الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


أن تقترح أفقاً

سعدي يوسف

2009 / 9 / 7
العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية


ذهبتُ إلى برلين ، إلى نادي الرافدين هناك ، مشاركاً في أيّامٍ ثقافية ، عراقيةٍ ، بين العشرين والثالث والعشرين من آب( أغسطس ) 2009.
لم تكن لديّ أوهامٌ ، فقد سبقَ أن كتبتُ ضمن سلسلة " المثقف التابع " عن استيلاء مثقفين تابعين على النادي .
ذهبتُ بدعوةٍ كريمةٍ من صديقٍ عزيز ، هو ناصر خزعل ، صديق أيام العُسْــرِ والإباء.
أحييتُ أمسيتي الشعرية ، وكانت من أفضل أمسياتي . كما جرى نقاشٌ حرٌّ مفتوحٌ بيني وبين الحضور الكرام .
كان اللقاء صريحاً ، بل صريحاً جداً .
أتذكّرُ أنني ندّدتُ بـ " الموقف الـمُخزي للمثقفين العراقيين من الاحتلال " تنديداً صارخاً تماماً .
وحين أثيرت مسألةُ تجمُّعٍ جديدٍ للمثقفين العراقيين ، بعد طول فُرقةٍ وشتاتٍ ، ذكرتُ كيف تَمَّ طردي من " الرابطة " العتيدةِ في اجتماعٍ لم أُدْعَ إليه ، وأنا أمينُها العامّ !
بيّنتُ أن الإطار التنظيمي ، أو غير التنظيميّ ، ليس من اهتمامي ، بسببٍ من خيبةِ أملٍ دائمةٍ ومبرّرة .
لكني اقترحتُ أفُقاً :
لا للاحتلال . لا للظلام .
بإمكاننا أن نعمل وننشط ، مثقفين وطنيين ، ضمن هذا الأفق المديد .
قد نجتمع هنا وهناك .
قد نحاول إيجادَ منبر أو منابر .
قد نلتقي في مقهى أو مشربٍ .
نتراسل .
ننسِّق .
ونكتب . نرسُمُ . نغَني . نمثِّل . نصنع سينما.
لا بدَّ من أفقٍ يحررنا من اللاجدوى ، يحرر حتى مَن أيدوا الاحتلال من خطيئتهم :

لا للاحتلال . لا للظلام .


لندن 06.09.2009





التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي


التعليقات

1 - ليس في برلين وحدها
سالم الشذر ( 2009 / 9 / 6 - 20:05 )
املنا كبير بمثقفينا الوطنيين الذين يتخذون موقفا واضح ضد الاحتلال وضد الظلم,ان المثقف الحقيقي لابد وان يكون ضد الاحتلال مهما كان نوعه,لكن ,للاسف ان النوادي الثقافية العراقية في اوربا.
استولى عليها اولئك المثقفين التابعين بشكل مباشر او غير مباشر للاحتلال.نعم لا ولا للاحتلال ,نعم للتحرير,نعم للحرية

2 - ... لا للقتل أولاً
سمير طبلة ( 2009 / 9 / 6 - 20:20 )
دعوة حريصة ومسؤولة، وتستحق ان تجد طريقها الى النور. وأتمنى ان يضاف لها أولاً: لا للقتل، خصوصاً وأن حياة عراقينا اضحت رخيصة. فالانسان هو الغاية وهو الوسيلة. وأجزم ان كل عطاءات مبدعيينا المخلصين كانت، وستبقى، لضمان حياته، وحريته، وكرامته وسعادة مستقبله.
وبهذا اقترح ان يكون هذا التجمع تحت لواء:
لا للقتل. لا للاحتلال. لا للظلام.
ويشرفني ان أضع كل امكانياتي، على تواضعها، تحت التصرف.

