الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


انتخبوا...ولا تنتحبوا

محمد علي محيي الدين
كاتب وباحث

2010 / 2 / 15
ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق


أنطلق صوت الشعب العراقي من قاعة المسرح الوطني ليعلن الولادة الجديدة لإتحاد الشعب هذا الإتحاد الذي مهد الطريق لثورة الرابع عشر من تموز المجيدة ولقن الاستعمار الغربي درسا لا زالت أثاره باقية حتى اليوم في استمرار العداء الأسود لأيتام النظام الملكي من خلال عملياتهم الجبانة للنيل من الشيوعيين العراقيين رأس الحربة في النضال الوطني لعقود من الزمان يوم كان هؤلاء يعيشون على فتات الموائد وسرقة الشعب ومصادرة الحريات ،وها هي الأصوات العراقية الشريفة ترتفع من جديد لتعلن انبثاق القائمة الوطنية المقاتلة على عدة جبهات بقوة ومضاءة عرفت عن الشيوعيين العراقيين عبر تاريخهم المعبد بالتضحيات والشهداء الذين لا زالوا المثل الأعلى للشهامة العراقية والوطنية عابرة القارات،ولم يجد العراقيين غير أبنائهم الشيوعيين من يتمتع بالمصداقية والنزاهة وأقران القول بالعمل ،والمقارنة تسهل للمتابع والمراقب عندما يجد الكثير من الأيادي انغمست بدماء العراقيين أو تلوثت بسرقة المال العام فيما ظل الشيوعيون أوفياء لمبادئهم وشعبهم لم تدنسهم الدنيا بأدناسها أو تلبسهم مدلهمات ثيابها فيما أنحدر الآخرون الى العفن الفكري والسياسي والخواء الأخلاقي فنال منهم الشعب أصناف شتى من الأذى طيلة سنين حكمهم العجاف.
أن الشعب العراقي في أانطلاقته الجديدة عليه التفكير في المستقبل وتشخيص الخلل الكامن في القوى التي تقود السلطة في البلاد والتفريق بين العاملين الحقيقيين لصالح الشعب ومن تستروا بعباءة الدين أو ارتدوا لباس الوطنية الذي لم يخفوا حقيقتهم أو أفعالهم الدنيئة في قتل العراقيين وسرقة خيراتهم والاستئثار بمقدراتهم،فهل سينتخب العراقيون سراق البطاقة التموينية أو أموال الرعاية الاجتماعية،أو مخصصات الكهرباء أو أموال الأعمار والبناء أو غيرها من موارد الدولة وأموال الشعب.
أما رئيس (مفوضية النزاهة) السابق، مرشح قائمة "اتحاد الشعب" موسى فرج فقد تحدث عن سبب ترشيحه في القائمة قائلا: "في لقاء معه من قبل فضائية (الديار) عندما سأله الأستاذ فيصل الياسري لماذا رشحت ضمن قائمة "اتحاد الشعب"؟... فقال له: عندما كنت رئيسا لمفوضية النزاهة في العراق لم تسجل على أعضاء ومناصري وأصدقاء الحزب الشيوعي العراقي منذ عام 2003 الى غاية تاريخ تركي للعمل أية قضية فساد في حين إن الكثير منهم أصبحوا موظفين كبار في الدولة وأعضاء في مجلس النواب ووكلاء وزارات ووزراء، وكذلك لم تسجل أية قضية إرهاب على الحزب الشيوعي العراقي، ولم يستلم أيّ منهم مالا سياسيا أو يبرر الاعتداء على حدود الوطن، وان عقولهم بعيدة عن الطائفية والعرقية والفساد.
فيا أيها العراقيون انتخبوا الأصلح لدنياكم ولا تغرنكم العمائم واللحى فقد قيل قديما إني لأرى الدماء بين العمائم واللحى،وأن ما سرق مال إلا وخلفه فتاوى لكهنة الوثنية ، انتخبوا الشريف والمخلص والنزيه والوطني ولا تنتخبوا من تلطخت أيديهم بدماء أبنائكم ،إنها الفرصة مواتية لكم لتختاروا من يمثلكم ويعبر عن طموحاتكم ويحقق مصالحك فأن أخطأتم الاختيار فسوف تبكون دما على ما فرطتم فإما الانتخاب أو الانتحاب والفرق نقطة واحدة وهذه النقطة هي كما يقول العراقيين نقطة (الغيرة) التي أن سقطت من جباهكم فسوف لن تستردوها أبدا،لا تنتخبوا اللصوص والقتلة وانتخبوا الشرفاء لا السفلة
إلا هل بلغت ..اللهم أشهد








