الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


ألدعوة لضرب سوريا ..وهل جزاء الإحسان إلا الإحسان ؟...1

تانيا جعفر الشريف

2009 / 9 / 24
مواضيع وابحاث سياسية


سوريا .. تلك البقعة من الأرض التي آوت الهاربين من بطش صدام .. إحتضنتهم وكرمتهم ووفرت لهم الأمان والحرية والكرامة وأوصلت صوتهم إلى العالم ورفضت كل ضغوط الطاغية بتسليمهم إليه كما فعلت سواها كالكويت التي كانت تعيد كل عراقي وليس كل لاجيء تعيده إلى العراق... سوريا التي سمحت لكل معارضي النظام بسلوك ما يرتؤون فتحوا مقراتا علنية وأصدروا صحفا يومية أو أسبوعية يقولون فيها ما يشاؤون ويعقدون المؤتمرات المناهضة لصدام على أراضيها .. سوريا التي لم تكن تسأل من يلجأ إليها من العراق عن جريرته أو حزبه أو طائفته أو قوميته أو دينه فقصدها الشيعي والسني والكوردي والعربي والمسلم والمسيحي قصدها العسكري الهارب والشاعر المعارض والعاطل البائس والتاجر والسارق والأمين فتقاسمت معهم رغيف العيش بلا منة لسنين عجاف ووفرت فرص العمل لمن شاء .. لم تستقبل سوريا الحبيبة (للأوفياء) من يواليها من معارضي صدام بل إستقبلت حتى من يعارضها هي أيضا طالما إنه لاذ بحماها فكانت للجميع خير عون .. جلال الطالباني (ألرئيس الحالي) كان هناك وفتح مقرا له وأصدر صحيفة لحزبه تحشد وتعبيء ضد صدام ونظامه ولم يمنعه أحد .. ألسيد نوري المالكي(رئيس الوزراء الحالي) كان هناك وفتح لشخصه متجرا ولحزبه مقرا وصحيفة ولم يمنعه أو يحد من نشاطه .. عادل عبد المهدي(نائب الرئيس) كان هناك يمارس نشاطه السياسي وفتح مكتبا للمجلس الأعلى على أراضيها ولم يردعه أحد بيان صولاغ وزير إلإعمار والإسكان ثم الداخلية فالمالية حاليا كان هناك يمارس أيضا نشاطه السياسي والإقتصادي(التجاري) بحرية مطلقة وهو كما يقول من مالكي العقارات في سوريا .. مشعان الجبوري هو الآخر كان هناك يثقف لإسقاط النظام وأصدر جريدة أسبوعية وكان يحضر منتديات المعارضة وجلساتها ومؤتمراتها والباقون معضمهم إن لم يستوطن سوريا ويتخذها مقرا لنشاطه فقد اتخذها محطة له في يوم ما وبكامل الحرية ألجواهري العظيم المعارض الكبير لطغيان صدام هو الآخر لجأ إليها وكتب على أراضيها أحلى قصائد الحنين والغربة والألم وأبدى مساويء النظام شعرا من ينسى قوله يوم أسقط المقبور جنسيته العراقيه(( يا عاهرا وابن مضاجع الزنا... أنت العراقي أم العراقي أنا)
وبعد فمن ينسى فضل سوريا عليه من هؤلاء وسواهم ..
ويوم أسقطت أمريكا نظام صدام ومعه العراق عاد هؤلاء ليتبؤوا إدارة شؤون البلد أليس أولى بهم أن يردوا دين الشقيقة سوريا بأحسن منه كما رده وأكثر الف مرة من اتخذ من إيران ملجأ له ليطالب بحقوقها في شط (العجم) وتعويضها حرب الثمان سنوات ووو أليس المفروض هكذا ... إسمحوا لي أن أعود قليلا إلى الوراء .. بعيد إسقاط النظام السابق بأيام تولت جريدة الصباح العراقية نشر وثائق حصلت عليها من دائرة المخابرات (وثائق كثيرة) حول النشاط المخابراتي العراقي منها وثيقة(فضيحة) جاء بها أحد أشهر الصحفيين العرب في حقبة السبعينات والثمانينات وهو رئيس تحرير مجلة الدستور التي تصدر في باريس وكان يرتبط بالعائلة المالكة في السعودية بعلاقة الإبن بأهله ولكنه لم تدر السعودية إن المخابرات العراقية هي التي جندته ليمجد آل سعود في مجلته مقابل أن يقربوه وبالتالي ليكون عينا عراقية عليهم .. هذا الصحفي(الثقة) زود الحكومة العراقية(حسب الوثيقة المنشورة) بخطة أمريكا بالإتفاق مع الملك فهد والرئيس حسني مبارك على إحتلال كل من العراق فسوريا ولبنان وإسقاط الحكومة الإيرانية الحالية وتبديل