الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


ملاحظات حول قانون العقوبات في الحوار المتمدن

صلاح يوسف

2009 / 11 / 7
اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن


لا يسعني في البداية إلا أن أتقدم لهيئة مؤسسة الحوار المتمدن بجزيل الشكر والتقدير على ما أنجزته للثقافة العربية من خلال تطويرها المستمر لهذا الفضاء الرائع، والذي زاد من حدود حرية التعبير التي ظلت سجينة ومعتقلة من قبل أنظمة الفساد والإرهاب فيما تقدمت أوروبا وازدهرت بفعل الحريات التي يتمتع بها الناس وفي مقدمتها حرية التعبير عن الرأي والفكر والمعتقد.
وانطلاقاً من مبدأ الحفاظ على استمرارية أداء الموقع لرسالته وأهدافه المعلنة، فإنني أتقدم لهيئة الحوار ببعض الملاحظات المفتوحة لأن تجاوب الموقع عبر الإيميل صعب جداً، وكذلك لأن القضية ليست شخصية بل تمس المباديء التي نسهر جميعاً على خدمتها.
لوحظ في الأشهر الأخيرة قيام مراقب التعليقات بمنع عدة شخصيات محترمة من التعليق لأسباب غامضة جداً، يقال بأنها ( إساءة استخدام نظام التعليقات ) بحسب الرسالة التي تظهر عند محاولة من نفذ عليه قرار المنع بكتابة تعليق أو ملاحظة.
المثير للانتباه أن جميع من تم منعهم، من السادة فادي يوسف الجبلي إلى الحكيم البابلي إلى عدم نشر تعليق الكاتب الرائع مختار ملساوي، كلها تمس أناس في الاتجاه العلماني الليبرالي، فيما لم يتم منع معلقة تمارس الهمجية وقلة الذوق بإرسال أكثر من 40 تعليقاً على مقالة د. كامل النجار، ومن قبل 50 تعليقاً على مقالة للسيد شامل عبد العزيز. هل لنا أن تخيل أيها السادة ؟؟؟ خمسين تعليقاً يمارس بها الشتم والغباء والتسطيح والشغب ولا يعتبر ذلك إساءة لنظام التعليقات، بينما يتم منع معلقون محترمون لأسباب مجهولة، حيث كان آخر الممنوعين من التعليق هو السيد شامل عبد العزيز المشهور بخفة دمه ولباقته وكياسته مع جميع المعلقين، ما يعني أن ثمة خلل كبير في سلوك مراقب التعليقات الذي قد ربما يتصرف منطلقاً من أيدلوجيا معينة. أقول ربما، لأن من يمارس عليهم المنع، هم جميعاً من الليبراليين الديمقراطيين، ونؤكد على مثال المعلقة مجدي ذات ال 99 اسماً، التي أفسدت وسممت الأجواء بهمجية في أكثر من مقالة ولم يتم منعها، ألا تتفقون معي بأن ثمة غرابة ودهشة في قرارات مراقب الحوار ؟؟؟ !!!
الإخوة في الحوار المتمدن / القراء الأعزاء:
إن قرار منع إنسان محترم من التعبير عن رأيه هو قرار قضائي يتوقف عليه عقوبة، فهل مراقب الحوار يعتبر نفسه قاضياً مخولاً بالنظر في القضية ومن ثم بإصدار الحكم بالمنع دون أن يعطى المتهم ( لو صح التعبير ) حق الدفاع عن نفسه ؟؟؟ ألا يعد ذلك ممارسة للتسلط والديكتاتورية والمزاجية العالية ومثالاً ساطعاً على التفرد بصناعة القرار ؟!!
أذكر مرة أنني وبعد كتابتي لتعليق وعند الضغط على الإرسال، أنني فوجئت برسالة حمراء تخبرني بأنه قد تم منعي نظراً لإساءتي استخدام نظام التعليقات !! ولا أذكر حينها أنني قد استخدمت أي مفردة تمس بشخص معين إلا انتقادات موجهة لتعليقات منشورة يمس صاحبها بشخوص الكتاب دون رادع من الحوار المتمدن. بعد يوم واحد فقط عدت لكتابة تعليق لمجرد فحص استمرار المنع فوجدت أن المنع قد أزيل. عقوبة ليوم واحد فقط دون سبب واضح !!
بودي أيضاً توضيح أمر مهم للحوار المتمدن وللجمهور الكريم حول قوانين النشر في ظل العولمة والتي تقودها الشركات العملاقة مثل ياهو وغوغل، والتي لا أعتقد أنها خافية على الإخوة في الحوار المتمدن، إنما أعيد التذكير بها لإثراء المناقشة حول الموضوع، وإليكم الحادثة.
سبق أن تعرض صديق لتشهير فظيع جداً وافتراءات على إحدى مدونات غوغل، وعند مراجعة محامي مختص لشركة غوغل أوضح المحامي ما يلي: (( إن قوانين النشر الأمريكية لا تجرم أي شركة تمتلك صفحات إلكترونية بسبب الخروقات التي يرتكبها طرف ثالث )). وهنا سأطرح التساؤلات المشروعة التالية:
1- كيف يحتفظ مراقب الحوار لنفسه بحذف تعليق وعدم نشره، وفي نفس الوقت يحتكر إصدار قرار وتنفيذ عقوبة المنع ؟؟؟؟ ( قاضي وجلاد في نفس الوقت ).إما هذا وإما ذاك، وإلا اعتبر الأمر ممارسة للتعسف والظلم والمزاجية كما أوضحنا بأمثلة عينية للمعلقة أم 99 اسماً وخمسون تعليقاً على مقالة واحدة !!
2- لماذا لم يلتفت الحوار إلى ضرورة برمجة العنوان بحيث يتم حذفه مع التعليق لكي لا يستغل المشاغبون عنوان التعليق نفسه لنشر الشتائم الشخصية للكتاب ( وقد حدث تكراراً ومراراً ومن نفس المعلقة ) ؟؟؟
3- ألا يذكرنا وجود نظام عقوبات بالحوار المتمدن بذلك العقاب المدرسي بالفلقة على الأرجل عند الخطأ بإجابة مسألة حسابية أو إعراب كلمة ؟؟؟؟ ألا يعتبر ذلك مدعاة للخجل فيما حرية التعبير وصلت في الدول المتقدمة إلى آفاق رحبة يعلمها القائمون على الحوار قبل غيرهم ؟؟؟؟

