الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


مرحباً ، منتظر

سعدي يوسف

2009 / 9 / 13
الادب والفن



اليومَ سأشــربُ كأســي شاياً بالعسلِ ...
اليومَ ، أُحَيِّـيكَ
وأشــربُ نَخْبَكَ ...
كأسَكَ ، شاياً بالعسَلِ !
منتظراً منكَ ، مبادلَتي نَخْبي ، يا منتظِــرُ !
اليومَ ، هنا ، وكما في كل الدنيا ، أحَدٌ ...
لكنْ ، لا أحدَ ، اليومَ ، ســواكَ
لقد وحّدْتَ العَلَمَ الوطنيَّ
جلَوتَ له المعنى
وجعلتَ العلَمَ الوطنيَّ يحلِّقُ مقذوفاً
ليصيبَ ...
......................
......................
......................
احذَرْ ، يا منتظِرُ !
القتلُ ( وأعني قَتْلَكَ ) صعبٌ في السجنِ ،
ولكنّكَ ، يا منتظر الزيديّ ، ستبقى هدفَ المحتلِّينَ الأوّلَ.
لن ينسَوا أنكَ وحّدتَ العَلَمَ الوطنيَّ ،
جعلتَ العَلَمَ الوطني
يُحَلِّقُ مقذوفاً
ويُصيب ...


لندن 13.09.2009








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - علم الله أكبر
ظـافـر غـريـب ( 2009 / 9 / 13 - 14:40 )
لقد وحّدْتَ العَلَمَ الوطنيَّ، علم الله أكبر !، جلَوتَ له المعنى، يا منتظِــرُ !
جلَوتَ له المعنى
وجعلتَ علم الله أكبر !، العلَمَ الوطنيَّ يحلِّقُ مقذوفاً
ليصيبَ ...
لن ينسَوا، يا منتظر الزيديّ، أنكَ وحّدتَ علم الله أكبر !،العَلَمَ الوطنيَّ ،
جعلتَ علم الله أكبر !،العَلَمَ الوطني
يُحَلِّقُ مقذوفاً
ويُصيب ...


2 - صوت الوطنية الخالص
عمر علي ( 2009 / 9 / 13 - 15:05 )
شهادة سعدي يوسف هي صوت الوطنية الخالص...فاحذر يامنتظر من المحتل واذنابه


3 - احذية الكاهجي
محمد شكري جميل ( 2009 / 9 / 13 - 16:43 )
اذا كانت الدعوة ان يصبح الحذاء بيرقا للامة العربية قد جائت من غوغائيين فهذا مفهوم لاننا في زمن الانحدار الفكري والاخلاقي ولكن ان تأتي من شاعر كبير يلقب نفسه بالشيوعي الاخير فهذه ما لايفقهها العقل


4 - نعم الشيوعي الاخير
السيد مهدي ( 2009 / 9 / 13 - 17:27 )
نعم يااخ محمد شكري شيوعيين اخر وقت شيوعيي المهجر اولنقل مهجري صدام اولم يقوم صدام برسم علم امريكا على الاراضي لتدوسها الاحذيه ضانا انه سينتصر على صدام
انه فعلا مثلما قال الاخ سلمان شاكر شخبط شخابيط
لقد تاهت الصور والاحلام عند السيد سعدي يوسف


5 - سعدي يوسف اشرف الشيوعيين
محمد نور الدين بن خديجة ( 2009 / 9 / 13 - 17:31 )
وسيبفى سعدي يوسف من اشرف الشيوعيين الذين لم يبيعوا وطنهم وشيوعيتهم للامبريالية عكس البعض من الذين يلوثون حزب فهد في الخيانة


6 - قصيدة الحذاء ام حذاء القصيدة
عادل الشطري ( 2009 / 9 / 13 - 17:34 )
الى اي مستوىنزل شعرك الى الحذاء اين احاسيسك ومواققك ووطنيتك اًرتبطت بحذاء الزيدي مع كل الاسف ياابا حيدر لوثت تاريخك واًنحدرت الى هذا المستوى
واأسفاه ؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!