هؤلاء الحكام بآخرين(مسالمين لايبحثون عن مشاكل مع الجيران... إسرائيل أو سواها) وبالتاكيد هذه الوثيقة من المفترض أن يسلمها صدام أو يطلع المسؤولين في هذه الدول على مضمونها فصدقه بشار الأسد وكذبته إيران أول الأمر معتبرة أياها خطة صدامية خبيثة لجرها إلى حرب لا تعرف عقباها( الوثيقة في يد الحكومة العراقية منذ العام 1999) ولهذا نجد إن بشار الأسد كان أكثر مسؤول دولة في العالم لايريد العراق أن يتعرض للغزو لأنه يعترف تسلسل الخطة وإما إيران فإنها لم تصدق الأمر إلا في السنة التالية ((لاننسى إن إيران هي الملاذ الآمن لقيادات القاعدة الهاربين بعد غزو أفغانستان)) وحينها قال مسؤولوها إن احتلال العراق يهددها بالخطر إما لبنان فلا حول ولا قوة لها طبعا وذنبها إن حزب الله ومقرات مسلحة لفلسطينيين على أراضيها ...
ألسؤال هنا ماذا بوسع سوريا أن تفعل والخطر(الإحتلال) داهمها هل تعمل كما عمل العراق تحاربه في أرضها وتقتل شعبها وتدمر بناها ثم تستسلم صاغرة أمام الطائرات والصواريخ(الذكية جدا)أم تعمل كما عملت أمريكا وتحارب عدوها خارج حدودها .. أمريكا حاربت أعدائها (ألقاعدة ) في أفغانستان واستدرجت آخرين إلى العراق فلماذا لاتعمل سوريا (الصغيرة ) نفس الأمر طالما إن ما يحق لأمريكا يحق لغيرها بحكم المنطق على الأقل .. نعرف إن كولن باول كذاب الإحتلال زار سوريا بعد إسقاط صدام بثلاثة أيام وقال لهم بصريح العبارة(أنظروا ما حل بصدام)وهم عباد سلطة وقد أعدوا العدة سرا فدربوا الآلاف من(المجاهدين) في معسكرات في سوريا وفي المنطقة الغربية من العراق (ربما بعلم الحكومة العراقية قبل سقوطها )معلومة صغيرة لم يقم إنتحاري واحد بتفجير نفسه بين مدنيين أبرياء طيلة فترة بداية الإحتلال وبعيد تشكيل مجلس الحكم وحتى تولي أياد علاوي السلطة(ألسيادة)والإستهداف الوحيد كان للأمريكان وللعناصر التي جاء بها أو جاءت تحت مضلته فاستهدف المرحوم عزالدين سليم والسيد محمد باقر الحكيم والسفارات التي إعترفت بالإحتلال ابتداءا الأردنية والتركية مثلا والإيرانية ومقر الأمم المتحدة العاجزة تماما.. أما متى بدا الإستهداف للمدنيين حقيقة فهو بعد أول إنتخابات (ديمقراطية) أتت بالميليشيات المسلحة للسلطة والتي كانت عونا للأمريكان في بسط النفوذ وتمرير الدستور (نعلم إن الأمريكان) وبتحريض من رجالاتهم العراقيين حلوا الأجهزة الأمنية جميعا بما فيها الجيش..
نعم (غبي) من ينكر إن سوريا صراحة ودول أخرى خائفة على نفسها(ضمنا) كانت تمول العمليات الجهادية(الإرهابية فيما بعد) بالمال والسلاح والوصول إلى الأهداف والتدريب وغيرها سوريا بذلك إستطاعت (ولو على حساب العراق) تأجيل غزو الأمريكان أراضيها فكيف تستطيع أمريكا تحريك جيشها من قواعد غير مؤمنة (أصلا) في العراق.. معلومة (ألذين قاتلوا الأمريكان في العراق من القادمين من سوريا ليسوا من تنظيم القاعدة أصلا بل هم مقاتلون جدد إحتضنهم الزرقاوي الذي اعلن فيما بعد إنضمامه للقاعدة تحت مسمى تنظيم الجهاد في بلاد الرافدين .. أما القاعدة الحقيقية التي إستهدفت العراقيين طائفيا فهي التي كانت تستوطن إيران وتمول منها بالكامل وتعمل بأمان مطلق وهدوء تام إستوطنوا أول الأمر الحدود العراقية من جهة محافظة ديالى ومن خلالها يدخلون إلى العراق بهدوء كامل وتأمين سلامة يوفرها لهم فرع المجلس الأعلى الإيراني في العراق والمخابرات الإيرانية(إطلاعات) ..
