الحوار المتمدن - موبايل
الموقع الرئيسي


بلاغ عن اجتماع هيئة إدارة الحوار المتمدن - 14.02.2010

الحوار المتمدن
مؤسسة يسارية، علمانية، ديمقراطية، تطوعية وغير ربحية

(Modern Discussion)

2010 / 2 / 20
المساعدة و المقترحات


عقدت هيئة إدارة الحوار المتمدن اجتماعا بتاريخ 14.02.2010 عبر الانترنت من أجل مناقشة سير عمل المؤسسة والتطورات الأخيرة التي طرأت على عملها في فروع المؤسسة المختلفة ، وتم في الاجتماع التطرق لنقاط عديدة من أجل تقييم الفترة السابقة و تطوير العمل وتنسيق الخطوات المستقبلية لكي تصب في النهاية في مجرى تحقيق أهداف المؤسسة في إبراز الفكر اليساري - العلماني التقدمي الحديث وحقوق الإنسان والمرأة من أجل قيم إنسانية نعمل على ترسيخها في عملنا بمساعدة كاتبات وكتّاب وقارئات وقراء الحوار المتمدّن .
وانطلاقا من الية العمل الجماعي الذي تتسم به إدارة العمل في الحوار تمت مناقشة العديد من القضايا المهمة التي طرأت على آليات العمل في المؤسسة في مقدمتها التطوير الجديد في قواعد النشر و الأقسام الجديدة التي تم تطويرها في الأشهر المنصرمة حيث تركز الاجتماع على :

1- قواعد وأولويات النشر الجديدة التي عممتها إدارة الحوار المتمدّن ، وتم الاتفاق على ضرورة التركيز على المواضيع التي تشجع القيم الإنسانية والتي تنسجم مع مبادئ البحث العلمي الرصين وأهداف مؤسسة الحوار المتمدن ، وفي نفس الوقت تم الاتفاق على عدم نشر المواضيع ذات الصبغة التبشيرية التي تهدف إلى نشر قيم دينية أو طائفية معينة أو مهاترات بعيدة عن الحوار الحضاري البناء ، لأن ذلك يتناقض مع مبادئ الحوار المتمدّن الذي أخذ على عاتقهِ نشر الفكر العلماني اليساري الديمقراطي الحديث ، وتعتذر إدارة الحوار المتمدن عن خطأها في نشرها لبعض المواضيع والتعليقات التي تصب في تشجيع قيم التعصب الديني والقومي والكراهية والنفور بين البشر, وسيتم إزالة الكثير منها بعد إعادة تقييمها في القريب العاجل. كما تم مناقشة التعليقات المسيئة ، وتم الاتفاق على التشدّد الكبير في نشر التعليقات ومنع المسيئين بشكل مؤقت أو دائمي.

2- التركيز على نشر المواضيع المهمة والراهنة وفقا لقواعد وأولويات النشر في الحوار المتمدن ومكانته كأحد ابرز المواقع الإعلامية- الثقافية في العالم العربي.

3- لتعزيز الشفافية والمهنية في العمل التحريري واستنادا لقواعد النشر , اتفق على أن يرسل كافة كاتبات وكتاب الحوار المتمدن نبذة مختصرة عنهم والية للاتصال لتأكيد الهوية , و على مراعاة حالة بعض الكاتبات والكتاب الذين يكتبون بأسماء مستعارة لأسباب أمنية بعد موافقة الحوار المتمدن وإطلاعها على معلوماتهم الحقيقة.

4- تقييم مشروع إعادة تصميم المواقع الفرعية وتطوير نظام جديد لتعديلها من اجل تقديم أفضل خدمة ممكنة لكاتبات وكتاب الحوار المتمدن الأعزاء. وتم الاتفاق أيضا على ضرورة التركيز على تطوير جوانب أخرى تخص القارئ-ة والكاتب-ة معاً في الفترة المقبلة.

5- وكما عوّد الحوار المتمدّن قرّاءه وكتّابه على الصراحة والشفافية والتفاعل في طبيعة العمل ، توقف المجتمعون عند الآراء والمقترحات البناءة التي تصلهم والتي يتم الاستفادة منها لتطوير عملنا ، والإشادة بالتواصل مع أغلب الكتاب والكاتبات الذين تسهم آرائهم النقدية في خدمة وتطوير العمل الجماعي المتبادل بين أسرة إدارة الحوار المتمدن من جهة و القارئات والقراء والكتّاب والكاتبات من جهة أخرى .

6- التركيز على جديّة الحوار المتمدّن في التعامل مع السرقات الأدبية وضبطها ومحاسبة القائمين بها من خلال مسح مواضيعهم ومنعهم من النشر. و تم مناقشة العديد من حالات السرقة أو انتحال صفة الغير من قبل نفر قليل جدا من الكتاب واتفق على إزالة كافة مواضيعهم.

7- مناقشة دور ومكانة الحوار المتمدن ومواقعه في بعض الدول العربية بعد عودة احد الزملاء من السفر وتوضحيه لمكانة الحوار المتمدن هناك , والمشاكل التي يواجهها كتابنا وكاتباتنا وزوارنا وزائراتنا الأعزاء بسبب الحجب في بعض تلك الدول أو بطء المواقع بسبب ضعف الانترنت, وما يمكن الحوار المتمدن القيام به من اجل حل تلك الإشكالات.

8- مناقشة مشروع - الخط الساخن لحماية المرأة - الذي يديره مركز مساواة المرأة مع مجموعة من المنظمات النسائية الأخرى, والتطور الكبير الذي شهده المركز على الصعيد الدنمركي والعربي. كما ركز على التمييز الايجابي للمرأة في كافة نشاطات المؤسسة.

9- مناقشة انضمام عضوات و أعضاء جدد إلى الحوار المتمدن وتهيئة المستلزمات التقنية والإدارية لذلك , وتم مناقشة قلة الكادر النسوي في الحوار المتمدن والعمل من اجل انضمام عضوات جدد إليه.

10- إعطاء المجال الواسع للطاقات الشابة لأنه ينمي هذه المواهب ويعطيها الفرصة للتعبير عن مواهبها ، فالحوار المتمدّن يرى من أولوياتهِ تشجيع الطاقات ودمجها بالثقافة الإنسانية التقدمية.

11 - تطرق الاجتماع إلى عمل الأقسام المختلفة للمؤسسة ( مروج التمدن , المراكز , يوتيوب التمدن , مكتبة التمدن, المواقع , اللوحات , التصويت وشارك برأيك) وتم مناقشة إعمالها وتثمين جهود الزملاء المشرفين عليها, وطرحت الكثير من المقترحات البناءة لتطويرها.

12- مناقشة الإمكانيات المالية المحدودة للمؤسسة والتي مصدرها الإعلانات العامة وإعلانات گوگول بشكل رئيسي. واتفق على الاستمرار في الإعلانات ودعم قوى اليسار والعلمانية والمنظمات والشخصيات النسائية بإعطائها إعلانات مجانية أو تخفيض كبير في السعر, كما تم التركيز على عدم نشر أي إعلان يتناقض مع أهداف مؤسسة الحوار المتمدن مهما كان قيمته المالية.

13- مناقشة عمل القسم الانكليزي للحوار المتمدن وكيفية تطويره.

14 - اتفق على تأجيل بعض المشاريع لعدم وجود الإمكانيات الإدارية والمالية لها.

تميز الاجتماع بروح رفاقية عالية و الحرص على المبادئ التي يعملون وفقها ، في مناقشة قضايا المؤسسة والواجبات الملقاة على عاتق الأعضاء المتطوعين جميعا وكذلك الجماعية في اتخاذ القرارات التي تسهم في تقدم عمل المؤسسة وتعزيز تواصلها مع القارئات والقراء والكاتبات والكتاب .








التعليق والتصويت على الموضوع في الموقع الرئيسي



التعليقات


1 - إلى أمام دوما
فيصل البيطار ( 2010 / 2 / 18 - 09:09 )
نشد على أياديكم ونثمن جهودكم الواضحه في العمل الدؤوب على نشر قيم الفكر اليساري والإنسانيه وقضايا المرأه وإعتماد نهج واضح في التعامل مع كل ما له علاقه في تلاطش المتدينين والتبشير للأديان على صفحات الحوار ، كانت هذه الأخيره واحده من المآخذ التي سجلناها على الموقع لما تحمله من أخطار في بث الفرقه والتطاحن ونشر سياسة لي الأنظار بعيدا عن هموم الناس الحقيقيه ...
نهنئكم ودوما إلى أمام .
سلام .


2 - رائع وممتاز وشكرا لهذا التطوير الجذري
داليا علي ( 2010 / 2 / 18 - 09:46 )
رائع فعلا فما كان من الممكن استمرار المهاترات التي لا تؤدي الا لزيادة الفرقة
شكرا لجهودكم المستمرة
وشكرا لهذا المنبر الذي كل يوم يثبت ان الفكر لابد ان يكون ليبرالي وان الفكر مخالف تماما للتعصب اي ان كان وتحت ايش شعار وعلم
يسعدني كثيرا هذا التغيير والي الامام دائما منبر حر تقدمي بحق


3 - نتمني الحيادية
ياسر الجرزاوي ( 2010 / 2 / 18 - 11:11 )
لا أنكر أنني مدافع عن الدين الإسلامي.. فأرجو ألا يكون الكيل بمكيالين فكما حظرتم نشر مقالاتي ذات الصبغة النقدية فالرجاء معاملة الطرف الآخر بالمثل
حتى لا نحس بالغربة في وطننا
ولكم التحية


4 - لكم من القلب زهونا بالفجر الأتي
ذياب مهدي آل غلآم ( 2010 / 2 / 18 - 11:47 )
مشكورين ونحن المقصرين لكن انتم ممن فتحتوا نوافذ للعقل لتتنسم الروح بالفكر التقدمي...مشكورين جميعا...هل توضع فقرة نسميها عفا الحوار المتمدن عن ما سلف من حجب بعض كاتبات وكتاب الحوار المتمدن..والعفو تهذيب وتصويب وانتم مدرسة للعقل والأخلاق هكذا اعتقد...وطلبي الخاص هل يعفو الحوار المتمدن عن الأخت الكاتبه تانيا جعفر لترجع لصحائف الحوار لتكتب !؟ اتمنا ذلك واعيد عفا الحوار عن ما سلف...لكم المحبة والاحترام والأمر لكم واعتذر....دمتم بشارة ومسرة وسلام....أقسم هذا تصرف مني شخصي وحتى لو كان غير مقبول منها لكن عندكم كل القبول انه عشق عراقي...أحترامي


5 - موقع ريادي
زهير الفارسي ( 2010 / 2 / 18 - 11:57 )
مزيدا من التألق ياشموع الحرية، لقد نجحتم في التفوق على أنفسكم.فمن حسن إلى أحسن.


6 - التبشير الديني بموقع علماني
النيل نجاشي ( 2010 / 2 / 18 - 12:09 )
علي صفحات هذا الموقع العلماني هناك من يمارسون التبشير الديني تبشيرا خالصا صريحا .. كالبهائية والمسيحية
وهناك من يكشفون دينا منافسا لدينهم - المسيحية - بنقد لاذع حراق .. كالأستاذ ياسر الجرزاوي . وهناك من يبشرون بالمسيحية عن طريق نقد الاسلام نقدا لاذعا مرا أو حلوا كالصديق المسيحي أبولهب المصري أو الأستاذ محمد الحلو . الذي نعتقد في أنه مسيحي . مثل أبولهب ، وغيرهما
لا اختلاف حول حرية اعتناق الأديان ولكن : مع ضرورة حرية نقدها
وحرية نقد الأديان هي الأولي بالتشجيع . من موقع علماني . نظرا لكون الأديان هي سبب كل مشاكل وجهل وتخلف وفقر شعوب منطقتنا الناطقة بلغة لم يفرضها علينا سوي : دين
مع الشكر والتحية للحوار المتمدن علي جهوده


7 - النقطة1 كثير ماتذكر من طرف اعداء الحرية والا
علماني يساري ضد الشيوعية ( 2010 / 2 / 18 - 12:57 )
النقطة1 كثيرا ماتذكر من طرف اعداء الحرية والانسانية. اذا اردتم منع المقالات التي تدافع عن الاسلام وعن القوميات المضطهدة من طرف ماتسمونه العالم العربي, فما الفرق بينكم وبين النظام الصدامي؟ اليسار لا يفرق بن الاديان والاديولوجيات الاخرى. انتم تريدون منع كل الافكار التي تتناقض مع افكاركم, وهذا ما يفعله كل العرب . كنت اعتقد ان هذا الموقع للمتمدنين. هل ستنشرون هذا الرئي ام تنشرون فقط الاراء التي تدافع عن ستالين, ماو وصدام؟


8 - قبلة
jone. ( 2010 / 2 / 18 - 13:52 )
بارك الله بكل العاملين في الحوار المتمدن واضيف ايضا المتمدد خلقا وصبرا على ماينشر ويبشر من قيم مؤدبة في زمن تعج الكتابات بمن لاقلم له ولولا الحوار المتمدن وين اندير وجهنا ياربي ....


9 - هل هذا موقع الحوار المتمدن ؟
مواطن ( 2010 / 2 / 18 - 13:53 )
اصبحت اشك بان هذا الموقع سوف يتحول لموقع احدى وزارات الاعلام العربية
لان التشدد وقمع الحريات اخذ بالتزايد
لماذا نخاف من الكلمة؟؟؟
مادمنا نتحاور ونتناقش , حتى لو اساء البعض وشتم وسب , فان النتيجة سوف تكون لصالح العقل والمنطق , وبعد فترة ليست بالطويلة سوف يتعلم هولاء الشتامين بان اسلوبهم فاشل
كذالك اصحاب التبشير , لماذا لا نسمح لهم بقول ما يريدوا ؟؟؟ اعتقد ان جميع مشاركى الحوار المتمدن هم من اصحاب الشهادات الجامعية ولن يوثر فيهم فكر هابط او سخيف , فاذا كان التبشير بشى يفيد البشر او كان يضر فالنتيجة سوف تكون واضحة لكل رواد الحوار المتمدن
ان حجب مقالات او منعها سوف يضر اكثر من ما ينفع
لتكن حرية سقفها السماء
مع الشكر وجزيل العرفان للقائمين على هذا الموقع
دمتم بالف خير


10 - توجه سليم وقرارت موفقة
غالي المرادني ( 2010 / 2 / 18 - 14:00 )
تحياتي لهيئة الحوار المتمدن الكرام
لا بأس في أن يقوم البعض بانتقاد الأديان وما تمثله من معتقدات بأسلوب رزين وحضاري... فهذا الأمر يشجع على توضيح وتهذيب الأديان من بعض المعتقدات التي نسبها إليه بعض كهنة الدين الفاسدين مما يساهم في العودة بالأديان إلى نقطة انطلاقها النبيلة والتي كانت من أهم الأسباب التي جعلت الناس يؤمنون بها... وكما أن إدارة الحوار المتمدن قد أخطأت في نشر بعض المقالات التي تتسم بالتعصب الديني وتحض على الكراهية والنفور بين البشر فكذلك أيضاً أخطأ بعض كهنة الدين في نسب بعض المعتقدات الخاطئة التي ليست من الدين في شيء لأديانهم... إننا نؤمن أن الأديان السماوية جميعاً قد كان الهدف منها هو نشر المحبة والألفة بين الناس ونشر المساواة بينهم تحت لواء التوحيد أو الإيمان بإله واحد... أعاننا الله جميعاً للوصول لهذه الغاية النبيلة..
والسلام


11 - جهودا مشكورة
هــرمــز كـــوهــاري ( 2010 / 2 / 18 - 14:20 )


جهود مشكورة ، تقدمون خدمة جليلة للقراء والمثقفين ، فإلإنسان مهما يكون ذا ثقافة وإطلاع واسع لابد وأن يحتاج المزيد والمزيد
أني أتفق معكم بإبعاد المواضيع التي تتضمن المهاترات لكي لا يكون الحوار
مكان لتسويق تلك البضاعة الكاسدة أوتبيض العملة الفاسدة كما يقال


12 - اقتراح
عبدالعزيز السالم ( 2010 / 2 / 18 - 16:01 )
اقترح ان تقوموا بتطوير خدمة التعليقات ليصبح كل معلق يسجل بإسمة او لقبه المفضل و يضمن عدم انتحاله من قبل شخصية أخرى شاكرين لكم مجهودكم


13 - شكرا إستجابتكم الحضارية
العقل زينة ( 2010 / 2 / 18 - 16:35 )
دائما مسئولي الحوار في سباق مع التمدن وحقيقة شئ يسعدنا جميعا أن يكون موقعنا المحترم و المفضل أفضل مواقع التمدن والتمدين


