الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


حول الهوية اليسارية للحوار المتمدن

رزكار عقراوي
سياسي واعلامي يساري

(Rezgar Akrawi)

2009 / 12 / 9
ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟


في الذكرى الثامنة لتأسيس الحوار المتمدن وبعد توسعه الكبير تثار هنا وهناك حوارات وأراء مختلفة حول التوجه الفكري لمؤسسة الحوار المتمدن.

هل هي مؤسسة يسارية ملتزمة, أم مؤسسة يسارية علمانية ديمقراطية؟ أم مؤسسة عامة تنشر في مواقعها كل الآراء بغض النظر عن توجهاتها الفكرية والسياسية كسائر المواقع الأخرى؟
أم أنها مؤسسة معادية لليسار, كما طرح البعض لكونها تطرح الأفكار الماركسية وعموم اليسار وحركته للنقاش, كما تسمح بنقد ذلك الفكر وعموم الحركة اليسارية وفتحت محورا خاصا لذلك في موقع الحوار المتمدن ومركز دراسات اليسار؟
أم أنها مؤسسة معادية للإسلام لكونها تنشر العشرات من المواضيع يوميا التي تتعرض للفكر الإسلامي وتنتقد الإسلام السياسي وممارساته التعسفية وأفكاره الظلامية؟
أم أنها مؤسسة إسلامية التوجه لأنها سمحت بآراء إسلامية ودينية من الممكن أن يتم التحاور مع تلك الأفكار بشكل حضاري؟


قبل تحديد الهوية الفكرية للحوار المتمدن, لا بد من تحديد توجه كادر الحوار المتمدن الفكري ,حيث من الواضح من خلال أرائهم أن معظمهم يساري ماركسي التوجه ولهم خلفية سياسية يسارية, وكانوا وما زال البعض منهم كوادر في أحزاب شيوعية ويسارية مختلفة. إذا بهكذا توجهات و بالمفاهيم اليسارية التقليدية المتعارف عليها لا بد أن يشكلوا مؤسسة يسارية مختصة بالفكر الاشتراكي والماركسي وحده, مثل الكثير من المراكز والمؤسسات اليسارية الحزبية والمستقلة التقليدية الموجودة ألان في الكثير من بلدان العالم العربي والتي معظمها محدودة التأثير وتحت نفوذ حزب يساري معين, لم تتمكن من الوصول بشكل جيد إلى مجتمعاتها وتؤثر فيها. التساؤل هنا لماذا لم يقوموا بذلك وعوضا عنها كان الحوار المتمدن؟

في بداية تأسيس الحوار المتمدن لم يكن الانترنت قد تطور بشكل كبير وخاصة في العالم العربي, كما أن والإعلام الإلكتروني كان محدود الاستخدام والتأثير, ولكن كان العالم بشكل عام يتوجه نحو التقنية الإلكترونية في كافة مجالات المجتمع الاقتصادية والسياسية والإدارية والاجتماعية والثقافية, ومعظم إعمال المجتمع اتجهت وتحولت إلى استخدام الإلكتروني, وأصبحت التقنيات الحديثة والمتقدمة أحد الأسس المركزية للنظام الرأسمالي الحالي والذي لا يمكن أن يستمر بدونها.

في هكذا تغييرات كبيرة جدا كيف يفترض أن يتصرف التيار اليساري ويتعامل مع هذا التقدم التقني الحديث؟, هل يستمر بالطرق التقليدية ويتمسك بالصحافة والعمل الورقي ويعتبرها الأساس في كافة نشاطاته الإعلامية والسياسية, أم يفترض ان يتكيف مع الجديد ويحاول الاستفادة من التطور التكنولوجي والإلكتروني الكبير والمتسارع لصالح الفكر الذي يحمله؟ كان لا بد من وعي هذه العملية الحديثة وهضم مفهوم التحديث والسعي لتطوير العمل والإبداع في مفهوم اليسار الإلكتروني (E-Left) * من خلال الاستفادة من التطور العلمي والتقني التي سجلت خلال العقدين المنصرمين ثورة حقيقية في هذا المجال. ومثل هذا التوجه يستلزم تطوير إشكال واليات النضال الفكري والسياسي والثقافي والتنظيمي والاعلامي بما يلائم الوضع الحالي والتغيرات الكبيرة.

ومن هنا أرى أن مؤسسة الحوار المتمدن ومواقعها كانت احد أول واكبر أشكال النضال لليسار الإلكتروني المنظم في العالم العربي الذي طرح شكلا جديدا للإعلام اليساري باستخدام تقنية المعلومات والانفتاح واحترام الرأي والرأي الأخر مع التركيز وإبراز خط اليسار في كافة مفاصل عمله.
الإعلام الإلكتروني لا بد أن يختلف عن الإعلام التقليدي الورقي حيث أن الأخير محصور بمنطقة جغرافية معينة, في حين أن للانترنت طابع عالمي ويمكن الوصول إلى ذلك الإعلام من كافة إنحاء المعمورة, ولذلك لم يختص الحوار المتمدن بدولة واحدة وإنما كان الناطق بالعربية لمعظم قوى اليسار والعلمانية بمختلف توجهاتها.

من المؤسف حقاً أن نشير إلى أن الإعلام اليساري لديه تجربة سلبية في مجالات احترام الحوار والنقاش والرأي الأخر, إذ كان معظمه أحادي الاتجاه وحتى يقتصر على اتجاهات معينة داخل الأحزاب والمؤسسات اليسارية وتقييد الآراء الأخرى المختلفة مما اضعف الديمقراطية والحيوية والشفافية فيها, بل تحولت بعض منابر اليسار لترويج خطب ومقالات قادته فقط! لأنها لا تريد أن تسمع صوت الآخر, بل مغرمة بصوتها فقط ! وتعتقد أن كل الحقيقة المطلقة عندها, حتى أصبح أعضاء تلك الأحزاب لا يطالعون صحافتها.
الحوار المتمدن تجاوز ذلك بشكل كبير وجذري ويتطور باستمرار في هذا المجال, حيث لم يكن ناطقا باسم أشخاص معينين أو باسم إدارته, أو اتجاه يساري محدد أو اتجاه علماني محدد, أو اتجاه ديمقراطي محدد بل كان يسع دوما ليكون ناطقا باسم حركة سياسية-اجتماعية كبيرة, وحقق الكثير في هذا المجال, كما فتح الأبواب على مصارعها لطرح كافة الآراء اليسارية والعلمانية والديمقراطية في مواقعه من منطلق الحرص العام على الفكر اليساري المتفتح , وأعطى مثلا جديدا وواقعيا للإعلام اليساري إذا حكم المجتمع, أي إعلام متمسك بقيم اليسار وله الأولوية وفي نفس الوقت يحترم ويسمح لكافة الآراء الأخرى في المجتمع ويتحاور معها بما فيها المنتقدة له.


كيف جسد الحوار المتمدن يساريته الخاصة به في الأعوام الثمانية المنصرمة ؟

1. هوية يسارية واضحة وفي نفس الوقت منبر عام مفتوح للجميع وبالأخص لكافة التيارات العلمانية والليبرالية والديمقراطية والدينية المتنورة.

2. لم يدع احتكار الحقيقة المطلقة أو فرض نوعا من التقديس والتأليه على الماركسية واليسار ورموزها, أو ردد نصوصا جامدة وإنما طبقها على ارض الواقع بشكل عملي عقلاني, ومؤثر وملموس. وفي نفس الوقت طرح كل التراث الماركسي واليساري للحوار والنقاش والانتقاد من اجل تحديد الأخطاء وأسباب النكسات والخيبات أو الإحباطات والضعف من اجل إعادة النظر بالكثير من الأفكار والسياسات باتجاه تجديدها وتطويرها نحو الأفضل بما يتلائم وينسجم مع التطور الكبير في مختلف المجالات على الصعيد العالمي.

3. الحوار المتمدن مستقل تنظيميا وسياسيا عن كافة الأحزاب اليسارية ويمول نفسه ذاتيا.

4. ساهم بإعادة نشر الأرشيف الماركسي والاشتراكي ونشر عشرات ألوف الكتب والدراسات والمقالات اليسارية والتقدمية وإيصالها إلى الملايين من القراء في العالم العربي والعالم اجمع.

5. كان المروج الأكبر لكافة فصائل اليسار والداعم الإعلامي والتحريضي لها بإيصال أرائها وبياناتها وحملاتها إلى زواره.

6. روج لمفهوم التعددية في اليسار وضرورة الحوار بين الأفراد والجماعات والمنظمات ومناقشة الأفكار والسياسات في ما بين الاتجاهات المختلفة باعتباره لا زال دون المستوى المطلوب حتى ألان. كما ركز على الشفافية و الدمقرطة التنظيمية لأحزاب اليسار واحترام حقوق الأقلية الحزبية التي وجدت في الحوار المتمدن متنفسا لها بعد أن أغلق الإعلام الحزبي اليساري بوجهها في معظم تلك الأحزاب.

7. منذ تأسيسه كان الحوار المتمدن داعيا للعمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية وانعكس ذلك في الحملات والملفات وشارك برأيك... الخ. وحاول وعمل من اجل تنشيط الحوار والنقاش الموضوعي والايجابي في ما بينها.

8. الدفاع والترويج للحركة العمالية والنقابية في كافة نشاطات المؤسسة.

9. العمل من اجل بناء مجتمع علماني مدني كان ولا زال وسيبقى احد أبرز الشعارات التي رفعها الحور المتمدن وطبقها أيضا عمليا , حيث احتلت – العلمانية- مكانا مهمة في عمل موقع الحوار المتمدن , إذ أتاح فرصة ثمينة لكافة الآراء العلمانية لكي تطرح وتناقش, كما لم يقتصر على طرح اتجاه يساري معيين للعلمانية, بل وسع ذلك من خلال نشر الآراء المختلفة حول العلمانية, التي تبلورت كمفهوم لدى قوى اليسار, وحول الديمقراطية , والليبرالية, حتى المتدين المؤيد والمنتقد لها وجد فرصة ممارسة الحوار والنقاش على صفحات مواقعه.

10. كان ولا يزال من ابرز المؤسسات الإعلامية المدافعة عن حقوق الإنسان, فاضحا الحكومات الاستبدادية ودفع ثمنا باهظا حيث حُجب الموقع عن الكثير من الدول العربية بحيث صنف كأحد أكثر المواقع الكبيرة حجبا.

11. كانت ولا تزال حقوق المرأة كاملة ومساواتها مع الرجل, محور مركزي في عمل الحوار المتمدن, كما أن مركز مساواة المرأة أصبح احد المراكز المهمة المختصة بذلك والذي هو على طريق تحقيق خطوة نوعية كبيرة على كافة الأصعدة والمجالات.

12. إن انفتاح الحوار المتمدن الواسع على الاتجاهات الفكرية الأخرى وإعطائها مجال كبير في النشر لضمان التفاعل والنقاش, أصبح وكأنه منبراً حوارياً لها أيضا, إذ ساهم في تنشيط الحوار وتعزيز ثقافة الاختلاف واحترام الرأي والرأي الأخر, وكان ذلك احد المميزات الجديدة والجيدة ليسارية الحوار المتمدن والتي أعطت مثلا ايجابيا للإعلام اليساري الجديد.

13.فسح الحوار المتمدن المجال للآراء المختلفة بما فيها الدينية وأدى ذلك إلى تنشيط حوار ايجابي بين المتدينين والعلمانيين وحتى بين الأديان المختلفة وان كان حادا أحيانا ولكنه بقي في المحصلة النهائية ايجابي جدا وينشط روح النقاش البناء ونبذ العنف والذي هو احد أسس المجتمع المدني العلماني الذي ننشده كخطوة أولية نحو مجتمع اشتراكي متحضر تسوده العدالة الاجتماعية وتحترم فيه كافة حقوق الإنسان.

14.واهم ما يميز يسارية الحوار المتمدن وحسب مفاهيم السوق, انه تمكن ونجح في استخدام طرق جديدة للترويح والتسويق بإيصال - السلع اليسارية بمختلف أنواعها وعالية الجودة ! – إلى اكبر عدد ممكن من المشتريين وحتى الذين لم يكونوا يرغبون بهذه السلع ومن مختلف التوجهات وبكلف محدودة جدا .
1. ........

إن الهوية اليسارية للحوار المتمدن تعتبر احد أهم ركائزها ولا يمكن تغييرها أو المساومة عليها, وقد اختلف عن اليسار التقليدي في طرق التعامل والتعبير ومضمون الخطاب الفكري والسياسي, حيث استخدم وابتكر مفاهيم جديدة, واستفاد من نكسات اليسار وأخطاءه, واستند إلى التطور الإلكتروني, والانفتاح الكامل واحترام الرأي الأخر, ومخاطبة كل المجتمع وليس نخب محدودة فيه وإشراكه في الحوار, وأدى ذلك إلى نجاح كبير في الوصول إلى أوساط واسعة من المجتمعات التي كنا نريد ونسعى إلى إيصال اليسار والفكر الماركسي وعموم الفكر الإنساني والتحرري إليها. وقد أمكن عبر الإنترنيت زيادة عدد الزوار من سائر أرجاء العالم, إذ تجاوز العدد 250 مليون زائر-ة إلى ألان, بحيث تفوق على معظم الإعلام الحزبي والمستقل لليسار في العالم العربي .

إن هذه الحيوية والنشاط والنتائج الإيجابية لم تأت من فراغ, بل أُنجزت من خلال العمل الجماعي التطوعي الرائع والمبدع لأعضاء إدارة الحوار المتمدن و مشاركة القيمة لكاتبات وكتاب الحوار المتمدن ومن خلال احتضانه من قبل زواره الأعزاء من مختلف البلدان في الشرق الأوسط والعالم اجمع.
إن الحوار المتمدن يدرك تماماً بأن مواصلة السير على هذا الطريق العملي العقلاني, والواقعي والمفيد والمثمر هي التي من الممكن أن تفتح أمام اليسار بكافة فصائله المزيد من الأبواب الموصدة حتى الآن في أوساط المجتمعات وستؤثر إيجاباً على عمل كل قوى التيار اليساري والعلماني في منطقة الشرق الأوسط على نحو خاص.


----------------------------------------------
* ساتطرق لمفهوم اليسار الإلكتروني (E-Left) بالتفصيل في مقال قادم








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - ألف مبروك
شامل عبد العزيز ( 2009 / 12 / 7 - 20:15 )
الأستاذ الفاضل رزكار / تمنياتي بالخير / كثيرة هي النقاط التي أوردتها في مقالتك والتي وضحت لنا بصورة شخصية بعض النقاط والتي كنا في الحقيقة نجهلها / نتمنى لكم المزيد من أجل تطبيق الشعار الذي يرفعه موقعكم ومن أجل مجتمع ديمقراطي حر وإلى المزيد
مع خالص المودة والتقدير


2 - تحية ود واحترام
سمير طبلة ( 2009 / 12 / 7 - 20:40 )
وللأسباب التي ذكرها العزيز رزكار استحق الموقع كل الاحترام والتقدير. بل اضحى مرجعاً مهماً لكل من يعز عليه الانسان وحياته ومستقبله.
فتحية ود واحترام من الأعماق لـ ((الحوار المتمدن)) وللجنود المجهولين الساهرين عليه. والى المزيد من التطور والتقدم بما يخدم البشر، ويسارها خصوصاً.
أرى في حرص الموقع على تبني الجديد، خصوصاً التطور العلمي والإلكتروني منه، تجسيداً رائعاً للماركسية، التي تبنت آخر معطيات العلم. وما احوجنا، اليوم، جميعاً للعلم.
باقات ورد حمراء لكم جميعاً! وإمضوا بطريقكم المشرف. فطوبى لكم، ولكل من ساهم بتطور البشرية!