(المجاهدون) الذين جاؤوا من سوريا إستهدفوا إبتداءا الأمريكان حصرا وأتعبوهم حقيقة وأما القاعدة(الإيرانية) فإنها استهدفت الأمريكان ومعهم شيعة العراق(تسميهم الروافض) إيران بذلك أمست في مأمن من الخطر الذي كان وشيكا وكذلك سوريا (وهذا حقهما) على الأقل لحين إنتهاء ولاية(المجنون)بوش ثم لكل حادث حديث وحقيقة لكل مدقق إن بوش بعد إن علم إن السلطة أفلتت من الجمهوريين المتحمسين إلى الديمقراطيين وضع آنذاك خطة سحب القوات حفاظا على القطرة الباقية لوجه أمريكا(بوش أعلن سابقا إنه باق في العراق لخمسين سنة). وهكذا إستطاعت القاعدة ومعها من له مصلحة في ذلك وما أكثرهم من إحراق العراق بنار الطائفية والفوضى والفلتان تحت سلطة حكومة وهمية(الجعفري) تديرها إيران بالباطن من خلال شخص وزير الداخلية بيان صولاغ. ...
سوريا في هذه الفترة وما قبلها كانت تدعو باستماتة لمفاوضات مع حكومة السيد الجعفري(الضعيف) مفاوضات شرطها المشروع الوحيد فيها ضمان عدم إجتياحها ووجهت ثلاث دعوات كتتالية للسيد الجعفري لزيارتها كان يقابلها برفض سريع في وقت قضى فيه سدس فترة رئاسة للوزراء في إيران ( زارها أربعة مرات في ستة اشهر ) ...
إذن نحن الآن في مرحلة جديدة معارضو صدام آوتهم سوريا(في سبيل الله) فهي أول وأسهل وأقرب دولة للعراق يستطيع اللاجيء العراقي المسكين أن يلوذ بها ولايخضع لتحقيق أو استجواب أو سجن وتوفر له كل ما يريد بما في ذلك نشاطه السياسي وفتح المقرات وإصدار الصحف وعقد الإجتماعات ... ألم تكن سوريا تستطيع أن تسلم كل معارضي صدام إلى العراق ليصبحوا في خبر كان وما أسهلها (إتفاقية تسليم المجرمين ) ولكنها إنسانيا ترفعت عن ذلك .. أليوم من جاء من إيران وسوريا خصوصا(الحكومة العراقية الحالية) والبعض طبعا من دول غربية (ولكنهم همشوا) الربيعي الباججي وحتى علاوي مثلا ... المهم كان طبيعيا عنما تولى هؤلاء السلطة أن يبطشوا بأتباع صدام وكان طبيعيا أيضا أن يهرب هؤلاء إلى أقرب ملاذ آمن ومعهم هذه المرة مئات الآلاف من الهاربين من العنف الطائفي والعاطلين عن العمل .. هل تطردهم سوريا (تطرد من) أليسوا عراقيون.. وكيف تسلمهم ولماذا لم تسلم من سبقهم وهم أغلب أعضاء الحكومة الحالية.. فلماذا نحاسب سوريا على حسن قبولها إستضافة اللاجئين العراقيين على أراضيها لنفترض جدلا إنها طالبت بمغادرة العراقيين المقيمين على أرضها خلال اسبوع وهذا حق سيادي مطلق فأين يذهبون ومن يأويهم ..؟
والحكومة التي تطالب بمحكمة دولية أو لجنة تحقيق بحق سوريا على جرائم الأربعاء الدامي.. لماذا الأربعاء فقط ؟؟ أليست كل أيامنا دامية معلومة في العراق أكثر من عشرين ألف عملية إنتحارية أو سيارة مفخخة أو تفجير عدى العمليات المسلحة الأخرىباسلحة أخرى أو قصف بمدافع الهاون والأسلحة المتوسطة والخفيفة ناهيك عن الإغتيالات والخطف إلى حد يوم الأربعاء الدامي .. لماذا الأربعاء فقط ألم تستهدف المراقد والمساجد والحسينيات والتكيات والكنائس والأديرة ووو أم لأن المستهدف هذه المرة وزارات لوزراء نافذين في السلطة المالية والخارجية ألم تستهدف من قبل اللجنة الأولمبية ووزارة التعليم فلماذا لاتشكل الحكومة أو تطالب بتشكيل ولو لجنة تحقيق عراقية لمعرفة مصير مئات المختطفين منهما ...
البعض يطالب بتوجية ضربة عسكرية أمريكية لسوريا بأي حق ودعونا من السوريين وحكومتهم وحتى شعبهم فأين سيكون مصير أكثر من مليون لاجيء عراقي هناك أكلهم بعثيون ؟
إن لسوريا دين في أعناق كل العراقيين فهل (جزاء الإحسان إلا الإحسان)( يابخت) إسرائيل لم اسمع يوما كاتبا واحدا ولاكاتبة ولامعلقا يدعو أمريكا(النبيلة ) إلى ضرب إسرائيل لإرغامها على الإنسحاب من الأراضي التي تحتلها في لبنان وسوريا عدى فلسطين هل تصهينا أكثر منهم؟ كما استمركنا من قبل أكثر من الأمريكيين أنفسهم.. وللحديث بقية....