14 - احتفال للحوار المتمدن
محمد شفيق ( 2010 / 2 / 18 - 16:49 )
تحية طيبة

اعزائي الاخوة والاخوات . الاساتذة في الحوار المتمدن نثمن الجهود الكبيرة والمبذولة في سبيل الكلمة الحرة الصادقة اخواني

ربما جميع المواقع والصحف الالكترونية والورقية تقوم بأحتفالايات معينة في ذكرى تأسيسيها الا الحوار المتمدن فهو لم يقم بأي احتفالية يمكن لنا التعرف على الكتاب والكاتبات والاخوة القراء والمعلقين فرنجو اخذ هذا بنظر الاعتبار

شكرا جزيلا


15 - تحياتي
شامل عبد العزيز ( 2010 / 2 / 18 - 17:15 )
شكراً للجهود المبذولة من قبل القائمين على الموقع - إلى الأمام نحو حوار أفضل - الاعتذار شيء حضاري - التشدد مع المسئين ضروري - مراقبة أصحاب التعليقات الذين يختارون أسماء موجودة أصلاً - إنه شيء يدعو للأسف - المقالات التي تقصدونها مع التعليقات يجب أن تكون لجميع الأطراف - المجادلات الغير نافعة في كون أن الدين الفلاني أفضل من العلاني لا تؤتي ثمارها - هناك فرق بين النقد العلمي والشتائم والتجريح - الاحترام لا بد أن يكون موجوداً على صفحات الحوار دون شتائم وانتقاص ولجميع الأطراف - نحو حوار متمدن بعيد عن المهاترات من قبل البعض - نتمنى لكم المزيد مع خالص التقدير


16 - مرحباً بالتطوير والتجديد المستمر
سيمون خوري ( 2010 / 2 / 18 - 18:04 )
الأخوة الأعزاء في إدارة موقع الحوار المتمدن شكراً لكم زملائي لم يتركوا لي سوى مساحة قصيرة للتعليق على تثمين جهودكم .وللحقيقة أعجبني تعبير آلية العمل الجماعي . عندما نعمل جميعاً كفريق عمل هدفة إعلاء قيمة الإنسان والدعوة لنشر مبادئ الديمقراطية والمساواة والتسامح الديني، عندها فقط تختفي ثقافة الكراهية والتعصب الديني - السياسي .
ثمة إقتراح أخر سبق وتقدم به أحد الزملاء الكتاب ، وهو الإعلان عن جائزة الحوار المتمدن السنوية لأفضل المواد أو بعض الكتاب . وهي جائزة معنوية وليست مادية . فيما يتعلق بنقد الأديان بالتأكيد يفترض أن يكون نقداً علمياً بعيداً عن الشتائم أو الإسفاف نقد الإيديولوجية الدينية في صورتها الطائفية- السياسية. مع التحية لكم


17 - تحياتي
عبدالرحيم الزعبي ( 2010 / 2 / 18 - 18:07 )
تحياتي للقائمين على هذا الموقع الرائد
نثمن جهودكم الكبيرة لتطوير هذا المنبر الحر
وخطوتكم هذه دليل على ذلك


18 - شكرا ً
محمد عابدين ( 2010 / 2 / 18 - 18:16 )
لست قادرا ً على التعبير عما يجيش بصدري من أمنيات .. لكن تمنياتي بالتفوق والتقدم والرقي بالفكر العربي لمستوى يضاهي العالمية في نتاجها الثقافي والتكنولوجي .. فللأمام دائما ً والله الموفق .. تحياتي للقائمين على هذا المجهود الرائع .. محمد عابدين


19 - كل الاحترام والتقدير لكم
هشام الصباحى ( 2010 / 2 / 18 - 18:38 )
كل الاحترام والتقدير لكم


20 - تحية وتقدير
رشا ممتاز ( 2010 / 2 / 18 - 18:52 )
استغل البعض حرية الكتابة فى الموقع لإهانة مقدسات الاخر وزرع الفتن الطائفية والتقليل من شأن دين على حساب الاخر فتحول الموقع الى ساحة للمهاترات والمراهقة الفكرية
قرارات حكيمة وكان لابد منها من أجل حوار واهداف يسارية علمانية متمدنه
تحياتى وإلى مزيد من التقدم


21 - حضرات الاخوة
قارئة الحوار المتمدن ( 2010 / 2 / 18 - 18:54 )
أنا القارئة الحقيقية ولست الفأر المختفي في جحر يلعب تحت اسمي ويبلبل بين القراء ويثير الريبة بينهم حتى هذه اللحظة ,لقد اجتمعتم مع الأسف قبل أن يبدأ البلا ضمير يستخدم اسمي في مختلف المقالات في الأيام الثلاثة الماضية, تدخلت عند كاتبين كبيرين ليصل صوتي اليكم ظللت على مدى يومين أتتبع التعليقات وردودها العنيفة الموجهة الي ثم أبادر الى نفيها كما رجوت كل كاتب ورد تعليق منتحل باسمي في صفحته أن يندد بهذه الأساليب الرخيصة, وجهت احتجاجا مسالما للمنتحل أخاطب فيه ضميره في المقال الأخير للسيد شامل عبد العزيز بعد أن ظهر فيه أيضا هذا الفيروس ماذا أفعل أكثر من هذا؟ أأنبطح أمام أقدامكم حتى تسمعوني؟ انظروا الى بريدي الالكتروني الموجود أمامكم الذي أرسل منه تعليقاتي هل هو نفسه بريد المنتحل؟ ان لم تكن هذه وسيلة لكشفه فأنا لا أعرف وسائل أخرى ,هذا عملكم أن تحموني وتحموا كتابكم وكل معلقيكم , أليس من الممكن أن يستغل المنتحل اسما شريفا آخر؟ لست مستعدة أن أغير اسمي للهروب من الورطة بعد أن ثبتّ ذاتي بالصورة التي أريدها لنفسي في ذهن الكاتب والقارئ ,أسلوب الكاتب هو شخصيته هل سيتغير أسلوبي أيضا ؟


22 - الفرق بين التبشير الديني والشكوى من التمييز
عبدالخالق حسين ( 2010 / 2 / 18 - 18:54 )
أولاً، أهنئ الأخوة في هيئة التحرير للحوار المتمدن على نجاحهم وتطوير مشروعهم الفذ، وقراراتهم الصائبة نحو الأفضل، كما وأتفق مع جميع هذه القرارات فكلها صائبة ولصالح دفع عجلة التقدم إلى الأمام، خاصة والبشرية تمر مرحلة تاريخة عاصفة في التحولات الاجتماعية والسياسية والحضارية عموماً

ولكن لدي ملاحظة واحدة فيما يخص الموقف من التبشير الديني والطائفي أو بث روح الكراهية بين البشر والترويج للعنصرية وغيرها تحت غطاء حرية النشر والتعبير والتفكير. طعباً يجب منع هذا النوع من التبشير والترويج بمختلف أشكاله، ولكن في نفس الوقت يجب أن نفرِّق بين التبشير وبين الشكوى الصادرة من ضحايا التمييز الديني والطائفي والعنصري، فإذا اشتكى قبطي مسيحي مصري مثلاً مما يناله من عسف على أيدي المتطرفيين الإسلاميين، فهذا ليس تبشيراً بل واجب إنساني لعرض هذه المحنته على الرأي العام العالمي وإدانة التمييز والإضطهاد
نفس الكلام يمكن تطبيقه على ضحايا التمييز الديني ضد البهائيين في مصر وإيران مثلاً، أو أصحاب أية ديانة وفي أي مكان، فإذا اشتكى البهائي من الاضطهاد لا يعني هذا تبشيراً للبهائية، وإذا اشتكى السنة في إيران أو الشيعة في


23 - نتطلع لكل جدبد
عايـــد aied ( 2010 / 2 / 18 - 18:55 )
الحوار المتمدن نافذة مهمة أدت و لا تزال خدمات فكرية و انسانية لا تقدر بثمن و عليه اننا نتطلع كقراء و اصحاب مباديء الى رؤية مستقبلية مبنية على استراتيجية تراعى فيها ضرورات المرحلة و متطلبات المستقبل . على المشرفين على الموقع الاخذ بعين الاعتبار كيفية التصدي للبضاعات الفكرية الملوثة التي تغذيها المافيا السياسية الدينية و تجار المصالح . اننا نتابع باهتمام كل جديد و كل رؤية تعالج بطريقة ديمقراطية
خالص المحبة للسيد رزكار


24 - نشد على أياديكم
محمد علي محيي الدين ( 2010 / 2 / 18 - 19:16 )
الأخوة الأعزاء في هيئة تحرير الحوار المتمدن
أن جهودكم الجبارة في أدامة الموقع وتجديده وأنمائه بكل ما هو جديد مثار أعجابنا وتقديرنا نشد على اياديكم ونتمنى لكم التوفيق والنجاح ولكتاب الحوار وقرائه الصحة والسلامة


25 - ماذا فعلتم من أجلي ؟
قارئة الحوار المتمدن ( 2010 / 2 / 18 - 19:21 )
ماذا فعلتم بالتعليق الذي يصمني بقلة الأدب ؟ والآخر بأن آرائي غير محترمة ؟ والثالث بالتلاعب ؟ ألا تتصورون كم هذا متعب نفسياً ؟ أم أني متمسحة ولا أشعر بالاهانة حتى لو كانت من خلف الشاشة ؟ نعم ان شخصي لا يظهر لكننا جميعاً أضفينا على الكلمة المكتوبة من طابعنا الشخصي حتى أنْسنّاها وبثثنا فيها الروح , أنا أرفض أن تقولوا أنها علاقة الكترونية , أرفض تماماً , أنا أتعامل مع كلمة هي وشخصها واحد بالنسبة لي , لقد أعلنتُ انسحابي في المقال الأخير للسيد شامل عبد العزيز كمعلقة وكلي حزن وأسف أن أفارقكم , أستطيع الذهاب الى موقع آخر لكني أريد أن أبقى هنا , هنا بيتي عائلتي أفكاري آرائي أحبابي , من أين آتي بكل هذا في موقع آخر ؟؟ اني منذ ثلاثة أيام _ مكنكنة _ متقوقعة منسحبة لا رغبة لي بأي عمل عندما يهب الانسان بكل صدق واخلاص يصعب عليه أن يتصور واقعا جديدا مغايرا , وهذا الذي أعانيه الآن , كمنْ سحب روحي , فهل منْ يعيدها لي لأردد : ما أحلى الرجوع اٍليه ؟؟؟


26 - دائما الى امام في نشر الحوار المتمدن
ادورد ميرزا ( 2010 / 2 / 18 - 19:23 )
العقول التي ادارة موقع الحوار المتمدن كانت سباقة وصادقة حين وضعت يدها على اهمية الحوار المتمدن والديمقراطية ولهذا نراها دائما مشعة وشفافة في ابداعاتها في خططها من اجل ترسيخ مفهوم الحوار المتمدن , كل الحب والدعم لكل من بدأ وساهم وما زال في بناء وحماية الحوار المتمدن والديمقراطية بين الامم


27 - مشاركة
عادل الياسري ( 2010 / 2 / 18 - 19:36 )
تحية للعاملين على إنضاج حوارنا وتمدينه
سرّني أنني عندما إنتهيت من قراءة بلاغكم الهام عن الإجتماع المنعقد بتاريخ 14/2/2010 انكم تركتم لنا مساحة لبيان آرائنا فيه ،وذلك علامة دالة على مصداقية الموقع في توجهاته وفي التواصل مع المتطلعين للتمدن في الحوار


28 - تحياتي
د.لمى محمد ( 2010 / 2 / 18 - 20:32 )
إن ما ذكر يمثل تماما تمدنا و رقيا، و يجعلني أشعر بأننا نسير في الاتجاه الصحيح ...كل الشكر لكم و لجهودكم الواضحة، و كلي شرف بمسيرتنا إلى الأمام


29 - نشم رائحة تقييد
نزار النهري ( 2010 / 2 / 18 - 20:39 )
في البداية شكرا لكم ولجهودكم المضنية للنهوض بالانسان الى اعلى المراتب
هناك بعض الاجراءات قد تقيد الفكر كثيرا، وهذا يعتمد على الاليات القادمة التي ستتخذوها معيارا، واتفق كثيرا مع صاحب التعليق التاسع، خصوصا بعد زيارة احد اعضائكم لعدد من الدول العربية
اتمنى ان تكون ضنوننا خاطئة
نتمنى لكم التوفيق والنجاح


30 - بيت العيلة
مرثا ( 2010 / 2 / 18 - 20:57 )
تحية لكم وشكرا على هذه النافذة الرائعة الغنية بكتاب افاضل ومعلقين محترمين إلا من
استئناء القاعدة وهذا طبيعي وعادي
وانا اضم صوتى لصوت الآخت الفاضلة قارئة الحوار المتمدن لأن اسمي ايضا قد انتحل من شخص ضعيف واستغل اسمي في تعليقات سخيفة بل مخزية واتفق معها في اهمية دوركم كهيئة للتحرير في موقعنا الذي ننتمي له مثل ( بيت العيلة )عن طريق عدم السماح بتكرار
نفس الإسم للدخول للموقع والتأكد عن طريق البريد الإليكتروني
واشكركم على قرار منع المقالات التى تهدف للإساءة للآخر ولا مانع من مناقشة حرة ديموقراطية لاتحتوي على السب والشتم ولابد ان نفرق بين التبشير وبين مناقشة مايوجه
لعقائد الآخرين بحب واحترام
كل تقدير واحترام


31 - رغم ذلك
ناهد ( 2010 / 2 / 18 - 21:01 )
اولا كل الاحترام للشفافية الظاهرة للعيان .
وثانيا لازال هناك الغموض يكتنف بعض المواقف ، وهي اهمال بعض التساؤلات للكتاب او المعلقين المعاقبون بمنع النشر لهم ، مع التشديد على كلمة معاقبين.
وثالثا ، لا افهم الدافع وراء تلك المعلومات الحقيقة للكاتب التي تطلبونها ، حتى وان وعدتم بالنشر باسم مستعار لمن لا يأمن ظروفه ، مع ذلك لا يوجد ضمان ، وما حاجتكم لتلك المعلومات .
واتسائل اخيرا لماذا بعض التعليقات التي تظهر حقيقة الدين تمنع من النشر وهي لا تمس شخص بعينه ، بالمقابل تلك التعليقات التي تتخذ الشتيمة والاستهزاء بالكاتب او بعض المعلقين موجودة وغير ممنوعة !!!
عموما شكرا لاتاحة المجال ، اتمنى لكم الاستمرارية المشرفة ، كل الاحترام.
سلام


32 - سلام
هدى العلي ( 2010 / 2 / 18 - 21:16 )
سلام و انشاء الله خير للمزيد من التطوير لاجل تحقيق التعايش السلمي بيين الجميع


33 - بوركتم
أ.د.عبد الرضا عليّ ( 2010 / 2 / 18 - 21:27 )
بوركتم...وبوركت جهودكم الرامية إلى نشر الحوار الرصين من أجل ثقافة ديمقراطيّة
تشيع السلام،والخير،والحريّة،والمحبّة


34 - شكراً لجهودكم المستمرة والهادفة
د . ميسون البياتي ( 2010 / 2 / 18 - 21:52 )
تطويركم الموقع ورفده بكل ما هو جديد خدمة للقاريء والمثقف العربي أينما يكون أيها الأخوة في إدارة موقع الحوار المتمدن .. عمل يستحق كل ثناء , لكم منا جميعاً جزيل شكرنا وتقديرنا ودمتم


35 - بوركت جهودكم
أحمد رجب ( 2010 / 2 / 18 - 22:57 )
أقدر جهودكم عالياً ، وهذه الجهود بلاشك تخدم قضايا اليسار والعلمانية
لكم المحبة والتقدير


36 - عاشت الجهود
عبد العظيم صادق جعفر ( 2010 / 2 / 18 - 22:59 )
،أشد على أياديكم ولاكن لي ملاحظه ان هناك فكر يدعوا الى قتل الأخر ويشجع على النيل من القيم الأنسانيه العليا, ويدعو الى الأستزلام والبلطجه ويشجع رموزها وهو يعتبر نفسه فكرا علمانيا وقد يدعي التقدميه. فماذا تقولون بنشركم مقالات تنتخي الأخرين لصالح شاعر الحرب كما سمى نفسه هو وكتب مقالات ايام الحرب العراقيه الأيرانيه يستعدي سلطة الأباده البعثيه ضد أقرانه الشعراء والمبدعين مثل عبد الوهاب البياتي حين كتب يقول لعبد الوهاب لماذا لاتكتب قصيده عن الحرب وهو الشاعر عبد الرزاق عبد الواحد ولكم ان تتطّلعوا على موقع البعث العراقي لتروا بأم اعينكم وتسمعوا بأذانكم كيف يدعوا هذا الهجين للقتل في لقاء طويل مع صحفي لايظهر ولاكن يسميه البصري ويبدو هو من أبواق المرحله الصداميه الغابره ارجو أن أراكم أكثر حزما مع هذه النماذج ودمتم


