الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


أسرار صغيرة عن الحوار المتمدن

ضياء حميو

2009 / 12 / 10
ملف - في الذكرى الثامنة لتأسيسه -09-12-2009 -, الحوار المتمدن إلى أين؟


نعم هذه المقالة التحية تحمل خصوصيات ربما أكثر مما يجب ،ولكن في الخصوصيات يجد قارئ وكاتب الحوار المتمدن تفاصيل صادقة ،أرى إنها مهمة لمعرفة هذا الجهد الذي لن أبالغ اذاما قلت عنه استثنائي وأكثر من مميز في عالم يحاول أن يسفه ويمسخ كل شيء..!
أكتب هذة التحية كقاريء اولا ،وككاتب ثانيا ،وكعضو هيئة تحرير ثالثا..!

مازال المشرفون على الحوار المتمدن يحملون من العناد الثوري الكثير ومن ذات التفاؤل أكثر بحوار عقلاني.
همُّ اليسار هو الهم الأول نعم.!
فالموقع يساري بشكل أساس وهو يعلنها بلا لبس أو مماحكة، والرأي الآخر له مكانته ضمن هذا الحوار الإنساني الذي يراد له أن يكون خلاقا.

بعد ثماني سنين...!!
هل توجد نواقص ؟ نعم توجد.
هل توجد أخطاء ؟ نعم توجد .
هل تبذل الجهود لتلافيها ؟ نعم تبذل .

ولكن ربما مالا يعرفه القارئ هو إن بعض هذه النواقص والأخطاء فنية تقنية بحته..تبذل كل الجهود الشخصية والمالية لتجاوزها ..وقد يستغرق الأمر وقتا...!!
وفي عملية تجديد الموقع بأشياء جديدة، تبرز سلبيات مثل الأعراض الجانبية لأي دواء جديد، التجربة هي التي تجعلك تكتشفها وتحاول أن تقلل من آثارها الجانبية السلبية.
وفي بعض الأحيان تكون أمام معضلة أن تكون مرغما على قبول سلبيات لاتستطع تجاوزها مقارنة بحجم وفعل الايجابيات " كما حدث عند إضافة " نظام التعليقات".
قد لايرضي هذا النظام كل القراء ،نعم ومعهم هيئة التحرير ،هنالك محاولة مستمرة لتقليل الآثار السلبية لهذا النظام والفضل الكبير يرجع إلى رسائل وملاحظات القراء أنفسهم..!
وليكن القراء على ثقة بان أي رسالة منهم تولى كل العناية والاهتمام وتعمم على كل هيئة التحرير أيا كانت ،ويتم مناقشة ماورد بها..!
بعض القراء أو المرسلين يطلب رد على رسائله وهذا حق مشروع لو توفرت الإمكانية له..!
لمعرفة مدى استحالة أو صعوبة هذا لابد من ذكر أن عدد كتاب الحوار المتمدن يقارب 13.000 كاتب ،ومنهم ممن لديه موقع فرعي" أكثر من خمس مواد " يتجاوز عددهم 2500 كاتب ،وعدد الايميلات التي يجب مراسلتها أكثر من 10.000 ايميل.
في خضم هذا..جميع العاملين في الحوار المتمدن هم متطوعين ،ولديهم أعمالهم الأخرى التي يجب أن يعتاشوا منها هم وعوائلهم ،واغلب العاملين بعد نهاية عمل يومي لثمان ساعات يعودون ليعملوا مابين ثلاث إلى أربع ساعات في الموقع، هنا ستكون مفهومة كما أتمنى كلمة " استحالة أو صعوبة الرد " على مايرسل.
العمل في الحوار هو جهد جماعي ..واستشاري بحت لامزاجيه فيه ...ولكن حدوث أخطاء ممكنه وواردة ..مادام هنالك جديد...!
هل هنالك تسلط ودكتاتورية ؟
أقول بثقة ..كلا.!
المواضيع تخضع لقانون النشر المعلن ، وفي حالة وجود موضوع اشكالي يقرأه جميع اعضاء هيئة التحرير ويكتبون ملاحظاتهم عليه وهذا ينطبق على بعض التعليقات، ومن ثم ينشر او لاينشر ولهذا تتأخر بعض المواضيع لحين ابداء الجميع لآراءهم فيه ولكن مالا يراه القارئ العادي ،هو إن هيئة التحرير تتبع مااعلنته ..هل الموضوع مرسل حصرا للحوار ؟ هل أرسل أولا وسيرسل لغيره بعد نشره ؟هل هو منشور سابقا؟ هل يستحق إعادة النشر؟هل له صله بمبادئ الموقع الأساسية؟ حوار، يسار، علمانية، ديمقراطية، وحقوق إنسان " طفل، امرأة، نقابات..الخ "..!
وفي نهاية الأمر فالعاملين بشر لهم أخطائهم ونواقصهم مثلهم مثل الجميع.
بشر مثلكم تماما ..!
اليكم المثال البسيط التالي:
تعقد هيئة التحرير اجتماع ،واثناء الاجتماع يضطر احد العاملين المتفانين الى الاستئذان لربع ساعة لان صغيره يبكي ولابد ان يعد العشاء له لان زوجته مازالت في العمل ..يتوقف الاجتماع وننتظر ..متعبون نعم ..ولكننا فرحون بنتائج الجهد الذي نراه في قراءنا وكتابنا..!
نحن ليس بمؤسسة رأسمالية ربحية ...ولهذا تتحمل عوائلنا واطفالنا جزء من هم الحلم اليومي نحو " حوار متمدن حقيقي "..!
ختاما سيتم التجديد والتحديث قدما وستحصل أخطاء غير مقصودة، وأحيانا مرئية تتم كل المحاولات لتجاوزها أو بعضها قدر الإمكانيات المتوفرة " بشرية ومادية ".
مالايراه القاريء والكاتب : ان اعداء الحوار المتمدن مؤسسات وحكومات لديها إمكانيات مادية وتقنية هائلة ،لم تتوان يوما واحدا في مسعى لايلين بتخريب الموقع بشتى الطرق ،ولتجاوز هذه وحدها لابد من جهد كبير كي يتم التغلب عليها ضمن الامكانيات المتوفرة ..ومازال النجاح نصيب الحوار المتمدن ،والفشل نصيب اعداءه..حافز العاملين فيه هو "امانة الرسالة" التي يعلنها بدون مواربه لقراءة وكاتبيه على حد سواء " موقع يساري علماني ديمقراطي ".