3 - تشويه
محمد السعدي- مالمو - السويد ( 2009 / 9 / 6 - 22:31 )
للاسف الشديد , ايهاالشاعر الوطني بالامس تصفحت فضولا رغم درايتي السابقة بقدرة ناس يدعون بالوطنية لكنهم يمتهنون الكذب والتلفيق , كان الموضوع مايعرف ببو نهران
حول مهرجان برلين , وكعادته لم يمس الوقائع عندما تتطلب موقفا وطنيا وشجاعا , عندما عرج على امسيتك الجميلة , ومعرفتنا الاكيدة بحرصك على الثقافة الوطنية والعراق - لكن الموميء اليه تحدث بجانب اخر , بعيد يا سعدي على مارويته اليوم لم يذكر الاحتلال وعملائه والظلام - خوفا ربما على راتبه التقاعدي
سألني - قبل ايام ممثل الاتحاد الوطني في اوربا - قائلا ابو بيدر الشيوعيين في الانتخابات الخيرة في كردستان لم يجلبوا صوتا , لكن عطفا من مام جلال وكاكا مسعود , اعطي لهم كرسي واحد في البرلمان الكردستاني , أذن بعونهم وعونة جلال الدين الصغير اصبح لدينا ثلاثة مقاعد مكسورة لاتساوي قيمتها طمغة مختار قريتنا الهويدر . وضحت الى صديقي ماهي اسباب هزيمتنا - لكن اليوم بعثت له ماتفوه به بالامس ابو نهران - وما رواه اليوم شاعرنا الكبير سعدي يوسف ابن العراق الاصيل - فخابرني متعجبا معقولة يوجد ناس بمستوى كهذا .

4 - الاستبداد العقائدي والتعسف الطائفي والراي الوحد طريقنا نحو ا
سامر عنكاوي ( 2009 / 9 / 7 - 01:02 )
اولا: لااعرف كيف تجرا سعدي يوسف ان يصم كل من يخالفه الراي بالموقف المخزي للمثقفين وكانه البوصلة ولا توجد رؤية او افكار خارج راسه وبالتالي علينا ان نلغي رؤوسنا او نقطعها ونستخدم راسه فقط هذا هو الاستبداد بعينه.
ثانيا الربط التعسفي بين الاحتلال والظلام وكان الدول العربية والاسلامية والتي هي عارية من الاحتلال فيها النور والتنوير والعقل والمنطق والتدبير والتحول والتقدم والتطوير وحريات وحقوق وديمقراطيات وتثوير وتالف واخاء يجعل الاخر منهم يغير, لا اعرف هل هو الضغط القومي على سعدي يوسف ام الطائفي ام الاثنين معا, اعرف انه للفنان والاديب والشاعر شطحات ولكن الابتعاد عن الواقع والاستغراق في العقائد لهذه الدرجة لم يكن يخطر لي ببال, ولاول مرة ارى شاعر مرهف الحس متطرف ويدعوا الى العنف والقتال والدمار انا كفنان موسيقي اقول للشاعر سعدي يوسف ماذا تركنا للسياسيين اذا دعونا نحن للعنف والقتال والاستبداد والراي الواحد, واقول المثقف عمله بيّن والسياسي عمله واضح والارهابي هو من يغتال النور والحياة, ارجوا ان ينشر التعليق ولا ارى فيه تطاول وانما دفاع عن حقوق الانسان في تبني الراي والمعتقد واحترام هذا الراي من قبل الاخرين وهذا ما لم يلتزم به سعدي يوسف وكان الاجدر به ان يقول رايه ويترك للاخرين الحرية ليقو

5 - الف لا للاحتلال والف لا للظلام
م احمد ( 2009 / 9 / 7 - 02:28 )
لم استوعب تبرم بعض المعلقين من دعوة الشاعر لمقاومة الاحتلال بالكلمة.. ايها السادة الكرام.. ادعوكم إجراء استفتاء حو ل الاحتلال هل هو مقبول من اي شعب في الدنيا؟ بلاش هل تقبل نحلة او نملة على الارض ان يحتل قفيرها او ثقبها غريب؟
موقف غريب لا يستوعبه عاقل يميز بين الاحتلال والحرية!.
سعدي لا والف لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا للاحتلال ، ولا والف لالالالالالالالالالالالالالالالالالالاء للظلام