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - ابطال للصدقات
salam ( 2009 / 9 / 24 - 11:06 )
لاتبطلوا صدقاتكم بالمن والاذى صحيح سوريا مشكورة جزيل الشكر مهما كان دافعها بايواء المعارضين السياسيين العراقيين ولكن لايعنى ذلك ان تشارك وتدرب الارهابيين لقتل الشعب العراقى هل هذا هو الاحسان افتينا ياشيخة


2 - يا للعار !!!
معلق ( 2009 / 9 / 24 - 11:49 )
لا يوجد نظام عربي يستحق أن يهرق لأجله قطرة حبر واحدة، فما بالنا بسورية التي تتحالف مع القاعدة والإخوان المسلمين وبقايا البعث اللئام والهمج والرعاع. جرائم سوريا في حق العراق وإيواء الإرهابيين لن يمر دون عقاب. ألا تستحي يا شبه كويتبة ان تدافعي عمن يتسبب في تمزيق أشلاء العراقيين باسم المقاومة ؟؟؟ لماذا لا تكتبي لتمجيد القاعدة التي تقوم بالتفجير ؟؟؟؟ صدق من وصف مقالاتك بالنشرة الدورية لحزب البعث.


3 - اذن ما العمل؟؟
عراقي 2008 ( 2009 / 9 / 24 - 12:15 )
اذن هل تريدين يا اخت تانيا ان يبقى العراق ساكت الى الابد لان المحروسة سوريا اوت بعض الزعماء العراقيين الحاليين؟؟ هل تعرفين يا اخت تانيا ان الطفل العراقي يعلم بدور سوريا التخريبي في العراق؟؟ وهل تعرفين ان العراق شهد استقرارا امنيا منذ اسبوعين بسب ان سوريا الجمت من الجمته بسبب المحكمة العراقية الاممية؟؟
ثم الى متى ستستمر سوريا باسلوبها وسياستها المبنيةعلى خلق المشاكل وتقديم الحلول المرتبطة بمصالحها؟؟


4 - جملة واحدة
أبو هزاع ( 2009 / 9 / 24 - 12:35 )
من يدعو إلى ضرب سوريا مخبول مليء بالكره أنصحهم بالدكتور النفسي أو كريشنا فربما يتسلل بعض نور الحب إلى قلوبهم السوداء


5 - تعليق أولي
رعد الحافظ ( 2009 / 9 / 24 - 13:45 )
قرأت مقالتك هذه ياتانيا فشعرت بمشاعر مختلفة منها الغضب من العنوان , هل جزاء الاحسان ..إلا الأحسان
ومنها واقعيتك والاعتراف عند الحديث عن مشاعر النظام البعثي السوري الاجرامي ومحاولته للتصدي للاميركان حسب رؤيته لكن على الارض العراقية
ومنها التعجب لقبولك ذلك التفكير وتبريره للنظام الدموي وقولك ..ألا يحق له ما يحق لأميركا...وأنت معروفة عندي بحبكِ لشعبكِ العراقي وأعرف أن دمكِ يغلي في عروقه بسبب ضيم أهلنا وشعبنا البائس وخصوصاً عند تدخل ملالي إيران وعملائهم...لكن كل ذلك لايبرر للجرذ السوري طريقته المافوية لتصفية خصومه من الحريري الى اليوم
على كل لي عودة ,سأقرأ المقال ثانية فقد شعرت بوجود معلومات إستخبارية
تكون عادة بعيدة عن إهتمام السيدات , وهنا سأناقش مصادركِ سيدتي
لكن تفضلي هذه الأبيات مؤقتا من رد الشاعر الجواهري على صديم عندما
صادر جنسيته العراقية
ياغادرا إن رمت تسألنـــي أجيبك من أنـــــــــــــــــــا
فأنا العربي سيف عزمــــه لا ما أنثنــــــــــــــــــــــــى
وأنا الإباء وأنا العـــــــراق وسهله والمنحنــــــــــــــــى
وأنا البيان وأنا البديــــــــع به ترونق ضادنــــــــــــــا
أدب رفيع غزا الدنــــــــــا عطر يفوح كنخلنــــــــ


6 - مطرقة
ازرق ( 2009 / 9 / 24 - 13:46 )
المحكمة الدولية مطرقة
فعالة لتجفيف منابع الارهاب
في العراق ..


7 - الصدق فيما ذهبت اليه
جمال محمد تقي ( 2009 / 9 / 24 - 13:49 )




ان اطراف العملية السياسية ومن فوقهم امريكا يرهبون شعب العراق
فرادا وجماعات ويعلقون فشلهم على ما يعتقدوه حايط نصيص سوريا
لا مصداقية لما يقولون
فكل الدلائل تشير لتورط ايران وجماعاتها ومنذ بدايةالاحتلال ولا احد من الحكومة يحرك
ساكنا
مقالة
معبرة عن خلجات الاغلبية الصامته في عراقنا الجريح
رعاك الله يا تانيا


8 - حقد أعمى
sosan ( 2009 / 9 / 24 - 15:13 )
الأستاذة تانيا تعلم مسبقا بأن هذه المقالة ستفتح عليها الأفواه الملونة بالسواد رمز الحقد على على البعث وبسبب حقدهم يريدون أحراق سوريا بشعبها وبعثها وهم لا يعلموا بأن سواد قلوبهم هو من يدمرهم ويدمر عراقهم فلا تجد طائفة غير حاقدة على الأخرى وتسعى بكل ما لديها من متفجرات وعبوات ناسفة للقضاء على المختلف عنها وحتى هذا الحوار المتمدن حولوه الى ساحة للحروب والهجمات بالملاسنة التي لا صلة لها بالتمدن وأحيانا أشعر بأن ( سواد قلوبكم سيخرج من الكمبيوتر


