الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


ألكتابة حق فلا ينبغي التعسف باستعماله(حول ضاهرة مقالات التعليقات)

تانيا جعفر الشريف

2009 / 8 / 28
التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية


مقالات أم تعليقات؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ألكاتب الجيد هو بالضرورة المطلقة قاريء ممتاز.. لأنه لم يرق لمصاف أن يكون كاتبا لولا إنه نهم مداد كتاباته من غزارة قراءاته وهو يستطيع متى ما تولدت لديه أو صادفته فكرة موضوع أن يكتب ويجيد(كما أعتقد).. وقد تستنزف الكتابة أحيانا نادرة جهد الكاتب فيعوضها بمزيد من القراءة(المعرفة)وسرعان ما تعود له عافيته الكتابية .. وإجمالا فإن القاريء الدائم (الدائم ) ليس بالضرورة أن يكون كاتبا دائما لأن الكتابة تحتاج بعد الجهد والإطلاع إلى (الملهم) وهي الفكرة التي تفرض نفسها عليه فيحيلها إلى موضوع تتراقص كلماته بين يديه بسلاسة وعذوبة...
والكاتب بعد هذا (باعتقادي) يحتاج إلى الهدوء النفسي قبل وأثناء الشروع بمهمة الكتابة المقدسة وهو إذا كان يقرأ لنفسه فهو يكتب للجميع وعليه إن كان يريد النجاح والقبول أن يراعي ذلك الأمر وعليه فالكتابة بخلفية الغضب تولد موضوعا متشنجا .. ما نكتب يعبر عنا ويصورنا ..أليس المفروض أن نكون بكامل زينتنا أمام الناس ..
لو تتبعنا سيرة العباقرة وقرأنا مذكراتهم تثير إنتباهنا مفارقات قراتها في سير البعض منهم كطه حسين والعقاد وعبد الوهاب البياتي وغيرهم ..المفارقة الغريبة لبعضنا إن هناك (مناطق) فراغ في تواصلهم بالكتابة مع القراء يسميها الشاعر الكبير عبد الوهاب منطقة الإستعدادا لمعركة ( قصيدة) قادمة.. هذا هو ديدن الكتاب الكبار (أساتذتنا) ..
أسوق هذه المقدمة (المبهمة للبعض) وأنا بصدد مطالعة مواضيع وكتابات متشابهة تملي صفحات موقع الحوار المتمدن من زملاء كانت لهم صولات هنا فيما مضى .. المقالة (بنت) الكاتب وعليه ان يخرجها بكامل زينتها وهي جزء من تاريخه أولى به أن يجعل كل أجزاء تاريخه مشرفة وناصعة.. أما الكتابة لإجل النشر فقط فهي انتحار حقيقة يتصور الزميل إنه بمواضيعه التي تنشرها يتواصل مع قارءه بأي كيفية كانت ويتناسى روعة التواصل الأجمل وهي القراءة والقراءة هي التي تضيف لنا اشياءا وليس الكتابة...
زملاء لنا في هذا الموقع ما انفكوا منذ شهرين من الآن تقريبا يكتبون وبإكثار ولكن ماذا يكتبون ؟يجمعون تعليقات لهم أو لسواهم ويعيدون تنضيدها ويعطونها عنوانا ويرسلوها للنشر أو يكتبون تعليقا على مقالة ثناءا أو هجاءا فتطيب له نفوسهم فيعطونه عنوانا ويرسلونه للنشر .أو يعودون لمقالات لهم أو تعليقات فيختارون منها سجالات (قديمة) وهلم جرا... ليعود البعض من زملائنا كل إلى آخر خمس منشورات(ولااقول مقالات) ليتبين هو شخصيا صدقي أو كذبي .. وكأننا أمسينا ندور في فلك واحد... أنت قلت كذا وأنا كذا وفلان كيت وكذا...
يا إخوتي من أجل أن نكون مقبولين دائما يجب أن أما نأتي بجديد أو نحافظ على قديمنا الجيد .. نحن نكتب هنا من وقت قريب جدا وحري بنا أن لانهرم في ريعان عمرنا الكتابي .. البعض فعلا بدى وكان خزينه نفذ رغم ما لديه من متسع من الوقت للقراءة والإبداع وفره للبعض(ألأخوة الأمريكان مع محبتي لأخي فادي) أقسم بما أعتقد إن الشهر الأخير شهد هوة كبيرة بين من يقرأ ويكتب وبلا سبب مقبول سوى نفاذ الخزين الإبداعي لدينا وعدم تعويضه واستعجال الكم على حساب النوع .. قولوا لي ما معنى أن اكتب تعليقا قصيرا على مقالة فيرد علي كاتبها بأنه سيرد علي بمقالة ..!! لابأس في الأمر ولكن ما ذنب القاريء الذي يبحث عن جديد في موقع عرف بأنه يجدد نفسه كل أربع وعشرون ساعة(يوم)...