ليس للحوار المتمدن احكام مسبقة ضد اسماء بعينها ،وكل كاتب يتم النظر الى موضوعه بشكل مجرد، ولذا يَردُ ان ينشر موضوع لكاتب بعينه ويتم الاعتذار عن نشر موضوع آخر له، لالكون الموضوع اقل قيمة او اكثر، المسألة بكل بساطة ان الموضوع لايتوافق مع اهداف الحوار المتمدن وقد يكون ملائما لاهداف موقع آخر وأكثر من جيد له.
الحوار المتمدن..انتم....!
قراءه وكتابه، بدونكم لما وجد أو استمر " الحوار ".
طموحات قراء وكتاب وعاملي الموقع كبيرة...!
رسائلكم وملاحظاتكم جعلتكم عاملين معنا في تجاوز وملاحظة الكثير من الاخطاء ومن ثم تجاوزها...وهذا حقكم فهو موقعكم ، انتم الجنود الرائعين المجهولين من قراء وكتاب لكم الف تحية وشكر على كل حرف كتبتموه في تقويم مسار " حوارنا المتمدن "

وكل عام وانتم بخير










التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - من القلب تمضي هذه الكتابة إلى القلب وتعود
عبدالحميد البرنس ( 2009 / 12 / 9 - 06:02 )
كنت على يقين دائم (يا أصدقائي وصديقاتي) أن الحصار مهما أطبق يوجد عبر القرون قلة من الناس مهمتها أن تحمل جذوة النار من جيل لآخر. هذه غربة الأرواح النبيلة ولا عزاء . قلبي معكم


2 - وأنت بألف خير أخي ضياء
قارئة الحوار المتمدن ( 2009 / 12 / 9 - 07:36 )
هذه أول مرة أعلق في صفحتك واٍن كنت متابعة دائمة لكل مقالاتك , اليوم دفعتني للكتابة , لأقول لك مع أني اٍلى جانب كل منْ احتج وعارض وأنا أيضاً لم أقصر لكن ب ( فتّيشة ) صغيرة ! اٍلا أني استخلصت من رسالتك لنا أنه ما أنبل العواطف التي تجعل الانسان يشعر أن برقبته ديناً مطالباً به كل العمر : دين الوفاء , كنت أعلق باسم ( قارئة ) ثم وجدت أنه عليّ كشف هويتي ونسبي , فأبلغت الجميع أن اسمي قارئة واسم أبي الحوار وكنيتي _ أفاخر بها على الجميع _ المتمدن . دمتم لنا بخير وتفضل بقبول احترامي


3 - وأخيراً .. نزل أحدهم عن بغلته ليوضح
الحكيم البابلي ( 2009 / 12 / 9 - 09:56 )
تقتيراً في الحروف سأقول فقط : شكراً ضياء
لماذا وبعد كل هذا الصمت الطويل الذي لا يُفسر بغير التعالي والفوقية والتهميش للقراء يأتي أحدكم ليوضح ؟ وكيف فات عليكم عمل ذلك حتى من خلال مقال صغير يقول لنا بأنكم لستم أشباحاً أو آلهة تستنكف التواصل مع شعبها ؟
تقول : هل توجد أخطاء ونواقص ؟ وتجيب : نعم
وتقول : وما لا يعلمه القارئ هو أن بعض هذه النواقص والأخطاء فنية تقنية بحتة
ونحن نعرف بأن هناك أخطاء فنية وتقنية ، وليس هذا مربط فرسنا أو من ( قيطان الكلام ) والشكوى التي نقدمها لكم يومياً وبلا أدنى تجاوب
وعليه .. هل مهزلة ( العقوبات ) فنية وتقنية يا ولدي ؟ ، أوليس من الحكمة والتعقل أن يقدم الموقع إعتذاره لما لا يراه صالحاً للنشر بجملة صغيرة ( حجب التعليق لمخالفته شروط النشر ) و كان الله يُحب المحسنين ؟ ، أم أن البعض بدأ يستطعم توجيه العقاب وربما لحس شفتيه بعده ؟ . وإلا فأين الحكمة في معاقبة ناس لهم ثقلهم المعرفي والثقافي والأدبي والأجتماعي ؟ ولا أريد أن أذكر بعض الأسماء لئلا تحمر خدود الموقع خجلاً
وكثير من الأخطاء التي لا تُغتفر والتي لا تسعها مساحة وبدعة ال 1000 حرف المُضحكة
لي عودة