9 - سوريا عنوان للاستبداد وخنق الحريات
سامر عنكاوي ( 2009 / 9 / 24 - 15:24 )
سوريا البعث الاسدي لا تختلف كثيرا عن بعث العراق الصدامي فالجوهر دموي واحد وان اختلفوا بالدرجة, فقد اقام الاثنان دولة الاستبداد الممركزة بيد دكتاتور ارعن ببطانة لا تقل رعونة وانتهازية استاثرت بالسلطة والثروة ومناصب الدولة المهمة والمؤثرة, وجعلوا من الشعب عبيدا خانعين خائفين مرعوبين تم البطش بهم حسب المزاج والرغبة والمصلحة, بفاشية وعنصرية منقطعة النظير على طول التاريخ وعرض الكرة الارضية, انزلوا جهنم الله الحمراء حقيقتا على الارض, جردوا الشعب من المواطنة وسلبوا الحريات, واحالوا الجميع الى قطيع تحرسه ذئاب تجردوا من الانسانية تحرسها ضباع لا تتوانى حتى عن تقطيع جراءها, يكفي سوريا وحشية انها تدعم البعث الصدامي الفاشي ومتذللة لايران المتحالفة مع القاعدة, وما خفي كان اعظم


10 - لاتدافعي عن سوريا وادعوك لضرب ايران
عمر ( 2009 / 9 / 24 - 16:21 )
لااعلم هل تدافعين عن النهج السوري لانه يحتضن معارضة عراقية اليوم من نظام صدام؟ فقارنت بين وجود المالكي والطالباني وغيرهم سابقا بينما الفرق ان هولاء القادة اليوم لم يستطيعوا ان يرسلوا ذبابة تطن في العراق عسكريا كما تفعل قيادات البعث اللئيم اليوم فترسل الموت المجاني. انت اشرت لمقالة السيد فادي دون ذكر اسمه كعراقيين لانريد الاذى الالمن يؤذينا فلماذا بعد ان كشفت معلومات مهمة لم تطالبي بضرب ايران؟ اليست هي احق بالضرب من سوريا الشقيقة جدا حارسة الحدود ومرسلة الموت؟ انا اؤيد بشدة ضرب ايران لانك قلت ((.. أما القاعدة الحقيقية التي إستهدفت العراقيين طائفيا فهي التي كانت تستوطن إيران وتمول منها بالكامل وتعمل بأمان مطلق وهدوء تام إستوطنوا أول الأمر الحدود العراقية من جهة محافظة ديالى ومن خلالها يدخلون إلى العراق بهدوء كامل وتأمين سلامة يوفرها لهم فرع المجلس الأعلى الإيراني في العراق والمخابرات الإيرانية(إطلاعات) ..)) وهذه معلومة خطيرة يجب تقديمها حتى للمحكمة الدولية القادمة، كدليل علني ضد عصابات القاعدة الايرانية! وكما قلت ((وأما القاعدة(الإيرانية) فإنها استهدفت الأمريكان ومعهم شيعة العراق(تسميهم الروافض) إيران)) فهل سيدتي معقول انت حاشاك بالبلادة التي لاتعرفين ان الروافض هم الشيعة سواء في العر


11 - ما هذا يا تانيا
سوري ( 2009 / 9 / 24 - 18:06 )
يؤسفني أن أقول لك أن مقالك مليئ بالمغالطات والتحليلات الخاطئة تماماً، وتقريباً لا يوجد فيه جملة واحدة صحيحة
النسخة الصدامية من البعث كلها شر، لكن نسخة حافظ الأسد وإبنه تزيد عليها دهاءً ووقاحة مبطنة
وأهيب بالجميع ألا يذكر سوريا بالأفعال القذرة، بل يوضح ويقول: النظام الحاكم أو المستبد، لأن سوريا محتلة من قٍبًل عصابة قطاع طرق شذاذ آفاق
تحدثيننا عن مساعدة النظام القذر للمعارضة وأقول لك، إن هؤلاء الممانعون الجدد، وحين كانوا يعينون المعارضة العراقية ضد نظام صدام القذر، ومثلهم مثل القذافي الذي ساعد معارضات لم يسمع بها أحد، دفعوا الملايين لهذه المعارضات من دم الشعب، ولم يسألوه رأيه، كالعادة، فهذا الشعب وثرواته، فداء للقائد الرمز حافظ، ونسله من بعده (الرمذ) الثاني، أقول حين كانوا يفعلون ذلك، لم يكن ذلك لعارض وطني والعياذ بالله، بل كان من ضمن عادتهم أن يفتحوا مكاتب ودكاكين معارضة لكل من هب ودب، ليكون هؤلاء يوماً ما أوراق بازار بيد النظام الصامد المتصدي سابقاً، الممانع حالياً، وليتم بيعهم في سوق نخاسة ما أو مقايضتهم حين يصبح لهم سعر في بورصة سياستهم العاهرة الداعرة
بالتالي لاشيء لوجه الله لهكذا نظام، وكل شيء عنده هو بيع وشراء وبازار