نعم نختلف وعباراتنا تستفز بعض تلك هي قمة الروعة في التمدن بالحوار وهي (إمتحان النوايا) الصادقة لكن هل نبقي على استفزاز الأمس إلى اليوم. لو قلنا نعم فلسنا سوى حاقدون لايليق بنا أن ندخل موقعا علمانيا ديمقراطيا.. ما أروع ما قرأت لزملاء لي نقدوا بعض ماكتبت بروح طيبة وهدوء (نقد هادف وراقي ومتزن) كنت أكتب لمثل ذلك المعلق الذي يظهر (عيوب طرحي )شكرا لروحك الطيبة وكيف أعرف إن روحه طيبة ؟ عندما أجد له تعليقا لاحقا يثني فيه على مقالة لاحقة .أي إنه يعبر عن خلجاته ساعة بساعة وليس عما يكن سلفا ويضمر ..أحد إخوتي يكتب لي إنني لم أعرف إنك كاتبة إلا يوم قرأت (....................) وورد إسم (....) واتهمني بأنني جديدة على الكتابة..لست هنا في معرض الدفاع إنما للأمانه راجعت إرشيفه فوجدت إنه بدأ الكتابة بعدي بكثير وإنه لم يعرفني إلا بعد قراءته مقالتي ( نبيك هو أنت وليس وفاء سلطان) قبل عشرة ايام من الآن أهي مشكلتي إنه لم يقرألي ؟؟أنا لم ولن اقول لأحد إنني كاتبة بل أقول لهم أنا لست كاتبة ولاأحمل مؤهلات الكاتب اصلا .أنا فقط أحاول أن أعبر عن نفسي بكلمات أستشفها من فكري أنا وليس من تعليقات أو تعقيبات أو مقالات الآخرين ..
لاأخفي شعوري بالزهو وأنا أكتب في مكان يكتب به د/ عبد الحسين شعبان ونايف حواتمة وكاظم حبيب ود ميسون البياتي والسيد سيمون خوري والمبدعة رشا ممتاز والسيده سهام فوزي وسيد القمني وطلعت خيري ود عدنان عاكف ود كامل النجار وسواهم كثير ممن أقرأ لهم وأتابع إبداعاتهم قبل أن يدخل النت الخدمة في كل بيت .. أشعر بالزهو لابالغرور ..بالأمس خاطبت أستاذي عبد الخالق حسين على بريده بعد إن خالفته الرأي في مقالة شعر بها إنني اقصد شخصه فأشار بحذفها .. كنت في حيرة عما أذيل به خاتمة رسالتي أمام الدكتور الفاضل فوجدتني أكتب له لاشعوريا ( إبنتكم تانيا)لأن مثله جدير بأن أقول له ذلك كما جدير بأن يكون أكثركم إخوتي وأخواتي والبعض أخياتي( العزيزات جدا) ...
ألفكر المبدع لاينضب نتاجه ولكنه قد يمر بفترة سبات وغفوة فيحتاج حينذاك إلى الدعم والدعم هنا هو القراءة فلا يزعل بعض زملائي إذ أجد له كما هائلا من الكتابات يحضى في نهايتها بجائزة(المنع) من التعليق ما معنى ان يعلق زميل على مقالة واحد ة أكثر من عشرة مرات ( من النادر أن تجتمع الإجادة مع ألإزادة)لطيفة هذي الجملة وبعد ذلك يلحقها بمقالة يقول فيها ماقالة تعليقا وتعقيبا وزيادة أيضا.. أو لو كان قد علق لمرة واحدة أو حسب الحاجة (لمرة أو مرتين أخرتين) يكون أفضل !!
لماذا لانراعي شعور القاريء الذي يريد أن يقرا ولايعلق لماذا نقمحه بحوارات خاصة بلا طائل ... وفي رأيي المتواضع من الأفضل لمن يمتهن التعليق أن يجمع ما يدور بخاطرة ويرميه دفعة واحده كتعليق مطول يجمل به كل همومه ومعاناته وإرهاصاته ..أحيانا أسائل نفسي ماذا يفعل هواة التعليق 0المدمنين) لو رفع نظام التعليق؟ أتراهم سيردون على كل مقالة تعجبهم أو لاتعجبهم بمقالتين أو أكثر أم ماذا؟؟؟؟
لقد كتبت هذه الإرهاصات اليوم بعد أن ضقت ذرعا بمقالات الأيام الأخيرة التي تخلو من مضامين وأفكار جديدة وهي استنساخ مطور لعبارات مكتوبة من قبل بعضها منقولة حرفيا وبنفس اماكنها وعناوينها ..أشعر إن البعض فعلا شح عليه الجديد فعاد يقلب صفحات ما كتب أو ماكتب سواه ..
الراحة مهمة لمشروع اي كاتب ولأي كاتب (هذه قلتها لزميل لي فزعل كثيرا جدا) فماكنة الفكر النير تجهد فلا ينبغي أن نستهلكها قبل اوانها بلا شيء..بالمناسبة (أنا الآن في إستراحةإذ لم اجد جديدا جميلا مقبولا أكتبه) ولهذا فلا تعد هذه مقالة لي بل هي إرهاصة ورد فعل وفكرة تولدت من ضغط بعض ما ينشر لزملاء ابحث لهم عن جديد فلم أجد ومن باب الأخوة( وليس الأمر بالمعروف) أن أوضح هذا الأمر ولعلي أول المستفيدين منه لإنه سيكون حجة علي امام نفسي لو نحوت يوما ما يدفني لهذا المنحى المدمر للفكر ...
إخوتي في الحوار أعتقد ( وسأكون واهمة ) إنني في هذه (الإرهاصة) سأكون في منأى من نيران الإحبة و(عضاتهم) التي لاتوجع كوني لم أكتب في موضوع ديني أو عقائدي أو فكري بحت لأن فكرة الموضوع رد فعل يشعره غيري ربما أكثر مني والفرق إني بحت به قبلهم بل ربما حتى الزملاء الذين تنطبق عليهم فكرة الموضوع يشعرون بها وينتقدونها في سرهم وسيؤيدونني بما طرحت بحدود موضوعيتهم طبعا بل وأعتقد إني سبقت غيري وإن الكثير ممن خطر له أن يشير لهذا الأمر سواء بمقالة أو تعليق مستفيض وربما برسالة لإدارة الموقع محبتي واحترامي لكل رواد الموقع كتابا وقراءا ومعلقين ....