4 - خلص بانزين الحروف للمرة الثانية .. مصيبة
الحكيم البابلي ( 2009 / 12 / 9 - 10:57 )
ضياء العزيز
تحية طيبة ، لم استطع حتى السلام عليك في تعليقي الأول خوفاً من نفاذ الحرف المُقنن لأغراض في نفس يعقوب
أكبرغلطة يرتكبها الموقع هي في عدم رده لا على التوافه من الأمور بل على المهم منها كالمسائلة المشروعة لأسباب معاقبة البعض!! وكم أكره هذه الكلمة القبيحة التي تبعد موقعكم عن صفة التمدن بعدة سنين ضوئية ، وتتنافى وتتقاطع بكل شراسة مع واجهتكم التي تدعي بأن موقعكم يساري ديمقراطي علماني ) !! وكم هو مُخجلٌ بالنسبة لي هذا التناقض
آخر مقالين لي تم عرض كل منهما لمدة يوم وربع اليوم فقط على صفحات ( خيارات وأدوات ) وهل هذا برأيك إنصاف وعدالة في الوقت الذي تبقى فيه مقالات بعض المدللين لمدة أطول بكثير من مدد الكتاب الأخرين ، علماً بأن (بعض) تلك المقالات تُصنف الى فصيلة الخربشات ، وأظنك تعرف ذلك
ثم ماهي قصة العمود الأول والعمود الثاني ، وعلى أي ميزان أو قياس أو إختبار تجري هذه التفرقة العنصرية ؟ ولماذا تبقى بعض مواضيع مروج التمدن لثمانية أيام وتحجب مواضيع خيارات وأدوات بعد يوم و ساعات مع أن مدة التعليق هي 3 أيام ؟
وإن لم تكن كل هذه دكتاتورية وتسلط ولا عدالة ، فأعطنا المفهوم البديل


5 - تحياتي
شامل عبد العزيز ( 2009 / 12 / 9 - 11:50 )
السيد ضياء تحياتي لك ولجميع المشاركين / أنا على يقين بكثير من النقاط التي أوردتها في مقالتك ولكن وكما جاء في تعليق السيد الحكيم البابلي لايوجد جواب مهما كتبنا عن مسألة حجب التعليقات التي تسمى العقوبة /فالكثير يعاني من هذه المسالة وهي واضحة وضوح الشمس مع العلم أننا في بعض الأحيان نرى تعليقات قد تم حذفها من قبل الحوار وتصلنا ككتاب على بريدنا فلا نجد فيها أي مخالفة وفي نفس الوقت نقرأ تعليقات على قسم من المقالات وهي صارخة بكل المخالفات إلا أنها منتشورة ويتمادى صاحبها فهل من مجيب
تحياتي وإلى المزيد يا حوارنا المتمدن


6 - مشكورين على تضحياتكم ووقتكم
سردار أمد ( 2009 / 12 / 9 - 13:13 )
أغرب ما عايشته مع موقع الحوار هو حجب بعض التعليقات والتي لم أجد لها تفسيراً، وأرجو أن يكون خللاً تقنياً كما تفضلت.
وبعد قراءة كلماتك يا أستاذ ضياء لا يسعني إلا أن أشكركم هيئة الحوار المتمدن على روحكم الثورية التي لا زلتم متمسكين بها بخلاف الكثير من القوى التي تسمي نفسها يسارية أو أحزاب شيوعية، والروح الثورية باتت قليلة عندنا في حين المجتمع بحاجة للكثير منها.

مرة أخرى أشكركم وأحييكم على التضحيات وبذل الوقت والجهد على حساب ربما الصحة والعمل والعائلة


7 - النظام الإشرافي
أبو أحمد ( 2009 / 12 / 9 - 15:17 )
ربما منع بعض التعليقات التى ليس بها أي إساءة لأحد تجعل من القراء يشعرون بالإنتقائية من قبل هيئة التحرير أو المشرفين فيمكن لتعليق أن يُحجب في وقت ما ولا يحجب في وقت آخر ؟؟ وهذا يدفع بالظن لعدم الإحترافية والحياد هذا وناهينا عن كمية السب والتحقير في حق المسلمين وعقائدهم خاصة من قبل الكتاب وكثير من المعلقين دون غيرهم .
شكرا لكم .


