الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


المنظور الإشتراكي للنظام العالمي الحالي ج5

امال الحسين
كاتب وباحث.

(Lahoucine Amal)

2009 / 9 / 21
ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية


المنظور الإشتراكي للنظام العالمي الحالي ج5

لقد أوضع لينين أن الوضع العام العالمي في مرحلة الرأسمالية الإمبريالية مرتبط باتحادات الرأسماليين الإحتكاريين على الصعيد العالمي باقتسام العالم اقتصاديا ، في علاقته باتحادات السياسيين باقتسام العالم إقليميا على صعيد "الصراع من أجل الرقاع الإقتصادية" من أجل المستعمرات ، و العالم قد تحول في بداية القرن 20 إلى عهد جديد بعد تخطي الرأسمالية لأزمة 1900 عهد "سياسة استعمارية عالمية" المرتبط ب"أحدث درجة في تطور الرأسمالية" بسيطرة الرأسمال المالي على السياسة و الإقتصاد ، و هذا العهد متميز على العهود القديمة باقتسام العالم على نطاق واسع الذي شدد الصراع من أجل المستعمرات مما جعل السياسة المتبعة في هذا العهد تختلف اختلافا جذرا عن السابق ، و يقول لينين :
" إن الخاصية الأساسية في الرأسمالية الحديثة هي سيطرة الاتحادات الاحتكارية التي يؤسسها كبار أصحاب الأعمال. وهذه الإحتكارات هي أوطد ما تكون حين تتفرد بوضع يدها على جميع مصادر الخامات ... لا يقصر الرأسمال المالي اهتمامه على مصادر الخامات المكتشفة وحدها، بل يهتم كذلك بمصادر الخامات المحتملة، لأن التكنيك يتقدم في أيامنا بسرعة لا يتصورها العقل؛ والأراضي غير الصالحة اليوم قد تغدو صالحة غدا إذا أوجدت لذلك طرائق جديدة."
إن سياسية الرأسمال المالي الإستعمارية وضعت أمام أعينها إستراتيجية استغلال الموارد الطبيعية بالمستعمرات على المدى البعيد عبر تصدير الرأسمال ، من أجل القضاء المزاحمة ب"الطرق الإحتكارية و تأمين الطلب و توطيد "العلاقات اللازمة" و غيرها عبر الصراع بين الإمبرياليين من أجل تقسيم العالم سياسيا و اقتصاديا مما نتج عنه " جملة من أشكال انتقالية من تبعية الدول" ، و أوضح لينين ما أسفرت عنه هذه السياسة :
". فما يميز هذا العهد ليس فقط الفريقان الأساسيات من البلدان: المالكة للمستعمرات والمستعمرات، بل كذلك مختلف أشكال البلدان التابعة، المستقلة رسميا من الناحية السياسية والواقعة عمليا في شباك التبعية المالية والدبلوماسية. و قد سبق لنا أن أشرنا إلى شكل من هذه الأشكال – البلدان شبه المستعمرة. والأرجنتين مثلا هي نموذج شكل آخر."
لقد حدد لينين دور سياسة الرأسمال المالي في التبعية السياسية و الإقتصادية في عصر الرأسمالية الإمبريالية عبر "البناء الفوقي غير الإقتصادي القائم" لتركيز الإستيلاء على المستعمرات ، و لم تبلغ الرأسمالية الحديث هذا الشأن إلا عندما توفرت شروط الإنتقال من درجة إلى درجة عليا و قد علمنا الدياليكتيك الماركسي كيف يتم نفي النفي مع حلول تناقضات جديدة ، و هنا يمكن ملاحظة مستوى هذا القانون الذي يحكم الحركة في التناقض بين "المزاحمة الحرة" و "الإحتكار الكبرى" و يقول لينين :
" عندما تكونت وظهرت على طوال الجبهة كلها سمات مرحلة انتقالية من الرأسمالية إلى نظام اقتصادي اجتماعي أعلى. والأمر الأساسي في هذا السير هو من الناحية الإقتصادية حلول الاحتكارات الرأسمالية محل المزاحمة الحرة الرأسمالية. فالمزاحمة الحرة هي أخص خصائص الرأسمالية والإنتاج البضاعي بوجه عام؛ والاحتكار هو نقيض المزاحمة الحرة المباشرة، ولكن هذه الأخيرة أخذت تتحول أمام عيوننا إلى احتكار، منشئة الإنتاج الضخم ومزيحة الإنتاج الصغير، مُحِلَّة الأضخم محل الضخم، دافعة تمركز الإنتاج والرأسمال إلى درجة نشأت وتنشأ عنها الاحتكارات: الكارتيلات والسينديكات والتروستات والرأسمال المندمج فيها لنحو عشرة من البنوك التي تتصرف بالمليارات. وفي الوقت نفسه لا تزيل الاحتكارات المزاحمة الحرة التي نشأت عنها، بل تعيش فوقها وإلى جانبها، مولدة لهذا السبب جملة من التناقضات والاحتكارات والنزاعات في منتهى الشدة والقوة. فالاحتكار هو انتقال من الرأسمالية إلى نظام أعلى."