3 - بوركت مساعيكم
Samir Mahmoud ( 2009 / 12 / 7 - 21:34 )
الأخوه في هيئة الحوار المتمدن المحترمين.

اجمل الأمنيات لكم وانتم توقدون الشمعه الثامنه من عمر موقعكم المنير، الشيّق المفيد، هو موقع ثقافي سياسي جامع في غالب موضوعاته لاراء وطروحات سياسيه ولأفكار ولوحات ثقافيه وادبيه لا غنى للقارئ والمتابع الميال لمثل هكذا اهتمامات عنها وعن الأستفاده من مفرداتها ومن المساهمه في اغنائها وهذا كله بفضل ادارتكم الكفوئه للموقع وكذلك بفعل مساهمات الكتاب المشاركين في نتاجاتهم ومواضيعهم اتمنى لكم التوفيق واستمرار النجاح في اعلاء صرح الحوار المتمدن

مع خالص تقديري لجهودكم خدمة للحقيقه والثقافه التقدميه والرأي البناء اضافة لتوفيركم الفرصه للمساهمات و لاطلاع القراء على الوان الأدب والفن بمختلف مناهله ومشاربه الأنسانيه.


4 - تحية لكل متطوع ومشارك
جحا القبطي ( 2009 / 12 / 7 - 23:29 )
إضاءة شمعة افضل للعالم العربي من لعن الظلام وقد أضأتم ثمان شموع .. ياله من تنوير..نتمني و ننتظر لكم وبكم المزيد دائما


5 - نحو افتتاح فضائية الحوار
خليل نوري ( 2009 / 12 / 7 - 23:40 )
تحية لهيئة التحرير وتقبلو شدة ورد
تمنياتنا بفتح فضائية الحوار المتمدن
كل عام وانتم بخير والتقدم


6 - لم يتمترس موقعكم خلف (اليسارية) التمامية
نقولا الزهر ( 2009 / 12 / 7 - 23:50 )
تحياتي واحترامي للأخوة في الحوار المتمدن
في اعتقادي اليسارية ليست مجرد يافطة وانتماء يشكلهما (اليساري) على صدره، فيحافظ بهما على ثباته في موقعه الذي لا يراه إلا في المرآة، وإنما أولا واخيراً هي كما قلت يا أستاذ رزكار ، ممارسة نضالية فكرية وسياسية، تقاس يساريتها بمقدار قربها من من الشعب ونفوذها في المجتمع المدني، وبقدر ما تحيل إلى تقدم هذا المجتمع وتمدينه. وإذا لم يكن الأمر على هذا النحو، فكيف يمكننا أن نفهم اليسارية الهزلية لدى عشرات الفصائل والأحزاب (الماركسية والشيوعية) التي تقف إلى جانب أنظمة الاستبداد والقمع في العالم العربي، وحتى في الفترة الأخيرة أخذت تقف إلى جانب القوى السلفية المتطرفة. ويبدوأننا بدأنا نلمح في الساحة الشرق أوسطية تحالفاً موضوعياً بين السلفيتين (الدينية واليسارية)، وبطبيعة الحال تجري هذه التحالفات تحت عباءة الكثير من الذرائع القومجية واليسراوية التي أصبحت ممجوجة
في اعتقادي،موقعكم وخلال ثمان سنوات من الممارسة النضالية الفكرية والسياسية قد أصبح خبيراً بامتياز بقضية التفريق مابين اليسارية الحقيقية التي تناضل من أجل تقدم مجتمعاتها واليسارية السلفية والغ


7 - مرحى للحوار المتدن
محمد جميل ( 2009 / 12 / 8 - 00:23 )
الاخوة في هيئة تحرير الحوار المتمدن المحترمون
تحية طيبة
انتهز المناسبة لاعبر عن تهاني الحارة وتمنياتي القلبية بوافر النجاح والتقدم لمنبرنا العزيز الحوار المتمدن في ذكرى تأسيسه شاكرا لكم جميعا جهودكم الطيبة واصراركم على انجاح هذه التجربة الرائدة في العمل اليساري التقدمي الحر الذي آمل ان يدوم طويلا
لقد كنتم ايها الاخوة مثالا يحتذى للاصرار المثابر على تحقيق رؤيتكم التي تجلت منذ انبثاق الموقع في ادراة وتأسيس حوار فكري مثمر بين كافة اتجاهات اليسار ,بل القوى العلمانية والتقدمية والديمقراطية في عالمنا العربي وانجزتم بحق ماعجزت في تقديري الشخصي مكاتب فكرية لعشرات الاحزاب اليسارية والشيوعية عن انجازه واسدلتم الستار عن توجهات التفكير ذات الاتجاه الواحد فاتحين آفاقا رحبة للتفكيرالمتعدد والتعددي المثمر
لقد حققتم انجازا تحسدون عليه
لكم مني كل الحب والتمنيات والشكر الجزيل


8 - نظام ال 1000 حرف هو تكميم أفواه
الحكيم البابلي ( 2009 / 12 / 8 - 04:19 )
السيد رازكار عقراوي
كنتُ أتوقع حديثاً مختلفاً ، إذ لا تنحصر همومنا في لون ونوع يسارية الموقع ، لأن نجاحكم إعتمد على الموقع والجمهور وليس على اليسارية
الجسور بينكم وبين الجمهور مقطوعة ، ولا نعرف إن كانت بقصد أو بدون
لأول مرة نلتقي بمسؤول في الموقع ، ولا أعرف هل سننتظر سنة أخرى لمثل هذه المكرمة؟
إن سياسة الصمت والتجاهل واللامبالاة التي يمارسها الموقع مع جمهوره أصبحت ظاهرة غير متمدنة وتستفز مشاعر الجمهور ، وإن لم يشأ البعض إستغلال فرصة مقالك اليوم وتقديم ما في جعبتهم من نقد وتذمر ، فلن يدهشني ذلك ، كوني أعلم بأن التهيب والصمت وعدم الوضوح هي من ضمن الصفات السلبية الكثيرة التي توارثناها بحيث أصبحت من تراثنا وطبعنا مواقف الصمت هذه تذكرني بمسرحية ولاية بطيخ ، حين ضج الشعب من فوضى بعير السلطان في أسواقهم ، وعندما قابلوا السلطان صمتوا وبلعوا السنتهم ، لا بل راحوا يتوسلوه في سبيل إرسال عدد أكبر من الأباعر
أين هي أصوات النقد والتذمر ؟ وعلى الأقل إن السيد عقراوي لا يشبه السلطان المتجهم وحوله جلاوزته وسيافه
نرجو مد جسور الحوار معنا والخروج من دائرة الصمت ، وإلا فهي علاقة بين حاكم ومحكوم


9 - استمروا
rawndy ( 2009 / 12 / 8 - 04:58 )
أهلاً بالأخ رزكار

تمنياتي للحوار التمدن بمزيد من التقدم والنمو وخاصة أننا مع كل تقدم علمي وحضاري ومهني نشهد تراجعاً بالتفكير والحريات في عالمنا العربي والإسلامي الذي يسيطر عليه الملتحين ورجال الحكم المستفيدين

إنهم يريدون إعادتنا معهم لما قبل ألف وأربعمائة عام وليتهم يرجعون لوحدهم ولا يجرفونا معهم

الحوار المتمدن من الأماكن النيرة القليلة التي تمد العربان بالنور والأمل والمعرفة والانفتاح رغم غشاوة الظلمة وتزايد الهيمنة الإسلامية الممزوجة بالعادات البالية

تحياتي للقائمين والقائمات على هذا الصرح الشامخ الذي ينمو ليطاول الجبال

الكاتب:
حميد سلاف العنزي/السعودي الملحد /الراوندي

مرحبا بكم بمنتديات الراوندي
http://www.rawndy.net/vb/
ومدونة الراوندي
http://rawndy-saudirawndy.blogspot.com/


10 - ملاحظة
rawndy ( 2009 / 12 / 8 - 05:05 )
نحن بالحقيقة لا نفرق بين يسارية وديمقراطية وشيوعية وعلمانية لأنها لدينا بمعنى واحد إلا وهو : التنور وترك الأديان والتقاليد البالية والأخذ بأسباب الحضارة واحترام الآخر المحترم

مالفرق بين الديمقراطية والشورى والأغلبية والاختيار الصحيح؟؟ كلها بمعنى واحد حيث تصب بمصلحة الإنسان أولاً وآخرا
لا نعني بالشورى شورى الإسلام فالإسلام بعيد كل البعد عما هو حضاري ومتمدن

بالنهاية وإن اختلفت المسميات والآراء والتعابير فالنتيجة يجب أن تكون بنبذ القديم الضار الغبي بلا تردد وبسرعة وأولها الأديان المدمرة البغيضة البدائية وبالأخص الإسلام وأهله


الكاتب: الراوندي السعودي الملحد


11 - في مديح وهجاء الحوار المتمدن
صلاح يوسف ( 2009 / 12 / 8 - 05:30 )
تحية طيبة سيد رزكار ملؤها المحبة لهذا الصرح الشامخ.
بداية أستغرب من سيادتكم أن تكتب مقالاً في مديح الحوار المتمدن بينما افخوة الكتاب لم يقصروا في ذلك ابداً، ورغم عدم اختلافي مع ما أوردته من منجزات الموقع على الصعيد الفكري والثقافي وحتى الاجتماعي، غير أن وجهة نظري أن شهادة أمر العروس للعروس بأنها جميلة ليست شهادة عدول، ومن هذا المنطلق فقط اعتقدت بأن مساهمتكم في مديح الحوار لم تكن ضرورية.
ما قد يقال في مديح الحوار أكثر من مجرد تصور الإنتليجنسيا المفعمة بحب الذات والمتورمة بالنرجسية القاتلة، فنحن من مواقعنا في بلاد الظلام والاستبداد نرى الحوار بشكل أفضل من رؤيته اوروبياً. ثمة مسجد في منطقة المثلث السني قام بتعليق إعلان عنوانه بالخط العريض ( احذروا موقع الحوار المتمدن ) وفي المتن كتبت عبارات صبيانية تبعث على الضحك مثل ( صاحبه كردي يكره العرب / علمانيون وملاحدة ) وبهذا فقد قام كاتب الإعلان بخدمة الحوار المتمدن من حيث لا يدري !!!
في النهاية أتمنى النظر بعدالة إلى وضع الكتاب وحسن تقدير الموقع لهم بتجنيبهم قدر الإمكان لتدخلات بعض الرعاع والجهلة وعدم تركهم فريسة للشتائم والقذف والتشهير.


12 - رجاء آخر ضروري
صلاح يوسف ( 2009 / 12 / 8 - 05:44 )
عذراً لإضافة تعليق ثان، فقد جاء للضرورة. ما اود إضافته هو التالي: يحدث في بعض الأحيان أن تنشر تعليقات تحتوي على شتائم قاسية للكاتب أو لأحد المعلقين الأمر الذي يتعدى بوضوح حرية الرأي كما يخالف كافة قوانين النشر المعمول بها دولياً. سؤالي هو: لماذا لا تتم برمجة التعليق بحيث يصبح التعليق ممهوراً باسم الشخص الذي قام بالنشر، بدلاً من أن يختفي ناشر التعليق خلف الحوار المتمدن برمته. طالما أن التشهير والقذف والشتم هي مخالفات فلماذا التقاعس عن إظهار الشخص الذي يتحمل مسؤوليتها ؟؟؟ ألسنا نكتب في عنصر الشفافية كأحد أهم عناصر العملية الديمقراطية ؟؟؟؟
شكراً للحوار مجدداً


13 - سلمتم وإلى أمام دائماً
علي عباس خفيف ( 2009 / 12 / 8 - 06:09 )
لايسع من يتصفح الحوار المتمدن إلا الفخر بهذا الانجاز الرائع الذي أخرج الصوت اليساري عن سلطة الاستبداد الحزبي ومنح اليسار المساحة الملائمة لقول قضيته دائماً دونما خشية من مصادرة أو تابو، لقد انجزت لنا هذه الصفحات ما عجزنا ‘ن انجازه لسنوات طويلة. لقد حقق الحوار المتمدن لليسار فرصته وعلى الدوام، سلمتم وإلى أمام . نحن معكم ونشد على ابدبكم من أجل نجاحات جديدة


14 - صديقي العزيز رزكار
سعيد علم الدين ( 2009 / 12 / 8 - 06:13 )
للأسف اننا لا نعرف بعض شخصيا ، الا ان ما قرأته في مقالك الخصب المعطاء والمعبر عن هوية -الحوار المتمدن- وخلفيته الفكرية والفلسفية يجعلنا أصدقاء وأصدقاء أعزاء في سبيل تحقيق الأهداف السامية التي يحمل لواءها حوارنا الفكري الديمقراطي الراقي في تقدم عالمنا العربي وشرقنا الحبيب وشعوبه الطيبة.
الى الأمام والى المزيد من النجاح والتطور والخلق والابداع في مختلف الحقول.
واقتراحي هنا كما وان مروج التمدن خلقت لتتخصص بحقل الأدب وفروعه، ايضا فلماذا لا يتم خلق قسم يختص بحقل الطب نطلق عليه مثلا - طب التمدن- يقدم للقراء آخر الابداعات وانجاحات الطبية في العالم وكتابة مقالات حول هذا الموضوع بالذات او اي حقل اخر من العلوم المختلفة الهدف هو محالة اغناء وتجدد وتجديد وتطور دائم للحوار المتمدن.


15 - اليسار الحقيقي
جورج كتن ( 2009 / 12 / 8 - 06:23 )
الأخ ريزكار
أحيي دأبكم وحماسكم المستمر بلا كلل في مشروعكم الهام الذي أفسح المجال لما تفتقده مجتمعاتنا المفوتة من مساحة مفتوحة للتعبير عن رأيها في كل ما يتعلق بشؤون حياتها. واليسار برأي هو مسألة نسبية كان في عهد الثورة الفرنسية عائداً لنخب الليبرالية الراديكالية وهو لم يعد مرتبطاً بالماركسين أو الاشتراكين كما كان أيام الحرب الباردة بل أصبح تعبيراً عن النخب العاملة من أجل حقوق الإنسان وحرياته وحقوق المرأة ومساواتها مع الرجل وحقوق الاقليات القومية والدينية والإثنية ولإقامة أنظمة ديمقراطية علمانية وبناء مجتمعات حديثة وضمان سلامة البيئة والسلم العالمي وهذا برأيي ما جسده -الحوار المتمدن- في معظم صفحاته ومقالاته رغم بعض العناوين الماركسية.
ولمن يفضل التدقيق في ما ينتجه حالياً الخطاب الماركسي من مخلفات الحرب الباردة المتحالف مع التيار القومي والأصولي سيجد أن أفضل ما يوصف به هو أنه -اليمين- الجديد المتشبث بالقديم البالي الذي تجاوزه التطور العالمي
الحوار المتمدن أفضل ما يمثل اليسار الحقيقي الراهن وأبعد ما تكون عن اليسار القديم الشيوعي المتمركس.