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - محد يقول انا موزين
علي كاظم ( 2010 / 2 / 15 - 20:53 )
المشكلة ولا واحد يقول على نفسه فاسد يا سيدي ...يعني وظائف عائلية تسلمتها بعض قيادات الحزب ، ورواتب من الاحزاب القومية الكردية ،ومستشاريات ..هل كل هذا لوجه الله ..؟ تحياتي لك


2 - اتحاد الشعب هي طريق الشعب نحو الافضل
محمود قيس ( 2010 / 2 / 15 - 21:27 )
تحية للكاتب العزيز ومقالة تستحق الاحترام وعلى كل من يقراْ ولا يتفق ضرورة اعطاء البديل هناك اخطاء في معمعة العمل السياسي ولا بد لها ان تحدث مئه بالمئه فما من عمل لا يكتنفه الاخطاء علما ان هناك اخطاء مشروعه فقيادات الحزب الشيوعي لهم عوائلهم المحترمة والمثقفه والواعية والمتعلمة ومن حملة الشهادات هل عيبا ان يوظف هذا الانسان في المكان المناسب له بدلا من حملة الشهادات المزورة ومن لا نزاهة له


3 - قائمة النور والتنوير
سامر عنكاوي ( 2010 / 2 / 15 - 23:47 )
تحية للكاتب محمد علي محي الدين
واسال هل هناك ممكن ان يكون نور في اخر النفق غير اتحاد الشعب, اتحاد الشعب هي النور وسط الظلام هي الالوان وسط السواد والعتمة هي العامل هي الفلاح هي الفقير الحالم بحياة افضل وبوطن حر وشعب متاخي سعيد, تمنياتنا بالنجاح ودخول البرلمان من اوسع ابوابه والاعتماد اكيد ليس على المال ولا السلطة ولا الفضائيات لعدم امتلاك اي منها وانما على تطور الوعي ويقضة الروح وترسيخ الجمال ةالمحبة والسلام وغناء المشاعر الانسانية
لك الشكر ايها الاديب الجميل


4 - الأخ علي كاظم
محمد علي محيي الدين ( 2010 / 2 / 16 - 07:17 )
الأخ علي كاظم
هناك مثل شعبي يقول ما كو زور يخلا من واوي،والحزب سيدي الكريم نتاج مجتمعه ومجتمع كالمجتمع العراقي بواقعه الحالي معروف للجميع ولكن ما يحدث مما ذكرت وأن وجد فأنه لا يشكل إلا نسبة قليلة وغير مؤثره وأنا شخصيا معروف للجميع بعلاقاتي مع القيادة لم أستفد منهم في تعيين أو مكرمة أو مكافأة نشر مقال بل أننا نقتطع من لقمة عيشنا لصرفها في مجالات الحزب وأن وجد لابد أن يكون في أحد أعضائه خللا وكفاني مؤنه الرد الأخ محمود قيس ولكن عين السخط تبدي المساويا وليس من الجدير النظر للأمور من زاوية واحدة أو التركيز على خطأ وتناسي كل ما هو جميل تحياتي لك وأنا واثق أنك من أشد أنصار اتحاد الشعب وأشد المؤيدين لها لمنبعك الأصيل وأسمك الذي شابه أسمي وعلى الحب نلتقي.