في النهاية، فإنني أطالب هيئة الحوار المحترمين بإلغاء فوري وكامل لقانون العقوبات سيء الصيت والممارسة حسب اعتقادي الخاص، والاحتفاظ ( على الأكثر ) بمراقبة التعليقات، والعمل على حذف عنوان التعليق مع التعليق بالكامل لكي لا يستغل في ممارسة الشتائم، رغم التحفظ الشديد على آلية مراقبة التعليقات حيث أثبتت الممارسة العملية أنه تم نشر تعليقات كما هي عند إرسالها لمرة ثانية ولم يتضح احتواءها على أي إساءة من أي نوع، وهو ما يرفع تساؤلاً آخر حول جدوى مراقبة التعليقات.
أتمنى من القراء الكرام مناقشة وتداول ما تم طرحه في هذه العجالة، راجياً من الحوار المتمدن مراقبة وتقبل ملاحظات جمهور القراء، لأن الهدف الحقيقي لهذه الملاحظات هو الارتقاء بأداء الحوار نحو مستوى أفضل وأكثر رقياً، ذلك أن الحورا قد أصبح بيتنا الثاني وليس من المنطقي ولا من المقبول احتكار ممارسات طاغية من طرف ما دون أن يتعرض هذا الطرف للانتقاد والمساءلة.
تقبلوا احترامي










التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - مظاهرة
فادي يوسف الجبلي ( 2009 / 11 / 7 - 10:24 )
الاستاذ صلاح المحترم
دعوت في تعليق لي على مقالة اخرى على الحوار الى مظاهرة سلمية ضد هيئة التحرير في الحوار المتمدن بسبب منع الاخ شامل عبد العزيز من التعليق
لأن السيد شامل هو اخر من يسيء استخدام نظام التعليقات
...........
دعوة اخرى لهيئة التحرير في الحوار المتمدن ان لا تنشر اي تعليق لا يحمل اسما ثلاثيا (اصليا كان ام مستعارا) لأن الاسم الواحد يحدث ارتباكا عند القاريء
فمثلا هناك سيدة محترمة تكتب تعليقاتها بأسم (قارئة) وهناك غيرها يستخدم نفس الاسم
كذلك هناك اكثر من واحد يستخدم اسم متابع او ما شابه وهذا يحدث ارباكا عند القاريء قد لا يميز بين هؤلاء السيدات والسادة الكرام
تحياتي لك والى المزيد من التقدم والازدهار لبيتنا الحوار المتمدن


2 - تساؤلات مكبوته
رعد الحافظ ( 2009 / 11 / 7 - 13:02 )
أولاً أشكرك يا أخي صلاح , على طول صبرك وهدوئكَ في طرح هذا الموضوع المهم
المهم أولاً لموقعنا المتمدن كي يبقى متمدناً
والمهم ثانياً لنا نحنُ معشر القراء والكتّاب والمعلقين في هذا البيت الفكري الواسع الفسيح
كتبتُ وسأعيد ذلك , إنّ أشدّ ما يؤلم في موضوع العقوبة , هو أنّك لاتعرف لماذا عوقبت
وكنتُ قد قرأتُ موضوعاً عن النفس البشرية يركّز على هذهِ النقطة الخطيرة , حيث يقول
تضعف ثقة الأنسان بنفسهِ كثيراً , عندما لايعرف مصدر العقوبة وسببها
ويعطي مثلاً بالطفل الذي يتلقى صفعة مفاجئة من والدهِ دون سبب واضح , حيث سيتبع تلك الصفعة , خشية الطفل من أيّ تصرف , حتى لا تتكرر تلك الصفعة المفاجئة
لا أخفيكم سرّا ,إني كنتُ , من هذا النوع من الأطفال الذين يخشون من التعبير عن أيّ رأي بوجود والدهم..كنتُ أخشى حتى رمقتهِ لي ..لأن تلك الرمقة تعني ماتعني لاحقاً في البيت
كان الكثير من أصدقائي , يحبون اللعب والضحك معي ,لأني مثلهم عندما أكون لوحدي
لكن بمجرد أن ألمح والدي قادماً..أبدأ بالتصرف الغريب دون وعي منّي , وهذا ماكان سبباً
في فشل جزء كبير من حياتي حتى لاحقاً.. في الزواج والعمل..ماعلينا
أردت التنبيه على نقطة غاية في الأهمية وهي
عدم معرفة سبب العقوبة...ناهيكَ عن أنّ العقوبة نف


3 - السيد الكاتب
قارئة ( 2009 / 11 / 7 - 13:19 )
والله كان تأييداً لك , ولا أدري أين خطئي ؟


