الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


عثرة الاقتصاد وحيطان الطين ودروب التجارة بين الصين والشرق الاوسط وروما قبل ولادة امريكا بالف عام

سلام فضيل

2009 / 11 / 8
مواضيع وابحاث سياسية


بالرغم من كل مشكلة الاقتصاد فنحن نعيش الزمن الاروع والابهى ونثابر على مواصلة التغيير في كل اطراف القرية الكونية.إن مشكلة الاستهلاك قد ابتدعت اختراعا‘خاصة تلك الملايين الذين تسلقوا للصعود بتلك السرعة المذهلة الى رفاه الطبقة الوسطى.كم هو عدد ضحايا هذا الاقتصاد في هذه سنوات الجنون التي هدمت سدود النهر ليغرق اللوح والحنطة باول خضار النبتة.إن تكون طبقة المستهلكين الجديدة بهذا الاتساع والكثرة لهو شيئ يعطي فيضا من البهجة وسرور الحب‘ولكن الشرط ان تكون ثوب فرح الهوى لكل بلدان المعمورة‘كي لايصير مثل هذا الميلان لجهة عالم القوة والثراء قبالة( حيطان غرف طين شعوب بلدان القهر والحرمان والاستعباد) اغلب بلدان العالم الثالث.
إن التجارة العالمية بحاجة لحمل العالم الى مستوى جديد.الكثير من الناس مع الكثير من المال يريدون استهلاكة. إن الانتقال يكون مدهش الروعة عندما يعتمد مقدما على توفير بنية ما سيتطلبه الانتقال الى الرفاه في الغذاء ومن ثم صناعة الانتاج لكل المعمورة‘والكثير من التواضع في شراهة الطموح.إن عالمنا الجديد سيكون مندمجا وموحدا من خلال شبكة ارتباط التجارة والمستهلك ومن خلال ما صار علية قدر التقسيم‘عندما نقدم استعراض الازمة المالية.
إن نشوء التجارة العالمية كان منحفضا بالطبع‘بداية حضارتنا (اي امريكا)في التبادل التجاري وقت اكتشاف كولومبيس لامريكا ومن ثم تجارة خشب الارز والوان صناعة الاغذية من امريكا الجنوبية عبر البحار والارتباط بتلك الدروب التي كانت قبلها بالف عام التي تربط بين الصين واقليم الشرق الاوسط.وحقا كانت تمثل تجارة العالم المتمدن واستثنائية في التميز ووحيدة في التاريخ.ويمكن القول من ان الصين اليوم جديدة على محور المشاركة في التجارة العالمية‘ولكن قد صار اليوم معروفا من ان مدنها الوسطى هي اول من بدء الاكتشافات والتصنيع‘حيث منشأ التوابل وغيرها من روائع مشاريع التجارة.واليوم بضائعها أي الصين‘تصنع وتخرج من كل ركن وتشحن الى كل اتجاهات العالم .
وبلدان البرزيل والهند صارت ايضا من المراكز المهمة للصناعة‘ولكن ايضا لاستهلاك الشراب والطعام.لان هذه سنوات التجارة المركزة وجاذبية تحول الاقتصاد‘حيث انتقل الملايين من سكان مدن البلدان‘من طبقة عادية تعود الحياة الى حياة الطبقة الوسطى.
مالذي يعنيه شحن البضائع من والى كل اتجاهات القرية؟ هو ان كل دروب الحرير تساعد على فكرة ثقافة ايمان الخلق و الابداع‘ونشر الاختراع والمحافظة على نمو التجارة العالمي. حيث يكون سؤال المستهلك الشخصي ثانوي في اسئلة الشعور الوطني وثقافة سدود الحدود. ولكن اذواقنا وحقنا في الاختيار‘تظل مختلفة دائما. والقادم سيكون هو مقدار ما نستهلك او باي مشاعر احساس نشعر اتجاه البيئة‘ومن بعد سيكون العامل الاهم هو مستوى رفاهنا. إن بضائع التجارة العالمية هي للانتقال من حياة اقل رفاها الى الافضل منها.
ولكنها سوف لن تكون دون ثمن وجور توهان الانتظام. إن مرور البضائع لكل هذا العالم مترامي الاطراف‘لابد ان يبنى على تخطيط منطقي‘لاستمرار الاقتصاد في حالة الانخفاض والنمو واستقرار حركة الاسعار.
عند ذاك ستكون تكاليف المحافظة على البيئة قليلة‘ويتلاشى اتساع المسافة التي غالبا ما تكون‘ودائما بين اعتزاز وتباهي ناس المليارات قبالة‘ حياة المحرومين الفقراء.
إن جذب المجتمع الاستهلاكي نحو التغيير سيكون ثقيلا‘والسكان يزدادون كثيرا في كوكوبنا.
إن مستقبل تكامل نظام اقتصادنا العالمي في هذه اللحظة من التاريخ غير مؤكد. بناء على: إن مواد الانتاج الاولية لبداية اقتصاد البلدان النامية دائما هي في حالة عجز ونقص.والنمو مهدد بخراب مناخ التغيير الذي نعلقة فوق الرأس. إن التجارة ودروب النقل العالمي قد تغيرت كثيرا خلال الخمسين عاما‘ التي افلت وغابت شمسها. والحق لابد من ان نتمكن من استقدام التغيير الكبير.(-جغرافية العالم-كوكب الارض 2010- مجلة-تقرير تغيير العالم الصادرة في هولندا وواشنطن_National Geographic-planeet AArde-verslag van een veranderende wereld-Essys:Thomas Hayden-Washington).