أما أن يحق للنظام المستبد كما يحق للأميركا


12 - لاداعي للجزء القادم الا؟
عمر ( 2009 / 9 / 24 - 19:42 )
السيدة تانيا
بعد توضيح السيد المواطن السوري اظن لاداعي للجزء الثاني الااذا كنت تسردين وقائع تميط اللثام عن خفايا تقيد المتابعين.
شكرا


13 - تحية لمعلق
رعد الحافظ ( 2009 / 9 / 24 - 20:49 )
أوجه تحية خاصة للمعلق ال 12 السيد سوري
وأعتبره هو خير من يمثل لسان حال الشعب السوري الشقيق
فقد تكلم بصراحته المعهودة عن جرائم النظام الجرذي في دمشق
وحسناً فعل بتنبيه الأخوة المعلقين بعدم الربط بين سوريا وجلاديها القذرين
وأحسن بقوله ( تقريباً لا توجد جملة ) ولم يعمم .لأن المقالة لاتخلو من بعض النقد والاعتراف بجرائم النظامين السوري والايراني ..ضمنياً
على كل عاشت إيدك أخي فقد كنت قررت أن أكتب تعليق ثاني لمناقشة السيدة تانيا حول مقالها فوجدتك كفيتني ...ووفيت وزدت


14 - بعثي سوريا +معممي طهران +بعثي صدام =خراب العراق
يوسف العزاوي ( 2009 / 9 / 24 - 23:44 )
ياسيدة تانيا هناك تنسيق بين النظام البعثي السوري ومعممي طهران وادواتهم بقايا شراذم البعث المتمرسة على الارهاب والقتل وتبني ارهابي القاعدة وتحول البعثين الصدامين بقدر قادر الى اسلامين قاعدين.هذا التحالف غير المقدس وبالتعاون والدعم غير المعلن مع السعودية وقطر والقذافي وحركات اخوان المسلمين وحركات القومجين العرب واصحاب الكوبونات بالاظافة الى بعض ماتبقى من مشايخ اليسار .كلهم تأمروا ويتأمرون ضد العملية السياسية الديمقراطية الجارية بالعراق. سوريا وايران يستميتان وبكل ثمن لا فشال العملية السياسية الجارية بالعراق. تقدم وتطور الديمقراطية بالعراق يعني سقوط هذين النظامين المجرميين. بعثي سوريا يؤون قتلة الشعب العراقي من شراذم البعث ويقومون بالتدريب والتمويل والعمل الاعلامي للبعثين والقاعدة لقتل العراقين وكذلك معممي طهران يقومون بقتل العراقين من خلال الميليشيات المتعددة الاسماء وبالذات ميليشيات الخبل مقتدى الصدر ولعلمك جلهم من فدائي صدام وبقايا الاجهزة الامنية للنظام البعثي المقبور.
المعارضة السابقة للنظام الصدامي والتي كانت متواجدة في سوريا لم تقوم باعمال تخريبية بتفجير الاسواق والجامعات والمدارس والجوامع وتجمع العمال والاماكن المقدسة وكان بامكانها ولكن هي كانت تريد اصلا تخليص الشعب من البعثي


15 - اخالفك الراي
سهام فوزي ( 2009 / 9 / 25 - 01:59 )
العزيزة تانيا تقبلي اولا احترامي ثم اختلافي معك في الراي للمرة الثانية ،عزيزتي تانيا عندما استضافت سوريا كل من ذكرتي لم تكن الاستضافه من اجل الإحسان وانما كانت من اجل المصلحة القومية السورية كما راتها القياده السورية ،فالكل يعلم وانتي بالتاكيد تعلمين اكثر مني بالعداء الذي كان بين النظامين السوري والعراقي ولذلك كانت سوريا ترحب بالمعارضين لحكم البعث العراقي وكذلك كانت بغداد تفعل ولك من اجل اضعاف النظام بيد ابنناء بلده اذا لم يكن احسانا وانما كان وجود من ذكرتيهم يخدم المصلحة السورية ،تانيا اختلف معك فكل من تورط بدم الابرياء العراقيين يجب ان يحاكم ودعيني اسالك الا تعتقدين بان التحالف الايراني السوري المعلن منذ الحرب العراقية الايرانية يقدم اجابه عن لماذا تم استضافة رموز المعارضه لعراقية في دمشق ويقدم لك اجابه عن تساؤلاتك حول الدور الايراني في العراق الا تعتقدين معي بان هذا التحالف قد يكون موجه ايضا ضد العراق
تانيا لا يوجد احسان في اسياسة وانما هناك مصلحه ومن اجل مصلحة العراق يجب ان يكشف عن الفاعلين والمتورطين مهما كانوا
مع الشكر