5 - الأخ محمود قيس
محمد علي محيي الدين ( 2010 / 2 / 16 - 07:27 )
الأخ محمود قيس
أؤيدك فيما ذهبت إليه من أطروحات فالحزب الشيوعي وبعض الشخصيات الشريفة ثبتت نزاهتهم وأنهم يعملون بوحي من وطنيتهم وخلقهم الرفيع ولحد الآن لم يظهر شيوعي واحد في عراق الفساد من أرتكب جرما أو جريمة أو أختلس مالا أو أساء في عمله بل هم المثل الأعلى باعتراف أشد خصومهم عداوة وفي حملة جمع التبرعات للانتخابات الحالية التقيت بأحد رجال الدين وكان من وكلاء الخوئي في عدة مدن عراقية وكان قبل ارتداء العمامة في السبعينات من المناصرين لنا فسألني عن الأمر فقلت له نحن نجمع تبرعات لتمويل حملتنا الانتخابية فقال بالنص أنتم أهلها ثم مد يده لجيبه ومنحني 25 ألف دينار قال هذا جزء من مسئوليتي الوطنية ،وأكتب لي وصل استلام لأن الشيخ مو خايف وهو ذاته في الانتخابات الأولى وقد أقسم على ذلك أنه جاءه رجلا كبير السن سأله شيخنه المن انتخبت فقال له انتخبت الشمس فسأله شنو الشمس فقال له أنتخب حميد مجيد فأنه خوش أدمي وأعطاه رقم القائمة


6 - عزيزي الأستاذ سامر عينكاوي
محمد علي محيي الدين ( 2010 / 2 / 16 - 09:50 )
عزيزي الأستاذ سامر عينكاوي
وهذا ما يعرفه الجميع ويقوله الجميع من خلال جولاتنا في الشارع العراقي فالشيوعيين لوحدهم من جنبوا أنفسهم معرة الفساد وقتل العباد والابتعاد عما يثير الأحقاد ونتمنى أن تترجم الأقوال بانتخاب الأفضل لخدمة العراق وأن لا يكون التزوير معلم الانتخابات العراقية كما هو الحال في الانتخابات السابقة وهو ما عليه الأمر ألان فالخروق الانتخابية لا يمكن السكوت عنها ومنها أخطاء فاضحة توجد ولكن من يستطيع إن يقول إن لبنت الشيخ عشيق فالمفوضية تتعامل بالحد الأدنى وكان عليها قول كلمتها وطرد القوائم التي تخرق القوانين ولكنها نتيجة المحاصصة الطائفية وغطيلي واغطيلك


7 - الأجنده الأميركيه وسلبية القيادات
زهراء ( 2010 / 2 / 16 - 14:06 )
تحية لك أستاذ محمد علي ولطموح عراقي للأرتقاء بواقع مزري وحق مشروع في أن ينال الحزب الشيوعي تعويضاً لما قدمه من مواقف وشهداء ..على أرض الواقع لم يجد هذا الحزب الذي لايملك حتى فضائيه أي دعم أمريكي أو من دول الجوار وهذا ما أضعفه كثيراً لأنه بقي في عقول العراقيين جزء من تأريخ يرى العراقيين أن قياداته لاتمت بصله لشهداء الأمس أصحاب المواقف المبدأيه مثلما لايمت المالكي وجماعات الدعوه التي أنشقت لفكر مؤسس الحزب السيد محمد باقرالصدر لا فكراً ولا سلوكاً ولا مواقف وطنيه .بعد خسارة الحزب في أنتخابات مجالس المحافظات كتب الدكتور كاظم حبيب مقالاً حدد فيه نقاط التقصير والمسؤولين عن الخساره لم ولن يلتفت أحد فالسلبيه أصبحت مرض..يحاول الجميع الأستفاده من فشل أحزاب الأسلام السياسي و التحرك نحو الجماهير وظهرت أحزاب جديده تحاول أن تجد لها مكاناً وشعارات تعتبر مطالب جوهريه الأ الحزب الشيوعي في سبات يدعو للاسف على حال مثقفين لايجيدون غير أستذكار شهداء كانوا أصحاب مشروع وموقف . شكراً