و سيادة الإحتكارية لا يعني إزالة المزاحمة الحرة بشكل تام بل هناك تعايش بينهما في ظل التناقض الذي يميز الحركة و هنا تكمن قوة الرأسمالية الإمبريالية ، خاصة أثناء الأزمات التي تلازمها حيث أن الإحتكارية تستعين بالمزاحمة الحرة عبر المشاريع الصغرى في ظل المزاحمة الحرة التي تنعش الإحتكارية أثناء الأزمات ، فأرباب الأعمال الصغير هم مصاص أمان أزمات الإحتكارات الكبرى التي تزج بهم إلى الإفلاس و تعصف بهم إلى صفوف البروليتاريا التي تؤدي ثمن جميع الأزمات ، و يقول لينين عن الإحتكار :
" وهو، مع ذلك، ككل احتكار، يولد حتما الميل إلى الركود والتعفن. فبما أنه يفترض أسعارا احتكارية، ولو لزمن محدود، تزول بالتالي، لدرجة معينة، بواعث التقدم التكنيكي، وتبعا لذلك كل تقدم آخر، كل حركة إلى الأمام؛ ثم تظهر الإمكانية الاقتصادية لإعاقة التقدم التكنيكي بصورة مصطنعة ... ومن الواضح أن إمكانية تخفيض تكاليف الإنتاج وزيادة الأرباح عن طريق إدخال التحسينات التكنيكية تعمل في صالح التغيرات. ولكن ما فطر عليه الاحتكار من ميل إلى الركود والتعفن يواصل عمله بدوره وهو يتغلب خلال وقت معين في بعض فروع الصناعة وفي بعض البلدان.."
و من مميزات الرأسمالية الإمبريالية التراكم الهائل للرأسمال المالي في بضعة دول تستحوذ على الأوراق المالية و تتحكم في حركتها في السوق التجارية العالمية ، و تعمل على تصدير الرأسمال إلى المستعمرات مما يشدد العزلة لفئة أصحاب المداخيل عن الإنتاج ،"الذين يعيشون من "قص الكوبونات" المعزولين تماما عن الإشتراك في أي مشروع" ، و لمنع الحركة العمالية من الصمود تعمل الرأسمالية الإمبريالية على اختراق صفوف العمال من أجل تقوية الإنتهازية بينهم للحد من حركتهم الشيء الذي ظهر في انجلترا في القرن 19 ، و قد تتبع ماركس و إنجلس أحوال الحركة العمالية و كتب إنجلس إلى ماركس يقول :
" في الواقع تتبرجز البروليتاريا الإنجليزية أكثر فأكثر، ويبدو أن هذه الأمة الأكثر برجوازية بين الأمم تريد أن تكون لديها في نهاية الأمر إلى جانب البرجوازية الأرستقراطية برجوازية و بروليتاريا برجوازية. وبديهي أن هذا، بمعنى معين، أمر منطقي من أمة تستثمر العالم كله."
و عن حزب العمال البريطاني كتب إنجلس إلى كاوتسكي يقول :
"تسألني عن رأي العمال الإنجليز في سياسة حيازة المستعمرات؟ لا يختلف رأيهم عن رأيهم في السياسة بوجه عام. هنا لا وجود لحزب العمال، كل ما يوجد هنا هما حزب المحافظين وحزب الراديكاليين-الليبراليين، أمّا العمال فيتمتعون معهم مطمئنين بوضع إنجلترا الاحتكاري إزاء المستعمرات وبوضعها الإحتكاري في السوق العالمية."
و تعملت الرأسمالية الإمبريالية على إرشاء قادة الحركة العمالية من أجل منع البروليتاريا من التنظيم في مواجهة الإحتكارية ، و الإنتهازية التحريفية تنشر في الحركة العمالية العالمية و حاربا ماركس وإنجلس في عصرهما كما حاربها لينين و ستالين في مرحلة البناء الإشتراكي ، و حدد لينين الوضع العام الذي ميز نشوء الإمبريالية :
" و الصفة المميزة للوضع الراهن هي وجود ظروف اقتصادية وسياسية لا بد وأن تزيد من منافاة الانتهازية للمصالح العامة والجذرية للحركة العمالية فقد :
1 ـ نمت الامبريالية من جنين إلى نظام سائد.
2 ـ شغلت الاحتكارات الرأسمالية المكان الأول في الاقتصاد الوطني والسياسة.
3 ـ تم حتى النهاية اقتسام العالم .
لا يمكن الآن أن تكون للانتهازية الغلبة التامة خلال عقود عديدة من السنين ضمن حركة العمال في بلد من البلدان، كما تغلبت الانتهازية في إنجلترا في النصف الثاني من القرن التاسع عشر، ولكنها في عدد من البلدان قد نضجت بصورة تامة و أفرطت في النضوج وتعفنت إذ اندمجت بصورة كاملة بوصفها الاشتراكية-الشوفينية في السياسة البرجوازية."
و قاوم لينين الإنتهازية التي تسعى لعرقلة البناء الإشتراكي بالدعاية إلى "ما فوق الإمبريالية" من أجل صرف أنظار الحركة البروليتاريا عن التناقضات الأساسية بينها و بين الإحتكارية ، و كانت الأممية الثانية العمود الفقري لهذه الحركة المضادة بزعامة كاوتسكي الذي يقول عنه :