37 - الرصانة الفكرية، الموضوعية، المسؤولية المهنية
علي عبد العال ( 2010 / 2 / 18 - 23:01 )
تحية طيبة لجميع العاملين في موقع الحوار المتمدن
من حق؛ بل من واجب أي موقع أو مركز إعلامي التحفظ على نشر مواد تسيء للذوق العام بشكل مجاني وتخرج عن أصول المهنة الصحفية والعلمية والموضوعية وتسبب في خلق النعرات الدينية والطائفية البغيضة بين الناس، وإلا يتحول هذا الموقع إلى أداة خطرة وربما يطوله الابتذال ويبتعد عن الرصانة والموضوعية والمسؤولية المهنية. بيد أن في الأمر الكثير من الحساسية التي تتطلب الجهود المضنية من قبل المشرفين وتتطلب الصدق والأمانة والضمير النقي. مع كبير الاحترام والتقدير لكم وللموقع المتميز حقا


38 - الاحترام والسلام والتسامح لغتنا و أبجديتنا
المعري ( 2010 / 2 / 18 - 23:14 )
أتمنى ان يبقى منبرآ حرآ لكل من يحمل قيمآ انسانية نبيلة يحرص و يؤسس لمعايير موضوعية و حيادية في القراءة و النقد و التحليل لتطوير الفكر النقدي الحر المنزه عن التعصب و التوتر و العنف و الانغلاق. ان يبقى ركنآ معرفيآ نظيفآ تتلاقح فيه افكارنا لانتاج الافضل و الاجمل. ان نكون يقظين لمن يتقنع و يتزين بادعاءآت و شعارات و قيم و مصطلحات لتمرير فكر عنصري, مذهبي, طائفي ديني,ايديولوجي, عرقي, شتائمي ....يحتقر الآخرين و يتهم و يخون .و..و.....
ليكن الاحترام والسلام والتسامح لغتنا و أبجديتنا .
خالص المودة و الشكر لكل الاصدقاء و الاخوة المشرفين على موقع الحوار ولجميع الاعزاء قراءآ و كتاب.
د. المعري


39 - الف شكر
اياد العراقي التركماني ( 2010 / 2 / 18 - 23:35 )
مجهوداتكم عملاقه في نشر الثقافه العلمانيه العقلانيه التسامحيه الانسانيه اليساريه ونوركم ساطع في غياهب الظلام والجهل والتخلف الفكري والانساني الذي يلف ومع الاسف الشديد الناطقين بالضاد


40 - اهم موقع فكري باللغة العربية
يوسف العراقي ( 2010 / 2 / 19 - 00:10 )
موقع الحوار المتمدن اهم موقع ليبرالي باللغة العربية.....يجب ان يكون تقييم مايصلح للنشر فيه يستند الى المحتوى....والمحتوى فقط
واعتقد ان للسادة الكرام القائمين على المواقع القدرة الكاملة على تمييز الغث من السمين
مع التقدير


41 - كم واحد من المهللين يعرف معنى النقد المخلص ؟
الحكيم البابلي ( 2010 / 2 / 19 - 02:05 )
شكر وتحية لكل كادر الموقع
لم أجد في كل الفقرات ال 14 أي جديد لخدمة الكاتب والمعلق ، بل كل شيئ لخدمة الموقع ، علماً بأن فقرة 3 التي تقولون بإنها لأسباب أمن الموقع هي ضد حرية وأمن الكتاب بأسماء مستعارة !! فيا للعجب
أما فقرة 5 التي تتحدث عن (الصراحة والشفافية ومقترحات القراء البناءة والإشادة بالتواصل والعمل الجماعي المتبادل بيننا وبينكم !) فهي لعمري تُذكرني بخطابات وبيانات الحكومات والرؤساء العرب الجعجاعة وعن مدى ( إلتحامهم ) بالشعب .. الكريم !! وأين أنتم من الحقيقة يا موقعنا المُفضل ؟ وكيف حدث إنكم لم تناقشوا في إجتماعكم المُوقر أي من مقترحاتنا التي تعبت ألسنتنا في تكرارها ؟ وهي
ضرورة تواجد كادر بيننا وبينكم لسماع صوتنا ورأينا
إلغاء قانون العقوبات والفصل المُخجل ، والإكتفاء بحجب التعليق
حماية المعلقين من السفهاء الذين يسرقون أسماءهم
الكف عن مطالبة بعض الكتاب بتقديم أسمائهم وعناوينهم الحقيقية
إعطاء المقالات المنشورة زمناً أكثر من يوم واحد
عدم المفاضلة بين المقالات في عمودَي خيارات وأدوات
إحترام مؤازراتنا لكم ، كأضعف الإيمان
سؤال : هل كل هذا في صالح الموقع أم ضده ؟
تحياتي


42 - الحوار المتمدن
فارس اردوان ميشو ( 2010 / 2 / 19 - 02:25 )
السادة المشرفين على الموقع
شكراً للجهود المبذولة لتطوير الموقع الذي يعتبر بحق احد اهم المواقع المدافعة عن الانسان اينما كان وهو احد المنابر المتقدمة للدفاع عن حقوق المرأة
ولكن هناك سؤال اليس من المفروض ان يستمع الموقع الى اراء الكتاب والمعلقين الذين يكتبون ويعلقون في الموقع ؟؟ وهم واحد من اهم الشرايين في تقدم وتطور الموقع . لماذا الاصرار على الكتاب باسماء مستعارة وماهو الضرر الذي يلحق بالموقع جراء ذلك , فاليمنع المسئ سواء باسمه الصحيح او العلني
لقد فقدنا الاتصال بالسيد فادي يوسف الجبلي منذ ان نشر اسمه الحقيقي وعنوانه في الموقع واحاول لعدة ايام الاتصال به على ايميله الخاص ولا من مجيب فما هي الفائدة التي حصل عليها الموقع من ذلك اتمنى ان يكون سالماً
نقد الدين احد الثوابت الرئيسية في الفكر الماركسي ولنا في الكبار من عمالقة الفكر الماركسي الاسوة . ان الارهابيين يجزون الاعناق ويقطعوم الرؤوس ويقتلون الاطفال ةالنساء بدون مراعاة المشاعر فهل المطلوب ان نراعي مشاعرهم ولا ننتقد النصوص المحرضة على ذلك . اتمنى ان يكون الموقع لكل الاحرار ومحبي الحياة وليس لليسار فقط لنكون ماركسيين حقيقين


43 - خطوة صائبة
فريد عبده ( 2010 / 2 / 19 - 02:56 )
قراراتكم صحيحة و انا مع الاخت قارئة الحوار المتمدّن
يا اختتنا هذا دارك فلا تتركينه


44 - الى الامام يا رفاق الدرب الشاق
سعيد علم الدين ( 2010 / 2 / 19 - 02:58 )
انه درب الفكر والثقافة والادب والمبادئ والقيم الديمقراطية والحرية واليسار الحقيقي الملتصق بقضايا الشعوب الكادحة والمسحوقة والمحتلة والمغلوبة على امرها من حكامها او مجانينها والعامل بالتالي على التغيير الديمقراطي السلمي الى عالم افضل.
انه درب النضال بالكلمة في تنوير الامة العربية وشعوبها التي تتخبط بظلام القرون الوسطى لكي تخرج بهمة الحوار المتمدن الى رحاب العصر الحديث
محبتي


45 - تحية من بغداد
يوسف ابو الفوز ( 2010 / 2 / 19 - 03:46 )
اشد علي اياديكم ، واحي جهودكم وهمتكم العالية ، ان الحوار المتمدن يوما بعد اخر يقدم المصداقية بكونه بيت اعلامي لليسار ، وان الشفافية في العمل ستعطي ثمارها في تمتين العلاقة مع القراء اولا وثم مع كتاب الموقع . اكتب لكم من بغداد وبودي ان انفذ المطلوب من كتاب الموقع وأرجو ان تمهلوني حتى عودتي الى محل اقامتي بعد انتهاء الانتخابات البرلمانية
اعتزازي وتقديري لطاقم العمل الجميل
ومحبة


46 - حوار الاديان حوار متمدن
غسان حسن عبد الهادي التميمي ( 2010 / 2 / 19 - 03:59 )
لكي لا نجعل من حواراتنا حول الاديان و المذاهب و التيارات الدينية ذات اسلوب عقيم لا ينفع ارى ان من الضروري الألتزام بقواعد ومتطلبات المصلحة العامة و الوطنية و الانسانية لكي نستطيع ان نصل الى غاية الجميع يتمناها و يرضاها و هي معرفة رأي الاخر و تقبله كما هو مطروح بتفهم لغرض التعايش السلمي و المحبة بين كل الاطياف


47 - لماذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
قاسم السيد ( 2010 / 2 / 19 - 04:07 )
ماذا ابقيتم بعد فرضتم القيود والمحددات ما الذي يفصلكم بعد الان من اية مؤسسة اعلامية او ثقاقية عربية رسمية او تحت مظلة الرسمية ماذا يضير لو ان كل الافكار تأخذ فرصتها وحظها في النشر او ليس الأفضل هو الذي يفرض نفسه في الساحة ثم ان التعكز على الذرائعيةفي تبرير الاشياء هي عكس مايحمله طرحكم السابق من ان موقعكم هو حوارا للتمدن او ليس المتمدنيين هم الذين يتيحون لخصومهم فرصة التحدث والحوار عكس مايفعله خصومهم بهم ماذا ايقيتم من شعار فولتير الشهير {{ اذا كان من حقي ان ابدي رأي فأنني مستعد لأن ادفع حياتي ثمنا لأن تبدي رأيك }}.وشكرا


48 - الحوار المتمدن
على عجيل منهل ( 2010 / 2 / 19 - 04:09 )
الحوار المتمدن مهم جدا للفئة المثقفة, واتنمى لكم النجاج والازدهار, الحوار المتمدن يساهم فى تطوير الافكار السائدة ,وهذه عملية خطيرة ,تحياتى لكم وشكرا جزيلا


49 - تحيه من العراق
abdalazizalaaraji ( 2010 / 2 / 19 - 05:30 )
نشد على ايديكم وبارك الله فيكم
وان حواركم هذا له المساهمه الفعاله فى الرقى الفكري والاجتماعى والثقافى فى المجتمع
متمنيا لكم النجاح


50 - تطبيق المعايير الجديدة
محمد البدري ( 2010 / 2 / 19 - 05:34 )
بعد فترة من تطبيق المعايير الجديدة للنشر اعتقد ان علي الحوار المتمدن ان يعيد تقييم مدي اتساع شهرته ونجاحة مقارنة بمواقع اخري كثيرة ومقارنة بنجاحة قبل تطبييق هذه المعايير. فنجاح الموقع تم عندما كان بلا سقف، ورغم ذلك كانت ضوابط النشر قائمة حيث حجبت مقالات ومنعت تعليقات لاسباب معروفة ومنطقية واخلاقية الي حد بعيد. فليس كل جديد جديد الا إذا حقق مزيد من النجاح. . فإعادة التقييم هي ضمان صحة ما هو جديد. وتبقي مسالة السرية والاختفاء وراء اسماء مستعارة ضمانا لامن الكاتب هامة في مراحل كثيرة، فلب القضية هي مصداقية الطرح وحقيقة الافكار وليس الشخص بعينه، والا فكيف يمكن للحوار المتمدن ان يشرح لنا مدي جهد الانسانية وما بذلته من طاقة في نقد الاديان التي مصدرها ما يسمي الوحي ( كاتب مجهول الهوية) ورغم ذلك يمتنع الجميع عن مهاجمة الانبياء والرسل الوحيدين الذين اعتمدوا سرية المصدر؟ نقد الاديان هذا نموذج لما اريد قوله عن اعادة التقييم بعد فترة، لان البشرية ظلت عاجزة عن النقد لفترات طويلة جدا وعلي الحوار المتمدن ان ياخذ منها درسا. وتبقي مسالة سرقة اسماء المعلقين قضية لا ترضي احدا علي الموقع حلها.


51 - شكرا لكم
حميد لفته لحريزي ( 2010 / 2 / 19 - 06:14 )
اعزائي هيئة تحرير الحزار المتمدن
نشكركم جدا لما تبذلونه من جهد وقد سررنا كثيرا بالاضافات وخطوات التطوير الاخيرة، نشدد على ما اققرتموه حول ضبط التعليقات وضرورة ارتفاعها الى مستوى الحوار المتمدن، نتنمى وضع الية ضبط لاضافة المواضيع ومنع التطفل والاساءة اليها، نرجو الرد على مايركم من استفسارات واقترجات من قبل الكتاب
تحياتي لكم


52 - تحية حب
علي حسين كاظم ( 2010 / 2 / 19 - 06:18 )
ليكن حوارنا المتمدن موقع الحوارات الهادفه لبناء مجتمع مدني متطور يحترم حقوق الآخر وشكرا


53 - الاجتماع شئ رائع فقد أضاف شفافيةللحوار
د.سعاد الفضلي ( 2010 / 2 / 19 - 06:23 )
بصراحة ما نتج عنه الاجتماع شئ رائع فقد أضاف على التمدن في الحوار شفافية خالية من الشوائب بتنقية الأجواء من كل ما يخرج الحوار من رسالته التي من أجلها فتح ابوابا واسعة لخدمة الانسانية بعيدا عن المهاترات الغارغة فالى الامام وفي رعاية الله والمخلصين


54 - قراءة عاجلة
صلاح يوسف ( 2010 / 2 / 19 - 06:40 )
لا يمكن أن يقف إنسان عاقل ضد جهود التطوير ولا يمكن أن ننكر حق إدارة الحوار بالشكر على المستوى القوي واللائق الذي أوصل الفكر التقدمي لكافة بقاع الأرض. أكثر ما لفت نظري هو الفقرة الثالثة التي تطالبون فيها بالهوية الشخصية للكاتب وبينما لا تهتم لمى محمد إلى هذه النقطة باعتبارها تعيش في بلاد الحرية فإن هذه النقطة تزعج جميع النقاد التنويريين الذين يعيشون بين براثن الإرهاب في الشرق البائس. السؤال المحدد هو: ما حاجة الموقع للأسماء الحقيقية وماذا سيفعل بها ؟؟!
النقطة الثانية التي وجدتها تستحق التقدير والإعجاب ( من وجهة نظري ) هو الإصرار على متابعة السرقات الأدبية والفكرية واتخاذ أقسى الإجراءات ضد مرتكبي هذه الانتهاكات فنحن بين عشية وضحاها أصبح لدينا كتاب يخادعون القراء ويستغلون جهلهم بينما جميع مواد وأفكار مقالاتهم مسروقة حتى النخاع وسأكتب مقالاً توضيحياً للجمهور بهذا الصدد.
أخيراً أناشد الموقع حذف المعلومات الشخصية التي تم نشرها في الموقع الفرعي لفادي الجبلي وأخشى أن الموقع يتحمل جزء من مسؤولية أي تطورات سلبية تتعلق بحياة فادي لأن الاتصال انقطع معه منذ نشر اسمه الحقيقي على الموقع !!