8 - الأخوة شامل عبد العزيز وضياء حميو
الحكيم البابلي ( 2009 / 12 / 9 - 15:25 )
تحيات حلوة لكم أعزائي ولكل القراء
عندما ذكرتُ (العقوبات) في تعليقي الأول ، قصدتُ عقوبة (المنع لمدة 15 يوماً) أو شهر احياناً بسبب عدم تطابق التعليق مع نظام شروط التعليق المطاطية ، ، طبعاً الموقع يسميها منع وانا أسميها (عقوبة) إن لم تكن إعتداءً غير متمدن ، لأن العقوبة للأطفال والمجرمين وليست للبشر الأسوياء وفي موقع فكري كموقعنا ، ثم ليس هناك اي تجانس في كفتي ميزان الجريمة والعقاب هنا ، حيث العقاب لا يوازي الجريمة ، وعقاب الفصل لمدة 15 يوماً بسبب تعليق مهما كان نوعه هو تخبط في عالم الجريمة والعقاب يذكرني بلا عدالة القرأن ونصوصه ( الألهية المقدسة !!) التي تنص على قطع يد السارق ، ولو تم تطبيق ذلك فعلاً لكان بشرمجتمعاتنا اليوم كلهم بلا أيدي
ومهما كانت أعذارالموقع في مسألة العقوبات هذه فهي لن تستطيع إقناع بعضنا من الذين يعتقدون أن هذه العقوبات هي دلالات عدم نضج الموقع وعدم الأكتراث لوجهه التعسفي السلطوي الديكتاتوري، لأن الكاتب والمعلق ليس موظفاً براتب في الموقع ، بل هو متطوع مجاناً للمشاركة في بناء البيت ، فأين مصلحة الموقع في معاقبته ، ومن أين يستمد الموقع قانونياً صلاحية هذا العقاب ؟


9 - تساؤل صريح جداً
رعد الحافظ ( 2009 / 12 / 9 - 15:45 )
أتمنى من السيد الكاتب العزيز ضياء حميو
ذكر سبب واحد لحجب تعليقي السابق
علماً أن موضوع المقال فيه كلام عن تساؤلاتي
يعني هل يُعقل حجب تعليق يناقش رأي عضو في إدارة الحوار بموضوعه؟
هل سبيتُ العنب الأسود؟ من حيث لا أدري؟
تحياتي لصدر الحوار الوسيع


10 - لماذا لا تعطى سلطة إدارة التعليقات للكتاب ؟؟؟
صلاح يوسف ( 2009 / 12 / 9 - 16:54 )
السيد ضياء / تحية طيبة.
الإصرار على التمسك بسلطة التعليقات لا علاقة له بضمان حرية الرأي الآخر وحقه في التعبير، لأن الممارسات الماضية لمشرف التعليقات أثبتت بالقطع أن ثمة سوء استخدام لهذه السلطة من قبله وبشكل واضح. ثمة تعليقات تم إعادة نشرها واتضح أنها لا تحتوي على أي ممنوع، والعكس صحيح أنه قد تم نشر شتائم مقززة وحقيرة ضد بعض النقاد. لماذا كل هذا الإصرار على الاحتفاظ بسلطة التعليقات بينما المواقع العالمية المتقدمة مثل تويتر وفيس بوك قام مشرعوها بإعطاء كامل الصلاحية للكاتب في التحكم بتعليقات الجمهور، فهل هم أغبياء إلى هذا الحد ؟؟؟؟؟
الشيء الآخر هو التخريج القانوني لهذه المسألة، إذ كيف نصدق أن رقيب التعليقات أكثر علماً وحرصاً وثقافة وأمانة من كثير من الكتاب والنقاد بهذا الموقع ؟ ما الذي يجعله يكتسب كل هذه السلطة ؟؟؟؟؟
لو تخلى الموقع عن صلاحية إدارة التعليقات وأعطاها للكتاب أصحاب المقالات ستنتهي جميع المشاكل وينتهي دور الرقيب وانتقائيته الواضحة كما سينتهي قانون العقوبة بالحرمان من التعليق، وهو بالمناسبة قانون غير منطقي وغير محترم ولا يتلاءم مع كتاب ومثقفين ومفكرين بل مع مجرمين وقطاع طرق.


11 - الكاتب الكريم
قارئة الحوار المتمدن ( 2009 / 12 / 9 - 17:51 )
لسبب تقني في الكومبيوتر لم أستطع اٍرسال تعليقي الثاني الذي لا تكفيه عدد حروف التعليق الأول , أخي , بعد أن أعلنت الولاء لكم اسمح لي بسؤال , قرأت لك كثيراً سلسلة عن التجارب الدانمركية وغيرها , وهي دون شك مهمة للاطلاع على تجارب الشعوب الأخرى كعضو في هيئة التحرير برأيك أي الأنفع للقارئ , مقال حمالات الصدر في السويد والتعريف بتجارب الآخرين أم التعريف بسياسة الحوار واٍدارتها لقرائكم ؟ هناك احتجاجات منذ فترة طويلة أقرأ عنها وأكيد أنت أيضاً تقرؤها , لم لمْ تبادر باجلاء هذا الغموض وتعلن موقفاً صريحاً ؟ نحن نكبر بكم دون شك , لكن أنتم أيضاً تكبرون بنا فاٍن لم تحافظوا علينا فللطيور أجنحة وبلادها كثيرة , المفروض أن يخرج مقال شهري وكلكم كتاب ما شاء الله لاجراء حوار متمدن مع زوار الموقع وكتابه ودراسة مشاكلهم , أم أن شرح خط الحوار اليساري وتجارب اسكندنافيا أهم ؟