6 - لا للاحتلال لا للظلام دائما
د. رياض الأسدي ( 2009 / 9 / 7 - 03:39 )
رجاء: إلى كل اولئك الذين لا يحبون طروحات الشيوعي الاخير،سعدي،هذا الطود العراقي الأصيل نقول لهم: صدقونا عندما نحاصر ونعذب ونهدد ونواجه الموت في داخل العراق كنا نستغيث بسعدينا.. لا يكون الشاعرالكبير سعدي يوسف رمزا إنسانيا عراقيا وعربيا فحسب بل هو رمز لكل عذابات الاغتراب عن الوطن وللصدق في آن.. استغرب كثيرا كيف يمكن التطاول احيانا على هكذا مدن منورة!ربما تكون الذاكرة المريضة هي السبب وربماتكون مأساة هذا الوطن المهزوم اكبر من ان ندركها بعد أيها السادة: ليس امامنا حقيقة إلا رفض الاحتلال ومقاومته بكل الوسائل ورفض الظلام ومقاومته بكل الوسائل.. مع تحيات أبن الداخل

7 - اللعنة ستلاحق كل من ايد احتلال العراق
جمال محمد تقي ( 2009 / 9 / 7 - 08:55 )
لقد ساهموا من حيث يعلمون ولا يعلمون بفتح ابواب العراق على مصراعيها للقتل والتقتيل والابادة ساهموا باطفاء شموع الامل بالتغيير الداخلي فكانوا روادا للتقهقر وخفافيشا من خفافيش الظلام الذي يلف العراق واهله من اقصاه الى اقصاه ولا يخجلون من عارهم بل يهربون منه الى الامام مدعين ان خراب البصرة هو ثمن للحرية اية حرية هذه اذا خربت النفوس وسفح دمها روحا نقية قبل ان تسفح الدماء الزكية واذا قطع وريد التراكم ليبدأ الحالمون من حيث نقطة الصفر ايها الاصفار كفاكم نفاقا ودجلا طهروا نفوسكم من عارها وتوبوا عسى ان يغفر التاريخ لكم جريمتكم
نعم يا ابن يوسف لا لا لا للاحتلال والظلام لا لثقافة الذيول والخنوع

8 - حرروا شعب العراق لم اعد عراقيا
عادل امين ( 2009 / 9 / 7 - 09:50 )
نعم لا للاحتلال ولا للظلام ولااعتقد ان هناك انسان على وجه البسيطه يحب الاحتلال والظلام فلا تعزفوا سمفونياتكم الحنجوريه على رؤوس البسطاء وتتاجرون بمأساتهم فلقد يأس الشعب من شموع الامل بالتغيير الداخلي وصاروا لها شمعا وخيوطا تحترق ولا امل اما عازفوا السمفونيات الهاربون في اقاصي الارض يشربون النبيذ المعتق على ضوءها ولايملون العنتريات الصوتيه فهل التغيير كان سيحصل منكم ام من الاحزاب التي ابادها وجعلها ابن العوجه خرائب تنعق على مقراتها الغربان
وكان ابن العوجه يراهن على الف عام وكنا نتمنى ان لاتكون الفان او ثلاثه او اكثر فاي تغيير داخلي وانتم كنتم تتمنون سحق الدكتاتور باي طريقه بل وحتى بالدعوه الصريحه لتحريك الدبابات وتحرير الشعب كما طلب شاعرنا الكبير بصريح العباره وبقصيده جميله من قصائده وصدق الوردي عندما قال الشعب العراقي لوام لطام يتمنى ويشترك في الامر واذا ساءت الامور انسحب لائما طاعنا مكفرا مخونا الاخرين وينسى نفسه وهذا لعمري تحليل رائع وصادق فلقد هربتم من الدكتاتور وبعضكم صنعه وعندما بطش تبرئتم منه ودعوتم لتحرير العراق بكل الوسائل وعندما سحق هذا الوحش الراقد على ارض العراق وكان الثمن غاليا وهو الاحتلال والفوضى تبرئتم من جديد من كل شئ ولم نرى لكم اي موقف او