Ondanks alle economische beslommeringen hebben we in een tijdperk van fantastische en voortdurende veranderingen een wereldwijd.
Netwerk van consumenten gecreeerd.vooral de snelheid waarmee honderden miljoenen mensen naar de middenklassen zijn opgeklommen,is spectaculair.Hoewel er in de afgelopen jaren economieen zijn gesneuveld,zijn er inmiddels massa,s nieuwe consumenten die veel wensen en eisen hebben overgenomen die eens zo kenmerkend waren voor,s werelds rijkste landen.de internationale handel heeft de behoeften in de wereld naar een nieuw niveau geltild.Meer mesen met meer geld willen meer consumeren.De vershuivingen zijn soms even spectulair als voorspelbaar:van een op granen gebaseerd dieet naar steeds meer vlees en vis,van lokaal geproduceerde goederen naar internaionale merken en van bescheiden behoeften naar grootse materiele ambities.Onze wereld wodt verenigd door nieuwe, onderling verbonden netwerken van handel en cosumptie-en door het lot dat we delen als we de financiele crisis het hoofd bieden.DE wortels van de internaionale handel liggen uiteraard in het begin van onze beschaving-van de ruilhandel langs de precolumbiaanse handelsroutes van Zuid-Amerika tot de vroege overzeese handel in cederhout en kleurstoffen van de feniciers tot de zijderote, het netwerk van handelsroutes dat China ruim duizend jaar lang verbond met het Middellandse Zeegebied.Toch is de moderne werldhandel een uniek fenomeen in de geschiedenis.China is dan misschien opnieuw een spil in de internationale handel,maar het Rijk van het Midden staat nu meer bekend vanwege zijn senelle ontewikkeling en industrialisatie dan als bron van zijde,specerijen en andere luxe zaken.Goederen worden tegenwoodig in elke uithoek van de wereld gemaakt en naar alle windestreken verscheept.landen als Brazilie en India zijn belangrijke centra gewoden,zeker als het gaat omproductie,maar ook om consumptie,want de jaren van intensieve handel en opvallende economische groei hebben miljoenen in staat gesteld zich bij de middenklasse te scharen.Welke betekenis hebben de goederen die we verschepen?Zoals de zijderoute heeft geholpen om religieuze,culturele en artistieke ideeen te verspreiden,creeert de huidige groeiende wereldhandel zijn eigen vraag bij de cosument,met als bijkomend gevolg dat nationale en culturele grenzen vervagen.Onze smaken en voorkeuren verschilen nog steeds, mar als het aankomt op hoeveel we consumeren,of wat,en met welke gevolgen voor het milieu,dan is ons wevaatsnieveau de belagrijkste factor.De internationale handel in goederen heeft het leven van velen verbeterd-maar niet zonder prijs of onrechtvaardigheid.Het wereldwijde goederenverkeer en de daaruit voortvloeiende logistieke strategieen zijn gebaseerd op eencontinue economische groei en lange,stabiele energieprijzen.Daarbij wordt weinig rekening gehouden met het milieu of-maar al te vaak-met de ruim een miljard mensen die nog steeds in troosteloze armoede leven.De consumptiemaatschappij terkt een zwaare wissel op onze planeet en veel van zijn bewoners.De toekomst van ons internationale economische stelsel is op dit moment onzeker:veel grondstoffen die aan de basis van de economische groei stonden,worden steeds schaarser en de groeiende dreiging van een verwoestende klimaatverandering hangt ons allen boven het hoofd.De handel en het transport in de wereld hebben in de afgelopen vijftig jaar enorme veranderingen ondergaan.Toch zou het weleens kunnen zijn dat de grootste veranderingen nog moeten komen.(NationalGeographic-Nederi AND.Belgie-planeet aarde- verslag van een veranderende wereld-2010-p-41).








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. في هذا الموعد.. اجتماع بين بايدن ونتنياهو في واشنطن


.. مسؤولون سابقون: تواطؤ أميركي لا يمكن إنكاره مع إسرائيل بغزة




.. نائب الأمين العام لحزب الله: لإسرائيل أن تقرر ما تريد لكن يج


.. لماذا تشكل العبوات الناسفة بالضفة خطرًا على جيش الاحتلال؟




.. شبان يعيدون ترميم منازلهم المدمرة في غزة