55 - وفقكم الله في مسئوليتكم الحضارية
سامي المصري ( 2010 / 2 / 19 - 06:46 )
شكرا للقائمين على الموقع لليقظة والاهتمام وما يبذلونه من جهد جبار في الحفاظ على مستوى الحوار ما بين ما يزيد عن أكثر من ألفين متحاور. الجهد المبذول يتناسب مع الأهداف النبيلة للموقع والتي تعمل على الارتقاء الحضاري بمجتمع الشعوب الناطقة بالعربية. من المؤكد أن حرية التفكير هي من أهم المقومات لتحقيق الأهداف فبدون حرية رأي لا يوجد حوار متمدن. إن ممارسة الحرية ليست بالأمر الهين خاصة لمن لم يعتادها، ويلزم أن نفترض وجود خسائر وضحايا للحرية. ومن المؤكد أيضا أنه لتحقيق حرية الرأي لا بد من ضوابط، لكن الخطر في أن تتزايد الضوابط حتى يفقد الحوار حريته. مسألة إدارة الحوار وضبطه مسألة حساسة جدا وتحتاج لحزم مع وعي حضاري يقبل الآخر مهما اختلف معي في الرأي، والبقاء للأصلح؛
ليس من الغريب أن تكون هناك آراء هابطة بين كل هذا الكم من المقالات، فالرأي لا يظهر خطأه إلا بعرضه في النور الكاشف للرأي الحر. فمن المهم مقارعة الحجة بالحجة بشكل موضوعي دون الانزلاق للشتم والسفه أو الأساليب الفاسدة من غش وسرقة المقالات وانتحال شخصية آخر، فمثل هذه التصرفات يلزمها الحزم؛
وفقكم الله في مسئوليتكم الحضارية نحو مستقبل أفضل


56 - الكثير من الثقافه لا يسمم
د.اثير حداد ( 2010 / 2 / 19 - 07:22 )
اعزائي,واسمحو لي ان اخاطبكم بلا مجاملات والقاب اعتقد بانكم تفعلون الكثير الا ان هناك جهد مبعثر فاحيانا لم يكن الملف ضمن المواضيغ الملحه عراقيا وعالميا:واقترح
فتح ملف باسم الشهيد كامل شياع شهيد الثقافه تحصر فيه المواضيع
1-المواطنه العراقيه
2-دور المثقف في بناء الشخصيه العراقيه
3-شكل الدوله العراقيه وهنا لا اقصد النظام
وشششششششششششكرا لكم


57 - نعم للمناقشة الموضوعية الهادفة
مرثا ( 2010 / 2 / 19 - 07:30 )
السادة المسئولين
هناك فرق بين الحوار الحضاري المتمدن وبين التسفيه والسب ، فالموقع غني بكتاب يطرحون موضوعات هامة ويعرضون ادلة وبراهين على كلامهم وبالفعل يكون اثراء للفكر وليس سبا وقذفا وهناك من يطرحون غيظهم الأحمق غير المصحوب بأية اسباب مقنعة لما يقولون ويعرضون كل قاموس الشتائم المعروف وغير المعروف لكثيرين .فلا يصل القارئ لأية نتيجة سوى معرفة الجديد في طرق التسفيه فقط ، ويمكن لكم ان تتأكدوا من الهدف والدافع للكاتب او المعلق حتى بدون التأكد من هويته الحقيقية ،ويجب ان نختلف عن سياسة الشرق في القمع والإرهاب الفكري بالسماح للكتاب المحترمين بطرح الموضوعات التي تهم الكثيرين والتحاور بدون هدم جدار الإحترام المتبادل
وسيكون لكم كل الحق للتأكد من الهوية وارقام التليفونات لمن يعيشون في بلاد الحرية واحترام آدمية الإنسان وليس في بلاد تفرض رأيا معينا وتحكم بالمصادرة
كانت الطريقة البسيطة للتأكد من حسن نية الكاتب والمعلق متوفرة بعدم السماح بتكرار الإسم والتأكد والمتابعة عن طريق البريد الإليكتروني فلماذا الحجر على الأراء


58 - شكر وتقدير للجهود الرائعة
محمد نوري ( 2010 / 2 / 19 - 07:47 )
شكرا لكل العاملين والجهد الرائع الذي يقدمونه في هذا الموقع المميز في طرحه للافكار والاراء التي تدعوا الى المحبة والسلام
انه اجتماع يعبر عن مدى ما يعنيه الموقع واهتمامه بالفكر والايمان لمامانحن بحاجة اليه...كما انه مساهمة فعالة في الرقي والنهوض الى الامام


59 - نعم للمناقشة الموضوعية الهادفة
مرثا ( 2010 / 2 / 19 - 07:54 )
السادة المسئولين
هناك فرق بين الحوار الحضاري المتمدن وبين التسفيه والسب ، فالموقع غني بكتاب يطرحون موضوعات هامة ويعرضون ادلة وبراهين على كلامهم وبالفعل يكون اثراء للفكر وليس سبا وقذفا وهناك من يطرحون غيظهم الأحمق غير المصحوب بأية اسباب مقنعة لما يقولون ويعرضون كل قاموس الشتائم المعروف وغير المعروف لكثيرين .فلا يصل القارئ لأية نتيجة سوى معرفة الجديد في طرق التسفيه فقط ، ويمكن لكم ان تتأكدوا من الهدف والدافع للكاتب او المعلق حتى بدون التأكد من هويته الحقيقية ،ويجب ان نختلف عن سياسة الشرق في القمع والإرهاب الفكري بالسماح للكتاب المحترمين بطرح الموضوعات التي تهم الكثيرين والتحاور بدون هدم جدار الإحترام المتبادل
وسيكون لكم كل الحق للتأكد من الهوية وارقام التليفونات لمن يعيشون في بلاد الحرية واحترام آدمية الإنسان وليس في بلاد تفرض رأيا معينا وتحكم بالمصادرة
كانت الطريقة البسيطة للتأكد من حسن نية الكاتب والمعلق متوفرة بعدم السماح بتكرار الإسم والتأكد والمتابعة عن طريق البريد الإليكتروني فلماذا الحجر على الأراء


60 - congradulation
Dr.Bashir Altorle ( 2010 / 2 / 19 - 08:19 )
Dear crew good luck and all the best in serving humanity and freedom and human rights especially womens affairs.

Dr.Bashir Altorle


61 - بوركت خطواتكم
عبد القادر برهان ( 2010 / 2 / 19 - 08:29 )
بارك الله في خطواتكم التي تسير بنا الى الامام دوما ,,, نتمنى ان تعتمدوا هذه التوصيات
بكل دقة في الايام القادمة وخاصة التوصية الاولى والتركيز على نقد الفكر الديني المتخلف
الذي يسئ الى حامليه قبل الاخرين والابتعاد عن الاساءة والاستفزاز ... اهنئكم مرة ثانية
واتمنى لكم التوفيق


62 - تحية الى ادارة الحوار المتمد ن
ابو السعيد ( 2010 / 2 / 19 - 08:34 )
تحية الى مرصد نساء سوريا

تحية الى رابطة المراءة السورية و العربية

تحية الى مركز برامج المراءة التا بع للانروا الا ذقية

)) ابو السعيد من فلسطين س1967((((

19/2/2010


63 - توضيح حول انتحال صفة الآخرين في التعليقات
هيئة إدارة الحوار المتمدن ( 2010 / 2 / 19 - 08:41 )
يقوم بعض الأفراد- الجهات بمحاولة التخريب في نظام التعليقات من خلال إساءة استخدامه بشكل صارخ، و بطرق عدة، منها استخدام كلمات نابية ومهينة, و انتحال أسماء الكتاب والكاتبات والمعلقين, أو التخريب التقني... الخ . وقد تم كشف الكثير من المسيئين وتم منعهم من التعليق و لكن للأسف لا يزال التخريب مستمرا.
الحوار المتمدن كمؤسسة تطوعية محدودة الإمكانيات لا يمتلك الإمكانيات التقنية الآن لتطوير نظام للتحكم بدخول المعلقين وتسجيلهم , ولكن سنحاول قدر الإمكان التشدد في التعليقات ونتطلع إلى مساعدة الجميع في ذلك.



64 - شكرا لجهودكم
حسين شبّر ( 2010 / 2 / 19 - 08:42 )
السادة هيئة الحوار المتمدن المحترمين
تحية طيبة
اشد على ايديكم في القرار الذي اتخذتموه في دعم الحركة الثقافية وخصوصا كما ورد في نص القراركم(تم الاتفاق على عدم نشر المواضيع ذات الصبغة التبشيرية التي تهدف إلى نشر قيم دينية أو طائفية معينة أو مهاترات بعيدة عن الحوار الحضاري البناء ، لأن ذلك يتناقض مع مبادئ الحوار المتمدّن الذي أخذ على عاتقهِ نشر الفكر العلماني اليساري الديمقراطي الحديث)ثانيا الفقرة التالية (وتعتذر إدارة الحوار المتمدن عن خطأها في نشرها لبعض المواضيع والتعليقات التي تصب في تشجيع قيم التعصب الديني والقومي والكراهية والنفور بين البشر, وسيتم إزالة الكثير منها بعد إعادة تقييمها في القريب العاجل. كما تم مناقشة التعليقات المسيئة ، وتم الاتفاق على التشدّد الكبير في نشر التعليقات ومنع المسيئين بشكل مؤقت أو دائمي)وشكرا لجهودكم الجبارة في تطوير هذا الصرح الثقافي .


65 - موقع ممتاز
د مجيد العامري ( 2010 / 2 / 19 - 08:46 )
منذ ان تصفحت موقعكم شعرت بانه توجد نافذة تطرح الافكار للشعوب التي تناضل والمتحرره
لكنها تحت ضغط الاستعمار بشكل او باخر
اتمنى هذه النافذة الحرة التي تديرونها ان تتواصل وتتعمق
لكم مني كل الاحترام والتقدم


66 - التجديد و التغيير من سمات التطور
عماد علي ( 2010 / 2 / 19 - 08:49 )
هكذا يتم التطور في اي عمل التقيم و تشخيص مواقع الضعف و العلاج استنادا على مجموعة من المباديء و الاهداف الهامة التي يؤمن بها المعنيون عاشت ايديكم و دامت تغييراتك و استقامت اعمالكم من اجل العدالة الاجتماعية و المساواة


67 - اضافة
قاسم السيد ( 2010 / 2 / 19 - 08:50 )
كنت بعثت بتعليق نشرانفا وكنت او د ان اضيف اقتراحا لكن انقطاع التيار الكهربائي اطاح برغبتي وهوان يفتتح الموقع غرفة على البالتوك تتيح لكل رواد موقع الحوار بالألتقاء بحوارات مباشرة وأود ان لاتنشر هذه الاضافة ......ودمتم


68 - مرة أخري للتأييد
ياسر الجرزاوي ( 2010 / 2 / 19 - 08:54 )
خفت من حذف تعليقي في المرة السابقة .. ولكن عندما قرأت التعليقات وجدت أغلبها لا يوافق على قمع الحريات ويريد فتح المجال للنقد الديني .. فهل يستجيب الحوار المتمدن ولا يكمم الأفواه كما تفعل الحكومات العربية غير العلمانية..وينشر التعليقات مهما كانت .. لأنكم بمنع النقد الديني خرجتم عن العلمانية وفعلتم ما تفعله الحكومات العربية من تكميم للأفواه .. وأخرجتموني من الاستمتاع بمتابعة قراءة مقالات النقد الديني حتى للإسلامي منها..وهو اهتمامي .. لأنني لا أهتم بالسياسة ولا الاقتصاد.. أرجو أن تعيدوني مرة أخري.. لقد تحولت إلي منابر أخري ولو كانت بغير نفس علو منبركم..؟؟
ولكم ألف شكر


69 - شكرًا على هذا الفضاء الفكريّ
عبد الدائم السلامي ( 2010 / 2 / 19 - 08:57 )
السادة مشرفي منتدى الحوار المتمدّن
لكم محبّاتي

أثمّن فيكم جرأتَكم على ابتعاث هذا الفضاء الفكريّ المتميّز الذي فسحتم فيه في المجال لأقلام عربيّة التي ترى في الدفاع عن القيمِ الإنسانية دفاعًا عن حقّ النهوض الحضاري لأمّتنا. نتمنّى على الكتّاب أن يستثمروا هذا المنبر لإعلاء صوت الحقِّ.
عبد الدائم السلامي- تونس


70 - شكرا وخير ما فعلتم مع من تجاوز وشكرا للايضاح
داليا علي ( 2010 / 2 / 19 - 09:15 )
نشكر ادارة لحوار علي ايضاح موقف الاستاذ فادي, فما كنا قد فهمنا لم تم النشر خاصة انها كانت حالة فردية. ومن الجيد معرفة انه هو من اخطاء في الارسال, اما عن التجاوز فالف شرك لان الثقافة والحرية شيء والتطاول والسب والتعدي علي الاخر سواء في شخصة او معتقدة او فكرة بطريقة نابية فجة غير مقبول بالمرة ,, التحضر والتمدن هو ان تصل لهدفك بالكلمة الحسنة والمقنعة لا اللجوء للسباب والتجريح لاثبات وجةه النظر او التخلص مما لا تقبله دون قدرة علي مناقشته منطقيا
شكرا مرة اخري لتثبيت الثقة


71 - توضيح حول نشر معلومات الاستاذ فادي الجبلي
هيئة إدارة الحوار المتمدن ( 2010 / 2 / 19 - 09:19 )
توضيح من الحوار المتمدن حول نشر معلومات الاستاذ فادي يوسف الجبلي السرية

قام الكاتب بارسال معلومات حقيقية من سيرته ، ولكن للأسف بشكل خاطيء باستخدامه نظام تعديل المواقع الفرعية والتى يعلم الجميع انها للنشر العام وموضح ذلك في رسائل الحوار المتمدن و في صفحة التعديل نفسها , وتعامل الحوار المتمدن معها كمعلومات عامة لأي كاتب يرغب في نشرها في موقعه الفرعي وتم نشرها ,وقد تمت إزالة تلك المعلومات فورا بعد ساعة من نشرها بعد استلام الحوار المتمدن رسالة من الكاتب حول ذلك.

وللعلم ان الكاتب اوقف عن النشر في الحوار المتمدن لتجاوزه الكبير على ادارة الحوار المتمدن بكلمات نابية مهينة في رسالة عممها الى العشرات من كتاب وقراء الحوار المتمدن , متجاوزا بذلك ابسط درجات الاحترام المتبادل.


72 - مع مودتي
افتيم ديلافيقا ( 2010 / 2 / 19 - 09:31 )
كل شكري لكم لما تقدموه وارجوا التركيز على المشترك الانساني بين البشر وما يجمعهم من الم وفقر وقمع حريات واضطهاد وتسليط الضوء على المشاكل الراهنه لناس شرقنا المعذب ...دمتم منبرا حرا لمن لا صوت لهم


73 - شهادة التحضر العصري
د. مهران موشيخ ( 2010 / 2 / 19 - 09:45 )
ان المواد التي جرى مناقشتها في هذا الاجتماع وحيثياته وممارسة النقد الذاتي والبيان الصادر عن الاجتماع هي شهادة ساطعة من ان الحوار المتمدن هو ليس عنوان الموقع الصحفي فقط وانما هو عنوان وهوية الفريق الاعلامي المتحضر الذي ينتهج سلوك الحوار المتمدن بامتياز في اعداد واخراج الحوار المتمدن . لكم ولنا الف تهنئه وتهنئة بهذه النجاحات ... والى المزيد


74 - الحرية العدل والمساوة
سلمان محمد شناوة ( 2010 / 2 / 19 - 09:56 )
تحية للحوار المتمدن , وشكرا له لانه جمع هذا العدد الكبير من المثقفين من ابناء الانسانية , الحقيقة ان الحوار المتمدن كان ولا يزال يقوم بمهمة جدا جليله لنشر الكلمة الحرة , وهذا قل مثيله بالمؤسسات المشابهه او النظيرة , هناك طاقات كبيرة في وطننا العربي خاصة والانساني عامة , طاقات دفينة تمنعها من المشاركة خطوط حمراء اما اقليمية او وطنية او دينية او طائفية , ومنذ الوقت الذي وجدنا في الحورا المتمدن هذه المساحات الكبيرة من الحرية , انطلقت كثير من الطاقات الدفينة عاليا , وسمعنا صوتها ربما لاول مرة , اخواني الاعزاء نحن معكم , ولانكم انتم معنا , ودعوتي الا يتم المبالغة في وضع الحدود على حرية الراي , وووضع الكمامات على الافواه , فلقد سئمنا سجون الانظمة المتعاقية , وسئمنا قرارات وزارات الاعلام والثقافة في وطننا العربي , حتى ما اعاد اعلام او ثقافة في وطننا .. ان المشتركات بين الكتاب على الحوار المتمدن , هي الحرية والعدل والمساواة ... وانتم كأدارة لكم الحق بفعل ما تريدونه , لكننا ايضا شركاء لكم بالمساحة المفترضة للحوار المتمدن , اشكركم كثيرا اخواني , واشكر كل من كتب على الحوار المتمدن ..


75 - نبارك قراراتكم
علي السعيد ( 2010 / 2 / 19 - 10:22 )
كانت محتويات الفقرة1 تشغلني منذ زمان ,كنت أدقق في أمر نشر مواضيع ذات صبغة أصولية دينيةو تبشيرية أيضا وكيف يستمر ويوافق الحوار المتمدن على ذلك .حتى بعض التعليقات , المعلق في واد ونص الكاتب والموضوع في واد آخر .أبارك قراراتكم ...خطوة مهمة في الثقافة التقدمية والهادفة .