7 - لقد احزنتني كثيرا..فوداعا سعدي
عزيز الملا ( 2009 / 9 / 13 - 19:54 )
جعلتَ العَلَمَ الوطني
يُحَلِّقُ مقذوفاً
ويُصيب ...
أي تشبيه غير لائق هذا ..لقد خرجت عن المألوف ياشاعرنا واصبحت سرياليا في كل ماتريد..الشاعر يجب عليه ان يثبت جدارته بنظرته للحياة والانسان والمجتمع
كان الشعراء في الساحه هم الذين يحرضون الجماهير ..وانت
سنمحي قصائدك من الذاكره


8 - هذا ماكتبه سعدي يوسف وهذه الحقيقه
Foad Al-Douri ( 2009 / 9 / 13 - 21:33 )
الحوار المتمدن - العدد: 1447 - 2006 / 1 / 31

منذ الاحتلال الأميركي ، ومعــه ، طفت على المياه الثقيلة للمستنقع السياسي العراقي ثلاثة تحالفات :
• التحالف الشمالي .
• التحالف الجنوبي .
• تحالف الجواسيس المحترفين .
انحدرَ التحالف الشمالي مع طلائع قوات الاحتلال لينقضّ على العاصمة العريقة ، بغداد ، ممعناً في القتل والنهب والسلب والاستيلاء على الأموال والممتلكات ، العامّ منها والخاصّ .
وزحف التحالف الجنوبي مع طلائع قوات الاحتلال لينقضّ على العاصمة العريقة ، بغداد ، ممعناً في القتل والنهب
والسلب والاستيلاء على الأموال والممتلكات ، العامّ منها والخاصّ .
أمّـا تحالف الجواسيس المحترفين بقيادة المجرم ، مؤسسِ جهاز حنين ، إياد علاّوي ، فقد انقضّ أيضاً على العاصمة .
لكنه ، وإن كان افتقدَ العصاباتِ المتوافرة لدى التحالفين الشمالي والجنوبي ، استعان مباشرةً بقوات الاحتلال لتأمين ما ارتكبه من قتلٍ ونهبٍ وسلبٍ واستيلاءٍ على الأموال والممتلكات ، العامّ منها والخاصّ .
*
في تأطـير الجريمة الكبرى ، المسمّـاة - انتخابات - ، كان لا بدّ من أن تكون التحالفات القذرة الثلاثة هي الفائزة …
إن عليها ديوناً ينبغي أن تؤدَّى للمستعمِــرين :
• المعاهدات الأمنية .
• الاتفاقي


9 - ماهذا ياسعدي
اللامي ( 2009 / 9 / 13 - 21:57 )
احقا هذا هو سعدي يوسف؟!!!!!
اي منحدر جمالي انت فيه للاسف.حين يوحد الحذاء العلم الوطني
لاتشرب ياسعدي عليك ان تصمت ايها الشيوعي الاخير


10 - ما هذا الذي انتظره من الشاعر سعدي يوسف
علي الأسدي ( 2009 / 9 / 13 - 23:31 )
السيد سعدي يوسف
لولا إسمك الذي ما يزال ضمن هيئة تحري الثقافة الجديدة مجلة الحزب الشيوعي العراقي لما قرأت لك شعرا أبدا ، لا لأنك ساويت البيرق بالحذاء فأنا لا تستهويني البيارق التي يصممها الديكتاتوريون ، ولكن لأنك لم تعد تكتب للجمال والحب والانسان بل لتحصد الجوائز من ذات الجهات التي تمول الباحثين عن الجنة والحور العين في برك دماء العراقيين. وأسفاه ، لقد أضعت الطريق يا سيد سعدي يوسف ،مع تمنياتي بالصحة والعافية
مع التحية.
علي الأسدي



