!)
وهو تبرير لا يستقيم أبدا وأنت تحاولين إسناده بمغالطات خطيرة. فليس تعدد العشيقات في الغرب كما تزعمين بهذا الحجم، وحتى إن وجدت كظاهرة هامشية فهي تنطبق على الجميع نساء ورجالا، وهو نوع من العدل أبعد ما يكون عن تخزين رجل واحد لمجموعة من النسوة في بيت واحد ويقوم الرجل بتوزيع نفسه عليهن بزياتهن كل ليلة بطريقة (عادلة) ثم يستريح ليلتين أو يتحول إلى ملك اليمين ثم يعاود التنقل، أما في النهار فهي الحرب الشعواء والدسائس التي لم يسلم منها حتى بيت النبوة، بيت مشرّع هذا القانون الذي اضطر مرة إلى تطليقهن جميعا بعد أن ضاق ذرعا بدسائسهن وكيدهن ومناوشاتهن، ثم أعادهن، ثم أراد أن ينقص العدد لأنه لم يعد قادرا على (القيام بالواجب) فقرر تطليق أكبرهن سودة بنت زمعة (ويا له من وفاء) وهي المرأة التي كانت من أوائل النساء اللواتي آمنّ بنبوته وتحملت عذابات الهجرة إلى الحبشة مع زوجها الأول السكران بن عمرو قبل أن يموت ويتزوجها محمد مباشرة بعد وفاة خديجة، وما نجّاها من الطلاق والخروج من بيت النبوة إلا بعد أن تخلت عن ليلتها مع النبي كزوجة لعائشة وقد قبلت بهذه التضحية لكي تُبعث يوم القيامة ضمن أمهات المؤمنين.
يتبع








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - وجودك يسرني
سردار أمد ( 2009 / 8 / 5 - 21:06 )
عزيزي مختار وجود أمثالك بأقلامهم وأفكارهم يشعرني بالبهجة ويعطيني الامل، رغم أن الطريق صعبة وطويلة، لكن لا أجد بداً من أن نقوم بواجبنا ونقوم بما يمكننا عمله لخير مجتمعاتنا، وذلك يعطينا الطمانينة، بعكس الذين يدمرون مجتمعاتهم بأفعالهم ويظنون انهم يمسحون ما قاموا به من رذيلة أو كذب او نفاق او عدم الأحساس بالآخر على سجادة الصلاة، وهناك شيء آخر قد يعطيهم الطمانينة وهو تاريخ الإسلام الذي لا يختلف عن ما يفعلونه.
أشكرك كثير الشكر


2 - شكرا
طلال ( 2009 / 8 / 5 - 22:26 )
هذا هو النقاش الجميل و الذكي و الذي نحتاجه. أشد على يدك و احسنت كلاما و نقاشا يسر القلوب


3 - تحية خاصة
رعد الحافظ ( 2009 / 8 / 5 - 22:50 )
كان العلامة د.علي الوردي رحمه الله يقول
لايمكن لأحد المتجادلين أن يقنع الآخر , مهما أوتي كلاهما من حجة
بل يضيف ,أنه كلما زاد إطلاعهم زاد جدلهم دون الوصول الى نهاية وإتفاق وتطابق في الرأي..الامر مستحيل
وأنا هنا لا أنكر عليك سيدي الكاتب مقالك الرائع هذا وحجته الدامغة ,بل أني سأتابع كل تعليق ومقال لك ,وسأنسخه في مفضلتي لأستفيد من التجارب والمعلومات القيمة فيه..لكني وددت القول أنها لن تقتنع ,لأنها لا ترضى اصلا بفتح عقلها لما تقرأه..وإلا قالقضية واضحة وسهلة ولا تحتاج الى ذكاء كبير
وهي كالفرق بين الابيض والاسود في عز النهار
شكرا لك دائما


4 - السيدة رشا وعلمنة الاسلام
رياض اسماعيل ( 2009 / 8 / 6 - 00:35 )
السيدة رشا تحاول عبثآ علمنة الاسلام وذلك بالدعوة الى تطويع النصوص المقدسة ولي عنقها حتى تصبح متوافقة مع مبادئ العلمانية مع العلم أن هناك أناس فتحت عليهم أبواب جهنم لمحاولات مماثلة
المسلم الحقيقي يعرف أن مبادئ الاسلام تتعارض بشكل واضح مع مبادئ العلمانية لذلك فان السيدة رشا اما أنها لا تعرف اسلامها أو أنها لا تعرف معنى العلمانية
مع ذلك يمكن أن تكون السيدة رشا مواطنة في دولة علمانية مثل الماليزي المسلم في ماليزيا ، أما أن تصبح سفيرة للعلمانيين فهذا هو العجب العجاب