76 - الحوار المتمدن مصنع للكتاب والفكر
سامر عنكاوي ( 2010 / 2 / 19 - 10:46 )
شكرا لكل القائمين على هذا المنبر اليساري العلماني الليبرالي الحر, شكرا لكل من فتح هذه النافذة الرائعة للحوار, الحوار المتمدن مصنع لتطوير الكتاب وبلورة الافكار والرؤى لخدمة الانسان وسعادته وتطور المجتمع وتقدمه, الجهود الكبيرة لتقديم هذا المنجز الثقافي لا تقدر بثمن وهو دليل على الاخلاص للفكر التقدمي والافق الاشتراكي, تمنياتي بمزيد من النجاحات والتقدم على الصعيد الشخصي وعلى صعيد الصالح العام


77 - ملاحظات بالمناسبة
فؤاد النمري ( 2010 / 2 / 19 - 11:00 )
تمر الإنسانية خلال العقود الأخير بمنعطف مظلم تكتنفه أخطار حبلى بالويل والثبور وعظائم الأمور تتهدد مستقبل البشرية جمعاء. لنا أن نقدر الرفيق التقدمي المقدام رزكار عقراوي الذي انبرى من بين سجف الظلام ينير مشعلاً وقاداً في المفازة العربية
ولكي يثمّن الأخوة في هيئة الحوار المتمدن ما يقومون به كما أثمّن فأحسب أن النقاط التالية جديرة أن تؤخذ في الحسبان
ــ عدم الإستغراق في العمل السياسي فالسياسة هي أدب الصراع الطبقي وبظني أن الطبقة التقدمية في هذا المنعطف المظلم تجهل تماماً عدوها الطبقي
ــ الاستغناء عن تصنيف المقالات في محاور فغالباً لا أجد المحور المناسب لتصنيف مقالتي بالرغم من إدراجكم لعشرات المحاور . ولا أدري لماذا ذكر المحور
ــ كثيرة هي المقالات الفارغة التي تنشر في العمود الأول فتعمل على طرد المقالات الجيدة ونصبح كما في السوق العملة الرديئة تطرد العملة الجيدة
ــ ليس من العدل أن تمنع التعليقات حين تكون المقالة حبلى بالهرطقة والنيل من قواعد معلومة لدى الناس. لا يجب أن يكون المنع من خيارات الكاتب
ــ حبذا لو تتمكن هيئة التحرير من عقد ندوات متخصصة على الشبكة تنشر فيما بعد
مع تقديري


78 - مع خالص تقديري
اليمين أمير ( 2010 / 2 / 19 - 11:00 )
أثمن هذا المجهود الكبير الذي يوحي بالجدية وكذلك التحدي
وليدلو كل بدلوه من أجل فكر سليم ونقد بناء
لكم مني خالص تحياتي
أمير


79 - رجاء خاص
نبيل السوري ( 2010 / 2 / 19 - 11:07 )
أولاً أضم صوتي للأستاذ الحكيم البابلي بكل ما ورد في تعليقه
وأضيف، أنني اتصلت مرات كثيرة بالأستاذ رزكار ولم أتلق أي إشعار بوصول مراسلاتي

ومشكلتي الكبيرة أن بعض مراقبي التعليقات يتحيزون بشكل فاضح لكاتب أو موقف ما، وبالتالي يمنعون نشر تعليق متكامل لا غبارعليه ولا يتعارض مطلقاً مع القواعد، مما يسجل نقطة (من أصل ثلاثة لمنع المعلق لفترة 15 يوماً، ولا يعاد تقييم وضعه فوراً بدون شكوى!!!) لكن حين يعاد إرسال نفس التعليق في فترة أخرى، غالباً ما يتم تقييمه من شخص آخر، يتم نشره، لكن يكون الضرر الذي أراده المراقب الأول قد وقع. هذه المزاجية قاتلة، وتبعدنا عنكم، وهذا أمر بحاجة للمعالجة فوراً

من جهة أخرى فإن طلبكم معرفة التفاصيل الكاتب الحقيقية غير مقبولة إطلاقاً، حيث أن وضع مثل هذه المعلومة الخطيرة بأيديكم، والتي قد يغير أي انتهاك لها ولو بالصدفة، حياة إنسان وأسرته في حال وقعت بأيدي السفلة من أجهزة الأمن العربية. فمثلاً إن حصل خلاف فيما بينكم وطردتم أحداً وقام هذا بحمل ما وقع تحت يده بما في ذلك هذه المعلومات الخطيرة وباعها أو سلمها لجهاز مخابرات عربي، فكيف سيكون الوضع؟
مطلوب أن يلغى الشرط فوراً


80 - بالنشوء والأرتقاء يتطور الحوار المتمدن
جهاد مدني ( 2010 / 2 / 19 - 11:34 )
القئمين على موقع الحوار المتمدن تحية حارة
كل ماتوصلتم إليه من مقترحات وقرارات أجدها تصب في صالح تطوير موقع الحوار المتمدن والحوار بين الأفراد كنتيجة لذلك. عليه فانا سعيد بتركيزكم على جزئية أعادة النظر في المقالات التبشيرية والتعليقات الأستفزازية والمسيئة للتوجه الليبرالي الذي يحترم كافة وجهات النظر ويتعفف عن الأهانات الشخصية.
تقبلوا مني فائق الأحترام والتقدير على جهودكم المبذولة وأرجو لكم دوام التألق
سلام


81 - خطوة جيدة
محيي هادي ( 2010 / 2 / 19 - 11:36 )
لا بد من اتخاذ خطوة جدية في مواجهة من يتخذ من الدين ، أي كان، كسلاح لنشر أفكار ظلامية و خرافية لا تنتج شيئا ايجابيا بل هي لتجهيل المجتمع. و كثيرا ما يستعمل المتطرفون الدين لقطع رقاب الناس. و ها نحن نرى اخوان المسلمين و نسختهم الجديدة، القاعدة، لا يردعهم أي ضمير للاستمرار في قتل الناس.
إن المتطرفين ، و خاصة المسلمين منهم ، يتعشعشون في الظلام الذي يعم مجتمعاتنا و هم أحد الاسباب الرئيسية في تخلفها..
تحية صاقة إلى الحوار المتمدن

محيي هادي


82 - إشادة وتعليق حول تحديثات الهيئة الإدارية للحو
Kamil Al-adhadh ( 2010 / 2 / 19 - 12:02 )
الأخوة الأفاضل
أبارك لكم هذه المهنية العالية، والإخلاص الشديد لخدمة الثقافة والمبادئ الإنسانية، من خلال التفكير البناء والشفافية والقدرة على التطوير السليم بالإتجاهات المطلوبة. وأرجو أن أبين بأن الفكر الديمقراطي اللبرالي المنضبط يجب أن لا يغلق عينيه عن الفكر الرجعي والسلفي والتوظيفي، سواء للدين أو العرق أو العشيرة، أو ما شابه، بل أن يسمعه ويفنده بالحجج الدامغة، أما تركه حرا ومعزولا، فهذا لايكفي، لأنه لابد من إستئصال التخلف، ولكن بالوعي والحجة الدامغة، وليس بالطرق القمعية. شكرا لكم، وفقتم في مساعيكم الممتازة، ونحن نساندكم
كامل العضاض


83 - مشكورون
ناصر عجمايا ( 2010 / 2 / 19 - 12:11 )
جهودكم مقيمة ومشكورة من الجميع
تمنياتنا لكم ولكل الاحبة بالتقدم والى امام


84 - استمروا
ماجد مطرود ( 2010 / 2 / 19 - 12:31 )
اقيم هذا الجهد الكبير واتمنى لك دوام الموفقية والنجاح وكما قال الفيلسوف سارتر استمر ..استمر سيتساقط الاخرون والى المزيد من الابداع والتألق لكم مني كل الحب والتقدير


85 - الحوار المتمدن : نهوض جديد
د . غالب محسن ( 2010 / 2 / 19 - 12:49 )
الحوار المتدن كانت أحد ألأسباب الهامة التي أيقظت فيّ رغبة الكتابة من جديد وسط هذا الركام الهائل من - الزبالة- المنتشرة في مواقع -الهرج والمرج- وأعادت للكلمة قيمتها المغتصبة وفتحت نافذة جديدة للأمل المفقود وبدأ الحلم في مستقبل أفضل أول خطواته في الحوار المتمدن. كل التقديروالأحترام لكل العاملين والمساهمين مع الأعتزاز.


86 - نأمل المزيد
ماجد الزهيري ( 2010 / 2 / 19 - 12:52 )
بالوقت الذي نثني به على جهودكم الجبارة فإننا نتطلع الى حرية كاملة مقترنة بمسئولية كاملة من قبل الكتاب لأن الثقافة التقدمية الحرة في وقعنا المتطرف في كل شيء تقتضي مواجهة هذا النخر الذي افرغ الانسان من محتواه أكثر من حاجتنا للثقافة لثقافة مقصورة على ذاتها. ولعل النقد الذي يستهدف الخطاب الفكري ..الديني ..السياسي ..الايديولوجي يشكل اجمالاً ضرورات ملحة لموقف ثقافي تقدمي...ولكن بعيداً عن ثقافة الزي الواحد..يجب ان يتعلم الجميع من التجارب السابقة بأن النقد الموضوعي ينبغي ان يقف على مسافة واحدة بين العقلاني واللاعقلاني عند التشخيص وممارسة الإصلاح ..أما موضوع التحقق من الهوية في عصر القتل على الهوية يدفعنا للتذكير بالقول .وإذا بليتم فستتروا


87 - بعد 84 تعليق
مواطن ( 2010 / 2 / 19 - 12:58 )
بعد الاذن من الاخوة فى الحوار
بعد الاذن من الاخوة المعلقين
---------------
من الواضح وبعد 84 تعليق,, ان الاخوة المعلقين انقسموا الى مجموعتين وهما
. المجموعة الاولى ضد قرارات الهيئة فى الحوار المتمدن
المجموعة الثانية مع هذة القرارات
كلا المجموعتين تشيد بالحوار المتمدن وتتكلم من منطلق الحرص على بقائة
----------
نريد ان نسمع ما هو رد الاخوة فى الحوار المتمدن بعد ان قراوا هذا الكم الكبير من الاراء والمقترحات
-----------
اقتراحى الشخصى
الغاء الطلب بالتاكد من شخصية الكاتب لاسباب امنية
التشدد فى منع المقالات والتعليقات المسيئة
بهاذا نكون قد وفقنا فى النهوض بهاذا الموقع الذى هو
بحق اصبح البيت الثانى للكثير من الكتاب المحترمين , واصبح منبر للحرية
والتنوير والابداع

راجيا لكم جميعا كل التوفيق


88 - طريق العلمانية الطويل
حسين بيومى ( 2010 / 2 / 19 - 13:08 )
العلمانية هي السبيل الممكن الذي عرفته البشرية للخروج من ظلام العصور الوسطي وبالتالي هي السبيل الوحيد امام العالم العربي للخروج من مازق الخيار بين النظم الدينية والنظم الاستبدادية وطريق النضال من اجل تحقيق العلمانية طريق طويل وشاق لاننا تعودنا علي اتباع اساليب غير ديمقراطية حتى المستنيرين منا وذلك لسبب بسيط وهو اننا لم نتعود علي ممارسة الديمقراطية ولا علي ممارسة حرية التعبير بصورة مطلقة وانما كانت تواجهنا وتعرقلنا دائما القيود والحدود التي لايسمح لنا بتجاوزها وبناء عليه لابد من ان نجتاز فترة من الممارسة نتعلم فيها كيف نتخاطب وان اختلفنا وكيف نستمع الي الراي الاخر دون تسفيه على امل ان تنتقل المجتمعات العربية الي مرحلة فصل الدين عن الدولة وهي المعضلة الاكثر اهمية في
التطور الاجتماعي والسياسي للعالم العربي وهذا له علاقة مباشرة بالتطورات والتعديلات التي يجريهاموقع الحوار المتمدن لتحقيق ما اشرت اليه في طريق البحث عن مجتمع يتحقق فيه العدل ويتمتع فيه الناس بالحرية بمفهومها الواسع


89 - التحيز للحكومات العربية
أبو لهب المصري ( 2010 / 2 / 19 - 13:16 )
مع احترامنا الكامل للهيئة الموقرة وعلى جهودها العظيمة والتى فتحت أبوبابها للجميع للتعبير عن الرأي الحر ايا كان هذا الرأي
إلا أن قراراتها الأخيرة لم تنحاز بجانب الحرية وإنما انحازت بجانب الحكومات العربية التى تقمع شعوبها فى النور والظلام ..
فأسفى على القرارات الأخيرة للموقع المحترم !
وكل الأخوة المهللين لهذه القرارات أغلب مقالاتهم يمكن نشرها فى اى موقع أو صحيفة وباسمه الحقيقى دون اى ضرر عليه !!
فهنيئا لهـــم تكميم الأفواه !!!
تحياتى للجميع


90 - ?
majed muhamed ( 2010 / 2 / 19 - 13:16 )
شكرا جزيلا والى المزيد من النجاحات
بخصوص تايتل الحوار ورد انه غير نفعي وغير ربحي اعتقد ان غير نفعي زائدة لكم الامر مع الشكر


91 - دور رائد وطليعي
نوري جاسم المياحي ( 2010 / 2 / 19 - 14:01 )



الموقع رائد ومتميز في نشر الافكار اليسارية والعلمانية ولاسيما في هذه المرحلة من الزمن التي انتشرت فيها الافكار الظلامية المشبعة بالتعصب والاقصاء وتضيق الحريات الفكرية .. سيروا للامام وبوركت خطواتكم التقدمية ...











































92 - فلنكن صوت المظلوم
لطيف شاكر ( 2010 / 2 / 19 - 14:11 )
شكرا جزيلا علي عملكم المثمر واصبح الموقع مميزا في كل موضوعاته بل اعتبره رئة كل مظلوم يتنفس من خلاله نسمة حق ارجو التركيز علي حقوق المظلومين والاقليات فهم يحتاجوا الي صوتكم ودعمكم لابد من الوقوف معهم في ضيقاتهم الذي يعانوا منها في اوطانهم ولا يقدروا ان يفتحوا افواهم في وطنهم فلنكن نحن صوتهم ونبضهم


93 - تقديري لجهودكم النيرة للفكرالمتمدن
سميرة حسين جاف ( 2010 / 2 / 19 - 14:22 )
رغم كوني من الاقلام الجديدة التي تبؤت موقعكم المتبجل هذابالتمدن منبرالها لها للنشرالا اني اجدوفي اللحظات الاولى لمعرفتي بوجوده موقعا لايستهان به من حيث المواضيع الموضوعية وقواعده التنظيمية السليمة التي ترضي اكثرية اذواق
كتابه وكاتباته_ارجولكم الاستمرار والموفقية الدائمة _ ومركز مساواة المراة يسعدني عمله والتواصل معها في كل مايرفد تقديم عمله وخصوصا مشروع الخط الساخن للناشطة بيان صالح اود ان اشد على يديها تحمسا وتشجيعا وتقديرا
لجهودها


94 - سلاما لاحرار الفكر
بشرى عبداللطيف مسلم ( 2010 / 2 / 19 - 14:58 )
تحية طيبة للقائمين على هذا الموقع التحرري للجهود المبذولة في عملية التطوير لنرتقي للمستوى المطلوب لحماية الانسان من الافكار المتخلفة والمبتذلة التي بثتها الانظمة العربية المتخلفة عبر القرون نشد على اياديكم والى الامام ونحن جنودكم خلفكم. كما اتمنى منكم السير قدما لنصرة المرأة وتحريرها في كل مكان من بقاع العالم وحمايتها من تخلف والجهل في عالمنا العربي والعراقي .وشكرا للجهود وسلاما لاحرار الفكر


95 - تحرير الانسان الحر
حسين شبيب ( 2010 / 2 / 19 - 15:13 )
النجاح الدائم هو عنوان موقعكم التقدمي وهو يدل على وجود مفكرين احرار يسهرون ويبتكرون من اجل عالم متحرر محمي بفكر وعقيدة يسارية وتقدمية والانسان يعود الى اصل وجودة وهو انه حر وعلية ان يختار ولذالك نحن ممتنين لجهودكم في خدمة الانسان الحر نتطلع لكم في كل يوم لجديد ينور عقلنا وفكرنا ويحررة من الافكار التي زرعت في عقولنا منذ عقود من الزمن وقادها متخلفين بالفكر الانساني الذي جعلنا نصل الى هذا التخلف في كره الاخر وتهميشة بل تصل لقتلة لمجرد الاختلاف معة في الرأي .نشد على جميع الايادي ونحن معكم لخدمة الانسان المضطهد بفكرة وعقيدتة في كل مكان من العالم.وشكرا


96 - حرية التعبير أولاً
نبيل طاهر ( 2010 / 2 / 19 - 16:01 )
اتمنى ان لا تتحول القواعد الجديدة الى سياسة نصف تكميم للأفواه بحجة الإلتزام بعدم إثارة النفور
الأديان والرموز الدينية تبقى هدفاً مشروعاً للنقد خصوصا مع فظاعة الجرائم
اقترفتها تلك الآديان ومؤسسسوها
عندما انتقد بعض المثقفين اسلوب نزار قباني الذي يفضح سلبيات القبيلة العربية رد بأن العلاج عن طريق الكي هو انسب العلاجات الآن ولا مجال للجلوس خارج غرفة المريض والدعاء له بالشفاء. لقد انتظرنا كثيراً خارج غرفة مرض الإسلام ولم يزداد المريض الا سوءً وانتشرت العدوى بشكل وبائي

تحياتي للحوار المتمدن ولكل الآحرار


97 - هناك من حول موقع الحوار لشغله الشاغل في النقد
سردار أمد ( 2010 / 2 / 19 - 16:10 )
اشكر هيئة الحوار المتمدن على ما أنجزوه وعلى إنجاحهم لمؤسسة وإيصالها لهذا الحجم والشكل.
نحن دائما نريد المزيد من موقع الحوار، وهذا لا يعني أن نركز عليه في الانتقاد (بل وحتى أحياناً الانتقادات تصل لدرجة المعاداة- ومن قبل أناس يدعون العلمانية) وكأنه موقع أصولي معادي ولا أعرف سبب ذلك ، وكما أنه هناك بعض الكتاب للأسف يتعاملون بطريقة عنيفة بعيدة عن الواقعية والأساليب الحضارية.
وعن المعلومات الحقيقية والأسم الحقيقي للكاتب ربما لست مقتنعاً كثيراً لكن في الوقت نفسه هم لم يضيقوا على الكتاب لتلك الدرجة، ولم يطلبوا منهم صور هوياتهم أو جوازات سفرهم.