11 - ألف تحية لسعدي العراق
هاشم كريم ( 2009 / 9 / 14 - 05:48 )
قد أختلف بالطريقة التي عبر بها منتظر عن رفضه لأحتلال العراق لكني اتفق تماما مع ما يعبر عنه الشاعر الشيوعي الاخير سعدي يوسف ربما لأن ( الربع) المعلقين بما فيهم الصديق د. علي الأسدي لم يعرفوا سعدي يوسف عن كثب!! عمي هذ السعدي من اهل السيبةوشارب من منطقة السهل أعذب ماء وهو إذا اردتم العراقي الاخير !!! على عنادكم!! شبيكم كلما كتب سعدي شيئا هوّستم بالعراضة بابا هذا السعدي( يعبد) العراق وكل فعل لصالحه هو معه حتى وإن لم يرض عنه أفهموا وعوا وإذا سمعتم شيئا انتفعوا!!


12 - شيخوخه وكحول
عادل امين ( 2009 / 9 / 14 - 06:33 )
رجاءا تفهموا ظروف الشاعر سعدي فهو في شيخوخة العمر اطال الله بعمره وكذلك اصراره على احتساء الكحوليات دون مراعاة لعمره لذا تاهت البوصله عنده وتشوشت الرؤيا في النهايه سعدي رجل مزاج في كل شئ في شعره وحياته يمدح متى يشاء ويذم متى يشاء فدعوه مع كأسه ومع اوهامه


13 - اين تعليقي يارفاق الحوار المتمدن
اسماعيل الجبوري ( 2009 / 9 / 14 - 08:56 )
اين تعليقي . ولماذا لم ينشر علما اني لم اسئ الى الشاعر في حين نشرت تعليقات جدا قوية؟؟؟؟؟؟؟؟هل هناك محاصصة حزبية وفكرية؟


14 - الى هاشم كريم
اللامي ( 2009 / 9 / 14 - 10:36 )
اخي هاشم
لاخلاف شخصي مع سعدي هو شاعر لايختلف على شاعريته وجماليات نصه الشفيف,لكن هي هذا النص المرتبك كشف سعدي عن نضوب شاعريته,
اما بابا هذا سعدي شارب مي السيبة جا احنة اشبينة قابل شاربين من نهر السين
اتمنى منك ان لاتتعالى على الاخر ,لان لكل فرد ذائقته
وسعدي يوسف صاحب عبو الوادي الكبير وتلك الايام والاخضر ومشاغله ,هل تتخيل معي ان الحذاء المقذوف صار علما يوحد العراقيون, الا ترى انها ماساة فكر او انها هذيانات شعرية


15 - الادب المؤدلج !
زين ( 2009 / 9 / 14 - 11:35 )
يجب عدم محاكمة الشاعر بذات الاليات و القوالب التي يتم بموجبها محاكمة كاتب مقال سياسي .. رؤوية الشاعر الوجدانية لا تتطابق بالضرورة مع التحليلات و التنظيرات السياسية حتى لو جمع كلا من الشاعر و السياسي فكر واحد و تنظيم او حزب واحد .. قد اصنف فعل منتظر الزيدي باعتباره تصرف غير حضاري و ليس ادعاءا القول بأنه لولا الوضع الديموقراطي القائم الذي اوجده الامريكان لما بقي منتظر على قيد الحياة بعرف كافة الانظمة العربية القائمة .. و لكن هذه رؤوية سياسية و يختلف عليها غير ان نظرة الشاعر العاطفيه تحاكي الامر بزاوية اخرى تماما و قد تكون معاكسة له .. الادب و الفن المؤدلج و المؤطر بقوالب حزبية بحته يكف عن ان يكون استرسالا وجدانيا صافيا .. انني ادين فعلة منتظر من الزاوية السياسية الصرفة و لكنني في الوقت ذاته ارى في قصيدة سعدي رفض للاحتلال الاجنبي لتراب الارض !!