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - التعليق ورد التعليق
فدى المصري ( 2009 / 8 / 27 - 19:55 )
فكرة جميلةمنك اخت تانيا عبر اشارتك بما آل اليه المولقع من تجاذبات ومن طرح المواضيع ذات عناوين رنانة لتصاغ عبرها الرد والتعليق واعادة التعليق ، كأن الموقع قد أفرغ من مضمونه عبر سجالات ضيقة وتصفية حسابات ولا سيما صب مكامن الحقد بأسلوب استهزائي لا يوفر أي معطى من معطيات لغة الشوارع التي تخلو من أسلوب تعودنا عليها من قبل الفئة المثقفة المبدعة
اشارت احدى الزميلات في تعليقات لها بأنأمور اخرى أجدى لها ان تقوم بها عوضا عن هذا السجال الضيق الافق كونه عقيما بما انه لم يأخذ على محمل الحوار الجاد الفاعل ،وهذا ما اعجبني بموقفها التي فضلت اغتناء وقتها بالأعمال المفيدة عوضا عن هذه السخافات التي لا تطال سوى الشخصنة بحق بعضهم البعض ورمي الآ خرين بأنهم يستخدمون اسماء مستعارة الا ما هنالك من تفريغ لغة العقل والمنطق بالهرطقات الكلامية المختلفة

وأضيف هنا تأيدا لفكرتك --بأنني لم اجادل واحاور عالما ً مفكرا ً إلا وغلبته ،،،،،،،،،ولم أحاور جاهلا ً إلا وغلبني --- تحية لمجهودك وللفتة التي اضم صوتي لها
تحياتي


2 - فعلا كلنا مللنا مقالاتهم
محمد ( 2009 / 8 / 27 - 20:13 )
فعلا اخت تانيا, والافلاس الفكري الذي وصل له الحوار مؤلم فعلا, لان الحوار منفس رائع للفكر الحر والطرح الجديد, وسجنه داخل هذا الهراء والاعادة والازادة ياخذة لدرك مؤسف بكل معني الكلمة
وعبارة الاخت فدي فعلا تنطق بالصدق, فالجهل عدو حتي صاحبة
ولطالما اعجبتني كتاباتك وردودك وانتقاء الكلمات وتعاملك مع المخالف باجمل ما يكون وبانسانية تعكس نفس متحضرة لاقصي حدود الحضارة
تحياتي لك اخت تانيا
واتمني ان يحاول المخالفين ان يتحلوا بخلقك الطيب ويتحاورا بنفس روحك السمحة