5 - مختار آلمخاتير
مصلح آلمعمار ( 2009 / 8 / 6 - 03:21 )
يا استاذ مختار يبدوا انك امسكت بعنق آلسيدة رشا بشده هذه آلمرة ، أرجو ان ترحمها ودعها تتنفس قليلا ، تحياتي لك على هذا آلرد آلمحبوك بيد صائغ ذهب





6 - الإنسان أحسن حالاً بدون الأديان
مصباح الحق ( 2009 / 8 / 6 - 05:08 )
لا فض فوك، مع يقيني بأنك تعلم عن كوارث بشرية مماثلة في الديانات الأخرى. الدين لا يصلح لدولة يعم فيها المواطنة والحرية والمساواة والعدالة بين الجنسين، ناهيك عن الملل الأخرى.


7 - كلام جميل يا مختار ومعمار ورياض ورعد
حائرة ( 2009 / 8 / 6 - 06:08 )
طب رد بقي علي ما كتبه د حقي امس في تعليق القمني اوليس من العلمانيين اوليس ممن يعدوا من الكتاب المحترمين

ولا التراب معكم بقي ذهب
ولا العلمانية علي يد السفاسف اختلفت
يا ريت تردوا بدل ما تبعثروا الكلام الفاضي
او اكملوا شهر غباءكم وجهلكم


8 - هل سيطير الفيل ؟
الحكيم البابلي ( 2009 / 8 / 6 - 07:59 )
سلام يا سيد مختار الملساوي وإعجاب بأسلوبك وحجتك وتمكنك من الموضوع ككل
لم أجد أحسن تشبيهاً للفكر الخاضع للنصوص والتعاليم الأسلامية أقرب من الحقيقة عن قدم المرأة الصينية أيام زمان ، يوم كانت التقاليد تجبرها على إبقاء قدمها في قالب الحديد وهي صغيرة ، حتى إذا كبرت ونما جسدها يبقى قدمها في نفس الحجم الذي كان عليه يوم أدخلوه في قالب الحديد ، ولهذا كانت المرأة الصينية تفقد توازنها كلما حاولت المشي
وياليت الأسلام كان قد وضع قدم المرأة في القالب بدل عقلها
ويبدو أن المعاناة في تفكير السيدة رشا بدأت تفرز بعض الأرهاصات والتخليطات في الأونة الأخيرة ، وإلا ما معنى هذه التوفيقية المضحكة بين الدين والعلمانية ؟!!، وخاصة الدين الأسلامي ، فهذه خطوط متوازية لم ولن تلتقي حتى وإن طار الفيل
ويؤسفني أن أقول ، بأن كل ما ستجنيه السيدة رشا هو فقدان أصدقائها العلمانيين ، وتقولات المؤدلجين المتزمتين الأسلاميين عن كونها قد أثبتت إنها بالفعل ناقصة عقل ودين
تحياتي


9 - علمانية ....تخلف
فادي يوسف الجبلي ( 2009 / 8 / 6 - 08:24 )
لا اعلم لما هذه الازدواجية في حذف التعليقات من طرف هيئة الحوار المتمدن
بالامس دخلت في حوار مع سيدة كتبت اكثر من تعليق ولكن باكثر من اسم ايضا على مقالة السيد مختار والتي كانت بنفس عنوان مقالة اليوم
طبعأ لا يمكننا ان نلازم المقالات الى ان يقفل ابواب التعليقات كي نرد على المسيئين
وقد نعتتني تلك السيدة في التعليق رقم 35 من مقالة الامس(بعد ان تأكدت من مغادرتي ) بالمتخلف
فرديت عليها اليوم ألا ان ردي لم ينشر بالرغم من انه كان في غاية اللطف والادب
عموما اريد ان اصل رسالة الى تلك السيدة مفادها
اتمنى ان لا تدخلِ معي في اي سجال مرة اخرى لأنني حقيقة اشفق على علمانية مثلك تجادل متخلف مثلي
ولأنني كان لي تجربة مريرة في السجال مع زميلة لك (لا تختلف عنك كثيرا )ندمت بعدها اشد الندم