4 - COMMENT
Lamis ( 2009 / 11 / 7 - 14:14 )
الصواب و إظهار الحقيقة أمر لابد منه خاصة في هكذا مجالات وحقول هادفة إلى نشر المعرفة والثقافة مهما اختلفت فروعها،ما ادلى به السيد الكاتب المحترم من معطيات و استفسارات حول ماهية النشر والحذف كنت أود أن أدرجه على مقالة السيد شامل الصادرة في هذا العدد،ولا أريد أن أحابي أو أجامل في طرحي لأني لا أحب أن استجدي أحدا في المطالبة بتوضيح لبس معين من قبل جهة معينة ومعنية بهذا الأمر ،وهذا حق مشروع للجميع ولكن استطرادا لجملة قالها السيد الكاتب هل هناك حجر وحجز لممارسة حرية الفكر والعقيدية مهما تباينت و اختلفت وجهات النظر و الأفكار،أم أن الحرية أضحت مقيدة بشروط ونظم ممكن أنا الدخيلة حديثا على هكذا حقول لا أفهم فيها ،على الرغم من أن مفهوم الحرية واضح ومعلوم لدى الأكثرية التي ترتاد لمثل هذه المواقع.كتبت في إحدى تعليقاتي وأنا المقلة فيها جدا تعليقا وتم حذفه وكانت المرة الوحيدة التي حدثت معي ،وتسألت لماذا تم الحذف وأنا لم اكتب عبارة أو جملة فيها إسفاف أو مخالفة لأني حريصة دوما أن أكون محايدة ولا أحب أن أدخل في سجالات ومهاترات من قبل أيا كان سواء الكتاب أو المعلقين رغم اعتراضي على البعض في وجهات نظرهم ولكن اتوخى الحرص والحذر من ردود البعض وأرى أن المخاطبة يجب أن تكون محصورة بين الكاتب والقارئ حتى لا يح


5 - بالرغم من أن موقع الحوار مميز ورقم واحد لكن
سردار أمد ( 2009 / 11 / 7 - 14:54 )
أخي صلاح، فكرت أن أكتب لك تعليق بالصور، أي عن طريق أيقونات أو صور معبرة، مثلاً بدل مرحبا أدرج صورة شخص يمد يده وهكذا حتى أصل للنهاية لأدرج لك صورة شخص يلوح بيده (يعني باي باي) فهكذا كانت الأمور قبل أختراع الكتابة، لكن كما تعلم لا توجد صور وأيقونات لأمن الموقع.
فكرت في كل ذلك لأن الحاجة أم الأختراع، ورقيب الحوار جعلنا نفكر كيف نستغني عن كلماتنا التي تعبر عنا وعن ذاتنا وآراءنا، ونستبدلها بالصور مثلاُ أو ربما نجد طريقة أخرى، وذلك لأن كلماتنا تحجب بلا سبب منطقي، وبالنسلة لي خجلت عندما رأيت تعليقي لم ينشر لمخالفته القواعد، وأستصعبتها على نفسي... وقلت ربما يظن البعض أن السبب الشتم أو الألفاظ البذيئة بحق الغير... ألخ.
أشكر موقع الحوار على الجهود
أشكر الزميل صلاح وأظم صوتي إلى صوته،وصوت فادي ورعد وقارئة، و أرجو من العزيز رزكار ضم صوته أيضاً لصوتنا.


6 - السيد الكاتب المحترم
قارئة الحوار المتمدن ( 2009 / 11 / 7 - 15:02 )
اقتناعاً مني برأي السيد فادي يوسف الجبلي أبلغكم _ أنا قارئة سابقاً بتغيير اسمي , آمل قبول اعتمادي الجديد . الاسم : قارئة اسم الأب : الحوار الكنية : المتمدن . أرجو التكرم بالسماح لي بزيارة هذا الوطن الجميل بعد غربة مرهقة بعمر شاب , بغاية التأمين على قلبي وعقلي في مكاتب صكوك الغفران لأضمن مكاناً بين المبشرين بجنة الحوار . ويا أبي , الحوار الحبيب : أتضرع اٍليك بلهفة قلب ابنة محبة لأبيها أن ترأف بأولادك وتشملهم بعطفك , وأؤكد لك ما قاله سيدنا يوسف هو الحق وما جاءت به امرأة العزيز زوجة فرعون هو الباطل . أبي , اٍني أفخر بحمل كنيتك على صدري , ووالله لو لبّسوا آباء الدنيا بالذهب فلن أرتضي سواك أباً شرعياً ودمت لنا بخير . ويا وزارة الخارجية , فيزا فيزا , فيزة دخول الله يرضى عليكم


7 - ليس فقط الموضوع غريب ولكن التعليقات اغرب
مجدي ( 2009 / 11 / 7 - 16:02 )
خاصة في المطالبة بالحرية وفي نفس الوقت المطالبة بنزع حريات الاخرين والادهي التهديد بقوانين جوجل هل سمعتوا بالاحتلال واساليبه


8 - قارئة أنت رائعة - الشكر للحوار المتمدن
سردار أمد ( 2009 / 11 / 7 - 16:05 )
بعد كلمات الرائعة قارئة لا أظن أن موقع الحوار سيتجاهل الموضوع تماماً وانا متاكد بانهم سوف يقفون على الوضع.
أشكر موقع الحوار على نشرهم تعليقي أعلاه وأظن أن هذا يثبت بتقبل الإدارة للنقد.
أشكركم جميعاً


9 - أخي السيد سردار أحمد المحترم
قارئة الحوار المتمدن ( 2009 / 11 / 7 - 16:05 )
تحية طيبة , أرسلت لك على عنوانك الشخصي , هل وصلت الرسالة ؟ آسف أني نسيت توقيعها ! ألحقتها برسالة تأكيد مني فأرجو المعذرة وشكراً


10 - المرسل السلبى
فاتن واصل ( 2009 / 11 / 7 - 17:49 )
آخر ما كنت أتوقعه هو أن نضطر فى مجال رحب وواحة للحرية أن نتساءل عن حرية التعبير أو حق القول ... كيف يمكن أن يكون إسم الواحة الحوار المتمدن ويقف على البعد رقيب يرصد كلماتنا ويصادر أفكارنا .!!. ألا يكفينا قهرا وكبتا فى بلادنا أن نقهر ونكبت فى المكان الذى إعتبرناه جميعا دار لنا نعبر فيه عما يجيش فى عقولنا ونستطيع فيه تبادل الأفكار بحرية وعلى مختلف مشاربنا فتعم الفائدة للجميع بما فى ذلك رواد الموقع ؟؟ ألا يبذل كل كاتب مقال جهدا كبيرا لخلق فكرة مقال ويدعمه بالمراجع الموثقة وبجدية تامة ويتفرغ للرد على الأسئلة والتى تتراوح بين أسئلة عميقة وأخرى ضحلة وفى منتهى السخافة ويتحمل الكاتب لأنه يشعر وفى قرارة نفسه أنه يؤدى دورا تنويريا ولا يجب ان يتخلى عن هكذا دور أو هكذا واجب وإلتزام تجاه الدار الرحب ألا وهو الموقع العزيز الحوار المتمدن .... ولا أظن أن الرد على الكاتب وخاصة لو كان بمستوى الأستاذ شامل أو السادة الأفاضل مختار ملساوى أو الحكيم البابلى بالمنع او العقاب .. يا له من تعبير مسئ ولفظ لا يرقى لمستوى هؤلاء الكتاب أحيانا حين كنت أتعرض لظلم فى مكان عملى كنت أسأل نفسى ماذا يفعل هؤلاء الناس أوليس لنا تاريخ عندهم !! فكيف أصدروا أحكامهم دون النظر لتاريخى لديهم ... وأظن أن هذا السؤال دار فى خلد كل