8 - مجرد رأي
شمران الحيران ( 2010 / 2 / 16 - 19:20 )
تحيه يابو زاهد .....ليس بوسعي ان اتخطى كلماتك دون ان اضع تعليقا نتبادل من خلاله القراءه والرؤى..وهذا دال بما لايقبل الشك بان هناك مشتركات وجذور
قد تجمعنا في هذا الخصوص...حيت لاتكفي النزاهه وحدها لتأهيل الحركات السياسيه لكي تتبوء المسؤوليه بل هنالك عوامل عدة هامه ومنها البرامج السياسيه والقدره الفكريه والتدبير الناتج من الخبره المهنيه لادارة السلطه حيث تختلف المسؤليه القياديه عن مسوؤليةالتنظير والتثقيف ..حيث هناك اخفاقات سياسيه كبيره وخطيره في مسيرة الحزب لاتأهله للتبؤء الى موقع المسؤوليه والدليل التراجع الذي حصل في انتخابات مجالس المحافظات والاكسده السياسيه
للخطاب السياسي للحزب...حيث ارى ان الحزب قد تخلى عن الخطاب الوطني ونأى بنفسه لمجاملة القوى الظلاميه على حساب المبادى والخط الوطني حيث الصمت عن حالات الفساد والابتعاد عن القوى العلمانيه وعدم الاشاره عن كل مايخل بالسياده الوطنيه من احتلال ايراني للمواقع النفطيه والتصريح الاخير
للرئيس الايراني بالتدخل السافر بالشان العراقي..كل هذا جعل الحزب ان يصبح
جمادا لايملك الا الاسم والتاريخ في متحف العراق السياسي


9 - حسد عيشه
علي الشمري ( 2010 / 2 / 16 - 21:37 )
الاخ أبا زاهد.أكو مثل يقول (هي قحط الفلوس غير احنه ما عنده)عمي أبو زاهد صار شهرين (عاشور وصفر)وأحزاب السلطة تطعم فقراء العراقيين مجانا ,قابل لسواد عيونهم لو لغرض الدعاية الانتخابية ,والان رغم أنقضاء فصل الشتاء راحوا يوزعون عليهم الصوبات النفطية(0مع عدم توفر النفط)والبطانيات,والبعض يعطي 25 ألف دينار مع كارت موبايل,وقسم قام بتأثيث بيوت الفقراء كاملا مع مبلغ ربع مليون دينار,كل حسب أستطاعته ومقدرته وشطارته في سرقة أموال الشعب وخزنها لمثل هذا اليوم,(القرش الاحمر ينفعك باليوم الاسود)أنت وربعك ظالين بالفكريات وتريدون تكظوها يابسه بيابسه وتريدون تفوزون ؟كلي شلون تفوزون والناس أصبح دينهم دنانيرهم,,القيم والمبادئ لامكان لها في مجتمع جاهل ,والشاطر من يكسب ..
أذا بقيتم تمشون على الصراط المستقيم فأقرأو السلام على مستقبلكم,لان الاخوة الاسلاميين قد أغرقوا البلد بثقافة النهب والسلب وخزن الاموال لمثل هذه الايام العصيبة .....
تحياتي


10 - عزيزتي زهراء
محمد علي محيي الدين ( 2010 / 2 / 17 - 06:57 )