10 - التخبط في مقالات رشا ممتاز
زويا صقر ( 2009 / 8 / 6 - 08:33 )
شكرا سيد مختار على هذه المقالات التوضيحية ولكن صدقني مقالات رشا ممتاز جدا مملة وأحسدك لانك تستطيع قراءة تلك المقالات المتخبطة والغير متوازنة ، حقا اشعر بالغثيان عند قراءة ما تكتب تلك السيدة تضع اللوم على المسلمين من اجل تجميل قبح الاسلام !!!؟؟ هذه مفكرة وباحثة لا بل وكاتبة في موقع علماني !!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟شكرا لك


11 - رد علي السيده حائره
Sir Galahad ( 2009 / 8 / 6 - 08:46 )
سيدتي يبدو انك لست فقط حائره بل ملخبطه شويه أيضا حيث تقولين
حائرة
طب رد بقي علي ما كتبه د حقي امس في تعليق القمني اوليس من العلمانيين اوليس ممن يعدوا من الكتاب المحترمين

ولان السيد حقي (يحي) لم يعلق علي مقال الدكتور سيد القمني فأظن انك قصدت الدكتور طارق حجي

وأظن ان تعليق الدكتور حجي جاء في نطاق مشكله القمني وفي هذا النطاق كان رأيه


12 - زويا صقر
حائرة ( 2009 / 8 / 6 - 08:48 )
اتمنى ان لا تدخلِ معي في اي سجال مرة اخرى لأنني حقيقة اشفق على علمانية مثلك تجادل متخلف مثلي
ولأنني كان لي تجربة مريرة في السجال مع زميلة لك (لا تختلف عنك كثيرا )ندمت بعدها اشد الندم

خذي بنصيحة صيديقك فادي


13 - Sir Galahad
حائرة ( 2009 / 8 / 6 - 09:01 )
يا فيلسوف حجي او حقي كتب في التعليق هذا والتعليق قبله بيوم في مناقشة ابراهيم عرف العلمانية وحاول بذوق ان يفهمكم ان تبعدوا عن سب الاديان لكن ما جهل ما قاله وفهمه كيف له اي لا يجهل ما يكتب في المقالات وكيف له اي يفهم معاني الاشياء فلا يشوهها


14 - يا مختار ومعمار ورياض ورعد
حائرة ( 2009 / 8 / 6 - 09:05 )
Sir Galahad رد عنكم عما كتبه د. حجي ولا انتم لم تردوا لانكم اتلخبطوا من كتابه حقي وليس حجي
ولا ما عنكوش رد
ولا هيدي نقرة وهيدي نقرة


15 - الى الحائرة
زويا صقر ( 2009 / 8 / 6 - 09:07 )
انت مش عبالي .... انت كتير حقودة . انا نسيتك ورميتك على الرف من زماااااااااااااااااااااااااااان . شكرا


16 - تحية لك
مايسترو ( 2009 / 8 / 6 - 09:17 )
أود في البداية أن أشكر الأستاذ مختار على هذه المقالة، وثانياً فقد علقت البارحة على مقالته أمس وقلت فيها أنه يجب فصل العلمانية عن الدين أولاً حتى يتم فهمها، فالمشكلة أن هناك مزج بين العلمانية والدين، ويجب في البداية الخروج من عباءة المقدس التي أحاطت عقول المؤمنين بالأديان ومن ثم يمكن التكلم معهم عن مصطلحات جديدة على تفكيرهم مثل العلمانية


17 - يا مختار ومعمار ورياض ورعد
حائرة ( 2009 / 8 / 6 - 09:31 )
رد عنكم عما كتبه د. حجي ولا انتم لم تردوا لانكم اتلخبطوا Sir Galahad من كتابه حقي وليس حجي
ولا ما عنكوش رد
ولا هيدي نقرة وهيدي نقرة


18 - العين بالعين
فادي يوسف الجبلي ( 2009 / 8 / 6 - 09:32 )
الصديقة زويا صقر
ترليون تحية وتحية لك
بما ان احدى المعلقات قد قامت (كعادتها) بقص نص من تعليقي لكي تجعلها رسالة اليك فأسمحي لي ان اقوم بالمثل واهديك بنص لها ويمكنك ان تجعلي من هذا النص مسابقة في مدينتك وتمنحين جائزة لمن يستطيع ان يفك رموز هذه العلامة الكبيرة
وأليك نص كلامها حرفيا