3 - السلام عليكم
طلعت خيري ( 2009 / 8 / 27 - 21:22 )
الزميله تانيا شكرا جزيلا ...
الانسان المخلص هو مراة كل الناس حتى لو كانوا اعدائه ... وان مقالك يعكس الكثير من الانتقادات .. للكتاب بخصوص مواضيع تفتقد الى قلة الموضوعيه ... او طرح المواضيع ليس لها اهداف نهضويه يرتقي بها عقل الانسان باتجاه الافضل ونرى عند بعض الكتاب كانه عندهم نظام توصيه يتواصون بها من خلال المراسله عبر البريد الالكتروني يشحذون الهمم والنخوات للوقف الى جانب مقالاتهم المتكرره يوميا ... القائمة على نقل الاكاذيب من التاريخ والتراث ليعولوا عليها مقالتهم المتكرره والمتشابه ... فهم يدورون في حلقه مفرغه يذهب في مقدمة المقال في بعض الاسطر الاولى بعيدا ثم يعود منتكسا الى نفس الحلقه اليوميه في المقال اليومي...

شكرا جزيلا وبوركتم


4 - سقط ألقناع على ألقناع................ولا أحد أياك
جيفارا ( 2009 / 8 / 27 - 23:54 )
ألي تانيا ذهب ألذين نحبهم ذهبوا فأما نكون أو لانكون


5 - لعبة الثلاث ورقات
مصلح المعمار ( 2009 / 8 / 28 - 01:25 )
نعم هناك مجادلات عقيمه احداها تجرالأخرى ككرة الثلج كلما تدحرجت زاد حجمها وهناك من يستلذ بديمومة هذا التدحرج غير المجدي لعوامل وآسباب نفسية او تربويه هابطه كذلك هناك من يساهم عمدا في دفع كره بعد اخرى وبنفس الوقت ينافق بآنتقاد المشهد ليظهر نفسه ومستواه فوق مستوى هذه الأفعال ، ومن يقوم بتأجيج نيران المجادلات ثم ينتقدها يكون حاله حال العقرب التي تلدغ ثم تصيئ ، ونرى البعض يعتدي على الآخر ويسبق المعتدى عليه بآلحيله بتقديم الشكوى عليه يعني بآلعاميه ضربني وبكى وسباني وآشتكى ، وهكذا تجري هذه اللعبة اللئيمه لعبة التلاعب بأعصاب الآخرين لأجل خلق فوضى جدليه ليبرز فيها المعتدي فجأة كحمل وديع ينصب نفسه حكم لحل المشكله ، تحياتي للجميع


6 - تعليق
سيمون خوري ( 2009 / 8 / 28 - 01:49 )
سيدتي الفاضلة ،شكراً لك ، فقد أحسنت نقل مشاعرنا أفضل منا . فعلياً الحوار هو الشكل الأسمى للعلاقات الإنسانية بين البشر . شكراً على تواضعك ، وهوتواضع رهبان العلم والعرفة . وشكراً لك على ( حشر ) أسمي مع أساتذه أكبر مني علماً ومعرفة .


7 - تحية للكاتبة
رعد الحافظ ( 2009 / 8 / 28 - 04:59 )
قولي وأكتبي ما تريه صائباً فهذا من صميم حقك يا سيدتي
هذه ليست إرهاصات أبدأً ..بل هي مشاعر حقيقية ..عبري عنها , فما أجمل كلمات القلب ..حتى لو كان غضباً حقيقيا من أجل الآخرين
أعرف وأتفهم كل الذي ذكرتيه ..ليس شرطاً أن أتفق معك طبعاً في رؤية الصورة نفسها ..لكن الجميل أن تقولي ما تحسيه بحرية..هذا حقك بل واجبك
من أجل مستقبل أفضل لأجيالنا , علينا أولا إفساح المجال للمرأة لقول كلمتها
فهي نصف المجتمع الأهم
تصوري يا تانيا ..في السويد إذا تقدمت أنا وإمرأة الى عمل ما ..ونكون متساووين في ميزاتنا ..سيقبلوها هي غالباً قبلي ..هل تدرين لماذا ..يفكرون أن إستقلالية المرأة المالية يحررها من ضغوط الرجل والحاجة إليه وبذلك يقل ظلمه لها فتقوم هي كأنسانة غير مظلومة بتربية جيل جديد واثق من نفسه وصحيح في طريقه..أنا أصدق جدا أن المرأة هي الأهم في الساحة
بقيت ملاحظة مزعجة بسيطة :كلمة ضاهرة في العنوان تكتب ظاهرة أصح يعني
بالظاء أخت الطاء..عقدة الأخطاء الاملائية والنحوية تلاحقني من الوالد ,بس عقدة مفيدة ..تحياتي ومودتي لك وللاخوة المعلقين


