الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


محمد المشاكس والتعليقات

محمد أبو هزاع هواش

2009 / 12 / 2
كتابات ساخرة


إكتشفت منذ عدة سنين موقع إخباري وفكري معروف، وبعد فترة قليلة أصبحت من المدمنين علي ذلك الموقع بسبب التعليقات التي كنت أقرأها والحوارات التي إنبثقت من تلك التعليقات. هكذا إكتشفت فكر الأستاذ نادر قريط حيث كان يعلق تحت إسم إشارات إستفهام، حيث يضع الإستاذ نادر العديد من إشارات الإستفهام بشكل متتالي. كذلك إكتشفت أنه بأمكاني التعليق أيضاً وبدأت بالتعليق تحت إسم محمد المشاكس بعدما جرتني المعارك الكلامية التي كانت تجري أمامي والتي كانت من أهم الأسباب خلف زياراتي اليومية المتكررة لذلك الموقع.
إبتدأت بعض تعليقاتي بالظهور هنا وهناك وخلال فترة قصيرة أصبحت من المدوامين.

كانت هذه تجربة جديدة لشخص مهاجر مثلي لم يصوت يوماً ما في حياته. وأخدت بالكتابة وبالتعبير عن أفكاري وأخذ الخوف الذي زرعوه فينا في بلادنا الشرق أوسطية بالذوبان ليظهر مكانه رغبة في التعبير عن الذات. وبما أن الحاضر في بلادنا الشرق أوسطية قاتم ولهذا فحديثا سيكون سلبياً كما تراه أجهزة فلترة التعليقات. هنا كانت المشاكل قادمة. ولهذا كان من المتوقع أن أوقف من التعليق في ذلك الموقع بعد مهاترات كلامية وشتائم أتت بعد حذف تعليقاتي هنا وهناك. عرفت بشكل شخصي أن الحضارة الشرق أوسطية لاتحترم حق الكلمة وحق الإنسان في قول مايرده/ماتريدها. لكن تلك التجربة الفريدة شجعتني على نقل أفكاري وعلى كتاباتها على الأقل وبدأت بالغوص في مملكة الإنترنت لأعثر على كنز إسمه الحوار المتمدن.

في مناقشات الحوار المتمدن أكثر ماأثمنه هو الحوار الذي يجري بعد المقالات والتي تطور الفكر المناقش. تابعت في موقع الحوار المتمدن التعليق وأتت المشاكل لأحرم من التعليق عدة مرات ولكنني لم أيأس.

أكتب هذا الكلام لأنني كقارئ ومحاور/نوعاً ما/ في هذا الموقع أتمنى عدم إغلاق هذا الباب وإحترام آداب النقاش.....

في مقاله الأخير حول الإسلام والمجتمع المدني، قام الكاتب السيد صلاح يوسف بغلق باب التعليقات بعدما كتب أحد أهم المقالات التي قرأتها في هذا الموقع الحواري. تمركز مقاله حول تمشكل الإسلام والإسلاميون مع المشاكل المعاصرة مثل التنظيم العمالي والبيئة، وكان مقاله دعوة إلى التنظيم الحقيقي الإنساني للقوى العاملة وتتنظيم المجتمع والمكان في مكان متمشكل كالشرق الأوسط. من مآسي الدهر أن لايجري نقاش في مكان عام حول موضوع مهم كهذا؟ ماهو الأهم: أن نتكلم عن البخاري وحروب الردة أم البيئة وحقوق الإنسان وحقوق الطبقة العاملة وتنظيم المجتمع الحالي.

كذلك أغلق الأستاذ سيمون خوري باب تعليقاته بعدما جره البعض إلى معارك مملة

أغلق بعض المحاورين الدينين باب تعليقاتهم وكنت شخصياً حزيناً على ذلك لأن التعليقات في تلك المواضيع أهم وألذ ومسلية ومعرفية أكثر من المقال في معظم الأحيان مع أن تلك التعليقات تنتقل إلى التبشير والشتم بصراحة. من أهم علائم الحوار الديني/اللاديني النقاط التالية: التخوين، الشتم، التبشير، التكفير، الفوقية، الإقصائية، قلة الإحترام، والصراخ.

