الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


الى المرجعيه الشيعيه المحترمه في النجف الاشرف

محمد الشمري

2009 / 12 / 10
حقوق الانسان


الاجلاء الكرام تحيه وبعد
البحث العلمي التجريبي مقرور.ولابد من ان نعتبره ........فالواردفي بحث ..ج .ك فريمان في كتابه العنصريه(ابعاد الذات والاخر) ان المشاعر العنصريه التي نكنها للاخرين ما هي الا وسيله دفاعيه لابقاء الذات في حيز الوجودالدائم خوفا من الالغاء لان هؤلاء يوقنون في قراره انفسهم.وفي كل مره يمارسون فيها عنصريتهم بانهم يخسرون من رصيدهم الاخلاقي الحقيقي في نفوس الاخرين وبالتالي يخسرون انفسهم
علينا معرفه مواطن القوه والضعف في الشخصيه الشيعيه ونقدها بقوه وعلى رؤوس الاشهاد فاننا بشر ولسنا ملائكه وان مواطن الضعف ستحرق كل ماهو جيد واصيل في هذا المذهب المتسامح والقابل للانفتاح على الحضاره
ان تجربه العالم بافلوف الروسي والتي تؤكد في الفعل المنعكس الشرطي ان الكلب ياكل طعامه مع رنين الجرس وعندما اعتاد على ذلك عرف ان الجرس هو الطعام وان الطعام يعني الجرس وعلى ذلك عندما يرن الجرس دون الطعام يسيل لعابه وبذلك استغل العلماء هذه الظاهره وربطوها بكل مناحي الحياه فوضعوا العلامات الفارقه في البضائع التي تدل على جودتها وميزتها عن غيرها
المعنى ان الشيعه الان هم راس السلطه في العراق واكثرهم لبسوا العمائم دليلا لذلك وقد ارتكبوا اخطاء كثيره تراوحت بين نهب المال العام والفساد الاداري والما لي وسوف ينعكس ذلك كرد فعل شرطي على المرجعيه لذلك عليهاان تبادر الان على نقد هؤلاء والتبرؤ منهم قبل فوات الاوان والا ستربط العمامه بالفساد كرد فعل شرطي وهذ ما لااتمناه للمرجعيه المحترمه
ان اعداء المرجعيه سيبررون ظلمهم السابق لكم بانكم لستم اهلا للعدل بين الناس ارجوا ان لايجرح اويخدش مشاعر احن وارجوان اكون على خطا ربما









التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - الحرامي الكبير من يرتدي العمامة
ابو مودة ( 2009 / 12 / 10 - 11:39 )
بالفعل ان الشيعه الان هم راس السلطه في العراق ومن لبس العمامة هي الدليل على انه حرامي من الدرجة الاولىوارتكبوا جرائم و اخطاء كثيره تراوحت بين نهب المال العام والفساد وعصابات القتل بكاتم الصوت وانعكس ذلك على المرجعيه
لذا عليهاان تبادر الان على نقد هؤلاء والتبرؤ منهم لان الشارع قد اتهم كل من يلبس العمامه بالفساد


2 - ليست العمامة فقط
البراق ( 2009 / 12 / 10 - 19:21 )
لم تكن العمامة فقط ما ميز السراق من اتباع المرجعيات في النجف بل هناك من وسم جبهته دليلا على كثرة صلاته وزهده واطلق لحيته وظهر انه سارق البطاقة التموينية السوداني ومنهم من اكثر من المحابس في يديه مدعيا التشبه بالامام جعفر الصادق فقام ببيع هدايا الدولة الى الحكومة كما فعل موفق الربيعي وغيرهم كثيرون فان كانت المرجعيات الدينية في النجف لا تقر لهم بتلك الافعال فهي مطالبة فعلا بالتبرء منهم واعلان ذلك للناس وهذا جزء من الواجب الشرعي لهذه المرجعيات

اخر الافلام

.. وسط الحرب.. حفل زفاف جماعي بخيام النازحين في غزة


.. مظاهرة وسط تونس تدعو لإجلاء المهاجرين من دول جنوب الصحراء




.. ميقاتي ينفي تلقي حكومته رشوة أوروبية لإبقاء اللاجئين السوريي


.. بمشاركة قادة سياسيين.. آلاف الماليزيين يتظاهرون في العاصمة




.. وسائل إعلام إسرائيلية تتناول مخاوف نتنياهو من الاعتقال والحر