8 - احتجاج
معلق ( 2009 / 8 / 28 - 09:53 )
حتج هنا وبشدة علي حجب تعليقي في مقالة شامل عبد العزيز وهو في صميم الموضوع بينما تم عرض تعليق رقم 12 الموجه لتانيا والذي تم حجبه هناك والذي كررته صاحبة التعليق في المقالة الخاصة بك هنا

ولو رجعنا لتعقيب شامل في مقالة لما تم نشر تعقيب رقم 12

ولا ادري لم يجوز نشر تعليق 12 الذي لا يتمت للموضوع بصلة ويحجب تعليقي
واعتقد ان علي كتابتة في مقالة الاستاذة تانيا بالمثل, وان كنت احترم السيدة ولا ارغب بتاتا في جرها لمهاترات وصراعات طفولية
ارجوا ان اجد تبرير للموقف العدائي هذا
وان كنت لن ابعث بتعليقي الذي حجب لكن يحق لي ان ابعث احتجاج من خلال الاخرين


9 - رد أول إلى التعليق /8
تانيا جعفر الشريف ( 2009 / 8 / 28 - 10:07 )
ألأخ طلال خوري ..
أولا أعلمك إن إدارة الحوار ربما هي التي حذفت تعليقك أما كيف علمت أنا إنك كتبت التعليق فاسأل نفسك ... يا طلال أنت تعلق على مقال لي فما معنى أن ترسل نسخة منه إلى كاتب آخر كتعليق أنت تبلغه إنك أرسلت تعليقك مرتين ولم ينشر وتتساءل ما المشكلة في نشره.. ..
يا سيد طلال أنا قلت في سياق الكلام في المقالة ما يلي
لاأخفي شعوري بالزهو وأنا أكتب في مكان يكتب به د/ عبد الحسين شعبان ونايف حواتمة وكاظم حبيب ود ميسون البياتي والسيد سيمون خوري والمبدعة رشا ممتاز والسيده سهام فوزي وسيد القمني وطلعت خيري ود عدنان عاكف ود كامل النجار وسواهم كثير ممن أقرأ لهم وأتابع إبداعاتهم فكان تعليقك واعذرني أن أترجمه وليعذرني الحوار فلابد من وضع طلال والقراء على حقيقة الأمر أنت تقول لايصح أن تضعي سيد القمني وكامل النجار ووفاء سلطان وهؤلاء كتاب كبار في مكان واحد مع من ذكرت من المبتدئين والذين بعضهم بلغ درجة متقدمة من انفصام الشخصية وأوردت أمثلة رشا وطلعت وانا كل هذا وتستغرب حذف تعليقك يا أخي من ذكرتهم أنت نعم هم كتاب كبار في نظرك ونظري ومن تجاهلتهم كتاب كبار في نظري ومن المعيب أن تصف الناس جزافا ... مع ملاحظة سيد طلال تقريبا تعليقاتك متشابهة حاول أن تنوع ولو بالإقتباس واعذرني إذ رددت عليك


10 - مذكر أم مؤنث !
رشا ممتاز ( 2009 / 8 / 28 - 11:31 )
الأخت الجميله تانيا
أشكرك على اللفتة القيمة ومحاولاتك فى رفع سقف الحوار بدلا من الهبوط به لمستوى المهاترات
أستغرب تعليق السيد رعد اليوم فقد لفت نظرى بالامس المشادات التى حدثت بينه وبين معلق يحمل اسم محمد على و قد كان السيد رعد يدعى انه أنا وان محمد على يطارده بالتعليقات اينما ذهب وخاصة فى موضوعه الاخير فثار فضولى وبحثت عن موضوع السيد رعد الاخير لاجده يتهمنى فيه بأننى محمد على( وأنا لم اقرأ موضوعه الا الامس فقط !) والدليل الخطأ الاملائى الغير مقصود المشترك بيننا فى كلمة قسرا !!!
ولهذا فقد ظن ان محمد على هو رشا ممتاز وليس محمد على فقط ففادى يدعى ان المشمئز هو رشا ممتاز وأخرى تدعى ان المعلم الثانى هو رشا ممتاز وغيرها من الاثماء المذكره وخاطبوهم بالمؤنث مخالفين زميلهم اسماعيل الجبورى وفرقته ممن يبصمون بالعشره اننى مذكر!
اذا هناك مدرستين
واحده تظن اننى مذكر وتنسب الى نصف اسماء المعلقين *
والاخرى تعتقد اننى مؤنث وتنسب الى النصف الاخر *
مما وضعنى فى حيرة من أمرى هل أنا مذكر أم مؤنث ؟!
لهذا أدعو ادارة الحوار المتمدن فضا للنزاع القائمبين السادة الكتاب وانهاءا للحيرة التى انا فيها ان تطرح الموضوع للتصويت وأعدكم بأننى سارضخ لرأى الاغلبية!!

