الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


اوباما ومطعم سناك الجنائن ومناغى الحلوات وحي ماكير المحرومين وتعديل الدرجات

سلام فضيل

2010 / 1 / 7
مواضيع وابحاث سياسية


عندما تريد ان تعرف من هو اوباما وكيف ومن اين اتى عليك ان تعرف ولاية هاوي اولا.هذا ما تقوله غنوة هوى الامس وعشق الحب اليوم له ‘مشيل اوباما.
هنا على هذا الشباك وهناك عند صندوق دفع الحساب لهذا مطعم الجنائن الصغيروسط سوق كوكو مارينا طرف مدينة هولولو الخارجي علقت ورقة حتى نهاية حملة انتخابات الرئاسة الامريكية وفوز اوباما برئاسة الجمهورية وكانت العبارة التي كتبت على الورقة تقول: في السادس والعشرين من شهركانون الاول(ديسمبر) 2008 سيكون الرئيس الامريكي هنا على انغام لحن الامل يقدم للجمهور (اللفات)السندويش‘وتحت هذه كلمات اسطر الكتابة‘تظهر صورة اوباما وهو يرتدي تيشيرت اسود ونصف بنطلون كاكي.
ها هو الان بكل انشراح حيوية الحراك‘يقف بجانب صندوق دفع الحساب حيث علقت ورقة الكتابة وصورته ايام حملة الانتخابات‘يقف ويربك الواقفين للطلب‘وهو يقول:حسنا نحن نريد (لفه) سندويش رئاسي‘ومن ثم يذهب الى داخل المطبخ بمثل ما تفعل المحاسبة عندما تدخل لتحضر الطلب‘وهو ذات الذي قالته كلمات الورقه‘ ولباس الصورة تحتها ايضا‘حيث صارما قالته ايام الحمله فعل الصدقا.
وعلى ما له من وهج الود راح المطعم يمتلئ بالناس المشترين‘وكل منهم يقول لصاحبه او له هو الذات:
آه ‘اوباما هنا؟ انظر هو اباما هنا؟ واباما يرد بعرض الابتسامه‘
نعم اوباما‘ويكمل وهو يشير بيده ويقول: نقود‘نقود.ويسمع اخرى هناك لصاحبها تقول:انظر هاهم قد تحدثوا مع الرئيس.
واوباما بفرح البهجة وحيوية المرح يناغيها بالقول‘ نعم اوباما ؟لانك انت من طلب تقديم عذب اللحن.
ومن بعد هذا مطعم الياباني ذهب الى الكثير من مطاعم هاواي.ومنها المطعم الذي كان يفضل ارتياده ايام كان ممثلا للمدينة في البرلمان.هاواي حفظت لاوباما الود بمثلما هو بادلها حفظ الود‘فاعطته واحد وسبعين ونصف بالمائة من اصواتها . وهي التي ارتحل اهله اليها من مدينة سياتل منذ العام 1959 عندما كانت توا صارت الولاية الامريكية الخمسين.
وقد مر اوباما بالسياره على كل ابواب البيوت التي كان يمر قربها وحارات بيوت حي ماكيكر الفقير المبني منذ الخمسينات‘حيث لامصعد يعين غير لهاث اقدام اعالي الدرجات‘ وبعضا منه بيوت كرفان البناغل.
وسكان هاواي من كل الالوان والاعراق فيها استقروا‘وهي من اختصمت دروب القرى وحارات بيوت اهلها منذ تلك اول النشئ‘ مع كل وصل لجلافة عنصرية العرق واللون‘حيث تنتشي زهوا بغيرها من الولايات‘وكل ما يمر بها من غبار تراب تلك زهو الجلافه‘ حيث بلاهة طرب ود المشيخة‘يخلط بندواة ندى العشب ورثاث البول على الحيطان.
لهذا لم يشعر بها اوباما من ضيق تعالي اختلاف اللون‘والعرق‘منذ عاد قبل امه بعام من اندينوسيا الى بيت اهل امه هم له الاجداد ومن ثم اكمال الدراسة وودالاصحاب.(مجلة هولندا الحره-عدد 51-52-19-كانون الاول 2009 -9 كانون الثاني 2010-ص-49-50-هارم ايدا بوجى-Vrij Nederland-Harm Ede Botje).

Obama,s Hawaiaanse ziel
Als je Barack wilt begrijpen,moet je Hawai begrijpen,zegt Michelle Obama.
Try the presidential order,staat er op een papiertje op het raam bij snackbar paradise in winkelcentrum koko Maarina vlak buiten Honolulu,Op 26 december 2008 at de Amerikaanse president hier een tuna melt sandwich.Onder de hadgeschreven tekst hangt een Foto van Obama in een zwart T-shirt en Kakibroek.Hij staat bij de kassa en is in een geanineerd gesprek verwikkeld. Ook wij willen een presidentiele sandwich en gaan naar binnen.Decaissiere die de bestelling opneemt,is dezelfde als op de foto. Zijn er meer klanten nu Obama hier is geweest? Yes.Many.Many.Obama.yes,antwoordt ze breed lachma,roept ze nog een keer vrolijk.yes Obama.En dan:You want to order?Tune melt?..naar de wijk Maki.Hier wodrt het straatbeeld gedomineerd door kleine bungalows en apparatementsblokken.Makiki is een immigrantenbuurt.Zijn verhuisden in 1959 vanuit Seattele naar Hawai,dat toen net was uitgeroepen tot de vijftigste staatvan Amerika.
(Vrij Nederland-19 deceember 2009-9 januari 2010-p-49-50-door Harm Ede Botjt)










التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



اخر الافلام

.. حلقة نار من تحدي الثقة مع مريانا غريب ????


.. الجيش الروسي يستهدف تجمعات للقوات الأوكرانية داخل خنادقها #س




.. الطفل هيثم من غزة يتمنى رجوع ذراعه التي بترها الاحتلال


.. بالخريطة التفاعلية.. القسام تقصف مقر قيادة للجيش الإسرائيلي




.. القصف الإسرائيلي المتواصل يدمر ملامح حي الزيتون