11 - التاريح لا يشفع لتبرير الخطأ
مجدي ( 2009 / 11 / 7 - 17:54 )
غريب فعلا ان يشفع التاريخ تبرير الخطأ ونتعجب من جور الحكام فكلهم يدعوا ويحكموا ويقترفوا الاخطاء باسم التاريخ غريب فعلا هذا التبرير للخطأ


12 - رسالة حب مفتوحة للكل ، الموقع والقراء
الحكيم البابلي ( 2009 / 11 / 7 - 17:55 )
أشكر الزميل السيد صلاح يوسف على المقال الذي يحاول جاهداً تصحيح وتصليح الأمور وليس نسفها كما قد يفهم البعض
منذ اليوم الأول الذي بدأت فيه الأشتراك بالكتابة لهذا الموقع الجميل الشمولي ، أحسستُ بعدم رضا عن الجانب الذي لا أزال أعتبره شاذاً وغير متجانس أبداً أبداً مع كيان الموقع ، وهو ( العقوبات ) التي لم أكن أعتقد أن موقعاً فكرياً بهذا الحجم يقع في خطأ إعتمادها
شخصياً تم .. ولا أريد أن أقول وقفي ، بل أقول ( معاقبتي ) مرتين خلال أقل من سنة ، ومهما كانت أسباب المعاقبة ونوعية ( جريمتي ) فأنا عتقد بأن العقاب لم يكن منصفاً للجريمة ، وهذا خلل في مكونات من كان خلف تقرير العقوبة
أنا هنا لا أحاول نقاش نوع العقوبات أو أسبابها ، بل أحاول رفع العقوبة ككل من نظام هذاالموقع ، لأنها وبكل صراحة ظاهرة سلبية ديكتاتورية سلطوية مجحفة بحق شريحة من الناس أقل ما يمكن أن يقال عنهم أو فيهم ( مثقفين ، حضاريين ، إنسانيين بأمتياز ) ، وهو خطأ للأسف معيب أن يمارس موقعنا هذه العقوبة على شركائه ومؤازريه في الوقت الذي تدعي واجهته الأمامية أنه موقع ( ديمقراطي ، علماني ، يساري ) ، وإسمه ( موقع الحوار المتمدن ) !!!، ومن خلال محبتي وإعتزازي لهذا الموقع وكذلك من خلال حقي في ممارسة حرية التفكير والرأي والنشر أسأل


13 - والاعجب المطالبة بالطرد ارجع اتسائل
مجدي ( 2009 / 11 / 7 - 18:00 )
هل تعرفوا معني كلمة الاحتلال والبطش غريب حقا معاييركم ورؤيتكم للامور والاغرب عدم احترام بيوت الاخرين بحجة التاريخ والحرية اما عمن يغلق باب الرد فهناك الميل لمن يريد التعبير لكنكم تطالبوا لانفسكم ما تمنعوه علي غيركم ثم تتباكوا فصاحبكم هو صاحب اكبر رصيد في حجب المعلقين في تاريخ الحوار وصاحب اكبر رصيد في تصنيف المتحاورين والمشكلة من الذي يحدد اذا كان ما تقولونه هو الصواب ام ما يقوله الاخر وان رايكم هو الراي الصالح والاخر لا يرق له وكأنكم ملكتم زمامات ليس فقط اوركم ولكن امور الاخرين وامور المكان الذي فتح لكم بابه فصادرتوه وحاكتوا وحكمتوا علي ضيوفه لانهم ليسوا علي هواكم


14 - رسالة إلى الإخوة في الحوار
صلاح يوسف ( 2009 / 11 / 7 - 18:19 )
أنا من جهتي لو تكرر إرسال ونشر معلق واحد لخمسين تعليقاً على مقالة واحدة بصورة جعلت جمهور القراء يشعر بالغثيان والرغبة في التقيؤ، ودون أن يتم اعتبار ذلك إساءة بالغة لنظام التعليقات ودون ان يتم طرد المعتوه الذي يقوم بمثل هذا العمل، فإنني سأفكر جدياً في ترك الحوار وسأجد بالتأكيد مكاناً يحترم كتابه وقراؤه ومعلقيه أكثر مما يفعل الحوار المتمدن.