بالنسة لموضوع فادي كان يجب أن ينتبه لأن تحديث موقع فرعي قد يتم آلياً، وأنا مع القارئة في مطلبها العادل كون أيميلها واضح ويجب أن تكون هناك آلية لحماية الجميع.

مع جزيل الشكر والتقدير


98 - تحية لمنع مايزيد من حالة الجهل
سوسن صالح ( 2010 / 2 / 19 - 16:55 )
احيي جهودكم والتي حقيقة تشجعني لانضم لجموع كتابكم..واتفق معكم بمنع كل مامن شانه يزيد من حالة الجهل والتخلف، هناك استغلال لفسحة الحرية التي يمنحها الانترنت..وللاسف يساء استخدام تلك الحرية بنشر الفكر الطائفي احيانا والمتعصب الاعمى احيانا اخرى بل والسوقي البذئ الذي يصب في دائرة التردي التي تمر بها شعوبنا..اذن كل وسيلة اعلامية صادقة يجب ان تمنع كل مايسئ للانسان وكل مايمنع تطور فكره واسلوبه بالحياة ..فليس بالموضوع محاباة او كما يطلب احد المعلقين (عفا الله عما سلف) بل هو مبدأ..اما ان تكونوا عند كلمتكم برفع كلمة العلم والاخلاق عاليا، او ان يتحول الموقع اسوة بالمواقع الاخرى التي تمجيد هذا وذاك وتشتم الاخر .
امنيات لكم بالتوفيق والنجاح


99 - رجاء حار ..حماية الكتاب واجبة ولا تقامروا بها
mama ( 2010 / 2 / 19 - 17:01 )
هذا منبر حر متمدن وأصبح بيت نحبة جميعا وننتمى الية
وهذا الموقع يهم كل عربى فى كل الدول العربية..وكما تعلمون ويعلم الجميع مدى تشدد الحكومات مع معارضيها .ومدى الخطر الذى يتعرض له العلمانى من المتشددين الاسلاميين
لذلك لا أجد ضرورة من حرمان الكاتب فى مقابل بيانتة الشخصية..قد يكون فى هذا مقامرة بحياة كتاب وامنهم مع أسرهم...أو فقدهم ككتاب مميزين. وفى كلتا الحالتين(( خسارة ليست بالهينة )) ولا يمكن تجاهلها
أما اجمل شئ اتبعتموة -وان كان متاخر-لكن تداركتموة وهو منع التعليقات والكتابات التى لا ترقى او تليق بالتمدن
أتمنى وأرجو اعادة النظر فى موضوع البيانات الشخصية للكتاب
ولكم جزيل الشكر


100 - ليس للطموح من حدود
ماجد فيادي ( 2010 / 2 / 19 - 17:25 )
تعضم في عين الصغير صغارها
و تصغر في عين العظيم العظائم

بالعمل الجماعي والتواضع اصبح الحوار المتمدن موقع علماني نعتز به


101 - جهود رائعة
عبد الكريم العامري ( 2010 / 2 / 19 - 17:25 )
جهود رائعة تبذلونها في الحوار المتمدن متنفسنا الراقي الوحيد.. سلمتم والى امام


102 - تحية لكم , و للحرية التي تعودنا عليها
مازن كم الماز ( 2010 / 2 / 19 - 17:27 )
هذه الحرية التي تعودنا عليها هي المشكلة , لأننا خارج صفحات الحوار المتمدن محاصرون بالقمع في كل مكان....هذا العالم لا يتسع لكلمة حرة , المطلوب حرية لا تعرف التابوهات و ممارسة عقلية فكرية لا تعرف التابوهات أو المحرمات , الفكر لا يبارى إلا بالفكر , و السلطة الغاشمة وحدها التي تخشى الكلمة الحرة


103 - دمتم،،،،
المصطفى المغربي ( 2010 / 2 / 19 - 17:29 )
دمتم رافدا من أهم روافد الفكر التقدمي الحر،،،و دام موقعكم في تطور مستمر،،يحق للكتاب خصوصا الشباب أن يفخروا بما تم تحقيقه هنا في الحوار المتمدن،،،و ما تمت مراكمته على كل مستويات الفكر و الابداع و الانخراط في حركية العالم بكل مسؤولية انسانية و طموح انساني صادق قصد بلورة مشروع فكري حداثي و ديمقراطي و يساري يخرج مجتمعاتنا من التخبط و اللاإنسانية و الفكر الواحد،،،
دمتم،،،،


104 - تحية
دانا جلال ( 2010 / 2 / 19 - 17:37 )
تحية وتقدير لتمدن حوارنا وحورانا المتمدن... بالتأكيد ان شحة الامكانيات المادية تمثل العقبة الكبيرة لتطوير الموقع... اقترح ان نناقش مع هيئة التحرير بشكل فردي عبر البريد الالكتروني او من خلال جلسة حوارية في شبكة البالتك عن الممكن عمله في هذا المجال... ان القيام ببعض المشاريع الثقافية وفتح الخط الساخن لحماية النساء في العراق امر مهم ويتسحق الثناء والشكر . هل يمكن ان نفكر بذات الجهد الجميل في بقية الدول العربية ؟ بالتاكيد يمكن ذلك مع جهد اضافي وامكانيات مادية
تحية وتقدير لهيئة التحرير التي تعمل بكل جهد وتفاني من اجل الثقافة الديمقراطية والعلمانية


105 - أحبكم
جمان حلاّوي ( 2010 / 2 / 19 - 17:39 )
الى الامام ، وأنا معكم قلبا- وعقلا
أرجو وكما ذكرت في تعليقاتي السابقة ان تكون لنا نحن العلمانيين الواعين ؛ ان تكون لنا غرفة عمليات استباقية لأي هجوم او قمع لأحد مثقفينا وناشطينا من الماركسيين او العلمانيين والتحررين المتنورين ضد الدين ودجاليه ، ومن الحكومات البدوية الجاهلة البليدة بحاكميها كالكويت والسعودية والامارات العربية والمغرب التي تهين مثقفينا امثال سعدي يوسف وأدونيس ، والناشطات العلمانيات المتحررات من نساء دول الخليج العربي الشجاعات حقا- ، وغيرهم
..
احبكم

جمان حلاّوي/ ناشط ماركسي


106 - بوركتم
حميد أبو عيسى يلدكو ( 2010 / 2 / 19 - 17:44 )
هو هذا الحوار المتمدن الذي نتمنى له التقدم والنجاح في تطويركل عناصر التمدن والتحضر والإرتقاء ولكي أساهم في ذلك أرجو النظر فيما يلي : أ- جعل فترة نشر المواضيع ( المقالات والأشعار وغيرها ) أكثر من يوم واحد ليتسنى لأكبر عدد من القراء الكرام الإطلاع عليها
ب - السماح بنشر الأمور المتعلقة بفضح التطرف الطائفي والعقائدي والديني وتعرية رموزه الفاسدة ، سواء كان ذلك في العراق أو في باقي الدول العربية أو في دول المنطقة
ج - فضح أساليب وخطط وممارسات الحكام الفاسدين في العراق وسورية ومصر وليبيا واليمن وغيرها من أجل نصرة الشعوب المقهورة ، المغلوب على أمرها ودمتم منبرا ً للحق والعدل والحرية والعلم والمعرفة


107 - تمنايتنا بالتوفيق
ابراهيم زيدان ( 2010 / 2 / 19 - 18:05 )
الزملاء الاعزاء في الحوار المتمدن المحترمون
تحية عراقية طيبة
تمنياتنا لكم بدوام التوفيق والنجاح في مسيرتكم الثقافية هذه
مع التقدير
ابراهيم زيدان
صحفي وكاتب وشاعر عراقي
عضو منظمة الدفاع الدولية


108 - الحرية مفتاح التقدم والتطور
الكاشف ( 2010 / 2 / 19 - 18:09 )
خطوة هادفة وجميلة يقوم بها مشكورين السادة والسيدات الكرام من اجل الارتقاء بهذا الموقع الحر للافضل ونشر الفكر الايجابي


109 - توجه صحيح ومحمود
الاستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف ( 2010 / 2 / 19 - 19:34 )
التوجه الجديد للحوار المتقدم هو ترسيخ للقيم والافكار التي ابتدأ بها الموقع.. لكن بعض الكتاب انحرف بهذا التوجه الى كتابة، اقل ما يقال عنها انها لاتنفع ان لم نقل تضر ..وارجو من الاخوان في تحرير الموقع ان يوجهوا بضرورة عدم اختيار موضوعات تنم عن تشدد او تعصب او تنشر الكراهية او تخدش الحياء او تنال
من الاديان وبطرق غير علمية ولمجرد المخالفة وللاسف فان تعليقات بعضهم اعتدائية ولاتنم عن ثقافة
الحوار المتمدن .. موقع يؤكد على الثوابت الانسانية والتي تستند على المحبة والصدق والتسامح والاخوة والخير والعمل وبوركت هيئة التحرير على توجهاتها ونحن معها
الاستاذ الدكتور ابراهيم خليل العلاف


110 - الحرية قيمة انتم تدركون أهميتها
ماجد ( 2010 / 2 / 19 - 20:24 )
شكرا لأنكم تدركون معنى الحرية في الوصول للأهداف التي تريد شعوب المنطقة الوصول أليها ، وكنتم منبره ، شكرا على الجهد والدور


111 - نحن فخورين بكم كأدارة جادة وديموقراطية
سميه عريشه ( 2010 / 2 / 19 - 20:46 )
الحوار المتمدن موقع رائع ورائد ومهم، وكافة التدابير التى قررتموها فى اجتماعكم هذا هى لمزيد من التألق والهادفية ،، وانا معكم ان القيم الانسانية هى اساس للتحاور ،، وبرغم بعض التجاوزات التى تنبهتم لها الان فان موقعكم يعتبر من المواقع الراقية جدا قياسا لمواقع اخرى تدعى الفضيلة والديموقراطية وما يحدث على صفحاتها للكتاب ابعد ما يكون ،عن ذلك ، فنحن بكم كأدارة جادة ومعكم ، سنصنع جميعا ديموقراطية حقيقية من خلال ذلك الموقع ،، وفقكم الله ،،
سميه عريشه
كاتبة مصرية


112 - شكرا للحوار المتمدن مع الرجاء
اكاديمي مخضرم ( 2010 / 2 / 19 - 20:48 )
انا عايش في خضم العمل السياسي منذ قرابة 65 سنه ولم تكتحل عيناي لرؤية وقراءة وسيلة اعلامية وفكرية وثقافية مثل الحوار المتمدن
لااجد الكلمات لتقييم هذا المنجز الحضاري التقدمي واني اهنئ الاجيال الشابه ان تهياء لها ما يمكن ان يكون مقدمة مبشرة بالخير العميم للاجيال القادمه من اجل التفاعل وتكوين الوعي العلمي والانساني نحن تعلمنا من المنشورات السريه ومن بعض النصوص التي كان كتابها يعملون المستحيل لتسريبها للقراء بغفلة من انواع متعددة من الرقباء
ولكن ارجو هنا في امرين صغيرين ولكنها لنا سكان العالم المضطهد - احيانا من قبل الناس اصحاب المصله الذين لايعون مصلحتهم الحيقيه عالم الاشيه الاسلاميه
والفاشيه القوميه
1 غض الطرف عنا نحنالكتاب او المعلقين بالاسماء المستعاره
2 ان تكبروا بحجم المجال المتاح للتعليق مثلا لل 3 الف حرف
ان تنامي النقاش حول النصوص المنشوره هدف يجب النضال من اجله علما ان التعليق واثناء كتابته قد يكون مناسبه قلما تتوفر للابداع تماما كمنصة الاستاذ الجامع والتفاعل مع الطلبه قد تؤدي الى ابداعات فكريه وعلميه لم يكن مخططا لها
مع شكري وتقدير وتمنياتي الحاره لهيئة التحرير وا


113 - لنواصل العطاء
اوشهيوض هلشوت ( 2010 / 2 / 19 - 20:55 )
اشكر ادارة الموقع على مجهوداتها الجبارة في زرع بذور الفكر العقلاني املا في جني مجتمع متحرر ديموقراطي
طلبي هو تجاوز ((الخطا التقني)) في حدف التعليقات رغم عدم خرقها لقواعد النشر
تحياتي


114 - أقتراح
د. مزاحم مبارك مال الله ( 2010 / 2 / 19 - 20:59 )
هنيئاً لكم ولنا بهذه القرارات والتي تدل على الأنسجام والتطور والتطوير.
أقترح تأسيس نافذه في الموقع تهتم بفعاليات ترمي الى أعادة بناء الوطن من النواحي الأقتصادية والنفيبة والمهنية.
إن فعالية الطبيب الجوّال والتي أقوم بها منذ خمسة سنوات والنصف .
لها صداً واسعاً في كل أنحاء بغداد ، علماً أنها فعالية مجانية يقوم بتنفيذها
مجموعة من الشرفاء الذين وهبوا نفسهم للناس يتم خلال فعالية الطبيب الجوّال
فحص ومعالجة الناس مجاناً عن طريق تجميع التبرعات من الناس لهذه العيادة الجوّالة .
الدكتور مزاحم مبارك مال الله .