" ولكن إذا تناول الكلام الظروف « الاقتصادية الصرف» لمرحلة الرأسمال المالي باعتبارها مرحلة محددة تاريخيا تقع في أوائل القرن العشرين، فإن أحسن رد على الصيغ المجردة الميتة بصدد «ما فوق الإمبريالية» تلك الصيغ التي لا تستهدف إلاّ أمرا رجعيا للغاية( إلهاء الأنظار عن عمق التناقضات القائمة) هو معارضتها بالواقع الاقتصادي الملموس في الإقتصاد العالمي الراهن. إن أقاويل كاوتسكي عما فوق الإمبريالية، هذه الأقاويل الخالية من كل معنى، تشجع، فيما تشجع، الفكرة المغلوطة في عمقها والتي تصب الماء في طاحونة مداحي الإمبريالية، الفكرة القائلة بأن سيطرة الرأسمال المالي تخفف التفاوت والتناقضات في داخل الاقتصاد العالمي في حين أنها تشددها في الواقع."
و حدد لينين معالم الوضع العام العالمي وفق الدياليكتيك الماركسي في ظل سيطرة الرأسمالي المالي التي تميز عصر الإمبريالية في عصره و الإمبريالية بوجه عام باعتبارها "أعلى مراحل الرأسمالية" ، و انتقد أسسها و التناقضات التي تلازمها سياسيا و اقتصاديا مبرزا دور الإشتراكية الإنتهازية في تلميه وجه الإمبريالية بالدعاية إلى "ما فوق الإمبريالية" و "النضال السلمي للبروليتاريا" و غير ذلك من المساحيق التي تزين وجهها ، و حدد موقع الصراع في ظل هذا الوضع بقوله :
" إن المقادير الهائلة من الرأسمال المالي المتمركز في عدد ضئيل من الأيدي والذي ينشىء شبكة في منتهى الكثافة والسعة من العلاقات والصلات، هذه الشبكة التي تخضع له جمهورا من الرأسماليين وأصحاب الأعمال المتوسطين والصغار، بل وحتى الصغار جدا، هذا من جهة، ومن الجهة الأخرى النضال العنيف ضد فرق الماليين من الأمم والدول الأخرى من أجل اقتسام العالم ومن أجل السيطرة على البلدان الأخرى – كل ذلك يسبب انتقال جميع الطبقات المالكة أفواجا إلى جانب الإمبريالية. الكلف «العام» بمستقبل الإمبريالية والدفاع عنها بجنون و طليها بما أمكن من المساحيق هي الصفة المميزة للزمن. وتتغلغل الإيديولوجية الإمبريالية كذلك في طبقة العمال، إذ ليس هناك سور صيني يفصلها عن الطبقات الأخرى. فإذا كان زعماء الحزب الحالي المسمى «الإشتراكي-الديموقراطي» الألماني قد نالوا بحق لقب «الاشتراكيين-الإمبرياليين»، أي الاشتراكيين قولا والإمبرياليين فعلا، فقد أشار هوبسون منذ سنة 1902 إلى وجود « الإمبرياليين الفابيين» في إنجلترا المنتسبين إلى «الجمعية الفابية» الإنتهازية."
و حدد مكانة الإمبريالية في التاريخ التي تميزها صفة "الإحتكارية" التي نشأت في حضن "المزاحمة الحرة" في القرن 19 ، و الإمبريالية مرحلة انتقال من "الرأسمالية إلى نظام اجتماعي أعلى"، و حديد أنواع الإحتكارات و هي أربعة :
1 ـ نشأ الإحتكار عن تمركز الإنتاج البالغ درجة عالية جدا في تطوره. وهذا هو اتحادات الرأسماليين الاحتكارية، الكارتيلات و السنديكات والتروستات.
2 ـ ساقت الاحتكارات إلى تسريع الاستيلاء على أهم مصادر الخامات، ولاسيما خامات الصناعات الرئيسية في المجتمع الرأسمالي والتي بلغ فيها تنظيم الكارتيلات حده الأقصى كصناعات الفحم الحجري وصهر الحديد.
3 ـ نشأ الاحتكار عن البنوك. و قد تحولت البنوك من مؤسسات وسيطة متواضعة إلى محتكر للرأسمال المالي.
4 ـ نشأ الإحتكار عن سياسة حيازة المستعمرات فالرأسمال المالي قد أضاف إلى بواعث السياسة الاستعمارية –إلى البواعث «القديمة» العديدة – الصراع من أجل مصادر الخامات، من أجل تصدير الرساميل، من أجل «مناطق النفوذ» – أي مناطق الصفقات الرابحة والامتيازات والأرباح الاحتكارية وهلم جرا – وأخيرا من أجل الأقاليم الاقتصادية بوجه عام.
و نستنتج أن أية قراءة للوضع العام العالمي الحالي لا يمكن أن تتجاوز منطلقات الماركسية اللينينية بالرجوع إلى الخلف للبحث عن الأسس النظرية لمرحلة المزاحمة الحرة التي وضع ماركس و إنجلس أسسها النظرية ، إن التاريخ يسير إلى الأمام و لا يمكن للدياليكتيك الماركسي أن يقبل أية هفوة نظرية رجعية إلى وراء ذلك ما علمنا تاريخ الصراع الأيديولوجي بين الماركسية و الإنتهازية و التي بلغت حدتها في عصرنا هذا ، عصر أعلى مراحل الرأسمالية الإمبريالية التي وصلت فيها الإحتكارية أشدها باشتداد التناقضات الإقتصادية بينها و بين المزاحمة الحرة على نطاق العالم بأسره و ما أفرزه هذا الصراع من تناقضات سياسية بين الحركة العمالية التقدمية و "الإشتراكية الإمبريالية" .