15 - هل نحن مجبرون على محاورة حلفاء طالبان ؟؟؟؟
صلاح يوسف ( 2009 / 11 / 7 - 19:33 )
لماذا أسميتي الحائرة بشبح ؟؟؟؟ لقباحتها وكثرة تجاوزاتها وأخلاقها المنحطة ؟؟؟؟ ما دخل ما قلتيه في مقالة شامل وما تكريرين قوله مئات المرات ؟؟؟؟ ما علاقة مقالة د. كامل النجار بمقالة شامل ؟؟؟؟ ألم تقحمي نفسك بصورة فجة ووقحة وكتبت 42 تعليقاً دون أن يحذف أي منها ؟؟؟؟ ما فائدة حوار دون انسجام من أي نوع ؟؟؟ لا يوجد كتاب يريدون الحوار معهأمثالك وخاصة بعد أن تأكد الجميع أنه ليس لديك ما تقولين، بل تمارسين الشغب والهمجية. 42 تعليقاً ؟؟؟؟ تتحدثين اكثر من كاتب المقال الأصلي ؟؟؟ من في الحوار المتمدن يمارس هذه القباحة سواك ؟؟؟ هل تعتبرين كثرة الحديث والشغب حوار علمي ؟؟؟
يا سيدتي مارسي حريتك بعيداً عنا .. اكتبي مقالاتك الخاصة ونعدك بأن ننفق من وقتنا جزءاً لقراءتها والتعليق عليها بكل احترام. لماذا تمارسين الشغب والوقاحة ؟؟؟ لماذا تشاكسين المعلقين الآخرين ولا تلتزمين حدود الأدب والرد على كاتب المقال بمشاركة واحدة وأثنتين كما يفعل الأوادم والعقلاء ؟؟؟؟


16 - حوار عير متمدن
كامل علي ( 2009 / 11 / 7 - 21:52 )
نظرا لحجب ثلاث مقالات لي من النشر في المقالتين الاولى والثانية سردت ظلم الحزبين الكرديين لاقلية مظلومة في العراق هم التركمان وقد تم حجب المقالة الثالثة والتي كانت بعنوان الحج وفيها انتقدت مناسك الحج ورغم كون المقالة الثالثة ليس لها علاقة بالسياسة من قريب او بعيد فاني اعتقد انّ الرقيب متحيّز لبعض الاحزاب الكردية علما بانه قد تم نشر مقالات لكتّاب اكراد مليئة باطماع ورغبة باحتلال مدينة كركوك وتسفيه القومية التركية
احتجاجا على هذه الممارسات قررت عدم نشر تية مقالة في هذا الموقع والسلام


17 - وهل منعك احد يا صلاح
مجدي ( 2009 / 11 / 8 - 05:35 )
ولو لم يقم المعتوه كاتب المقال بالاصرار علي منع التعليقات هل تفتكر كان المعتوه الاخر ها يستمر بارسال لا شيء والم يقم المانع بالتعليق عند صديقه قائلا في المشمش لو علقوا ياللهول اي لهو واستخفاف هذا ثم هل المعلق المعتوه يتكلم في لا شيء لا اعتقد حتي عندما سبه شامل بالشعر من شعر الشافعي ورد عليه المعلق لنفس الشاعر حجب بيت الشعر الم يكن هذا تصرف متعنت وقبله الحوار حفاظا علي حرية الكاتب الذي يشتكي اليوم مما قام به هو سابقا منع المتحاورين من التعليق هل يملك هذا الحق خاصة ولم يمنع اي تعليق للمتحاور من صاحب المكان والمهم هل منعك احد من البقاء او ترك المكان ام ان لم يستجاب لك لاطلاق العنان لرغباتك في التهجم ورغبات اصدقائك في الحجر علي الاخرين والتهجم عليهم والقيام قولا بطردهم وطلب تركهم الحوار وكأنكم امتلكتوه هل ترغب في نقل بعض التعليقات لنري ونتابع فقط لغة الحوار الخاصة بكم هل تريد ارسال التعليقات التي قام صديقكم بحجبها ليتحقق اي متابع اذا كانت بها ما يستحق الحجب ام هل تريد متابعة الحوارات الحالية التي تحولت لمنتدي صيفي فلو كان الغرض من المكان التعارف لكان تحول لغرفة من غرف الدردشة لكنه حوار المفروض انه ثقافي علمي وان كان صديقكم في وقت من الاوقات وضع شعار في المقال سيتم حجب اي تعليق ليس له عل


18 - رسالة مهمة للإخوة في الحوار
صلاح يوسف ( 2009 / 11 / 8 - 05:53 )

أعتقد أن مسألة وجود تشريعات وقوانين ليست عملية سهلة ولعلكم تتفقون معنا في ذلك. لماذا لا نأخذ بتشريعات الفيس بوك والتي أعطته مكانة لا تضاهى بين مواقع الدنيا على الشبكة ؟؟؟
هناك يسمح للكاتب بحرية مطلقة أن يكتب مقالته وأن يدعو من يشاء لقراءتها ومناقشتها، وبالطبع يحق له أن يجعلها مفتوحة لكل الناس، لكن على الأقل هناك مواضيع لا تحتمل أن يناقشها نطاط الحيط ومعاط الخيط. هناك الباب مفتوح بصورة فجة لكل من هب ودب .. هل باعتقادكم هذه حرية تعبير ؟؟؟؟ هل حرية التعبير تضمن أن تشارك معلقة متعصبة جاهلة ب 42 مشاركة على مقالة كامل النجار فيما الجمهور كله له 112 مشاركة ؟؟؟؟ لماذا يرقب الحوار المتمدن هذه التجاوزات ولا يضع حداً لها ؟؟؟؟
هناك أيضاً في الفيس بوك تعطى إمكانية الإعلان عن جروب معين بأهداف معلنة، ويحق لصانع الجروب جعل الانتماء إلى الجروب مفتوحاً لكل الجمهور أو مغلقاً بشروط معينة. في موقعنا المحترم هناك معلقة تفرض نفسها بكل وقاحة على مقالة تنتقد الدين ولا تتوانى عن المساس بشخصية الكتاب، والحوار لا يفعل أي شيء للحد من اندفاعها الجنوني والهستيري.
في أي جروب في الفيس بوك، يمكن لمراقبي الجروب أن يقوموا بتحذير أي عضو من مغبة التجاوزات مع الأعضاء الآخرين. لدينا هنا نفس العضو يقوم بقباحة ب


19 - لم اكن اريد نشرها عند شامل لكنك اصررت
مجدي ( 2009 / 11 / 8 - 08:15 )
وساستمر بالارسال لتستمر بالمنع ليري العالم ما تقول ثم ما تفعله


