الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


مِنْ وَحْي اٌضطهاد الأقلّيّات

رياض الحبيّب

2009 / 9 / 25
الادب والفن


والهلال

وما أدراك ما فِقـهُ الهلال

إنّ عُمْـرَهُ غيرُ مُقتـصِـر على الرّؤية والانتقال

واٌتجاهَهُ أوّلَ الشهر وآخرَهُ مُنحـَرِفٌ عن خطّ الزوال

ظـُنّ الوصولُ إليه ضرباً من المُحال

في الأساطير موطنه وفي القصائد آياتُ الجَمال

وما أدراك ما نسج الخيال

إنّ ثـغـر حبيبتي ضاهى الهلال


أمّا هلالُ شـوّالَا

إنهُ عـند ربّك لَسـَواءٌ أقـَصُرَ الشهْـرُ أم طالَا

سُبحانَ مَنْ غيّرَ الساعاتِ والأيّامَ والأحوالَا

ويسألونك عن رأيك سؤالَا

ما قصدوا أنْ يُـحرجوك أو تترك دينك ولو اٌخترع صاحـبُهُـم مَّـوّالَا

إنْ أمهـلوك لتجيبَ عليه فلا تكُنْ مُحتالَا

قلْ هـلَالُ شوّالَ خـيرٌ من أحَدَ عَشَـرَ هـلالَا

لحظة يراهُ أحبّاؤك مِنَ المُسْـلماتِ والمُسْـلمينَ يُسَـبِّحونَ الله تنـازلَ وتـعالى

ويشكرونهُ ويعيّدون ويبشّرون الأطفالَا

بهدايا ولُعَبٍ مِّـمّا رزقـهُمُ الله حَـلالَا

يُقـبّـلُ بعضُهم بعضاً إنّ ريق المسلم للمسلم رضابٌ قد يَعْـدِلُ ماءً زلالَا

فاذكر اللهُمّ ابنك الرّوحيّ إذ كان يُعَـيّـدُهُـم ويتّـكلُ على محبّـتك اٌتـّكالَا

ما فرّق بين سُنـّيِّ وشيعيٍّ ولا أقام لخلافهـما وزناً ولَا اٌحتـِمالَا

إنما دعاهـما إلى اٌتفاق مُـذ تغيّـرَ مجرى التاريخ وأصبح التراث أمـثالَا

أمّا الجُـهلاء فيؤلّهونهُ ويقتتلـون على اختلافه اٌقـتتالَا

فإمّـا اٌنتهَـوا مِـنْ فضّ نزاع بعد غيره تـشكّلوا للأقـلّـيّات إذلالَا

منهم الّذيـن وطّـدوا أرجلهم في أرض الآخـَر اٌحـتلالَا

ومنهم مَنْ قـَتـَل ومنهم مَنْ حرق ما ترك وادياً مُسالماً ولا اٌستثـنى الجبالا

ومنهم مَنْ خطف طمَعاً بالجنس أو الجزية ومنهم مَن اٌستهدف الثكالى

ومنهم مَنْ فجّر الـدّنـيا ولا زالَا

ومنهم مَنْ لا يُلاحَق أنّى صال وجالَا

أمّا الذين لمْ يصدّهم رجالُ الخليفة واقفـين على مقربة مِن الـجُبناء فبئـْـسَ الظنّ أنْ كانوا رجالَا

إنّ الأقلّيّات لَأقوام لَا يعبدون إبليسَ ولَا الأموالَا

إمّا سلكَ أحَـدٌ منهم مذهباً من دون الله فما حاربوا به مَنْ ناصَـبَهُم العداءَ إلّا دفاعاً لَا غـزوة ولَا إنزالَا

يا رجالَ الخليفة إنّا احترمْـناكم وطوّلـنا بالنا عليكم فـطوبى لمَنِ اٌستطاع أن يطوّل بالَا

أفـنرضى بكم حامـِين للـديار وأنتـُم على بعد مِائة وخمسين متراً تتفـرّجون نكالَا؟

أفلا يحـقّ للشاهد عليكم أن يظنّ أنـّكم اٌسـترخصتـم دماء الأقليّات وهي تجري شلّـالَا؟

إنّ الله لـيَخزيَنّكم بفضائح نبيّـكم والخلفاء واحدة تلو أخرى مهما حاولتم اٌستغفالا!

