الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


شطآن البحر وموج هوى الحب العنصرية وحكايا جراح حروبها

سلام فضيل

2009 / 10 / 6
مواضيع وابحاث سياسية


إن النجار قد صارهو من يرعى الجسدا وغنوة الروح والقلبا.وتهنا برقص اليسار وما له من ثياب الطربا‘ومعا تعلمنا فن الابحار. مثلما كان ابحار جد‘ جدي في اول عام لآخر ربعا من قرنا العشرة والتسعا 1876‘حيث كان من عمال شطآن الابحار الروسي‘ومن هناك اغراه موج البحر وحلمات نهدا لصدرا حيث اشجار الافق هناك ومن قناة بحر الشمال هجر البحر ورياح الموج.ليكون ابي عشيق امي واكون انا الوليدة هنا و طفولة مدرستي‘ شمال الغرب الهولندي, حيث ولدت انا هنا‘ في مدينة آرينهم Arnhem ‘ بعد العام الاول من عمرجدار برلين وحربه الباردة. واحفظ حكايا ابي عما مر بدروب القرية وبيوت المدينة والمرعى‘حيث غطى رسمة سماها دخان الحرب العالمية الثانية وكيف اجفل الحب وسحر الشفاه وعين الهوى.جنون صراخ عنصرية اللون والعرقا.
وهنا وسط الدروب وقرب الحيطان القديمة‘حدثني ابي عن حكايا بسمة دموع آخر وداع لرحلة حبيب اخذته‘ غيرة لؤم شظايا قنابل الحرب من بين احضان الحبيبات والاطفال سويا على صدر الامهات.(بمثلما فعلته قنابل جيش اسرائيل بعشاق لبنان واهل جنوبه واطفال فلسطين وسط المخيمات وتحت حطام مبنى اتحاد وعلم سلام الامما المتحدة في القرن الواحد والعشرين وقتلا غزة).وبعدما انتلقت الى مدينة امستردام‘ صار حالي افضل من ايام الغرفة التي عرفتني بعشيقي النجار جيرتها. وصرت ا حصل على الكثير من المال من عملى في اذاعة الاعلام‘وقت تضامن الشعب الهولندي وسخب مظاهرات يساره‘ضد حرب فيتنام وجروح ضحاياها.
ورحت اتعلم الكثير عن نظام الفصل العنصري في جنوب افريقيا وحضر حزب المؤتمر واعتقال ماندلا.و من وبعدها ذهبت الى هناك ومن خلال الدعم الروسي صرنا نشكل لوبي لمناهضة الفصل العنصري مع المنظمات في موزمبيق ومن ثم المشاركة مع المنظمات البريطانية في لندن‘ التي كانت تتظاهر وتحتج ضد نظام الفصل العنصري ومن يقوي جذوره من خلال شراكة السياسة و الاقتصاد.
بمثل ما يفعل الحزب الاشتراكي sp الهولندي اليوم. (حيث تظاهر واحتج ضد حروب جيش اسرائيل و تضامنا مع ضحايا هم في لبنان وفلسطين). ومن ذاك صار لي الحق بالتأكيد والقول: إن الرئيس مبيكي Mbeki الذي خلف مانديلا هو ابن معمل صناعة الحياة وكل ما فيها من الم القسوة وجلافة قبح الفصل العنصري.
ويوم الجمعة الماضي وامس مساء الاثنين 5-10-2009 كانت كوني برام‘Conny Braan ضيف قناة جورنال الهولندية الاولى‘برنامج باو- وفيتمان‘Bauw en Witteman. Journal, Vara ‘
كي تحكي عن قصص الحرب والمخدرات والحرمان ونضال الحرية المساواة في كولومبيا وامريكا الجنوبية‘وبعضا من هذا الذي فوق حيث قالته قبل هذا لمجلة تريبونا Tribune ابريل 2008-ص-12-14-15.
Conny Braan
Zuid Afrika was mijn,Tweede Wereldoorlog.
En de Russische timmerman,hoe kwam udaarbij"Drie jaar geleden kwam ik hier wonen.Dit was een zeilmakerij,een grote schuur Voor de verbouwing kreeg ik een Russische timmmerman.de timmerman,mijn vriend geworden.we zijn allebei politieke dieren zeer links".Mijn familie behoort tot de oudste van de streek.Ze moeten een boerenachtergrond hebben gehad,want ze pachtten eenstuje land.Precies op de plek waar in 1876 de sluizen kwamen van het Noordzeekanaal.Dat verdreef hen van hun grond.Mijn overgrootvader was officieel strandvonder.In het huisje hiernaast woonden mijn grootouders.Met mijn opa liep ik over het kerkhof,waar hij de prachtigstte verhalen vertelde.Met uitzendbaantjes verdiende ik geld.Het waren revolutoinaire jaren in Amsterdam.De tijd van de Vitnamoorlog,de solidariteitsbewegingen.Het was een atmosfeer waarin ik me thuis voelde,ik leerde er Zuid-Afrikanen...toenverboden Afrikaans Natoinaal Cogres van Nelson Mandela.Dezat zelf sinds 1964 gevagen op Robbeneiland vanwege zijn verzet tegen de apartheid. Mbeki is toch een man van het bedrijfsleven.(Tribune-p-12-14-15).








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. في هذا الموعد.. اجتماع بين بايدن ونتنياهو في واشنطن


.. مسؤولون سابقون: تواطؤ أميركي لا يمكن إنكاره مع إسرائيل بغزة




.. نائب الأمين العام لحزب الله: لإسرائيل أن تقرر ما تريد لكن يج


.. لماذا تشكل العبوات الناسفة بالضفة خطرًا على جيش الاحتلال؟




.. شبان يعيدون ترميم منازلهم المدمرة في غزة