20 - ولم لا تنقل نشاطك للفيس بوك لم تصرنقله هو هنا
مجدي ( 2009 / 11 / 8 - 10:39 )
اقتراح وجيه لم لا تنقل نشاطك علي الفيس بوك حتي هناك اجتماعي اكثر وتترك الكتاب والمكان لما انشئ له اعتقد انك لا تعلم الكثير عن الفيس بوك وليه لا تعمل لنفس مكان مثل السلطانة لا تفهم للم تفرض رايك وتجعل من راي شخص واحد بالنسبة لمكان يتعامل معه الالاف, خاصة وانت لك مطلق الحرية في الانتقال وعمل كل ما تريد هناك بما انك معجب به ايما اعجاب
واشكر الحوار لانه يتركك تكتب كل االفاظ التي تعكس خلقك الرفيع وفكرك المتعمق في معاني الحرية والحوار والديموقراطية


21 - تعتمد على مزاجية الرقيب
اسماعيل الجبوري ( 2009 / 11 / 8 - 13:36 )
انا ارى ان عدم نشر بعض التعليقات يعود الى مزاجية الرقيب المكلف في الاشراف على الموقع في فترة خفارته ومزاجيته ولا يعود الى ان ذلك التعليق يخالف شروط النشر . صحيح هناك تعليقات فيها شتم واساءة وتعليقات ليس لها اي علاقة بمحتوى المقال المنشور وهناك معلقات ومعلقين يعلقون اكثر من حجم المقال بعشرة مرات وهي تعليقات من باب المناكدة والشتم والاساءة . تعليقات مملة وسخيفة وللاسف تنشر هذه التعليقات بكاملها في حين هناك تعليقات متزنة ومحترمة لمعلقين وكتاب مرموقين تحذف ولم تنشر مثل تعليقات الكاتب الملساوي وحدث معي عدة مرات ولم اعرف السبب؟ تصوروا احد المرات حذف تعليقي على مقالة الدكتور نبيل ياسين وهو صديق عزيز واتصلت به وسألته هل انت حذفت تعليقي فاندهش واستغرب وقال لي انا استلمت التعليق وفرحت به وانا مثلك استغرب لماذا لم ينشر وفي اليوم الثاني نشر التعليق ويبدو ان الدكتور نبيل اتصل بالحوار فتم نشره وكان مضمون التعليق متزن وليس فيه اشكال . فكما ذكرت اعلاه يبدوا ان الرقيب اما مزاجه رماني وليس برتقالي او لم يرتاح للسيد اسماعيل الجبوري لانه يدافع عن الامريكان وبالمناسبه انا اعرف اكثر اعضاء هيئة تحرير الحوار ومنهم الصديق العزيز كاكه رزكار وانا واثق ان كاكة رزكار ينشر كل تعليق لي اذا كان هو في اثناء خفارته


22 - من المنبوذ في الحوار المتمدن
فادي يوسف الجبلي ( 2009 / 11 / 8 - 17:44 )
السيد مجدي يطلب من الاستاذ صلاح مغادرة الحوار المتمدن والهجرة الى الفيس بوك ، ويبدو ان مجدي نسي بأن قضيته هي ليست مع السيد صلاح يوسف فقط بل هي مع معظم كتاب الحوار المتمدن بأستثناء قلة قليلة كرشا ممتاز وتانيا شريفي ، المشكلة هي ان هذا الشخص يريد ان يفرض نفسه بالقوة بالرغم من ان اكثر الكتاب قد عبروا عن اشمأزازهم من اراءه. انصحك ان لا تعلق على المقالات التي يشمئز اصحابها من تعليقاتك ، وانتظر استاذتك رشا ممتاز الى ان تعود وتكتب مقالات عن صلة القربى بين الاسلام والعلمانية وعلق على مقالاتها او انتظر صديقتك الرفيقة البعثية تانيا جعفر شريفي كي تكتب نشرة بعثية حول الظلم الذي يتعرض له علي كيمياوي في سجون الاحتلال او الدعوة الى تعدد الزوجات وفق علمانيتها !!!!! الاسلامية


23 - النتاقض في القول والفعل
متابع ( 2009 / 11 / 8 - 18:42 )
السيد صلاح يطالب الحوار المتمدن بفتح باب التعليقات وعدم معاقبة احد وهو في هذا المقال منع 4 تعليقات الى الان ويفعل ذلك في معظم مقالاته

ادارة الحوار المتمدن لابد ان تتدخل وتعيد النظر بما يفعله هذا الكاتب الذي ملء الدنيا ضجيجا حول - عقوبات الحوار المتدن -وادارته الفاشله
حيث قواعده تقول ولكن السيد صلاح مستثنى منها و هل ذلك خوفا من ضجيجه!!!!
*****************************
يحق للحوار المتمدن حذف إي تعليق متعارض مع قواعد النشر حتى إذا قبل التعليق ونشر من قبل الكاتب-ة ودون الرجوع إليه , كما سيقوم الحوار المتمدن بمتابعة التعليقات المحذوفة من قبل الكاتب-ة ومن الممكن نشرها في حالة عدم تعارضها بشكل كبير مع قواعد النشر وإنما فقط تم حذفها بسبب اختلاف في الرأي مع الكاتب-ة.
**********************************


24 - متابع
صلاح يوسف ( 2009 / 11 / 8 - 19:57 )
أنا لم أمنع تعليقاً سوى لمشارك واحد يفرض نفسه بالقوة على مقالاتي وبشكل همجي، وهل على السيد صلاح أن يتحمل كافة حمقات وغباء الذباب الإسلامي بينما أنا لا أؤمن بجدوى الحوار مع هؤلاء الحثالات ؟

مناقشتي مع الجمهور لصلاحيات مراقب الحوار هي انتقادات تشريعية وليست اتهاماً بالفشل، فإذا كانت إيطاليا بأسرها قد نزلت إلى صناديق الاقتراع فقط للإجابة على سؤال واحد: هل يحق للرئيس حل البرلمان في ظروف استثنائية أم لا يحق له، فهل ثمة جريمة في سؤال الحوار المتمدن: أيهما أولى بالصلاحية، مراقب الحوار ام كاتب المقال ؟؟؟؟

لا يوجد تناقض إلا في عقلك غير المتابع لما أقول، فأنا لم أطالب بفتح باب التعليقات، بل بإعطاء صلاحية مراقبة التعليقات وحذفها من عدمه لجميع الكتاب وليس لي وحدي، وقدمت مثالاً حياً وناجحاً جداً على تعامل من هذا القبيل وهو موقع الفيس بوك، وما الضير فأنا أتمنى للحوار أن يصبح ناجحاً وعملاقاً مثل الفيس بوك وأكثر.