12 - عقوبة
شامل عبد العزيز ( 2009 / 12 / 9 - 18:15 )
السيد ضياء تحياتي مرة ثانية / تعليقي كان عن الحجب والعقوبة والتي يطالب الكثير ببيان رأيكم فيها وكما جاء في تعليقي ما من مجيب / في نفس الصفحة وفي نفس مقالتك يمنع الأستاذ رعد الحافظ / انا هنا لستُ بصدد الدفاع عن أحد فقد طالبك ببيان حذف تعليقه ولكن أليس من الغريب أن يتم الحذف لتعليق أحد الكتاب وأنت في مقالتك تقول ليس هناك تسلط ودكتاتورية وتقولها بكل ثقة / سوف أكون معك ما هي المخالفة الصريحة الخارجة عن قواعد النشر في تعليق الأستاذ رعد الحافظ وسوف اكون لكم ممتناً
مع تقديري


13 - لاارى أي دكتاتورية
احمد العبد ( 2009 / 12 / 9 - 18:36 )
من تجربتي مع الحوار المتمدن , هناك مجموعة محددة تسيء استخدام التعليقات وتعتبر ان الباب مفتوح لها لتوجه عبارات حادة وحتى شتائم لمن يختلف عنهم واليوم اطلعت على إحصائيات مؤسسة الحوار المتمدن ووجت انه فقط تم منع 29 زائر من التعليق لفترة معينة من مجموع 70 الف تعليق ارسل لهم
لاارى أي دكتاتورية في ذلك ,والتحكم ضروري جدا والا تحول الى فوضى عارمة, من الممكن ان يكون هناك بعض الاخطاء كما اشاروا
من الضروري ان يحترم زوار وكتب الحوار قواعد العمل الموجودة في الحوار المتمدن



14 - أنتم الجنود الأبطال المجهولون يا ضياء ورفاقه
جريس الهامس ( 2009 / 12 / 9 - 18:42 )
في زمن الردة والإنحطاط العربي والدولي ,, وفي زمن سقوط الدكاكين السياسية والحزبية وتجارها , زمن اغتيال العقل والعلم فيبلادنا لحساب الإستبداد والعنصرية والظلامية الدينية زمن هيمنة القطب الأوحد والرأسمالية الهمجية والعنصرية الصهيونية صعدنم أنتم من الرماد والعدم صعود العنقاء وانتفاضتها من الرماد ... لتؤكدوا ديمومة الحياة وانتصارها على الموت وانتصار العقل والديمقراطية والإنسان على الطغيان والإلغاء والغرائز الحيوانية .. وكنتم منبر من لامنبر له وكان النجاح والنصر للأيدي النظيفة المهمشة أيدي المناضلين الصادقين ... كل عام وأنتم جميعاً وجميع قارئات وقراء هذا المنبر الرائد بألف خير .. لكم جميعا قبلاتي وقبلات عائلتي ...


15 - يسوئني ما اقرا
ناهد ( 2009 / 12 / 9 - 20:36 )
اولا انا سعيدة انه يوجد هنا من يمثل الحوار من لحم ودم ...
شكرا لك ، واحترامي وحبي للحوار المتمدن وانا اشعر بالفخر بان انتمي له كوني احد القارئات والمعلقات .

اشعر بالاشمزاز لما اقراه عن عقاب للكاتب ، وطرق مصادرة التعليق ، وكأن الحوار المتمدن هو ذلك الاله الذى لم نتوقعه ، ويفرض سطوته ،
هل من الممكن ان يعاقب الكاتب كطالب مدرسة !!!!!!
انا لست مع اقتراح الكاتب صلاح بان يتولى الكاتب مسؤوليه ادارة التعليقات ، انا مع ان تكون التعليقات مفتوحة دون اي رقيب ، اعرف انكم ستحاربون ربما اقتراحي هذا ، كون الباب سيكون مفتوح لمن هب ودب ، ولكن ع راي بوش هذا ثمن الحرية والديمقراطيه ، والاصح ان كل انسان على نفسه رقيب ، انتو بس اعطوا الحرية ، وما تتحججوا بايه حجج .
عدا عن ذلك كل الاحترام للكتاب والمعلقين الافاضل
سلام


16 - يا لجمالكم ..!؟
مريم نجمه ( 2009 / 12 / 9 - 20:39 )
يا لروعة جنود , بل جنرالات الإعلام الحر النظيف .. الصادق الذي يتجدد كل عام بألف ورقة فل , لتعطر جو الكون الإحتراري الملوث بنفايات وفكر العالم الرأسمالي .
مؤسسة الحوار المتمدن , بفضل إخلاص ووفاء وجهد أسرتها , والأهداف التي انطلقت وقامت عليها , أظهرت الوجه الاّخر المغمور للشعوب المقهورة المبعدة والمغيبة عن رسالتها وتأثيرها في توليد وترسيخ ونشر الحرية .. وروعة الفكرالحي .., لتعيد للأرض وجهها الجميل النقي وللشعوب الأعياد والفرح والتواصل الإنساني الطبيعي ..
طاب مساؤكم بكل خير يا عزيزنا ضياء .. مع كل الحب