115 - نعم للرصانة العلمية
البراق ( 2010 / 2 / 19 - 21:03 )
بوركت جهودكم الخيرة في ادارة وتطوير هذا الموقع العلماني المتميز ونؤيدكم في ضرورة ان تكون المقالات رصينة من الناحية العلمية خالية من كلمات الاساءة للاخرين كونه الحوار المتمدن ومن اراد غير ذلك فليذهب الى مواقع اخرى


116 - شكرا لجهودكم
عدنان عاكف ( 2010 / 2 / 19 - 21:05 )
الأخوة الأعزاء !
شكرا للجهود المبذولة من أجل تطوير هذا الموقع . وما من شك ان معظم النقاط المشار اليها سوف تساهم كثيرا في تطويره لاحقا فيما لو وفقتم في التمسك بها. ملاحظتي الأولى تتعلق بما ورد في احدى الفقرات بشأن الاسم الحقيقي للكاتب. أتفق مع ملاحظة الأستاذ صلاح يوسف ومن الضروري الأخذ بنظر الاعتبار ان هناك العديد من الأخوة الذين يفضلون الكتابة بأسماء مستعارة لأسباب أمنية
الملاحظة الثانية : أقترح الاهتمام أكثر بنشر المقالات العلمية. لا يمكن ان يقوم فكر علمي علماني يساري متقدم بدون تعميق ونوسيع معارفنا العلمية العامة التي تسمح للقراء معرفة ما يدور اليوم في مجال الاكتشافات العلمية. والمقصود بذلك هي المعلومات العلمية العامة في مجال التكنولوجيا والطب والفلك والفيزياء وتلوث البيئة وغير ذلك. الكثير من كتاب الحوار المتمدن يقيمون في دول غربية وشرقية متطورة علميا ويجيدون لغات متنوعة ويمكنهم ان يساهموا في توسيع معارف ومدارك القراء في البلدان العربية من خلال مقالاتهم أو المقالات المترجمة
مع تمنياتي لكم بالتوفيق والنجاح


117 - أرغب في المستقبل أن أكون جزء من الإجتماع
راوية رياض الصمادي ( 2010 / 2 / 19 - 21:27 )
أعتقد بأن هذه القواعد في الوقت الحالي تحمي حقوق المؤلف والكاتب فالحقيقة أنا أعاني من أحتيال بعض الأشخاص لشخصيتي، وهذا يزعجني كثيراً، والقواعد الحالية كافية مؤقتاً، إلا أنها بحاجة للتطوير المستمر، وهذا طبيعي لأن الحياة متغيرة ونحن دائماً بحاجة إلى قواعد جديدة تحكم سلوكيات بعض الأشخاص الذين ينحرفون عن مسارهم، والذين يحاولون تشويه الآخرين

أشكركم على جهودكم


118 - يمنع التبشير والقدح في الدين
عبد الله بوفيم ( 2010 / 2 / 19 - 21:33 )
كما يمنع التبشير بالدين, يمنع في آن واحد القدح فيه والهجوم عليه, ومن غير معطيات دقيقة ومناقشة رصينة بعيدة عن الاستفزاز والمهاترات الدنيئة
نقبل عدم التبشير بالدين, لكن لن نقبل الهجوم على ديننا الاسلامي, ومعه نشارككم في منبر الحوار المتمدن. إن رغبتم في بقاء هذا المنبر منبرا حواريا حقا, ومفتوحا للجميع, فنحن معكم فيه من أجل الحوار الجدي الفعال
وإن رغب البعض في جعله حوارا بين الشيوعين واللادينين فقط, فإننا نبشرهم بانهيار منبرهم, لكونهم لا سلعة لديهم ترجى, بل سيكون بقاؤهم وحدهم فيه مثار جال عقيم بينهم, وسبب فرقتهم وتلاسنهم بل وتلاعنهم, وبالتالي انهيارهم ومعهم منبرهم
خير لكم أن تبعدوا الفرقة عنكم وتتفرجوا على تنافس وتدافع المؤمنين, كي تحافضوا على ما تبقى من وجودكم


119 - نِعمَّا فعلتم
مديح الصادق ( 2010 / 2 / 19 - 22:01 )
بوركت تلك الجهود المتميزة الهادفة إلى حماية تلك الواحة الفكرية, وهذا النبع الصافي من كل الشوائب التي تتناقض والخطوط السامية التي قام عليها هذا الموقع النظيف, ما قاده إلى أن يصبح - بكل فخر وزهو - مؤسسة حضارية لا يقل شأنها عن الأدوار التي تؤديها مؤسسات تلقى دعما حكوميا ماديا ومعنويا؛ لكن يكفيكم دعما - أيها المناضلون - أن تتعزز مكانة تلك المؤسسة , مؤسسة كل الشرفاء في العالم , وتتشعب أقسامها, ويلقى المبدعون على صفحاتها مساحات من الحرية التي ندرت عند بعض من الآخرين
نساندكم الرأي , ونعم الرأي, إذ تحجمون الطرح الديني الهادف للتبشير , أو النيل من الآخر, والفكر الشوفيني المغلق, وتخصون المرأة وما يتعلق بما يكتب عنها باهتمام متميز, كذلك ما يخص الفكر العلمي التقدمي , كي تبقى منارة لأهلها مؤسسة الحوار المتمدن
مديح الصادق
أكاديمي , كاتب , فنان مسرحي


120 - ماهي الحريه؟
عاصف برغش ( 2010 / 2 / 19 - 22:10 )
بداية اشكر جميع القائمين على هذا الموقع التقدمي والحضاري والذي اعتقد اننا كشعوب عربيه نفتقد لما يسمى بالحضاري وقبل كل شئ علينا ان نتفق على تعريف موحد لمفهوم الحريه سؤال اوجهه للجميع تعالوا نتفق على تعريف موحد لمفهوم الحريه وذلك لنتمكن من التواصل والرقي في التعامل فيما بيننا مع التقدير والاحترام لكل الاراء


121 - دور الأعلام في ترجمة الفكر الى تأسيس وعمل
عازم فهد المنسي ( 2010 / 2 / 19 - 22:16 )
حينما نتابع تاريخ سيرة تطور الشعوب ونهضتها ثم بالتالي بناء دولها وحضارتها نجد أن للأعلام وبالذات االنشر (( الكتاب والصحيفة )) الدور الأساسي في هذا البناء , فلولا النشرات السرية والصحف الماركسية للثوار الروس وأبرزهم قائد ثورة أكتوبر العظمى فلادمير أيلتش لينين , لما أنتشر الوعي عند الشعب الروسي الأمي آنذاك , ولماأنتشر الغضب على الحكم القيصري , ولما كسبت الثورة التأييد الجماهيري المطلق لتغيير هذا الحكم الفاسد ...وبالتالي لما بنى لينين ورفقاقه أول دولة أشتراكية في هذا العالم والتي هزت أركان الأستبداد الرأسمالي على مدى عقود وهنا أقف لأحييكم وأسجل تقديري لكم ولكل كتابكم الأحرار .أنكم الصرخة المكبوتة في صدر كل عربي حر , وأملي أن تظلوا منبرا للفكر الحقيقي لبناء مجتمع عربي متقدم . وألا تخاطبوا العقول الأكاديمية العربية فقط ..لا بل الجماهير العربية البسيطة والمهمومة بلقمة عيشها والتي لا تدري ما الذي عليها أن تفعل...نوروا دربها أفضحوا لها مستغليها . خذوا بيدها الى الدرب الذي يخلصها من هذا الأستبداد والأستغلال . أفضحوا البيروقراطية العربية ودورها في بيعها للوطن والأنسان العربي وكل مقدراتنا .


122 - خوف من الانحراف نحو الرقابة الحزبية
نعيم مرواني ( 2010 / 2 / 19 - 22:38 )
لعل مقص الرقيب العربي ساعد على تطوير بارانويا لدينا من كل اشكال الرقابة الادبية. ومثلما ليس للحرية حدود فلا يجب ان يكن للابداع الثقافي حدود. دعو الابداع الثقافي يتجه حيثما تشاء الملكة.
رغم انني متفق في كثير مما خلص اليه الاعزاء في الحوار المتمدن, اتمنى ان يتفهموا مصدر قلقي


123 - تحياتى
سيد عبد الراضى ( 2010 / 2 / 19 - 23:49 )
يمثل الموقع ركن هام على الخريطه الثقافيه لاغتى عنه مش بس هام انما الاهم


124 - زرع القيم الانسانية
يوحنا بيداويد ( 2010 / 2 / 20 - 00:03 )
ان زرع القيم الانسانية في هذه العصر يشبه كمن يريد يجعل الماء تجري عكس اتجاه الجاذبية. بارك الله بجهودك البعيدة عن التمييز بين البشر..

يوحنا بيداويد


125 - لماذا نخاف من الحرية؟؛
سامي المصري ( 2010 / 2 / 20 - 00:34 )
لتحقيق الحوار بين الكاتب والمعلقين يلزم السماح بمساحة أكبر للتعليقات حتى تتحقق الفائدة؛
حتى يكون هناك حوار لا بد أن يكون هناك اختلاف في الرأي، فهو من أهم مقومات التحضر. ما دمت تسمح بمهاجمة الأديان فمن الضروري أن تسمح بوجهة النظر الأخرى وإلا اتبع الحوار نفس المنطق القمعي للأديان، وفقد أهم وأعظم مميزاته وهي حرية الرأي. ليس مجرد مهاجمة الأديان دليل تحضر فهناك من كتاب الحوار من تخصص في مهاجمة المسيحية بطريقة غوغائية مع غياب المنطق العلمي أو التاريخي، ولم تكن تلك المقالات تعبر عن تحضر بل كانت تفوح بالتعصب والكراهية. حتى في كتابات بعض الملحدين هناك الكثير من الكتابات المليئة بالجهل ولا تمثل أي شكل من التمدن؛
حرية الرأي لا يمكن اجتزائها، فأما أن تكون هناك حرية أو لا تكون. ولا خوف من الحرية القائمة على المنطق العلمي المهذب مهما كانت هوة الخلاف، بل يكون الاختلاف مصدرا لثراء الحوار لبلوغ نتائج رائعة. لكن الخطورة في الحوار القائم على التعصب للرأي واستخدام الشتائم والكذب والغش وتشويه الحقائق التاريخية ذلك النوع من الحوار يلزم تدخل إدارة الحوار لا لصالح رأي ضد أخر بل لضمان حرية وتمدن الحوار. شكرا؛


126 - موقع رائع والدليل كثرة التعليقات
سمر كويي ( 2010 / 2 / 20 - 01:12 )
لو لم يكن الحوار المتمدن موقعا رائعا... شاملا ومتمدناً .. لما كنا قد قرأنا كل تلك التعليقات وكل الاهتمام بلائحة القواعد التي صدرت عن الهيئة الادارية للموقع ... واما موضوع التخفي خلف اسم مستعار .. فاعتقد (حسب تجربتي الشخصية) انه حق مشروع للكاتب وخاصة في ظل الحكومات العميلة ... وتأكدوا اخواني واخواتي القراء انني لو لم اكن في اوربا لما كنت قد تجرأت على كتابة كلمة ( العميلة) مثلا في هذا الرد ... فأتمنى من الجميع الالتزام بالقواعد والشروط للمساعدة في انجاح وتطوير الموقع وكذلك لنشر الوعي والثقافة بين مختلف شرائح المجتمع.
دمتم لخدمة الكلمة الصادقة ... لان الصدق من العملات النادرة في ايامنا هذه


127 - هلا بكم
الراوندي السعودي الملحد ( 2010 / 2 / 20 - 01:16 )
كتبت لكم كم مرة عن انتقاداتي للإسلام وشيوخ السعودية وحكامها فلم تنشروا

لا لحوار الأديان واحترام مشاعر أهلها لأن المتدين بعير غبي
حوار الأديان يقصد منه لجم الملاحدة وعدم انتقاد الحكام

تحية


128 - الى الامام دوما
زياد صيدم ( 2010 / 2 / 20 - 04:11 )
الاخوة فى الهيئة الادارية المحترمين..

اشد على اياديكم..

والى الامام دوما ..

تحياتى العطرة.


129 - عرفه الجبلاوي المزيد المزيد
المترصد ( 2010 / 2 / 20 - 05:00 )
الى الامام ايها المنبر الحر لكن اياكم ومواضيع عرفه الجبلاوي لا تمسوها


130 - مزيد من التقدم والحرية والتواصل
mama ( 2010 / 2 / 20 - 05:41 )
لتكن الحرية شاملة جامعة مع مراعاة وأخذ بعض النقاط فى الاعتبار
الاستناد العلمى الاكاديمى الموثق فى ما يعرض من معلومات
عدم الخروج عن اللياقة وأستخدام المهذب من الالفاظ
تفاعل الكاتب مع المعلقين وأحترام تعليقاتهم وعدم الاستهزاء. والحوار الجاد دون تعدى بالالفاظ والهروب دون نقاش
ضرورة وضع جدول التقييم لجميع الكتاب وأيضا وضع نتيجة التقييم فى الاعتبار
أكرر ما ذكرتة من قبل والممثل فى الحفاظ على امن وسلامة الكتاب بالتغاضى عن معلوماتهم الشخصية والاعتماد على البريد الالكترونى وأقترح على سبيل المثال حتى لا نخسر كثير من كتابنا المميزين
أن يكون تعامل هيئة الحوار المتمدن مع الكاتب عن طريق بريد الكترونى أخر غير المنشور للتواصل مع القراء...بريد مخصص للهيئة للتواصل مع الكتاب بعيد عن القراء
أتمنى مزيد من التقدم والحرية والتواصل بين الهيئة والقراء والكتاب
دمتم وكل الشكر والتقدير


131 - لكم كل الحب والاحترام
ماجد قاسم ( 2010 / 2 / 20 - 05:58 )
الحوار المتمدن مبر للفكر التقدمي المتجدد كما انه الحوار الهادىء الذي يعطي الخلاصة الحقيقية للساعين في العدل والمساواة والحرية والرفاه الاجتماعي بحرية كاملة وبشكلها المسؤل اذ نشد على اياديكم للجهود المثمرة وبدون مقايل


132 - لكم كل الحب والاحترام
ماجد قاسم ( 2010 / 2 / 20 - 06:03 )
الحوار المتمدن مبر للفكر التقدمي المتجدد كما انه الحوار الهادىء الذي يعطي الخلاصة الحقيقية للساعين في العدل والمساواة والحرية والرفاه الاجتماعي بحرية كاملة وبشكلها المسؤل اذ نشد على اياديكم للجهود المثمرة وبدون مقايل


133 - واصلوا
أمير الحلو ( 2010 / 2 / 20 - 06:04 )
تحية واحتراما
ان مسيرتكم سليمة وانتم واحة في صحراء التيه الفكري والاعلامي.
ملاحظتي الوحيدة هي كثرة الاسماء المستعارة خصوصا من قبل الذين يلجأون الى الشتيمة لاالنقد الموضوعي ، فاذا لايمتلكون الشجاعة في الكتابة فلماذا يكتبون خصوصا وان الاغلبية لايشتمون انظمة يعارضون سياستها بل يشتمون كتابا بشكل مجرح وهؤلاء لاحول لهم ولاقوة سوى المناقشة ولكن مع الأسم الوهمي لاتعرف ماذا تقول له؟
لايفت من عضدكم من لايفهمون الديقراطية واصول الحوار المتمدن.
أمير الحلو/بغداد


134 - الأروع
محمد وبر الزهيري ( 2010 / 2 / 20 - 06:58 )
كل التقديروالاحترام لكم ايها الاعزاء جميعا انها جهود رائعه لموقعكم الاروع بين جميع المواقع الثقافيه.
لي ملاحظتين هما-التركيز على المواضيع المبسطه التي تنير العقول الشابه.
التركيز على تفسير الظواهر الدينيه الظلاميه واعطاء البديل العلمي.
مع اجمل التحيات لصناعة عقول تسير في الحياة نحو الازدهار.


135 - وهل العلمانيه تمدن!
غاده ( 2010 / 2 / 20 - 07:35 )
أفتح ايميلي فأجد رسائلكم دائماً، وبعد قراءة موضوعكم هذا يحق لي السؤال عن أهمية الإنبطاح الغربي الذي تمارسونه ليل نهار؟

فكر علماني يساري وإقصاء للأديان وكأن الأديان لم توضع الا لفرقة البشر وليس للفصل بينهم بالحق ومنحهم حقوقهم بالكامل!

لن أستعير من الغرب شيئاً من ثقافته وعلمانيته لأني بذلك أدلل على نقصي الفكري وأؤكد تفوق رجالات ونساء الغرب علينا وهذا مالن أفعله.

لا أعاديهم بالطبع ولكني أعتز جداً بجذوري وبعروبتي وبديني قبل كل شيء وأرى ان ثقافتهم مناسبة لهم وثقافتنا الأسلاميه العربيه مناسبة لنا متى ماتمسكنا بها وكففنا عن الجري خلف ماهو غربي.

شيء مخجل ان نزدري ثقافتنا وديننا وعلومنا ونمجد علوم وثقافة غيرنا وصدقوني لن تكسبوا شيئاً غير الإمعيه التي أصبحت تثير غثياني أكثر فأكثر فأكثر.

فقط أرحيوني من رسائلكم والتي تذكرني بمدى إنبطاحنا المرير!


136 - أنتم صوت من ليس لهم صوت
عهد صوفان ( 2010 / 2 / 20 - 07:39 )
أتمنى أن يبقى موقع الحوار المتمدن صوتا لكل المحرومين والمظلومين وأن لا تدخل الرقابة والحجر عليه وأعتقد بأنه لا مشكلة في النقد وطريقة التعبير لأنها مجرد آليات تعبيرية تتطور وتتبدل مع زيادة جرعات الحرية والديموقراطية في الموقع فكيف يمكن للناس ان يتعلموا ادب الحواردون ان يتحاوروا ويتدربوا على الحوار. والحوار المتمدن قدم الكثير الكثير لقرائه والجميع مدين له


137 - بداية النهايه!!!؟؟؟
د. ضياء حبوش ( 2010 / 2 / 20 - 09:50 )
عهدي (كقارئ) في الموقع منذ بدايته. أعتز به وبالكثير من كتابه. واعتبره فنارا عاليا يشع ضياء الأمل لإرساء ثقافه علمانيه وحداثيه. وفي الآونة الأخيرة، أصبحت أكثر تفاؤلا لرؤية انضمام عدد من الكتاب المستنيرين الجدد إلى الموقع.

بلاغ ادارة الموقع الاخير يشكل انحرافا مثيرا للقلق ويمثل رؤيه غير واضحه قد يكون مرده الموروث من تراث الوصايه والرقابه وتقييد حرية الرأي.