أنت كذاب يا عزيزي بخصوص الحذف، فهذه الداشرة مجدي ليست من الذوق ولا الأخلاق وأنا غير مجبر على حوارها كما يجبرني الحوار المتمدن عسفاً وقهراً، وهي ليست رأي آخر يمكن محاورته والتوصل معه إلى نتائج مثمرة. هذه من مؤيدي القاعدة وحركة طالبان ومكانها الطبيعي سجن غوانتنامو وليس ا


25 - شكر أخير
صلاح يوسف ( 2009 / 11 / 8 - 20:43 )
بالإضافة إلى الإخوة الأعزاء السابقين، أشكر كذلك بالطبع أخي العزيز رعد الحافظ والسيدة لميس والسيدة فاتن واصل والأستاذ سردار أحمد والأخت قارئة.
تحياتي للجميع ونرجو من الحوار المتمدن مناقشة الاقتراح الجدي بإعطاء صلاحية السلطة على التعليقات كاملة لكاتب المقال وذلك لمنع الاعتداءات الهمجية المتكررة من الجهلاء والأغبياء.


26 - المسكوت عنه في موقع الحوار المتمدن
الحكيم البابلي ( 2009 / 11 / 8 - 21:04 )
أنا اؤمن حتى بحق الأنسان في الخطأ ، وعليه أعتقد بأن موقع الحوار المتمدن ليس معصوماً عن الخطأ ومن الممكن دفعه الى قمة أعلى من التي يتربع فوقها ، ومن خلال حرصنا على بيتنا وتقديم النقد البناء بدل السكوت والقبول بالموجود من خلال : ليس بالأمكان أحسن مما كان
وهل بين القراء من لم يراودهُ هذا السؤال ولو مرة واحدة ؟ : إنطلاقاً من مبادئ حقوق الأنسان في كل شيئ ، ولأعتبارات التمدن والتحضر ، هل من حق موقع الحوار المتمدن أو أي موقع إنساني آخر إنزال العقوبة بكتابه وقرائه ومؤازريه ؟
قد يصمت الكثير من القراء إزاء سؤال كهذا .... ربما خوفاً من الخسارة .. ولا يهم نوعها ، المهم هو الخوف ، كما سكتوا وصمتوا في المجتمعات العربية والأسلامية الى أن تحول صمتهم الى صراخ وعويل ولطم خدود ، والتي جاءت كلها متأخرة للأسف
ليس لدى الموقع حتى جهة نستطيع الأتصال بها كما تقول التعليمات : ( للمزيد من الأستفسار أو طلب إزالة المنع أو وجود خلل يمكنكم الأتصال بهيئة الحوار المتمدن ) !!!! إنتهى
والسؤال هو : أي هيئة ؟ ومن هم ؟ وأين أرقام هواتفهم ؟ وأي نوع من الخلل هم يتكلمون عنه ؟ وهل هو خلل في ( السافت وير ) أم خلل في الكادر أم المراقب أم ربما يقصدون خلل بنا نحنُ المتروكين في حيرتنا ؟
شخصياً إتصلتُ بثل


27 - اشكر ادارة الحوار لارجاعها ما حذفة الكاتب
مجدي ( 2009 / 11 / 8 - 21:16 )
اشكر ادارة الحوار علي اعادة ما حذفة الكاتب 3 مرات متتالية, اشكرها لتطبيق القواعد التي وضعتها, واشكرها لتطبيق مبادئها في التمدن والديموقراطية
وللسيد الكاتب اشكره لاظهارة احسن ما فيه من صفات والفاظ ومازلت اكرر تعبر وتعكس خلق وتربية وثقافة قائلها واعتقد انا الكاتب الغير قادر علي تحمل القراء عليه باغلاق باب الحوار اما الانتقائية لا تصلح في مكان حر ومفتوح فهي قاصرة علي غرف الدردشة وليست علي المستويات الثقافية العليا فان كنا في هذا المكان غير قادرين علي ضرب مثال لما نسعي ونتكلم عنه من قبول الاخر والحرية وعدم الحجر علي فكر احد ان كنا غير قادرين علي ضرب مثال عن فكرنا بافعالنا فلا نستحق شرف الانتماء للمكان الذي يرفع هذا الشعار
بغض النظر عن رايكم او عن المنبوذ والمرحب به والالقاموس الخاص بالكاتب من سب بغض النظر عن كل هذا فكل هذه الاقاويل هي تاكيد علي عدم ايمانكم بما تدعوا له من ناحية او ايمانكم بقيمة الحرية والديموقراطية وحق التعبير وحق الاخر قبل كل شيء