ملحوظة للسي


11 - نعم حقاً ما أقول
رعد الحافظ ( 2009 / 8 / 28 - 11:58 )
لأن من رسالتي نصرة المرأة في مجتمعاتنا القاسية , لذلك كان لزاماً علي رفع العبء المسلط عليكِ من بعض التعليقات ..ومع أني كنت في تعليقي السابق أدخل للمرة الأولى لو تذكرين سيدتي الى مقالك للتعليق , لكني فهمت طبعا أني مقصود ببعض عباراته , فوددتُ تنحية بعض الحجارة عن طريقك
ففي النهاية أنتِ كاتبة من بلدي ولكِ أسلوب مؤدب عموماً ,صحيح أن أفكارنا متقاطعة , لكن لو تعلمين كل الذي أعلمه عن الأسلام لما لمتني كثيراً
أنا أريد الأنتصار لأمي وخالتي وكل النساء المظلومات ..لا تقولي لي الأسلام غير مسؤول عن ذلك الظلم ..فهو من أعطى السلطة للرجل ..فأضربوهن
وهو القائل ..نسائكم حرثٌ لكم ,فأتوا حرثكم آنى شئتم ..ولو عددت البقية لما إنتهينا أبدأً..أكرر نصيحتي لكم يا نساء الشرق ..لا تسكتوا على ظالميكم فأنتم
إن لم تكونوا بمستوى الرجال ..فأفضل عموماً
ملاحظة : حفيدتي أسموها يارا , فضلوا إختيار جدتها لكني سأبقى على حبي للأسم..تحياتي للجميع


12 - معك سيدة رشا
احمد ( 2009 / 8 / 28 - 12:18 )
وانا اليوم الاستاذ شامل يرد علي متشككا في كوني امرأة او رجل
اعتقد انها اصبحت هواية او فوبيا من بعض التداخلات لا ادري ولكنها صفة مشتركة بين رعد وشامل للاسف
وهي مرتبطة للاسف بالافلاس الفكري للاسف
ولا ادري لم بالذات الخلط بين المرأة والرجل
هل يتخيل شامل ان السيدات يخفن ويكتبن باسماء الرجال ام ماذا
ولكن يؤسفني التعرض لمثل هذا الهراء
خاصة من كتاب في مكان محترم مثل هذا المكان


13 - أخيتي تانيا
سهام فوزي ( 2009 / 8 / 28 - 12:21 )
الغاليه تانيا اشكرك علي وضع اسمي ضمن مقالتك ولكن هذا كثير جدا بحقي فانا من يجب ان يشعر بالزهو لان ما اكتب يلقي صدي لديكم وحقا تانيا شعورك تجاهي هو اكبر بكثير مما استحق فانا لازلت في بداية الطريق ولا زلت اتعلم
عزيزتي تانيا اتفق معك جملة وتفصيلا فيما ورد اليوم في مقالتك واتمني ان تلقي صدي لدي كافة كتاب الحوار المتمدن وقراؤه،،


14 - اعدت الصياغة ومازال شامل مصر علي عدم نشر ما يلي
معلق ( 2009 / 8 / 28 - 12:24 )
لا اعلم ماذا فيما كتبت يمنع نشره