17 - تعليق رعد الحافظ
فارس اردوان ميشو ( 2009 / 12 / 9 - 23:27 )
السيد ضياء
لقد اطلعت على تعليق السيد رعد الحافظ ولم اجد فيه اي اساءة كان التعليق مجرد تساؤلات واذا كان هناك اساءة لشخصك الكريم او لموقع الحوار يرجى ذكرها لنا ليتمكن باقي المعلقين من تفاديها وشكرا


18 - باقات ورد...
سمير طبلة ( 2009 / 12 / 10 - 01:48 )
... حمراء، كثوريتكم، التي أتمنى ان تكون بعيدة عن العنف، أي عنف!
الثورة لصالح الانسان ومستقبله الآمن. لا الثورة التي تصلب ابنائها، والآخرين، بحجة الحفاظ عليها.
وبهذا أرى ان ندقق، بل نشرح أولاً، الكلمات، خصوصاً ((الثورة)) وما يشتق منها، لإقترانها بما هو معروف.
لكم جميعاً كل الود والتقدير والاعتزاز، بل والفخر بهذه النخبة
وكل عام وعالمنا بخير وأمن و.... سلام!


19 - قال نزار قبّاني
رعد الحافظ ( 2009 / 12 / 10 - 09:40 )
إعذروني ، أيّها السّادةُ ، إن كنتُ كفرتْ
وَصَفوا لي صبرَ أيّوبَ دواءً .. فشربتْ
وإعذروني - أيّها السّادةُ - إن كنتُ ضحكتْ
كان في ودّيَ أن أبكي..........لكنّي ضحكت
................
مع تحيّاتي للجميع , حتى لو لم نتلق الجواب فهذا واقع الحال


20 - احر التهاني واجل التقدير
سعاد خيري ( 2009 / 12 / 10 - 10:20 )
فمسيرة الحوار المتمدن المتطورة باستمرار في جميع المجالات السياسية والاجتماعية والفكرية اعظم هدية يتلقاه كل الكتاب والقراء وفي مقدمتهم مؤسسو الحوار المتمدن والمشرفون عليه ولذلك ارجو تطوير عنوانه الى - موقع يساري علماني مستقبلي-


21 - أين كاتب المقال ؟؟
النيل نجاشي ( 2009 / 12 / 10 - 12:31 )
أستاذ ضياء - كاتب المقال - الفاضل
أين أنت ؟؟؟؟ أين ذهبت ؟؟؟؟
ألا من رد علي المعلقين ؟ ولو لكي يطمئنوا الي انهم يخطبون أحدا ، انسا لا شبحا
ما دمت قد فتحت باب التعليقات . فلا حرج ولا عار في اطلالة ولو اطلالة واحدة . من أضيق نافذة . بأعلي طابق في قصر الادارة . اطلالة ونظرة علي هؤلاء الشغيلة - الكتاب المشاكسون - ولو ابتسامة . وقل لهم قولا جميلا . .
ففي القول الجميل صدقة . تتشفع لك عند ماركس
وكل عام والتمدن والحوار بخير


22 - يالكم من رجال مبدعون و؟
العقل زينة ( 2009 / 12 / 10 - 16:40 )
أحباءنا مهلا فالرجال متطوعون ولم يرفضوا مقترحات الكتاب والمعلقيين وقد وعدونا بالتحديث وأعتقد أنهم لن يرفضوا أي مساعدة لو كان العرض جدي ومجدي.... أعرف طباعكم الثورية ومتفق مع كل مقترحاتكم التنويرية ولكن الشكر واجب لهكدا جهود خرافية_لسان حال الأستاد ضياء_ تحياتي إلي مسئولي التحرير والتفكير دون دكر أسماء خوفا من السهو والنسيان


23 - يالكم من رجال مبدعون و؟
العقل زينة ( 2009 / 12 / 10 - 16:41 )
أحباءنا مهلا فالرجال متطوعون ولم يرفضوا مقترحات الكتاب والمعلقيين وقد وعدونا بالتحديث وأعتقد أنهم لن يرفضوا أي مساعدة لو كان العرض جدي ومجدي.... أعرف طباعكم الثورية ومتفق مع كل مقترحاتكم التنويرية ولكن الشكر واجب لهكدا جهود خرافية_لسان حال الأستاد ضياء_ تحياتي إلي مسئولي التحرير والتفكير دون دكر أسماء خوفا من السهو والنسيان