16 - لكم الفخر
صادق هادي الحماده ( 2009 / 12 / 8 - 06:56 )
استاذنا الكبير رزكار ولكل الطاقم في ورشة صناعة النور تحية اكبار
أقول هنيئاً لكم هذا الزاد الذي تتحفون به العقول
واني لعلى ثقة بأن مؤرخي الادب والثقافة والفكر في المستقبل سوف ينهلون من ضفاف المسيرة المجيدة للحوار المتمدن وسيهتدون باشراقاتها وعندها سيقيم التاريخ عملكم الفذ
دمتم والى أمام


17 - الى السيد رزكار عقراوي المحترم
عبد الرزاق حرج ( 2009 / 12 / 8 - 07:47 )
سابقا او قبل سنيين كانت الحوار المتمدن ..لها حيز كبير في الآراء المتطرفه ..لكن اليوم وغدا ..أخذت المسار الصحيح ..هو البعد الانساني في طرح كل الاراء واحترامها ..أعتقد انتهى العقد الحزبي داخل المؤسسه ..لكم تحياتي


18 - مشروع حضاري
فريد عبده ( 2009 / 12 / 8 - 07:54 )
اهنئكم على جهودكم ....انه مشروع حضارى متطور في العراق و بقية الدول العربية


19 - تحيـــة للرفيق ريزكار
فارس علام ( 2009 / 12 / 8 - 08:01 )
رغم عزوفك عن عمل اليسار الحزبي ، لكن الحوار المتمدن هو منبر اليسار الفريد في العالم وليس العالم العربي فقط
أما عن سياسات الصمت والهدوء التي يمارسها الموقع تجاه القراء والجمهور التي ذكرها - الحكيم البابلي - فليسمح لي الاخ رزكار بالرد عليها
في الحقيقة يا سيدي الكريم
الحوار المتمدن كما لمسناه نحن - منظومة فكرية - تسير في طريق تاسيس مدرسة اكاديمية تاريخية لليسار
ربما لم تتمكن من رؤية ذلك لانك تحاملت على بعض السلبيات الإجرائية لهيئة التحرير - التي لا تعرف حتى من اكون - ، فهذه الهيئة وضمن عملها المنظومي تلتزم الصمت تجاه اي مبادرات فردية أو رؤى شخصية ليس من باب الإهمال المتعمد ولكن سياق العمل يجعل الإهتمام منصبا على إحتضان اكبر قدر ممكن من الآراء الاكاديمية الموضوعية الساعية لتطوير اليسار دون أي إنحياز
فكثرة التواصل مع الجمهور تجعل الصحيفة - منتدى - تؤثر فيه الآراء والاهواء الشخصية وتحيد به عن هدفه الحاضن لكل أطياف اليسار في العالم.. دمتم بخير ودام حوارنا المتمدن
وعقبال مئة عام


20 - المدرسة الأكثر تمدناً ويسارية.
فاضل الخطيب ( 2009 / 12 / 8 - 08:11 )
في الذكرى الثامنة لتأسيس صحيفة الحوار المتمدن وتحية لها، المدرسة الأكثر تمدناً ويسارية متمدنة في الصحافة الالكترونية. مع كامل الشكر والاحترام للمنسق العام الأستاذ رزكار عقراوي وزميلاته وزملائه على الجهد الكبير، وللمشارِكات والمشاركين في هذا الموقع كتابة أو قراءة..
حرية التعبير، هي الفهم أو المعنى -التوسعي- للحرية وامتدادها، ولا ترتبط بعمر، بجنس، بطائفة، أو بأي شيء آخر. حرية التعبير في النظام الديمقراطي هي للجميع.. وهذا ما نلمسه هنا.. شكراً أن أكون هنا بينكم..


21 - جهود قيمة
هايل نصر ( 2009 / 12 / 8 - 08:47 )
اذا ما تركنا جانبا عبارات المديح والاشادة الواردة في بعض كلمات المشيدين بالحوار المتمدن بمناسبة ذكراه الثامنة,و التي لا ضررفيها طالما لا تصل الى تملق عربي , وطلما لم يطلبها الحوار المتدن ولا حاجة له بها, فان تقييم الحوار المتمدن يعلي ايجابياته ويرفع مكانته في مجال الاعلام اللاكتروني.
كما ان ما وضحه مشرفه العام من اهداف وطرق تعامل مع الافكار والاراء المتعددة والمختلفة دون تحيز, او استخفاف, يعطي الحوار المتمدن مصداقية لا توجد في كل مكان. كما تصلح دعوة صادقة من الحوار الى الحوار الجاد على منبره بحرية وموضوعية واحترام. فالى مزيد من التقدم والانتشار.,


22 - تساؤلات 1
محمد البدري ( 2009 / 12 / 8 - 08:47 )
الفاضل المحترم أستاذ / رزكار، تحيه طيبة وشكرا علي مداخلتك فيما هو مطروح في الفترة الاخيرة وبمناسبة العيد الثامن للموقع. فالموقع بضخامة مواده المتعددة ادبيا وفنيا وسياسيا وتنويريا وعلميا وتاريخيا وتثقيفيا وفوق ذلك اخباريا يصعب ان نجد له مثيلا بهذه التعددية الشديدة في زمن التخصص الصارم اللهم الا من مؤسسات كبري ضخمة قادرة علي مثل هذا العمل. مع الفارق ان كل من يحمل هما وعبئا من اجل غد افضل لن يستطع وضع قلمه الا بصعوبة شديدة هناك وليس باستمرارية وتواصل كما يوفره موقعكم هنا. فثروة الموقع في ثروة كتابة عددا وتنوعا وكيفا واستنارة ومعها الادارة التي توفر البيئة والمناخ الصالح للنشر واستضافة كل من يحمل مشاركة يصعب ان يجد منفذا ليريها النور اللهم الا بعمل موقع خاص به او بلوج مجاني علي الشبكة.


23 - تساؤلات 2
محمد البدري ( 2009 / 12 / 8 - 08:49 )
فبعد انقطاع لحوالي ثلاثة ايام وجدت مقالك حيث سكت عن تعريف جديد لليسارية - بمعني السعي للتغيير- ولم يجعل الموقع قاصرا علي اليسار بالشكل التقليدي او مهتم بالافكار الاشتراكية وفقط رغم ان التاسيس كان علي هذا الاساس. فالليبرالي والعلماني اصبحا يسارا لو اننا رصدنا واخذنا في الاعتبار ما يتم بناؤه من مجتمع ديني علي اسس من الجهل والبدائية كما هو حادث من الفكر الاصولي الاسلامي المؤيد من دول بعينها في المنطقة وقبل ذلك ما جري من تاسيس لعنصرية عربية شوفينية تصادر كل اعراق المنطقة من بربر وامازيغ واكراد وافارقة واقباط واكراد وموارنة وفينيقيين وتركمان وكلدانيين واشوريين. لصالح جماعة اهل السنة ذو الاصل العربي وفقط. ربما كان الدافع لكم لكتابة هذا المقال التوضيحي ذلك التساؤل المطروح مؤخرا عن مدي ما استشعره كثير من الزملاء الافاضل عن تصرفات في حق البعض وحقهم في التعليق والنشر او سحب بعض المقالات بعد نشرها وربما الاكثر من هذا وهو استغلال الموقع كمنصة للقذف والتشويه لرموز يسارية (بالمعني الواسع) ممن يضيئ بهم الموقع ويشرف بكتاباتهم. فالاصولية لن تعدم حيلة لهدم اي شئ فلا هدف لها الا الهدم.
فتحية وشكر


24 - موقع متمدن بسعة آفاقه
عائشة التاج ( 2009 / 12 / 8 - 09:02 )
ككاتبة مغربية أقر أنني وجدت في موقع الحوار ضالتي وأعبر من خلاله على أفكاري كما أشاء
لذلك اخترت أن أنشر من خلاله بعض مقالاتي على أمل الإسهام في الفكر التنويري
شكرا للأخ ريزكار على تفانيه في خدمة الموقع ولباقي جنود الخفاء
فعلا التوجه علماني ،يساري وهذا لا يمنع من أن يحتضن نقاشات دينية ذات طابع متنور
وهنا يكمن نضج الموقع الذي يختلف عن باقي المواقع العربية حيث لا مكان للاختلاف وحتى إن وجد فإن الهامش يكون جد ضيق و لا يخلو من تشنجات جد قوية
لقد كان موقع الحوار المتمدن متمدنا بالفعل وقدم منتوجا فعالا ضد الغوغائية التي تعج بها الكثير من المواقع المدعومة بأموال البترودولار المهدورة في سفائف الأمور. وما يميز الحوار المتمدن هو كونه يجذب منتوجا يجمع ما بين العمق والقدرة على التداول من طرف أوسع الجماهير على عكس بعض المواقع الجادة لكنها جد نخبوية ولا يمكنها استقطاب متوسطي التعليم
مكتبة الحوار المتمدن هي أيضا ذات جودة وتميز وغنى
ونأمل ان يكون إسهامنا معكم في مستوى كرمكم الإعلامي و الفكري
كل التحية والتقدير


25 - استمرارية وتواصل
حبيب هنا ( 2009 / 12 / 8 - 09:08 )
السيد رزكار تحية ومحبة

إن بقاءكم على تماس مع الكتاب والقراءعززالثقةعلى مدار الأعوام الثمانية
وعدم الإنقطاع عن مراسلتهم عند كل جديد يؤكد حرصكم الدائم على إبقاء ملف الحوارالمتمدن مفتوح أمام المزيد من الإغناء وحالة النقاش التي تحمل في طياتها الجديد والمفيد مهما كان بسيطاً ، ذلك أنه يؤسس لعملية تراكمية حصادها حتماً سيطفو على السطح عاجلاً أم آجلاً . كل التحية لجهودكم وإلى الأمام .


26 - تحية لرزكاريتنا الرائعة
قارئة الحوار المتمدن ( 2009 / 12 / 8 - 09:15 )
يبدو من المفيد تعلم اللغة الشبابية الحديثة المتداولة عبر الموبايل وكلها رموز برموز أو التمكن من اللغة لتكون البلاغة فيما قلّ ودلّ أو حذف الفراغات بين الكلمات لتصبح سلسلة واحدة وذلك لنتمكّن من التعليق في حدود ألف حرف. النقطة المهمة في تعليقي اليوم في صفحة السيد صلاح يوسف انحرقتْ مع القرار الجديد الذي لم يلفت نظري ! هل بلغونا ولم أنتبه؟ نحن بشر وكلنا عندنا أخطاء لكن من القبضاي الذي يعترف بأن زيته عكر ؟ الانسان يكون في أرقى وأقوى التجليات عندما يعترف بسلبياته وأخطائه ويسعى لتقويمها . وأرى أن على القائمين في الموقع أن يهنئوا أنفسهم على توفر الناقد المثقف عندما يتطوع بمصارحة مخلصة جادة جداً , اٍذ ليس الجيد أن تصل للقمة بل كيف تتابع الوجود في القمة, والجودة في المستوى والجديد في الرؤية لتكون الجواد الرابح في السباق المحموم , وللحوار المتمدن أقول مبروك منذ أن فاخرت بحمل كنيتك على صدري أردد : والله لو لبّسوا آباء الدنيا بالذهب لما ارتضيت سواك أباً شرعيا


27 - نقاط كثيرة
رعد الحافظ ( 2009 / 12 / 8 - 09:32 )
في الواقع لو أردت التعبير الصريح عن مكنوناتي لعمل الحوار المتمدن فلن أجد كلمات تصف ذلك أفضل من التعليق رقم 6 للأستاذ نقولا الزهر, والذي لاتربطني بهِ أيّ علاقة
,أضيف , بأنّ عليّ الأعتراف بفضل الموقع علينا ككتّاب لقول كلمتنا بحرية وعلى القرّاء عموماً بإيصال جميع الآراء...لكن السلبيات القليلة التي أشار لها الصديق الحكيم البابلي هي حقيقة واقعة أيضاً,,,وهي ليست بطراً أو ترفاً أو رفاهية سياسية علينا الخجل منها
هناك الكثير ممّا يجب عملهِ لغسل أفكارنا وعقولنا من بقيّة أدران التسلط الأبوي للنظام العربي والأسلامي عموماً...ماتحقق عظيم ..لكن الباقي والمنتظر تحقيقهُ ..مهم جداً ولا يستقيم الأمر بدونهِ.....أرجو من إدارة الموقع التفكير بجد بكتابة إسم الرقيب المسؤول عن النشر ورقم هاتف للتواصل معهُ مباشرةً ....وإلاّ فالإساءات المتكررة لما نكتب عموماً ونشر تلك الأساءات
على الملأ وعكس شروط الموقع المعلنة ....لاتعني لنا سوى الخلل بكل أنواعهِ
مع تحياتي للجميع


28 - حوار متمدن حقا
عبد الإله السباهي ( 2009 / 12 / 8 - 09:42 )
الأستاذ الفاضل رزكار عقراوي
في البدأ أحييك و كل العاملين معك في هذا المشروع الحضاري الراقي والذي شغل حيزا واسعا في الفكر والإعلام التقدمي العربي
اشعر بالزهو عندما يذكر موقعكم بالخير كونه من المواقع الطموحة والتي لابد للمتصفح الجاد أن يمر به هذا إذا لم يبتدأ به أصلا .
كوني أعرفكم أناسا جديين ومحبين للخير وللثقافة يزيدني ثقة بأنكم سوف تحققون نجاحات كبيرة في نشر الفكر التقدمي.
أرجو لكم كل الخير ونشكركم على كل جهودكم الكبيرة في تطوير موقع الحوار المتمدن.
المخلص
عبد الإله السباهي


29 - موقعكم مثالا للتجديد الديمقراطي
محمد علي الشبيبي ( 2009 / 12 / 8 - 10:00 )
الأستاذ الفاضل رزكار، تمنياتي لك ولجميع الاخوة العاملين في الموقع الخير والمزيد م التقدم والابداع في نشر الفكر التقدمي الديمقراطي. لقد كان موقعكم متميزا بتوجهاته الديقراطية ومثالا جيدا في كيفية التعامل مع الراي الآخر وسماعه ونقده بموضوعية والاستفادة من ملاحظات الراي الآخر في معالجة الاخطاء والنواقص وتلافي الاخفاقات. والأهم في موقعكم هو تطور اسلوب الموقع وعمله وعدم بقائه جامدا وهذا ناتج من تفاعلكم مع قراء الموقع. للأسف ولغاية اليوم وبالرغم من التطور التكنولوجي في الأنترنت نجد أن الأعلام للاحزاب اليسارية في العالم العربي اعلاما بائسا ومحدودا. انكم مثالا مبدعا في حرية الفكر التقدمي. اتمنى لكم الموفقية


30 - مجرد هنيهة
ياقو بلو ( 2009 / 12 / 8 - 10:17 )
ما يكتب على الحوار المتمدن يكفيه ان يكون شهادة يفتخر بها القائمون على الموقع
الحوار المتمدن صار للكثيرين النافذة التي يطلوا منها على مجمل الثقافة الشعبية في المجتمع العربي،صحيح ان هناك بعض الاساءات بين الحين والاخر،الا ان ذلك يمكن اهماله دون ان يخلف اي اثر يحسب حسابه
كل التمنيات الطيبة للحوار المتمدن


31 - حرية التحاور
رزكار نوري شاويس ( 2009 / 12 / 8 - 10:23 )
بعد التحية و السلام و تقديم تهاني المفعمة بالود .. الذي اود الاشارة اليه في هذه المناسبة هو سعة المساحة المتاحة للتحاور و الحوار غير المحددة باطار او حدود جامدة تفضل رايا على اخر، ... هنا في ( الحوار المتمدن ) و وفق تجربتي المتواضعة ، المجال لأبداء الرأي والتعبير متاح للجميع و هذا ما يحقق النجاح و الاستمرارية لهذا المنبر .. و برايى يمنحه صفة اوسع من سمةالمنبر اليساري الى صفة المنبر الحر .. انا في المرات المعدودة التى تشرفت بنشر بعض الرأي هنا.. طرحتها غير مقيدة باتجاه فكري معين اومحددة بالضوابط التي تفرضها بعض االعقائد و الاتجاهات السياسية , بل ان ارائي جاءت تلقائية وو فق جوهر ما اؤمن به فعلا كخيار ثقافي او فكري حر لم احس او الاحظ مايعقيني من عرضه هنا على الحوار المتمدن الذي اراه (منبرا حرا ديمقراطيا) يساهم بفاعلية في تطوير و تنمية الفكر و الممارسة الديمقراطيين و باسلوب حضاري و متمدن فعلا.