لا ادري لم تصر وتكرر فرضية غير موجودة او قائمة في الدول التي تمثل المليار مسلم من التمسك بالنص وتطبيق الحد
لا ادري لم تصر ان تضعها علي السنة وأعمال هذه البلاد أليس في هذا أساءه مباشرة لهذه البلاد ولأفراد تعيش في ظل حكومات ونظم وضعية لا تطبق ما تصر عليه, الست بهذا تندرج تحت ما توافق الباحث وغالبية الكتاب عليه وهو ان الإساءة تأتي للإسلام من داخله,
والشيء الذي الأخر الذي لا ادري لم تصر عليه وهو الخلط بين جوهر الإسلام والتطبيق, الم توافق الكاتب علي ان الاسءة تاتي للاسلام من داخلة
فبالله عليك كيف تأتي من داخلة إذا لم يكن الباحث والكتاب يروا ان المشكلة في التطبيق والتفسير الخاطئ ام انت باقرارك صحة ما كتبوه كنت تقصد شيء أخر وان كنت فيا ليتنا نعلم ما هو
بالنسبة لنقطة المسلمين يتبعوا الإسلام خوف او ترهيب, فاعتقد نظرة واحدة للصلاة اليومية في الكعبة لتري من دفع المال ووقف في الحر ليصلي طواعية بدون إكراه تري في الوجوه الغربي والغربي والأسيوي, اعتقد ان كان كل هؤلاء بمختلف عقلياتهم وتعليمهم وبلادهم ومنهم العالم والمخترع والطبيب والمهندس, اعتقد يملكوا من العقول والثقافة ما يسمح لهم بان يعوا ويعقلوا ما يفعلون, خاصة وآنت فيما تقيم به الحجة عليهم لا


15 - الاخت تانيا أما كان الاجدر بكِ ان تتحصرمي قبل ان تتزبّبي ؟
زهير دعيم ( 2009 / 8 / 28 - 12:33 )
اختاه الاجدر بنا وبكثير من الكتّاب أن نقرأ ونقرأ ونطالع قبل ان يصول قلمنا على صفحات القرطاس..اختاه عذرا ان قلت لك -ان أخطاءك الاملائية - ليست جميلة- وها انا اذكر مجموعة صغيرة منها ، تدمع لها لغتنا الجميلة وتمتعض :
ضاهرة والصحيح ظاهرة
نهمَ والقصد نهل بمعنى شرب
ثناءً وهجاءً هكذا لا ثناءًا وهجاءًا
خمسة منشورات!!! لا خمس فمنشور مذكّر
بدى والصيحيح بدا -يبدو
نفذ والصحيح نفد بما انتهى
وفرة لا وفره
سوى حاقدون والصحيح حاقدين
قراءته مقالتي والصحيح لمقالتي
وايضا وايضا...ستقولين انها قشور لا يا سيدتي انها لباس الفكرة ..الحِصرم ثم العنب ثمّ الزبيب
لك تحياتي


16 - احييك مرة اخري استاذة تانيا
محمد ( 2009 / 8 / 28 - 12:59 )
عبقرية حتي فيما تقبليه من الغير وما تعرضيه
احيي فيك الشجاعة التي جعلتك تسمحي بتعليق زهير رقم 15
احييك بشدة فلو لم تكوني واثقة من نفسك لما سمحت بها
وقبلها ما لم يسمح زميلك شامل بالسماح بنشرة

احييك في الرد واييك فيما تكتبي واحييك في ما تسمحي بنشرة
فان دل كل هذا علي شيء فانه يدل علي سمو خلقك ومقدار عالي جدا من الثقة بالنفس
شكرا لوجودك مثل لغيرك ولنا وللاسلام


17 - الأخطاء الإملائية ليست خطيرة يا أستاذ زهير، وليس شرطاً أن نظ
سيد درويش ( 2009 / 8 / 28 - 14:40 )
العزيزة تانيا..
وددت إنصافك من الأستاذ زهير الدعيم الذي حدد بعض الأخطاء الإملائية في مقالتك، لكن المشكلة أنك لم تتركي لي فرصة لذلك، فأنت قطعت علي الطريق حين كتبت بنفسك:-أليس المفروض أن نكون بكامل زينتنا أمام الناس .-
وكتبت (أنت) أيضاً: - المقالة (بنت) الكاتب وعليه ان يخرجها بكامل زينتها -
لذلك فالكتابة بالضد مما كتب الأستاذ زهير ستكون بالضد منك أيضاً بالضرورة...لكن لابأس سأتحمل غضبكما معاً...

رغم اتفاقي معكما على ضرورة أن يبذل الكاتب جهداً لإخراج مقالته بأجمل ما يستطيع، إلا أنني أعترض على فكرة المبالغة في ذلك إلى درجة طلب المثالية التي لا تحتوي أخطاء، وهو أمر قاتل، ليس للكتابة فقط وإنما لأي عمل.