تارودانت في : 21 شتنبر 2009
امال الحسين










التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - ملاحظة
أمجد ( 2009 / 9 / 21 - 14:32 )
هذا الرجل يكتب ويكتب دون أن يدرك ماذا يكتب وإلى أين يتجه . لعله لا يدرك بأنه يلحق أفدح الأضرار بالعمل الشيوعي


2 - مصيبة
هيثم ابراهيم ( 2009 / 9 / 21 - 16:24 )
مادا يقول السيد الحسين ومادا يكتب.هل هده قراءة ماركسية لينينية للوضع الحالي . انهامصيبة مابعدهامصيبة .يجب ان ينهض ماركس انجلز ولينين من قبورهم ليروا مادا يكتب السيد الحسين باسمهم . ياسيدي أقرأ ماتكتب وأقرأ التعليقات على ماتكتب ولازلت تتمادى في هده الكتابة المريضة وتنسبها الى الماركسية اللينينية. نناشدك أرحنا ,وأرح نفسك من كل هدا لأنه يلحق كما قال أمجد أفدح الأضرار بالعمل الشيوعي .مصيبة, مصيبة


3 - الدوران في حلقة مفرغة
سعاد خيري ( 2009 / 9 / 21 - 16:31 )
المطلوب تطوير النظرية لمواجهة العصر الجديد ومتطلباته التي لاتستطيع مقولات لنين معالجتها كما لم يستطع ماركس معالجة عصر الامبريالية الذي استطاع لينين معالجته


4 - دوغمائية.
محمد اعميار المساري ( 2009 / 9 / 21 - 17:42 )
نود مجدين لمركسية لينينية لامجرد قراء نعيد ماكتب في قرن تاسع عشر.وبداية القرن العشرين ان الكسلاء هم من هذا الصنف الذين يحاولون ان يدور في حلقة مفرغة بدون رجوع الى واقعهم كما يقول ماوتسيتونغ..لقد حاول مركسيون مغاربة اعادة قراء الماركسية على حسبا التجربة المغربية فعزيز بلال في الاقتصاد والذي اغتيل في ظروف غامضة بعد احتراف غرفته في حريق شب في الفندف بامريكا وعبد السلام المودن اعاد فراءة كل كتب ماركس وانجلس وكتب العديد من المقالات وكذالك مات هذا الشهيد في ظروف غامضة ولا انسى بول باسكون في علم الاجتماع كل وعيرهم اعطوا للمغرب منبعا جديدا يجب ان ننطلق به للماركسية القرن الواحد والعشرين ولن نظل حبيس الاركان ..ياآمال الحسين وشكرا..


5 - الماركسية اللينينية و البورجوازية
زروال ( 2009 / 9 / 21 - 19:44 )
البورجوازية يقلقها الحديث عن لينين و هو يرقد في قبره مرتاحا و هي تخاف من بعثه اليوم ، إن ما يكتبه امال الحسين هو جواب صارخ في وجه الذين يقولون بأنهم قادرون على تجاوز الماركسية اللينينية ، و قبل أن يكتب للذين يدعون أنهم يعرفون اللينينية و يريدون تجاوزها يكتب أولا و قبل كل شيء للذين يريدون أن يعرفوا ما قاله لينين عن الإمبريالية التي نعيش اليوم أطوارها النهائية ، ثانية من أجل إنصاف لينين من أكاذيب البورجوازييين و معهم الإنتهازيين الذين يريدون لكتاباته أن تكون في طي الكثمان ، و البورجوازيون ينتظرون و معهم الإنتهازيون ماذا يريد امال الحسين أن يقول ؟ و هم يتجاهلون ما قاله لينين عن المرحلة التي نعيشها اليوم منذ أزيد من أربعة عقود ، حيث أكد أن سيطرة الرأسمال المالي هي السائدة بالأمس و اليوم و ستسود غذا و أن الحل هو الثورة على الوضع و ليس الإستسلام ، الثورة الإشتراكية التي قدم لينين من أجلها الغالي و التفيس و حطمتها الإنتهازية ، و أن الحلول الترقيعية التي تنتظرونها لا مجال لها عند الماركسيين اللينينيين ، و أنتم تبحثون عن قراءة الوضع و هو غني عن التعريف و القراءة الإشتراكية للوضع تبدأ من منطلقات ماركسية لينينية ، و دون ذلك ليس إلا مسار في اتجاه الإنتهازية و كلكم تقولون بتجاوز منطلقات لينين و