دعوة الأستاذ المتميز صلاح يوسف للإهتمام بمشاكل مجتمع مدني يضم الجميع كبشر وليس كأرقام طائفية، مذهبية، عرقية سوف تقابل باللاإهتمام كالعادة. المجتمع المدني هو حلنا الوحيد إذا أردنا العيش بسلام في الشرق الأوسط. التركيبات والتراكمات التاريخية في تلك المنطقة والتموضع الجغرافي حدد مسيرة لن تستمر إلا إذا وجد البشر في تلك المنطقة طريق إلى مجتمع مدني. المجتمع المدني هو الحل الوحيد من يحارب هذا الخيار فهو/فهي معادي للتقدم ومعادي للحاضر.

من أهم علائم التقدم هي حرية الكلمة. التعليق تعبير صادق عن المشاعر فلاتقمعوا مافي داخلكم ودعونا نتحاور بشكل متمدن.








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الأستاذ محمد
شامل عبد العزيز ( 2009 / 12 / 2 - 18:21 )
تحياتي / انا أضم صوتي لما تطالب به ودعونا نتحاور بشكل متمدن ,,, ولكن ألا ترى يا سيدي الفاضل أن هناك من التعليقات ما لا تعرف لا حوار ولا تمدن فماذا نفعل بها وهي بارزة انيابها في كل لحظة تريد أن تنهش من جسد الكاتب / ة ولا تحاور فكره أو فكرها ... مع التقدير


2 - أتفق معك
العقل زينة ( 2009 / 12 / 2 - 18:35 )
أتفق معك تماما ..رغما أني لا أتفق مع كثير من تعليقاتك


3 - حقوق الانسان
T. khoury ( 2009 / 12 / 2 - 18:48 )
عزيزي ابو هزاع

اسمح لي ان اقتبس هذه الفقرة التي باعتقادي تلخص ماتريد ان تقوله بكتاباتك
- ماهو الأهم: أن نتكلم عن البخاري وحروب الردة أم البيئة وحقوق الإنسان وحقوق الطبقة العاملة وتنظيم المجتمع الحالي. -
تعليقي:
انت تعرف (لا ادري ! ربما تجهل ! ) بان مجتمعاتنا العربية تعيش اسيرة الشريعة الاسلامية بكل تفاصيل حياتها وان شعوبنا تعيش في سجن الدين الاسلامي وتفاسيره وفتاويه منذ 1400 سنة!
ارجو ان تتفق معي بان تحرير شعبنا من هذا السجن وهذا الاسر هو من حقوق الانسان ايضا! وهو الخطوة الاولى للوصول لتنظيم المجتمع الحالي ! هذا ما حدث بالغرب, اولا, وذلك بفصل الدين عن الدولة!
وارجو ان تتفق معي بان تحرير العقول من العفن المتراكم جراء الخرافات الدينية هي من الاولويات لكي ننتقل بعد ذلك ونرقى بشعوبنا للدفاع عن البيئة كما يحدث بالمجتمعات المتحضرة!