أنا ايضاً أكتب، وأعاني من الأخطاء الإملائية كثيراً، وكان الضاد والظاء أشقها حتى اكتشفت أو اخترعت لها حلاً، (ربما أرسلته لك) لكن بقية الأخطاء بقيت كثيرة...وكان الشاعر الكبير والإنسان الأكبر يحيى السماوي قد تبرع بالمهمة الشاقة والمملة بتصحيح أخطائي قبل نشرها، فتمتعت مقالاتي وكتابي الأول بالسلامة، حتى أوقف القدر الإتصال بيننا لمشاكل في الإيميل...

بالنسبة لي، ألكتابة بالدرجة الأولى، واجب إيصال الفكرة التي لجأت إلى رأسك، إلى القراء، الى الناس...ومن المهم أن تصل الفك


18 - ردود إلى التعليق /16
تانيا جعفر الشريف ( 2009 / 8 / 28 - 15:57 )
ألأخ معلق...
سبق وأشرت إلى هذا المعلق (طلال خوري ) الذي يرسل إلى ساداته نسخا من تعليقه عير المهذب على مقالتي والذي حجبه الموقع ولست أنا مع كوني نقلت مضمونه في تعليقي الأول ,وكأني بالسيد طلال (يبشرهم) بنصر مبين على من؟ لاأدري.. هذا أولا وثانيا بخصوص حجب تعليقك على مقال السيد شامل فلا أجد سببا يدعوني للتعليق عليه شكرا لك ولوجودك وأتمنى لو أتيح الوقت للسيد شامل قراء’ة تعليقك هنا مح محبتي
طالبة الدكتوراه ألسيده الفاضلة رشا..
دائما يسرني ان تزوري مقالاتي وحقيقة ابحث عنك بين المعلقين لما تثريه مداخلاتك من قيمة لما أكتب لكنك اليوم خذلتيني(ممازحة) محبتي لك ولرعد الذي سرق ثلاثة أرباح تعليقك اليوم .. أنتماأحبتي وسعادتي اليوم كبيرة بحجم جمال وروعة تعليق جدو رعد (أقصد جد تانيا )تقبل محبتي
ألأخ رعد ثانية ..
اشكر نبلك وروعة موقفك إلى جانب المرأة بوركت أخي إنسانا بغض النظر عم وبم تؤمن أو لاتؤمن .. مقالتي اليوم بعيدة كما أنا عن الدين والتدين والإلحاد وبالتالي لاأريد أن أعكر صفو الجو الربيعي الذي يؤطر نا اليوم .. وسأضيف يبدو إن النساء لديكم قوامات على الرجال بدليل تمرير إرادة الجدة على الجد في موضوع تسمية الحفيدة(ممازحه) محبتي لكم وقبلاتي للحفيدة الجديدة..
أحمد..
قرأت تعليقك ول


19 - إلى أخي الفاضل سيد درويش
تانيا جعفر الشريف ( 2009 / 8 / 28 - 16:09 )
أنا علقت على رأي السيد زهير بما تيسر من الإحترام وتساءلت مثلك في مقالة سابقة لي هل نحن في فصل دراسي لتجعل نفسك معلما للغة العربية وتبتعد عن مضمون المقالة ولكنه فعلها ثانية وهو مشكور حقيقة لو صدقت نواياه .أما أنت أخي فمرورك جميل جمال مفرداتك المهذبة و(المكيسة) بوعاء مفضض ومذهب.لك مني كل الشكر وكل الإحترام.. تعليقك يفوق قدرتي على حسن التعقيب عليه يكفيك إنك أعترف لك بذلك لتعذرني سيدي المحترم


20 - الاخت تانيا...
زهير دعيم ( 2009 / 8 / 28 - 16:39 )
تسميتك لي بالمُبشّر اعتز بها وأرفع رأسي عاليا يناطح السّحاب.
على فكرة المُبشّر معناها ناقل الخبر السّار ، وانا كذلك انقل خبر الفداء المجّاني العجيب بالربّ يسوع
لك تحياتي خامسةً

اخر الافلام

.. الشرطة الإسرائيلية تدفع متظاهرين خلال احتجاجات على الحكومة ف


.. في يوم العمال..توتر واشتباكات بين متظاهرين والشرطة التركية




.. اشتباكات بين الشرطة التركية ومتظاهرين احتجاجا على إغلاق ميدا


.. اشتباكات في حرم جامعة كاليفورنيا بين مؤيدين لإسرائيل ومتظاهر




.. اشتباكات بين متظاهرين مؤيدين لإسرائيل وآخرين مؤيدين لفلسطين