6 - عن الملاحظة و المصيبة و الدوران في حلقة مفرغة و دغمائية
امال الحسين ( 2009 / 9 / 21 - 20:00 )
هذا ما قلته عند بداية هذه المقالات و لم أخرج عنه قط و إذا كنتم لا تقرأون كل ما أكتب و هذه من طبيعة القراء اليوم الكل في استعجال حتى في المواضبع المصبرية و لن أدخل في الجدال العقيم : -و لتحليل الأوضاع الإقتصادية و السياسية العالمية في ظل الأزمة المالية الحالية لا بد من الرجوع إلى مصادر نقد الإقتصاد السياسي عند ماركس و الرأسمال المالي عند لينين و أسس الإقتصاد الإشتراكي عند ستالين ، لكونهم واضعي نقد أسس اقتصاد النظام الرأسمالي و آفاقه المستقبلية في ظل التناقض بين الرأسمال و العمل و حتمية زواله و ضرورة الثورة الإشتراكية في إزالته ، لقد كرس ماركس أهم أعماله لنقد نمط الإنتاج الرأسمال في كتابه -رأس المال- و وضع أسس نمط الإنتاج الإشتراكي من أجل المرور إلى الشيوعية ، و اتسمت أعماله باكتشافه للأساس الإقتصادي الصناعي عبر هيمنة الرأسمال الصناعي على الرأسمال التجاري الذي ساد قبل الثورة الصناعية بأوربا و أمريكا ، و حدد أسس الرأسمالية التنافسية باعتبارها عصر سيطرة الرأسمال الصناعي على السوق بعد الطفرة الصناعية و التي نتج عنها توسيع دائرة السوق التجارية العالمية عبر استعمار الدول الفقيرة بآسيا و أفريقيا ، مما ساهم في تعاظم المنافسة بين مختلف الدول الرأسمالية الأوربية مما نتج عنه بروز معالم الرأسمالي


7 - ملاحضات على الرفيق امال الحسين
طالب مغربي ( 2009 / 9 / 22 - 00:20 )
الرفيق الحسين امال يكتب من حقه ان يكتب بالطريقة التي تروقه والتي يراها لائقة بالافكار التي يريد ان يأسس لها . لكن من غير الصائب الا ينصت الى ملتمسات و تعليقات وتوجيهات القراء .والمتتبع لكتابات الرفيق الحسين من المقالات الاولى حول الوضع الراهن ومهام الماركسيين اللينينين المغاربة ان هناك تقريبا 99 في المائة من التعاليق كانت صائبة فيما تقول .لقد كانت اغلب التعاليق حكيمة وتطرح امور صائبة , واستغرب على رد الرفيق امال على ملاحظات القراء- بلم يحدث ان تم اتفاق بيننا حول نوع الكتابة التي ترغبون فيها-.فلمن تكتب ادن .هدا من حيث الشكل . اما من حيث المضمون فان مايكتبه امال وانا متتبع باستمرار لما يكتب في الحوار المتمدن , فان مايكتبه في حاجة الى المساءلة والنقد من قبل الماركسيين اللينينين وهم ادرى بشعابهم . قرات مجموعة من الكتابات الغنية لمجموعة من الماركسيين المغاربة وغير المغاربة في الحوار المتمدن .فلمادا تواجهو التعليقات المخالفة لكم بهؤلاء اعداء تحريفيون خروتشوفيون برجوازيون تروتسكيون ماويون وغيرها من التسميات .استمسح لااقصد التجريح ولكن لابد من ان اقول لك ليس بهده السطحية وهدا الارتباك وهدا التكرارالى حدود الملل يكتب الماركسيون اللينينيون حسب معرفتي المتواضعة.تتحدث عن الراسمالية الامبريا