16 - كانت البدايه اقضل
جعفر الطائي ( 2009 / 9 / 25 - 02:33 )
لاقت بعض كتاباتك الاستحسان عندماكانت حول العلائق الاجتماعيه او حتى التي تقترب من المسحه الثقافيه --- ولكن سيدتي انت تحملين قلب طفل بكل براءه حينما اقتربت من الدخول الى هذا (الغول )--- دخول معترك الكتابه حول السياسه له ادواته وله فهمه ومفهوميته --- لا اقصد الاحباط او الممانعه بالكتابه حول السياسه ولكن اكملي ادواتك حتى لا تتصارخ عليك بعض النكرات السياسيه
لك خالص الود


17 - نقتل العراقيين لنقاتل الاحتلال الاميركي
ابو عمر البياتي ( 2009 / 9 / 25 - 07:49 )
نعم النظام السوري متورط والى العظم بجرائم ضد الشعب العراقي ومن قبله الشعب اللبناني. انهم يريدون تدمير العراق مثلما فعلوا مع لبنان العزيز بحجة الدفاع عن لبنان ضد العدوان الاسرائيلي, واليوم تزمر هذه الكاتبة المسكينة في ابواق اسيادها الاقزام لتضحك على نفسها قبل ان تضحك على ذقون الاخرين من ان سوريا الاسد ابن الاسد تدافع عن العراق ضد الاحتلال الامريكي. وكلمة الاحتلال هي افضل مجال لنعلق عليه اخطائنا وجرائمنا بحق بعضنا البعض.


18 - الانظمةالاستبدادي
مراقب وشاهد عيان ( 2009 / 9 / 25 - 08:45 )
العزيزة تانيا

في الانظمة المغلقة يكون النفس محسوب على البشر
هل تعرفين المحامي ميشيل كيلو لانه وقع على بيان بيروت
حكم ثلاث سنين والحكم اضعاف المشاعر القومية
هل سمعت بجنحة ام جناية اسمها اضعاف المشاعر القومية
كأن هذه المشاعر متوقفة عند ميشيل

هل توجد جمهورية في العالم تغير الدستور لتجعل ابن الرئيس رئيس بالوراثة من35 سنة الى 40 سنة

هل تعتقدين ان النظام السوري يستضيف العراقيين من اجل التظامن
العربي ام هناك مساعدات بالملايين تدخل الى سوريا تحت مسميات متعددة منها منظمة غوث الاجئين والامم المتحدة والصليب والهلال الاحمر وكذالك هناك عملة صعبة يأتي بها العراقيين ممن فرغوا خزائن الدولة ايام زمان والتجار
ولو سوريا الفقيرة تعرف ان هؤلاء سيدمرو الاقتصاد لجعلوا الباب تسع جمل

القتلة البعثيون مشخصون وبالاسماء ويبعثون بالجيف المنتحرة
لتقتل الابرياء بدم بارد والمطلوب هؤلاء وليس النظام السوري

انا اعرف انت مقيمة هناك ولو نطق بشر بنكتة تمس الرئيس او احد افراد
العائلة لذهب وراء الشمس وفي العراق اظلق النكات ماشئت الى رئيس الجمهوري ورئيس الوزراء وغيرهم بما فيهم صاحب الحذاء فقد خرج واصبح بطل من ورق

ياتانيا يجب ان تتأني
تحياتي


19 - تصحيح وإضافة
مراقب وشاهد عيان ( 2009 / 9 / 25 - 09:46 )
ورد في تعليقي أخطاء غير مقصودة والعتب على البصروالتسرع

الانظمة الاستبدادية وليس انظمة استبدادي
حكم عليه بثلاث سنوات وليس ثلاث سنين
رئيس بالوراثة من 40 الى 35 سنة وليس من 35 الى40 سنة
وفي العراق اطلق النكات وليس اضلق النكات
الاضافة هي وانت تعلمين ان نائب رئيس الجمهورية لمدة تزيد على عقدين ونيف وهو الان هارب ومتهم بالخيانة كيف عمل هذا الرجل لمدة عقدين الشخص الثاني في الدولة والان اصبح خائن في نظر النظام وفي غفلة من الزمن ...اي غفلة هذه لمدة تزيد عن العشرين سنة...يبدو نحن في غفلة


20 - الموضوع غير متجانس ويفتقر للتحليل العلمي الواقعي
وعد محمد ( 2009 / 9 / 25 - 11:03 )
الأخت كاتبة الموضوع المشار اليه , تحية وبعد أنا أولاً ضد ضرب سوريا أو أي بلد عربي آخر تحت أية حجة وثانياً رأيت أن موضوعك يفتقر للتحليل المنطقي للأحداث السياسية العاصفة التي مرت على المنطقة العربية وخصوصاً العراق قبيل وبعد الإحتلال الأمريكي , فأنت للأسف شابجة الموضوع مثل ما يكول المثل العراقي !! وبالتالي ترين أن التعليقات مهما حاول الإخوة إختصارها فلن يستطيعوا !!فبخصوص تواجد العراقيين في سوريا أوضح لك أنهم كانوا هناك قبل مجيء حزب البعث للحكم في سوريا وخاصة الشاعر الجواهري الذي كان دائم المكوث والسفر الى سوريا إبان النظام الملكي العراقي وبالنسبة للسيد جلال الطالباني فهو أسس حزبه في سوريا حينما كان الرئيس الراحل حافظ الأسد وزيراً للدفاع أواسط الستينات وإستقبلت سوريا العراقيين بعد إنهيار المباحثات للوحدة مع العراق عام 1979 نكاية بصدام وفتحت لهم مقرات وإذاعة صوت الشعب العراقي والعراق عمل الشيء نفسه في إحتضان السوريين المعارضين ! علماً أن لبنان واليمن الديمقراطية وليبيا والجزائر والكويت وغيرها إستقبلت مئات ألوف العراقيين ولا زال عدد كبير منهم للآن موجود ومتزوج من بنات بلدهم ويعمل بمطلق الحرية بينما سوريا كانت تقوم مخابراتها بعمل صحيفة أعمال لكل عراقي يتواجد على أرضها وتتضمن الصحيفة كل ما