24 - تمنياتى للجميع بالتوفيق
مواطن ( 2009 / 12 / 10 - 18:42 )
لا شك بان موقع الحوار المتمدن قد اصبح الموقع رقم واحد فى التمدن والراى والراى الاخر
باعتقادى انة لا يوجد شى كامل فى حدود الكمال المطلق , وكذالك الحوار المتمدن يوجد بة نواقص , لكنها لا تسبب اى اذى او تغييب او سلب لحق اى شخص ممن يريد ان يعرض افكارة بطريقة حضارية ويناقشها
برايى المتواضع ان ترك باب التعليقات للكاتب هو اسوء اقتراح تم عرضة فى هذا الموقع
ان اى شخص فى هذا الموقع يعرف مسبقا بان اراءة قد لا تعجب او تتوافق مع شريحة معينة من القراء , وكذالك يعرف بان بعض القراء ريما لا يلتزموا حدود الادب فى ردهم على هذا الكاتب , وهذا الشى عادى وطبيعى ويجب ان لا يغضب صاحب المقال , على العكس يجب علية كانسان تنويرى ان يصبر ويحاول اثبات خطا الطرف المسىء بطريقة حضارية تتناسب مع الكاتب ومع هذا الصرح الحضارى
فالكاتب هو صاحب رسالة , وصاحب مبدا وهمه الرقى بمجتمعاتنا للافضل وفى عملة لا بد ان يواجة كل الاطياف من الناس
من هنا انا انصح بعدم حجب اى تعليق مهما بلغت الاساءة للكاتب
مع تمنياتى للجميع بالتوفيق , ولهذا الموقع والقائمين علية كل الاحترام والتقدير
وشكرا


25 - الي السيد مواطن - 25
النيل نجاشي ( 2009 / 12 / 10 - 20:19 )
لانك بعيد عن الكتابة والمقالات تقول ما قلته . ولكن اراهن علي انك لن تتحمل الشتائم والبذاءات والسفالات التي يكتبها السفهاء باعتبارها تعليقات !! وقل لنا كيف تناقشني ان قلت لك انك مواطن جاهل وتتكلم فيما لا تعي ولا تفهم . وتطالب غيرك باحتمال ما لا تقدر علي احتماله بالتاكيد . ولا يقول كلامك هذا الا واحد من هؤلاء السفلة الشتامين بذيئي الألفاظ . متسللا وراء اسم ( مواطن )
هيا قل لي كيف ترد علي تلك الشتائم والاتهامات...
ان هناك من اذا رددت بالحسني علي شتائمه لا يزداد الا سفالة وبذاءة ..
الرد يا سيدنا المواطن . والتعليق من حق من يناقش رأي الكاتب بالحجة وبالمنطق .. لكي يمكن الرد عليه بالأدب ان اختلف مع الكاتب
يا سيد مواطن هناك مثل يقول : اللي ع البر عوام ..
وانت تتكلم براحتك لأنك ع البر ..ولكن لو كنت كاتبا وسمحت بالشتائم والبذاءات توجه اليك باعتبارها تعليقات وحرية رأي للامك علي ذلك كل الأهل والأصدقاء ولدعوك لترك الكتابة لكونها عمل غير محترم . يجر علي صاحبة قلة الأدب والاهانة
تحياتي


26 - السيد المحترم النيل نجاشى
مواطن ( 2009 / 12 / 10 - 23:07 )
اولا / جزيل الشكر على هذا الكم الهائل من الشتم والسباب الذى يظهر بانك واحد من الشتامين واصحاب الخبرة
ثانيا / لا ارى سوى ان الشتم يدين صاحبة , وكل اناء بما فيه ينضح , فلا تبالى سيدى العزيز من هولاء , الشتامين , الذين لا يجيدوا سوى هذة اللغة , على امل ان يكون هذا الموقع هو المكان الذى سوف يهذب النفوس , ان الكلمة الجميلة تغير الكثير
فلا تخف عزيزى الفاضل السيد النيل نجاشى من هولاء
وتاكد اننى لست واحد منهم
شكرا مرة اخرى على شجاعتك


27 - تعليق رابع يطرق على حديدٍ بارد
الحكيم البابلي ( 2009 / 12 / 11 - 03:25 )
مرحباً ضياء
عدم إجابتك على أسئلتنا المشروعة والمطروحة لا تعني إلا التهرب وتفسير الماء بعد الجهد بالماء ، وهذا يُطابق توقعاتنا في عجزكم ديمقراطياً
تقول في مقالك : وعدد الأيميلات التي يجب مراسلتها أكثر من 10.000 آلاف إيميل
نصدقكم ونعذركم سيدي ، ولكن ما بالك لا تُجيب عن بضعة أسئلة هنا ؟! وما هو تبريرك الأن ؟ أم أن الموقع لا يحب المواجهة والمسائلة ربما لأنه يخفي عنزاً تحت أبطه !؟
وعن قولك بأن الموقع ( يساري علماني ديمقراطي ) ، فربما أوافقك على إثنتين ، أما انه ديمقراطي فهو حلم لم يستطع أهل الشرق أكثر من الإمساك بذيله
في حقل شارك برأيك كتبت رأيي بالموقع ، لكنهم حجبوه بعد ان نشروه بساعات ، لأن ديمقراطيتي كتبت نقداً لا مديحاً
كذلك تم حجب تعليق الزميل رعد الحافظ البارحة لأن فيه تساؤلات قد تكون مؤرقة للموقع لكنها لا تهبط الى درك البذاءة كي تُحجب
الحجب يستطيع طمر الحقيقة بعض الوقت ، لكنه لا يستطيع تغييبها نهائياً ، ورغم العيد الثامن، تبقى ثماركم غير ناضجة ،ونجاحاتكم الحلوة التي نقدرها ونفخر بها لا تعني أبداً السكوت على السلبيات هنا وهناك
تحيا الديمقراطية
تحياتي ضياء الورد