هناك الكثير مما يستحق أن يقال بصدد بعض المواقف ولكن الموقف الآن يتطلب الوقوف صفا واحدا لمواجهة الهجمة الشرسة للقوى المعادية للعراق وقد وجدنا وخصوصا بعد انتخابات مجالس المحافظات تحولا وأن كان ليس بالمستوى المطلوب الا أنه يعني أن الحزب أستطاع الاستفادة من أخطائه ونحن نتمسك بخيارنا الشيوعي من أجل المستقبل ومحاولة أعادة البناء لأن ظروف العراق الحالية بعيدة عن المقاييس الطبيعية ويكفي الشيوعيين فخرا أنهم لا زالوا كالشعرة البيضاء في الثور الأسود بين الآخرين لنقائهم الوطني وعفتهم وترفعهم عن الصغائر ومواقفهم الوطنية التي لا تشوبها شائبة لولا بعض المجاملات التي يتطلبها الواقع العراقي والتي لا فكاك منها في ظل الواقع الراهن ،نعم هناك الكثير مما يجب أن يقال وعسى أن تكون الأيام المقبلة مبشرة بالعودة الى واقعنا الطبيعي ودمت بخير
________________________________________


11 - الأخ الحيران
محمد علي محيي الدين ( 2010 / 2 / 17 - 07:18 )
الأخ شمران الحيران
ما ذكرت الكثير من الواقع الذي علينا عدم إنكاره فسياسة الحزب الحالية لا ترقى الى مواقفه السابقة عبر تاريخه الطويل وللظروف التي تمر بها البلاد أثرها وتأثيرها في اتخاذ بعض المواقف وهي غير خافية على أي منا وربما لذلك أسبابه التي علينا التعاطف معها ومحاولة الارتقاء بسياسة الحزب للخروج ن هذا الخانق المفروض بسبب طبيعة المرحلة والتحالفات والقوى المهيمنة على الساحة العراقية وأن محاولات القوى الكبرى لتهميش دور الحزب جلية واضحة فهو كما يقول المثل يلطم مع الكبار ويأكل مع الصغار وأرائه في الجلسات الخاصة بالقوى السياسة تأخذ طريقها لقبول لصحتها فيما تحاول القوى المهيمنة فرض الحجر على مواقفه في البرلمان باقتطاعها لكي لا يظهر صوته لأن اللجنة الإعلامية في البرلمان تختار ما تريد إظهاره،المهم الحزب بحاجة الى وسيلة إعلامية متطورة لأن الجريدة والبيان فات عهدهما وعليه النزول الى الشارع والعودة لجماهيره لأنه بنا وجوده وتاريخه وتأثيره عليها وعسى أن يحدث التأثير المطلوب مستقبلا مع مودتي


12 - العزيز الشمري
محمد علي محيي الدين ( 2010 / 2 / 17 - 07:24 )
ونحن لا زلنا وسنبقى على هذا النقاء وبضاعتنا المطروحة في سوق الهرج الانتخابي هي البضاعة الناضجة اما بضاعة الآخرين العفنة فسيزيد عفنها بمرور الزمن وستزكم روائحها الأنوف ونحن العلة التي في البدن لا يغيرها غير الكفن وسنبقى على نزاهتنا ووطنيتنا وأن تغيرت الظروف والأزمان ولابد من الأيمان بالمستقبل الذي نراهن اليه وسيذهب الكثير من هذه القوى الى مزبلة التاريخ كما هو حال الحكم ألصدامي ويبقى الحزب الشيوعي نخلة شامخة تعانق الجبال الشم ولابد أن يعي الشعب طبيعة هذه القوى وأهدافها وأن طال الزمن ورهاننا على المستقبل هو الأجدى وهذه قبة علي الذهبية تزهو شامخة فيما ينام معاوية بخربة صارت مأوى للذباب

اخر الافلام

.. قرارات بتطبيق القانون الإسرائيلي على مناطق تديرها السلطة الف


.. الرباط وبرلين.. مرحلة جديدة من التعاون؟ | المسائية




.. الانتخابات التشريعية.. هل فرنسا على موعد مع التاريخ ؟ • فران


.. بعد 9 أشهر من الحرب.. الجيش الإسرائيلي يعلن عن خطة إدارة غزة




.. إهانات وشتائم.. 90 دقيقة شرسة بين بايدن وترامب! | #منصات