32 - تحياتي الخالصة
ناصر الياسري ( 2009 / 12 / 8 - 10:29 )
تحياتي للزميل رزكار عقراوي بمناسبة الذكرى الثامنه لأنطلاقة موقع الحوار المتمدن . متمنيا لكم وللعاملين في موقع الحوار المتمدن كل التوفبق
اما من ناحية هوية الموقع فأني اجد انه موقع لكل النخب بغض النظر عن اتجاهاتهم السياسيه فأنا مثلا عروبي الاتجاه الا انني أجد أن هذا الموقع نافذد أطل منها على القراء والكّناب كل يوم


33 - حوار حضاري متمدد
ظـافــر غريب ( 2009 / 12 / 8 - 10:31 )
تحايا ود وتقدير للجنود المجهولين في مؤسسة الحوار الحضاري المتمدن، المتمدد على مجال مواقع إلكترونية أخرى عديدة عقيمة سقيمة، مازالت على قدر عقلية (ملاكها) منغلقة محدودة تعيش ولاتحيا روح العصر ولاتلامس نبض حياة مجتمع اليوم، ستدرك حقيقتها البائسة غدا؛ بعد تجاوز الغد أيضا لها. طوبى لمن بادر في وضع لبنة هذا الصرح؛ فأصاب وجهة الدرب الصعب.


34 - الموقع وتوجهاته
أبو أحمد ( 2009 / 12 / 8 - 10:38 )
الأستاذ المحترم عقراوي أشكرك وأشكر كل القائمين على هذا الصرح الفضائي الكبير لكن بعيدا عن المسميات ومفاهيمها ورغم تنوع المحتوى في الموقع إلا أنه تغلب عليه توجه أصحابه ؟ وهذا شىء واضح وبديهي فالحوار المتمدن في أغلبه ومع إحترامي لكم يسير في إتجاهين رئيسيين إلى جانب إتجاهات فرعية أخرى أما الإتجاهين الرئيسيين فهما تقوية وترسيخ الإنفصال الكوردي عن الدولة الأم أي العراق ؟ والذي شخصيا أراه يضر بالأكراد بل كارثي على مدى المستقبل القريب حينما تحدث الحرب الأهلية بين العراق واالأكراد لا قدر الله وأتمنى أن أكون مخطئاُ والثانية هي الدفاع عن ما يسمى حقوق الأقليات وإنفصالها بإستثناء إذا كانت الأقلية مسلمة ؟ هذا ناهينا عن عدم التعرض لإسرائيل مقابل كل ما تفعلة من إجرام ؟ فهذه التوجهات ليست تهم أكيلها لكم لكنها ترسخت بفعل قوة الأغلبية و التوجه العام للموقع أما عن نظام الإدارة في النشر والتعليق ففيه من عدم الإنصاف والإستقلالية الشىء الكثير سواء من إعطاء الكاتب حق قبول أو منع التعليقات على كتاباته وكذالك حرية الكاتب أن يكتب ما يشاء مقابل منع التعليقات الأقل جرأة من محتوى المقال .
شكرا وتحياتي لكم جميعا


35 - الزميل رزكار مع المحبة
عدنان طعمة الشطري ( 2009 / 12 / 8 - 10:41 )
اعتقد ان الحوار المتمدن قد استثمر كل عناصر التغيير التي طرات على العالم في اعقاب التغيير الذي عصف بالقطب السوفيتي ويساريته الماركسية وتحولات الانظمة الشيوعية في اوربا الشرقية والدول الاسيوية الى مكونات يسارية تتعاطى والظروف الجديدة للمجتمع الدولي .. والحوار المتمدن قد جدد نفسه بنفسه واصبح - كنيسة فكرية - للعالم اليساري الجديد الذي يتماشى وعناصر التغيير في التطور الفكري البشري ويتخلى عن الاليات الشعاراتية للانظمة اليسارية المتطرفة التي فشلت في ادارة شعوبها واغرقت بلدانها بالازمات ولكن ازمة الحوار المتمدن الفكرية في تاسيس هذه - الكنيسة الفكرية الجديدة -التي تمشي على حبلين متارجحين مابين - اليسار الماركسي المتطور -و - اليسار الليبرالي - اذا جاز لي التعبير مما انتج منطقة حوار ورؤيا جديدتين لم تعرف سابقا في تاريخ - الايديلوجيات الاعلامية - .
ويبقى عندي عتب على الحوار المتمدت الذي فقد - توجهه المدني معي -نسبيا لما رفض ان ينشر لي بعض المقالات وبعض التعليقات ولم يكلف نفسه ان يذكر لي الاسباب مع اعتزازي الكبير بالزميل رزكار وجميع كادر الحوار المتمدن


36 - إلى الأمام
د. محمد الأسمر ( 2009 / 12 / 8 - 10:46 )
بعد التحية
موقع الحوار المتمدن ركيزة أساسية لكل باحث بمواضيع ومسائل وقضايا اليسار. لهذا يتطلب أن يكون هذا الموقع مرجع مهم لكل الدارسين والباحثين، وهذا يتطلب من القائمين على الموقع تطويره بطريقة يسمح بها لكل باحث أي كان توجهه لطرح أفكاره حتى لو كانت تتعارض مع أفكار وتوجهات الموقع ، بشرط أن يلتزم بأصول الحوار والنقاش. كما وأقترح أن بتم التركيز في المواضيع التي تنشر على مشاكل اليسار في كل بلد أو بشكل عام ، وإمكانات الوحدة التي من شأنها تقوية عصب اليسار بكل بلد ووضعه في مكانه الصحيح بدلا عن التشتت أو الإنصهار ومن ثم الإختفاء . الكتابة بهذا الموضوع تتطلب مواجهة المسؤولين والقائمين على هذه الأحزاب ومواجهتهم بالصراحة وطلب ردودهم حتى يوفوا الجماهير حقهم ومن ثم تغييب أية غشاوة تصيب اليسار في نظر الناس. نأمل أن يبقى هذا الموقع في طليعة الكلمة الحرة النابضة بحس الجماهير الشاسعة وأن يساهم بوحدة اليسار وإعادته لنضارته التي إعتدنا عليها.
دمتم ودامت الكلمة الحرة الصادقة
وإلى الأمام


37 - الاخ زركار
زهير دعيم ( 2009 / 12 / 8 - 10:55 )
سبق وقلت ان الحوار المتمدن منارة في هذا العالم ، فسح المجال امام كل الآراء التي تنبض بالحب للبشر.
اخي دمتم وميضا يبرق ويلمع في ظلمات الدنيا


38 - نحو تاسيس الفضائية اليسارية
رعد سليم ( 2009 / 12 / 8 - 11:08 )
بمناسبة ذکری الثامنة للتاسيس الحوار المتمدن اعبر عن تهاني الحارة للزميلي و صديقي رزگار عقراوي و الهيئة المشرفة علی الموقع.
و تمنياتي ان لايضع الموقع هويتها اليسارية ، بالعکس يجب ان يقوي خطها اليساري الانساني و الراديکالي. لانه في عالمنا الحاضر اليسار ليس لديه امکانيه تبليغية وترويجية للصد الهجمة الراسمالية و الرجعية علی البشرية باجمعها.
واتمنی من اليسارين و الشيوعين في العالم العربي ان يحرکون للتاسيس الفضائية اليسارية ، حتی لنا الصوت و تاثير داخل الساحة السياسية.


39 - أهنئكم في الذكرى الثامنة لتأسيس الحوار
سعيد شابو ( 2009 / 12 / 8 - 11:12 )
اليكم ومن خلالكم تحية وود وباقة ورد في الذكرى الثامنة لتأسيس الصرح الكبير
والشامخ والذي يفرض نفسه وعلى نفسه السير في الطريق القويم وخالي من التعرجات المريضة , وبصماتكم واصراركم ما هي الا دلالات على تقديم الأفضل للبشرية والفكر اليساري النبيل الذي يقدم ما في جعبته للقاريء بأمانة واخلاص
ودمتم للمزيد ونشد على أياديكم


40 - بوركت جهودكم ..... الحوار المتمدن المتألق
الاعلامي - سرمد فائز القس ( 2009 / 12 / 8 - 11:14 )
الى الاستاذ رزكار عقراوي اتقدم بكل الاحترام والشكر لك والى كل القائمين على هذا الصرح الكبير الذي مثل الكثير من المؤسسات الكبير والتي اصبحت كبير لكن بعيدا عن المسميات ومفاهيمها ورغم تنوع المحتوى في هذا الموقع
وهذا الحوار واضح جدا وبديهي فالحوار المتمدنهو حوار متميزواهم ما يميزبه الحوار المتمدن وحسب مفاهيم السوق, انه تمكن ونجح في استخدام طرق جديدة للترويح والتسويق بإيصال العمل المثمر والمفيد في كل المجالات

مع كل التقدير والاحترام


41 - ليكن افقكم اوسع
suad alfayad ( 2009 / 12 / 8 - 11:40 )
بسم الله الرحمن الرحيم
لا اعرف هل اهنئكم لمرور ذكرى سنوية جديدة لتاسيس موقعكم ..ام اعزي نفسي لصدمتي بقراءة ما كتبته يااخ رزكار؟؟؟ عندما قررت ان اكتب لكم توسمت فيكم خيرا ..اتعرف لماذا ؟ لاني تصورت باني احور واناقش اناس مهما تكن مذاهبهم وانتمائاتهم الحزبية والدينية والمذهبية ..فهذه من وجهة نظري لاتعني بقدر ما يعنيني ان اوصل وجهة نظري لاناس مثقفين اساؤا فهم تعاليم ديننا الحنيف.ربما يكونون محقين بعض الشيء لكثرة من اساؤا لهذا الدين الحنيف وتسموا باسمه وهم ابعد ما يكونون عنه؟واعذرني سيدي الفاضل ان وجهت اللوم لك ..اتعرف لماذا لاننا في زمن العولمة وانت اعرف بما تعنيه هذه المفردة وبامكانك التحقق من كل ما اقوله ؟وما يحمله الاسلام من معاني .فيكفي يا اخي ان اسمه يرمز للسلام؟ اقول لك اخيرا وليس باخر ليست وصمة عار ان يقولوا بان موقعك منحاز للاسلام ..فهذا براي شرف ما بعده شرف...اخيرا اتمنى على موقعكم الموقر ان يكون اكثر سعة صدر ويوسع افقه ليحتوي كل المكونات ..فنحن بشر ...ولغة الحوار يجب ان تكون لغتنا..وقد نادى بها خير خلق الله وتحاور وتبادل التجارة والاتفاقيات مع كافة الاديان ولاجل ذلك عمت رسالته .


42 - هنيئا لكم يا حملة مشاعل النور و التقدم !
فاروق جواد رضا ( 2009 / 12 / 8 - 11:55 )
لست بمبالغا ان ذكرت ان ماحققه السادة العاملين في الحوار المتمدن والاخ اﻻستاذ الفاضل رزكار في الترويج للفكر الاشتراكي و تحبيبه للجماهير التواقة ظمأ لكل مفاهيم الخير والتقدم في ثمان سنوات ما عجزت عنه كل الاحزاب الشيوعية التقليدية لعشرات السنين ! فهنيئا لكم ولنا ولكل قوى الخير والتقدم يا حاملي مشاعل النور وصناع الحياة


43 - تحيه في العام الثامن
عبد صموئيل فارس ( 2009 / 12 / 8 - 12:07 )
سيظل الحوار المتمدن بكل هيئة تحريره الموقره هو منبر النضال الحر العامل بمصداقيه لآجل نشر قيم المساواه والعدل والحريه لكل اطياف المجتمع العربي والذي اصبح يسير بلا وعي بعد أن اكل الفساد كل اركانه واصبح يسير بلا ادراك كم تمنيت أن اري هذه النافذه من الحريه في مجتمعنا الصحراوي الذي بات الجهل والتخلف هو دستورها وشريعتها وها هي مؤسسة الحوار المتمدن تشرق بنور شمسها في العام الثامن علي التوالي لتقدم شهاده حيه وفعاله للضمير الانساني الذي بات من النادر وجوده هذه الايام فخالص تقديري لكل العاملين في هذه الهيئه التي ولدة عملاقه وستظل هكذا بتنسيق فكر واعي ومستنير هو الاستاذ الفاضل رزكار عقراوي متمنيا للجميع مزيد من التقدم والتوفيق