يا أيّها الشرطيّ ُ أين كنتَ ساعة الحادث حين قـُتِـلَ اٌثـنانِ مِنَ الصّابئه؟

هل توقـّعْـتَ بسَهْـوك خلالها أنْ ستمضي هادِئه

أمْ لمْ يهمّـك شأن الأقـليّة إذ تـنامُ الأكثريّة هانِئه؟

قالَ إنّي شرطيّ ُ الله كنتُ أصلّي لم تمرّ من قدّامي اٌمرأة لتقـطع الصلاه

إنّ الصّلاة لأهمّ شيء أفعـلُ في الحياه

مهما رأيتُ عملاً مُخِـلّاً بأمْن الناس حـين أصلّي غضضتُ بالطرف عنه فـوَيْـلٌ لي لو أراه

قلْ ماذا يقطعُ صلاتك غير المرأة قال الكلـبُ الأسْـوَدُ والحـمار

علّـمَنا الرسولُ ألّا نأبَه بشيء ما وقت الصلاة فنحجـز لنا مكاناً ما في تلكم الدار

لـسْـنا مَعْـنيّين بما يُثـار حولنا في نشرات الأخبار

لا جناحَ علينا من اٌضطهاد الأقلّيات ولم يُنذرْنا الرسولُ بإنذار

ما أنزل النبيّ ُ قرآناً لصالحهم ولا تنـبّـأ بالتفجير والزلزال والإعصار

فإذا زُلزِلَتِ الأرضُ زلزالها من قبْـلِهِ فـلمْ تكُ قوّتـهُ على مقياس ريختار

يا أيّها الشرطيّ ُ كم كان عـدد اللصوص القتـلة إذ هاجموا المستودع؟

قالَ اٌثنان مِنَ الخنافِس وثالثهم أقـرع

ويقولون ثلاثة من أرباب السوابق ورابعهم أفظـع

وقيل أربعة من ذوي العصائب وخامـِسُهم مُقنـّع

وقيل خمسة من المُـشـوّهين وسادسهم أجـدع

يا أيّها الشرطيّ ُ لقد ماطـلت العدالة فسلِّـمْ رايتها لغـيرك هل تـسـمَع؟

أمّا رجال الخليفة فلا يعرفون ربّـهم من قريب ومن بـعـيد

يواصلـون لغة الإزدراء والإفتراء والسّبّ والتهديد

لمْ ينفعهم جَـرّ الآخـَر إلى باب مسدود

إنّا نُـذكِّرُهُم يوم بارز الخـصومُ وجهاً لوجـْه لاقتـْهم الأسُـود

ألـسِنة النار اٌرتفعت منهم بالوقود

مياه دجلة والفرات مجـبولة بالورود

مُـلـقاة على رُفـات مليون ونصف المليون من الأرمن والسّـريان ولـَا داعيَ لـشُـهُـود

لا وثوق بإسلاميّ ولو أقسـمَ بجميع المقدّسات لديه سينقض الوعود

حُـلِّـلَ له الكذبُ في ثلاث بحديث صحيح الإسناد مـرصود

بئس التاريخ ذاك إمّا عاد ولن يعود

مَن قال إنّ الله يـغفـر للخاطئ ما تقدّم من ذنوبه وما تأخـّر بشيكات؟

إنّ سيّـئة واحدة قد تغضِبُ اللهَ وقد يُسْـقـِط اللهُ مِنْ رصيد فاعلها الحَسَناتِ كلَّها ولو عُـدّتْ بالمئات

لا تشفع عند الله عُـظمى الحَسَنات لتمحـو السيّئات

ولو زاد المُصَلّـي خـمسمِائة على الركعات

ولو قضى العُـمْر تكبيرات وتسبيحات

ولو جاهـَرَ بالصلوات

ولو دوّختِ المآذنُ الأسماع بالدعاء والاستغفار عشرات المرّات

إنّ الله لَنْ يغفِـر لـِمَنْ عَـمِل الرذائل وهو يعرِفُ سَـلـفاً أنـّها من المُـحَرَّمـات