أعزائي، حرية الصحافه والرأي حريه مطلقه لا يمكن لاحد ان يحددها ومن ثم يدعي الإلتزام بها. الرقيب الوحيد هو القارئ؛ المقالات والتعليقات السيئه لا ضير منها فستهمل من قبل القراء وبمرور الوقت سيحصد كتابها الفشل.

الموجه الأخيره من المقالات والتعليقات (وإن تكون قد اثارت قلقا شديدا لدى البعض) هي أمر طبيعي وممارسات صحيه لو تُرِكت لأدت الى تقوية وتعزيز الموقع.

اضم صوتي الى الذين ابدوا تحفظا نحو قراراتكم وارجو اعادة النظر فيها والحفاظ على موقع الحوار الحر.

تحياتي.


138 - الوسطيه ركن الثقافه
حيدر صبي ( 2010 / 2 / 20 - 11:10 )
شكرا والف شكر اقولها لهيئة الحوار المتمدن وانا اعتبرها متنفس الثقافه والمثقفين وخصوصا للكتاب الشباب وهنا اريد لفت الانتباه الى ركيزه هامه من ركائز حرية التعبير وهي عدم تقييد الكاتب او الكاتبه بمسارات محصوره ضمن حيز واحد فليدافع الاسلاميون عن اسلامهم واليهوديون عن يهوديتهم وهكذا هو الحال بالنسبه لبقية الاديان والنتخذ من الوسطيه منطلقا لطرح زحامات الفكر البشري وما يكتنفه ذلك الفكر من تساؤلات وردود افعال اتجاه الحضاره والتمدن واليبقى للمثقف حقه في الرد على اصحاب المقالات التي تريدون حضرها فمن وجهة نظري ان قراء الحوار سوف يجدون في ذلك غصه فلندع الأفكار تطرح بشفافيه مادامت لاتخدش الرأي العام وانها منظوية تحت قبة تعليمات الحوار


139 - مسيرة ظافرة
سعاد خيري ( 2010 / 2 / 20 - 11:20 )
لمنبر الامل والثقة بالحاضر والمستقبل


140 - ما اروعكم
Nihad Shamaya ( 2010 / 2 / 20 - 11:44 )
ما اروعكم وانتم ترسخون الثقة يوما بعد يوم بكم كاشخاص وبالحوار المتمدن كمؤسسة .دمتم كالبدر في الليل العربي الراهن


141 - حول الإعلانات !!
عديد نصار ( 2010 / 2 / 20 - 12:21 )
( 12- مناقشة الإمكانيات المالية المحدودة للمؤسسة والتي مصدرها الإعلانات العامة وإعلانات گوگول بشكل رئيسي. ..., كما تم التركيز على عدم نشر أي إعلان يتناقض مع أهداف مؤسسة الحوار المتمدن مهما كان قيمته المالية. )
تعلمون و يعلم الكثيرون أنني امتنعت عن الكتابة في موقع الحوار المتمدن احتجاجا على بعض إعلانات غوغل التي تروج للتعامل مع العدو الصهيوني، و هنا، أعلاه في الفقرة 12 تذكرون أن إعلانات غوغل هي المصدر الهم للتمويل، ثم تذكرون أنه لن تنشروا أي إعلان يتناقض مع أهداف مؤسسة الحوار المتمدن مهما كانت قيمته المالية.
و أذكّر أنكم لم تطلعوني قط عن امتناعكم عن وضع الإعلانات موضوع المقاطعة لا بالبريد الالكتروني و لا بغيره من الوسائل المتاحة.
هل لي أن أعرف واقع الحال:
هل امتنعم عن نشر تلك الاعلانات لأنها تناقض أهداف المؤسسة،
- أم مازلتم تضعونها على صفحاتكم، باعتبارها لا تخالف أهداف المؤسسة؟
حبذا لو أخطرت بذلك، فالحوار المتمدن ميدان للفكر و الحوار لا أود تركه.
خالص الود و الاحترام


142 - المنبر الذي نحتاجه
سعيد شابو ( 2010 / 2 / 20 - 13:31 )
العالم في حيرة ! والحوارالمتمدن منبر من منابر التي نحتاجها كعراقيين لبناء ما فاتنا من ظلم وقهر والحرمان من الكلمة الطيبة والحرة والنزيهة ,نشد على أياديكم والى الأمام


143 - سوف يبقى دعمي دوما
سارة ناجي الياسري ( 2010 / 2 / 20 - 15:18 )
سوف يبقى دعمي دوما لهذا الموقع الرائع الذي يتبنى النهج العلماني الصحيح
وبتبنيه هذا النهج لا يعني انه يحابي الغرب ويلهث وراء كل افكاره على عمى وانما ينتقي من الغرب ما هو متطور من الافكار والذي يناسب الانسانية بمختلف اديانها وطوائفها وان الاوان الى دعاة التخندق حول الهوية الذاتية والذين لا يجدون ذريعة للوقوف بوجه الافكار الراقية المتطورة الا من خلال الاتهام بتقليد الغرب والاحرى بهم الاطلاع على ثقافة الغرب قبل ان يدينوها وان يقارنوا بينها وبين ما ترزح اوطانهم من ضغط ديني وتخلف اجتماعي


144 - مشرقون دوما في العتمه
عزيز الملا ( 2010 / 2 / 20 - 16:41 )
تحياتي القلبيه لكل من يعمل في موقع الحوار المتمدن
واثني كل الثناء لجهودهم الرائعه التي من شأنهاان تعزز وتديم الوعي الفكري والسياسي للقارئ الذي حرم كثيرا من حقه الطبيعي في ابداء الراي ..واليوم انتم بفضلكم استطاع الكثير ان يعيد حساباته الفكريه واستطاع ان يسترجع ما فاته من افكار وقيم كادت ان تندثر بسبب سياسات القمع والاقصاء التي تمارسها الحكومات الرجعيه ولازالت ..
مره اخرى اهنئكم كثيرا والى المزيد من التقدم
عزيز الملا


145 - نعم معا جميعا لاسعاد البشرية
سارة ( 2010 / 2 / 20 - 18:28 )
عذرا على الغياب -انه المرض -الحمد لله
موقع رائع ما ان يتعرف عليه الواحد حتى يشعر انه كان يعيش في الكهوف
انه موقع تنويري 100-100
انا دائما اتمنى ان يستمر احترام كل الاراء وليكن نقدنا بناء
مهما اختلفت افكارنا وتوجهاتنا وعقائدنا فالاستقامة في القول والفعل هي الاساس
تحياتي للموقع والقائمين عليه


146 - دمتم و الی الامام
Serwan Amin Latif ( 2010 / 2 / 20 - 20:04 )
اني واثق جدا من جديتکم و تسلم ايديکم ايها الرفاق و الرفيقات في هيئة الادارة، کل الاقسام مهمة جدا و خاصة قسم يوتوب بحيث لايحتاج حتی الی القراءة ودمتم الی الامام


147 - نشد على ايديكم
نقولا الزهر ( 2010 / 2 / 20 - 22:09 )

إلى الإخوة المحترمين في الحوارالمتمدن
نقولا الزهر
كم هي رائعة إعادة النظر في الممارسة والتجربة السابقة. إني اغتنم الفرصة التي اتحتموها لنا تحت عنوان تكريس العمل الجماعي والتفاعل بين الموقع وكتابه وقرائه.
إعادة النظر دوماً شاقة، خاصة إذا كانت تريد من جهة الحفاظ على الحرية، ومن جهة أخرى التخلص من بعض السلبيات التي نتجت موضوعياً بسبب منحكم المزيد من الحرية للناس لكي تعبر عن آرائها ووجهات نظرهم . إنني أويدكم في كل خطوة تخطونها بما يخدم الدفاع عن العلمانية والدولة المدنية الديموقراطية الحديثة ومناهضة الاستبداد والدولة السلطانية المتجددة في العالمين العربي والإسلامي. أما فيما يتعلق بالنقد الديني فهو من أهم أسس بناء الدولة المدنية الحديثة، ولكن هنالك فرق شاسع جداً بين نقد الدين وشتمه، فالنقد فكر وإغناء، أما الشتم فليس من الفكر ولا من السياسة بشيء ولا من الديموقراطية والعلمانية بشيء بل هو مجرد تعصب وسلوك طائفي.



148 - تحيات
neda Aljewari ( 2010 / 2 / 20 - 22:57 )
تحية طيبة لكل العاملين في اعداد وتقديم هذا المنبر الرائع ودعم الثقافة ونشرها وشكرا جزيلا لفسحكم المجال للتعليق لمن لا يرغب بأن يكون من الكتاب الرئيسيين متمنية لكم التقدم في أعلاء الكتابة الجادة


149 - الحوار المتمدن الحضاري
د. خالد يونس خالد ( 2010 / 2 / 20 - 23:57 )
أبدي إعجابي بما تقدمونه من خدمة للفكر والأدب والإنسان بعيدا عن الألوان

لقد أصبح الحوار المتمدن منبرا للفكر الحر بمعايير حضارية في دائرة أوسع من المدنية، حيث أن الحضارة تتطلب وعيا اجتماعيا في أبعاد أكثر تطورا من المدنية. فقد يكون الإنسان مدنيا في صورته وتواجده، ولكنه قد لايكون حضاريا في ممارساته وتفكيره

موقع الحوار المتمدن هو موقع حضاري، مع تقبلي وعدم تقبلي لبعض المسارات، ذلك أن عظمة الإنسان تكمن في أنه يفكر تفكيرا مختلفا عن الآخر. الموقع يستحق أسم ‘‘الحوار المتمدن‘‘ فهو يواكب الحضارة الإنسانية من فكر وأدب واجتماع بدءا بالماضي ومرورا بالحاضر وربطه بالمستقبل في مساهمة إنسانية يساهم فيها الأقلام المختلفة في إطار حضاري بعيد عن احتكار الحقيقة من قبل توجهات طائفية أو حزبية متزمتة

النقطة المهمة الأخرى هي أن الموقع يتقبل النقد الموجه بعيدا عن المهاترات، ويستقبل الأفكار الحضارية لتطور الموقع ومواصلة المسيرة مؤكدا على ضرورة مساهمة المرأة في العمل إلى جانب الرجل، باعتبار أن المرأة تمثل نسبيا (من وجهة نظري على الأقل) النصف الأفضل من المجتمع، فهي تلد وتربي النصف الآخر
تحياتي


150 - حوار الحقيقة
محمد نبيل الشيمي ( 2010 / 2 / 21 - 08:47 )
اثمن جهودكم في نشر القيم النبيلة وتركيزكم علي ما يرتقي بالفكر الانساني الهادف الي تحرير العقول وشحذها تحية الي كل الاعزاء بالموقع والي كل من يبتغي سعادة الانسان واعلاء قيم المواطنة ويؤكد علي علي حق كل انسان في حياة حرة كريمة بغض النظر عن الدين والعرق .الاحباء الاعزاء دمتم لنا ولكل الباحثين عن العدل والحرية والمساوة والي مزيد من العطاء وانتم اهل له.


151 - كادر راءع بحق
رهبية محمد لطيف ( 2010 / 2 / 21 - 10:37 )
بوركتم لتاكيدكم بقراراتكم الاخيرة يسارية وعلمانية الموقع اشد على ايديكم ولكم تحيتى واعتزازى


152 - الحوار المتمدن منع عملي
فطين مشلوح ( 2010 / 2 / 21 - 16:15 )
حقيقة هذا الموقع المهم في العالم العربي يقترب من المواقع التقليدية أرسلت لكم اول حلقة حول( أسئلةعن الله) مائة سؤال أولى لكنهالم تظهر..؟ ليس مهما ظهورها بالنسبة لكم؟ ام أنها سوف تدخلكم في مشكلات مع المتدينين؟ المتدينون لديهم مئات بل آلاف المواقع التي تدافع عنهم اما نحن فيتم حجب أعمالنا اليس هذا واجبنا في الحوار المتمدن؟ حتى أنكم لم تكلفوا نفوسكم بإرسال رسالة اعتذار؟؟ طبعا سادتي أصبحتم حكوميين تخافون السير في الطرقات الحرة، اليس من واجبنا الإنساني نقد فكرة الله؟ علميا.. وبلا تجريح؟


153 - شكر وامتنان
محمد العيادي - تونس ( 2010 / 2 / 21 - 22:07 )
الحوار المتمدن ساحة حوار وملتقى اخباري وفكري لكل العرب المؤمنين بغد افضل غد تحترم فيه حقوق الانسان وتجد فيه الكلمة الحرة طريقها غد عربي يحترم انسانية الانسان . امام ما تقومون به من جهد وما تبذلونونه من وقت وتعب وصبر من اجلنا جميعا لا املك الا ان اشد على اياديكم واتمنى لكم مزيدا من التالق والنجاح ومزيدا من الاشعاع في هذا الزمن العربي الرديء لكم كل شكري وامتناني وعرفاني وصبرا جميلا ان غدا لناظره قريب
محمد العيادي
تونس


154 - التطورات الاخيرة
فؤاد ( 2010 / 2 / 22 - 05:11 )

التطوير والتطور ضرورة لاي انسان لديه هدف يريد الوصول اليه وانا ابارككم واحترم راي الاخرين


155 - حوار التقدم
فوزي البلداوي ( 2010 / 2 / 22 - 06:07 )
نشد على ايديكم ايها الاخوه الاعزاء تحيه لكافة العاملين في هذا المنبر الذي ينير الطريق لتحقيق العداله والديمقراطيه والمساواه 0000 والنبعد كل الافكار الشوفينية المسمومه


156 - من أجل مزيد من الحوار المتمدن
محمد بوزكَو ( 2010 / 2 / 22 - 10:28 )
تحية حب وتقدير
لا شك أن التغييرات المحدثة سيكون لها المزيد من التأثير الايجابي على سير هذا الفضاء الحر الديموقراطي والذي بدون نفاق فتح الباب لنقاش مواضيع ذات أهمية قصوى لدى مجموعات بشرية لا تزال تعاني من الحيف والتهميش والاقصاء...على أي أود أن أضيف ملاحظة تبدو لي مهمة وفي استمرار اعتماد مصطلح المغرب العربي على دول شمال افريقيا أو المغرب الكبير وهو مصطلح يخالف الواقع ويقصي غالبية سكان المنطقة الذين هم بالطبع أمازيغ الهوية والحضارة...لذلك يرجى التصحيح...ولكم تحياتي الحالصة زمويدا من الاستمرارية والتألق


157 - شكر.. مقرون بطلب
عارف الماضي ( 2010 / 2 / 22 - 13:19 )
بودنا .. ان نقدم فائق التقدير والثناء لأدارة الحوار المتمدن حقاً
لدينا...........طلب مُهم ونحن من عراقيوا الداخل..وهو ارشادنا الا كيفية الحصول على حساب الفيزا كارت..لغرض التبرع مثلا..وثانيهما هو كيفية ارسال صوره للكاتب لكونها لاترسل على( نظام اضافة المواضيع بل نستطيع ارسالها على بريدكم الالكتروني.... والذي تؤكدون على عدم مراسلتكم من خلاله....0 فكيف اذن نرسل الصورهو وانا على سبيل المثال انشر ومن خلال موقعكم الاغر اكثر من اربعون مقالا لحد الان لن.. امتلك موقع فرعي...لانكم تؤكدون في تعميماتكم..حول تحديث المواقع الفرعيه ولن اجد سبيلا..في اي المواقع سوف ارسل الصوره وسيرة الكاتب... تقبلوا تقديري واعتزازي بكم... وطول بالكم على من تجاوزتهم.. اسنان عجلة التقدم دون اراده!1 اكرر تحياتي
الكاتب والمحلل السياسي عارف الماضي...


158 - المراءة العربية الكريمة هي السياج الحامي
الكا تب الداعم الاول للمراءة العربية ابو السعيد من فلسطين س1 ( 2011 / 7 / 12 - 12:56 )
المراءة العربية الكريمة هي السياج الحامي للمجتمع وللفتيا ت وللرجل
بعض اخر ظالم مفهوم الحرية للمراءة و الفتيا ت على انها انسلاخ عن الدين والاخلاق واستباحة لا نوثتها وعرضها
وتفسيرات اخرى غير لا ئقة با نسا نيتها.
تشرفت بمروري لكم
الكا تب الداعم الاول للمراءة العربية ابو السعيد من فلسطين س1967
خلوي 00972568797808
12/7/2011

اخر الافلام

.. قميص -بركان- .. جدل بين المغاربة والجزائريين


.. مراد منتظمي يقدم الفن العربي الحديث في أهم متاحف باريس • فرا




.. وزير الخارجية الأردني: يجب منع الجيش الإسرائيلي من شن هجوم ع


.. أ ف ب: إيران تقلص وجودها العسكري في سوريا بعد الضربات الإسرا




.. توقعات بأن يدفع بلينكن خلال زيارته للرياض بمسار التطبيع السع