9 - الموقع اثبت انه عكس اسمه؟؟؟؟
عباس العكيلي ( 2009 / 9 / 7 - 11:59 )
كنت اصدق البعض عنكم ولكن في الفترة الأخيرة اثبتم عكس اسم الموقع .وان نشركم لبعض المواضيع لكتاب شيوعيين ماهو الا لتبينوا انكم حوار متمدن . حيث حجبتم كل التعليقات التي تعارض بعض كتاب الشتائم الموجهة للحزب الشيوعي العراقي وتسمحون لمن يسب او يشتم الحزب فقط. ويوم امس اساء كاتب الشتائم محسن سابط للمعلقين واتهمهم بانهم اولاد شوارع وحجبتم التعليقات المعارضة انا اعرف ان هذا التعليق سوف لن ينشر واذا لم ينشر فسوف اكتب ذلك في مواقع اخري وساقتبس من اساءات كتاب الشتائم مثل محسن سابط وجمال تقي وتعليقات محمد ديالى بهرز ال.......؟وكيف تقولون انكم ستحذفون اي تعليق يمس المعتقد و...الخ والكثير من تلك التعليقات مست الحزب الشيوعي واساءت لأعضائه وليس مجرد تناول سياسته التي هي حق للجميع ان يتناولها وانظروا الى الأ لفاظ التي استخدمها محمد ديالى ضد شحصيات شيوعية والتي كان السيد محمد ديالى يمسح اجذيتهم

10 - غياب التفكيرغياب الوعي غياب المنطق نتائج الجمود العقائدي الق
سامر عنكاوي ( 2009 / 9 / 7 - 12:29 )
اين المنطق في المسبقات والجواهز والجمل تحت الطلب وحسب الرغبة اليس بديل الاحتلال في العراق هو الظلام الدامس هو الاستبداد وسلب الحريات والحجر على العقول وحتى القلوب, اليس البديل هو الاسلام السياسي بانواعه الطائفية البغيضة التي لن تجد اعمدة كهرباء كافية ليس لانارة بغداد بل لتعليق كل من يفكر او يجرا ان يقول ام ان هناك بديل ديمقراطي يساري او لبرالي حر قد تبلور على الساحة السياسية العراقية ولم يخبرني احد لحد الان, الجاهل فقط من يسعى الى العنف والتهور والتسرع والانفعال والسياسي يعمل بالسياسة والحماسي يتعامل بالسلاح لانه لا يمتلك العقل للحوار والتفكير والمنطق لادارة اي نقاش او علاقة كما تفعل القاعدة والبعث الصدامي المهزوم وبعض اليساريين الاسلامين مجازا, لكل اسلوب من اساليب النضال اوان وقبل الاوان يسمى تسرع وبعد الاوان تباطئ وفي كلتا الحالتين يهمل الحساب ومضرة ودماء زائدة عن المطلوب تسفك, ولكن لا يهم ما دام الضحايا هم الاخرون في الداخل واغلب الذين يدعون الى العنف والسلاح في الخارج.

11 - الملك كان عاريا فى برلين
مصطفى ياسين ( 2009 / 9 / 7 - 14:57 )
لكن من هو ناصر خزعل هذا؟؟؟ سعدى يقول عنه انه التفاحه الوحيدة التى نجت من صندوق المثقف التابع المسكون بالتعفن، وبدلالة هذه(( التفاحة)) قبل الدعوة ،لا ، لقد اخطأت ايها الشاعر الوطنى الكبير بقبولك الدعوة، فليس ثمة بين هؤلاء الذين ذهبت اليهم، من هو جدير بمغادرة الموقع الذى انتهى اليه،انه عجز وطنى واخلاقى لاشفاء منه اما التعويل على التحاق هؤلاء بتموضع مناهض للاحتلال فهو الوهم عينه يوازى الوهم ذاته فى وجود تفاحه سليمة فى صندوق المثقف التابع___ انظر مثلا الى تعليق سمير طبله ا الشيوعى السابق كيف يضع شروطا على مناهضة المحتل، انه تعبير فج عن فكر احتيالى ومخادع، الاينطوى الاحتلال والظلام فى العمق على القتل ؟هذا الامر يعجز عن رؤيته من يرى فى الاحتلال امرا واقعا بنبغى القبول به

12 - الى الأخ المعلق 11 مصطفى
باسم خصير ( 2009 / 9 / 7 - 18:14 )
سألت عن ناصر خزعل : إنه الأخ الأصغر لمحسن خزعل سكرتير محلية الناصرية للحزب الشيوعي العراقي وهو خريج معهد الفنون الجميلة في بغداد وكان يعيش في اليمن بالقرب من سعدي يوسف وهو يعيش منذ أكثر من عشرين عام في المانيا مع زوجته وأطفاله وكان يشغل سابقاً مسؤول نادي برلين الثقافي وله خلفية شيوعية حيث كان عضو في الحزب في الناصرية وبغداد ولكنه ترك الحزب حينما كان في اليمن أعتقد بسبب ضغط الحزب عليه للسفر الى كردستان والألتحاق بالأنصار هناك وهو مواليد عام 1954