لكنّـهُ يـرصُـدُ الموبقات وإنْ أغـفل الحُـرّاس

يا أيها الذين آمنوا اٌسترجـِعـُوا ما فقـدتـُم مِن المروءة والشهامة بما أوتيتم من حواس

تـُوبوا إلى الله بقـلوب نقـيّة وأمّا ضمائـرُكم الحـيّة فـلا تسمحوا بأنْ تـُداس

إنّ التوبة الصّادقة اٌنتماءٌ للإنسانيّة من جديد فاٌنتموا إليها بحَماس

ليستِ الإنسانيّة بثوبٍ مُصطَنـَع ولا حَماسُ الإنتماء إليها بلِبـاس

إنّـها الدلالة الوحيدة على طبيعة الإنسان من مختلف الأجناس

تـبّتْ يـدا الذي زرَع فـيكم الوسواسَ الخـنّـاس

وغـشّـكم بأنّ من جنود إبليسَ مؤمنـين بالله وأنّ جنودَهُ مسـلّطون على رقاب الـناس

هي ذي هيئة الأمر بالـمُـنكَر ترعى مسجـداً للجنّ وقد تـَطليه يوماً بالذهب أو النحاس

لا يقيسنّ اللهُ الإيمانَ على نوع العبادة وشكلها إنما الأخلاق القويمة هي المقياس

علّموا أولادكم إيّـاها واٌزرعوا فيهم بذوراً نافعة لَا شكّ في صحّتها ولا التباس

حـتى يُؤْثـِروا رضى الآخرين عليهم إيثاراً أو على مَرِسٍ واحدٍ من الأمراس

ذلك مِنْ قبل أنْ يُحـِبّـوا أنفسهم فحَسْبُ من الأساس

فإنْ أحبّ بعضُهُم بعضاً مِنْ دون الآخرين فأيّ أجْـر لَّـهُم عند ربّـهم بما وهَبَهُم من إحساس؟

إنما الأجْـر لمن أحبّ الآخـَرَ كنفـسِهِ بدون شرط أو طأطأة راس

مـَنْ شـاء فـليـؤمن بالله ولكنْ بالمسيح بن مـَرْيـَمَ فادياً لهُ ومُخـلِّصاً وبيوم البعث من الأرماس

ومَنْ شـاء فليتخـذنّ مـن العـِلـمانـيّة مناراً لهُ سواءٌ إمّا آمَنَ بالله أمْ لمْ يُؤمِـن فـلَا خوف علـيه ولَا باس

__________________

وهنا من (أسباب النزول) مع محـبّـتي:
عزيز الحاج: أوقفوا الحرب القذرة على الأقليات العراقية!
الحوار المتمدن - العدد: 2739 - 2009 / 8 / 15
المحور: اليسار , الديمقراطية , العلمانية والتمدن في العراق
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=181358

حبيب تومي: لماذا يسكت المسلمون والحكومة العراقية عن قتل المندائيين والمسيحيين واليزيدية؟
الحوار المتمدن - العدد: 2777 - 2009 / 9 / 22
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات وحق تقرير المصير
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=185454








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - السلام عليكم
طلعت خيري ( 2009 / 9 / 25 - 12:23 )
الزميل رياض

هذا قولك

لماذا يسكت المسلمون والحكومة العراقية عن قتل المندائيين والمسيحيين واليزيدية؟

هناك نكته تحكي لانريد ان نوصف حال واقعها على بني البشر...ولكن المفروض ان ينظرالانسان قليلا قبل ان يتكلم... والانتقاد موجه الى الزميل رياض ...

النكته... راى ثعلب دجاجة قال لها ان رشكي جميل .. هل اكلتي دجاجة ولبستي ريشها ... قالت اريد ان اسلم على رشي منك ومن غيرك...