16 - أسفا ًأسفا أي والله
رشيد كَرمــــة ( 2009 / 9 / 14 - 16:32 )
أستاذي سعدي , أَكن لك كل الإحترام لأنك علمتني معنى أن أقرء أكن لك كل التقدير لأنك من أهديتني الى الرقيب الثالث أكن لك كل الود لأنك جعلتني الملم أشيائي واتعقبك في أماسيك بل والمنافي ولكن أسفا ً أسفا وإيم الله ان يوحدنا علم القنادر ما كنت ارغب فــــي ان تنزلق الى مستوى ضحل في وقت أنت أعرف فيما نحن فيه , وأنت الخبير وأنت الجدير وصفا مني .... لك ابو حيدر عتبي وسأشرب نخب خواءالكلمة قبل خواء الروح وداعا وداعا وداعا الى حالة اشد صدقا ووطنية وبئس الحذاء وبئس القاذف والمقذوف


17 - من المقصود الحذاء ام القصيدة
محمد نور الدين بن خديجة المغرب ( 2009 / 9 / 14 - 18:58 )
لماذا وصل النقاش الى السب والشتم هل كل هذا من اجل قصيدة اعلت من شان حذاء الزيذي وهل تخافون على قصيدة سعدي من الركاكة فعلا ام ان جلا لة وجه بوش لا تستحق هكذاقدفة وهكذا قصيدة ان ما فعله الزيدي يتمنى ان يفعله اي مواطن بسيط غيور على بلده ودم شهدائه ودموع ارامله ويتاماه دون انتظار اذن من حزب سياسي او منظر للسلوك المدني ان القدفة كانت مباشرة والقصيدة كذالك فهي لا تحتاج لاستعارات تجريدية او سريالية لتبدو بليغة وليس الخوف على العلم فقط بل على كرامة الوطن وحريته وقديما قال الشيوعيون العراقيون وطن حر وشعب سعيد اليس كذلك ايها الرفا ق


18 - اما كفاك انحدارا
فاضل زياره ( 2009 / 9 / 14 - 19:12 )
ليس من الخطاء ان تعود ادراجك ما دمت قد مشيت الطريق الخطاء

ذكرني انحدارك هذا بموقفك من الرفيق الشهيد كامل شياع اسفي عليك ثم اسفي


19 - حذاء منحاز طبقيآ
Muthana Alsadi ( 2009 / 9 / 14 - 20:21 )
ليس سعدي يوسف الشاعر الفنان الوحيد الذي إستخدم مفردات الحياة البسيطة كالحذاء ليحملها أسمى الأفكار ويجعلها قادرة على الإنابة والتعبير عماهو إنساني ووجودي رغم أن مفردة الحذاء لا تظهر في القصيدة.لقد رسم فان كوخ أيضآ أحذية الفلاحين الفقراء المرمية على قارعة الطريق وضمنها أسمى الأفكار وتبدو فردة حذاء منها مقلوبة إلى السماء المظلمة في حالة تعبيرية من التأمل الوجودي والتراجيديا وتظهر مسامير كعب فردة الحذاء على خلفية اللوحة المعتمة وكأنها نجوم السماء كما يصف ذلك الناقد ياسين النصير.
لكن الملاحظ أن أحذية فان كوخ الممزقة والمعبرة عن معاناة المعدمين تختلف طبقيآ عن حذاء أنيق يعشق الأضواء لصحفي أصبح عرب الفضائيات والمفخخات يتنافسون على شرائه بالملايين.كلنا أمل أن تكون قصيدة الشاعرالكبير مجرد تمرين شعري بسيط لقصيدة عن حذاء منحاز طبقيآ للكادحيين العراقيين. أطيب التحيات للشاعر المبدع . مثنى حميد مجيد

اخر الافلام

.. جبهة الخلاص الوطني تصف الانتخابات الرئاسية بالمسرحية في تونس


.. عام على رحيل مصطفى درويش.. آخر ما قاله الفنان الراحل




.. أفلام رسوم متحركة للأطفال بمخيمات النزوح في قطاع غزة


.. أبطال السرب يشاهدون الفيلم مع أسرهم بعد طرحه فى السينمات




.. تفاعلكم | أغاني وحوار مع الفنانة كنزة مرسلي