28 - من لا يعمل لايخطيء
ابتسام الطاهر ( 2009 / 12 / 11 - 11:45 )
كل عام وانتم بخير..كانت انطلاقة الحوار المتمدن رائدة بمجال الانترنت في المحيط العراقي بشكل خاص..العراق الذي حوصر وحرم من كل ماله علاقة بالعلم ومايستجد به من تطورات مدهشة..لذا كان المتنفس الاول لجماهير الكتاب والقراء..وتوالت بعده المواقع كل يعزف على ما نشا عليه او المصلحة التي يسعى لها، تكاثرت الاصوات النشاز،الافكار الطائفية اوالداعية للحقد والكره والقتل..واخرى التي وجدت بالانترنت سلاحا لتشويه الحرية والدفاع المستميت عن قادة الظلام. في هذه الفوضى!لابد من الرقابة.لذا احيي الاخوة القائمين على مسيرة الحوار المتمدن، ليحافظوا على تمدنه، ليبقى الحوار حضاريا بعيد عن كلمات اغاني حسام الرسام..بعيد عن ماتعود عليه البعض من الغاء الاخر ولو بالكلام.فشعبنا مازال يعيش اثار عقود الظلام.فلابد من الجهد الكبير ليعرف ان الديمقراطية ليس ان نشتم من نختلف معه متى نشاء وفي اي موقع نشاء.بل كيف ندحض الشر بالخير..كيف نرد على الخطأ بالحجة، كيف نعود القراء على تذوق الكلام المنطقي..فلا بد من الحذف وعدم نشر مايسيء للاخر، ولابد من الاخطاء..فمن يعمل يخطأ والاعتراف به جزء من تصحيحه ..احييكم وارجو لكم المزيد من النجاح.


29 - الى إبتسام الطاهر تعليق 29
الحكيم البابلي ( 2009 / 12 / 11 - 21:20 )
لم يكن تعليقك سيدتي إلا رمية حجر في مساحة مظلمة ، ( بيك وبالدارة ) ، وقد خبطتِ الحابل بالنابل ، وجعلتِ الأخضر بسعر اليابس ، وهذا مُعيب
تمهلي وفكري وكوني دقيقة في إختيار كلماتك وحددي الهدف الذي تقذفين تجاهه حجرك رجاءً ولا ترمي الجميع بالتهم الجاهزة ، لأن هذا أسلوب غير حضاري
وليست كل الأصوات ناشزة كما في تعميمك وعبر رأيك الناشز الذي تفوح منه رائحة التفرد والدعوة الى السجود لمن يمسك العصا، والسكوت والخنوع لمن يملك صناعة القرار
تقولين بأن بعض الديمقراطية هي في أن نعرف كيف نرد الخطأ بالحجة ، وربما فات ديمقراطيتك الأنتقائية أن ترى بأن الموقع لم يرد بالحجة على أخطائنا !، ، وبنفس الوقت لم يصحح أخطائه التي قدمنا عليها الحجة
الأزمة الحقيقية للكاتب هي أزمة الحرية ، وتبقى كل الأزمات الأخرى ثانوية وهامشية أمام أزمة غياب الديمقراطية
بشر مثلك سيدتي يؤمنون بأن البعض بمقام الألهة وفوق أي نقد ، وهي مشكلة المشاكل بسبب الأديان الشرقية التي علمتكم الطاعة العمياء والسجود للقوي ، ولهذا لا زلنا مُبتلين بدكتاتور بعد ديكتاتور ، وهم من صنعنا ، كالصنم الكبير الكذبة ، وكما أنتم يولى عليكم
تحياتي


30 - نحباني للو
ابتسام الطاهر ( 2009 / 12 / 12 - 13:18 )
لاادري مايقصده (الحكيم البابلي) اي حجر هذا؟ واي ساحة مظلمة تقصدها ايها الحكيم جدا! انا لم اقرأ تعليقاتك..ولم اقصدك انت ولاغيرك..مااقصده انه لابد من حذف تعليقات من لايعرفون القراءة بشكل موضوعي..فبدل من الكلام عن مسيرة الحوار وغيره من المنابر العراقية..صار الموضوع شخصي..هنا لاتنفع الديمرقراطية مع من يؤمن بانه هو وبس ..والباقي (يبس)!؟
فاي طاعة عمياء يتحدث عنها الاستاذ الحكيم!..اعتقد ان الحكيم من جماعة كتاب نحباني للو) الذي يتصيدهم عمود الكاتب الساخر نصيف فلك) ..مع تحياتي لكل من يكتب من اجل العراق والنهوض به..اللهم احفظ العراق واهله الطيبين

اخر الافلام

.. تونس: ماذا عن إصدار محكمة عسكرية حكما بالسجن سنة بحق المعارض


.. مشاهير أمريكا. مع أو ضد ترامب؟ • فرانس 24 / FRANCE 24




.. الولايات المتحدة وإسرائيل ..الدعم العسكري| #التاسعة


.. ما هي التقنيات الجديدة لصيانة المباني الشاهقة؟




.. حماس تتهم إسرائيل بقطع الطريق على جهود الوسطاء | #غرفة_الأخب