8 - رأس المال
فؤاد النمري ( 2009 / 9 / 22 - 03:55 )
لعناية السيدين آمال الحسين وزروال !
لقد ميّز كارل ماركس بين المال ورأس المال . فالمال كان موجوداً في عهود العبودية والإقطاع لكنه لم يعمل في الإنتاج الرأسمالي إلا في القرن الثامن عشر فيكون المال رأس المال
عندما قال لينين رأس المال المالي كان يعني مالكي البنوك الذين يحصلون أرباحهم من الصناعيين الرأسماليين وليس من العمال مباشرة وهذا يتحقق فقط من استغلال أموال البنوك في الصناعة، أي في الإنتاج الرأسمالي
البنوك اليوم والماليون لا يعتبرون رأسماليين تبعاً للتحليل الماركسي لأنهم لا يشغلون أموالهم في الإنتاج الرأسمالي بل في المضاربة في البورصات وهو ما من شأنه أن يخنق البقية الباقية من الإنتاج الرأسمالي . البنوك الأميركية فقدت كل أصولها المالية لأنها وظفتها في إنتاج المساكن وهو الإنتاج غير الرأسمالي . جورج سورس الرجل الأغنى في العالم لا يوظف دولاراً واحداً في الصناعة بل وحتى مؤسسة مايكروسوفت، أغنى مؤسسة في العالم، لا تعمل في الإنتاج الرأسمالي تبعاً للمعايير الدقيقة للإنتاج الرأسمالي . في تقرير سابق لإحدى هيئات الامم المتحدة يقول أن 97.5% من الأموال المتوفرة تذهب للعمل في أسواق المضاربة المالية مقابل 2.5% فقط للصناعة

ما نود التأكيد عليه أخيراً هو أن الماليين اليوم هم المعاكس الت


9 - استنتاجات...؟؟؟
عبد الرحمان ( 2009 / 9 / 22 - 16:23 )
يبدو وبشكل جلي أن الحوار مع هؤلاء الرفاق وعلى ضوء مايكتبه هؤلاء الرفاق رغم احترامتنا وتقديرنا لهم ولمجهودهم, أصبح عقيما ويدور في حلقة مفرغة.نعم أردنا أن نتفاعل بشكل ايجابي مع مجهود امال الحسين لما يتضمنه من أمور في حاجة الى نقاش جدي علمي ماركسي وهادف , لكن أصبح واضحا وبما لايدع مجالا للشك ,أن هدا المنحى أضحى يصطدم بأمور لايصدقها الا المعتوهون والجهلاء من كل طراز.....ومن هدا ومن هدا فقط سأعلن انسحابي بشكل نهائي من هدا الحوار العقيم عقم مايكتبه الحسين وروجه الحسين باسم الشيوعية والماركسية اللينينية , ولا يريد هو ورفاقه أن يساءله أو يختلف معه أحد فيه , وان اختلف فهو انتهازي تحريفي برجوازي....وغيرها من التراهات التي لايجيد ترديدها الا الجهلاء والكسالى الدين يريدون باسم الثورة والنضال الثوري , يريدون باسم الماركسية اللينينية تشويه الماركسية والعمل الثوري والشيوعي ...حتى كتاب لينين الفد لم يفهمه هؤلاء القوم أو يعتمدون التزوير ...حتى الف باء قوانين الماركسية - قانون ميل معدل الربح - - القيمة الزائدة-....وغيرها لايفهمها هؤلاء القوم...موضوعة - الامبريالية أعلى مراحل الرأسمالية - يضعونها على رأسها ,كما فعل هيغل مع الديالكتيك , ومن خالفهم في هدا الفهم الكاريكاتوري , يتهمونه بجرة قلم ب -ا


10 - الى فؤاد النمري
محمد عقا ( 2009 / 9 / 22 - 17:40 )
الى فؤاد النمري
يبدو ان المكروسكوب الذي ترى به عليه بعض الغبار. انتاج المساكن ليس انتاجا راسماليا كيف. اليس قوة العمل التي وضفت خلال مرحلة الانتاج مقابل اجور تدخل في نطاق المعاملات الراسمالية. اليس توضيف راسمال مقابل لشراء السلع وقوة العمل اللازمة لانتاج المساكن والسعي الى بيعها مقابل راسمال اكبر وتحقيق ارباح اليس معاملات راسمالية. وكدلك بالنسبة للسلع والخدمات التي تنتجها مايكروسوفت . نصيحتي لك ان لا تزرع البلبلة في اوساط الماركسيين لا اضن انك لم تستوعب التحليل الذي استمعمله ماركس لفهم الراسمالية.


11 - إلى محمد عقا
Abu Ali Algehmi ( 2009 / 9 / 22 - 20:33 )
عليك يا بني أن تدرس ماركس بعمق . بناء المساكن هو عمل بالقطعة وهو عمل بورجوازي . بناء الساكن ليس صناعة رأسمالية وكذلك انتاج السوفت وير