13 - شكرا
مصطفى ياسين ( 2009 / 9 / 7 - 18:30 )
الاخ باسم-------- شكرا

ولكنى لم اسأل عن ناصر خزعل قطعا؟ المعلومات التى قدمتها تؤكد شكوكى انه ينتمى بامتياز الى ذات الصندوق الذى حاول سعدى عبثا التقاطه منه، شكرا لك مرة اخرى

14 - لا لتشتيت النضال
السيد مهدي ( 2009 / 9 / 7 - 18:34 )
نحن ندعو الاخ سعدي ان لايشتت النضال دون جدوى فهو مناضل عتيد ضد نظام صدام ويعرف اساليب النظال وطرقه جيدا
ياأخي لماذا هذا التزمت وعدم ذكر المسميات باسماءها في الوقت الحاضر على الاقل
في جميع ادبيات الرفيق فهد لم نجد حرفا واحدا الا ووجهه ضد الاستعمار والامبرياليه وعندما قاد نضال الشعب العراقي كان كل اهتمامه ضد الاستعمار البريطاني
ذلك كان في ظروف صعبه لامجال لذكرها الان ولكن نستطيع ان نتذكر فقط ان الساحه النظاليه كانت بيد الحزب الشيوعي فقط وكان الحزب يقود النضال في الشارع بدون منازع وقد وهب نفسه الرفيق في سبيل ذلك
اليوم اختلف الاستعمار وجدد اساليبه في الهيمنه على الشوب وخلق ادوات جديده يعرفها السيد سعدي جيدا في هذا القرن الحاي والعشرين ولو كان الرفيق الخالد فهد حيا فمن المؤكد كان سيغير من اساليب النضال ومن تكتيكات الحزب الشيوعي افان تدعو لازالة الاحتلال فمن المؤكد ان تدعو قبل كل شئ الى ازالة الوهم الديني الذي لم يكن بتلك الكثافه ايام الرفيق الخالد ان احد الاسباب الرئيسيه لضعف نشاط الاحزاب الشيوعيه في الشرق هو نشاط الاستعمار في تكثيف ونشر الاوهام الدينيه التي ساعدت الولايات المتحده كثيرا في سبيل القضاء على النشاط الشيوعي لا في الشرق فحسب بل وحتى في اوروبا ايضا وان الخزعبل

15 - سعدي يوسف والرائ الصائب
محمود ( 2009 / 9 / 7 - 20:50 )
نعم لا للاحتلال لا للظلاميين - الاحتلال او الاستعمار له مصالحه والقيادات العربيه والاسلام السياسي لهم مصالحهم - اما بالنسبه لاغلب الفقراء والكادحين والمحرومين المتعاطف معهم الحزب الشيوعي وبوعي هل يفهمون مضمون التعاطف ام انهم يفضلون الاستماع الى خطبة الجمعة ليجمد خطيب الجامع او الحسينية عقول هؤلاء الاغلبيه من المجتمع فخطيب الجامع يلقي خطبته البائسه ويودع الموجودين دون السماح لهم بنقاشه - كيف على الحزب الشيوعي تغير سياسته وتكتيكاته هل بالعوده الى الكفاح المسلح هل خلق تنظيمات ومليشيات يحل المشكله ام يعمقها على شعبنا المتتبع لاعلام الحزب الشيوعي ولجريدته لا يترك اي موقف يمس الشعب دون اعطاء الرئ والتعليق على الحدث تواجد الدكتور حميد مجيد موسى المستمر في البرلمان واطروحاته الواقعيه والعلميه والتي يحترمها الاعداء قبل الاصدقاء معروفه ولكن العتب وكل العتب على العلمانين والشيوعيين واليساريين والوطنيين والديمقراطيين والملحدين المتفرقيين ان كان الخلاف على قيادة التحالف ان حصل فانه يحل باتفاق الاطراف وممكن اختيار شخصيه عراقيه مرموقه خارج اطار كل المتحالفين على ان يكون وطني اولا ووطني ثانيا وتحت برنامج وطني وميثاق تعهد امام الشعب لافشال المشروع الامريكي الايراني السعودي