وتحياتي


4 - في الحوار هناك متعة و تعلم و معرفه ..
بحراني ( 2009 / 12 / 2 - 19:39 )
في الحوار هناك متعة و تعلم و معرفه ..
أكثر المقالات التي تحصل على تعليق و تناحر هي مقالات الدكتور النجار.. و تليها المقالات التي تخوض في الدين عموما.. و فيها يتم طرح وجهات نظر مختلفة حتى في العلم نفسه ( حقائق ينبغي أن تكون معروفة للجميع ) كما حدث مؤخرا من عرض الأستاذ صلاح يوسف لوجهة نظرة حول الجاذبية ثم و كذلك ما عرضة المعلق ( سعودي) .. هنا تمكنا و في مقال واحد أن نتعرف على عدة حقائق علمية و التفكير بها سويا ..
الأستاذ سيمون .. كنت أرى بأن المعلق الأخ 99 يجادل لأنه يشك نفسه و هو عموما يبحث عن أجوبة لأسئلة تدور في ذهنه .. و هذا جيد .. و هذا هو الغرض من الحوار ..
يتميز الحوار المتمدن بأنه لا يضع شروط لحجب العقل .. فكل المواقع العربية تشترط عليك (( نحن مسلمين إذا لا تنتقد الإسلام.. أو نحن مسيحيين فلا تتعرض لشخص المسيح.. المضحك هذا الشرط !! ممنوع نقد الرموز!! من هم الرموز = رجال الدين المسلمين و المسيحيين.. و القادة السياسيين ( هذا إتفاق كلي بينهم )).. بينما الحوار المتمدن لا يضع مثل هذه السجون أمام عقل العربي و الشرق أوسطي.. و هذا أجمل ما فيه .. و كل الكتاب في الحوار المتمدن يعلمون أي نوعيه من العقول هم يخاطبون..
إذا تحملونا يا سادة .. نحن بشر نخطأ و من يخطأ يعمل ، على رأي


5 - مع كل مودتي
afteem delavega ( 2009 / 12 / 2 - 21:48 )
المشكله ان بعض المعلقين اذا لم توافقهم الرؤيه ينعتوا الكاتب بما ليس هو فيه ولسوء الحظ اننا الى الان لا نعلم ان اختلاف الراي لا يفسد للود قضيه وان الاختلاف والتمايز الفكري والثقافي هو الحافز للابداع مع كل مودتي


6 - ردود
أبو هزاع ( 2009 / 12 / 2 - 22:27 )
تحية وسلام ياأخ شامل وأوافقك على أن هناك حدود علينا جميعاً الإلتزام بها لتقديم حوارنا. شكراً على مرورك.

تحية للأخ العقل زينة حامل أجمل إسم في الحوار المتمدن وياأخي الكريم خلاف الرأي علامة على الفكر الحر وأرجوا أن نقدم بنقدنا مع التحية.

الأخ تي خوري تحية وبالطبع ياأخي الكريم أول خطوة في الإتجاه الصحيح هو نبذ الخرافات الدينية ولكن هنا علينا أن نعلم بأن هناك أمور كثيرة لاعلاقة للدين بها مثل النقابات العمالية والبيئة التي بالطبع لم يعرها الدين أي إهتمام . الدين مشكلة عويصة وأوافقك على أهميته ولكن تحييده يتم بعرض المشاكل التي لاناقة لهذا الدين فيها ولاجمل. الدين وخرافاته سوف ينقرضان أمام المد العقلاني وهذه حقيقة واضحة وكل من يحاول عكس عقارب الساعة مخطئ. مع التحية

الأخ البحراني تحية وبالطبع ياصديقي أن في الحوار متعة وفائدة. أنا شخصياً أتعلم من التعليقات أكثر من المقالات نفسها في معظم الأحيان وعلى الحوار المتمدن تحديد آداب الحوار بشكل عام حيث لايمكن للبعض طمرنا بتعليقاتهم المكررة التي يمكن إختصارها بسهولة. وأوافقك أيضاً بقولك إننا نعيش في عالم تقليدي عنيد متحجر وخرجنا منه يتم بحوار بيننا أولاً. تحيتي لك ياأخي الكريم.