12 - إستنتاجات
زروال ( 2009 / 9 / 22 - 21:10 )
يبدو أن السيد عبد الرحمان بعد فقدانه لأمل الوصول إلى هدفه الضيق عبر الأنترنت قد فقد وعيه و بدأ في الهديان و هو فعل أكثر بكثير مما لام عليه الآخرين ، و يبدو من تاريخ تعليقه أنه قرأ أولا مقال الرفيق امال الحسين -النظام العالمي الراهن و المهام الثورية - المنشور في نفس اليوم الذي أدلى فيه يتعليقه الذي لا صلة له بالماركسيين ، كل ما يريد أن يقوله ليس انسحابه لأن الحوار غير ماركسي و إنما لأنه يريد الإنسحاب لكونه غير قادر على الإستمرار ، و هو يعتقد أن بانسحابه سينسحب الجميع كما كان يعنقد أنه عبر الأنترنيت سيتم توحيد الماركسيين المزعوم ، لقد تتبعنا جميع تعاليقه منذ الأول و هي عبارة عن تملق و مجاملة للرفيق امال الحسين فلماذا تم تغيير موقفه بسرعة فائقة و بدأ في تجريح الرفيق بشكل فج معتقدا أنه بكلماته الحقيرة سيتم النيل منه، ما هكذا ستتم الوحدة و الذين يملكون تجارب النقاشات و الحوارات حتى في التنظيمات البورجوازية الإصلاحية في النقابات و الجمعيات لا يتسرعون في اتخاذ القرارات بهذا الشكل الطفولي لو لا أن عبد الرحمان كل هدفه شيئا آخر و لا يقدر على الإختلاف


13 - الى السيد محمد عقا
هيثم ابراهيم ( 2009 / 9 / 22 - 21:21 )
السيد محمد عقا قال في تعليقه والدي هو رد على تعليق السيد النمري فؤاد ولست هنا لأدافع على السيد النمري فؤاد بل ادافع على الماركسية.الاهم السيد محمد عقا قال بأن انتاج المساكن هي انتاج نتاج رأسمالي في رده على السيد النمري .أستسمح لأول مرة أسمع هدا .لاول مرة أسمع هدا الخلط بين الانتاج الرأسمالي وانتاج من نوع اخر وهو بناء المساكن كعمل بالقطعة .يجب العودة الى دراسة ماركس عميقا كما قال لك السيد ابو علي الجهمي صاحب التعليق رقم 11 واتمنى ان اكون أفلحت في ترجمة اسمه الى العربية بالشكل الصحيح.


14 - استنتاجات
عزيز ( 2009 / 9 / 23 - 11:05 )
يا عبد الرحمان مالك ومال الشيوعية و الشيوعيين في كل تعيقاتك الفجة تريد أن تسيطر على عقول القراء دون أدنى مجهود لإقناعهم، فأنت هاجمت الماويين و تروتسكيين و تأتي البوم لنعطف عليهم من شر كتابات امال الحسين ، مالك و مال الشيوعية و الشيوعيين و انت تقول أن الرأسمالية انهارت هدا الموقف الإنتهازي بالفطرة و ليس بالعقل ، من الأحسن لك أن تبحث عن مكان آخر لك تجد فيه راحتك النفسية أما القراء فهم راشدون لا يمكن استمالتهم لأنه أصلا ليس تمة هناك ما يستوجب الإستمالة ، كتابات امال الحسين إيجابية و إن كانت تحمل الخطأ فهدا من طبيعة أي عمل و هو يعمل ليس كالإنتهازيين الذين يتربصون بالبروليتاريا و أنت قلت في احدى تعليقاتك السابقة هذا الكلام ، امال الحسين هو هو في كتاباته هي هي و أنت مالك تتلوى و تغيير آراءك رأسا على عقب ، ما هكذا تكون الشيوعية و الشيوعيين عليك بإعادة النظر في مواقفك تجاه الآخرين، فأنت هاجمت الماويين و التروتسكيين و أنت تهاجم اما الحسين اليوم و غذا ستهاجم نفسك بنفسك و هدا طبعك تجاه كل من يخالفك الرأي و كتابات امال الحسين غنية عن تعاليقك.


15 - عزيز
امال الحسين ( 2009 / 9 / 23 - 12:14 )
هذا ما قاله عبد الرحمان عن الماويين المغاربة في تعليق سابق و هو ضد الجميع :

ان ما يسمى بالماركسية اللينينية-الماوية بالمغرب , ماهي الا موضة وكجميع الموضات ستخبو ان عاجلا أم اجلا, لأن الواقع عنييد......الماويون في المغرب وغير المغرب يتبولون على سراويلهم بشكل ارادي .....كيف يمكن للماوية أن تأسس لقناعات البعض في المغرب ويعلن البعض بدون حياء كونها صالحة للنضال الثوري المغرب ؟؟؟ ...الماوية كمثيلاتها من اتجاهات تروتسكية , كاوتسكية..خروتشوفية ......هي تحريفية حتى القاع والنخاع...ولايمكن أ ن يقتنع بها ويجعل منها قناعته سوى المعتوهون الجهلاء التحريفيون الداهبون الى المستنقع......ان الماوية هي تحريف مابعده تحريف للخط الماركسي اللينيني في كل شئ.... .
حذار من إختراقات الأنترنت

عبد الرحمان يدافع عن المنشفي التحريفي فؤاد النمري ؟
أنظر الرابط :