21 - السلام عليكم
طلعت خيري ( 2009 / 9 / 25 - 14:33 )
الزميله تانيا شكرا جزيلا

الخلل ليس وفي دول الجوار لكن الخليل في الشعب العراقي نفسه ولو كان الشعب قد تربى تربيه حقيقيه ... ما كان هناك اناس مجرمين يخربون بيوتهم بايدهم ... هذه هي التربيه الدينيه التي خلفها الاسلام السياسي ..كل الذين يحملون هذا التخريب لديهم دوافع دينيه .. او يعملون من منطلق ديني


22 - ألا غتراب
جيفارا ( 2009 / 9 / 25 - 22:04 )
لا اعرف من أين أبدا لقد قرأة ألتعليقات بعد قرأة ألموضوع ... أن ألمأساة تكون حينما يكون للكاتب أفق واسع ورحيب وتكون مواضيعة فوق فوق ألجرءة ألمعهودة و ألاهم تمتلك صفة أليومية أي ماتدخل في يوميات ألمواطن ألعراقي ومعترك حياتة ؟؟؟ بصراحة أغلب ألكتاب كتاباتهم عن ألتخلف في ألاسلام وصحراوية ألعرب وكيف جاؤ من ألصحراء علي ظهور ألجمال وكأننا لانعرف فحينما ( يستفزهم ) موضوع كهذا تقوم ألدنيا وتقعد من دون ألفهم ألحقيقي لحيثيات ألكاتب ومه هي رويأ ألحقيقية ؟؟؟؟؟ماهو ألاشكال أنت كاتبة من نوع يستفز ألقارئ وهذا من حق ألكاتب ويعتبر أسلوب مميز لة لاتعتبرمثلبة علية وقد تعتبر وهذا شئ أكيد جزء من حالة أغتراب ألكاتب وألمثقف مع ألمجتمع وكلما زادة ألهو بين ألكاتب وألفنان من جهة وألمجتمع من جهة معناة أن ألمجتمع متخلف و ألسبب أن كتابات أكاتب وطروحاتة لاتتنافى مع ألجو ألعام لكن ألمجتمع لايعيها وذلك لوجودأختلاف في مستوى ألفهم وألوعي بين ألكاتب وألمجتمع ؟؟؟؟؟ فهمت من موضوعك أن سوريا طالما أوة حثالات مثل جواد لطويرجاوي ووزير ماليتة صولاغ طيلة سنوات خيانتهم فلما ألتحامل عليهم في سنوات ألخير ويعتبر تحامل صحيح وذلك لعدم وجود أدلة تدين سوريا علمآ أنت محقة لأن ثلاثة تصريحات متباينة كل تصريح لجهة وقد تذكروا سوريا بعد أسب


23 - صدقت الكاتبة فيما قالت وأزيد عليها ما يلي
العربي المستاء ( 2009 / 9 / 26 - 08:31 )
كاتبة المقال أصابت كبد الحقيقة وأزيد عليها:
هؤلاء المعارضون السابقون بما فيهم الأكراد والشيوعيون وجدوا أحضانا دافئة ليس عند الحكومة السورية فقط بل عند الشعب السوري وعند الشعب الفلسطيني في سوريا ولبنان وعند الشعب اللبناني
فماذا كان نصيب هؤلاء عندما وصل المعارضون للسلطة على الدبابات الأمريكية؟ بدؤوا يشتمون العرب ويدعون أن العرب لم يساعدوهم ضد الدكتاتورية والأقلية الفلسطينية القليلة هجرت وذبح أبناؤها
هؤلاء ناس عديموا الوفاء ومفتقدون لأبسط قواعد المروءة

اخر الافلام

.. السودان: أين الضغط من أجل وقف الحرب ؟ • فرانس 24 / FRANCE 24


.. مؤثرة موضة تعرض الجانب الغريب لأكبر حدث للأزياء في دبي




.. علي بن تميم يوضح لشبكتنا الدور الذي يمكن للذكاء الاصطناعي أن


.. بوتين يعزز أسطوله النووي.. أم الغواصات وطوربيد_القيامة في ال




.. حمّى الاحتجاجات الطلابية هل أنزلت أميركا عن عرش الحريات والد