الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


للحوار في ذكراها الثامنة

فاطمة العراقية

2009 / 12 / 4
ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟



خانم ..او كسيدة كريمة الكبرياء .تقلد اناملها خواتم العقيق .والفيروز.وتكلل هامتها باقات المفردات المفعمة بعطر المعنى .وصهيل الاقلام الشامخة بصدقها (والكتب اصدق انباء من السيوف )اكيد هناك من يقول ان المقال غير هذا .نعم لكن في موقع الحوار المتمدن .هو هذا روح العبارة .وثمار الفكر المتوهج .وروح التسامي في طرح المبدئية بين الق الصفحات .ولعنة القيود وهي تصدأ يوما بعد يوم .مثلما تنفض الريح الورق الذابل لينبت بعده وريقات نظرة .كاني بالحوار تلك الشجرة الكبيرة التي تثري الملايين بضخ الفكر العلمي المتنور .
لامناص ابدا من ان هذا الموقع بالنسبة لي هو الموقع الام .مهما توزعت او ذهبت بفضاءات الالكترونيات المتعددة .تبقى سيدتي ومليكتي هي (الحوار المتمدن )التي لاتبخل علينا بلمسة جديدة كل يوم من التطور الكبير الذي يعمنا .والراي الديمقراطي في طرح كل الاديولوجيات .ولاتخشى في قول الحق لومة لائم .
اسير بخمائلها وانهل من نمير عطاءها .في كل حين ووقت واذان .
متعددة الكواكب ومجبولة بعلمانية شهية رائعة .
تلكم هي الحوار دون منازع (وهذا راي حسب مااتصفح )واتضوع منها عبيرا يشفي العقل والقلب .من انفلونزا الخرافات .وحمى التخلف .
سلمت من زنازين المراقب .!.ودمت موقعا مشمسا لاتناله ظلامية الخفافيش المريضة ..
تمنياتي اليكم بالتوفيق والازدها ر المستمر .

فاطمة العراقية












التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. عمليات بحث وسط الضباب.. إليكم ما نعرفه حتى الآن عن تحطم مروح


.. استنفار في إيران بحثا عن رئيسي.. حياة الرئيس ووزير الخارجية




.. جهود أميركية لاتمام تطبيع السعودية وإسرائيل في إطار اتفاق اس


.. التلفزيون الإيراني: سقوط طائرة الرئيس الإيراني ناجم عن سوء ا




.. الباحث في مركز الإمارات للسياسات محمد زغول: إيران تواجه أزمة