الطريقة الثانية: نفس المجموعة تقسم 5 كل واحد يعرف نفسه لزميلة وللزميل أني سئل كيفما شاء ثم هو الذي يعرف للآخرين زميله, ويأ هول ما يقال كل فهم حسب فهمه وعرف الأخر اقل ما يقال من وجهة نظره وطبعا لم يعرف الشخص صح ويظل في كل كلمه يقاطعه لإيضاح من يكون كما يريد ان يقول ليس كما فهم الأخر

والمصدر هو
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=177559
رقم التعليق 9


19 - فادي يوسف الجبلي
حائرة ( 2009 / 8 / 6 - 10:00 )
كلام جميل يا سوسو بس كنت قصيت حاجة يعني تضرب يها جيد لكن حتي الخيبة في هذا

ولا تتعب نفسك بفك الرموز كفاية عليك رموز العلمانية الخاصة بك وبصديقاتك فكها براحت راحتك


20 - فادي يوسف الجبلي
حائرة ( 2009 / 8 / 6 - 10:01 )
كلام جميل يا سوسو بس كنت قصيت حاجة يعني تضرب يها جيد لكن حتي الخيبة في هذا

ولا تتعب نفسك بفك الرموز كفاية عليك رموز العلمانية الخاصة بك وبصديقاتك فكها براحت راحتك


21 - زويا صقر
حائرة ( 2009 / 8 / 6 - 11:08 )
لم اكن اعلم انك كنت متابعة ثم قررت تنسي
وانا لا اعرفك اصلا يا زويا زويا
وكويس ان دودي لقي حاجة يلصقها بدل كل ما لصق علي دماغة وطلسمها كويس انه عرف يفك الخط بس لم يفهم ولم يجد ما يرد به علي الكلام غير عادة المتعلمنين من البحث في الخرائب
انا الصق كلام متكرر اريد به الرد وكسلا اكتب تكراركم
ولكني في المجمل اكتب وارد بمثال وكلام لكن انت الفراغ العقلي الذي تعيش فيه خلاك تدور كما اعتدت هنا وهناك لعلك تجد اي شيء تعتقد انك بفهلوتك لقيت اللي ما حصلش يا شاطر دور في عقلك يمكن تلاقي معلومة تكتبها
يمكن من باب التغيير يكون عنك نوع من الفكر خاص بسيادتك وبما يتفتق عنه عقلك الواعي القارئ


22 - السيد فادي المحترم
زويا صقر ( 2009 / 8 / 6 - 11:11 )
الف شكر وتحية لك كنت قد ارسلت تعليقا ولكن تم حجبه ، كان وصفا للحائرة ، لا داعي لان نضيع وقتنا مع الحائرة رضي الله عنها لانني وبكل صراحة لا اقرأ تعليقاتها ولا اعيرها اي اهتمام .... كل الشكر والاحترام لشخصك الكريم


23 - زويا صقر
حائرة ( 2009 / 8 / 6 - 11:18 )
لم اكن اعلم انك كنت متابعة ثم قررت تنسي
وانا لا اعرفك اصلا يا زويا زويا
وكويس ان دودي لقي حاجة يلصقها بدل كل ما لصق علي دماغة وطلسمها كويس انه عرف يفك الخط بس لم يفهم ولم يجد ما يرد به علي الكلام غير عادة المتعلمنين من البحث في الخرائب
انا الصق كلام متكرر اريد به الرد وكسلا اكتب تكراركم
ولكني في المجمل اكتب وارد بمثال وكلام لكن انت الفراغ العقلي الذي تعيش فيه خلاك تدور كما اعتدت هنا وهناك لعلك تجد اي شيء تعتقد انك بفهلوتك لقيت اللي ما حصلش يا شاطر دور في عقلك يمكن تلاقي معلومة تكتبها
يمكن من باب التغيير يكون عنك نوع من الفكر خاص بسيادتك وبما يتفتق عنه عقلك الواعي القارئ