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=185012


16 - تحريف وتخريف
شيوعي ماوي مغربي ( 2009 / 9 / 23 - 12:24 )
في تتبعنا الدائم لما يجري على احدى جبهات التطاحن النظري والسياسي استفزتنا بعض التعاليق الهزيلة التي تعكس مستوى التفسخ الدي الت اليه تحريفية 94 ولعل العنصر عبد الرحمان احد المنتمين لهدا التيار الجامد تيار ميتافيزقي كالببغاء تررد هده العناصر افكار الاشتراكي الفاشي النمري دون ان تستوعبها حتى اوحتى ان تنحو منحاه في التفكير فهي متدبدبة وعناصرها مشتتين بين النمري وقوجمان وامال الحسين وبعض الاتجاهات السيئة مثل تيار الاقزام المعروف بالصبية الجدد هدا يعكس هزالة الانتاج السياسي لهدا التيار التحريفي في المغرب نعرف جيدا ان التحريفية 94 لا تستطيع ابدا البوح بافكارها علنا في الميدان فهي تهرول الى صفحات الحوار المتمدن للاعلان عن مواقفها العدائية تجاه الحركة الثورية ادا تاملنا بعمق حمقات المسمى عبد رحمان جيدا ندرك لما يسميه النمري بالعبقري فكل تعليق لهدا العنصر حتى نجد النمري يفتخر بعبقرية ان هدا يعكس حقيقة كل من النمري وعبد الرحمان باعتبارهما يمثان تيار الجثث المهترئة واشباح الموتى من تيارات التحريفية وتيارا الاشتراكيين الفاشين


17 - التعليق 16
هيثم ابراهيم ( 2009 / 9 / 23 - 16:15 )
صاحب التعليق رقم16 يضرب هنا وهناك .يضرب النمري ,يضرب امال الحسين ,يضرب قوجمان ,وهو مارد عليه عبد الرحمان في احد تعاليقه حين اتهم هدا المعلق كل من الحسين امال والنمري وقوجمان , اتهمهم جميعا بالتحريفية.ياسيدي ان اعرف ان موقف هؤلاء من الماوية واضح , كلهم يعتبرونكم تحريفيين انتم والتروتسكيون.ياسيدي تقول امور من صنع خيالك ولما قاطعت التعليق على مقال امال مند اليوم الدي تصدى لك كل من زروال وعبد الرحمان ,لانك ركبت على الجدال بين الرفاق والدي عرف بعض التشنجات وهي طبيعية في نظري في نقاش من هدا النوع نقاش من حجم ماعنون به امال الحسين مقالاته وخصوص ركبت على تعليق الرفيق الحسين الاخير والدي اعتبره متسرع كما كدلك تعليق عبد الرحمان في الامس متسرع وهو مادفعني الى الاستمرار في التعليق الى حدود الان .ياسيدي انا اعرف عبد الرحمان واعرف الحسين امال وكل ماتقوله انت عنهم غير صحيح وانصحك ان حتى ماقلته في مقدمة تعليقك عن عبد الرحمان اقنعني بان المعطيات المتوفرة لديك خاطئة فحاول تصحيحها . لقد وقع لك خلط كما يقع لك دائما . فما دخلك انت في الحوار بين هؤلاء الرفاق .الرفاق رغم اختلافاتهم يجمعهم نفس الموقف منكم انتم الماويون والتروتسكيون .واناشد كل من الحسين امال وعبد الرحمان على تجاوز هده الصراعات لانه لايستفيد


18 - الى الحسين امال
طالب مغربي غيور ( 2009 / 9 / 23 - 17:47 )
ان تعليقك رقم 15 والدي استشهدت فيه بما قاله الرفيق عبد الرحمان واردت ان تقول من خلاله ان عبد الرحمان ضد الجميع , هو نفس التعليق على مستوى المضمون الدي كتبه زروال في رده على الدي يكتب باسم الماوي الشيوعي المغربي وفي نفس اليوم على مااعتقد الدي كتب فيه عبد الرحمان مااستشهدت به.وهو نفس الشخص الدي علق بالتعليق 16 واراد الاصطياد في الماء العاكر كما يقال.وحتى ماقلته على النمري من وجهة نظري الشخصية غير صحيح ومتسرع الى حين تفنيد قراءته وانت دافعت شخصيا عليه وعلى كتبه في احدى المقالات التي كان يكتبها السيد يعقوب ابراهامي ويهاجم بها ستالين والشيوعية.رجاءا رفاقي لاتتسرعوا في بعض المواقف لان الاعداء والخصوم يستهدفوننا جميعا ومثال التعليق رقم16 بين يديكم فاقراوه جيدا .شكرا

اخر الافلام

.. الشرطة الكينية تطلق الغاز المسيل للدموع على مجموعات صغيرة من


.. شاهد: تجدد الاحتجاجات في نيروبي والشرطة تفرق المتظاهرين بالغ




.. الانتخابات التشريعية الفرنسية: أي سياسة خارجية لفرنسا في حال


.. مخاوف من أعمال عنف في ضواحي باريس بين اليمين واليسار مع اقتر




.. فرنسا: تناقضات اليمين المتطرف حول مزدوجي الجنسية..وحق الأرض