44 - مبروك
عامرحناحداد ( 2009 / 12 / 8 - 12:10 )
مبروك
الاستاذ الفاضل رزكارعقراوي...تهنئة من الاعماق لهذالمقال الجيد والاسلوب الرصين والحصيف والحضاري في طرحـه وهودليل قاطع على اهلية ومصداقية والخلفيةالثقافية المتنورةل لكادر العامل في هذه النافذةالالكترونية المتطورة مع تقدم الزمن وتطـورالعلم والمعرفةوالتكنلوجيا،وحبذا لو تطور حتى تجاريا وتتاقلم مع الغول الراسمالي المقيت في زمن العولمة المتسارع واحسن مثال على ذلك التنين
الصين الاشتراكي المنبع والاصل والذي سيطرت بضاعته الرخيصة في التكلفةالماديةواليد العاملة كل اصقاع العالم ،وخاصةسوق الراسمالي الجشع....وتصبح الحوارالمتمدن منبرا لكل الافكار اليسارية المتقدمة والمتنورةفي هذاالزمن الرديءحيث وصل استغلال الأنسان لأخيه عند اوجه...بينمالازالت افكار العالم كارل ماركس تقراء في باريس ولندن وواشنطن لأنهاتصلح في كل زمان ومكان وهي الخلاص الحقيقي للأنسانية جمعاء.... وشكرا


45 - تعليق
علي الزاغيني ( 2009 / 12 / 8 - 12:31 )
الاستاذ رزكار عقراوي
بارك الله فيكم واتمنى لكم مزيدا من التالق والابداع
لقد رسمتم ملامح الديمقراطية والحرية في نشر الثقافة العربية
مزيدا من التا لق
علي الزاغيني


46 - دور مؤسسة الحوار المتمدن
ماهر عبد السادة العامري ( 2009 / 12 / 8 - 12:31 )
الاستاذ رزكار عقراوي المحترم
انا رجل متدين النشأة ولكني اؤمن بشدة بأن القيم الفاضلة اهادفها واحدة ومن هذا المنبر فأني
اثمن جهودكم الجبارة والحيوية في انشاء وتشغيل هكذا مؤسسة فكرية حرة والفكر يجب ان يكون حراً لانه بدون الحرية للفكر لن يكون هناك تطور في خدمة الانسانية. وفي هذا المجال اتمنى عليكم ان تدخلوا الموضوعة العلمية كاحد مدخلات الفكر الانساني التي تساهم بشكل فاعل في توحيد الفكر والجهد الانساني الذي يهدف الى خدمة الانسانية بنفس الدافع للفكر السياسي وانا اعلن رغبتي واستعدادي لدعمكم في هذا المجال


47 - تحية للحوار المتمدن ولكل الكتاب
زهير كاظم عبود ( 2009 / 12 / 8 - 12:46 )
تحية لجميع الأقلام التي خطت في صفحة الحوار وأشعر اننا بحاجة ماسة لتوسيع هذا الموقع لفعاليته في نشر الثقافة الأنسانية
تحياتي رزكار
زهير كاظم عبود - بغداد


48 - مبروك ياحملة مشعل الثقافة الجديدة
khawla alnashie ( 2009 / 12 / 8 - 13:05 )
احسنتم... ان جهودكم تبني مستقبل للثقافة الديمقراطية المتحررة من التقاليد البالية وهي خدمة للانسانية والانسان العربي الحديث الدي نتمنى ان يتكاثر في المجتمعات العربي...بوركت جهودكم
الدكتورة خولة الرومي الناشي


49 - الحوار المتمدن..فسحة لذيذة للامل
سليم دريد ( 2009 / 12 / 8 - 13:31 )
ربما تخونني في هذه اللحظات العبارات وتفر مني الكلمات وتتناثر الحروف التي احاول بها عبثا كتابة شئ عن المنبر المتميز الحر الديمقراطي النابض بكل حياة ..الحوار المتمدن
العزيز الفاضل..رزكار عقراوي
ما عسايا ان اقول بعد الذي اعترفت به، غير انني اقوق ان الحوار المتمدن ..صرخة في وجه الظلام وفسحة لذيذة للامل الموشح بمنافذ يشع منها نور نمارس من خلاله الحياة
نعم..الحرية..الحياة وما الحياة وقيمتها ان لم نكن نشعر بالحرية وما الكتابة الا نوع من الحياة ..بل الحياة قرين الحرية
نشكركم على كل ما تبذلونه من مجهود
بحق ..الحوار المتمدن..منبر جدير بالاحترام والمتابعة والمساهمة فيه ومن اجله
لكم من اخيكم..سليم..كل الشكر والدعم و على المحبة دائما نلتقي


50 - تحية شيوعية
كريم الزكي ( 2009 / 12 / 8 - 13:32 )
ألف مليون تحية للعزيز رزكار عقراوي وكل المبدعين في مؤسسة الحوار المتمدن , لقد عرفنا الحوار من خلالكم ولن تنسى البشرية جهودكم النيرة التي تنير الطريق نحو غد أفضل .. كل الحقيقة للجماهير ودمتم .. رفيقكم أبو نبراس


51 - ألحوار متمدن ولكن.
تانيا جعفر الشريف ( 2009 / 12 / 8 - 13:32 )
أخي الفاضل أولا شكرا لك على ما طرحت لما له من أهمية إستثنائية يحتاجها كل قاريء وفي ضوئها هو يكتب وحتى يعلق ولكن ولتعذرني والقراء الكرام على ما أقول كونه شأن شخصي وإن كان الكثير يشكون منه وهو ... إن الموقع رغم وضوح توجهه نظريا ولكنه (آسفه) ارى إنه لايلتزم بدقة بالمعايير التي ذكرتها ولأسوق لك مثلا فقبل ايام كتبت (أنا) مقالتين وبعثتهما إليكم أولاهما
هذه هي أخلاق أمريكا راعية الديمقراطية .وثانيهما.. لكي نبقي الحوار المتمدن متمدنا... لكن الغريب غن الموقع رفض نشر الأولى ونشر الثانية لعدة ساعات ثم رفعها ولم أعرف السبب بعد .. عدى مقالات سابقة كثيرة لي لكن الغريب هذه المرة إن عدم النشر رافقه المنع الطويل من التعليق (حوالي الشهر) وقد كتبت لكم ولجنابك شخصيا حول الموضوع ولم أحضى بالرد .. والحقيقة بدا لي إنني مقصودة(منكم) بعدم المشاركة بالموقع لذا أجد مقالتك اليوم فرصة لاستيضاح الأمور من مصدرها(أنت) شاكرة لكم إدارة الموقع جهودكم الكريمة الجبارة في إظهاره بهذه الصورة التي أتمنى أن تكون ناجحة دائما وأبدا


52 - وردة حمراء على صدر الحوار المتمدن
سيمون خوري ( 2009 / 12 / 8 - 13:34 )
أخي المحترم رزكار وأسرة الحوار ، لكم كل الشكر على جهودكم ، فأنتم صوت من لا صوت لهم . كما سبق وذكرت في تعليقي على هذه المناسبة ، فإن هذا الموقع للمرة الأولى يساهم بولادة تيار سياسي عقلاني جديد في المنطقة . في مواجهة عقلية التخلف والتطرف . والتعصب الطائفي . . لكم أجمل التحية .


53 - اليسار ليس حكرا لاح دون الاخر
ابراهيم خليل العلاف ( 2009 / 12 / 8 - 13:34 )
الاخ رزكار اولا تهنئة لمناسبة مرور 8 سنوات على انطلاق مؤسسة الحوار وعقبال 100 سنة ،وبوركت فجهودك واضحة، ومقالتك غنية بالافكار وحسنا ذكرت فالمؤسسة مستقلة ..وانا اقول ان علينا كعرب وكمشارقة وكمغاربة ان نعيد للفكر اليساري ألقه فهو الكفيل بمساعدة الناس على فهم الانسان والكون والمجتمع ..وهو الذي يدفع بقاطرة التاريخ الى الامام..... واليسار ليس حكرا على حزب او جماعة او فئة او دولة او امة.. انه ملك البشرية .. انه منهج في فهم الحياة انه طريقة للعيش بعيدا عن التخلف والسكونية انه دعوة للتجديد والتقدم .بوركت اعمالكم التوقيع الاستاذ الكتور ابراهيم خليل العلاف


54 - العلمانية المرأة اليسار
مصطفى حقي ( 2009 / 12 / 8 - 13:34 )
ألف مبروك سيد ريزكار
بيانك في مقالك كان شاملاً في كل ما يمت إلى التقدم من حرية رأي وعلمانية عادلة في مجتمع مدني رائد وقبول الحوار من كافة الأطياف والتأكيد على حقوق المرأة وشكراً


55 - مبروك
ثامر يدكَو ( 2009 / 12 / 8 - 13:53 )
باقة ورد للحوار وللقائمين عليه ولكتابه وقراءه اتمنى لكم دوام الموفقية والنجاح والى الامام واصلوا ايقاد شموعكم لتنير هذه الظلمات ارجو ان يستمر عطائكم رغم اني اعلم ان طريكم ليس سهلا وليس خاليا من المصاعب والعثرات ان هذا الموقع هو الموقع الجامع لكل الاطياف رغم اختلاف الاراء والافكار فيه



56 - تحية احترم الى كادر الحوار المتدمن الرائع
عماد العيساوي ( 2009 / 12 / 8 - 13:59 )
اهنيء كادر الحوار المتدمن بمناسبة الذكرى الثامنة لتأسيسه
اتمنى لهذا الموقع الرائع النجاح الدائم كونه من المواقع الرائعة والمفضلة
وكل عام وانتم بالف خير


57 - نافذة الغد المشرق
صلاح السعد ( 2009 / 12 / 8 - 14:28 )
الاخوه العاملين في الحوار المتمدن
تحيه وتقدير
جهودكم الجميله فتحت نافذه انسا نيه لافكار خلاقه والناس بحاجه الى هكذا
نافذه تشع بالافكار النيره لتضيء لهم طريق العداله والانسا نيه للمطالبه بحقوقهم
المشروعه والعادله والوقوف بوجه التخلف والظلام وبداية غد مشرق للناس
جميعا--تقبلوا تقديري


58 - وقفة و تحية للحوار المتمدن
ايليا أرومي كوكو ( 2009 / 12 / 8 - 14:33 )
يطيب لي و يسعدني ان اشارك في هذه العجالة و أحيي الحوار المتمدن بمناسبة عيد ميلادها الثامن .
ثمان اعوام من الحوار المتمدن هي عندي بمثابة الانطلاقة القوية المتحدية في تناول قضايا الالفية الثالثة
في الحوار المتمدن التنوع الذي كنت افتقده في المواقع الاخري. فأنت لا تستطيع ابداً بأن تصبغها بالشوعية و اليسارية الصرفة او وصفها بمعاداة الاسلام او محاباته . الحوار المتمدن موقع متميز جداً بين رصيفاتها الكثيرات من المواقع الاسفيرية الاخري .
وجدت في الحوار المتمدن الفكر الانساني و العلمي و الديني الاجتماعي و الاقتصادي . فنهج الحوار المتمدن المتقدم في اهتمامها بقضايا الانسان و هموم الانسانية بشتي اشكالها من قضايا الطفل و المرأة . فهي تناقش و تتحيح فرصة لمناقشة الرأي الاخر . و تفردها يكمن في تميز تنوعها و سعة مجال قبولها للاخر .
اذاً فهوية الحوار المتمدن عندي هوية هو الفكر و الرأي الذي لا يفسد الاختلاف فيه للود قضية .
كل عام و الحوار المتمدن في تقدم و ازدهار لمزيد من الانفتاح لكل الفئات و الثبات في مبدأ مناقشة كل القضايا دون بصدر مفتوح من منطلق الفكر الانساني الحر..

بالتوفيق و النجاحات


59 - تحية صادقة
امين يونس ( 2009 / 12 / 8 - 14:37 )
السيد رزكار والسيدات والسادة الأفاضل كادر الحوار المتمدن
لأمثالي الذين لا يمتلكون مجالاً لطرح رؤاهم ، الحوار المتمدن خير فسحة
شكراً مع خالص الود


60 - عقبال 100 سنه
محمد عابدين ( 2009 / 12 / 8 - 14:51 )
ودائما في فتح حوار متمدن راقي لتنوير العقول .. تحياتي للقائمين على الموقع .. وتهنئة خاصة بالعام الثامن .. شمعة مضيئة تضيئ طريق التقدم والرقي .. يارب دايما في تقدم مستمر


61 - علاقة الحاكم بالمحكوم
اليساري العراقي ( 2009 / 12 / 8 - 14:57 )
اثني على وصف احد الزملاء المعلقين الذي ذكر في معرض تعليقه ان علاقة كادر الحوار المتمدن مع الكتاب هي علاقة الحاكم بالمحكوم فلم يكلف احد منهم ان يرد على الكتاب بل ليس للكاتب اي اعتبار اذا ارسل اليهم رسالة عتب وسؤال لذلك اتمنى على الرفيق رزكار ان يكون يساري القلم والقلب والسلوك وان يفرض على كادره ان يكون هناك علاقة ود واحترام وتقدير وتجاوب وتثاقف مع كتاب الموقع المتمدن وكما ربتنا الايديلوجية ان ننحني لاخينا الانسان


62 - تهنئة بمناسبة الذكرى الثامنة للحوار المتمدن
ماجد محمد مصطفى ( 2009 / 12 / 8 - 14:58 )
اتقدم اليكم باحر التهاني بمناسبة الذكرى الثامنة لصدور الحوار المتمدن التي استطاعت استقطاب اقلام وكتاب بتعدد الاتجاهات والافكار مع المحافظة على نهج استقلالية الموقع وتميزها في مجال النشر الالكترني منبرا للراي والراي الاخر من خلال جهود كادر التمدن .. اهنئكم مرة اخرى بامنيات المزيد من التقدم والتألق


63 - موقع يساري متميز
رابةر رةشيد ( 2009 / 12 / 8 - 15:35 )
اننا نفتخر بوجود موقع الحوار المتمدن، كاحدى المواقع المهمة والتي يتطرق الى المواضيع اليسارية والماركسية ونقدها وافساح المجال لحوار حضاري وديمقراطي بصورة فعالة، لأن باعتقادي ولى زمن الخوف من الجدل والنقاش حول المواضيع الفكرية المهمة. لذا مرة ثانية ياك اخ رزكار اهنئكم واشد على اياديكم جميعا، اقصد كل من يجهد لنجاح وتقدم هذا الموقع الحيوي والفعال.
ودمتم..
رابَةر رةشيد- كركوك


64 - الحوار المتمدنAzul fellak بلغتي الأمازيغية
خالد ايت لغاوي - مشرف موقع ليبيا ايمال ( 2009 / 12 / 8 - 15:44 )
الأخ رزكار
ازول فلاك Azul fellak - بلغتي الأمازيغية -
.. تحية طيبة
بدء تحية لكل من ساهم و يساهم في نشر ثقافة المعرفة الأنسانية عبر هذا الصرح الكبير و الذي يعتبر مرجع مهم لكل الدارسين والباحثين و كل مهتم

و من ناحية السؤال حول هوية الموقع فأني ارى انه موقع ديمقراطي يشمل كل النخب بغض النظر عن اتجاهاتهم الفكرية المختلفة و هذا ما يميز الحوار المتمدن و المواقع ذات التوجه العلماني اليساري ، حيث ان اليسار أصبح توجه عام للنخب ذات الأهتمام بمجال حقوق الإنسان وحرياته
نأمل ان يستمر هذا المنبر الحر و يتطور اكثر واكثر
نشد على ايديكم متمنيين الاستمرار و التوفيق

لذي ملاحظة بسيطة وهي حول امكانية الكتابة و الرد في الحوار المتمدن باللغة الانجليزية و الفرنسية و .. لبعض النخب التى لا تستطيع التعبير باللغة العربية.