24 - اخر العهد
فادي يوسف الجبلي ( 2009 / 8 / 6 - 11:33 )
الى السيدة زويا صقر
نعم معك كل الحق في ما قلته
خصوصا واننا لا نفهم لغتها ....ولتشتم بما تشاء فلن التفت اليها بعد الان فهي لا تستحق ذلك فعلا ويجب ان لا نظلمها كثيرا لأنها بلسانها تعترف بانها مسلمة


25 - الطيور علي اشكالها تقع
حائرة ( 2009 / 8 / 6 - 11:42 )
زويا زويا و
فادي رافع سيفة


26 - زويا صقر
حائرة ( 2009 / 8 / 6 - 11:53 )
اعتبريني قراته يعني ها تقولي اكثر مما تدعوا به علي سيد الخلق
وهل مسه ما تقولون لا لم يمسه طوال قرون ولن يمسه مهما اتنططتوا وكتبتوا
ومهما تطاولتم به علي او علي غيري فهو لعجزكم عن اصابه الهدف الذي تسعوا وراءه وهو الاسلام فتتشطروا علي غيره
ولذلك فكل فكركم مريض يضحك من جهله ومرضه اي متعلم فاهم وكل ما يتم هو العمل علي ان تظهروه فقط ويري العالم مدي ضحالة المتعلمنين العرب فهمتي وفهم صديقنا دودو
معكم يكون الكلام علي حجم عقولكم وبنفس الفاظكم لكن لكل مقام مقال مع من كان صاحب كلمه حق يكون الكلام بشكل وطعم ولون اخر
حينما يبتزل الكاتب نفسه تكون كل المداخلات مبتزله علي قدر الكاتب وما كتب
اما لو احترم الكاتب ومن يتداخل معه الاخر واحترم عقول الاخرين مثل الاستاذ حجي الذي حاول معكم مرتين حتي الان من اجازته فيختلف
لان المحترم يدعوا للاحترام اما غيره فلا يدعوا لغير ما يتم هنا للاسف


27 - بعد التحية
TINA ( 2009 / 8 / 6 - 12:51 )
الا تعرف الاستاذة رشا ان ما تقوله يعتبره المسلمون وشيوخ الاسلام كفرا وان قتلها حلال


28 - للسيده الحائره
Sir Galahad ( 2009 / 8 / 6 - 12:53 )
نقد الاديان شيئ وسبها شيئ اخر
ربما كان النقد صعبا علي من يقدس النص وخاصه اذا لم يعتاد ان يري (مقدساته) موضع النقد
ربما يكون النقد قاسيا في بعض الاحيان ولكن هذا مطلوب حتما حيث ان اسلوب اللف والدوران والمشي علي طراطيف الاصابع كما نقول في مصر لا يجدي
الدكتور طارق حجي الذي اكن له الاعجاب والاحترام له وجهه نظر في انه ليتثني للاصلاح الاجتماعي في ظروف مجتمع انحدر الي ما انحدر اليه المجتمع المصري (خاصه والعربي عامه) لا ينبغي ان نسعي الي تحطيمه في سبيل اقامته من جديد
وهي وجه نظر قد يخالفه البعض فيها ولكن لا يعني هذا نفي صلاحيه ما يقول بالمطلق
احدي مشاكلنا هي اننا نري كل شيء اما ابيض او اسود

وكان تعليق الدكتور علي مقاله الدكتور سيد القمني وفي هذه المسأله بالذات اوافقه تماما ولو قرأت مداخلتي رقم 57 وعنوانها مهلا ياساده وياسيدات و التي كتبتها قبل أن يكتب الدكتور حجي مداخلته وهي رقم 66 لفهمت ما اعني