28 - ملحوظة اخيرة يا صلاح
مجدي ( 2009 / 11 / 8 - 21:40 )
فقط من الجهلاء والاغبياء
من يجعل من نفسه اضحوكة بكتابة اسواء الكلمات والسباب
من يدخل مكان ثم يستعمره وفرض شروطه ويهدد بترك المكان كما لو كان صاحبه سيبكي ويقول استعمرني
من يفعل كل هذا وهو لابس عباءة الجرية والديموقراطية ومعتقد انه منزل وانه الاخرين اغبياء ولن يروا تلاعبه
من الغبي والجاهل من لم يفهم حتي الان ما هو الحوار وحق الحوار وحق الاخر ثم يفرد مقالات مطالب بهم والاهم من هذا متهجما علي ديانة ومعتقد الملايين كما لو كان يضرب راسه بالصخر مدعي انه علي صواب
من الغبي والجاهل هنا من يقول فلنتحاور ام من يقول انتهي عهد المسلمين وما هي الا سويعات وينهار
من لا يري الشمس ويري ما حوله ويعيش في حالة انكار دائمة منكر حال الدنيا والعالم وما به ومقنع نفسه انه علي حق وانه هو والاسماء التي ذكرها من القوة لجعل كفة ميزان العالم تسقط ناحيتهم اليس هذا غباء الا يري انه لو وضع ومن معه ومن ليس معه ولكن يفكر ان يكون معه حتي في ميزان امام من يخالفه لقذف وضاع في الفضاء فلن تصمد ريشة امام جبال راسخة في الارض
ولكن لنتركك تعيش في عالم ذكائك وعلمك ولنستمتع نحن بغبائنا وجهلنا ولنري من الذي يستمر في الضحك للنهاية


29 - لن أتوقف عن نقد أبشع ديانة على وجه الأرض
صلاح يوسف ( 2009 / 11 / 9 - 01:44 )
يكفي أن جهلاء الإسلام يعتقدون أن لهم حرية في تفجير الناس في الأسواق وفي ذبحهم على طريقة محمد ( قثم ) وفي اغتصاب فتيات دارفور والجزائر. هذا الوباء يجب أن ينتهي وهو ديدن التاريخ ومنطق التطور.
من جهتي لن تتمكن أي قوة في العالم من إيقاف انتقادي لأبشع ديانة على وجه الأرض. ديانة تجعل من جهلاء القوم شيوخها الأكابر، ومن الجهلاء أوصياء على ذوي العلم.
أنا لا أؤمن بأي حوار مع هؤلاء المجرمين والقتلة والأوباش وقطاع الطرق، والتمدن والديمقراطية الذي يستغله الذباب الإسلامي اليوم هم أول من يعصف به ليفرضون رأيهم بالقوة كما فعل محمد وفرض نفسه نبياً بالسيف.
إن الأغلبية الجاهلة والمحطمة والغبية التي فاق غباؤها كل تصور حتى أصبحت أضحوكة الأمم، يتوجب نقدها بشكل صادم حتى لو وقع في الطريق ضحايا من امثال الحائرة ومجدي ورشا وداليا والمسميات اليائسة. لو كان لديكم أي شيء سوى الإنكار والإسفاف والتهرب من الوقائع كان ممكن محاروتكم، لكن كيف نحاور من يتسلح بالقباحة والهمجية والوقاحة وإنكار المنطق ونتائج العلم ؟؟؟؟
كيف يؤمن المسلمون بأن محمداً نبياً مرسل من السماء وهو يفاخذ طفلة في ست سنوات ؟؟؟؟
كيف يؤمن المضللون والضحايا بأن محمد نبياً وهو يعدم الأسرى ولا يتساءلون ما الفرق بينه وبين هتلر وجنكيزخان وهو


30 - لقد شرحت لك معني الانكار يا صلاح ومن يقوم به
مجدي ( 2009 / 11 / 9 - 06:22 )
اما ان تشن حربك عمن يفخخ ويقتل في كرفور فمن الجيد انك قوي وقادر علي محاربة الشر ولكن الا تري انك لا تري الشر فعلا ولن اشير لك هو فين فان لم تراه حتي الان فالتستمر في محاربة نفسك حتي لا تقل انني ادعي انك الشر ولكن الشر واضح ومن يقتل ويعذذب ويستخدم الفسفور الابيض اليوم واضح لكن المغيبين والباحثين عن دور مع تشبعهم بالجبن يعيشوا في عراقهم الغارقة ويحاربوا القمر فهو الذي يضيء ويتعبهم المهم اننا اقوياء ونحارب فلتستمر يا سيد دون كيشوت, اما تغنيك بالنبي وقتل من واين فلتستمر ولا تبك ان ضحك منك العالم اعتقد هناك من سيرد عليك في هذا ولتستمر في جهادك المقدس
الغباء هو ان لا تعرف عدوك ومنتهي الغباء هو سؤ اختيار السلاح فسلاحك الذي تختارة بمحاربة الشخص هو اضعف نقطة وسهل اضحاك الاخرين عليك فيها
فلتستمر ولتغيب عقلك اكثر ما يكون فمن الصعب ان تعيش القهر في بلدك وتحس بالسحق من الاخرين دون ان تغيب عقلك بفكرة انك تحارب في جبهة اقوي لتسئل اطباء النفس عنك عن هذه الحالة وعلاجك الوحيد ان تستمر فيها لتستمر في محاربة قوي الشر ومحاربة عدوك اللدود محمد


31 - حوار بالقوة
فادي يوسف الجبلي ( 2009 / 11 / 9 - 15:17 )
السيد مجدي
هل بشكرك لهيئة التحرير لأعادتها تعليقاتك المحذوفة من قبل الكاتب
تريد بذلك ان تصل رسالة مفادها انك ستتحاور مع الكاتب غضبأ عنه
ولعمري ان هذا لمنطق غريب
ختاما اود الاشارة الى نقطة مهمة وهي بألرغم من اشمئزازي من اراء السيد مجدي ألا ان لغته الركيكة الضعيفة تزيد الطين بلة

اخر الافلام

.. جنوب أفريقيا: حزب المؤتمر الوطني ينوي إجراء مشاورات لتشكيل ح


.. يديعوت أحرنوت: ليبرمان يفضل انتظار خوض الانتخابات المقبلة |




.. وفا: قصف إسرائيلي مكثف على رفح ودير البلح ومخيم البريج والنص


.. انهيار مبنى سكني في #إسطنبول #سوشال_سكاي




.. وول ستريت جورنال: إسرائيل أعادت النظر في خطتها في رفح لتفادي