دمتم
خالد ايت لغاوي - مشرف موقع ليبيا ايمال
www.libyaimal.com


65 - شكر وتقدير
فريد ( 2009 / 12 / 8 - 15:49 )
شكراً للسيد رزكار وكل من ساهم في هذا الموقع


66 - كل عام وانتم بالف خير
ابو سجاد جينكو ( 2009 / 12 / 8 - 15:52 )
اتمنى من كل قلبي دوام التقدم والنجاح لكل الذين يعملون ينجاح وثقة في الحوار المتمدن واتمنى لهم طولت العمرمع التقدير


67 - مودة واحترام
فاطمة العراقية ( 2009 / 12 / 8 - 16:00 )
الاخ المحترم رزكار عقراوي .الفكر الرائع والنهج الاروع .نعم كلنا فخر واعتزاز بموقعكم الكبير الذي يمثل صرحا وصدرا رحبا لكل الاراء التي تطرح وهو هذا المطلوب في عراقنا الجديد . ونحن نطمح للمزيد ,وهذا اكيد طموح مشروع لمن نريد لهم التالق والتقدم .والحوار كما هو معروف موقع يساري علماني وفي نفس الوقت يتقبل كل الاراء المطروحة وهو سر نجاحه .تمنياتي.. من الاعماق لموقعي الام في التقدم والازدهار الكبير .واليكم اخي رزكار الف سلامة وتالق .


68 - [email protected]
راغب مالك الجبوري ( 2009 / 12 / 8 - 16:07 )
بسم الله الرحمان الرحيم
الاستاذ الفاضل رزكار المحترم
تحياتنا لشخصكم النبيل وتمنياتنا لكم بالتوفيق في عملكم من اجل مجتمع ديمقراطي حر , اسعدنا هذا المقال ووفر علينا الكثير الكثير من الامور التي كنا نتوقف عندها , وفي الختام تتقدم لكم الجمعية العراقية لحقوق المهاجرين والمهجرين بالشكر والتقدير ووافر الاحترام من اجل مجتمع ديمقراطي حر
الى المزيد لخدمة البشرية
رئيس مجلس الادارة
راغب مالك الجبوري


69 - مبروك للجميع هذا الموقع الرائع
باسم محمد حبيب ( 2009 / 12 / 8 - 16:48 )
مبروك للجميع هذا الموقع الرائع الذي اثبت على مدى السنوات الماضية انه نصير الحرية والعدالة متنين له المزيد من التالق على طريق خدمة الناس والارتقاء باوضاعهم واحوالهم الى الافضل .


70 - نافذة الثقافه الهادفه
رعد ايشايا البازي ( 2009 / 12 / 8 - 16:49 )
اهنيء كوادر هذه النافذه التي يصلنا خلالها نور التمدن والحضاره الانسانيه الهادفه لتطوره الفكري والحضاري,والتي تربط الالاف من المثقفين والدارسين والباحثين من خلال المواضيع التي يطرحها المشاركين في هذا الصرح الحر من اجل ايصال ارائهم للاخرين بلا هاجز مقص الرقيب الذي غالباً ما يكون منحازاً لفكر معين يفرضه على متصحفي الموقع بعدم السماح للكلمه الصادقه الهادفه ان تحقق ما تصبوا اليه من خدمة الانسانيه ,اهنئكم ومتمنياً الاستمرار على نهجكم الابداعي هذا في ايصال ونشر مباديء الديمقراطيه التي تفتقر اليها اوطاننا في الشرق الاوسط ومعظم الدول الشرقيه


71 - الف مبروك
مثال منى ( 2009 / 12 / 8 - 16:54 )
كل عام والحوار المتمدن بخير ارجو لكم الموفقية في رفد الفكر اليساري والماركسي بكل ما هو جديد بما يرفع من شأن الفكر الديمقراطي التقدمي
والى الامام
مثال منى


72 - شكر للحوار المتمدن
ناشري ( 2009 / 12 / 8 - 17:01 )
الحوار المتمدن موقع نشعر ونحن نتجول داخله بأننا داخل حديقة متنوعة تحتوي على كل أصناف ومنتجات الثقافة العربية تنموا الى جانب بعضها في تعانق قل ان نجد مثله لدى المواقع الأخرى , وذلطك بالضبط ماعزز يقيني بأن هذا الموقع لا تقف خلفه سلطة سياسية او حزبية او دينية من تلك السلط التي اصبحت تحتكر الفضاء بعد ان صادرت الأرض لتنشر ما يروق لها من افكار وايديولوجيات تهدف الى تدجين المواطن العربية في حضائرها ...الحوار المتمدن فعلا موقع حر لاينتمي الى اي من هذه الحضائر التي تنشيئها وتمولها مراكز القوى في عالمنا العربي ....
شكرا لكم ومزيدا من النجاح والتفوق


73 - تحياتي الخالصة للحوار المتمدن
فريد قرياقوس داود ( 2009 / 12 / 8 - 17:06 )


الأستاذ الفاضل رزكار عقراوي
اجمل واحلئ الامنيات لكم و للحوار المتمدن وكتابه في الذکری الثامنة لتاسيسه ..... حقا ان هذا الموقع والذي اتصفحه يوميا يستحق كل الاعجاب والاحترام والتقدير من قبل كل الذين تهمهم نشرالثقافه التقدميه .... وفي الحقيقه فان موقع الحوار المتمدن انجاز رائع يمكن من خلاله الاطلاع علئ الفكر الانساني والثقافه اليساريه .... امنياتي لكم دائما بالنجاح والتالق مع خالص مودتي لكم

فريد قرياقوس داود



74 - مبروك اولا ثم المشاركة
عمر رشيد ( 2009 / 12 / 8 - 17:15 )
في البداية، اهنئ الذكرى الثامنة من عمر تشكيل هذا المنبر الديمقراطي الحر التقدمي اليساري واهنئ جميع كوارده، وبهذه المناسبة ادعو كافة المثقفين والكتاب ان يشارك بنتاجاتهم الادبية والفنية والسياسية والاقتصادية .. لفتح حوار الحر الديمقراطي حتى نخدم البشرية الجمعاء على أرضنا المعمورة.


75 - عزيزي رزكار
كاوا ( 2009 / 12 / 8 - 17:24 )
عزيزي رزكار مازال انت كوردي سوف يحاربك المخانيث من اقصى اليسار الى اقصى اليمين هل تعرف ائمة المساجد من المذهبين يكرسون جل اوقاتهم من اجل زرع الحقد والكراهية فكيف بموقع ديمقراطي يستطيع ان يقنع من تربى منذ طفولته على الكراهية عزيزي لو توكلهم وتشربهم اربعة وعشرون ساعة فقط تتوقف بضعة دقائق استراحة سوف يشتموك لانهم شعب تربى تربية غير سليمة هل تعرف كيف وصلو احفاد مسيلمة الكذاب الى كردستان اول مرة طبعا بالسيف والقتل والنهب والسلب هل تعرف في اول غزوة لهم في كردستان ماذا فعل طبعا كلام عمر اكبر دليل على جرائمهم يقول عمر اللهم اني اعوذ بك من ابناء جواريا نهاوند لانهم قتل رجل الكورد واخذ بنات الكورد سبيا لهم وبداء بهتك اعرضهن وبيعهن هذا هو اخلاقهم وهكذا هو تاريخ فتوحاتهم الارهابية الى ارض كوردستان نحن لا نكره اي ديانة لكن هم شوه صورة الاسلام باخلاقكم النتنة


76 - مااروع الحوار
ندى ( 2009 / 12 / 8 - 17:25 )
مااضيع اليوم الذي مر بي من غير قارورة عطر الحوار ان افتحا

اكليل غار مرصع بأنوار الاقمار
مبرومة بظفائر زهر الاقحوان
مني اليك .. لتتربع على صدر صفحتك .
انت الضياء والمنار
ترنو اليك ملايين الانظار
فلا تبخلي .. بل زيدي اشعاعا
على جموع المبتلين في الديار
فليس لهم سند وانيس غيرك
ياقبس تيار اليسار .

للسيد رزكار والسادة هيئة الحوار الكرام ..
ولكافة السيدات والسادة كتابا ونقادا ومعلقين وقراء
انتم الق الحوار
وبالاخص تيار العلمانية الضارب بكف من نار على مضارب
الجهل والتجهيل والتعسف والظلم والتمييز العرقي والديني
والطائفي والعنصري ,
ونصير المرأة وحقها الكامل في هذه الحياة التي نحياها
بالمشاركة الحيوية العادلة بدون سلطة استبدادية .
لكم مني كل اطياف المحبة والانسانية .



77 - تحية طيبة
زيان محمد ( 2009 / 12 / 8 - 17:27 )
شكر الحوار المتمدن لأنه منح الباحث فضاء واسع يفرغ من خلاله احتباسه العقلي واستلابه الفكري وتشاؤمه من واقع اللاواقع، ولو لم يكن فضاء يدعوا للتمدن والسمو عن كل ما يوحي للمرء أنه في مقهى يتنفس نفايات السجائر والأنفاس المتعفنة لما ولجت الى الكتابة فيه أو التعبير عن ما تجيش به عواطفي وأفكاري بعيدا عن الذم والسب والشتم والتسمي بمسميات نحن نحارب ونقاتل من أجل لا سيرانها في مستقبل ،
شكرا رزكار
الجزائر الخضراء


78 - الحوار المتمدن في الزمن الغير متمدن
اسامة الرفاعي ( 2009 / 12 / 8 - 17:32 )
شكر لجميع اخواني واصدقائي في الحوار المتمدن ومنهم الاستاذ رزكار وللاسف اقول ان الحوار المتمدن يتعرض لهجمة من اجل حجبه عن عقول الذين يبحثون عن الثقافة الحقيقية البعيدة عن الاوهام والجهل المدقع ورغم كل ذلك فهو يسير نحو الامام وكما تقول المقولة انا امشي ببطى ولكنني لم ارجع يوما ما خطوة واحدة
وشكرا وتمنياتي لكم بالموفقية والخير لجميع الاخوان والاصدقاء في الحوار المتمدن وجميع الباحثين عن الحقيقة


79 - التألق في الحوار المتمدن
د. رياض الأسدي ( 2009 / 12 / 8 - 17:59 )
لا تكمن قوة الحوار المتمدن في يساريته _ وهي صفة ضرورة- بإزاء هذه الهجمة الرجعية الجديدة بل في تحوله إلى مؤسسة للدفاع عن الإنسان خاصة ومن الصعب أن نجد يسارا حقيقيا وغيركرتوني ما لم ينزع عن تلك الأثقال والأطر القديمةالدوغمائية، لقد نجح الحوار المتمدن في تجاوز الأدلجة والاطر المقننة سلفا ولا زال امامه من العمل ما يكفي ليكون منبرا إعلاميا كبيرا في تحوله إلى فضائية. شكرا رزكار لكل جهودك وجهود من يدعمكم


80 - لماذا الاصرار على الماركسية
د. شوان خورشيد ( 2009 / 12 / 8 - 18:06 )
كمنبر حر وعلماني فان موقعكم هو شئ عظيم
لكن الاصرار على الماركسية سيقلص من تاثيركم فالناس تدرك اخفاقات الماركسية والشيوعية.
اليس من الافضل ان تكونوا علمانيين و مهتمين بالفكر الانسانى التقدمي فقط؟
ان ماتحتاجه البشرية هي الحد من العصبيات الدينية والعرقية والعنصرية
وفي نفس الوقت التاكيد على الليبرالية الديمقراطية لانها في الحقيقة كانت الارضية التي انتجت العلوم والتكنولوجيا التي تتمتع بها الجميع وتزدهر فيها الحضارة الانسانية في الوقت الحاضر ومنذ عدة قرون


81 - باقة ورد للحوار المتمدن
سالم صادق ( 2009 / 12 / 8 - 18:11 )
عندماوصلنا من العراق الى اوربا حيث لم نكن نتمتع بنعمة الا نترنيت فى حينها بالعراق بسبب النظام الدكتاتورى وعند الخوض بمواقع الانترنيت حيث اكتشفنا الحوار المتدمن ومن يومها نتصفح الحوار المتمدن كل يوم وكانه من اعز الاصدقاء اللذى لايفوت يوم الا ونتطلع لقراءة الجديد ءءءءفى هذه المنسبة اهدى باقة ورد حمراء لكل الكادر اللذى يعمل فى الحوار المتمدن وللامام دائما


82 - كل عام والحوار المتمدن الى الامام
احلام احمد ( 2009 / 12 / 8 - 18:43 )

الى جميع رفاق /رفيقات هيئة الحوار المتمدن
اهنئ الذكرى الثامنة لانطلاق الصحافة اليسارية كمنبرتقدمي فتح الباب للحوار الحضاري و تقبل الراي الاخر
ما اجمل التمدن في وسط عالم التخلف والتعصب الفكري و الايدلوجي
الحوار كان منبرا للدفاع عن قضية المراة ومساواتها في المجتمع
الحوار كان دائما صوت الدفاع عن الحركة العمالية المعترضة ضد النظام الراسمالي .
الحوار كان الرقيب الدائم ضد كل ظلم يمارس ضد البشرية والانسانية
الحوار دافع عن حقوق الانسان و الغاء عقوبة الاعدام
الحوار كان دائما منبرا مفتوحا لحوار الاديان و الدفاع عن العلمانية
الحوار كان منبرا مستقلا عن كل دعم مادي من قبل جهات و حكومات دكتاتورية

معا من اجل تقدم الصحافة اليسارية و كما سماه الرفيق رزكار اليسار الالكتروني


83 - الحوار المتمدن لغة العصر
رفعت نافع الكناني ( 2009 / 12 / 8 - 18:51 )

الاستاذ القدير رزكار عقراوي المحترم
اليوم تخطى موقع الحوار عامة الثامن وهو اكثر حيوية واصلب عودا واكثر تفاؤلا صحيح ان الموقع يمثل قبلة اليسار والعلمانية الا انة ترك مساحة واسعة للافكار الدينية المعتدلة وخطوط اخرى للافكار القومية غير المتعصبة ... لقد بذل الموقع جهود كبيرة لمناصرة المرأة في نيل حريتها وكرامتها من خلال المئات من المقالات ومئات من رسائل التحريض ضد التخلف والامية ... نبارك جهود الكادر في مهامة الوطنية ونشد على ايدي الكتاب والقراء وعام جديد اخر نحو مجتمع خالي من الاضطهاد والعنصرية والتخلف .