29 - Sir Galahad
حائرة ( 2009 / 8 / 6 - 14:11 )
اقرا جيد لتفهم يا سيد
طارق حجي
محاولة متواضعة للمساعدة
Sunday, August 02, 2009
الاسلاميون هم اليوم المثال الأكبر فى عالمنا المعاصر على (ملكية الحقيقة المطلقة) . ولا يوجد ما يخالف التفكير العلمي مثل تقمص دور ملاك الحقيقة المطلقة . وبعض العلمانيين المنشغلين بنقد الدين بوجه عام والاسلام بوجه خاص يجب عليهم (فى اعتقادي ) ان تكون جهودهم منصبة على ان تكون الاديان شأنا شخصيا نحترمه ولكن نأبي ان ينادي البعض بالثيوقراطية اي ادارة المجتمع والحياة بالدين . وهذا ما فعلته اوروبا (رائدة النهضة الانساني التى تسمي بالحضارة الغربية) . على أن يبقي نقد الفكر الديني شأنا اكاديميا وشأنا من شؤن النخب الفكرية . لماذا ؟ لأن على وجه الارض اليوم من المسلمين من يشكلون اقل قليلا من ربع البشرية . واي فكر يدعو للحرب مع ربع البشرية هو فكر غير انساني وقد يتساوي مع النازية فى جوانب منه . ليكن البحث العلمي متاحا وبكل حرية امام الباحثين المتخصصين ، اما بلايين المسلمين فلن يكون انقاذهم من الفكر الماضوي القرون أوسطي المتوحش الذى يروج له معظم الإسلاميين بتشريح معتقدهم امام عيونهم وانما بالعودة بالدين لمكانه كشأن شخصي نحترمه ، اما الحياة والمجتمعات فلا تدار الا ب (1) العلم ، و (2) تقنيات علوم الادارة الحديثة


30 - الحقيقة المره اللى خايفين منها
وليد محمد ( 2009 / 8 / 6 - 14:16 )
السيد القمنى بمقالة الامس وطارق حجى قد أكدو على انهم نفس توجه رشا ممتاز ولو قريت راى الحجى اللى بيشبهكم فيه بالنازيين حتفهم معنى الكلام
لكن الظاهر صدمتكم اقوى من أنكم تفهمو
مبروك عليكم وفاء سلطان وياسمين ومبروك علينا سيد القمنى وطارق حجى ورشا ممتاز.
والفرق شاسع بينا وبينكم


31 - شكر واجب لك
حائرة ( 2009 / 8 / 6 - 18:42 )
برغم كل ما قيل وبرغم كل المداخلات فيجب ان اشكرك
فاقوالك جعلتني اقراء اكثر والبحث اكثر في حياة محمد واتشوق لما سوف تكتب فكتاب رشدي البدري عن محمد به الكثير فاتني بما عندك
شكرا شكرا لانك جعلتني اقراء اكثر واحب محمد واصحابه وحياته وافعاله اكثر واكثر شكرا لك


32 - تحية للملساوي الرائع
اسماعيل الجبوري ( 2009 / 8 / 6 - 19:05 )
حقا انك محاور بارع وتواجهم بالحقائق الدامغة ولم ارى اي منهم استطاع ان يجيب اجابة مقنعة مطلقا وانا قرات ردودهم فكانت تحت الضعيفة لان ما تقولة بديهيات لايمكن لهم ان ياتوا باي دليل مقنع بقدر ما يكتبون ويدلسون وينافقون ويكذبون ويلوفون ويدورون بحلقة مفرغة ولم يكونوا واقعين وموضوعين امام القارئ ويتصورون الناس غبية ولم تقرا مثلهم وبسهولة تصدقهم. استاذ انت لم تكتب من خيالك وعواطفك ومزاجك كما يفعلون وانما تكتب كباحث اكاديمي توثق بحوثك بتراثهم الديني ولكن المصيبة انهم يتنكرون حتى لهذا التراث عندما تواجههم بالحقائق الدامغة. اما تأكيدك وتوثيقك للناسخ والمنسوخ فقد اكده القران باكثر من آية وفسره واكده كل فقهاء الاسلام واكدته كل المراجع الدينية من الازهر والنجف وقم وعلماء السعودية الوهابين وطالبان وابن لادن وكل مراكز البحوث الاسلامية ويا مكثرها. فالسؤال هو كيف ينسخ الله الذي خلق العالم كلامه وهو العالم بماسيجري بعد مليارات السنين؟انا هنا عندما انتقد الدين اريد ان اعرف الحقيقة وارفض ان اكون كالببغاء اردد مايرددون
تحيات لك استاذ الملساوي

اخر الافلام

.. مصدر أمني: ضربة إسرائيلية أصابت مبنى تديره قوات الأمن السوري


.. طائفة -الحريديم- تغلق طريقًا احتجاجًا على قانون التجنيد قرب




.. في اليوم العالمي لحرية الصحافة.. صحفيون من غزة يتحدثون عن تج


.. جائزة -حرية الصحافة- لجميع الفلسطينيين في غزة




.. الجيش الإسرائيلي.. سلسلة تعيينات جديدة على مستوى القيادة