خلي المسلمين بالعراق يسلمون على انفسهم من القتل والتفجيرات
وبعدين يخلصون الاقليات الاخرى


2 - قلْ الحقّ حتى لو على نفسك ! يا أستاذ طلعت خيري ـ 1 ـ
نادر علاوي ( 2009 / 9 / 27 - 00:58 )
الأستاذ طلعت خيري المحترم

قرأتُ لكَ تعليقآ ، على مقالة لِلأستاذة تانيا جعفر الشريف ، أقصد مقالتها الأخيرة حيثُ تقول فيه كما يلي : ـ الزميلة تانيا ** الخلل ليسِ في دول الجوار لكن الخلل في الشعب العراقي نفسه ولو كانَ الشعب قد تربى تربية حقيقية ....ما كانَ هناكَ أناس مُجرمين يخربون بيوتهم ...هذه التربية الدينية التي خلَّفها الإسلام السياسي . كل الذين يحملون هذا التخريب لديهم دوافع دينية ....أو يعملون من منطلق ديني ** إنتهى الإقتباس

لدي تساؤُل أود أن أطرحهُ عليك ـ أُستاذ طلعت
ماهيَ المعايير التي تتَّخذها كمُنطلق لِتحديد الأُسس التي تستند عليها ، في مجال التربية الحقيقية للشعوب ؟ هل هناك عوامل محددة وثابتة ؟ وفقآ لما ورد في تعليقكَ المُشار اليه أعلاه والذي كان يحمل رقم 22 ؟ أتمنى أن لا تبخل في إفادتنا وتنوير عقولنا

وفقآ لِوجهة نظري الشخصية ، أجد وأستشِّف ، بأن من السهل واليسير عليكَ أن تلقي اللوم على ضحايا العنف والإرهاب ، هؤلاء الأبرياء الذين تعيب على أخلاقهم وتربيتهم وإنتسابهم وانتمائهم العرقي ، ليس هذا فحسب بل هجومكَ الفظّ على شعبٍ بأسرهِ

أما الجُناة ( الإرهابيين ) فهم في عُرفكَ ، مِثالآ للخلق السوي والتهذيب السليم ، لاسيما وان مصيرهم ( جنات


3 - وافقَ شنٌ طَبَقة ـ الأُستاذ طلعت خيري غير معني بحقوق الأقليا
نادر علاوي ( 2009 / 9 / 27 - 16:13 )
مما تجدر الإشارة ، ان رد الأُخت الأُستاذة تانيا جعفر الشريف على تعليق السيد طلعت خيري قد ظهرَ على النحو التالي

ــ قرأتُ تعليقكَ المُقتضب لأقول لكَ أستاذ طلعت لولا الفقه الإسلامي السياسي المُنافق فنحن بِألف خير ــــ

أتفق بطبيعة الحال معَ كل من الأخت تانيا والسيد طلعت خيري ، حولَ دور الإسلام السياسي السلبي ، ووقوفه حجر عثرة في طريق التطور والرُقي لكل مناحي الحياة ، لكن أجد بأن الأستاذة تانيا قد أهملت شتيمة السيد طلعت لأبناء وبنات جلدتها ،ولاذت بالصمت ازاء تهجمه على شعبها الذي تعتَّز هي بإنتمائها له ، وهذا ما يفقد الكثير من مصداقيتها لِمقالتيها الأَخيرتين ...وكتحصيلٍ حاصل فأنها ستهمل أي تجاوز يصدر عنهُ ، ولا أعتقد بأن السيد طلعت يتفهم ويستوعب حجم الوضع الكارثي الذي تتعرض لهُ الأقليات العرقية والدينية في العراق .......معَ فائق الود والتقدير

نادر علاوي


4 - بعد التحية
رياض الحبيّب ( 2009 / 9 / 27 - 16:52 )
أتقدّم أوّلاً بجزيل الشكر لأسرة الحوار المتمدن الحبيبة على تعب محبتها-
مع فائق الإحترام والتقدير
______________