84 - نشكركم ونرجو المزيد بالرغم من النجاحات
سردار أمد ( 2009 / 12 / 8 - 19:00 )
بالرغم من بعض الملاحظات التي نصادفها احيانا من خلال أحتكاكنا كمعلقين أو كتاب مع موقعنا الحوار المتمدن ،إلا أنه يبقى الموقع المميز والمتميز في نشر الثقافة والوعي الديموقراطي والعلماني.
وبعيداً عن المديح وذِكر الإيجابيات، وبمناسبة الملاحظات أضم صوتي إلى صوت الحكيم البابلي، ونحن دائماً بحاجة للنقد من أجل البناء.

نشكر العزيز رزكار وهيئة الحوار ونرجو لهم التقدم والنجاح والتوفيق دائماً


85 - نعم ليسارية الحوار المتمدن
أحمد السعد ( 2009 / 12 / 8 - 19:14 )
مع كل ما قدمه موقع الحوار المتمدن والجهود الجباره التى يبذلها القائمون عليه وأستجابتهم السريعه لرغبات القراء والأصدقاء وهو الجهد الذى لايخفى، الا أن مهمة الحوار المتمدن برأيى يجب أن لاتتوقف عند نشر الفكر اليسارى العلمانى والدفاع عن قيم الديمقراطيه وحضارية الحوار أى التوقف عند الجانب النظرى التوجيهى بل لابد أن يتعداه الى الهم الوطنى وأعتقد أن معظم العاملين فى الموقع هم من اليساريين العراقيين لذلك أجد أن احدى المهمات الكبيره التى يجب ان ينهض بها الحوار المتمدن وكل اليساريين الآن هى الدعوة بأستمرار وبألحاح لوحدة قوى اليسار العراقيه وتوحيد صفوف القوى العلمانيه والديمقراطيه والقيام بدور مباشر فى ذلك من خلال مخاطبة القوة اليساريه أو أستضافة قياداتها وعرض وجهات نظر القوى اليساريه العراقيه وتحديد نقاط الأختلاف وليساهم جميع القراء فى هذه المهمه الوطنيه فى ردم الهوه بين هذه القوى وزيادة القرب بينها بدل التباعد والتشظى الذى قدم خدمة كبيره لقوى الأسلام السياسى التى اكتسحت الساحة وفرضت سطوه على الشارع وعلى العقل العراقى والجميع يعرف ما يجرى على الساحة العراقيه اليوم.


86 - تهنئة واعجاب
عبدالستار خيرالله النداف ( 2009 / 12 / 8 - 19:30 )
لقد التزم موقع الحوار المتمدن دوما العقلانية في الطرح والموضوعية في التحليلات لذلك كسب حب وثقة المتصفحين ورواده فتحية تقدير واحترام وتهنئة حارة ومعطرة والى امام لنشر الثقافة الوطنية التقدمية


87 - رأي
احسان عبدالله اميدي ( 2009 / 12 / 8 - 19:31 )
تحياتي
منذ مدة وانا اتابع مواضيع الحوار المتمدن وارى فيها العلمية والواقعية والطموحة ,أأمل ان تتمكن منبركم هذا من ان تصل ارائكم ووجهات نظر المشاركين الى الاكثرية الساحقة من التواقين للحرية والعدالة والديمقراطية لتشكيل جبهة قوية و واسعة ضد الفكر الشمولي والممارسات الدكتاتورية والشوفينية ليتمكن من ترسيخ الديمقراطية وتحقيق حقوق الانسان , ولعل منبركم هذا يسهل الطريق لمعرفة الحقيقة ويقرب المسافة للامل المنشود وشكرا


88 - تهانی
صلاح عبدالله ( 2009 / 12 / 8 - 19:57 )
الساده الكرام، حواركم فعلا متمدن وارجو ان تبقئ هكدا. اهنئكم واهنئ كافه القراء بهذه المناسبه الجمیله وارجو لكم ولنا جمیعا التقدم
صلاح


89 - دةست خوش
فيان عباس ( 2009 / 12 / 8 - 20:28 )
ماموستا رزكار ئاكرةيى
ريزوسلاف دةست خوشيى لته دكةم هيفى دارم سةركةفتى بى وكارةكى زور جاكه تو ئةنجام دةى تة سةرى مه بلند كر بو زانين ئةز عةرةبى باش دزانم بةس من دفيا بكوردى بنفيسم
سةركةفتى بى وريزين من وةركره


90 - امل
كامران ( 2009 / 12 / 8 - 20:32 )
اقدم باقه ورد في الذكرى الثامنه لمولد خير المواقع تنويرا موقع الحوار المتمدن
متمنيا لكم دوام الرقي والازدهار نحو عالم ملئه امل


91 - الحوار المتمدن ألق وأبداع
علي حسين كاظم ( 2009 / 12 / 8 - 21:39 )
العزيز رزكار الأحترام
الحوار المتمدن بالحقيقة هو أفضل موقع عربي يساري ومن خلاله أطلعنا على
كثير من وجهات النظر المختلفه بين قوى اليسار العربي المتبعثره ووجهات نضرها حول مفهوم اليسار والديمقراطيه بالأضافه الى موقفها من الدين والتراث
الحوار المتمدن هو المتنفس الوحيد لليسارين العرب في طرح وجهات نظرهم بعيدا عن الرقيب الحزبي؟
تحياتي لجميع الأعزاء في حواركم المتألق.


92 - بين الرضا والطمع
قبارى البدرى السيد ( 2009 / 12 / 8 - 21:39 )
يتنازعنى إزاء هذا الموقع ـ و فى هذه الذكرى ـ شعوران متناقضان : أولهما :الطمع فى المزيد ،والرغبة فى التجديد . والثانى : الرضا بالإنجاز والسعادة بهذا المنبر الذى فتح لنا أبوابا لعوالم كنا ظنناها أغلقت .فهنيئا لنا وتحية لكم . وعشتم للحرية وبالحرية !! ودمتم للتقدم والمعرفة


93 - تحيــــــــــــــة
كنعان شماس ايرميا ( 2009 / 12 / 8 - 23:57 )
تحية لكل العاملين في هذا الجهاد الانساني النبيـــــــــــــــل منبر الحوار المتمدن . انه بالنسبة لي افضل واذكى مو قع تدون فيه دخائل الانسان الحائر في هذا الزمان تحية احترام لكل من ساهم فيه تحية لرزكار عقاروي واصحابه الميامين


94 - عا قبال مئة سنة
إبراهيم جركس ( 2009 / 12 / 9 - 00:06 )
ألف مبروك لأسرة الحوار المتمدن ذكراها
ونرجو أن يستمر هذا الموقع الرائع في عطاءه
وكل عام وأنتم بألف خير


95 - بوابة العبور
مازن ( 2009 / 12 / 9 - 00:45 )
اخى رزكار قبل ان اشاهد صورتك كنت اتخيل شكلك ختيار كهل تمرس فى عالم الفكر والادب والسياسه والنت ذو لحيه وشعر ابيض فوجءت انك مازلت شاب ولك مديد العمر انت ومن عمل معك على انشاء بوابة العبور الشرق اوسطيه للتخلص من عتمة الدين والقوميات الفتاكه المدمره التلى مافتءت تقتل كل يوم وتفقر وتهجر وتضطهد انك نجم سينمائى بفكر خلاق ول يكن الحوار المتمدن بوابة العبور لتلاقى كل الافكار العلمانيه النيره التى سوف تقود منطقتنا الى الخلاص من براثن التخلف انا ارا موقعكم موقعى بعين وفكر العلمانى اليسارى المعتدل وليكن كذاللك انها ليس تهمة ولنعان على الملء اننا نحب كل البشر نحب الحياه نحب الحريه ونكره التطرف والقمع ساكمل عمرى برفقتكم كقارء واحاول ان اجر بصحبتى ماستطاع لسانى وفكر لأشيع النور والحوار المتمدن بمنطقه تعبت من كثرة الاحقاد


96 - الحوار المتمدن
فارس اردوان ميشو ( 2009 / 12 / 9 - 01:00 )
مبروك الذكرى السنوية الثامنة لتاسيس الموقع ونتمنى الاستمرار لسنوات طويلة
انا يساري قديم ومازلت مؤمن بالفكر الماركسي في الزمن الذي فيه من يضحك على اى انسان يقول انه ماركسي بدعوى ان هذا الفكر انقرض واتا سعيد ان ارى شباب مؤمنين بهذا الفكر
ان نشر مقالات لماركس ولينين وانجلس وغيرهم من المفكرين الشيوعيين ليدل على ان الموقع يساري اعتقد ان الموقع طابعه العام ليبرالي ديمقراطي اعطى الفرصة لجميع لجميعالاراء والافكار من علمانية وملحدة ومؤمنة بالاديان وحتى اسلامية متطرفة وسلفية وهذا شئ جيد ويشكر الموقع عليه
لدي عدة ملاحظات اولا هناك مقالات رائعة لكتاب كبار لاتعطى الوقت الكافي للعرض حيث ترفع بسرعة وهناك مقالات اقل قيمة من الناحية الادبية والمعرفية تبقى لفترة اكبر
ثانيا هناك اساءات تصدر من معلقين لكتاب في الموقع وتتكرر هذه الاساءات من نفس المعلقين لنفس الكتاب وتمر مرور الكرام
ثالثا نظام المراقبة والرقيب ارجو ان يكون اكثر ديمقراطية فاذا عاقب او منع على الاقل يعطي السبب وماهي المخالفة لان من يكتبون او يعلقون اناس ناضجين والبعض متقدمون في السن ويحز في القلب معاملتهم كمراهقين
وشكرا جزيل


97 - تهنئة
فرهاد جسبن غني ( 2009 / 12 / 9 - 06:25 )
الف الف مبروك نشد على ايدبكم ونشكركم جهودكم الجبارة والى الامام من اجل خدمة الانسانيةوبناءمجتمع خال من الاستبداد


98 - الى الأمام
فيصل البيطار ( 2009 / 12 / 9 - 06:33 )
تحية شكر وامتنان لهذا الموقع الفريد في الصحافه الألكترونيه بتوجهاته اليساريه والعلمانية حيث تتصارع الأفكار وتتحاور بكل حريه لتنتج فهما جديدا للواقع هو الأقرب للحقيقه والأكثر تشريحا لها وبحثا عنها، الحوار المتمدن هو البيت الذي يأوي ويحتضن بلهفه اتجاهات الرأي بمختلف توجهاتها ومن كافة مشاربها وهو الذي سيؤدي الى فرزها في وعي القارئ ويمده بحقائق كانت مخفيه عن الدين والعلمانيه وحقوق المرأه وحقائق الصراع الوطني والطبقي وكل مستجداته ....للحوار المتمدن والقائمين عليه كل الحب في عيده السنوي .


99 - البيت الذي يجمعنا
سهام فوزي ( 2009 / 12 / 9 - 07:28 )
لا يختلف كل كتاب الحوار المتمدن علي ان الموقع بات بمثابة البيت الثاني الذي يجمعنا والذي نشعر دائما بالحنين اليه ولكن لسكان البيت عتب بقدر محبتهم يتلخص في ،سياسة التعليقات التي تعطي البعض الحق في التطاول والقذف علي بعض كتاب الموقع ويتم للأسف نشر هذا التطاول بموافقة الحوار المتمدن،ثانيا عدم وجود قناة للتواصل معكم أستاذ رزكار فغالبا ما يتم عدم الرد علي الإيميلات الموجهه لكم وهذا يشعر المرء بالغضب والحزنخاصة وان بعض هذه الايميلات تحمل فكره أو نقد او تساؤل ومع ذلك لا نجد من يجيبنا فلماذا لا يتم تعيين شخص يجيب عن اسئلة زوار وكتاب الحوار
استاذ رزكار هناك العديد من الامور التي كنت احب ان اعرف راي ادراة الحوار المتمدن فيها ،ولكن تحديد التعليق بالف حرف يمنعني من الاستفاضه وهذه نقطه اخري يجب ان يتم مراجعتها خاصة وانها لا تمنع اصحاب التعليقات الطويلة جدا من الاستمرار حيث ان بالامكان ان يتم ارسال التعليق مجزئا
اشكركم مرة اخري علي هذا الموقع الرائع الذي اصبح وسيبقي بيتي الثاني الذي أحن اليه دائما وابدا


100 - الحوار المتمدن و الحركية في الفكر اليساري
باقر جاسم محمد ( 2009 / 12 / 9 - 07:50 )
الأساتذة: رزكار عقراوي و فريق العمل في الحوار المتدن المحترمين: لكم مني أطيب الأمنيات، و أرجو للحوار المتدن أن يكون كعهدنا به منارة للفكر اليساري الحركي الذي يستمد حيويته من جوهر الفكر الإنساني التقدمي عامة و الفكر الماركسي خاصة. مع التقدير و الاعتزاز.
باقر جاسم محمد
كلية الآداب/ جامعة بابل


101 - عمرا مديدا
نعمة ياسين عكظ ( 2009 / 12 / 9 - 08:10 )
الاستاذ العزيز رزكار
تحياتي الحارة وامنياتي بالتوفيق لك ولكل العاملين في هذا الصرح الثقافي العظيم.. اتمنى لكم كل الخير ومزيدا من الابداع والتواصل وايصال الفكر التقدمي الحضاري الى الجميع
ان ايصال الافكار التقدمية واليسارية الى المتلقي تنبع اهميته من ايصالها الى الاشخاص الذين لا يامنون او لا يعملون بها وليس الى من امن بها اصلا وعمل بها وعليه فان انفتاح الموقع على كافة الافكار ونشر كافة الاراء لاينفي عن الموقع يساريته المعروفة لدى الجميع بل هي من صميم الواقع الجدلي للمجتمع وباختلاف الاراء يمكن لنا ان نصل الى اصحها وكلنا يعرف ان الافكار اليسارية هي من القوة بحيث ل يمكن ازاحتها بسهولة لانها مبنية على اسس قوية من احترام حقوق الانسان بكل طوائفه وانتمائاته وقومياته هذه الافكار تبقى صلدة امام هشاشة الافكار الاخرى التي ترى في الجانب الاخر ضعفه وتريد السيطرة عليه وسلبه ارادته من اجل مصالح شخصية وفئوية . لذا فمن يعترض على نشر الرأي الاخر ربما يكون على خطأ ووهم كبيرين سيروا على هذا الخط متمنيا لكم اعواما وعمرا لا ينتهي من الابداع والتقدم


102 - تهنئه
فوزي البلداوي ( 2009 / 12 / 9 - 10:01 )
الاستاذ رزكار المحترم بمناسبة الذكرى الثامنه لتاسيس الحوار المتمدن لا يسعني الا ان اقدم لكم احر التهاني وكل التوفيق في سبيل خدمة الفقراء وكل المحرومين من خلال هذا الفكر الذي يجعل من الانسان انسانا مع التقدير


103 - كل التحيه والاحترام والى الامام,
جميل طرايرهفلسطين ( 2009 / 12 / 9 - 10:49 )
ان تشعل شمعه احسن الف مره من ان تلعن الظلام. وموقع الحوار المتمدن لم يشعل شمعه فحسب ,بل أضاء سماء الفكر الانساني التقدمي. وأذاب الصقيع الذي تراكم على من كثر الخيبات في هذا الوطن العزيز


104 - كل التحية و الاحترام و التقدير
علاء الدين السقا ( 2009 / 12 / 9 - 11:53 )
الى كل العاملين في ادارة مؤسسة الحوار المتمدن تحية طيبة من ارض غزة ، فانتم في مؤسستكم كالمدرسين و المعلمين في المدارس و الجامعات نكن لكم كل الود و العرفان على هذا الجهد الرائع الذي تبذلونه لنتمكن من اخذ نصيبنا من الفكر و الوعي و المعرفة و ننهل منه ما نستطيع لثقل ذاتنا و ادراكنا بالفكر المتنور و الفهم الثاقب المنير كالمصباح لنصل منه الى بر الامان و السلامة و الى مجتمع الحق و العدل و المساواة والقانون عشتم و دومتم


105 - عاطر التهاني وسامي التقدير
سعاد خيري ( 2009 / 12 / 9 - 12:23 )
والى مزيد من الابداع الاعلامي والتكنولوجي ومواكبة التطور الفكري العالمي الذي ينور اوسع الجماهير ويشحذ ويطور المستوى الفكري والعلمي والمهني لكتاب الحوار اسوة بقرائه مع الرجاء بفتح باب تحت عنوان
اخر المبتكرات العلمية والتكنولوجية العالمية -
في جميع المجالات ولاسيما في مجال الطاقة


106 - تهنئة من القلب
كنزبرا ستار جبار حلو ( 2009 / 12 / 9 - 14:15 )
الاستاذ العزيز رزكار المحترم.