16 - الى صاحب التعليق 11
سمير طبلة ( 2009 / 9 / 7 - 23:20 )
أطمأنك يا صاحبي مصطفى ياسين لا زلت شيوعياً، وسأبقى، فكيف شرفتني(!) بلقب ((السابق)). وسأسعى ابدأً لتحقيق حلم البشرية الأزلي، وبضمنه - بالتأكيد - الحرية، الحرية، ثم الحرية. فكيف جاز وضع مناهض بكل قوة للاحتلال، مدافعاً عنه.
القضية التي يطرحها شاعرنا الكبير، أحد ضمائر شعبنا، جادة وعامة بأبعاد تعرفها اكثر مني، ومنها القتل والاحتلال والظلام.
لنوجّه اقلامنا وسهامنا لقتلة شعبنا وسارقي قوته ممن اوصلوه لهذه الدرك، وبمقدمتهم الاحتلال، بدل توجيهها لمخلصيه. مع تقديري. وهم خلف الله عليك!

17 - من لندن والمانيا وغيرها .. لا للاحتلال .. لا للظلام ؟؟
نوار احمد ( 2009 / 9 / 8 - 04:53 )
سنكون بسطاء كشعبنا في الحديث معكم .. ماهي حجتكم في عدم بقاءكم على ارض الوطن ؟ هل تريدون منا ان نقتنع بأن نضالكم في اوربا هو الاساس ؟ ام فقط من مواقع الانترنت ؟ من منكم الان مطلوب للسلطة ؟ وحتى من قبل الظلاميين ؟ الا تكون لديكم الشجاعة كشجاعة كامل شياع لتتواجدو على ارض الوطن .. لقد سئمنا تنظيراتكم ايها السادة وانتم خارج الحدود ؟ أتخافون الموت من اجل القضية الوطنية وتفضلون التسكع في مواقع الانترنت والصالات المريحة؟ عندما تصلون ارض الوطن سوف نستقبلكم ونعمل معكم من اجل دحر الاحتلال والظلام .. اما ان تشربوا نخب الوطن والشعب وانتم بعيدون . فأعتقد ان ذلك غير مقبول .. ولا تستمرون في وصف حالنا وانتم بعيدون عن الوطن .. قلوبكم ومشاعركم واحاسيسكم وغيرها تتجسد عندما تكونوا في الوطن .. لا يحق لكم المزايدة على الآخرين ايها السادة وخاصة من يعمل وسط هذا الظلام .. اوقفوا تنظيراتكم وارض الوطن وشعبنا سوف يستقبلونكم بمشاعر الود والمحبة .. ملاحظة اخبرة ساذجه عسى ان تنفع وتقنعكم .. لقد كبرتم سناً الا تخافون من الموت والدفن في الغربة ؟ على الاقل تدفنون في ارض الوطن يا من تتغزلون بالوطن

18 - المعلق رقم17
باسم خضير ( 2009 / 9 / 8 - 07:50 )
الأخ نوار أنا مع كل ما قلته ما عدا عبارتك الأخيرة وهي الدفن في أرض الوطن حيث أولاً الأعمار بيد الله وثانياً إذا مات الغريب يمكنه الآن بعد زوال النظام الديكتاتوري أن ترسل جثته لدفنها في أرض الوطن مثلما حصل لعدد من العراقيين أتمنى من كل مبدع أن يعود بكامل الصحة والمزاج الى وطنه لكي يفيد ويستفاد أما الشاعر سعدي فهذه حجة وهو متنعم أكثر من الآخرين في لندن وغيرها ولا يمكن أن يعود للوطن حتى لو زال الأحتلال وبقيت سفارته فأنه سيختلق حجة ويقول أن السفارة رمز للإحتلال ويطالب بإزالتها حتى يأتي وحتى لو أزيلت فأنه لن يأتي أبداً .....

اخر الافلام

.. تغطية خاصة | الشرطة الفرنسية تعتدي على المتظاهرين الداعمين ل

.. فلسطينيون في غزة يشكرون المتظاهرين في الجامعات الأميركية




.. لقاءات قناة الغد الاشتراكي مع المشاركين في مسيرة الاول من اي

.. بالغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه..شرطة جورجيا تفرّق المتظ



.. الفيديو مجتزأ من سياقه الصحيح.. روبرت دي نيرو بريء من توبيخ