السيد طلعت: في البداية قولك (هذا قولك) إنه ليس قولي إنما عنوان مقالة لكاتب في الحوار المتمدن وقد قمت في السابق بتنبيهك إلى التريث في كتابة التعليق حتى تطيل التأمّل في المكتوب لكي تفهم.
لا تغرّنّك صفة (أستاذ) التي يُطلقها عليك بعض المعلّقين لغاية ما لا أعرفها، لكنك في تقديري لم تجتز الدراسة الإبتدائية أو المتوسطة بعد- وهذا ما كتبت لك في تعليق يتيم على أولى مقالاتك ولكنك لم تتعظ- فيلزمك في الأقل عشر سنوات لتصغي فقط لا لتتكلم ولا لتكتب! هذه نصيحة مخلصة لك كي تحترم عقلك وتعرف وزنك وتتعلم المواقف الإنسانية في كلّ شيء من القراءة المستفيضة للأدب والفن ومتابعة البرامج التثقيفية ولا سيما المتعلقة بالعلم والفلسفة وحقوق الإنسان-
شكراً مع التقدير

-------

السيد نادر علاوي
تشرفت بمرورك و(البيت بيتك) وأهلاً وسهلاً بجميع مداخلاتك الكريمة-
مع فائق التقدير


5 - السلام عليك
طلعت خيري ( 2009 / 9 / 27 - 20:50 )

الزميل نادر

هذا قولك

ماهيَ المعايير التي تتَّخذها كمُنطلق لِتحديد الأُسس التي تستند عليها ، في مجال التربية الحقيقية للشعوب ؟ هل هناك عوامل محددة وثابتة ؟ وفقآ لما ورد في تعليقكَ المُشار اليه أعلاه والذي كان يحمل رقم 22 ؟ أتمنى أن لا تبخل في إفادتنا وتنوير عقولنا

لايمكن في هذا التعليق القصير ان نوضح كيان امه انقلب راسا على عقب... لكن المعاير التي اقيس فيها اديان الشعوب هو القران ... بالنسبه لنا كمسلمين لا نمتلك اي مقومات الدين الاسلامي الحقيقي... انما هي اكاذيب منقوله من التاريخ والترث.. راجع ارشيف مقالاتي هناك بعض التوضيحات

هذا قولك

وفقآ لِوجهة نظري الشخصية ، أجد وأستشِّف ، بأن من السهل واليسير عليكَ أن تلقي اللوم على ضحايا العنف والإرهاب ، هؤلاء الأبرياء الذين تعيب على أخلاقهم وتربيتهم وإنتسابهم وانتمائهم العرقي ، ليس هذا فحسب بل هجومكَ الفظّ على شعبٍ بأسرهِ


لو كان العراقين معبئين تعبئه دينيه حقيقيه لما حصل الاختراق في دينهم حيث جاءت جماعات من الخارج تحمل لهم دين جديد يعتقد العراقين ان ما جاءوا به هو الدين الحقيقي ولذلك وقع الاختراق في الشعب العراقي وان القتله هم من ابناء جلدته وبيد ابنائه حملة الارهاب لان الفراغ الديني ولد استقطا


6 - السلام عليكم
طلعت خيري ( 2009 / 9 / 27 - 20:59 )
الزميل نادر

انا والزميله تانيا ... هناك تقارب من وجهات النظر ومتفقين في الكثير من المواضيع ... ولكن ليس متفقين على معادات الشعب العراقي..لكن متفقين على اسباب الكوارث التي حلت بالشعب العراقي... من خلال توقعاتنا المطابقه لاارض الواقع

اخر الافلام

.. فيلم السرب للسقا يقترب من حصد 28 مليون جنيه بعد أسبوعين عرض


.. الفنانة مشيرة إسماعيل: شكرا للشركة المتحدة على الحفاوة بعادل




.. كل يوم - رمز للثقافة المصرية ومؤثر في كل بيت عربي.. خالد أبو


.. كل يوم - الفنانة إلهام شاهين : مفيش نجم في تاريخ مصر حقق هذا




.. كل يوم - الفنانة إلهام شاهين : أول مشهد في حياتي الفنية كان