من بغداد الحبيبة اقدم لك احلى التهنئه بأسمي واسماء طائفتي المندائية ويجعل ابداعاتكم خير عظيما بما رسمته القلوب النورانية مفعمة بالايمان العميق وقلبا راسخا واخوانك في بغداد واستراليا واروبا وامريكا يحييوك ويبعثون لك الاماني السعيدة والنجاح والتوفيق.

اخوك الكنزبرا ستار جبار حلو الزهيري
رئيس طائفة الصابئة المندائيين في العراق والعالم


107 - لنحترم عطية خالقنا لنا: العقل والحرية ..
عبد الرحمن كاظم زيارة ( 2009 / 12 / 9 - 15:51 )
سموه ما شئتم .. موقع يساري اوموقع يميني ..اوموقع يقع في الوسط ،ولكنه في كل احواله موقع الحوار المتمدن ..ولو كان يساريا بالمفهوم الشيوعي او الماركسي لانفض منه الكثير من الكتاب والمتابعين ، ولو كان قوميا عنصريا لانفض منه بعدد ذلك من الكتاب والمتابعين .. حرروا هذا الموقع من التعاريف
الضيقة ليكون فضاءا لكل ذي رأي على طريق استعادة حرية الكلمة
لكل انسان ما يعتقد ولكل فسحة يفصح فيها عن ما يراه دون ان يستعير نظارة آخر يتساوى معه في الخلق والحق في الحرية فلايجب ان تحلينا العقائد الى الواح خشبية لاحياة فيها ، ولاينبغي ان نتخذ من اصحاب الافكاروالعقائد ايقونات ، تستعبدنا
فكلا الامرين يصادران منحتنا وعطيتناالالهية في
في الحرية والعقل.


108 - ليكن كل يوم جديد يوم انطلاق
امـــازيغ ( 2009 / 12 / 9 - 17:15 )
نقول بالأمازيغية/قيماثاخ ساشال/ وتعني لنجلس جميعا على الأرض و معناها المستشف /لنكون متساوين اولا /هكذا ارى مؤسسة الحوار المتمدن و قد نادت اولا بجلوس الجميع على الأرض الطاقم الساهر على الموقع كتاب الموقع زوار الموقع المساواة في الأنسانية المساواة في الحق في ابداء الرأي المساواة في واجب احترام الغيرهذا ما جعل من هذا الموقع موقعا متميزا غايته الأولى و الأساسية هي خدمة الأنسانية انه موقع له جاذبية من نوغ خاص حيث قد يستحيل على كل ذي ضمير حي ان يتخلى عنه بعد زيارته و اني على يقين ان الكثيرين ممن لم يسعفهم الحظ على التعرف عليه منذ انطلاقته قد ينتابهم شعور بالحسرة و الألم عن المدة التي ضاعت منهم من جراء عدم الأنتباه الى وجوده و هذا هو ما شعرت به يا للأسف لكن يا اخي روزكار لقد اصبحت مدمنا على تتبع صفحات ما تجود به اقلام جنود الخفاء على هذا الموقع لأنني اجد فيه ظالتي.
فالى الأمام و ليكن كل يوم جديد في حياة الحوار المتمدن الذي هو حقا اسم على مسمى هو يوم انطلاقته.
شكرا للطاقم الساهرعلى الموقع,شكرا لجنود الخفاء من كتاب و معلقين.


109 - وتحيــــه للخــارجين ايظــا
عــراقىمتــالم ( 2009 / 12 / 9 - 17:46 )
تحيــه للأقـلام القــومجيــه-عفــا القــوميــه- وألتـى كــانت تختفــى خــلف الشعــارات ولبــس المــاركسيه ----من أجــل ستــر عــوراتهــا القــوميــه وحيــن وضعــت تحــت المجهــر -هــربت الى حيــث مكــانها الطبيعـى --ويبقــى الحـوار ألمتمــدن--منبــرا للمتمــدنين وألمــدنيــه وليس للمــرضى ب ألأستعــلاء القــومى


110 - نرجو التوضيح
وسام المنذر ( 2009 / 12 / 9 - 19:11 )
الاخ الصديق رزكار المحترم
تحيه
سؤال :يفترض ان يتوفر في الحوار المتمدن نفس سبل الحمايه [للقاريء ] و [ القاريء المعلق ] فيما يخص اصول النشر والحوار الديمقراطي على حد سواء , اليس كذلك ؟
لكنكم توفرون الحق للكاتب بحجب هذا التعليق او ذاك , وكذلك احقيته في الغاء اي تعليق رغم مرور وقت على نشره قد يتجاوز الساعتين , ولم يوفر الموقع سبيل حمايه للقاريء المعلق , حينما يتهمه الكاتب ضعيف الحجه بتهم جاهزه
غير موضوعيه
سؤال2 : ذكرتم في مقالكم القيم اعلاه عدد كبير من الايجابيات والافكار التي اٌتبعت من اجل ارساء الاغراض النبيله لنشر افكار الديمقراطيه واليسار التقدمي النوذجي ,لكننا نرى ان اصواتاً تقدميه ويساريه كبيره قد ابعدت او هٌمشت عبر السنين الثمان المنصرمه ,مثل سفيان الخزرجي وصائب خليل وآخرين لامجال لذكرهم الان وانا ارى ان هؤلاء الكتاب هم ثروه للقراء وليسوا ملك موقع الحوار المتمدن والذي يثير الحزن أنه حتى ارشيفهم السابق قد الغي من الموقع , اتمنى ان توضح لنا هذه الاسئله وشكراً


111 - الحوار المتمدن يقظة للفكر الماركسي واكثر
ادهم ميران ( 2009 / 12 / 9 - 19:18 )
يكفي ان يكون الحوار المتمدن يلم خيرة الكتاب من اليساريين والماركسيين او الشيوعيين او غيرهم، فهو بحق حوار متمدن، ، لا سيما انه أيقظ الفكر من سباته ليتابع مرة اخرى الموضوع الاكثر جدلا (الماركسية)، بل واضاف اليه متابعين جدد ينهلون من التحليلات القيمة المنشورة في الموقع والمناقشات العميقة للفكر الماركسي، ما جعل منها مدخلا لفهم الاحداث والصراعات الاقتصادية الاخيرة في بلدان العالم، وخاصة الشرق الاوسط، وتحية للاستاذ رزكار عقراوي على هذا الموقع، واحب ان اشيد بكتابة الاستاذ فؤاد النمري وكامل النجار والدكتور كاظم حبيب


112 - أرجو من استاذ رزكار
سميه عريشه ( 2009 / 12 / 9 - 19:54 )
بعد قراءة مقالك استاذ رزكار الذي هو عبارة عن رصد وتقييم لتاريخ وعملر وتجربة الحوار المتمدن ، وهى وجهة نظر اتفق معها وكانت شاملة بما لا يدع لى قول اخر 000
سوى ان دخولى للحوار المتمدن وقيامي بالكتابة فيه يماثل فى الشعور دخولى بيتي بعد يوم شاق
اما ما يتعلق بعنوان التعليق ، فهو رجاء ان ترد على تعليق رقم 111 ( وسام منذر ) علما بانى لا اعرف اي ممن تحدث عنهم وكذلك هو نفسه ، لنها رغبة الفضول فى معرفة الحقيقة ماحدث مع هؤلاء ومن ثم كيف سيتم تصحيح الأمر ، لأنه يتعلق بالديموقراطية ، فلا توجد ديموقراطية الا بضعة اسماء ، كما انى اتعاطف مع من يتم منعهم ويكونوا ليسوا اصحاب فكر ارهابى ،
اما بخصوص الآستفسار عن حق القارئ فى بقاء تعليقة على رأى الكاتب منشورا ، فأنا اؤيده وأعتقد انى قرأت رسالة فى بريدى من ادارة موقع الحوار المتمدن تؤكد هذا المعنى كسياسة جديدة ، بحيث ليس من حق الكاتب أو ادارة الموقع ان يمنعا أو يشطبا تعليق الا لو كان متضمنا سباب أو الفاظ غير لائقة أو تندرج تحت طائلة القانون ، كأتهام بالسرقة مثلا لشخص معين دون دليل الخ
وشكرا جزيلا لكم 0 ،


113 - كتب خطأ
وسام المنذر ( 2009 / 12 / 9 - 20:06 )
سبل الحمايه [للقاريء ] والصحيح هو سبل الحمايه [ للكاتب ] لذا وجب التنويه وشكراً


114 - تحية لكل قلم
esam halawa ( 2009 / 12 / 9 - 22:14 )
تحية الى كل قلم يكتب فى هزا الموقع العظيم ولكل كاتب وفكر منير اليكم ألف تحية وعقبال الف شمعة والى الامام دائما


115 - مبروك
علي كاظم محمد التميمي ( 2009 / 12 / 9 - 23:39 )
ألاخوة ألاعزاء في ألحوار المتمدن0
ألف مبروك لكتاب وقراء صحيفتنا الموقرة في عيد ميلادها متمنين لها التقدم والنجاح في طريق الكلمة الصادقة وألف مبروك لصحيفة التقدم واليسار ألعلماني التقدمي والاشتراكي والقوى الديمقراطية0


116 - موقع الحوار المتمدن في قلوبنا دومًا
إبراهيم عرفات ( 2009 / 12 / 10 - 04:33 )

حلمنا بعالم فيه الحوار المتمدن يتحقق لنا في الفضاء الأثيري العربي وإن لم يتحقق في عالمنا العربي الواقعي وطوبى لمن حسنت رؤيتهم وكانت لهم الرؤى لشعوبهم في وضع تكون فيه الحظوة الأولى والأخيرة للإنسان.


117 - باقة ورد الى مؤسسة الحوار المتمدن
صباح قدوري ( 2009 / 12 / 10 - 10:51 )
اتقدم اجمل واحر التهاني القلبية للاخوة الاعزاء في ادارة مؤسسة الحوار المتمدن، وكتابها الافاضل ، وقراءها الاعزاء، بمناسبة الذكري الثامنة لانطلاقها. استطاعت هذه المؤسسة خلال فترة قصيرة من عمرها، ان تثبت اقدامها ،وتبرز في مقدمة المواقع والمؤسسات الاعلامية في المجالات ،الصحفية ،وتغطية الاخبار ،وحملات التضامن ،وتقديم الدراسات والبحوث العلمية في المجلات السياسية والاقتصادية والاجتماعية ، وحقوق الانسان، والتي تخدم فكرة اليسار والديمقراطية والوطنية بالوانها المختلفة ،وتنصب كلها في خدمة الانسانية وتحقيق مبداء العادلة الاجتماعية.اصبحت اليوم هذه المؤسسة، مدرسة علمانية ، متمدنة ومتقدمة تساير تطورات عصرنا الحضاري في شتى مجالاتها ،وخاصة في مجال التكنلوجيا المعلوماتية والاقتصاد المعرفي .وبتظافر الجهود المشتركة بين كوادر هذه المؤسسة الكرام وعلى راسهم الصديق والرفيق العزيز كاكا رزكار وزوجته الكريمة بيان والكتاب الافاضل ، وجمهور كبير من عشاق الموقع الالكتروني لهذه المؤسسة، ان نحصد اليوم هذا الثمار الممتاز ،الذي يساهم في بث ونهوض الوعي ونشر الثقافة الصحيحة بين ابناء شعبنا في انحاء المعمورة. ودمتم


118 - mh
adam arabi ( 2009 / 12 / 10 - 15:46 )
لم يتركوا الاخوه الكتاب مجال الا تحدثوا فيه اما انا فاقول لتبقو سراجا ينير الطريق


119 - تهنئة
هاشم كوجر ( 2009 / 12 / 10 - 21:52 )
عندما قرأة مقالة الاستاذ رزكار عقراوي فقد ظهرت لي مالم اعرفها ولاكن لايهم الموقع يساري ام علماني المهم يكتب فيهي كتاب مثقفين ومحترمين من امثال استاذ رزكار وهناك ايضا من يكتب عن الادب ومن يدافع عن الدين ومن يشجع العلمانية واليسارية ونرى انه من اقوى المواقع الذي يوجد فيه حرية التعبير اكتب مايعجبك في هذا الموقع العظيم حقا يوجد فيه الديمقراطية واهنئ استاذ رزكار المحترم بمناسبة الذكرى الثامنة لتأسيس الحوار المتمدن واقدم لكم احر التهاني واتمنى لكم التوفيق والموفقية


120 - إلى الرافعين للحصار
محمد بودواهي ( 2009 / 12 / 11 - 15:39 )
إخواني المحترمين في هيئة الحوار المتمدن الرائع والشامخ . أزول فلاون بأمازيغيتنا الشمال إفريقية
وأنتم توقدون الشمعة الثامنة من عمر هذا الصرح العالي والمتميز على جميع الأصعدة , أشكر لكم هذا الجهد الرائع الذي تبذلونه لإيصال الفكر اليساري الماركسي العقلاني التقدمي الحضاري الإنساني المتنور - المحاصر سلطويا وإسلامويا وقومجيا عروبيا - إلى الجميع
باقة ورود حمراء وصفراء لكم جميعا أيها الجنود الساهرون في الخفاء , وأشد على أياديكم بحرارة

اخر الافلام

.. طائرات بوينغ: لماذا هذه السلسلة من الحوادث؟ • فرانس 24 / FRA


.. رفح.. موجات نزوح جديدة وتحذيرات من توقف المساعدات | #غرفة_ال




.. جدل الرصيف الأميركي العائم في غزة | #غرفة_الأخبار


.. طلاب فرنسيون يطالبون بالإفراج عن زميلهم الذي اعتقلته الشرطة




.. كتائب القسام تقصف مدينة بئر السبع برشقة صاروخية