الأخ المتميز أفتيم تحية وأوافقك على عدم


7 - ان من يخاف الفكرلايمكن ان يحرص على حرية الفكر
المجذوب ( 2009 / 12 / 3 - 00:04 )
المشكلة هي اننا لا نزال لا نتقبل الاخر المختلف ثقافيا ، او بالاحرى اننا لانجرؤ على مبارزته فكريا. و بدل ذلك نتمترس بشكل مانيوي بمرجعيتانا الايديولوجية لدرجة نصبح داخلها بالكامل ، و نعتقد اننا موجودون بجوارها و نحن بالاحرى غارقون وسطها ، محاطون بدوائرها لدرجة الوصول الى نوع مرضي من النرجسية و الاستعلاء الغرور على محاورينا، مكمن هذه الامراض احساس بلا تناهي قدراتنا وصواب مواقفنا و صحة تصوراتنا بشكل عصبوي لا يسع الافكار في عقله و يربي حقدا لا انسانيا و غير مبرر حينما يقفز من نقاش الافكار الى نقاش الاشخاص ، حينما يبدأ بالتعميم و الكذب و الاحتيال على الحقائق .و النتيجة بعد ذاك هو تراكم النفور و توسع الاحباطات و تمتد الفجوات الفارغة بين الانسان و اخيه الانسان.

شخصيا لم المس ما تحدثت عنه بشكل حاد و مفرط ;و متواتر سوى عند شخص واحد كان يتطوع كل مرة للعب دور ممثل مثير للصراعات الجانبية و خلط الفكر بالمشاحنة و جر النقاشات من مستوى التفاعل الى مستوى القصاص: -صلاح يوسف- الذي أتيت على ذكره بمقالك أعلاه هو من أتحدث عنه هنا ، اتحدث عنه و لست احقد عليه مع كل تجريحاته السابقة لي ، لكني ارجو ان ينضج اكثر مع مضي العمر و يصير اكثر حكمة في الواقع اكثر منه على النت و ان يعيد النظر في لذة الصراخ ال


8 - المجذوب مرة ثانية
صلاح يوسف ( 2009 / 12 / 3 - 05:07 )
جميع عبدة النصوص وعبدة محمد وعبدة القرضاوي وعبدة ابن حنبل وعبدة الإرهابي ابن تيمية ومن يقومون بتفجير أنفسهم النتنة في الأسواق بين الأبرياء لا أقلهم وهؤلاء ليسوا خصم ثقافي يا مجذوب. هؤلاء إرهابيون مكانهم الطبيعي السجن المؤبد لحماية المجتمع منهم.
حفلاؤك من قاموا بذبح الأطفال والشيوخ واغتصاب النساء كملك يمين كما يبيح القرآن حيث بلغ عدد الضحايا زهاء 300 ألف ضحية في الجزائر، هؤلاء هم من نبحث عن قرآنهم ومحمدهم، وبالتأكيد لا يوجد عاقل يمكنه احترام هؤلاء أو حتى محاورة مسانديهم من الخفاء. كل من يدافع عن آيات القرآن التي تبيح العبودية وملك اليمين وتبيح اغتصاب الجواري هم مجانين وقتلة وإرهابيون وليسوا خصم ثقافي يا مجذوب.
أفتخر بكوني سليط على هؤلاء، وأعتقد أن مقالاتي تحصل على تصويت وتقدير مرتفع جدا، مما يدلنا على من هو الساقط الحقيقي ومن هو الحاقد الفعلي.
هل أذكرك بما فعلت حينما قام الأستاذ بسام البغدادي بمناقشة الأسس العلمية للإحاد، كيف قمت بالتدخل بوابل من المشاركات لإفساد النقاش بمنطق همجي وبأسماء متغيرة في كل مرة مما يدل افتقادك للقدرة على تحمل مسؤولية السباب والشتم وعدم القدرة على تفهم الآخر ؟؟؟ هل يوجد إسلامي في الدنيا يفهم الآخر ولا يعتبر نفسه مقدساً لأن سلاحه كلام الله إلى جبريل


9 - الى صلاح يوسف مرة اخرى
المجذوب ( 2009 / 12 / 3 - 07:23 )
انت حتما مصاب بالميكاومانيا ، يا صبي قد سبقت الى الالحاد الفلسفي و لو اطلعت على كتاباتي ستخجل من لون الحادك الباهت لانك لست سوى مقلد سيء حيث ان جل افكارك ارخص من زوجي حذاء صيني.
ان كنت تعيش بالجزائر فانا من المغرب ، و ربما اتفهم عقدتك مع الاسلام رغم تهافت تعميمك ،اعتقد انك ستظل تنتقل من مستنقع الى آخر ظانا انك تحلق فوقنا جميعا، يا عزيزي لا تنسى ان الزواحف لا تطير .كل كلامك الجارح ينم عن شخصية بارانوئية تحتاج الى علاج عاجل ، انت فعلا متحجر لا تؤمن بما يمكن ان تنتجه كيمياء الافكار ، و لاشك ايضا انك لا تستطيع رؤية الالوان لذلك فحبل حقدك مجدول من سواد روحك المريضة و الملوثة باخلاق العداء و الحقد المجاني.

قيمتك في شكل خطابك ، لن أزيد عن هذا الكلام سوى اني اشفق عليك اكثر مما احتقرك .محال ان يكون مثل قلبك معمورا بالانسان فما بالك ان يكون بيتا لله ،لا همة عندك تعلو و لا نفس تأنف الشر .لذلك لا تحاول الظهور بلبوس قديس يؤمن بالانسان كقلب للكون و يعتقد نفسه و الكون قلبا واحدا!!

بكل صراحة كلما قرأت لك كلمااحسست بالغثيان ، بعض كلامك بعر و ما تبقى خرط و يبدو جليا ان لك ثقافة ابناء الخنى،اني لأمج كل نفس لئيمة لا تقدر على الصفح لانها منطقها لا يمكن ان يكون باي حال منطق الانسانيين ا


10 - التعليق صورة عن صاحبه
مايسترو ( 2009 / 12 / 3 - 12:27 )
سيدي الكريم إن التعليق ما هو إلا صورة عن صاحبه، وأنا من المعلقين المدمنين في هذا الموقع المتمدن حقاً، وأنا رجل ملحد لا يؤمن بأي إله أو أي دين أو رسول، ويمكن للقراء والمعلقين الكرام أن يتعرفوا علي من خلال تعليقاتي التي لا تسيء لأحد


11 - الكاتب صلاح يوسف
T. khoury ( 2009 / 12 / 3 - 15:31 )
اريد ان استغل هذه المناسبة لاحيي الكاتب صلاح يوسف على دماثة اخلاقه ورفعتها حيث انه لم يجاري بعض المعلقين بسفاهة كتاباتهم. وانا اعرف بانه لن يرد على مثل هذه الترهات لانه كاتب اصيل ويحترم قلمه

الشكروالتحية للكاتب والمعلقين والزوار


12 - ردود تكملة
أبو هزاع ( 2009 / 12 / 3 - 17:58 )
تحية إلى الأخ المجذوب وكما يبدو أننا جميعاً نعاني من الرأي المخالف مع التحية.

الأخ مايسترو تحية ياأخي العقلاني وأعرف شخصياً بأنك تبدي رأيك بقوة مع المحافظة على الإحترام. قلمك/سيفك عقلاني يقطع مكان مايمر على حد تعبير الشيخ إمام. لك سلامي.

الأخ تي خوري تحية مرة أخرى وأحيي دعوتك لرفعة الحوار ودماثة الخلق. سلام

اخر الافلام

.. روبي ونجوم الغناء يتألقون في حفل افتتاح Boom Room اول مركز ت


.. تفاصيل اللحظات الحرجة للحالة الصحية للفنان جلال الزكى.. وتصر




.. فاق من الغيبوية.. تطورات الحالة الصحية للفنان جلال الزكي


.. شاهد: دار شوبارد تنظم حفل عشاء لنجوم مهرجان كان السينمائي




.. ربنا سترها.. إصابة المخرج ماندو العدل بـ-جلطة فى القلب-